الصخرة الغريبة
الفصل 247 الصخرة الغريبة
بدأ غوستاف رحلته إلى الأماكن التي حددها على الخريطة.
سرعان ما استدارت غليد لتنظر ولاحظت أن الصخرة الموجودة داخل الحفرة لها عينان كبيرتان مفتوحتان على نطاق واسع تتوهجان باللون الأرجواني.
لم تكن خطته في الوقت الحالي مجرد اكتساب سلالات مختلفة من السُجناء ولكن أيضًا جمع ما يكفي من الأحجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، قرر أنه سيجد مكانًا آمنًا للاختباء والراحة لمدة يومين أثناء استخدام الأستجمام.
كان هناك جدار صخري كبير أمامهم.
في جزء آخر من الأنقاض، ألتقت غليد وماتيلدا بالصدفة وبدأا الرحلة معًا.
كان لون هذه الصخرة أكثر بياضًا من لون الجدار، لذلك برزت في تلك البقعة بالذات. كانت الصخرة مربعة الشكل.
لقد قاموا بجمع عدد معين من الحجارة معًا وقاما بتقسيمها بالتساوي.
منذ رحلته التي استمرت سبع ساعات، حصل على مزيد من المعلومات حول الظل.
وصلا إلى جزء معين من الأنقاض معًا بعد التعامل مع مجموعة من السلالات المختلطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غليد، دعينا نذهب، هذا المكان … هنا … لا أعرف. أنا لا أشعر بشكل جيد …”
وفقًا للخريطة، كان من المفترض أن تؤدي نهاية المسار الذي هما فيه حالياً إلى مكان آخر. ومع ذلك، فقد واجهوا طريقًا مسدودًا.
بام! بام!
كان هناك جدار صخري كبير أمامهم.
وفقًا للخريطة، كان من المفترض أن تؤدي نهاية المسار الذي هما فيه حالياً إلى مكان آخر. ومع ذلك، فقد واجهوا طريقًا مسدودًا.
ومع ذلك، داخل هذا الجدار الكبير الذي يغطي كامل مجال رؤيتهم، كانت هناك فتحة كبيرة حيث تتواجد صخرة مربعة الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غوستاف، بالطبع، لم يغفرلأحد منهم، وخلافًا لما كان عليه من قبل ، لم يتوجه لقتالهم بلا مبالاة. منذ أن لاحظهم قبل أن يلاحظوه، قام بسحبهم في فخ مميت لتقليل أعدادهم قبل قتالهم.
كان لون هذه الصخرة أكثر بياضًا من لون الجدار، لذلك برزت في تلك البقعة بالذات. كانت الصخرة مربعة الشكل.
“كان من المفترض أن يكون هناك طريق هنا. كيف يمكن لـ منظمة الدم المختلط أن تعطينا خريطة خاطئة؟” قالت غليد بإرتباك.
حدقت الفتاتان في الحائط أمامهما بتعبير مرتبك.
“حسنًا، طالما أنه لا يؤثر علي … لماذا علي الاهتمام؟” ألقى غوستاف بالأمر في الجزء الخلفي من عقله بينما كان يواصل رحلته.
“كان من المفترض أن يكون هناك طريق هنا. كيف يمكن لـ منظمة الدم المختلط أن تعطينا خريطة خاطئة؟” قالت غليد بإرتباك.
قالت غليد وهي تمشي إلى الأمام نحو الحائط: “بالطبع، الأمر الغريب أن هذا الطريق مسدود. حيث من المفترض أن يكون هناك طريق”.
قالت ماتيلدا وهي تنظر حولها “حسنًا، لا أعرف، لكني أشعر أن هناك شيئًا غريبًا في هذا المكان”.
لم يذهب السُجناء أبدًا إلى أبعد من الأماكن التي يقيمون فيها ، لذلك كان بإمكان هذه المجموعات الفرار إذا أرادوا ذلك. للأسف، حاولوا قضم أكثر مما يستطيعون مضغه.
قالت غليد وهي تمشي إلى الأمام نحو الحائط: “بالطبع، الأمر الغريب أن هذا الطريق مسدود. حيث من المفترض أن يكون هناك طريق”.
كان لون هذه الصخرة أكثر بياضًا من لون الجدار، لذلك برزت في تلك البقعة بالذات. كانت الصخرة مربعة الشكل.
“غليد، أعتقد أننا يجب أن نغادر. ليس هناك فائدة من البقاء هنا إذا لم يكن هناك طريق”، لم تستطع ماتيلدا إلا أن تشعر بنوع معين من الغرابة يتسلل إليها.
“حسنا، يا جدتي، توقفي عن التوسل … دعينا نذهب ” استسلمت غليد وسحبت يدها.
“نعم، يجب أن نغادر … ما هذا؟” لاحظت غليد الصخرة في منتصف الفتحة على الحائط وسارت باتجاهها.
اتضح أنها لم تكن الوحيدة التي لم تستطع التحكم في حركة جسدها لأنها سقطت هي وماتيلدا على ركبتيهما لحظة نطق هذه الكلمة.
“غليد … دعينا …”
لقد قاموا بجمع عدد معين من الحجارة معًا وقاما بتقسيمها بالتساوي.
“انتظري … ما هذه الصخرة ذات المظهر الغريب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يجب أن نغادر … ما هذا؟” لاحظت غليد الصخرة في منتصف الفتحة على الحائط وسارت باتجاهها.
استطاعت غليد رؤية نقوش ورسومات غريبة تشبه الرونية عبر جسم الصخرة وهي تقترب منها.
بام! بام!
شعرت بشيء غريب قادم من الصخرة، مما جعلها مفتونة. بدأت غليد في مد يدها لتلمس الصخرة الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أركعا!”
“غليد، دعينا نذهب، هذا المكان … هنا … لا أعرف. أنا لا أشعر بشكل جيد …”
منذ رحلته التي استمرت سبع ساعات، حصل على مزيد من المعلومات حول الظل.
توقفت أصابع غليد مؤقتًا، على بعد بوصات من الاتصال بالصخرة بعد أن سمعت بيان ماتيلدا.
الفصل 247 الصخرة الغريبة بدأ غوستاف رحلته إلى الأماكن التي حددها على الخريطة.
“حسنا، يا جدتي، توقفي عن التوسل … دعينا نذهب ” استسلمت غليد وسحبت يدها.
بعد ذلك، قرر أنه سيجد مكانًا آمنًا للاختباء والراحة لمدة يومين أثناء استخدام الأستجمام.
قالت غليد وهي تستدير: “حسنًا، دعينا نخرج من هنا”. ومع ذلك، في اللحظة التي رأت فيها عيون ماتيلدا تتسع في دهشة، شعرت أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يجب أن نغادر … ما هذا؟” لاحظت غليد الصخرة في منتصف الفتحة على الحائط وسارت باتجاهها.
“أوه يا أطفال….. لا داعي للذهاب إلى أي مكان!”
كانت المشكلة أن غليد وجدت نفسها غير قادرة على التحرك في اللحظة التي ألتقت فيها عينيها بتلك الصخرة.
سمعت صوتًا ذكوريًا عميقًا ورتيبًا من الخلف بدا عالياً وصدى في جميع أنحاء المكان.
لقد التقى بمجموعتين منهم أثناء التنقل.
شينج!
توقفت أصابع غليد مؤقتًا، على بعد بوصات من الاتصال بالصخرة بعد أن سمعت بيان ماتيلدا.
سرعان ما استدارت غليد لتنظر ولاحظت أن الصخرة الموجودة داخل الحفرة لها عينان كبيرتان مفتوحتان على نطاق واسع تتوهجان باللون الأرجواني.
لم تكن خطته في الوقت الحالي مجرد اكتساب سلالات مختلفة من السُجناء ولكن أيضًا جمع ما يكفي من الأحجار.
كانت كل عين قابلة للمقارنة بحجم رأس الإنسان، لكن لم تكن هذه هي المشكلة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أركعا!”
كانت المشكلة أن غليد وجدت نفسها غير قادرة على التحرك في اللحظة التي ألتقت فيها عينيها بتلك الصخرة.
كانت كل عين قابلة للمقارنة بحجم رأس الإنسان، لكن لم تكن هذه هي المشكلة الآن.
“أركعا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأحجار الكبيرة في هذا الموقع والتي كانت تشوش على تفكيرهم.
بام! بام!
كانت كل عين قابلة للمقارنة بحجم رأس الإنسان، لكن لم تكن هذه هي المشكلة الآن.
اتضح أنها لم تكن الوحيدة التي لم تستطع التحكم في حركة جسدها لأنها سقطت هي وماتيلدا على ركبتيهما لحظة نطق هذه الكلمة.
بام! بام!
تسلل الخوف إليهما وحفر في أعماق قلبيهما وروحيهما بينما كانت العيون تحدق بهم.
لسوء الحظ، كانت إحدى المجموعات التي التقى بها قد انتهت لتوها من القضاء على فريق كامل من المشاركين.
لقد جربا كل ما في وسعهما للتحرك، لكن كان ذلك بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت الفتاتان في الحائط أمامهما بتعبير مرتبك.
“أنتما الأثنان الآن تابعين لي مثل الآخرين قبلكما! يجب عليكما الآن تقديم العطائات لي من أجل تخليصي من هذه الحفرة الملعونة!”
“حسنا، يا جدتي، توقفي عن التوسل … دعينا نذهب ” استسلمت غليد وسحبت يدها.
____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأحجار الكبيرة في هذا الموقع والتي كانت تشوش على تفكيرهم.
على هذا النحو، مرت سبع ساعات ، وخلال هذه الساعات السبع ، حقق غوستاف تقدمًا في مطاردة السُجناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أركعا!”
لقد التقى بمجموعتين منهم أثناء التنقل.
“حسنًا، طالما أنه لا يؤثر علي … لماذا علي الاهتمام؟” ألقى غوستاف بالأمر في الجزء الخلفي من عقله بينما كان يواصل رحلته.
لسوء الحظ، كانت إحدى المجموعات التي التقى بها قد انتهت لتوها من القضاء على فريق كامل من المشاركين.
بعد ذلك، قرر أنه سيجد مكانًا آمنًا للاختباء والراحة لمدة يومين أثناء استخدام الأستجمام.
غوستاف، بالطبع، لم يغفرلأحد منهم، وخلافًا لما كان عليه من قبل ، لم يتوجه لقتالهم بلا مبالاة. منذ أن لاحظهم قبل أن يلاحظوه، قام بسحبهم في فخ مميت لتقليل أعدادهم قبل قتالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غليد، دعينا نذهب، هذا المكان … هنا … لا أعرف. أنا لا أشعر بشكل جيد …”
سيبحث غوستاف عن المناطق ذات الطاقة المركزة ، والتي نشأت من أحجار الطاقة الأولية التي كانت موجودة هنا.
توقفت أصابع غليد مؤقتًا، على بعد بوصات من الاتصال بالصخرة بعد أن سمعت بيان ماتيلدا.
كان يعلم أنه ستكون هناك كاميرات مخفية أقل في أماكن مثل هذه؛ لأنها لن تكون قادرة على العمل بشكل صحيح.
اكتشف أنه حتى السُجناء كانوا يخشونه لأنه كان يتغذى عليهم قبل أن يتم حبسه.
يعتقد غوستاف أن معظم هذه المجموعات التي وقعت في أيدي السجناء كانت جشعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطته هي جمع ما يصل إلى ثلاثين قبل العثور على مكان جيد للبقاء في اليومين التاليين منذ أن اكتسب ما يكفي من سلالات الدم لغرض الأستجمام.
لم يذهب السُجناء أبدًا إلى أبعد من الأماكن التي يقيمون فيها ، لذلك كان بإمكان هذه المجموعات الفرار إذا أرادوا ذلك. للأسف، حاولوا قضم أكثر مما يستطيعون مضغه.
“كان من المفترض أن يكون هناك طريق هنا. كيف يمكن لـ منظمة الدم المختلط أن تعطينا خريطة خاطئة؟” قالت غليد بإرتباك.
كانت هناك بعض الأحجار الكبيرة في هذا الموقع والتي كانت تشوش على تفكيرهم.
سرعان ما استدارت غليد لتنظر ولاحظت أن الصخرة الموجودة داخل الحفرة لها عينان كبيرتان مفتوحتان على نطاق واسع تتوهجان باللون الأرجواني.
ذكرت منظمة الدم المختلط أن هذا كان من المفترض أن يكون مرحلة اختبار بقاء مما يعني أن البقاء هنا لمدة أربعة أيام كان الهدف الرئيسي بينما كان تجميع الأحجار الكبرى ثانويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يجب أن نغادر … ما هذا؟” لاحظت غليد الصخرة في منتصف الفتحة على الحائط وسارت باتجاهها.
ومع ذلك، فإن معظم المشاركين جعلوا البقاء على قيد الحياة الثانوية وتجميع الأحجار الكبرى أمرًا أساسيًا.
قالت غليد وهي تمشي إلى الأمام نحو الحائط: “بالطبع، الأمر الغريب أن هذا الطريق مسدود. حيث من المفترض أن يكون هناك طريق”.
لم يشعر غوستاف بالشفقة على مثل هذه المجموعات لأنه شعر أن المشاركين الذين وصلوا إلى هذا الحد يجب أن يكونوا قادرين على استخدام أدمغتهم والركض لحياتهم عندما يتعاملون مع خصوم لا يمكنهم هزيمتهم.
“انتظري … ما هذه الصخرة ذات المظهر الغريب؟”
في الوقت الحالي، حصل جوستاف على ثمانية سلالات أخرى وأربعة أحجار ضخمة أخرى، مما زاد العدد الإجمالي إلى واحد وعشرين.
كان هناك جدار صخري كبير أمامهم.
كانت خطته هي جمع ما يصل إلى ثلاثين قبل العثور على مكان جيد للبقاء في اليومين التاليين منذ أن اكتسب ما يكفي من سلالات الدم لغرض الأستجمام.
“غليد … دعينا …”
منذ رحلته التي استمرت سبع ساعات، حصل على مزيد من المعلومات حول الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أركعا!”
اكتشف أنه حتى السُجناء كانوا يخشونه لأنه كان يتغذى عليهم قبل أن يتم حبسه.
بام! بام!
ومع ذلك، تم تحريره الآن، ويمكن أن يخمن جوستاف أن هذا كان من فعل منظمة الدم المختلط.
ذكرت منظمة الدم المختلط أن هذا كان من المفترض أن يكون مرحلة اختبار بقاء مما يعني أن البقاء هنا لمدة أربعة أيام كان الهدف الرئيسي بينما كان تجميع الأحجار الكبرى ثانويًا.
“حسنًا، طالما أنه لا يؤثر علي … لماذا علي الاهتمام؟” ألقى غوستاف بالأمر في الجزء الخلفي من عقله بينما كان يواصل رحلته.
“غليد، أعتقد أننا يجب أن نغادر. ليس هناك فائدة من البقاء هنا إذا لم يكن هناك طريق”، لم تستطع ماتيلدا إلا أن تشعر بنوع معين من الغرابة يتسلل إليها.
منذ رحلته التي استمرت سبع ساعات، حصل على مزيد من المعلومات حول الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
