You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 447

ناتاشا ستيرن [2]

ناتاشا ستيرن [2]

الفصل 447: ناتاشا ستيرن [2]

مع ارتعاش يدي ، شعرت بتمزق كل ألياف جسدي لأنني بالكاد أستطيع تحريك جسدي. حتى في ذلك الوقت ، كنت أضغط على أسناني ، مدت يدها لأخذ إحدى الجرعات أمامي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الالتقاء بنظرة والدتها ، وسماع كلماتها ، ابتسمت أماندا. قالت بهدوء بإيماءة ضعيفة.

أين أنا؟

على الرغم من عدم معرفتها للفتاة لفترة طويلة ، فقد كان لديها هذا الإحساس بالألفة معها مما جعلها تشعر بالدفء تجاهها على الفور بينما ازدهرت ابتسامة على وجهها.

دوى صوت خشن وضعيف عبر الغرفة الصغيرة حيث تجمد كل من أماندا والملكة في المكان الذي كانا يقفان فيه.

“أطول.”

رمش عينيها عدة مرات ، تكيفت عينا ناتاشا ببطء مع الضوء ، وعندما فعلت ذلك ، ظهرت شخصية مألوفة في رؤيتهاكانت جميلة من عالم آخر بشعرها الفضي الطويل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مايلين؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصراخ ، بدأ جسدي مرة أخرى يتناثر على الأرض. في كثير من الأحيان أردت فقط أن أفقد وعيي ، لكنني كنت أعرف أنني لا أستطيع. مهما طال الألم ومهما كان الألم ، كان علي أن أبقى واعيًا.

نادت ناتاشاكان هناك ارتباك ملحوظ في صوتها وهي تحدق في الشكل الذي ينظر إليها من أعلى.

 

على الرغم من أنها بدت مثل مايلين ، إلا أنها بدت أيضًا أكثر نضجًا قليلاً مقارنةً بآخر مرة رأتها فيها ، وبالتالي لم تكن متأكدة مما إذا كانت المرأة التي تحدق بها من أعلى هي صديقتها مايلين حقًا.

كان صوتها مليئًا بالعواطف لأنها بالكاد كانت قادرة على منع نفسها من تسريب مشاعرها.

طلبت ناتاشا مد يدها من الفجوة الضيقة في الكبسولة.

مايلين ، هل هذا أنت حقًا؟

بالكاد يمكنني تتبع الواقع. بدأت رؤيتي تتلاشى ببطء ، وشعرت أن نبضات قلبي تتباطأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند سماع صوت ناتاشا ، ابتسم مايلينمدت يدها للإمساك بيدها ، أومأت برأسها.

“… أطول؟ “

“… هذا أنا.”

“هممممم!”

كان صوتها مليئًا بالعواطف لأنها بالكاد كانت قادرة على منع نفسها من تسريب مشاعرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مايلين؟“

ومع ذلك ، نظرًا لكل تجربتها في الماضي ، تمكنت من الحفاظ على رباطة جأشها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أرى.”

تمتمت. شحبت أسنانها الثرثرة والبشرة السليمة السابقة على وجهها لدرجة أنها بدت في نفس اللحظات تمامًا قبل الاستيقاظ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند الحصول على تأكيد من مايلين أنها كانت بالفعل صديقتها ، ظهرت ابتسامة مرتاحة على وجه ناتاشا وهي تمتم بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لعنتي؟“

تبدو مختلفًا تمامًا عن آخر مرة رأيتك فيها.”

كان صوتها مليئًا بالعواطف لأنها بالكاد كانت قادرة على منع نفسها من تسريب مشاعرها.

كلما نظرت إليها أكثر ، كلما اقتنعت أن مايلين قد تغيرت.

تلاحق مايلين شفتيها ، كانت تبدو صعبة على وجهها. تنهدت وقالت وهي تمشط شعرها الفضي اللون خلف أذنيها.

مقارنة بآخر مرة رأتها فيها ، بدت أكبر سناً وجميلة أيضًاإذا كانت من قبل تبدو وكأنها مراهقة ناضجة ، فقد بدت الآن كشخص بالغ كامل.

كان هذا بالضبط ما كان يحدث لنتاشا عندما فتح فمها وإغلاقه بشكل متكرر. كان عقلها فارغًا تمامًا.

قست ابتسامة مايلين قليلاً عندما رأت ارتباك ناتاشاعلى الأرجح ، كانت لا تزال غير مدركة لحقيقة مرور وقت طويل منذ وقوع الحادث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعة ، ساعتان ، ثلاث ساعات ، لمن عرف كم من الوقت ، صرخت في جميع أنحاء الغرفة وقمت بقمع الألم الشديد الذي كان يأتي إلي في رشقات متكررة بدت أقوى مع كل انفجار مستمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هاه؟ لعنتي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، خرجت ناتاشا من أفكارها ، وخفضت رأسها وشكرتها.

تردد صدى صوت ناتاشا المذهل في جميع أنحاء الغرفة وهي جالسة ببطء وتربت على جسدها.

صرخت من داخل عقلي بينما كنت أمسك الأرض بيدي بقوة ، وعضت على شيء ناعم. مقارنة بما جربته في المونوليث ، سواء كنت أحرق نفسي على قيد الحياة ، وأصاب وجهي بالندوب ، وحقني بمصل مخدر للعقل ، فإن ما كنت أعانيه حاليًا كان أكثر إيلامًا بكثير من أي شيء مررت به في الماضي.

قالت بشكل لا يصدق: صدمت رأسها في اتجاه ميلين. “اللعنة ، لقد ذهبت! هل تمكنت من إزالة اللعنة عني ؟ !”

ردت أماندا بشكل محرج. يبدو أن والدتها لم تتعرف عليها بعد. لم تشعر بخيبة أمل من هذا. لقد فهمت بالضبط ما كان يحدث ، ولم تقل أي شيء آخر.

بدأت الدموع تتجمع في زاوية عينيها وهي تنظر إلى مايلينومع ذلك ، وخلافًا لتوقعاتها ، فإن هز رأسها مايلن يشير إلى مكان آخر في الغرفة حيث تقف الفتاة.

لكن فقط من كانت هذه الفتاة؟ مهما حاولت التفكير ، لم تستطع تجميع القطع معًا.

“في الواقع ، لم أكن من تمكنت من مساعدتك في التخلص من اللعنة. إذا كنت تريد أن تشكر شخصا ما ، اشكرها”.

ردت أماندا بشكل محرج. يبدو أن والدتها لم تتعرف عليها بعد. لم تشعر بخيبة أمل من هذا. لقد فهمت بالضبط ما كان يحدث ، ولم تقل أي شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط بعد أن أشارت مايلين إليها ، لاحظت ناتاشا أخيرًا وجود أماندا ، وبمجرد أن أدارت رأسها لتنظر إليها ، شعرت بالذهول.

لم تنتبه جيدًا من قبل لأنها استيقظت للتو وكان عقلها لا يزال ضبابيًا ، ولكن كلما نظرت إلى الفتاة أمامها ، شعرت أن الفتاة التي أمامها كانت كذلك. حقا ابنتها.

كم هي جميلة.’

على الرغم من عدم معرفتها للفتاة لفترة طويلة ، فقد كان لديها هذا الإحساس بالألفة معها مما جعلها تشعر بالدفء تجاهها على الفور بينما ازدهرت ابتسامة على وجهها.

فكرت داخل عقلها وهي تحدق في الفتاة الصغيرة أمامهاكانت مذهلة بكل بساطةبشعرها الأسود اللامع الذي يتدلى بلطف على ظهرها ، كان وجه الفتاة الصغيرة بريئًا من هذا الشاب الذي جعل أي شخص ينظر إليها لديه الرغبة في حمايتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ رشفة من الجرعة ، وغسل جسدي بإحساس بارد ، مما خفف من بعض الألم ، ومع ذلك ، ظل جسدي يرتجف ، ويمكنني أن أرى الدم يتسرب من بشرتي.

كلما نظرت إليها ناتاشا ، لم تستطع إلا الإعجاب بجمالها.

ومع ذلك ، نظرًا لكل تجربتها في الماضي ، تمكنت من الحفاظ على رباطة جأشها.

ومع ذلك ، لم يستمر هذا لفترة طويلة حيث سرعان ما تماسك حواجبه في عبوسوالسبب في ذلك هو أن الفتاة بدت مألوفة تمامًاولكن بغض النظر عن مدى محاولة ناتاشا التفكير في الأمر ، فإنها لا تستطيع أن تصنع الرؤوس أو ذيول المكان الذي رأتها فيه من قبل.

تمتمت. شحبت أسنانها الثرثرة والبشرة السليمة السابقة على وجهها لدرجة أنها بدت في نفس اللحظات تمامًا قبل الاستيقاظ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية ، خرجت ناتاشا من أفكارها ، وخفضت رأسها وشكرتها.

بدأ كتفاها يرتجفان لأنها واجهت صعوبة في صياغة جملة. كانت امرأة قوية. أغمضت عينيها ، هدأت نفسها.

على الرغم من أنني لا أعرف من أنت ، إلا أنني أردت أن أشكرك على ما فعلته بي“.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب صوت غريب من فم ناتاشا حيث انهارت الجبهة القوية السابقة.

كانت ضائعة في جمالها لدرجة أنها نسيت أن تشكرها.

“حتى متى؟“

على الرغم من عدم معرفتها للفتاة لفترة طويلة ، فقد كان لديها هذا الإحساس بالألفة معها مما جعلها تشعر بالدفء تجاهها على الفور بينما ازدهرت ابتسامة على وجهها.

سألت ناتاشا بإلقاء نظرة خاطفة على أماندا.

حقا ، أنا ممتن“.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت مايلين شفتيها. خفضت رأسها للحظة ، وأخذت نفسا عميقا وقالت بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… لا بأس.”

 

ردت أماندا بشكل محرجيبدو أن والدتها لم تتعرف عليها بعدلم تشعر بخيبة أمل من هذالقد فهمت بالضبط ما كان يحدث ، ولم تقل أي شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصراخ ، بدأ جسدي مرة أخرى يتناثر على الأرض. في كثير من الأحيان أردت فقط أن أفقد وعيي ، لكنني كنت أعرف أنني لا أستطيع. مهما طال الألم ومهما كان الألم ، كان علي أن أبقى واعيًا.

التقت عيني أماندا ، التي أدارت رأسها ، بعيني مايلين الذي هز رأسها واستدار لينظر إلى ناتاشارفعت رأسها ، وأشارت في اتجاه أماندا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد أن أشارت مايلين إليها ، لاحظت ناتاشا أخيرًا وجود أماندا ، وبمجرد أن أدارت رأسها لتنظر إليها ، شعرت بالذهول.

ناتاشا ، ألا تتعرف عليها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الالتقاء بنظرة والدتها ، وسماع كلماتها ، ابتسمت أماندا. قالت بهدوء بإيماءة ضعيفة.

تميل رأسها وتحدق في أماندا ، حواجب ناتاشا متماسكة معًا.

أغلق عينيه وتمتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبدو مألوفة ، لكنني متأكد من أنني لم أرها من قبل في حياتي“.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت مايلين شفتيها. خفضت رأسها للحظة ، وأخذت نفسا عميقا وقالت بهدوء.

سألت ناتاشا بإلقاء نظرة خاطفة على أماندا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق إحساس يشبه التيار الكهربائي فجأة عبر جسدي ، وأرسلني إلى الأرض.

أنا آسف إذا لم أتمكن من التعرف عليك ، لكن هل التقينا من قبل؟

بدأت الدموع تتجمع في زاوية عينيها وهي تنظر إلى مايلين. ومع ذلك ، وخلافًا لتوقعاتها ، فإن هز رأسها مايلن يشير إلى مكان آخر في الغرفة حيث تقف الفتاة.

كلما نظرت إلى أماندا ، وجدت أن الشعور بالألفة يزدادأصبح هذا بارزًا بشكل خاص بعد سماع كلمات مايلين.

على الرغم من أنها فوجئت بسؤال مايلين المفاجئ ، حيث وضعت يدها تحت ذقنها ، فكرت ناتاشا للحظة وأجبت.

لكن فقط من كانت هذه الفتاة؟ مهما حاولت التفكير ، لم تستطع تجميع القطع معًا.

لم أرغب في ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رؤية الارتباك الملحوظ على وجه ناتاشا ، سمحت مايلين بتنهيدة طويلةلقد فهمت جوهر المشكلةسألت بدلاً من تقديم أماندا لها مباشرة.

مع ذراعي على الأرض ، قمت بتكميم الدم عدة مرات.

ناتاشا ، منذ متى تعتقد أنك في غيبوبة؟

“… لا . . لا ، لا يمكن أن يكون.”

حتى متى؟

على الرغم من أنها بدت مثل مايلين ، إلا أنها بدت أيضًا أكثر نضجًا قليلاً مقارنةً بآخر مرة رأتها فيها ، وبالتالي لم تكن متأكدة مما إذا كانت المرأة التي تحدق بها من أعلى هي صديقتها مايلين حقًا.

على الرغم من أنها فوجئت بسؤال مايلين المفاجئ ، حيث وضعت يدها تحت ذقنها ، فكرت ناتاشا للحظة وأجبت.

“… أماندا؟ “

ربما نصف عام إلى عام؟

لم أرغب في ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تابعت مايلين شفتيهاخفضت رأسها للحظة ، وأخذت نفسا عميقا وقالت بهدوء.

تحرك صدرها صعودا وهبوطا بشكل غير واثق لأنها كانت تواجه مشكلة في معالجة المعلومات. استغرق الأمر ما مجموعه خمس دقائق حتى تهدأ ، وعندما فعلت ، كان أول ما سألته هو ، “عائلتي … هل هم بخير؟ هل تعرف أي شيء عنهم؟“

أطول.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، خرجت ناتاشا من أفكارها ، وخفضت رأسها وشكرتها.

“… أطول؟

قبضت على الأرض ، شدّت قلبي بإحكام بينما كان البصاق ينزل من فمي.

فوجئت برأس ناتاشا تراجعت بينما تجعدت حواجبهابدأ قلبها يغرق ببطء.

“خ … خم .. خمسة عشر عاما؟ “

“… سنتان؟ ثلاث سنوات؟ لا يمكن أن تكون أكثر من أنني لست نحيفًا …”

لكن فقط من كانت هذه الفتاة؟ مهما حاولت التفكير ، لم تستطع تجميع القطع معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أثناء التحدث ، حرصت ناتاشا على التحقق من رد فعل مايلين ، وعندما رأت أنها لا تزال تهتز رأسها ، غرق قلبها تمامًا وشحب وجهها إلى حد كبير.

‘هذا مؤلم للغاية…’

“… لا . . لا ، لا يمكن أن يكون.”

بالكاد يمكنني تتبع الواقع. بدأت رؤيتي تتلاشى ببطء ، وشعرت أن نبضات قلبي تتباطأ.

بدأ كتفاها يرتجفان لأنها واجهت صعوبة في صياغة جملةكانت امرأة قويةأغمضت عينيها ، هدأت نفسها.

بغض النظر عن مدى قوة شخص ما ، إذا سمعوا أنه كان في غيبوبة لأكثر من خمسة عشر عامًا ، فسيواجه عقولهم مشكلة في معالجة المعلومات ، مما يتسبب في دخولهم في حالة صدمة مؤقتة.

تحدق في مايلين ، سألت بهدوء.

 

منذ متى وأنا في غيبوبة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قابل للتنبؤ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كررت موقفها القوي.

 

مايلين ، ليست هناك حاجة للكذب علي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا بأس.”

تلاحق مايلين شفتيها ، كانت تبدو صعبة على وجههاتنهدت وقالت وهي تمشط شعرها الفضي اللون خلف أذنيها.

بدأ كتفاها يرتجفان لأنها واجهت صعوبة في صياغة جملة. كانت امرأة قوية. أغمضت عينيها ، هدأت نفسها.

“خمسة عشر عامًا. ناتاشا ، لقد كنت في غيبوبة لمدة خمسة عشر عامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، خرجت ناتاشا من أفكارها ، وخفضت رأسها وشكرتها.

“… آه.”

كلما نظرت إلى أماندا ، وجدت أن الشعور بالألفة يزداد. أصبح هذا بارزًا بشكل خاص بعد سماع كلمات مايلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هرب صوت غريب من فم ناتاشا حيث انهارت الجبهة القوية السابقة.

كان هذا بالضبط ما كان يحدث لنتاشا عندما فتح فمها وإغلاقه بشكل متكرر. كان عقلها فارغًا تمامًا.

بغض النظر عن مدى قوة شخص ما ، إذا سمعوا أنه كان في غيبوبة لأكثر من خمسة عشر عامًا ، فسيواجه عقولهم مشكلة في معالجة المعلومات ، مما يتسبب في دخولهم في حالة صدمة مؤقتة.

“… أطول؟ “

كان هذا بالضبط ما كان يحدث لنتاشا عندما فتح فمها وإغلاقه بشكل متكرركان عقلها فارغًا تمامًا.

كلما نظرت إليها أكثر ، كلما اقتنعت أن مايلين قد تغيرت.

“خ … خم .. خمسة عشر عاما؟

الفصل 447: ناتاشا ستيرن [2]

تمتمتشحبت أسنانها الثرثرة والبشرة السليمة السابقة على وجهها لدرجة أنها بدت في نفس اللحظات تمامًا قبل الاستيقاظ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ها … ها …”

كلما نظرت إليها أكثر ، كلما اقتنعت أن مايلين قد تغيرت.

تحرك صدرها صعودا وهبوطا بشكل غير واثق لأنها كانت تواجه مشكلة في معالجة المعلوماتاستغرق الأمر ما مجموعه خمس دقائق حتى تهدأ ، وعندما فعلت ، كان أول ما سألته هو ، “عائلتي … هل هم بخير؟ هل تعرف أي شيء عنهم؟

كلما نظرت إليها أكثر ، كلما اقتنعت أن مايلين قد تغيرت.

نعم.”

“… أماندا؟ “

أومأت ميلين برأسهاثم ، بابتسامة على وجهها ، خطت خطوة إلى الجانب وضغطت يديها على كتفي أماندا قبل دفعها للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية الارتباك الملحوظ على وجه ناتاشا ، سمحت مايلين بتنهيدة طويلة. لقد فهمت جوهر المشكلة. سألت بدلاً من تقديم أماندا لها مباشرة.

“… مايلين ، هنا ابنتك. أماندا.”

“… أطول؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مثل رأس الرعد ، ترددت أصداء كلمات مايلين بعمق عبر رأس ناتاشا وهو ينظر إلى أماندا التي كانت تقف أمامها.

ببطء ، بدأت أفقد الوقت.

فجأة ، أصبح الشعور بالألفة الذي شعرت به عند النظر إليها أكثر منطقيةليس هذا فقط ، ولكن الآن بعد أن ألقت نظرة فاحصة عليها أدركت أنها تحمل تشابهًا مذهلاً مع نفسها.

تردد صدى صوت ناتاشا المذهل في جميع أنحاء الغرفة وهي جالسة ببطء وتربت على جسدها.

لم تنتبه جيدًا من قبل لأنها استيقظت للتو وكان عقلها لا يزال ضبابيًا ، ولكن كلما نظرت إلى الفتاة أمامها ، شعرت أن الفتاة التي أمامها كانت كذلك. حقا ابنتها.

تحرك صدرها صعودا وهبوطا بشكل غير واثق لأنها كانت تواجه مشكلة في معالجة المعلومات. استغرق الأمر ما مجموعه خمس دقائق حتى تهدأ ، وعندما فعلت ، كان أول ما سألته هو ، “عائلتي … هل هم بخير؟ هل تعرف أي شيء عنهم؟“

أغلقت عينيها وابتلعت جرعة من اللعاب ، نادت ناتاشا بضعف.

كلما نظرت إليها أكثر ، كلما اقتنعت أن مايلين قد تغيرت.

“… أماندا؟

تحدق في مايلين ، سألت بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند الالتقاء بنظرة والدتها ، وسماع كلماتها ، ابتسمت أمانداقالت بهدوء بإيماءة ضعيفة.

‘هذا مؤلم للغاية…’

نعم.”

على الرغم من عدم معرفتها للفتاة لفترة طويلة ، فقد كان لديها هذا الإحساس بالألفة معها مما جعلها تشعر بالدفء تجاهها على الفور بينما ازدهرت ابتسامة على وجهها.

***

“… لا . . لا ، لا يمكن أن يكون.”

عاارجة!”

لكن فقط من كانت هذه الفتاة؟ مهما حاولت التفكير ، لم تستطع تجميع القطع معًا.

قبضت على الأرض ، شدّت قلبي بإحكام بينما كان البصاق ينزل من فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ رشفة من الجرعة ، وغسل جسدي بإحساس بارد ، مما خفف من بعض الألم ، ومع ذلك ، ظل جسدي يرتجف ، ويمكنني أن أرى الدم يتسرب من بشرتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيطر ضيق شديد على صدري بالكامل حيث حاولت قصارى جهدي للوصول إلى الجرعات التي كانت مبعثرة أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هههه … ها.. حارج ….”

دوى صوت خشن وضعيف عبر الغرفة الصغيرة حيث تجمد كل من أماندا والملكة في المكان الذي كانا يقفان فيه.

مع ارتعاش يدي ، شعرت بتمزق كل ألياف جسدي لأنني بالكاد أستطيع تحريك جسديحتى في ذلك الوقت ، كنت أضغط على أسناني ، مدت يدها لأخذ إحدى الجرعات أمامي.

الفصل 447: ناتاشا ستيرن [2]

على الرغم من ارتعاش يدي باستمرار ، فقد قمت بفك الجرعات ووجهتها نحو فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مايلين؟“

بلع

داخل مساحة مظلمة ، بدأت تشققات تتشكل حول كرة بيضاء. كان يحيط بها خيوط سوداء رفيعة تحاول باستمرار تطويقها بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذ رشفة من الجرعة ، وغسل جسدي بإحساس بارد ، مما خفف من بعض الألم ، ومع ذلك ، ظل جسدي يرتجف ، ويمكنني أن أرى الدم يتسرب من بشرتي.

طلبت ناتاشا مد يدها من الفجوة الضيقة في الكبسولة.

بعد أن أدركت مدى خطورة الموقف ، لم أتراجع وأخذت الجرعات المتبقية.

قست ابتسامة مايلين قليلاً عندما رأت ارتباك ناتاشا. على الأرجح ، كانت لا تزال غير مدركة لحقيقة مرور وقت طويل منذ وقوع الحادث.

على الفور ، خف الألم بشكل أكبر وتمكنت بطريقة ما من تثبيت عقليفي الأصل ، اعتقدت أن الجرعات لن تساعد كثيرًا ، لكنني كنت مخطئًاكانوا حقا مفيدين.

في اللحظة التي أخذتها ، هدأ الألم كثيرًابالطبع ، كان هذا مؤقتًا فقط لأن الألم سيعود أقوى وأقوى من أي وقت مضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ها … هاااا …”

على الرغم من ارتعاش يدي باستمرار ، فقد قمت بفك الجرعات ووجهتها نحو فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدفق إحساس يشبه التيار الكهربائي فجأة عبر جسدي ، وأرسلني إلى الأرض.

مقارنة بآخر مرة رأتها فيها ، بدت أكبر سناً وجميلة أيضًا. إذا كانت من قبل تبدو وكأنها مراهقة ناضجة ، فقد بدت الآن كشخص بالغ كامل.

هذا مؤلم للغاية…’

“أرى.”

صرخت من داخل عقلي بينما كنت أمسك الأرض بيدي بقوة ، وعضت على شيء ناعممقارنة بما جربته في المونوليث ، سواء كنت أحرق نفسي على قيد الحياة ، وأصاب وجهي بالندوب ، وحقني بمصل مخدر للعقل ، فإن ما كنت أعانيه حاليًا كان أكثر إيلامًا بكثير من أي شيء مررت به في الماضي.

“حقا ، أنا ممتن“.

بالكاد يمكنني تتبع الواقعبدأت رؤيتي تتلاشى ببطء ، وشعرت أن نبضات قلبي تتباطأ.

أغلقت عينيها وابتلعت جرعة من اللعاب ، نادت ناتاشا بضعف.

ببطء ، بدأت أفقد الوقت.

“أرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساعة ، ساعتان ، ثلاث ساعات ، لمن عرف كم من الوقت ، صرخت في جميع أنحاء الغرفة وقمت بقمع الألم الشديد الذي كان يأتي إلي في رشقات متكررة بدت أقوى مع كل انفجار مستمر.

بدأ كتفاها يرتجفان لأنها واجهت صعوبة في صياغة جملة. كانت امرأة قوية. أغمضت عينيها ، هدأت نفسها.

خاء!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق إحساس يشبه التيار الكهربائي فجأة عبر جسدي ، وأرسلني إلى الأرض.

مع ذراعي على الأرض ، قمت بتكميم الدم عدة مرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت موقفها القوي.

لم أكن أعرف حقًا كيف تمكنت من البقاء عاقلاً لتلك الساعات العديدة ، لكن بعد مرور ثماني ساعات ، توقف الألم أخيرًاأو هكذا ظننت أنه كان كذلك ، ولكن عندما كنت على وشك الاسترخاء ، غمرني ألم أكثر حزنًا فجأة ، وفي تلك اللحظة ، شعرت بحياتي تومض في عيني بينما كنت أصرخ بأعلى رئتي.

“تبدو مختلفًا تمامًا عن آخر مرة رأيتك فيها.”

“هاارج!”

لم أرغب في ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد الصراخ ، بدأ جسدي مرة أخرى يتناثر على الأرضفي كثير من الأحيان أردت فقط أن أفقد وعيي ، لكنني كنت أعرف أنني لا أستطيعمهما طال الألم ومهما كان الألم ، كان علي أن أبقى واعيًا.

على الفور ، خف الألم بشكل أكبر وتمكنت بطريقة ما من تثبيت عقلي. في الأصل ، اعتقدت أن الجرعات لن تساعد كثيرًا ، لكنني كنت مخطئًا. كانوا حقا مفيدين.

لم أرغب في ذلك.

***

لم أرغب حقًا في البقاء واعيًا ، لكنني أدركت أن حياتي كانت على المحك ، فكل ما يمكنني فعله هو العض بقوة على الورقة في فمي والاستمرار في المثابرة.

فكرت داخل عقلها وهي تحدق في الفتاة الصغيرة أمامها. كانت مذهلة بكل بساطة. بشعرها الأسود اللامع الذي يتدلى بلطف على ظهرها ، كان وجه الفتاة الصغيرة بريئًا من هذا الشاب الذي جعل أي شخص ينظر إليها لديه الرغبة في حمايتها.

“هممممم!”

يديه خلف ظهره ، يحدق رين في الجرم السماوي أمامه بنظرة غير مبالية على وجهه.

***

“… آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كسركسركسر.

“حقا ، أنا ممتن“.

داخل مساحة مظلمة ، بدأت تشققات تتشكل حول كرة بيضاءكان يحيط بها خيوط سوداء رفيعة تحاول باستمرار تطويقها بالكامل.

تحدق في مايلين ، سألت بهدوء.

بدأت الخيوط السوداء تتسرب إلى الشقوق أثناء تشكلهابدأ الجرم السماوي الأبيض النقي يتغير ، وأصبح لونًا قبيحًا غامضًاكانت العملية بطيئة ، ولكن مع استمرارها ، أصبحت التغييرات أكثر وضوحًا.

تردد صدى صوت ناتاشا المذهل في جميع أنحاء الغرفة وهي جالسة ببطء وتربت على جسدها.

يديه خلف ظهره ، يحدق رين في الجرم السماوي أمامه بنظرة غير مبالية على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت موقفها القوي.

أغلق عينيه وتمتم.

لم تنتبه جيدًا من قبل لأنها استيقظت للتو وكان عقلها لا يزال ضبابيًا ، ولكن كلما نظرت إلى الفتاة أمامها ، شعرت أن الفتاة التي أمامها كانت كذلك. حقا ابنتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قابل للتنبؤ.”

“على الرغم من أنني لا أعرف من أنت ، إلا أنني أردت أن أشكرك على ما فعلته بي“.

انتشر صوته البارد والعميق في جميع أنحاء الفراغ حيث سرعان ما ذابت شخصيته في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب صوت غريب من فم ناتاشا حيث انهارت الجبهة القوية السابقة.

 

بغض النظر عن مدى قوة شخص ما ، إذا سمعوا أنه كان في غيبوبة لأكثر من خمسة عشر عامًا ، فسيواجه عقولهم مشكلة في معالجة المعلومات ، مما يتسبب في دخولهم في حالة صدمة مؤقتة.

———-—-

***

ترجمة FLASH

لكن فقط من كانت هذه الفتاة؟ مهما حاولت التفكير ، لم تستطع تجميع القطع معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

———-—-

“هممممم!”

 

“… سنتان؟ ثلاث سنوات؟ لا يمكن أن تكون أكثر من أنني لست نحيفًا …”

اية      38) وَمَاذَا عَلَيۡهِمۡ لَوۡ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِهِمۡ عَلِيمًا (39)سورة النساء الاية (39ِ)

“في الواقع ، لم أكن من تمكنت من مساعدتك في التخلص من اللعنة. إذا كنت تريد أن تشكر شخصا ما ، اشكرها”.

 

“… لا . . لا ، لا يمكن أن يكون.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فجأة ، أصبح الشعور بالألفة الذي شعرت به عند النظر إليها أكثر منطقية. ليس هذا فقط ، ولكن الآن بعد أن ألقت نظرة فاحصة عليها أدركت أنها تحمل تشابهًا مذهلاً مع نفسها.

“على الرغم من أنني لا أعرف من أنت ، إلا أنني أردت أن أشكرك على ما فعلته بي“.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط