التعرف على تشو يينغ شو
لم يكن رين شياو سو يعرف ما إذا كان سيضحك أم يبكي على كلمات الراوي. منذ متى تقرب من حفيدته؟ هذا غير صحيح على الإطلاق، حسنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب رين شياو سو ” أنا ذاهب إلى المنزل للنوم!”
لكن في هذه اللحظة، لاحظ الاثنان أن شدة المعركة في المعقل لم تنخفض رغم مرور وقت طويل. بل بدا أنها ازدادت شدة مقارنة بالسابق!
ومع ذلك، لم يكن رين شياو سو حقا شخصا ضعيفا أمام النساء. هاجم بقوة الشريان السباتي للمهاجم حتى يتمكن من تقييدها بشكل صحيح بعد ذلك.
أدرك رين شياو سو أن المعركة السابقة في المعقل 63 قد انتهت بهذه السرعة فقط بسبب تورطه المفاجئ. بعد كل شيء، لم يكن أعضاء الغسق ضعفاء. إذا واجههم البشر الخارقون العاديون، فقد ينتهي بهم الأمر بالموت على أيديهم.
حمل رين شياو سو تشو يينغ شو إلى الفناء الخلفي ورأى أن قاذفات البطاطس لم تقم بالهجوم على أي شخص اليوم. ربما نجت تشو يينغ شو من التعرض للهجوم من قبل قاذفات البطاطس بسبب قدرتها على التلاعب بالنباتات.
لطالما امتلكت القوات المقاتلة التابعة لشركة بيرو ميزة كبيرة بسبب أعدادها، ربما لأنها تستطيع إنتاجهم بكميات كبيرة.
في طريق عودته إلى المنزل، استمر رين شياو سو في السير أمام اللاجئين الآخرين الذين ظلوا يشاهدون القتال من المدينة. نظرا لأن اللاجئين لم يكن لديهم أي أنشطة لإبقائهم مستمتعين في الليل، فقد كانوا يأملون حقا أن يستمر القتال لفترة أطول عندما رأوا معركة مستمرة في المعقل.
تنهد رين شياو سو فجأة وقال “العين بالعين تجعل العالم أعمى”
ومع ذلك، لم يكن رين شياو سو حقا شخصا ضعيفا أمام النساء. هاجم بقوة الشريان السباتي للمهاجم حتى يتمكن من تقييدها بشكل صحيح بعد ذلك.
لكن الراوي، الذي استمع باهتمام إلى صوت القتال، أجاب بنظرة جادة “لا علاقة لهذا بالانتقام، إنه صراع بين المثل العليا لهاتين المنظمتين. عليك أن تفهم أنه بدون مثلهم العليا، لن يعرفوا كمنظمة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب رين شياو سو ” أنا ذاهب إلى المنزل للنوم!”
أصيب رين شياو سو بالذهول. ربما هذا هو مصدر الصراع بين تشينغ شين والمخربين أيضا. رأى تشينغ شين التكنولوجيا النووية كهدية من الطبيعة وشعر أنه يجب على البشر الاستفادة منها بشكل جيد. ومع ذلك، شعر المخربون أن البشر لا ينبغي أن يمتلكوا سلاحا قويا بما يكفي لتدمير أنفسهم به. السبب وراء ذلك هو عدم وجود حدود لجشع البشرية بالإضافة لعدم رضاهم أبدا عما لديهم. حتى لو استطاع تشينغ شين التعهد بعدم استخدمها، هل يمكنه أن يفعل الشيء نفسه لأحفاده؟
حمل رين شياو سو تشو يينغ شو إلى الفناء الخلفي ورأى أن قاذفات البطاطس لم تقم بالهجوم على أي شخص اليوم. ربما نجت تشو يينغ شو من التعرض للهجوم من قبل قاذفات البطاطس بسبب قدرتها على التلاعب بالنباتات.
لو لم يكن لدى أولئك الجنود من الحصن 178 إيمان بحراسة حصنهم، فمن المحتمل ألا يمتلكوا مثل هذه الإرادة القوية أيضا.
بمجرد أن صمت للحظة، سمع رين شياو سو فجأة صوت القصر “مهمة: أبق معك شخصا مصابا لمدة ثلاثة أيام”
ومع ذلك، لم يكن شيئا يجب أن يفكر فيه رين شياو سو الآن. لم يكن لديه فكرة إنشاء منظمة من قبل، لذلك لم تكن هذه أشياء يحتاج إلى الاهتمام بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الراوي، الذي استمع باهتمام إلى صوت القتال، أجاب بنظرة جادة “لا علاقة لهذا بالانتقام، إنه صراع بين المثل العليا لهاتين المنظمتين. عليك أن تفهم أنه بدون مثلهم العليا، لن يعرفوا كمنظمة”
ازداد المعركة حدة وعلى صوتها. كان الصوت مرتفعا لدرجة أن اللاجئين في المدينة توقفوا أماكنهم خارج أسوار المعقل لمشاهدة ما سيحدث بعد ذلك.
لطالما امتلكت القوات المقاتلة التابعة لشركة بيرو ميزة كبيرة بسبب أعدادها، ربما لأنها تستطيع إنتاجهم بكميات كبيرة.
كان هناك حريق مشتعل داخل المعقل. جعلت النيران المشتعلة السماء ساطعة لدرجة أن التوهج الأحمر أضاء وجوه اللاجئين في الخارج.
عندما وصل رين شياو سو إلى مدخل منزله، فحص الباب الرئيسي أولا ووجد أن القفل لا يزال سليما. ومع ذلك، فقد اشتم رائحة غريبة قادمة من داخل المنزل من خلال الفجوة في الباب. كانت رائحة الدم.
قال الراوي بحسرة “يبدو أن بيت أنجين لم يكتسب اليد العليا في المعركة بعد”
بمجرد أن صمت للحظة، سمع رين شياو سو فجأة صوت القصر “مهمة: أبق معك شخصا مصابا لمدة ثلاثة أيام”
سأل رين شياو سو “جدي، هل أنت مع جانب بيت أنجين؟”
قال رين شياو سو بهدوء “حسنا …”
قال الراوي بابتسامة “سيجد الأشخاص العاديون صعوبة كبيرة في الحصول على انطباع جيد عن منظمات مثل شركة بيرو. بغض النظر عن مدى جودتها في الماضي، فإن شركة بيرو الحالية قد أصبحت مهووسة جدا بالتطور الجيني لدرجة أنها ضلت طريقها”
ومع ذلك، لم يكن شيئا يجب أن يفكر فيه رين شياو سو الآن. لم يكن لديه فكرة إنشاء منظمة من قبل، لذلك لم تكن هذه أشياء يحتاج إلى الاهتمام بها.
“هل تقصد أن الشركة بيرو اعتادت أن تكون جيدة؟” سأل رين شياو سو.
في طريق عودته إلى المنزل، استمر رين شياو سو في السير أمام اللاجئين الآخرين الذين ظلوا يشاهدون القتال من المدينة. نظرا لأن اللاجئين لم يكن لديهم أي أنشطة لإبقائهم مستمتعين في الليل، فقد كانوا يأملون حقا أن يستمر القتال لفترة أطول عندما رأوا معركة مستمرة في المعقل.
“على ما يبدو، على الرغم من أنهم كانوا أيضا متطرفين إلى حد ما خلال أوقات ما قبل الكارثة، إلا أنهم ظلوا يظهرون بعض ضبط النفس في سلوكهم” قال الراوي “عندما فقد العالم النظام بعد الكارثة، بدأت طموحاتهم تنمو بسرعة كبيرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الراوي، الذي استمع باهتمام إلى صوت القتال، أجاب بنظرة جادة “لا علاقة لهذا بالانتقام، إنه صراع بين المثل العليا لهاتين المنظمتين. عليك أن تفهم أنه بدون مثلهم العليا، لن يعرفوا كمنظمة”
تمتم رين شياو سو ” لكن لا يبدو أنهم بهذه القوة …”
لم يكن يتوقع أن يقابلها مرة أخرى هنا.
عجز الراوي عن الرد للحظة “كيف يمكنك أن تقول أنهم غير أقوياء بينما هم منظمة تتحكم في عشرة معاقل ولها تأثير مضاعف على تحالف المعاقل بأكمله؟ أنت تعتقد فقط أنهم ليسوا أقوياء لأنك قتلت العديد من أعضائهم من قبل. ولكن ماذا لو واجهت 100 عضو من القوات القتالية المتقدمة؟ لا ينبغي أبدا الحكم على المنظمة التي يمكنها إنتاج جنود خارقين على نطاق واسع بناء على قوة الفرد. عليك أن تضرب ذلك في عدد الأفراد الذي لديهم”
بعد كل شيء، لطالما نظر إليهم أولئك المسؤولون بنظرات ازدراء. حتى لو اندلعت المعارك من حين لآخر، فإن القوات المعادية لن تفعل أي شيء للاجئين. في النهاية، سيظلون بحاجة إلى لاجئين للعمل عندهم لأنهم لن يتمكنوا من ترك المصانع بدون عمال!
قال رين شياو سو بهدوء “حسنا …”
لطالما امتلكت القوات المقاتلة التابعة لشركة بيرو ميزة كبيرة بسبب أعدادها، ربما لأنها تستطيع إنتاجهم بكميات كبيرة.
بمجرد أن صمت للحظة، سمع رين شياو سو فجأة صوت القصر “مهمة: أبق معك شخصا مصابا لمدة ثلاثة أيام”
لو لم يكن لدى أولئك الجنود من الحصن 178 إيمان بحراسة حصنهم، فمن المحتمل ألا يمتلكوا مثل هذه الإرادة القوية أيضا.
أصيب رين شياو سو بالذهول. لقد مر شهرين منذ أن سمع القصر يعين له أي مهمة. في الواقع، منذ أن واجه البشر الخارقين الذين يمكنهم التلاعب بالمعدن واستدعاء تنين في المعقل 63 قبل بضعة أيام، أصبح حريصا حقا على استنساخ قواهم.
قال رين شياو سو بهدوء “حسنا …”
إذا امتلك قوة رسم التنين هذه، فقد يكون من المفيد جدا الترفيه عن أطفاله في المستقبل! احم، ربما فكر بجموح قليلا.
عجز الراوي عن الرد للحظة “كيف يمكنك أن تقول أنهم غير أقوياء بينما هم منظمة تتحكم في عشرة معاقل ولها تأثير مضاعف على تحالف المعاقل بأكمله؟ أنت تعتقد فقط أنهم ليسوا أقوياء لأنك قتلت العديد من أعضائهم من قبل. ولكن ماذا لو واجهت 100 عضو من القوات القتالية المتقدمة؟ لا ينبغي أبدا الحكم على المنظمة التي يمكنها إنتاج جنود خارقين على نطاق واسع بناء على قوة الفرد. عليك أن تضرب ذلك في عدد الأفراد الذي لديهم”
على الرغم من أنه أراد تعلم تلك القوى، إلا أنه لن يستطيع فعل شيء دون لفافة نسخ القوى المثالية. وهكذا، اعتبر مهام القصر ضرورية.
وبخ رين شياو سو قاذفات البطاطس “لم تهاجموها فقط لأنها تستطيع التلاعب بالنباتات؟ لماذا أنتم جميعا عديمي الفائدة؟”
ولكن لا بد من وجود سبب جعل القصر يقدم له مهمة فجأة تتعلق باستقبال شخص مصاب.
لكن بدا أن المهاجم قد فاقم جرحه بهذا الهجوم المفاجئ على رين شياو سو. تسبب هذا في فقدان المهاجم السيطرة على حركته، كما ذبلت الكروم التي نبتت من الأرض أيضا.
نهض رين شياو سو للمغادرة. سأل الراوي من خلفه ” إلى أين أنت ذاهب؟ ألم تقل أنك لا تريد التورط في تلك الفوضى؟”
على الرغم من أنه أراد تعلم تلك القوى، إلا أنه لن يستطيع فعل شيء دون لفافة نسخ القوى المثالية. وهكذا، اعتبر مهام القصر ضرورية.
أجاب رين شياو سو ” أنا ذاهب إلى المنزل للنوم!”
عندما تم اقتحام المعقل 88، ألقى رين شياو سو القبض أيضا على تشو ينغ شو. لكن في ذلك الوقت، ناشدته بقلق للسماح لها بالذهاب لإنقاذ والدتها. فقط حينها سمح لها بالمغادرة.
لم يكن يتطلع إلى التورط في أي فوضى، ولكن بناء على ما قاله القصر، بدا واضحا أن المتاعب قد أتت للبحث عنه بدلا من ذلك!
أدرك رين شياو سو أن المعركة السابقة في المعقل 63 قد انتهت بهذه السرعة فقط بسبب تورطه المفاجئ. بعد كل شيء، لم يكن أعضاء الغسق ضعفاء. إذا واجههم البشر الخارقون العاديون، فقد ينتهي بهم الأمر بالموت على أيديهم.
في طريق عودته إلى المنزل، استمر رين شياو سو في السير أمام اللاجئين الآخرين الذين ظلوا يشاهدون القتال من المدينة. نظرا لأن اللاجئين لم يكن لديهم أي أنشطة لإبقائهم مستمتعين في الليل، فقد كانوا يأملون حقا أن يستمر القتال لفترة أطول عندما رأوا معركة مستمرة في المعقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على ما يبدو، على الرغم من أنهم كانوا أيضا متطرفين إلى حد ما خلال أوقات ما قبل الكارثة، إلا أنهم ظلوا يظهرون بعض ضبط النفس في سلوكهم” قال الراوي “عندما فقد العالم النظام بعد الكارثة، بدأت طموحاتهم تنمو بسرعة كبيرة”
بعد كل شيء، لطالما نظر إليهم أولئك المسؤولون بنظرات ازدراء. حتى لو اندلعت المعارك من حين لآخر، فإن القوات المعادية لن تفعل أي شيء للاجئين. في النهاية، سيظلون بحاجة إلى لاجئين للعمل عندهم لأنهم لن يتمكنوا من ترك المصانع بدون عمال!
لم يكن رين شياو سو يعرف ما إذا عليه أن يضحك أم يبكي. ما هذا بحق الجحيم؟
عندما وصل رين شياو سو إلى مدخل منزله، فحص الباب الرئيسي أولا ووجد أن القفل لا يزال سليما. ومع ذلك، فقد اشتم رائحة غريبة قادمة من داخل المنزل من خلال الفجوة في الباب. كانت رائحة الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب بمفتاحه بهدوء. ولكن بمجرد أن فتح الباب، رأى شخصية مثيرة للشفقة تهاجمه بخنجر من داخل المنزل. تحت أنظار رين شياو سو، نبتت كرمتان من الأرض محاولتان تثبيت كاحليه.
فتح الباب بمفتاحه بهدوء. ولكن بمجرد أن فتح الباب، رأى شخصية مثيرة للشفقة تهاجمه بخنجر من داخل المنزل. تحت أنظار رين شياو سو، نبتت كرمتان من الأرض محاولتان تثبيت كاحليه.
أدرك رين شياو سو أن المعركة السابقة في المعقل 63 قد انتهت بهذه السرعة فقط بسبب تورطه المفاجئ. بعد كل شيء، لم يكن أعضاء الغسق ضعفاء. إذا واجههم البشر الخارقون العاديون، فقد ينتهي بهم الأمر بالموت على أيديهم.
لكن بدا أن المهاجم قد فاقم جرحه بهذا الهجوم المفاجئ على رين شياو سو. تسبب هذا في فقدان المهاجم السيطرة على حركته، كما ذبلت الكروم التي نبتت من الأرض أيضا.
بعد كل شيء، لطالما نظر إليهم أولئك المسؤولون بنظرات ازدراء. حتى لو اندلعت المعارك من حين لآخر، فإن القوات المعادية لن تفعل أي شيء للاجئين. في النهاية، سيظلون بحاجة إلى لاجئين للعمل عندهم لأنهم لن يتمكنوا من ترك المصانع بدون عمال!
أمسك رين شياو سو بسهولة بمعصم المهاجم الذي لوح بخنجر في وجهه. ومع ذلك، تفاجأ عندما أدرك أن الرسغ نحيف جدا. اتضح أن هذا معصم امرأة.
عندما وصل رين شياو سو إلى مدخل منزله، فحص الباب الرئيسي أولا ووجد أن القفل لا يزال سليما. ومع ذلك، فقد اشتم رائحة غريبة قادمة من داخل المنزل من خلال الفجوة في الباب. كانت رائحة الدم.
ومع ذلك، لم يكن رين شياو سو حقا شخصا ضعيفا أمام النساء. هاجم بقوة الشريان السباتي للمهاجم حتى يتمكن من تقييدها بشكل صحيح بعد ذلك.
أدرك رين شياو سو أن المعركة السابقة في المعقل 63 قد انتهت بهذه السرعة فقط بسبب تورطه المفاجئ. بعد كل شيء، لم يكن أعضاء الغسق ضعفاء. إذا واجههم البشر الخارقون العاديون، فقد ينتهي بهم الأمر بالموت على أيديهم.
ومع ذلك، فقد فوجئ بما رآه. تبين أن المهاجم هو أحد معارفه القدامى!
نهض رين شياو سو للمغادرة. سأل الراوي من خلفه ” إلى أين أنت ذاهب؟ ألم تقل أنك لا تريد التورط في تلك الفوضى؟”
تشو يينغ شو!
بمجرد أن صمت للحظة، سمع رين شياو سو فجأة صوت القصر “مهمة: أبق معك شخصا مصابا لمدة ثلاثة أيام”
لماذا جاسوسة اتحاد يانغ، التي حاولت الاقتراب منه بإغرائه في المعقل 88 فقط لينتهي بها الأمر بقفز الحبل معه، تتواجد هنا؟ حتى أنها بدت مصابة بجروح خطيرة؟
نظر إلى تشو يينغ شو، التي ألقاها على الجانب. ثم استمع إلى إطلاق النار الذي ظل يرن في المعقل. من المحتمل أن تكون قوات اتحاد وانغ قد بدأ تحركها الآن منذ أن بدا أن إطلاق النار أصبح أكثر حدة.
عندما تم اقتحام المعقل 88، ألقى رين شياو سو القبض أيضا على تشو ينغ شو. لكن في ذلك الوقت، ناشدته بقلق للسماح لها بالذهاب لإنقاذ والدتها. فقط حينها سمح لها بالمغادرة.
إذا امتلك قوة رسم التنين هذه، فقد يكون من المفيد جدا الترفيه عن أطفاله في المستقبل! احم، ربما فكر بجموح قليلا.
لم يكن يتوقع أن يقابلها مرة أخرى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب بمفتاحه بهدوء. ولكن بمجرد أن فتح الباب، رأى شخصية مثيرة للشفقة تهاجمه بخنجر من داخل المنزل. تحت أنظار رين شياو سو، نبتت كرمتان من الأرض محاولتان تثبيت كاحليه.
حمل رين شياو سو تشو يينغ شو إلى الفناء الخلفي ورأى أن قاذفات البطاطس لم تقم بالهجوم على أي شخص اليوم. ربما نجت تشو يينغ شو من التعرض للهجوم من قبل قاذفات البطاطس بسبب قدرتها على التلاعب بالنباتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حريق مشتعل داخل المعقل. جعلت النيران المشتعلة السماء ساطعة لدرجة أن التوهج الأحمر أضاء وجوه اللاجئين في الخارج.
حتى أن تشو يينغ شو سيطرت على كرمتين أسفل الأرض لمهاجمة رين شياو سو.
تمتم رين شياو سو ” لكن لا يبدو أنهم بهذه القوة …”
وبخ رين شياو سو قاذفات البطاطس “لم تهاجموها فقط لأنها تستطيع التلاعب بالنباتات؟ لماذا أنتم جميعا عديمي الفائدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت قاذفات البطاطس الخمسة بإلقاء بعض البطاطس بلطف محاولين إرضاء رين شياو سو قليلا ‘هنا، تناول بعض البطاطس’
لماذا جاسوسة اتحاد يانغ، التي حاولت الاقتراب منه بإغرائه في المعقل 88 فقط لينتهي بها الأمر بقفز الحبل معه، تتواجد هنا؟ حتى أنها بدت مصابة بجروح خطيرة؟
لم يكن رين شياو سو يعرف ما إذا عليه أن يضحك أم يبكي. ما هذا بحق الجحيم؟
“هل تقصد أن الشركة بيرو اعتادت أن تكون جيدة؟” سأل رين شياو سو.
نظر إلى تشو يينغ شو، التي ألقاها على الجانب. ثم استمع إلى إطلاق النار الذي ظل يرن في المعقل. من المحتمل أن تكون قوات اتحاد وانغ قد بدأ تحركها الآن منذ أن بدا أن إطلاق النار أصبح أكثر حدة.
لم يكن رين شياو سو يعرف ما إذا عليه أن يضحك أم يبكي. ما هذا بحق الجحيم؟
أصيب رين شياو سو بالذهول. ربما هذا هو مصدر الصراع بين تشينغ شين والمخربين أيضا. رأى تشينغ شين التكنولوجيا النووية كهدية من الطبيعة وشعر أنه يجب على البشر الاستفادة منها بشكل جيد. ومع ذلك، شعر المخربون أن البشر لا ينبغي أن يمتلكوا سلاحا قويا بما يكفي لتدمير أنفسهم به. السبب وراء ذلك هو عدم وجود حدود لجشع البشرية بالإضافة لعدم رضاهم أبدا عما لديهم. حتى لو استطاع تشينغ شين التعهد بعدم استخدمها، هل يمكنه أن يفعل الشيء نفسه لأحفاده؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
