عندما اقترب الدب البني من طائرة E-34، أسقطها بسهولة بمجرد دفعة من كتفه.
قبل الكارثة، كان بإمكان الدببة البنية أن تنمو حتى طول ٢.٨ متر. كم كان الأمر مرعبًا الآن وهي تنمو حتى ٦ أمتار بعد الكارثة؟
كانت أكياس جلد الماعز مخصصة لتخزين الماء. ولكن عندما فتحوا السدادة وسكبوا محتوياتها على الأرض، كانت كلها دمًا!
معظم المراتب التي يستخدمها البشر يبلغ طولها 1.8 أو 2 متر فقط.
معظم المراتب التي يستخدمها البشر يبلغ طولها 1.8 أو 2 متر فقط.
بينما تناثر الدم في كل مكان، سقط الدب البني أرضًا بلا حراك. لكنه ظل يحدق في اتجاه شركة بايرو حتى وفاته، لأنه شم رائحة شبله هناك.
عندما ركضت هذه الدببة البنية بجنون من الغضب والجوع، حتى الأرض ارتجفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر القائد P5031 بارتياح طفيف. بما أن الأسلحة النارية والمتفجرات لا تزال فعالة ضد الدببة، فقد كان خبرًا سارًا. ثم أمر جميع طائرات E-34 بإطلاق النار على الدببة البنية.
بعد تطور الدببة البنية، اكتسبت عضلاتٍ أقوى، وأعضاءً داخلية، وعظامًا أكثر صلابة. عندما تحرر أحد الدببة البنية من قفصه، بدا الوحش الذي سُحق بمخلبه كطفلٍ أمامه.
رغم إصابة بعض الدببة البنية بجروح بالغة في أرجلها، إلا أنها ظلت قادرة على الحركة بسرعة في غضبها. لم يبق على قيد الحياة سوى الكراهية في عيونها القرمزية ورائحة دماء صغارها.
نتج هذا الدخان الأبيض عن إشعال مادة مجهولة. ورغم أنه أثار غضب الدببة البنية، إلا أنها لم تخترق الدخان الأبيض لمهاجمة البرابرة شمالاً. بل اندفعت بسرعة نحو قوات سرية بايرو جنوباً.
كان البرابرة يدبرون هذا الأمر منذ زمن طويل. في البداية، استبدلوا نُخبتهم في ساحة المعركة بالبرابرة المسنين، وأوهموا قوات سرية بايرو بأن جيش الحملة على وشك الهزيمة. ثم استدرجوهم شمالًا قبل أن يطلقوا سراح الدببة البنية التي كانت تتضور جوعًا لأيام.
لكن هذا لم يكن كافيًا. أخذ البرابرة أشبال الدببة البنية التي أسروها وقتلوها أمام والديها. كان ذلك ليجعلوا الدببة البنية تتذكر رائحة دم أشبالها. بعد ذلك، حقنوها بسرعة بمخدر قبل أن يثور غضبها.
كما كان الحال في جبل داشي، تمكّن البرابرة من تفريق أسراب الأسماك بقطعة عظم صغيرة من مخلوق مجهول. والآن، أتقن البرابرة طريقةً لطرد الدببة. بدت هذه القبيلة الشمالية وكأنها لا تجيد سوى القتال بوحشية، لكنّها كانت تملك سرًا ورقة رابحة فريدة.
كان جنود سرية بايرو يسمعون بالفعل صوت خطوات ثقيلة تقترب من الأمام. بعد أن تلقى قائد الوحدة الخامسة في الفرقة السادسة هذا الخبر، أمر قواته على الفور باليقظة وإبطاء وتيرة مطاردتهم.
دبابة من طراز E-34 هاجمت دبًا بنيًا وأطلقت النار عليه. مع دوي انفجار قوي، اهتزت الدبابة من ارتداد ماسورتها. اخترقت الرصاصة الخارقة للدروع أعضاء الدب البني مباشرة قبل أن تنفجر
واصلت قوات شركة بايرو مطاردة الدببة البنية شمالًا دون توقف. وكان آلاف البرابرة الذين طُردوا من الغابة لا يزالون منفصلين عن الدببة البنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر القائد P5031 بارتياح طفيف. بما أن الأسلحة النارية والمتفجرات لا تزال فعالة ضد الدببة، فقد كان خبرًا سارًا. ثم أمر جميع طائرات E-34 بإطلاق النار على الدببة البنية.
ولكن عندما سمع البرابرة صوت خطوات ثقيلة إلى الشمال منهم، أخرج عشرات من البرابرة القدامى أكياساً من جلد الماعز.
كانت أكياس جلد الماعز مخصصة لتخزين الماء. ولكن عندما فتحوا السدادة وسكبوا محتوياتها على الأرض، كانت كلها دمًا!
كما كان الحال في جبل داشي، تمكّن البرابرة من تفريق أسراب الأسماك بقطعة عظم صغيرة من مخلوق مجهول. والآن، أتقن البرابرة طريقةً لطرد الدببة. بدت هذه القبيلة الشمالية وكأنها لا تجيد سوى القتال بوحشية، لكنّها كانت تملك سرًا ورقة رابحة فريدة.
بعد لحظة، رأى جنود سرية بايرو، الأبعد في المقدمة، الدببة البنية. عندما شمّت الدببة رائحة الدم على أقدام الجنود من بعيد، تجاهلت تمامًا البرابرة الراكضين أمامها، واندفعت نحو جنود سرية بايرو بزئير غاضب!
كان هذا دم أشبال الدب البني!
كما كان الحال في جبل داشي، تمكّن البرابرة من تفريق أسراب الأسماك بقطعة عظم صغيرة من مخلوق مجهول. والآن، أتقن البرابرة طريقةً لطرد الدببة. بدت هذه القبيلة الشمالية وكأنها لا تجيد سوى القتال بوحشية، لكنّها كانت تملك سرًا ورقة رابحة فريدة.
كان البرابرة يدبرون هذا الأمر منذ زمن طويل. في البداية، استبدلوا نُخبتهم في ساحة المعركة بالبرابرة المسنين، وأوهموا قوات سرية بايرو بأن جيش الحملة على وشك الهزيمة. ثم استدرجوهم شمالًا قبل أن يطلقوا سراح الدببة البنية التي كانت تتضور جوعًا لأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما سمع البرابرة صوت خطوات ثقيلة إلى الشمال منهم، أخرج عشرات من البرابرة القدامى أكياساً من جلد الماعز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، شعر ببعض الندم. في الواقع، كان يعلم أن الفرقة السادسة قد بالغت في مطاردة العدو. انفصلت فرق سرية بايرو الخمس عن بعضها البعض.
لكن هذا لم يكن كافيًا. أخذ البرابرة أشبال الدببة البنية التي أسروها وقتلوها أمام والديها. كان ذلك ليجعلوا الدببة البنية تتذكر رائحة دم أشبالها. بعد ذلك، حقنوها بسرعة بمخدر قبل أن يثور غضبها.
لكن الدببة البنية تنبهت، فغيّرت اتجاهها أثناء الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن البشر العاديون قادرين على التمييز بين رائحة دم الدب ودم الإنسان، ولا حتى تخمين ما كان البرابرة يحاولون فعله. مع ذلك، كانت رائحة دم الأشبال بمثابة مُحفّز دائم لأعصاب الدببة البنية مع كل ثانية تمر.
عندما سكب البرابرة دم أشبال الدببة البنية على الأرض، لم يُعر جنود فرقة بايرو خلفهم اهتمامًا كبيرًا للأمر. ظنّوا ببساطة أن الدم من البرابرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وطأت أقدام جنود شركة بايرو الدماء أثناء مطاردتهم للبرابرة، كانت أحذيتهم ملطخة برائحة الدماء.
كان جنود سرية بايرو يسمعون بالفعل صوت خطوات ثقيلة تقترب من الأمام. بعد أن تلقى قائد الوحدة الخامسة في الفرقة السادسة هذا الخبر، أمر قواته على الفور باليقظة وإبطاء وتيرة مطاردتهم.
ومع ذلك، حتى الرشاشات الثقيلة لم تستطع اختراق سوى حوالي ٢٠ سنتيمترًا من جلد الدببة البنية. في هذه المرحلة، لم تستطع حتى اختراق طبقة الدهون من أجسادها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر P5031 بسرعة: “استخدموا قاذفات آر بي جي ومدافع الهاوتزر. انشروا سرية رازر شارب وهاجموا. لا تخشوا الموت!”
فجأة تذكر تحذير P5092 وفكر في نفسه، ” هل كان من الممكن أن يكون البرابرة قد نصبوا لنا كمينًا حقًا؟ ”
كان هذا دم أشبال الدب البني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، توجه الجنرال شخصيًا نحو الجنوب، حاملاً فأسه العملاق في يده.
للحظة، شعر ببعض الندم. في الواقع، كان يعلم أن الفرقة السادسة قد بالغت في مطاردة العدو. انفصلت فرق سرية بايرو الخمس عن بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، توجه الجنرال شخصيًا نحو الجنوب، حاملاً فأسه العملاق في يده.
كانت عشرات الدببة البنية مجرد أسلحة استخدموها للهجوم على تشكيلات العدو. كانت المعركة الحقيقية قد بدأت للتو. ومع ذلك، فات الأوان على سرية بايرو لإقامة خط دفاعي جديد بينما كانت الدببة البنية تهاجم صفوفهم بشراسة.
لكن لم يكن الجميع قادرين على الحفاظ على هدوئهم وتماسكهم طوال الوقت مثل P5092 وتشانغ جينغلين وتشينغ تشن. وإلا، لكان هناك قادة عسكريون مشهورون في كل مكان.
لكن إذا أرادت الدببة البنية قتلهم، فلم تكن هناك حاجة للقيام بأي تحركات غير ضرورية. كل ما كان عليها فعله هو الهجوم على الجنود ودوسهم بمخالبها!
كما يُقال، الزمن يصنع الرجال. برز هؤلاء الأبطال من بين عشرات الملايين من البشر. في سجلات التاريخ، لم يكن الآخرون سوى رفاق لهم، وبعضهم لم يكن مؤهلاً حتى ليكونوا رفاقهم.
بعد لحظة، رأى جنود سرية بايرو، الأبعد في المقدمة، الدببة البنية. عندما شمّت الدببة رائحة الدم على أقدام الجنود من بعيد، تجاهلت تمامًا البرابرة الراكضين أمامها، واندفعت نحو جنود سرية بايرو بزئير غاضب!
ومع ذلك، حتى الرشاشات الثقيلة لم تستطع اختراق سوى حوالي ٢٠ سنتيمترًا من جلد الدببة البنية. في هذه المرحلة، لم تستطع حتى اختراق طبقة الدهون من أجسادها!
هذا جعل P5031 من الفرقة السادسة يتساءل لماذا لم تهاجم الدببة البنية البرابرة، بل توجهت إليهم مباشرةً. هل يستطيع البرابرة السيطرة على الدببة البنية؟
نتج هذا الدخان الأبيض عن إشعال مادة مجهولة. ورغم أنه أثار غضب الدببة البنية، إلا أنها لم تخترق الدخان الأبيض لمهاجمة البرابرة شمالاً. بل اندفعت بسرعة نحو قوات سرية بايرو جنوباً.
لم يكن البشر العاديون قادرين على التمييز بين رائحة دم الدب ودم الإنسان، ولا حتى تخمين ما كان البرابرة يحاولون فعله. مع ذلك، كانت رائحة دم الأشبال بمثابة مُحفّز دائم لأعصاب الدببة البنية مع كل ثانية تمر.
لم تعد قوات شركة بايرو تهتم بالبرابرة الهاربين بعد الآن وركزت قوتها النارية على الدببة البنية بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، حتى الرشاشات الثقيلة لم تستطع اختراق سوى حوالي ٢٠ سنتيمترًا من جلد الدببة البنية. في هذه المرحلة، لم تستطع حتى اختراق طبقة الدهون من أجسادها!
بعد ذلك، استدار ونظر إلى القوات الرئيسية لجيش الحملة. لم تكن هذه القوات هي التي هاجمت الخطوط الأمامية لسرية بايرو في البداية فحسب، بل كانت أيضًا القوات التي اندفعت من الخطوط الأمامية لاتحاد وانغ في جبل دانيو. قال الجنرال: “أصبح العيش في الوطن في الشمال مستحيلًا، لذا فلتكن هذه الأرض الخصبة موطننا الجديد. أيها السادة، اقتلوا العدو!”
رسمت قذائف الدبابات مسارًا مستقيمًا باللونين الأحمر والبرتقالي في الليل.
مع أنها كانت قادرة على جعل الدببة البنية تنزف قليلاً، إلا أن الأمر كان أشبه بوخزة إبرة. لم يكن هناك أي أمل في قتلهم بهذه الطريقة.
ومع ذلك، حتى الرشاشات الثقيلة لم تستطع اختراق سوى حوالي ٢٠ سنتيمترًا من جلد الدببة البنية. في هذه المرحلة، لم تستطع حتى اختراق طبقة الدهون من أجسادها!
علاوة على ذلك، بعد شم رائحة دماء أشبالهم، كلما تعرضوا للأذى بسبب القوة النارية المتزايدة الشدة لشركة بايرو، أصبحوا أكثر غضبًا.
قبل الكارثة، كان بإمكان الدببة البنية أن تنمو حتى طول ٢.٨ متر. كم كان الأمر مرعبًا الآن وهي تنمو حتى ٦ أمتار بعد الكارثة؟
هذا جعل P5031 من الفرقة السادسة يتساءل لماذا لم تهاجم الدببة البنية البرابرة، بل توجهت إليهم مباشرةً. هل يستطيع البرابرة السيطرة على الدببة البنية؟
لأن سرية بايرو طاردت البرابرة عن كثب، لم يكونوا على بُعد سوى بضع مئات من الأمتار من الدببة البنية عند ظهورها. بالنسبة للدببة البنية، كان بإمكانها قطع هذه المسافة في أقل من عشر ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عشرات الدببة البنية تقفز كوحوش ما قبل التاريخ الضخمة. وبينما كانت تدوس الأرض، ارتطمت أقدامها بالأرض وصدر عنها صوت قرع الطبول.
حتى أن بعض الجنود اندفعوا نحو الدببة البنية حاملين حقائب مليئة بمادة تي إن تي. لطالما كانت سرية بايرو شجاعة في المعارك، لذا لم يكن أمامهم خيار سوى الانسحاب.
دبابة من طراز E-34 هاجمت دبًا بنيًا وأطلقت النار عليه. مع دوي انفجار قوي، اهتزت الدبابة من ارتداد ماسورتها. اخترقت الرصاصة الخارقة للدروع أعضاء الدب البني مباشرة قبل أن تنفجر
خيّم ظلٌّ هائلٌ على جنود سرية البايرو، إذ اضطرّ الجنود إلى النظر إلى الدببة البنية عند رصد تحركاتها. في اللحظة التي لامست فيها الدببة البنية، بدأت فرقة المشاة الأمامية من سرية البايرو بالتراجع. لم يكن السبب ضعفهم، بل إن الأسلحة التي كانوا يحملونها كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد الدببة البنية. بعد أن انتهى الجنود من إطلاق جميع طلقاتهم في مخازن ذخيرتهم، لم تُصب الدببة البنية بأذى.
على الرغم من أن الجنود الذين واجهوا الدببة البنية بدأوا يشعرون باليأس، إلا أن اندفاعًا غير عادي من القوة اجتاح يأسهم.
بينما تناثر الدم في كل مكان، سقط الدب البني أرضًا بلا حراك. لكنه ظل يحدق في اتجاه شركة بايرو حتى وفاته، لأنه شم رائحة شبله هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رسمت قذائف الدبابات مسارًا مستقيمًا باللونين الأحمر والبرتقالي في الليل.
كان من المفترض استخدام الرصاصات الخارقة للدروع ضد دبابات العدو، لكنها الآن تستخدم لمحاربة الدببة بدلاً من ذلك.
هدأ أخيرًا. مع أن التعامل مع الدببة البنية كان صعبًا، إلا أن قتلها لم يكن مستحيلًا.
شعر القائد P5031 بارتياح طفيف. بما أن الأسلحة النارية والمتفجرات لا تزال فعالة ضد الدببة، فقد كان خبرًا سارًا. ثم أمر جميع طائرات E-34 بإطلاق النار على الدببة البنية.
نتج هذا الدخان الأبيض عن إشعال مادة مجهولة. ورغم أنه أثار غضب الدببة البنية، إلا أنها لم تخترق الدخان الأبيض لمهاجمة البرابرة شمالاً. بل اندفعت بسرعة نحو قوات سرية بايرو جنوباً.
كان هذا دم أشبال الدب البني!
وسط الفوضى، أطلقت عشرات طائرات E-34 نيران مدفعية. ومع دوي الانفجارات، بدا مشهد نيران المدفعية الليلية أشبه بعرض ألعاب نارية مذهل. كان الهدف الوحيد هو القتل.
معظم المراتب التي يستخدمها البشر يبلغ طولها 1.8 أو 2 متر فقط.
رسمت قذائف الدبابات مسارًا مستقيمًا باللونين الأحمر والبرتقالي في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، كانت المسافة بين الجانبين ضئيلة للغاية. في لمح البصر، انقضّت الدببة البنية على قوات شركة بايرو!
لكن الدببة البنية تنبهت، فغيّرت اتجاهها أثناء الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم إصابة بعض الدببة البنية بجروح بالغة في أرجلها، إلا أنها ظلت قادرة على الحركة بسرعة في غضبها. لم يبق على قيد الحياة سوى الكراهية في عيونها القرمزية ورائحة دماء صغارها.
رغم إصابة بعض الدببة البنية بجروح بالغة في أرجلها، إلا أنها ظلت قادرة على الحركة بسرعة في غضبها. لم يبق على قيد الحياة سوى الكراهية في عيونها القرمزية ورائحة دماء صغارها.
لكن لم يكن الجميع قادرين على الحفاظ على هدوئهم وتماسكهم طوال الوقت مثل P5092 وتشانغ جينغلين وتشينغ تشن. وإلا، لكان هناك قادة عسكريون مشهورون في كل مكان.
علاوة على ذلك، كانت المسافة بين الجانبين ضئيلة للغاية. في لمح البصر، انقضّت الدببة البنية على قوات شركة بايرو!
لكن في تلك اللحظة، استقبل جيش الحملة الشمالية البرابرة الفارين من سرية بايرو. نظر قائد عسكري رفيع المستوى إلى رفاقه الذين كانوا في حالة يرثى لها، وقال بهدوء: “أحسنتم جميعًا. سيتذكر جيش الحملة كيف خاطرتم بحياتكم لتحقيق النصر لنا. اذهبوا واستريحوا الآن”.
ومع ذلك، حتى الرشاشات الثقيلة لم تستطع اختراق سوى حوالي ٢٠ سنتيمترًا من جلد الدببة البنية. في هذه المرحلة، لم تستطع حتى اختراق طبقة الدهون من أجسادها!
خيّم ظلٌّ هائلٌ على جنود سرية البايرو، إذ اضطرّ الجنود إلى النظر إلى الدببة البنية عند رصد تحركاتها. في اللحظة التي لامست فيها الدببة البنية، بدأت فرقة المشاة الأمامية من سرية البايرو بالتراجع. لم يكن السبب ضعفهم، بل إن الأسلحة التي كانوا يحملونها كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد الدببة البنية. بعد أن انتهى الجنود من إطلاق جميع طلقاتهم في مخازن ذخيرتهم، لم تُصب الدببة البنية بأذى.
بعد ذلك، استدار ونظر إلى القوات الرئيسية لجيش الحملة. لم تكن هذه القوات هي التي هاجمت الخطوط الأمامية لسرية بايرو في البداية فحسب، بل كانت أيضًا القوات التي اندفعت من الخطوط الأمامية لاتحاد وانغ في جبل دانيو. قال الجنرال: “أصبح العيش في الوطن في الشمال مستحيلًا، لذا فلتكن هذه الأرض الخصبة موطننا الجديد. أيها السادة، اقتلوا العدو!”
لكن إذا أرادت الدببة البنية قتلهم، فلم تكن هناك حاجة للقيام بأي تحركات غير ضرورية. كل ما كان عليها فعله هو الهجوم على الجنود ودوسهم بمخالبها!
لكن في تلك اللحظة، استقبل جيش الحملة الشمالية البرابرة الفارين من سرية بايرو. نظر قائد عسكري رفيع المستوى إلى رفاقه الذين كانوا في حالة يرثى لها، وقال بهدوء: “أحسنتم جميعًا. سيتذكر جيش الحملة كيف خاطرتم بحياتكم لتحقيق النصر لنا. اذهبوا واستريحوا الآن”.
على الرغم من أن الجنود الذين واجهوا الدببة البنية بدأوا يشعرون باليأس، إلا أن اندفاعًا غير عادي من القوة اجتاح يأسهم.
عندما اقترب الدب البني من طائرة E-34، أسقطها بسهولة بمجرد دفعة من كتفه.
بينما تناثر الدم في كل مكان، سقط الدب البني أرضًا بلا حراك. لكنه ظل يحدق في اتجاه شركة بايرو حتى وفاته، لأنه شم رائحة شبله هناك.
على الرغم من أن الجنود الذين واجهوا الدببة البنية بدأوا يشعرون باليأس، إلا أن اندفاعًا غير عادي من القوة اجتاح يأسهم.
لكن هذا لم يكن كافيًا. أخذ البرابرة أشبال الدببة البنية التي أسروها وقتلوها أمام والديها. كان ذلك ليجعلوا الدببة البنية تتذكر رائحة دم أشبالها. بعد ذلك، حقنوها بسرعة بمخدر قبل أن يثور غضبها.
أمر P5031 بسرعة: “استخدموا قاذفات آر بي جي ومدافع الهاوتزر. انشروا سرية رازر شارب وهاجموا. لا تخشوا الموت!”
بعد ذلك، استدار ونظر إلى القوات الرئيسية لجيش الحملة. لم تكن هذه القوات هي التي هاجمت الخطوط الأمامية لسرية بايرو في البداية فحسب، بل كانت أيضًا القوات التي اندفعت من الخطوط الأمامية لاتحاد وانغ في جبل دانيو. قال الجنرال: “أصبح العيش في الوطن في الشمال مستحيلًا، لذا فلتكن هذه الأرض الخصبة موطننا الجديد. أيها السادة، اقتلوا العدو!”
واصلت قوات شركة بايرو مطاردة الدببة البنية شمالًا دون توقف. وكان آلاف البرابرة الذين طُردوا من الغابة لا يزالون منفصلين عن الدببة البنية.
هدأ أخيرًا. مع أن التعامل مع الدببة البنية كان صعبًا، إلا أن قتلها لم يكن مستحيلًا.
بعد تطور الدببة البنية، اكتسبت عضلاتٍ أقوى، وأعضاءً داخلية، وعظامًا أكثر صلابة. عندما تحرر أحد الدببة البنية من قفصه، بدا الوحش الذي سُحق بمخلبه كطفلٍ أمامه.
حتى أن بعض الجنود اندفعوا نحو الدببة البنية حاملين حقائب مليئة بمادة تي إن تي. لطالما كانت سرية بايرو شجاعة في المعارك، لذا لم يكن أمامهم خيار سوى الانسحاب.
كان من المفترض استخدام الرصاصات الخارقة للدروع ضد دبابات العدو، لكنها الآن تستخدم لمحاربة الدببة بدلاً من ذلك.
لكن في تلك اللحظة، استقبل جيش الحملة الشمالية البرابرة الفارين من سرية بايرو. نظر قائد عسكري رفيع المستوى إلى رفاقه الذين كانوا في حالة يرثى لها، وقال بهدوء: “أحسنتم جميعًا. سيتذكر جيش الحملة كيف خاطرتم بحياتكم لتحقيق النصر لنا. اذهبوا واستريحوا الآن”.
مع أنها كانت قادرة على جعل الدببة البنية تنزف قليلاً، إلا أن الأمر كان أشبه بوخزة إبرة. لم يكن هناك أي أمل في قتلهم بهذه الطريقة.
بعد ذلك، استدار ونظر إلى القوات الرئيسية لجيش الحملة. لم تكن هذه القوات هي التي هاجمت الخطوط الأمامية لسرية بايرو في البداية فحسب، بل كانت أيضًا القوات التي اندفعت من الخطوط الأمامية لاتحاد وانغ في جبل دانيو. قال الجنرال: “أصبح العيش في الوطن في الشمال مستحيلًا، لذا فلتكن هذه الأرض الخصبة موطننا الجديد. أيها السادة، اقتلوا العدو!”
وسط الفوضى، أطلقت عشرات طائرات E-34 نيران مدفعية. ومع دوي الانفجارات، بدا مشهد نيران المدفعية الليلية أشبه بعرض ألعاب نارية مذهل. كان الهدف الوحيد هو القتل.
ومع ذلك، توجه الجنرال شخصيًا نحو الجنوب، حاملاً فأسه العملاق في يده.
كانت عشرات الدببة البنية مجرد أسلحة استخدموها للهجوم على تشكيلات العدو. كانت المعركة الحقيقية قد بدأت للتو. ومع ذلك، فات الأوان على سرية بايرو لإقامة خط دفاعي جديد بينما كانت الدببة البنية تهاجم صفوفهم بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر القائد P5031 بارتياح طفيف. بما أن الأسلحة النارية والمتفجرات لا تزال فعالة ضد الدببة، فقد كان خبرًا سارًا. ثم أمر جميع طائرات E-34 بإطلاق النار على الدببة البنية.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عندما اقترب الدب البني من طائرة E-34، أسقطها بسهولة بمجرد دفعة من كتفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات