قطع الروابط غير الموجودة
لم يستطع عقلها استيعاب ما حدث للتو. شعرت أنها رأت أكثر الأشياء التي لا تصدق تحدث أمام عينيها.
الفصل 38 : قطع الروابط غير الموجودة
عاد نحو الحوض الذي كان ينام فيه لسنوات ووضع يده عليه.
توجه غوستاف إلى أقرب محطة للحافلات وعاد إلى منزل والديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أنك تريد هؤلاء الآباء غير المجديين للغاية ، فيمكنك الحصول عليهم بنفسك!” صاح غوستاف وهو يستدير.
كما هو متوقع ، استغرق الأمر حوالي خمس دقائق فقط قبل أن يصل إلى المحطة الأقرب إلى منزل والديه.
ارتطم ظهره بالجدار على الطرف الآخر بينما كان فمه مفتوح وظهره مقوس للداخل.
سار غوستاف في الشارع الرابع والثلاثين متجه إلى المنطقة السكنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غضون دقائق ، وصل إلى منزل كان السابع في طابور المنازل في هذه المنطقة.
كان الاختلاف بين هذا الشارع والشارع الجديد الذي تقع فيه شقته هو أن هذا المكان تم تشييده بشكل أفضل على الرغم من أنه يمكن رؤية منازل من طابق واحد فقط. كان من الواضح أن هذا الجزء من المدينة كان على الجانب الحضري أكثر.
كوم! كوم!
لم يضيع غوستاف الوقت وهو يتجه نحو المنزل . نظر إلى المناطق المحيطة ولاحظ أن سيارة والدته لم تكن متوقفة في الأمام مما يعني أنها لم تكن في المنزل بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاب! تاب! تاب! تاب!
ذهب غوستاف الذي كان يعرف أين تم وضع المفتاح ليحصل عليه.
فتح الأبواب ودخل مباشرة إلى الغرفة التي قضى عشر سنوات مختبئ بها.
“كيف يمكنه مقاومة التحريك الذهني خاصتي؟” بدأ إندريك بالسير نحو غوستاف حيث زاد من قوة التحريك الذهني.
فتح الأبواب ودخل مباشرة إلى الغرفة التي قضى عشر سنوات مختبئ بها.
لم يضيع الوقت في التقاط ملابسه من الخزانة الموضوعة خلف حوضه.
كانت والدته لا تزال جالسة على الأريكة وفمها مفتوح على مصراعيه. كان الأمر كما لو كان هناك فيلم يعرض أمامها.
كوم! كوم!
لقد أحضر جهاز تخزين مشابه إلى حد ما لذلك الذي أخذه من هونغ غو.
كان ايضاً من نوع الزر. لقد تخلص من جهاز تخزين هونغ غو منذ وقت طويل. لم يكن يريد أن يتتبعه أحد.
وضع غوستاف الملابس في جهاز التخزين بعد تفعيله.
“كنت أخ كبير مثير للشفقة ، أليس كذلك؟”
استدار ليغادر الغرفة لكنه توقف عندما وصل إلى الباب.
شعر غوستاف بقوة الضغط على كتفه تزداد. صدي صرير الأرضية بالأسفل بسبب الزيادة في الوزن.
استدار وراقب الغرفة.
عاد نحو الحوض الذي كان ينام فيه لسنوات ووضع يده عليه.
“اجبرني” ، تمتم غوستاف بصمت وهو يدير رأسه ليحدق في إندريك.
عاد نحو الحوض الذي كان ينام فيه لسنوات ووضع يده عليه.
“أوه ، لهذا السبب تأخرو كل هذا الوقت؟” وضع غوستاف اثنين واثنين معاً.
فرك الحافة قليلاً ، “لن أفتقدك”
“يجب أن تكون القمامة مفيدة لشيء ما على الأقل … دعه يُظهر القلق!” صاحت والدة غوستاف مرة أخرى.
استدار بعد أن تمتم بهذه الكلمات وخرج من الغرفة.
كان الاختلاف بين هذا الشارع والشارع الجديد الذي تقع فيه شقته هو أن هذا المكان تم تشييده بشكل أفضل على الرغم من أنه يمكن رؤية منازل من طابق واحد فقط. كان من الواضح أن هذا الجزء من المدينة كان على الجانب الحضري أكثر.
“لقد تحملت تجاوزاتك بصفتك أخي الصغير لفترة طويلة!” تحدث غوستاف بنبرة حزينة.
سار غوستاف عبر الممر الصغير واتجه نحو الباب عندما شعر بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل شخصان.
كوم! كوم!
ارتطم ظهره بالجدار على الطرف الآخر بينما كان فمه مفتوح وظهره مقوس للداخل.
كان بإمكانه سماع أصوات الخطوات القادمة من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سريع جداً بالنسبة له ولم يتبعه ، وقبل أن يتمكن من الرد على السرعة ، وصل الكف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سريع جداً بالنسبة له ولم يتبعه ، وقبل أن يتمكن من الرد على السرعة ، وصل الكف.
تمتم غوستاف بينما كان الباب يفتح : “يبدو أنهم وصلوا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب غوستاف الذي كان يعرف أين تم وضع المفتاح ليحصل عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل شخصان.
فرك الحافة قليلاً ، “لن أفتقدك”
لم يكونوا سوى والدة غوستاف وشقيقه الأصغر إندريك.
“هاااي، القمامة هل سمعتني! اركع وهنئني!” بدا إندريك غاضب عندما وقف ليحدق في غوستاف الذي كان لا يزال يتجه نحو الباب.
حدقوا في غوستاف الذي كان قادم لتوه من الممر على الطرف الآخر للحظة قبل أن يتجهو نحو الأريكة ليجلسو.
شعر غوستاف بقوة الضغط على كتفه تزداد. صدي صرير الأرضية بالأسفل بسبب الزيادة في الوزن.
تجاهلوا غوستاف الذي استمر في السير نحو الباب.
تمتم غوستاف بينما كان الباب يفتح : “يبدو أنهم وصلوا”.
“هذا القمامة! أنت تعلم أن أخيك لم يعد إلى المنزل في الوقت المحدد ولم تُظهر أي قلق أبداً!” صرخت والدة غوستاف بنظرة ملتوية.
“جيد له”
“جيد له”
“أمي ، لماذا تهتمين ببدء محادثة معه؟” عقد إندريك ساقيه بغرور وهو يتحدث بصوت هادئ.
إذا كان هذا هي غوستاف القديم ، فإن هذا القدر من القوة على كتفيه سوف يسحقه.
توقف غوستاف عن خطواته بعد أن سمعهم يتكلمون.
اتسعت عيون إندريك بسبب الصدمة ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه للتحدث لاحظ أن كف غوستاف يتأرجح نحو خده الأيسر.
“يجب أن تكون القمامة مفيدة لشيء ما على الأقل … دعه يُظهر القلق!” صاحت والدة غوستاف مرة أخرى.
بااااه!
إذا كان هذا هي غوستاف القديم ، فإن هذا القدر من القوة على كتفيه سوف يسحقه.
“هاااي ، لقد تلقى ابني الوحيد منحة دراسية لحضور أكاديمية MBO للشباب ذوي الدم المختلط ويتلقى الآن تدريباً شخصياً من مختلط الدم بتصنيف آيكو!” وأضافت والدة غوستاف بنظرة فخر.
تمتم غوستاف بينما كان الباب يفتح : “يبدو أنهم وصلوا”.
“أوه ، لهذا السبب تأخرو كل هذا الوقت؟” وضع غوستاف اثنين واثنين معاً.
“يجب أن تكون القمامة مفيدة لشيء ما على الأقل … دعه يُظهر القلق!” صاحت والدة غوستاف مرة أخرى.
توجه غوستاف إلى أقرب محطة للحافلات وعاد إلى منزل والديه.
“يجب أن تأتي وتهنئه! كن جيداً في شيء واحد على الرغم من أننا نعلم جميعاً أنك عديم الفائدة!” ظلت والدة غوستاف تنثر اللعاب بلثتها دون توقف حيث أشادت بإندريك.
استدار غوستاف ليواجه الباب عندما وصل امامه ومد يده لفتحه.
كان غوستاف يقف على بعد أمتار قليلة منهم . وقف هناك لعدة ثواني بنظرة قاتمة على وجهه قبل أن يقول شيئاً في النهاية.
“يجب أن تكون القمامة مفيدة لشيء ما على الأقل … دعه يُظهر القلق!” صاحت والدة غوستاف مرة أخرى.
“جيد له”
توقف غوستاف للحظة بينما كان ينظر للأسفل بينما أصبح وجهه عابس . رفع قدمه اليمنى ووضعها أمام يساره قبل أن يفعل نفس الشيء مع يساره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استأنف غوستاف السير نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تركتك تفعل ما يحلو لك لأنني لم أستطع المقاومة!”
مر خلفهما حيث كانا جالسين على الأريكة.
علقت ابتسامة على وجهه وهو يتكلم مرة أخرى “مبروك”
توقف غوستاف للحظة بينما كان ينظر للأسفل بينما أصبح وجهه عابس . رفع قدمه اليمنى ووضعها أمام يساره قبل أن يفعل نفس الشيء مع يساره.
كانت النظرة على وجه غوستاف عندما هنأ إندريك غير مبالية. كان للابتسامة نوع من السخرية فيها.
مع كل خطوة يتخذها غوستاف ، زادت الصدمة على وجوه أندريك ووالدتهم.
استدار ليغادر الغرفة لكنه توقف عندما وصل إلى الباب.
تاب! تاب! تاب! تاب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت ابتسامة على وجهه وهو يتكلم مرة أخرى “مبروك”
استأنف غوستاف المشي إلى الأمام بعد أن قال ذلك.
تمتم غوستاف بينما كان الباب يفتح : “يبدو أنهم وصلوا”.
لم يضيع الوقت في التقاط ملابسه من الخزانة الموضوعة خلف حوضه.
“هاااي ، يجب أن تكون على ركبتيك عندما تخبرني بذلك!” تحدث إندريك بتعبير مشمئز.
لقد شعر بالاشمئزاز من حقيقة أن غوستاف لم يكن لديه نفس نظرة الغيرة التي اعتاد عليها عندما كان يحدق به. لم يعد مظهر الخشوع هذا موجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقف غوستاف عن المشي ، لقد تصرف وكأنه لم يسمع كلمة مما طالب به إندريك.
“هاااي، القمامة هل سمعتني! اركع وهنئني!” بدا إندريك غاضب عندما وقف ليحدق في غوستاف الذي كان لا يزال يتجه نحو الباب.
“بصفتي أخوك الأكبر ، سأمنحك ما تستحقه بحق عندما لا تحترم أحد الكبار!” أضاف غوستاف وهو يحدق في إندريك.
ارتطم ظهره بالجدار على الطرف الآخر بينما كان فمه مفتوح وظهره مقوس للداخل.
“اجبرني” ، تمتم غوستاف بصمت وهو يدير رأسه ليحدق في إندريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يحدث؟ ألا يستخدم إندريك قدراته الآن؟ كيف لا يزال غوستاف واقف؟” تمكنت والدتهم من رؤية إندريك وهو يمد يده مما يعني أنه كان يستخدم قدراته لكنها لم تفهم لماذا كانت لا تزال ترى نفس النظرة الامبالية على وجه غوستاف كما لو كان غير متأثر.
عاد نحو الحوض الذي كان ينام فيه لسنوات ووضع يده عليه.
تاب!
‘كيف؟’ قام إندريك بتوجيه سلالته لزيادة القوة أكثر مما كانت عليه في السابق.
تراجع إندريك للوراء قليلاً عندما رأى المظهر البارد على وجه غوستاف. لم يعتقد أبداً أن يوماً سيأتي عندما يحدق فيه غوستاف بهذه الطريقة. جعلت النظرة القشعريرة تسيل إلى أسفل عموده الفقري ، “لماذا يبدو شرس للغاية فجأة!” لم يستطع إندريك أن يفهم التغيير المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أحضر جهاز تخزين مشابه إلى حد ما لذلك الذي أخذه من هونغ غو.
استدار غوستاف ليواجه الباب عندما وصل امامه ومد يده لفتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب غوستاف الذي كان يعرف أين تم وضع المفتاح ليحصل عليه.
فجأة سقطت قوة غريبة على غوستاف مما جعله يتوقف في مكانه.
“بما أنك تريد هؤلاء الآباء غير المجديين للغاية ، فيمكنك الحصول عليهم بنفسك!” صاح غوستاف وهو يستدير.
“قلت اركع!” صرخ إندريك مرة أخرى.
يبدو أنه استعاد شجاعته . كان يلعن نفسه داخلياً لأنه خاف من غوستاف.
“كيف أخاف من القمامة!” تم مد إندريك يده اليمنى باتجاه غوستاف.
شعر غوستاف بنفس القوة الغريبة تلتف حول كتفيه وتدفعه بقوة إلى أسفل.
كانت والدته لا تزال جالسة على الأريكة وفمها مفتوح على مصراعيه. كان الأمر كما لو كان هناك فيلم يعرض أمامها.
لقد أدرك هذه القوة ، لقد كانت قوة إندريك.
توجه غوستاف إلى أقرب محطة للحافلات وعاد إلى منزل والديه.
انثنت ركبتي غوستاف قليلاً بسبب القوة المفاجئة ، لكنه في ثانية استقام مرة أخرى ، مستخدم كتفيه لدفع القوة غير المرئية لأعلى.
إذا كان هذا هي غوستاف القديم ، فإن هذا القدر من القوة على كتفيه سوف يسحقه.
تفاجأ إندريك برؤية أن غوستاف لم يسقط على ركبتيه كما توقع.
‘ماذا يحدث؟ ألا يستخدم إندريك قدراته الآن؟ كيف لا يزال غوستاف واقف؟” تمكنت والدتهم من رؤية إندريك وهو يمد يده مما يعني أنه كان يستخدم قدراته لكنها لم تفهم لماذا كانت لا تزال ترى نفس النظرة الامبالية على وجه غوستاف كما لو كان غير متأثر.
“كيف يمكنه مقاومة التحريك الذهني خاصتي؟” بدأ إندريك بالسير نحو غوستاف حيث زاد من قوة التحريك الذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بالاشمئزاز من حقيقة أن غوستاف لم يكن لديه نفس نظرة الغيرة التي اعتاد عليها عندما كان يحدق به. لم يعد مظهر الخشوع هذا موجود.
اتسعت عيون إندريك بسبب الصدمة ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه للتحدث لاحظ أن كف غوستاف يتأرجح نحو خده الأيسر.
شعر غوستاف بقوة الضغط على كتفه تزداد. صدي صرير الأرضية بالأسفل بسبب الزيادة في الوزن.
“يجب أن يكون هذا حوالي ألف كيلوغرام من القوة …” حسب غوستاف وهو يستدير ويبدأ في السير نحو إندريك.
تاب!
إذا كان هذا هي غوستاف القديم ، فإن هذا القدر من القوة على كتفيه سوف يسحقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت ابتسامة على وجهه وهو يتكلم مرة أخرى “مبروك”
“يجب أن يكون هذا حوالي ألف كيلوغرام من القوة …” حسب غوستاف وهو يستدير ويبدأ في السير نحو إندريك.
تاب! تاب! تاب! تاب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بالاشمئزاز من حقيقة أن غوستاف لم يكن لديه نفس نظرة الغيرة التي اعتاد عليها عندما كان يحدق به. لم يعد مظهر الخشوع هذا موجود.
مع كل خطوة يتخذها غوستاف ، زادت الصدمة على وجوه أندريك ووالدتهم.
شعر غوستاف بقوة الضغط على كتفه تزداد. صدي صرير الأرضية بالأسفل بسبب الزيادة في الوزن.
‘كيف؟’ قام إندريك بتوجيه سلالته لزيادة القوة أكثر مما كانت عليه في السابق.
‘كيف؟’ قام إندريك بتوجيه سلالته لزيادة القوة أكثر مما كانت عليه في السابق.
ارتطم ظهره بالجدار على الطرف الآخر بينما كان فمه مفتوح وظهره مقوس للداخل.
توقف غوستاف للحظة بينما كان ينظر للأسفل بينما أصبح وجهه عابس . رفع قدمه اليمنى ووضعها أمام يساره قبل أن يفعل نفس الشيء مع يساره.
“لقد تحملت تجاوزاتك بصفتك أخي الصغير لفترة طويلة!” تحدث غوستاف بنبرة حزينة.
دوي صوت صفعة عالية في غرفة الجلوس حيث تم إرسال إندريك وهو يطير باتجاه الطرف البعيد من غرفة المعيشة.
لم يضيع غوستاف الوقت وهو يتجه نحو المنزل . نظر إلى المناطق المحيطة ولاحظ أن سيارة والدته لم تكن متوقفة في الأمام مما يعني أنها لم تكن في المنزل بعد.
“تركتك تفعل ما يحلو لك لأنني لم أستطع المقاومة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تركتك تفعل ما يحلو لك لأنني لم أستطع المقاومة!”
“كنت أخ كبير مثير للشفقة ، أليس كذلك؟”
“حسناً ، هذا ينتهي اليوم!” لقد ارتفع صوته عند وصوله أمام إندريك الذي كانت لا تزال يده ممدودة.
كان بإمكانه سماع أصوات الخطوات القادمة من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي ، لماذا تهتمين ببدء محادثة معه؟” عقد إندريك ساقيه بغرور وهو يتحدث بصوت هادئ.
“بصفتي أخوك الأكبر ، سأمنحك ما تستحقه بحق عندما لا تحترم أحد الكبار!” أضاف غوستاف وهو يحدق في إندريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تركتك تفعل ما يحلو لك لأنني لم أستطع المقاومة!”
كان غوستاف يقف على بعد أمتار قليلة منهم . وقف هناك لعدة ثواني بنظرة قاتمة على وجهه قبل أن يقول شيئاً في النهاية.
اتسعت عيون إندريك بسبب الصدمة ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه للتحدث لاحظ أن كف غوستاف يتأرجح نحو خده الأيسر.
شعر غوستاف بقوة الضغط على كتفه تزداد. صدي صرير الأرضية بالأسفل بسبب الزيادة في الوزن.
لقد كان سريع جداً بالنسبة له ولم يتبعه ، وقبل أن يتمكن من الرد على السرعة ، وصل الكف.
“هاااي، القمامة هل سمعتني! اركع وهنئني!” بدا إندريك غاضب عندما وقف ليحدق في غوستاف الذي كان لا يزال يتجه نحو الباب.
بااااه!
كوم! كوم!
دوي صوت صفعة عالية في غرفة الجلوس حيث تم إرسال إندريك وهو يطير باتجاه الطرف البعيد من غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتطم ظهره بالجدار على الطرف الآخر بينما كان فمه مفتوح وظهره مقوس للداخل.
مع كل خطوة يتخذها غوستاف ، زادت الصدمة على وجوه أندريك ووالدتهم.
بقي جسده في هذا الوضع لفترة حيث بدا على وجهه الألم والارتبتك قبل أن ينزلق جسده نحو الأرض.
“بما أنك تريد هؤلاء الآباء غير المجديين للغاية ، فيمكنك الحصول عليهم بنفسك!” صاح غوستاف وهو يستدير.
سار غوستاف في الشارع الرابع والثلاثين متجه إلى المنطقة السكنية.
كانت والدته لا تزال جالسة على الأريكة وفمها مفتوح على مصراعيه. كان الأمر كما لو كان هناك فيلم يعرض أمامها.
“لقد تحملت تجاوزاتك بصفتك أخي الصغير لفترة طويلة!” تحدث غوستاف بنبرة حزينة.
هل هو قادر على مقاومة التحريك الذهني لإندريك؟ من أين حصل على القوة للقيام بمثل هذه الأعمال البطولية؟
استأنف غوستاف المشي إلى الأمام بعد أن قال ذلك.
لم يستطع عقلها استيعاب ما حدث للتو. شعرت أنها رأت أكثر الأشياء التي لا تصدق تحدث أمام عينيها.
“هاااي ، يجب أن تكون على ركبتيك عندما تخبرني بذلك!” تحدث إندريك بتعبير مشمئز.
‘كيف يمكن هذا؟ أليست هذا هو نفسه القمامة الذي انجبته؟” لم تستطع الرد بشكل صحيح على الحادث وظلت تحدق في غوستاف ، متسائلة عما إذا كان شخص آخر متنكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي ، لماذا تهتمين ببدء محادثة معه؟” عقد إندريك ساقيه بغرور وهو يتحدث بصوت هادئ.
مع كل خطوة يتخذها غوستاف ، زادت الصدمة على وجوه أندريك ووالدتهم.
بدأ غوستاف السير نحو الباب مرة أخرى ، “اعتباراً من اليوم فصاعداً ، لسنا عائلة! إذا تقاطعت طرقنا يوماً ما في المستقبل ، فسوف أعاملكم أيها الناس كما أعامل أي شخص آخر!” قال غوستاف عندما وصل إلى الباب.
لم يتوقف غوستاف عن المشي ، لقد تصرف وكأنه لم يسمع كلمة مما طالب به إندريك.
مع كل خطوة يتخذها غوستاف ، زادت الصدمة على وجوه أندريك ووالدتهم.
“نحن لا نتشارك أي علاقة أو رابطة وسنبقى على هذا النحو!”
“اجبرني” ، تمتم غوستاف بصمت وهو يدير رأسه ليحدق في إندريك.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“بصفتي أخوك الأكبر ، سأمنحك ما تستحقه بحق عندما لا تحترم أحد الكبار!” أضاف غوستاف وهو يحدق في إندريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع إندريك للوراء قليلاً عندما رأى المظهر البارد على وجه غوستاف. لم يعتقد أبداً أن يوماً سيأتي عندما يحدق فيه غوستاف بهذه الطريقة. جعلت النظرة القشعريرة تسيل إلى أسفل عموده الفقري ، “لماذا يبدو شرس للغاية فجأة!” لم يستطع إندريك أن يفهم التغيير المفاجئ.
سار غوستاف في الشارع الرابع والثلاثين متجه إلى المنطقة السكنية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
