وكشف المستور
#معذرة أعزائي المتابعين، كنت أعيد ترجمة الرواية وأعيد ارفعها خلال الأسبوع الماضي، اسفة للتسبب بالارباك لكم، واتمنى ان تستمتعوا باعادة القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا صاحب السمو، لدي ماسة زرقاء أكثر فخامة وروعة، يمكنني إعطائها لك بدلاً عن … “
لقد وجدت نسخة رسمية مترجمة من الرواية على موقع تايبتيون، وطبعا كنت احتاج ان ادفع للوصول إليها، مع ذلك، اعدت الترجمة، ف النسخة ترجمة الفان الإنجليزية علي الويب كانت كارثية للغاية، هناك الكثير من الفقرات التي حذفوها لأنهم لم يستطيعوا ترجمتها، عموما، كما يظهر في هذا الفصل على سبيل المثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت حبات من العرق على وجه البارون، وتلعثم في محاولة وجدان عذر لنفسه
أخيرا، اكتملت إعادة الترجمة، و سأبدأ بنشر الفصول الجديدة بإنتظام، ارجوكم إستمتعوا، ولو أمكن تفضلو بدعم هذه الرواية، وشكرا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزاح سيدريك بصره بعيدا عن البارون، هذا الرجل ما كان إلا حثالة بكل وضوح، لم يكن قلب مكتب هكذا رجل رأسا على عقب شيئا يستحق الشعور بالذنب لأجله، إلى جانب ذلك ة، كان قد وعد فريل بأن يتجاهل الإجراءات الرسمية، لكنه لم يحبذ استخدام الذرائع وقمع الآخرين بالسلطة..
يعد نادي قمار البارون ياتز على شارع فونتين أحد أكثر المناطق فخامة في العاصمة، وفي الوقت ذاته، يعتبر أكثر الأماكن ابتذالا على الإطلاق!
فاخذ البارون شهيقا وتلعثم
لقد لفت أعمدة المدخل بالذهب الخالص، و تبعثرت اللوحات الفنية، وكذلك الأواني الفخارية الثمينة بلا أي تنسيق على جانبي المرر.
“كيف يمكنني أن أثق بك، هل تعتقد أن شخصا لم يدفع مدة سبع سنوات مقابل أخذه الالماس أي مصداقية؟”
وفي القاعة الرئيسة، فرشت الأرض سَجادة مصنوعة من نسيج باهظ الثمن أستورد من الجَنُوب، كانت الثريا الكريستالية المعلقة على السقف تعكس أضواء الشموع في كل اتجاه على نحو يؤذي العيون حتى في تلك الساعة المتأخرة من الليل.
وفي النهاية، قلب الفرسان المكتب رأساً على عقب، وعثروا على صناديق الملفات المخفية والخزينة.
تلك كانت استراتيجية البارون ياتز في إنفاق الأموال، الإسراف حتى البهرجة.
في حين، شعر النبلاء الحقيقيون الذين على سَعَة من المال بأنهم متفوقون عليه وعلى حد سواء ازدراهم.
فمهما كان نوع العمل كان يشتغل عليه في الماضي، فقد كان الجميع سيقولون ببساطة، إن أحد العامة بطريقة ما اشتري اللقب، ولأجل ذلك، قرر أن يظهر على وجه التحديد كمية المبالغ الهائلة التي يجنيها.
قالت أرتيزيا بهدوء تحمل فنجان الشاي:
كان النبلاء الصغار الذين لديهم ألقاب ولا يحظون لا بالمال ولا القوة يسخرون ويخافون منه في نفس الوقت.
” سموك؟”
في حين، شعر النبلاء الحقيقيون الذين على سَعَة من المال بأنهم متفوقون عليه وعلى حد سواء ازدراهم.
فقاطعه بعذوبة:
وقد استمتع كلا الجانبين بالتسلية التي يوفرها لهم، ولكنهم لم يتوقفوا عن الاحتراس منه أو الازدراء به، كانوا يترفعون بأنفسهم وكأنهم الأعلون بطريقة ما فوقه، على الرغْم من استمتاعهم بما يقدمه من خِدْمَات.
“لماذا لا تستمع إلى الكلام أيها الأحمق؟ إذا دخلت إلى القاعة الرئيسة هكذا، فلن يتمكن العملاء من التركيز في ألعابهم …”
كان هذا نوعًا من إستراتيجيات ياتز أيضاً، فكلما كان من الأسهل عليهم إبعاد أنفسهم ذهنيًا عنه، كان من الأسهل أن يشق الذهب الطريق إلى خزائنه.
في حين، ركض أحد الموظفين للإبلاغ عن الموقف، لكن أحد الفرسان أمسك به وأجبره على أن يجث على ركبتيه.
كان كل شيء سلسًا في هذا اليوم أيضًا، كانت أعماله في اوج الإزدهار، لقد انبعث الهتافات البهيجة من أفواه الضيوف المقنعين في أثناء لعب الورق والرمي بالنرد، وانبعث صيحات أخرى من اليأس.
كان يعلم أنه لا يملك الالماسة، مع ذلك، تحدث على هذا النحو.
وانزلق رجال ونساء أنصاف عراة محملين بأكواب ذهبية على صواني فخارية يتراقصون كالأسماك خلال الضجيج.
“إذا، هل تحاولين تهديدي؟”
أنهى دوريته راضيا بالأرباح منتشيا، عندئذ جاء الأمين إليه وهو مذعور يلهث، فنظر جميع العملاء إليه متسائلين عما يجري.
زيادة على ذلك، إن الارشدوق إفرون قد أنفق أمواله سلفا، فسيتحقق بلا شك من صحة الوثيقة، وكذلك ستقف المحكمة إلى جانبه دون قيد أو شرط، غير أنه إذا آثار بلبلة، فقد يخسر الماركيزة كاميليا وما هو أسوأ، فقد يجعلها عدوة.
فصاح به مغتاظا أشد الغيض:
***
“لماذا لا تستمع إلى الكلام أيها الأحمق؟ إذا دخلت إلى القاعة الرئيسة هكذا، فلن يتمكن العملاء من التركيز في ألعابهم …”
“ماذا هناك؟”
” هذا ليس وقت القلق حول ذلك! نحن في مشكلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت:
“ما هي المشكلة؟”
كان يعلم أنه لا يملك الالماسة، مع ذلك، تحدث على هذا النحو.
” جاء الارشدوق إيفرون، ومعه وثيقة ملكية قلب أولغا! ”
لكن بعد مدّة وجيزة، فهم الوضع وأسرع قاصدا مكتبه.
بالطبع، كان من المستحيل على بارون ياتز ألا يعرف من هو الأرشدوق إيفرون، ومع ذلك، فقد أصابته الحَيْرَة الشديدة، ولم يستطع للحظة أن يفهم ما أراد الأمين قوله.
لديه خِيار واحد، وهو إعداء أن وثيقة وايت غير صالحة، ولكن ذلك محفوف بالخطر .
لم يحسب أن يأتي الارشدوق إيفرون بشحمه ولحمه إلى نادي يملكه إطلاقا، غير أنه اشتري قلب أولغا منذ مدة طويلة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لديك أي شكوى، أخبرني أين الألماس في الحال “.
لكن بعد مدّة وجيزة، فهم الوضع وأسرع قاصدا مكتبه.
ومع ذلك، لم تكن قادرة على الرفض عندما عُرض عليها، فشربت الشاي ببساطة على أي حال.
كان الهواء المتجمد يجتاح المكتب، فتردد واقفا عن المدخل عندما شاهد أن هناك سبعة من الفرسان منصبين يحتفلون المكان، كان فرسان إيفرون منضبطين انضباط عسكري صارم بسبب تدريباتهم القاسية وكانت لديهم حيوية عظيمة، وعلى الرغم من أنهم شبان صغار، إلا أنهم حافظوا على رباطة جأشهم، ولم ينجرفوا وراء أجواء النادي الصاخبة والمُسرفة والبهيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لديك أي شكوى، أخبرني أين الألماس في الحال “.
وكان الارشدوق إيفرون جالسا على الاريكة والاستياء باد على وجهه، اقترب وحياه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزاح سيدريك بصره بعيدا عن البارون، هذا الرجل ما كان إلا حثالة بكل وضوح، لم يكن قلب مكتب هكذا رجل رأسا على عقب شيئا يستحق الشعور بالذنب لأجله، إلى جانب ذلك ة، كان قد وعد فريل بأن يتجاهل الإجراءات الرسمية، لكنه لم يحبذ استخدام الذرائع وقمع الآخرين بالسلطة..
“تحياتي خالصة لك أيها الارشدوق إفرون، ما الذي دفع سموك للقدوم إلى هذا المكان المتهالك والمتواضع؟ “
كان كل شيء سلسًا في هذا اليوم أيضًا، كانت أعماله في اوج الإزدهار، لقد انبعث الهتافات البهيجة من أفواه الضيوف المقنعين في أثناء لعب الورق والرمي بالنرد، وانبعث صيحات أخرى من اليأس.
نطق سيدريك بنبرة جافة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع أنّ أن بعض القوانين الإمبراطورية اسمية، لكن هذا لا يعني أنه لا توجد سيادة للقانون “.
“اجلس، من فضلك”
“اجلس، من فضلك”
لم يكن يعجبه جو النادي على الإطلاق، ما كان ذاك الرجل المتشدد الذي لا يعجبه العجب، لا يكره تقليب الأوراق أو المراهنات في نوادي أو صالونات السادة، ولكن حتى القمار بسيط قد دمر الكثير من الرجال.
كان ذلك، دون شك، اتجارا بالبشر!
أما هذا النوع من بيوت المقامرة، التي صممت على نحو تجعل من الصعب تحديد أي الوقت من اليوم، وطمرت طبيعتها الأساسية في ديكور فاخر، ليست إلا مؤسسة تمتص حياة عملائها عمليا من أجل تحويلها إلى ذهب.
أخيرا، اكتملت إعادة الترجمة، و سأبدأ بنشر الفصول الجديدة بإنتظام، ارجوكم إستمتعوا، ولو أمكن تفضلو بدعم هذه الرواية، وشكرا….
فكان لا ضير من ممارسة سلطته دون مراعاة الإجراءات القانونية اللازمة، وقد أزعجه فريل طوال الطريق بطنينه المستمر:
“لن تعترض إدارة الأمن العام على بحثي في مكتب نادي غير قانوني، فلتجعله كذلك، وإلا لن يكون هناك سبب يمنعني عن تفتيش مبانيك، صحيح؟ “
[ يا صاحب السمو، يجب عليك أن تستخدم سلطتك أمامه، ذلك لن يضر البارون في شيء، فلن تكون سوى قطرة في دلو كل مما فعله حتى الآن.]
كان الهواء المتجمد يجتاح المكتب، فتردد واقفا عن المدخل عندما شاهد أن هناك سبعة من الفرسان منصبين يحتفلون المكان، كان فرسان إيفرون منضبطين انضباط عسكري صارم بسبب تدريباتهم القاسية وكانت لديهم حيوية عظيمة، وعلى الرغم من أنهم شبان صغار، إلا أنهم حافظوا على رباطة جأشهم، ولم ينجرفوا وراء أجواء النادي الصاخبة والمُسرفة والبهيجة.
جلس البارون جامعا قدميه بحذر، فألقى عليه الوثيقة، وانتظر منه أن يتحقق بيديه المرتعشتين، ثم أعلن:
“أنا أخبرك فقط أن من مصلحتك والأرشدوق رويغار، قطع تلك العَلاقة، أيتها الماركيزة كاميليا”
“لقد حصلت على ملكية قلب القديسة أولغا. نظرًا لأنك لم تدفع لمدة سبع سنوات ، لا أعتقد أنه لديك حق في تقديم أي شكاوى”
“ما هي المشكلة؟”
فاخذ البارون شهيقا وتلعثم
رد البارون المتفاجئ تلقائيا
” ح… حسناً! “
وفي تلك اللحظة، اندفع أحد الفرسان وركع أمامه.
” يجب أن التحقق من وجود الألماس هنا، وكذلك سألقي نظرة على دفاتر حساباتك “.
لقد كان في مأزِق حقيقي، لم يستطع التفكير في مخرج مهما حاول جاهدا. وإذا ما بحثوا في القبو…
رد البارون المتفاجئ تلقائيا
فحاول مجددا:
” سموك؟”
“يا للأسف، أنا بحاجة إلى قلب أولغا لا سواها، إن السيدة نفسها قالت إنها تريد تلك الجوهرة، ولا ينبغي أن أعطيها جوهرة أخرى، أليس كذلك؟ “
وبمجرد أن أشار بيده، بدأ الفرسان مباشرة البحث في المكتب بلا أدنى تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصاح به مغتاظا أشد الغيض:
فإندهش البارون ياتز وحاول الوقوف، فقام أحد الفرسان خلفه بوضع يديه على كتفه، ثم أجبره على الجلوس مكانه، وقد صدرت ضوضاء أخرى في الخارج، عندئذ عرف أن هناك المزيد من الفرسان غير هؤلاء السبعة، قد جاؤوا صحبة الارشدوق.
فحاول مجددا:
احتل عشرات الفرسان المنطقة الإدارية للكازينو في ذات الوقت، بينما حاول الحراس المقاومة فتسبب في اندلاع بعض الصراعات العنيفة، ولأنهم لم يكونوا أكثر من مُرْتَزِقَة فلم يتمكنوا من مقاومة الفرسان الحقيقيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سموك، حتى أنت لا تملك حق البحث في مكان عملي! ”
لم تطل هذه المناوشات القاعة الرئيسية ولكن كان من المستحيل ألا تتسرب الضجة، سارع العملاء وهم مرتبكين بتغطية وجوههم وهرعوا مذعورين إلى خارج المنشأة.
زيادة على ذلك، إن الارشدوق إفرون قد أنفق أمواله سلفا، فسيتحقق بلا شك من صحة الوثيقة، وكذلك ستقف المحكمة إلى جانبه دون قيد أو شرط، غير أنه إذا آثار بلبلة، فقد يخسر الماركيزة كاميليا وما هو أسوأ، فقد يجعلها عدوة.
في حين، ركض أحد الموظفين للإبلاغ عن الموقف، لكن أحد الفرسان أمسك به وأجبره على أن يجث على ركبتيه.
وعلي الرغم أن الصياغ مهذب فإنه بمنزلة تهديد حقيقي.
صرخ البارون ياتز بصوت باك
لم تكن زنزانة صغيرة لعدد قليل من المساجين، كان حجمها قد يستوعب أكثر من مئة شخص، وقد حُبس العشرات من الفتية والفتيات القاصرات، عراة مصفدي الأيدي بالسلاسل وراء القضبان.
” سموك، حتى أنت لا تملك حق البحث في مكان عملي! ”
سأل وهو محتار في أمره، تحتوي معظم بيوت الأرستقراطيين على زنزانة صغيرة واحدة على الأقل، وفي الواقع، لا غرابة في وجود زنزانة في نادي يوظف المُرْتَزِقَة.
فأكد سيدريك دون تغيير تعبيره:
أنهى دوريته راضيا بالأرباح منتشيا، عندئذ جاء الأمين إليه وهو مذعور يلهث، فنظر جميع العملاء إليه متسائلين عما يجري.
“لن تعترض إدارة الأمن العام على بحثي في مكتب نادي غير قانوني، فلتجعله كذلك، وإلا لن يكون هناك سبب يمنعني عن تفتيش مبانيك، صحيح؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الفارس قد دلى بهذه الملحوظة، وهو يظن أن ذلك أمر جليل، فما كان منه سوى النهوض وإتباعه إلى القبو، وعندما وصل حبس أنفاسه.
كان يعلم أنه لا يملك الالماسة، مع ذلك، تحدث على هذا النحو.
” سموك؟”
وفي ظل هذه الظروف، فهل سيذكر اسم الماركيزة كاميليا على لسانه؟ عندئذ سيفعل كلّما هو ضروري حتى يرافقه البارون إلى اجتماع معها، لكن احتمالية ذلك منخفضة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذاك الصباح الباكر، هرع فرسان دوقية إفرون الكبرى والشرطة كذلك إلى شارع فونتين.
تشكلت حبات من العرق على وجه البارون، وتلعثم في محاولة وجدان عذر لنفسه
أخيرا، اكتملت إعادة الترجمة، و سأبدأ بنشر الفصول الجديدة بإنتظام، ارجوكم إستمتعوا، ولو أمكن تفضلو بدعم هذه الرواية، وشكرا….
“إذا… إذا مهلتني قليلا من الوقت ، فسوف أحضرها لك “.
“ماذا هناك؟”
” هناك الكثير من رجالي هنا، ويستطيعون إحضارها على الفور؛ وما عليك إلا أن تشير إلى مكانها وحسب “.
زيادة على ذلك، إن الارشدوق إفرون قد أنفق أمواله سلفا، فسيتحقق بلا شك من صحة الوثيقة، وكذلك ستقف المحكمة إلى جانبه دون قيد أو شرط، غير أنه إذا آثار بلبلة، فقد يخسر الماركيزة كاميليا وما هو أسوأ، فقد يجعلها عدوة.
فحاول مجددا:
” لا بأس بالمقامرة ولا المخدرات، وكذلك الرشاوى مقبولة، حتى العنف مقبول، فالجمهور لا يهتم؛ لأن ذلك هو سلوك النبلاء المعتاد لهم”.
“لو أنك عدت إلى المنزل وانتظرت حتى الغد فستكون الجوهرة بين يديك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد استمتع كلا الجانبين بالتسلية التي يوفرها لهم، ولكنهم لم يتوقفوا عن الاحتراس منه أو الازدراء به، كانوا يترفعون بأنفسهم وكأنهم الأعلون بطريقة ما فوقه، على الرغْم من استمتاعهم بما يقدمه من خِدْمَات.
فأجاب ببرود شديد
أما هذا النوع من بيوت المقامرة، التي صممت على نحو تجعل من الصعب تحديد أي الوقت من اليوم، وطمرت طبيعتها الأساسية في ديكور فاخر، ليست إلا مؤسسة تمتص حياة عملائها عمليا من أجل تحويلها إلى ذهب.
“كيف يمكنني أن أثق بك، هل تعتقد أن شخصا لم يدفع مدة سبع سنوات مقابل أخذه الالماس أي مصداقية؟”
وفي النهاية، قلب الفرسان المكتب رأساً على عقب، وعثروا على صناديق الملفات المخفية والخزينة.
وأضاف
فقاطعه بعذوبة:
” أنت يا من استخدمت منصبك في خداع تاجر صالح وأخذت منه الماسة استثمر فيها معظم أصوله، لابد أَنك قد فعلت أمورا أخرى مماثلة، لا بد من النبش فيها. “
عندئذ شحب وجه البارون ياتز، لقد أفترض أن السيدة الوحيدة ذات المكانة التي يمكنها تلقي قلب القديسة من الارشدوق ليست سوى الإمبراطورة.
فتأوه البارون بألم، بينما طلب الآخر بأدب:
[ يا صاحب السمو، يجب عليك أن تستخدم سلطتك أمامه، ذلك لن يضر البارون في شيء، فلن تكون سوى قطرة في دلو كل مما فعله حتى الآن.]
إذا كان لديك أي شكوى، أخبرني أين الألماس في الحال “.
فقاطعه بعذوبة:
وعلي الرغم أن الصياغ مهذب فإنه بمنزلة تهديد حقيقي.
فأكد سيدريك دون تغيير تعبيره:
لم ينبس البارون ياتز بحرف واحد، ولم يملك طريقة للانفلات من هذا الموقف، إن الارشدوق إفرون في مقام لا يمكنه العبث معه أو معارضته.
فاخذ البارون شهيقا وتلعثم
فلو كان نبيلًا من منزلة منخفضة لاستخدم اسم الماركيزة كاميليا كظهر له بلا تردد، لكن لن تتسامح الماركيزة معه لو استخدم اسمها ضد ارشدوق، نبيل ذو دَم ملكي!
ومع ذلك، لم تكن قادرة على الرفض عندما عُرض عليها، فشربت الشاي ببساطة على أي حال.
لديه خِيار واحد، وهو إعداء أن وثيقة وايت غير صالحة، ولكن ذلك محفوف بالخطر .
“إذا، هل تحاولين تهديدي؟”
فلو بحث بين أغراضه، لوجد المستند الذي تلاعب به موجود في أحد المجلدات المخفية، مع ذلك، لن يتمكن من فتح هذه الملفات المخزنة أمام الآخرين، لأنه قد خزن المستند مع مستندات مزيفة أخرى، غير عالم أن هذا اليوم قد يأتي!
[ يا صاحب السمو، يجب عليك أن تستخدم سلطتك أمامه، ذلك لن يضر البارون في شيء، فلن تكون سوى قطرة في دلو كل مما فعله حتى الآن.]
زيادة على ذلك، إن الارشدوق إفرون قد أنفق أمواله سلفا، فسيتحقق بلا شك من صحة الوثيقة، وكذلك ستقف المحكمة إلى جانبه دون قيد أو شرط، غير أنه إذا آثار بلبلة، فقد يخسر الماركيزة كاميليا وما هو أسوأ، فقد يجعلها عدوة.
“أنا أخبرك فقط أن من مصلحتك والأرشدوق رويغار، قطع تلك العَلاقة، أيتها الماركيزة كاميليا”
وفي النهاية، قلب الفرسان المكتب رأساً على عقب، وعثروا على صناديق الملفات المخفية والخزينة.
“سموك، هناك زنزانة في القبو، يجب أن تأتي بنفسك وترى.”
وقد سلم الأمين الخائف المفتاح، فلم تعد هناك حاجة لكسر قُفْل الخزينة بعد الآن.
” سموك؟”
حاول ملاذه الأخير فقال ورأسه لأسفل:
” لا بأس بالمقامرة ولا المخدرات، وكذلك الرشاوى مقبولة، حتى العنف مقبول، فالجمهور لا يهتم؛ لأن ذلك هو سلوك النبلاء المعتاد لهم”.
“يا صاحب السمو، لدي ماسة زرقاء أكثر فخامة وروعة، يمكنني إعطائها لك بدلاً عن … “
وفي النهاية، قلب الفرسان المكتب رأساً على عقب، وعثروا على صناديق الملفات المخفية والخزينة.
فقاطعه بعذوبة:
حدقت فيها بعينيها فيروزيتين
“يا للأسف، أنا بحاجة إلى قلب أولغا لا سواها، إن السيدة نفسها قالت إنها تريد تلك الجوهرة، ولا ينبغي أن أعطيها جوهرة أخرى، أليس كذلك؟ “
لديه خِيار واحد، وهو إعداء أن وثيقة وايت غير صالحة، ولكن ذلك محفوف بالخطر .
عندئذ شحب وجه البارون ياتز، لقد أفترض أن السيدة الوحيدة ذات المكانة التي يمكنها تلقي قلب القديسة من الارشدوق ليست سوى الإمبراطورة.
لم تطل هذه المناوشات القاعة الرئيسية ولكن كان من المستحيل ألا تتسرب الضجة، سارع العملاء وهم مرتبكين بتغطية وجوههم وهرعوا مذعورين إلى خارج المنشأة.
لقد كان في مأزِق حقيقي، لم يستطع التفكير في مخرج مهما حاول جاهدا. وإذا ما بحثوا في القبو…
قالت أرتيزيا بهدوء تحمل فنجان الشاي:
أزاح سيدريك بصره بعيدا عن البارون، هذا الرجل ما كان إلا حثالة بكل وضوح، لم يكن قلب مكتب هكذا رجل رأسا على عقب شيئا يستحق الشعور بالذنب لأجله، إلى جانب ذلك ة، كان قد وعد فريل بأن يتجاهل الإجراءات الرسمية، لكنه لم يحبذ استخدام الذرائع وقمع الآخرين بالسلطة..
“أنا أخبرك فقط أن من مصلحتك والأرشدوق رويغار، قطع تلك العَلاقة، أيتها الماركيزة كاميليا”
وفي تلك اللحظة، اندفع أحد الفرسان وركع أمامه.
عندئذ شحب وجه البارون ياتز، لقد أفترض أن السيدة الوحيدة ذات المكانة التي يمكنها تلقي قلب القديسة من الارشدوق ليست سوى الإمبراطورة.
“سموك، هناك زنزانة في القبو، يجب أن تأتي بنفسك وترى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت حبات من العرق على وجه البارون، وتلعثم في محاولة وجدان عذر لنفسه
“ماذا هناك؟”
“ما هي المشكلة؟”
سأل وهو محتار في أمره، تحتوي معظم بيوت الأرستقراطيين على زنزانة صغيرة واحدة على الأقل، وفي الواقع، لا غرابة في وجود زنزانة في نادي يوظف المُرْتَزِقَة.
“سموك، هناك زنزانة في القبو، يجب أن تأتي بنفسك وترى.”
لكن الفارس قد دلى بهذه الملحوظة، وهو يظن أن ذلك أمر جليل، فما كان منه سوى النهوض وإتباعه إلى القبو، وعندما وصل حبس أنفاسه.
لكن بعد مدّة وجيزة، فهم الوضع وأسرع قاصدا مكتبه.
لم تكن زنزانة صغيرة لعدد قليل من المساجين، كان حجمها قد يستوعب أكثر من مئة شخص، وقد حُبس العشرات من الفتية والفتيات القاصرات، عراة مصفدي الأيدي بالسلاسل وراء القضبان.
” أنت يا من استخدمت منصبك في خداع تاجر صالح وأخذت منه الماسة استثمر فيها معظم أصوله، لابد أَنك قد فعلت أمورا أخرى مماثلة، لا بد من النبش فيها. “
كان ذلك، دون شك، اتجارا بالبشر!
وفي ظل هذه الظروف، فهل سيذكر اسم الماركيزة كاميليا على لسانه؟ عندئذ سيفعل كلّما هو ضروري حتى يرافقه البارون إلى اجتماع معها، لكن احتمالية ذلك منخفضة للغاية.
***
كان كل شيء سلسًا في هذا اليوم أيضًا، كانت أعماله في اوج الإزدهار، لقد انبعث الهتافات البهيجة من أفواه الضيوف المقنعين في أثناء لعب الورق والرمي بالنرد، وانبعث صيحات أخرى من اليأس.
قالت أرتيزيا بهدوء تحمل فنجان الشاي:
لم يحسب أن يأتي الارشدوق إيفرون بشحمه ولحمه إلى نادي يملكه إطلاقا، غير أنه اشتري قلب أولغا منذ مدة طويلة جدا.
“مع أنّ أن بعض القوانين الإمبراطورية اسمية، لكن هذا لا يعني أنه لا توجد سيادة للقانون “.
فلو كان نبيلًا من منزلة منخفضة لاستخدم اسم الماركيزة كاميليا كظهر له بلا تردد، لكن لن تتسامح الماركيزة معه لو استخدم اسمها ضد ارشدوق، نبيل ذو دَم ملكي!
فاحت رائحة الشاي المنعشة، كان يحتوى على جوز التِّنْبَل الذي لا يتناسب مع بنيتها الهشة، إضافةً إلى ذلك، كان من الصعب أن تحتمل أن تشرب منه بعد انتصاف الليل.
***
ومع ذلك، لم تكن قادرة على الرفض عندما عُرض عليها، فشربت الشاي ببساطة على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي القاعة الرئيسة، فرشت الأرض سَجادة مصنوعة من نسيج باهظ الثمن أستورد من الجَنُوب، كانت الثريا الكريستالية المعلقة على السقف تعكس أضواء الشموع في كل اتجاه على نحو يؤذي العيون حتى في تلك الساعة المتأخرة من الليل.
وأضافت:
“لن تعترض إدارة الأمن العام على بحثي في مكتب نادي غير قانوني، فلتجعله كذلك، وإلا لن يكون هناك سبب يمنعني عن تفتيش مبانيك، صحيح؟ “
” مع أنّ الإمبراطور ضال ولا احد يستطيع الوقوف بوجهه، إلا أنه لا يزال يخشى إثارة غضب الناس، قد لا يصرح بذلك، لكنه مهووس بالشرعية والسلطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لديك أي شكوى، أخبرني أين الألماس في الحال “.
وأضافت:
***
“وقد قرأت أن ما يختبره الإمبراطور وكذلك الأمير في حِقْبَة شبابه سوف يؤثر على حكمه لبقية حياته، في مكان ما، وأعتقد أن هذا صحيح”.
حاول ملاذه الأخير فقال ورأسه لأسفل:
ردت الماركيزة وهي هادئة:
“أنا أخبرك فقط أن من مصلحتك والأرشدوق رويغار، قطع تلك العَلاقة، أيتها الماركيزة كاميليا”
” إذا، يا آنسة أرتيزيا؟”
فقاطعه بعذوبة:
” لا بأس بالمقامرة ولا المخدرات، وكذلك الرشاوى مقبولة، حتى العنف مقبول، فالجمهور لا يهتم؛ لأن ذلك هو سلوك النبلاء المعتاد لهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزاح سيدريك بصره بعيدا عن البارون، هذا الرجل ما كان إلا حثالة بكل وضوح، لم يكن قلب مكتب هكذا رجل رأسا على عقب شيئا يستحق الشعور بالذنب لأجله، إلى جانب ذلك ة، كان قد وعد فريل بأن يتجاهل الإجراءات الرسمية، لكنه لم يحبذ استخدام الذرائع وقمع الآخرين بالسلطة..
و أخذت رشفه صغيرة، ثم تابعت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت:
“لكن إيذاء الأطفال الصغار سيثير غضب الناس. وسيغضب صاحب الجلالة أيضا، أو أقله سيتظاهر بالغضب من أجل إبقاء مشاعر العامة تحت السيطرة “.
لم تطل هذه المناوشات القاعة الرئيسية ولكن كان من المستحيل ألا تتسرب الضجة، سارع العملاء وهم مرتبكين بتغطية وجوههم وهرعوا مذعورين إلى خارج المنشأة.
“إذا، هل تحاولين تهديدي؟”
فأكد سيدريك دون تغيير تعبيره:
حدقت فيها بعينيها فيروزيتين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد استمتع كلا الجانبين بالتسلية التي يوفرها لهم، ولكنهم لم يتوقفوا عن الاحتراس منه أو الازدراء به، كانوا يترفعون بأنفسهم وكأنهم الأعلون بطريقة ما فوقه، على الرغْم من استمتاعهم بما يقدمه من خِدْمَات.
“أنا أخبرك فقط أن من مصلحتك والأرشدوق رويغار، قطع تلك العَلاقة، أيتها الماركيزة كاميليا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإندهش البارون ياتز وحاول الوقوف، فقام أحد الفرسان خلفه بوضع يديه على كتفه، ثم أجبره على الجلوس مكانه، وقد صدرت ضوضاء أخرى في الخارج، عندئذ عرف أن هناك المزيد من الفرسان غير هؤلاء السبعة، قد جاؤوا صحبة الارشدوق.
في ذاك الصباح الباكر، هرع فرسان دوقية إفرون الكبرى والشرطة كذلك إلى شارع فونتين.
في حين، ركض أحد الموظفين للإبلاغ عن الموقف، لكن أحد الفرسان أمسك به وأجبره على أن يجث على ركبتيه.
” إذا، يا آنسة أرتيزيا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات