المخادع العظيم
في بلدة خارج المعقل 61، في منزل خافت الإضاءة، جلس الشاب شين شينغ أثناء تدوينه لملاحظاته في دفتر خاص بقلم حبر على ضوء الشموع.
كان هذا هو الروتين اليومي لرين شياو سو الذي سجله شين شينغ. حتى أنه جهز معدات مراقبة ووضعها بجانبه.
‘في السابع من دجنبر (كانون الأول)، توجه رين شياو سو إلى الحانة كالمعتاد في الساعة 10 صباحًا وبقي حتى الساعة 7 مساءً قبل المغادرة’.
“هاهاهاهاهاهاهاها هذا محرج” أنزل العراف رايته إلى الأسفل “تشانغ شياو مان، ذلك الوغد!”
‘لم ألاحظ أي شيء خارج عن المألوف ولم أسمع أي معلومات مفيدة أثناء المراقبة. بعد أن عاد الهدف إلى المنزل، سمعت فقط صوته وهو يتصفح بعض الكتب في منزله’.
لم يكن الأمر أن شين شينغ لم يرغب في كتابة المزيد، ولكن كل ما فعله طوال اليوم هو لعب البطاقات ولا شيء آخر!
‘على الرغم من أن رين شياو سو يعيش في المدينة، فقد تمكن بطريقة ما من الحصول على الصحف. أظن أن الراوي هو من قدمها له. ومع ذلك، لا يوجد دليل قاطع على ذلك’.
في رحلته، هرع العراف أولاً إلى المعقل 74 عندما سمع أنه على وشك السقوط. ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى هناك، دُمر المعقل 74 بالفعل.
كان هذا هو الروتين اليومي لرين شياو سو الذي سجله شين شينغ. حتى أنه جهز معدات مراقبة ووضعها بجانبه.
في الجوار، كان رين شياو سو يقرأ صحيفة جريدة الأمل ليوم 8 دجنبر في منزله. لقد شعر بالقلق بشكل أساسي من جدول ليو لان.
مع ذلك، لم يكن مضطرًا إلى زرع أي أجهزة في منزل رين شياو سو؛ كل ما احتاج لفعله هو وضع جهاز المراقبة الصوتية في اتجاه فناء رين شياو سو. لهذا بالتحديد، اختار هذا شين شينغ أن يكون جارا لرين شياو سو.
رأى رجلاً عجوزًا يبدو قذرًا يسير نحوه. كان الرجل العجوز يحمل لافتة بيضاء عليها كلمتان: ‘البصيرة الإلهية’.
كانت معدات المراقبة محمولة وتعمل بالبطارية. عندما اقتربت طاقة البطاريات من النفاد، أتى أفراد استخبارات مجموعة شينغ هي تلقائيًا وقاموا باستبدالها.
سأل رين شياو سو “لماذا سأزدهر في الشمال الغربي؟”
أُرسل شين شينغ إلى هذه المدينة في مهمة. أولئك الذين أصبحوا فرسانًا طُلب منهم العيش في مدينة لمدة عام كامل. ومع ذلك، فإنهم عادة ما ينتقلون فقط إلى المدينة الموجودة خارج ليو يانغ، وليس الذهاب إلى مثل هذا المكان البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما كتبه.
بعد كل شيء، إذا عاش الفارس في أراضي شخص آخر لفترة طويلة، فمن السهل أن يساء فهمه من قبل الاتحادات الأخرى على أنه شيء آخر. لكن في الوقت الحالي، لا يمكن أن يهتموا كثيرًا بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو، لم يكن لدى رين شياو سو خيار سوى السماح له بالدخول. تمامًا كما وصف المخادع العظيم، لقد ربطته علاقة جيدة مع أشخاص من الحصن 178، مثل تشانغ شياو مان و جياو شياو شين وفو راو ولين بينغ. لقد كانوا جميعًا من أفراد عائلته.
بعد أن أنهى شين شينغ ذلك، أخرج دفتر ملاحظات آخر من الجانب وبدأ في تسجيل حياته اليومية. فكر لفترة قبل أن يكتب بجدية بضع كلمات: “السابع من دجنبر (كانون الأول): لعب البطاقات”
‘الثامن من دجنبر: لعب البطاقات’.
هذا كل ما كتبه.
بينما تحدث، وصل رين شياو سو إلى المنزل. حاول إغلاق الباب في وجه المخادع العظيم. ومع ذلك، قام هذا الأخير بسد البوابة الأمامية بنصف جسده.
لم يكن الأمر أن شين شينغ لم يرغب في كتابة المزيد، ولكن كل ما فعله طوال اليوم هو لعب البطاقات ولا شيء آخر!
كان حضور البشر ضئيلًا للغاية عند مقارنتهم بالعالم بأسره.
قبل أن يأتي شين شينغ إلى مدينة المعقل 61، كشفت الأحداث في مذكرته عن الحياة المثمرة التي عاشها. لقد وصف التدريب الذي خضع له وتحدث عن المناظر الطبيعية والبرية التي تواجد فيها. على سبيل المثال، إذا تناول سمكة على العشاء، فسيصف كيف علمه معلمه أن يضع مصيدة على ضفة النهر وينتظر حتى يتم صيد السمكة بداخلها.
كانت معدات المراقبة محمولة وتعمل بالبطارية. عندما اقتربت طاقة البطاريات من النفاد، أتى أفراد استخبارات مجموعة شينغ هي تلقائيًا وقاموا باستبدالها.
لكنه لم يذكر بالتفصيل التحديات التي أكملها. شعر شين شينغ بالأسف بعض الشيء لأنه اعتقد أنه سيكون من المجيد أن يتم وصف إنجازاته بالكلمات.
في رحلته، هرع العراف أولاً إلى المعقل 74 عندما سمع أنه على وشك السقوط. ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى هناك، دُمر المعقل 74 بالفعل.
عندما تذكر شين شينغ الأوقات التي حاول فيها ارتداء البدلة المجنحة والقفز بالمظلات، شعر بدمه ينبض في عروقه.
في اليوم التالي، ذهب رين شياو سو إلى الحانة للعب البطاقات كالمعتاد. يبدو أن كل شيء في الحياة قد هدأ فجأة مرة أخرى. لكن في طريق عودته، تفاجأ رين شياو سو عند رؤيته لأحدهم.
لسوء الحظ، لم يعد بإمكانه تجربتهم بعد الآن لأن الوحوش الطائرة أصبحت مخيفة للغاية. لقد تخلت مجموعة تشينغ هي عن مطارها منذ مدة بالفعل، وحتى آخر طائرة صغيرة ذات محرك توربيني قد تم تخزينها في المستودع.
ولكن على الرغم من أنه في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة، إلا أنه ظل يفكر في إقناع رين شياو سو بالعودة إلى الشمال الغربي.
نظر شين شينغ إلى مذكراته. منذ أن وصل إلى بلدة المعقل 61، انتقل من عيش حياة مثرية إلى لعب البطاقات كل يوم الآن.
في واقع الأمر، لم يكن لدى العراف سيارة يمكنه قيادتها. كان عليه أن يشق طريقه إلى هنا سيرًا على الأقدام وقد فقد الكثير من وزنه من كل المشي الذي قام به.
الخامس من دجنبر: لعب البطاقات.
في بلدة خارج المعقل 61، في منزل خافت الإضاءة، جلس الشاب شين شينغ أثناء تدوينه لملاحظاته في دفتر خاص بقلم حبر على ضوء الشموع.
السادس من دجنبر: لعب البطاقات.
نظر شين شينغ إلى مذكراته. منذ أن وصل إلى بلدة المعقل 61، انتقل من عيش حياة مثرية إلى لعب البطاقات كل يوم الآن.
السابع من دجنبر: لعب البطاقات.
في النهاية، أدرك رين شياو سو أن ليو لان لم يجهز أي جدول أعمال بعد وصوله إلى معاقل اتحاد وانغ. بدا وكأنه ذاهب في رحلة.
شعر شين شينغ أنه لا يمكن أن يتدهور أكثر ولابد له من عليه إجراء بعض التغييرات في حياته.
في الجوار، كان رين شياو سو يقرأ صحيفة جريدة الأمل ليوم 8 دجنبر في منزله. لقد شعر بالقلق بشكل أساسي من جدول ليو لان.
‘الثامن من دجنبر: لعب البطاقات’.
بينما تحدث، وصل رين شياو سو إلى المنزل. حاول إغلاق الباب في وجه المخادع العظيم. ومع ذلك، قام هذا الأخير بسد البوابة الأمامية بنصف جسده.
في الجوار، كان رين شياو سو يقرأ صحيفة جريدة الأمل ليوم 8 دجنبر في منزله. لقد شعر بالقلق بشكل أساسي من جدول ليو لان.
بعد كل شيء، إذا عاش الفارس في أراضي شخص آخر لفترة طويلة، فمن السهل أن يساء فهمه من قبل الاتحادات الأخرى على أنه شيء آخر. لكن في الوقت الحالي، لا يمكن أن يهتموا كثيرًا بذلك.
في النهاية، أدرك رين شياو سو أن ليو لان لم يجهز أي جدول أعمال بعد وصوله إلى معاقل اتحاد وانغ. بدا وكأنه ذاهب في رحلة.
‘الثامن من دجنبر: لعب البطاقات’.
وضع رين شياو سو الصحيفة على المنضدة المجاورة له، ثم جلس في كرسي الفناء ونظر إلى السماء. لقد قرأ من كتاب في مكتبة المعقل 88 أنه من لم يتمكن البشر من رؤية منظر السماء الزرقاء والنجوم قبل الكارثة إلا نادرا. لكنه الآن يستطيع أن يرى النجوم تتألق فوقه.
بعد ذلك، تمكن العراف من تحديد موقع مجموعة من الفارين من المعقل. ولكن عندما وجدهم، كان رين شياو سو قد غادر المجموعة الرئيسية بالفعل مع أشخاص آخرين.
لذلك، فإن ما دمرته البشرية في تلك الكارثة هو نفسها، وليس العالم كاملا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو، لم يكن لدى رين شياو سو خيار سوى السماح له بالدخول. تمامًا كما وصف المخادع العظيم، لقد ربطته علاقة جيدة مع أشخاص من الحصن 178، مثل تشانغ شياو مان و جياو شياو شين وفو راو ولين بينغ. لقد كانوا جميعًا من أفراد عائلته.
كان حضور البشر ضئيلًا للغاية عند مقارنتهم بالعالم بأسره.
بعد أن أنهى شين شينغ ذلك، أخرج دفتر ملاحظات آخر من الجانب وبدأ في تسجيل حياته اليومية. فكر لفترة قبل أن يكتب بجدية بضع كلمات: “السابع من دجنبر (كانون الأول): لعب البطاقات”
في اليوم التالي، ذهب رين شياو سو إلى الحانة للعب البطاقات كالمعتاد. يبدو أن كل شيء في الحياة قد هدأ فجأة مرة أخرى. لكن في طريق عودته، تفاجأ رين شياو سو عند رؤيته لأحدهم.
‘الثامن من دجنبر: لعب البطاقات’.
رأى رجلاً عجوزًا يبدو قذرًا يسير نحوه. كان الرجل العجوز يحمل لافتة بيضاء عليها كلمتان: ‘البصيرة الإلهية’.
لذلك حتى لو لم يرغب في الاستماع إلى حديث المخادع العظيم المزعج، فلا يزال عليه ألا يجعل الأمور محرجة للغاية بالنسبة له.
أضاءت عينا رجل ‘البصيرة الإلهية’ فور رؤيته لرين شياو سو. قام بتسريع وتيرته وهرع نحو رين شياو سو “أيها الشاب، لقد لاحظت أن هناك هالة فريدة تنضح منك. أرى ثروة كبيرة في مستقبلك”
بعد أن أنهى شين شينغ ذلك، أخرج دفتر ملاحظات آخر من الجانب وبدأ في تسجيل حياته اليومية. فكر لفترة قبل أن يكتب بجدية بضع كلمات: “السابع من دجنبر (كانون الأول): لعب البطاقات”
رفع رين شياو حاجبا. قال هذا الزميل أنه سيواجه كارثة دموية في المرة السابقة … لا، كان يقصد أنه سيجلب كارثة دموية على الآخرين بدلاً من ذلك.
“هاهاهاهاهاهاهاها هذا محرج” أنزل العراف رايته إلى الأسفل “تشانغ شياو مان، ذلك الوغد!”
والآن، أيقول حقا أنه سيحظى بثروة كبيرة؟!
حتى حصصه الغذائية وبطارية هاتف الأقمار الصناعية خاصته قد نفذا. كيف له أن يشحن هاتفه في البرية؟ بالنسبة للحصن 178 الآن، قد يعتبر مفقودًا أيضًا!
قام العراف بتمرير أصابع من وسط لحيته وقال بابتسامة “أيها الشاب، يمكنني أن أتنبأ بأن الشمال الغربي هو المكان الذي ستزدهر فيه حياتك. لا تبق هنا أكثر من ذلك وتعجل بالعودة إلى الشمال الغربي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، فإن ما دمرته البشرية في تلك الكارثة هو نفسها، وليس العالم كاملا.
بدا العراف وكأنه حكيم عميق عندما قام بمداعبة لحيته أثناء تبسمه بطريقة غامضة. ومع ذلك، سيدو بشكل أفضل إذا ما قام بغسل وجهه وارتداء ملابس نظيفة.
لم يكن الأمر أن شين شينغ لم يرغب في كتابة المزيد، ولكن كل ما فعله طوال اليوم هو لعب البطاقات ولا شيء آخر!
سأل رين شياو سو “لماذا سأزدهر في الشمال الغربي؟”
بعد كل شيء، إذا عاش الفارس في أراضي شخص آخر لفترة طويلة، فمن السهل أن يساء فهمه من قبل الاتحادات الأخرى على أنه شيء آخر. لكن في الوقت الحالي، لا يمكن أن يهتموا كثيرًا بذلك.
“لأنني أتوقع أن الكثير من الناس ينتظرون عودتك!” أجاب العراف.
‘على الرغم من أن رين شياو سو يعيش في المدينة، فقد تمكن بطريقة ما من الحصول على الصحف. أظن أن الراوي هو من قدمها له. ومع ذلك، لا يوجد دليل قاطع على ذلك’.
رد رين شياو سو “أعلم بالفعل أنك من الحصن 178، أليس كذلك؟ أخبرني تشانغ شياو مان بذلك بالفعل. ألست تحاول فقط إعادتي إلى الحصن 178؟ لم أنتهي من عملي هنا حتى الآن، لذلك لن أعود إلى هناك!”
بعد كل شيء، إذا عاش الفارس في أراضي شخص آخر لفترة طويلة، فمن السهل أن يساء فهمه من قبل الاتحادات الأخرى على أنه شيء آخر. لكن في الوقت الحالي، لا يمكن أن يهتموا كثيرًا بذلك.
“هاهاهاهاهاهاهاها هذا محرج” أنزل العراف رايته إلى الأسفل “تشانغ شياو مان، ذلك الوغد!”
قبل أن يأتي شين شينغ إلى مدينة المعقل 61، كشفت الأحداث في مذكرته عن الحياة المثمرة التي عاشها. لقد وصف التدريب الذي خضع له وتحدث عن المناظر الطبيعية والبرية التي تواجد فيها. على سبيل المثال، إذا تناول سمكة على العشاء، فسيصف كيف علمه معلمه أن يضع مصيدة على ضفة النهر وينتظر حتى يتم صيد السمكة بداخلها.
في رحلته، هرع العراف أولاً إلى المعقل 74 عندما سمع أنه على وشك السقوط. ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى هناك، دُمر المعقل 74 بالفعل.
‘في السابع من دجنبر (كانون الأول)، توجه رين شياو سو إلى الحانة كالمعتاد في الساعة 10 صباحًا وبقي حتى الساعة 7 مساءً قبل المغادرة’.
بعد ذلك، تمكن العراف من تحديد موقع مجموعة من الفارين من المعقل. ولكن عندما وجدهم، كان رين شياو سو قد غادر المجموعة الرئيسية بالفعل مع أشخاص آخرين.
السادس من دجنبر: لعب البطاقات.
كان على العراف أن يسأل الكثير من الناس قبل أن يتعرف أخيرًا على شخص يشتبه في أنه رين شياو سو. لقد ترقى حقًا إلى لقبه كعميل استخبارات ذي خبرة. لقد كان في الواقع قادرًا على تتبع مساره وصولا إلى المعقل 61 بناءً على بعض الأدلة من هذا القبيل.
في واقع الأمر، لم يكن لدى العراف سيارة يمكنه قيادتها. كان عليه أن يشق طريقه إلى هنا سيرًا على الأقدام وقد فقد الكثير من وزنه من كل المشي الذي قام به.
‘على الرغم من أن رين شياو سو يعيش في المدينة، فقد تمكن بطريقة ما من الحصول على الصحف. أظن أن الراوي هو من قدمها له. ومع ذلك، لا يوجد دليل قاطع على ذلك’.
حتى حصصه الغذائية وبطارية هاتف الأقمار الصناعية خاصته قد نفذا. كيف له أن يشحن هاتفه في البرية؟ بالنسبة للحصن 178 الآن، قد يعتبر مفقودًا أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما كتبه.
ولكن على الرغم من أنه في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة، إلا أنه ظل يفكر في إقناع رين شياو سو بالعودة إلى الشمال الغربي.
بدا العراف وكأنه حكيم عميق عندما قام بمداعبة لحيته أثناء تبسمه بطريقة غامضة. ومع ذلك، سيدو بشكل أفضل إذا ما قام بغسل وجهه وارتداء ملابس نظيفة.
لكن!
قام العراف بتمرير أصابع من وسط لحيته وقال بابتسامة “أيها الشاب، يمكنني أن أتنبأ بأن الشمال الغربي هو المكان الذي ستزدهر فيه حياتك. لا تبق هنا أكثر من ذلك وتعجل بالعودة إلى الشمال الغربي!”
في اللحظة التي بدأ فيها محاولة خداع رين شياو سو، تم إيقافه بالفعل. لقد شعر العراف حقا ببعض الاستياء. إذا لم يمنح تشانغ شياو مان ضربة جيدة بعد عودته إلى الشمال الغربي، سيكون قد قطع كل هاته المسافة من أجل لا شيء!
في بلدة خارج المعقل 61، في منزل خافت الإضاءة، جلس الشاب شين شينغ أثناء تدوينه لملاحظاته في دفتر خاص بقلم حبر على ضوء الشموع.
عندما عاد رين شياو سو إلى مقر إقامته، تبعه العراف وقال له “ستشتعل الفوضى هنا في السهول الوسطى. انظر إلى مدى خطورة الأمر عليهم بينما أنت متواجد هنا!”
في النهاية، أدرك رين شياو سو أن ليو لان لم يجهز أي جدول أعمال بعد وصوله إلى معاقل اتحاد وانغ. بدا وكأنه ذاهب في رحلة.
نظر رين شياو سو إلى المخادع العظيم محتارا. هل يحاول إقناعه بجدية حقا؟
“هاهاهاهاهاهاهاها هذا محرج” أنزل العراف رايته إلى الأسفل “تشانغ شياو مان، ذلك الوغد!”
“أنت تتجول فقط في السهول الوسطى. بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه، سوف يعتبرك الجميع شخصًا خطيرًا، أليس كذلك؟” طارد المخادع العظيم رين شياو سو وتمتم “لكن الأمر سيكون مختلفًا إذا عدت إلى الحصن 178، لأن الحصن 178 هو موطنك. لا يستطيع الجميع انتظار أن تكون أقوى حتى يخاف الناس منك!”
والآن، أيقول حقا أنه سيحظى بثروة كبيرة؟!
بينما تحدث، وصل رين شياو سو إلى المنزل. حاول إغلاق الباب في وجه المخادع العظيم. ومع ذلك، قام هذا الأخير بسد البوابة الأمامية بنصف جسده.
حتى حصصه الغذائية وبطارية هاتف الأقمار الصناعية خاصته قد نفذا. كيف له أن يشحن هاتفه في البرية؟ بالنسبة للحصن 178 الآن، قد يعتبر مفقودًا أيضًا!
على هذا النحو، لم يكن لدى رين شياو سو خيار سوى السماح له بالدخول. تمامًا كما وصف المخادع العظيم، لقد ربطته علاقة جيدة مع أشخاص من الحصن 178، مثل تشانغ شياو مان و جياو شياو شين وفو راو ولين بينغ. لقد كانوا جميعًا من أفراد عائلته.
لذلك حتى لو لم يرغب في الاستماع إلى حديث المخادع العظيم المزعج، فلا يزال عليه ألا يجعل الأمور محرجة للغاية بالنسبة له.
لذلك حتى لو لم يرغب في الاستماع إلى حديث المخادع العظيم المزعج، فلا يزال عليه ألا يجعل الأمور محرجة للغاية بالنسبة له.
السادس من دجنبر: لعب البطاقات.
رد رين شياو سو “أعلم بالفعل أنك من الحصن 178، أليس كذلك؟ أخبرني تشانغ شياو مان بذلك بالفعل. ألست تحاول فقط إعادتي إلى الحصن 178؟ لم أنتهي من عملي هنا حتى الآن، لذلك لن أعود إلى هناك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات