وزن بضع كلمات
رحب موظف قسم الأعمال بهما في المبنى. “دعاني أقدم نفسي. اسمي يينغ يو تشينغ، المشرف على قسم الأعمال. دعونا نتوجه إلى الطابق العلوي للتحدث”
بعد أن دخل رين شياو سو إلى المبنى، قام بملاحظة العمليات الداخلية لجريدة الأمل. تجول الموظفون دون أي إجراءات أمنية مشددة بشكل خاص كما لو أنه مجرد مكتب عادي.
قد لا يبدو وانغ فوجي شخصًا جادًا للغاية، لكنه في الواقع دقيق ويمكن الاعتماد عليه. في الماضي، عندما عاش رين شياو سو في المدينة، رأى في كثير من الأحيان وانج فوجي يقرأ الجريدة الرسمية لاتحاد تشينغ عندما يذهب إلى متجر البقالة الخاص به. كان سبب قيامه بذلك هو حتى يتمكن من مواكبة الأحداث الأخيرة وألا ينقطع عن العصر.
الأهم من ذلك، من المفترض أن جريدة الأمل صنعت العديد من الأعداء على مر السنين وأساءت إلى عدد لا يحصى من المنظمات. ألا يجب أن تكون شركة مثل هذه أكثر حذرا؟
قد لا يبدو وانغ فوجي شخصًا جادًا للغاية، لكنه في الواقع دقيق ويمكن الاعتماد عليه. في الماضي، عندما عاش رين شياو سو في المدينة، رأى في كثير من الأحيان وانج فوجي يقرأ الجريدة الرسمية لاتحاد تشينغ عندما يذهب إلى متجر البقالة الخاص به. كان سبب قيامه بذلك هو حتى يتمكن من مواكبة الأحداث الأخيرة وألا ينقطع عن العصر.
عندما وصلوا إلى الطابق السابع، سمع رين شياو سو صوتًا عاليًا وواضحًا يلقي محاضرة على شخص ما لحظة خروجه من المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رين شياو سو “أنا من فعلت”
لقد كان رجلا عجوزا يحمل عصا أثناء تحدثه مع شاب “نحن الصحفيون يجب أن نحترم الحقيقة. ألا تعرف ما الخطأ في المسودة التي قدمتها أمس؟ هل قمت بالتحقيق في المصدر أو التحقق من الحقائق؟ من غير المقبول إطلاقًا كتابة مقال بناءً على افتراضاتك الخاصة لجذب انتباه القراء! كل جريدة تخرج من هنا يجب أن تنقل الحقائق فقط. عندما يحصل الأشخاص على نسخة من جريدة اليوم من صحيفة الأمل في المستقبل، سيتعرفون على الفور على ما حدث بالفعل اليوم. هذا هو موضوع عملنا!”
“تلك صحف أخرى، جريدة الأمل هي جريدة الأمل!” قال العجوز الحامل للعصا “لا تنس مبادئك، ما هي نيتك من دخول مجال الصحافة لأول مرة؟ هل بحثت عن الشهرة والثروة؟ إذا أردت الشهرة والثروة، سأكتب خطاب توصية لتذهب للعمل في مجموعة شينغ هي! أما في جريدة الأمل، يتوجب علينا دائمًا احترام الحقيقة وتسجيل التاريخ بشكل واقعي!”
قال المراسل الشاب “لكن الصحف الأخرى …”
كان هذا هو الحل الذي فكر فيه رين شياو سو. نظرًا لانتشار صحيفة جريدة الأمل عبر السهول الوسطى، إذا تواجد العجوز وانغ أيضًا في السهول الوسطى، فسيقرأ بالتأكيد مثل هذه الصحيفة المؤثرة لمواكبة الأحداث الجارية.
“تلك صحف أخرى، جريدة الأمل هي جريدة الأمل!” قال العجوز الحامل للعصا “لا تنس مبادئك، ما هي نيتك من دخول مجال الصحافة لأول مرة؟ هل بحثت عن الشهرة والثروة؟ إذا أردت الشهرة والثروة، سأكتب خطاب توصية لتذهب للعمل في مجموعة شينغ هي! أما في جريدة الأمل، يتوجب علينا دائمًا احترام الحقيقة وتسجيل التاريخ بشكل واقعي!”
توقف المراسل الشاب عن الكلام.
قال يينغ يو تشينغ “صحيح”
قال يينغ يو تشينغ لرين شياو سو وتشو يينغ شو بابتسامة “أنا أتأسف لرؤيتك ذلك. مزاج رئيس التحرير خاصتنا متقلب كثيرا. من هذا الاتجاه رجاء”
توجه رئيس التحرير إلى طاولة الاجتماعات والتقط الورقة. وسأل “هل هذا هو الإعلان الذي يريد ضيفينا وضعه في جريدتنا؟”
أخذ رين شياو سو وتشو يينغ شو إلى غرفة الاجتماعات حيث رأى رين شياو سو بعض الكلمات الحمراء الكبيرة المكتوبة على الحائط، ‘ابحث عن الحقيقة وسط الحقيقة’.
نظر يينغ يو تشينغ إلى رين شياو سو وقال “هل لي أن أعرف الغرض من هذا الإعلان؟”
لم يعتقد رين شياو سو أن هناك أي خطأ في غضب رئيس التحرير تجاه المراسل. في الواقع، جعله ذلك يثق في جريدة الأمل أكثر.
أخذ رين شياو سو وتشو يينغ شو إلى غرفة الاجتماعات حيث رأى رين شياو سو بعض الكلمات الحمراء الكبيرة المكتوبة على الحائط، ‘ابحث عن الحقيقة وسط الحقيقة’.
جلس يينغ يو تشينغ على الجانب الآخر من طاولة الاجتماعات وسأل “ما نوع الإعلان الذي ترغبين في وضعه؟”
“تلك صحف أخرى، جريدة الأمل هي جريدة الأمل!” قال العجوز الحامل للعصا “لا تنس مبادئك، ما هي نيتك من دخول مجال الصحافة لأول مرة؟ هل بحثت عن الشهرة والثروة؟ إذا أردت الشهرة والثروة، سأكتب خطاب توصية لتذهب للعمل في مجموعة شينغ هي! أما في جريدة الأمل، يتوجب علينا دائمًا احترام الحقيقة وتسجيل التاريخ بشكل واقعي!”
“انه بسيط جدا” ابتسم رين شياو سو وأخرج قطعة من الورق “أنا بحاجة فقط لنشر هذا في أسفل الصفحة الخامسة. سيأخذ الإعلان ربع الصفحة”
أخذ يينغ يو تشينغ الورقة منه. لقد كُتبت عليها جملتين فقط.
اكتفى رين شياو سو بوضع ابتسامة فقط. إذن اتضح أنه لا يزال هناك أشخاص في هذا العصر يقدرون الجملة كثيرًا.
“لا تدع أحزان عصرنا تصبح أحزانك أيضًا”.
“لأنني أردت أن أحذر أخي الأصغر من أن يتأثر بمشاعر هذا العصر” قال رين شياو سو بنبرة جادة “أشعر فقط أنه يجب علي مشاركة هذا مع المزيد من الأشخاص من خلال نشره في الصحيفة”
“61”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد رين شياو سو أن هناك أي خطأ في غضب رئيس التحرير تجاه المراسل. في الواقع، جعله ذلك يثق في جريدة الأمل أكثر.
كان هذا هو الحل الذي فكر فيه رين شياو سو. نظرًا لانتشار صحيفة جريدة الأمل عبر السهول الوسطى، إذا تواجد العجوز وانغ أيضًا في السهول الوسطى، فسيقرأ بالتأكيد مثل هذه الصحيفة المؤثرة لمواكبة الأحداث الجارية.
عندما وصلوا إلى الطابق السابع، سمع رين شياو سو صوتًا عاليًا وواضحًا يلقي محاضرة على شخص ما لحظة خروجه من المصعد.
قد لا يبدو وانغ فوجي شخصًا جادًا للغاية، لكنه في الواقع دقيق ويمكن الاعتماد عليه. في الماضي، عندما عاش رين شياو سو في المدينة، رأى في كثير من الأحيان وانج فوجي يقرأ الجريدة الرسمية لاتحاد تشينغ عندما يذهب إلى متجر البقالة الخاص به. كان سبب قيامه بذلك هو حتى يتمكن من مواكبة الأحداث الأخيرة وألا ينقطع عن العصر.
“لا تدع أحزان عصرنا تصبح أحزانك أيضًا”.
وهكذا، فكر رين شياو سو في وضع إعلان في صحيفة جريدة الأمل. سواء أكان يان ليو يوان أو وانغ فوجي، من المؤكد أنهما سيربطان الرسالة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد رين شياو سو أن هناك أي خطأ في غضب رئيس التحرير تجاه المراسل. في الواقع، جعله ذلك يثق في جريدة الأمل أكثر.
لقد قال هذه الكلمات ليان ليو يوان أمام العجوز وانغ. حتى أن رين شياو سو قد ذكرها من حين لآخر في وجود الآخرين، لذلك ستُعتبر مقولة خاصةً للغاية.
“أوه، 61 يشير إلى يوم الطفل. أود أن أتمنى للجميع يومًا سعيدًا للأطفال مقدمًا”
من جهة أخرى، أسار الرقم “61” في الأسفل إلى أنه مستقر في المعقل 61 حاليا. إذا رآه العجوز وانغ والآخرون، يجب أن يذهبوا إلى المعقل 61 للبحث عنه.
لم يكن هذا التلميح غامضًا تمامًا، لكن العجوز وانغ ويان ليو يوان فقط هما اللذان يعرفان ما قد يعنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهة أخرى، أسار الرقم “61” في الأسفل إلى أنه مستقر في المعقل 61 حاليا. إذا رآه العجوز وانغ والآخرون، يجب أن يذهبوا إلى المعقل 61 للبحث عنه.
نظر يينغ يو تشينغ إلى الملاحظة وتساءل “هل ستعلن عن هذا؟”
نظر يينغ يو تشينغ إلى رين شياو سو وقال “هل لي أن أعرف الغرض من هذا الإعلان؟”
عادة، أولئك الذين اتصلوا بجريدة الأمل لنشر إعلاناتهم سيفعلون ذلك للترويج لأعمالهم، مثل بيع الملابس أو مستحضرات التجميل. بالنسبة للإعلان الذي أراد رين شياو سو وضعه، لم يبدو وكأنه يخدم أي غرض على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن يينغ يو تشينغ سيصدق ذلك بحق الجحيم! لا زلنا بعيدين للغاية عن يوم الطفل! قال بصبر “سيدي، إنه نوفمبر الآن”¹
هل من الممكن أنه جاسوس من منظمة يستخدم الإعلان لنقل رسالة مشفرة؟ تردد يينغ يو تشينغ بعض الشيء. بعد كل شيء، واجهت شركة جريدة الأمل أشياء كهذه كثيرًا. على سبيل المثال، أقرب شكل من أشكال التواصل للفرسان هو استخدام صحيفة جريدة الأمل لنقل رسائلهم. إذا قاموا بفك تشفير الرسائل باستخدام مفتاحهم، فيمكنهم الحصول على المعلومات التي يريدونها.
لقد قال هذه الكلمات ليان ليو يوان أمام العجوز وانغ. حتى أن رين شياو سو قد ذكرها من حين لآخر في وجود الآخرين، لذلك ستُعتبر مقولة خاصةً للغاية.
ومع ذلك، لن يكون هناك جاسوس يحظى باهتمام كبير يسعى للإعلان على الصفحة الخامسة من الصحيفة. لم تقبل الصفحات الأربع الأولى أي مواضع إعلانية، في حين أن الإعلان على الصفحة الخامسة سيكون مكلفًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ يينغ يو تشينغ، الذي وقف جانبًا. لقد تنازله لتوه عن 1.6 مليون يوان إجمالاً بهذه السرعة!
نظر يينغ يو تشينغ إلى رين شياو سو وقال “هل لي أن أعرف الغرض من هذا الإعلان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رين شياو سو “أنا من فعلت”
ابتسم رين شياو سو وقال “فقط اعتبر أنني أنشر رسالة إيجابية”
توقف المراسل الشاب عن الكلام.
“ماذا يعني العدد “61” هذا؟” سأل يينغ يو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لن يكون هناك جاسوس يحظى باهتمام كبير يسعى للإعلان على الصفحة الخامسة من الصحيفة. لم تقبل الصفحات الأربع الأولى أي مواضع إعلانية، في حين أن الإعلان على الصفحة الخامسة سيكون مكلفًا للغاية.
“أوه، 61 يشير إلى يوم الطفل. أود أن أتمنى للجميع يومًا سعيدًا للأطفال مقدمًا”
عادة، أولئك الذين اتصلوا بجريدة الأمل لنشر إعلاناتهم سيفعلون ذلك للترويج لأعمالهم، مثل بيع الملابس أو مستحضرات التجميل. بالنسبة للإعلان الذي أراد رين شياو سو وضعه، لم يبدو وكأنه يخدم أي غرض على الإطلاق.
وكأن يينغ يو تشينغ سيصدق ذلك بحق الجحيم! لا زلنا بعيدين للغاية عن يوم الطفل! قال بصبر “سيدي، إنه نوفمبر الآن”¹
قال يينغ يو تشينغ لرين شياو سو وتشو يينغ شو بابتسامة “أنا أتأسف لرؤيتك ذلك. مزاج رئيس التحرير خاصتنا متقلب كثيرا. من هذا الاتجاه رجاء”
“حسنًا، نريد أن يتم وضع الإعلان حتى الأول من يونيو من العام المقبل” ابتسم رين شياو سو وقال “كم سيكلف ذلك؟”
صدم هذا يينغ يو تشينغ. بجانب رين شياو سو، شعرت تشو يينغ شو بألم في قلبها. كم سيكلف وضع إعلان يحوز ربع الصفحة لأكثر من نصف عام؟!
صدم هذا يينغ يو تشينغ. بجانب رين شياو سو، شعرت تشو يينغ شو بألم في قلبها. كم سيكلف وضع إعلان يحوز ربع الصفحة لأكثر من نصف عام؟!
توجه رئيس التحرير إلى طاولة الاجتماعات والتقط الورقة. وسأل “هل هذا هو الإعلان الذي يريد ضيفينا وضعه في جريدتنا؟”
أجرى يينغ يو تشينغ حسابًا تقريبيًا قبل أن يقول لرين شياو سو “عذرًا، هذا الحساب أكبر قليلاً من أن أتعامل معه شخصيا. لا يمكنني اتخاذ القرار، لذا أرجو الانتظار لحظة”
بعد أن دخل رين شياو سو إلى المبنى، قام بملاحظة العمليات الداخلية لجريدة الأمل. تجول الموظفون دون أي إجراءات أمنية مشددة بشكل خاص كما لو أنه مجرد مكتب عادي.
ستصل رسوم الإعلان وحدها إلى أكثر من مليوني يوان. علاوة على ذلك، لم يستطع معرفة نوايا رين شياو سو وتشو يينغ شو لهذا الإعلان.
قال يينغ يو تشينغ لرين شياو سو وتشو يينغ شو بابتسامة “أنا أتأسف لرؤيتك ذلك. مزاج رئيس التحرير خاصتنا متقلب كثيرا. من هذا الاتجاه رجاء”
لم يمض وقت طويل على مغادرة يينغ يو تشينغ، سمع رين شياو سو مرة أخرى صوت عكاز ينقر على الأرض خارج الباب. بعد ذلك مباشرة، فتح رئيس التحرير الباب ودخل. مشّط الرجل شعره الرمادي بدقة، وارتدى بدلة سوداء. بدا مفعم بالحيوية.
ذهل رئيس التحرير عندما رأى الورقة. لم يستطع إلا أن يتمتم “لا تدع أحزان عصرنا تصبح أحزانك أيضًا …”
توجه رئيس التحرير إلى طاولة الاجتماعات والتقط الورقة. وسأل “هل هذا هو الإعلان الذي يريد ضيفينا وضعه في جريدتنا؟”
ذهل رئيس التحرير عندما رأى الورقة. لم يستطع إلا أن يتمتم “لا تدع أحزان عصرنا تصبح أحزانك أيضًا …”
قال يينغ يو تشينغ “صحيح”
ذهل رئيس التحرير عندما رأى الورقة. لم يستطع إلا أن يتمتم “لا تدع أحزان عصرنا تصبح أحزانك أيضًا …”
“تلك صحف أخرى، جريدة الأمل هي جريدة الأمل!” قال العجوز الحامل للعصا “لا تنس مبادئك، ما هي نيتك من دخول مجال الصحافة لأول مرة؟ هل بحثت عن الشهرة والثروة؟ إذا أردت الشهرة والثروة، سأكتب خطاب توصية لتذهب للعمل في مجموعة شينغ هي! أما في جريدة الأمل، يتوجب علينا دائمًا احترام الحقيقة وتسجيل التاريخ بشكل واقعي!”
نظر إلى رين شياو سو “من أدلى بهذه المقولة؟”
ضحك رئيس التحرير بقوة. لم يصدق أبدا سبب رين شياو سو غير المنطقي. ومع ذلك، فقد وقع في حب المقولة في المقام الأول.
قال رين شياو سو “أنا من فعلت”
قد لا يبدو وانغ فوجي شخصًا جادًا للغاية، لكنه في الواقع دقيق ويمكن الاعتماد عليه. في الماضي، عندما عاش رين شياو سو في المدينة، رأى في كثير من الأحيان وانج فوجي يقرأ الجريدة الرسمية لاتحاد تشينغ عندما يذهب إلى متجر البقالة الخاص به. كان سبب قيامه بذلك هو حتى يتمكن من مواكبة الأحداث الأخيرة وألا ينقطع عن العصر.
“لماذا قلت ذلك؟” واصل رئيس التحرير طرح الأسئلة.
أخذ رين شياو سو وتشو يينغ شو إلى غرفة الاجتماعات حيث رأى رين شياو سو بعض الكلمات الحمراء الكبيرة المكتوبة على الحائط، ‘ابحث عن الحقيقة وسط الحقيقة’.
“لأنني أردت أن أحذر أخي الأصغر من أن يتأثر بمشاعر هذا العصر” قال رين شياو سو بنبرة جادة “أشعر فقط أنه يجب علي مشاركة هذا مع المزيد من الأشخاص من خلال نشره في الصحيفة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد رين شياو سو أن هناك أي خطأ في غضب رئيس التحرير تجاه المراسل. في الواقع، جعله ذلك يثق في جريدة الأمل أكثر.
ضحك رئيس التحرير بقوة. لم يصدق أبدا سبب رين شياو سو غير المنطقي. ومع ذلك، فقد وقع في حب المقولة في المقام الأول.
“لأنني أردت أن أحذر أخي الأصغر من أن يتأثر بمشاعر هذا العصر” قال رين شياو سو بنبرة جادة “أشعر فقط أنه يجب علي مشاركة هذا مع المزيد من الأشخاص من خلال نشره في الصحيفة”
أمسك رئيس التحرير بالورقة في يده ونظر إليها لفترة طويلة قبل أن يقول “يمكنك فقط دفع 20٪ من الرسوم. 400000 يوان ستكون تكلفة الإعلان لكلمة “61” بينما يمكن التنازل عن الباقي. لن أسألك عن سبب وضع هذا الإعلان، وسأقوم بنشره حتى الأول من يونيو (حزيران) من العام المقبل”
قد لا يبدو وانغ فوجي شخصًا جادًا للغاية، لكنه في الواقع دقيق ويمكن الاعتماد عليه. في الماضي، عندما عاش رين شياو سو في المدينة، رأى في كثير من الأحيان وانج فوجي يقرأ الجريدة الرسمية لاتحاد تشينغ عندما يذهب إلى متجر البقالة الخاص به. كان سبب قيامه بذلك هو حتى يتمكن من مواكبة الأحداث الأخيرة وألا ينقطع عن العصر.
تفاجأ يينغ يو تشينغ، الذي وقف جانبًا. لقد تنازله لتوه عن 1.6 مليون يوان إجمالاً بهذه السرعة!
“لأنني أردت أن أحذر أخي الأصغر من أن يتأثر بمشاعر هذا العصر” قال رين شياو سو بنبرة جادة “أشعر فقط أنه يجب علي مشاركة هذا مع المزيد من الأشخاص من خلال نشره في الصحيفة”
شعر رين شياو سو بالحيرة أيضًا “لماذا تفعل هذا؟”
بعد أن دخل رين شياو سو إلى المبنى، قام بملاحظة العمليات الداخلية لجريدة الأمل. تجول الموظفون دون أي إجراءات أمنية مشددة بشكل خاص كما لو أنه مجرد مكتب عادي.
لوح رئيس التحرير بالورقة في يده وقال “هذه الجملة وحدها تستحق كل هذا القدر”
وهكذا، فكر رين شياو سو في وضع إعلان في صحيفة جريدة الأمل. سواء أكان يان ليو يوان أو وانغ فوجي، من المؤكد أنهما سيربطان الرسالة به.
اكتفى رين شياو سو بوضع ابتسامة فقط. إذن اتضح أنه لا يزال هناك أشخاص في هذا العصر يقدرون الجملة كثيرًا.
لقد قال هذه الكلمات ليان ليو يوان أمام العجوز وانغ. حتى أن رين شياو سو قد ذكرها من حين لآخر في وجود الآخرين، لذلك ستُعتبر مقولة خاصةً للغاية.
ابتسم رين شياو سو وقال “فقط اعتبر أنني أنشر رسالة إيجابية”
1- إذا بحثتم قليلا ستجدون أن يوم الطفل يتم الاحتفال به عالميا في شهر نونبر عكس بعض البلدان القليلة مثل الصين التي تحتفل به في الأول من شهر يونيو (6/1).
هل من الممكن أنه جاسوس من منظمة يستخدم الإعلان لنقل رسالة مشفرة؟ تردد يينغ يو تشينغ بعض الشيء. بعد كل شيء، واجهت شركة جريدة الأمل أشياء كهذه كثيرًا. على سبيل المثال، أقرب شكل من أشكال التواصل للفرسان هو استخدام صحيفة جريدة الأمل لنقل رسائلهم. إذا قاموا بفك تشفير الرسائل باستخدام مفتاحهم، فيمكنهم الحصول على المعلومات التي يريدونها.
ابتسم رين شياو سو وقال “فقط اعتبر أنني أنشر رسالة إيجابية”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
