المدة القصيرة

الفصل 315 المدة القصيرة

حدث الأمر مثل المرة الأخيرة بدأت الأشجار والنباتات تختفي نظرًا لجسمه الضخم الذي يزيل الأشجار كما لو كانت أعوادًا صغيرة.

تحرك غوستاف ببطء إلى الأمام وصعد على رأس المخلوق.

بقي غوستاف في مكانه الحالي حيث أرسل حواسه في نفسه لتوجيه قوة ياركي.

شعر المخلوق فجأة بنوع من القوة التي لا يمكن تفسيرها تمر عبر جسده بالكامل.

كان السربنتين المختلط لا يزال يتحرك للأمام بشكل أعمى ، يحطم الأشجار حوله ، عندما انتشر وهج ضوء وردي فجأة من على بعد أمتار قليلة.

كان السربنتين المختلط لا يزال يتحرك للأمام بشكل أعمى ، يحطم الأشجار حوله ، عندما انتشر وهج ضوء وردي فجأة من على بعد أمتار قليلة.

توووووووووووون

علم غوستاف أنه كان مرئيًا، وقف وقفز إلى أعلى الشجرة بيديه ممدودة.

انتشر الوهج الوردي وغطى منطقة هذه الغابة الصغيرة ، مما تسبب في توقف كائن السربنتين عن حركته.

شهررووم!

بدأ المخلوق يشعر بعدم الارتياح.

فرووووم!

في هذه المرحلة ، كان جوستاف مرئيًا جدًا بسبب الطاقة الهائلة التي يشعها من كيانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارتفع!” قال جوستاف.

تعرف المخلوق على جوستاف، ولكن على عكس المرة الأخيرة ، فقد شعر بالخطر القادم منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه متوهجة تمامًا باللون الوردي في الوقت الحالي حيث كانت الهالة المنبعثة من كيانه لا تزال قوية كما كانت دائمًا.

حدق في غوستاف في حيرة لبضع ثوان.

المخلوق الذي تذكر ما فعله قبل لحظات امتلأ فجأة بالغضب الذي كان يمكن رؤيته على وجهه.

علم غوستاف أنه كان مرئيًا، وقف وقفز إلى أعلى الشجرة بيديه ممدودة.

كان رأسه كبيرًا مثل الشجرة التي كان يقف عليها غوستاف، تمكن غوستاف من رؤية عيون المخلوق أمامه مباشرة.

كانت عيناه متوهجة تمامًا باللون الوردي في الوقت الحالي حيث كانت الهالة المنبعثة من كيانه لا تزال قوية كما كانت دائمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جوستاف في الركض بأقصى سرعة لديه اثناء تقلص الياركي بسرعة.

انزعج وجه السربنتين المختلط وهو يحدق في غوستاف مع تعبير عن عدم الراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفكير في أن شخصًا آخر هاجمه ، استدار للتحقق من اتجاه الهجوم ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شخص هناك.

شهررووم!

ارتفع المخلوق السربنتين وفوقه غوستاف.

بعد أن سئم ، نزل رأسه الضخم فجأة نحو الأسفل باتجاه جوستاف.

كان رأسه كبيرًا مثل الشجرة التي كان يقف عليها غوستاف، تمكن غوستاف من رؤية عيون المخلوق أمامه مباشرة.

“اخضع!”

ومع ذلك ، يمكن رؤية إصابة صغيرة فقط على ذيله.

عبّر غوستاف عن صوته بيده الممدودة مشيرة في اتجاه المخلوق.

(“مرحبًا أيها الأحمق، ألا تلاحظ شيئًا؟”) أعلن النظام فجأة، وأخرج جوستاف من أفكاره المرحة.

شعر المخلوق فجأة بنوع من القوة التي لا يمكن تفسيرها تمر عبر جسده بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المخلوق يشعر بعدم الارتياح.

بام!

كان الانفجار مدويًا وقويًا ، حيث غطى جزءًا كبيرًا من ذيله وتسبب في تفكيك ثلاث أشجار في المنطقة المجاورة.

رفض جسده الاستماع إلى أوامره وفجأة ارتطم بالأرض أمام جوستاف.

“هاه؟” فعل غوستاف ما قيل له ونظر حوله.

كان رأسه كبيرًا مثل الشجرة التي كان يقف عليها غوستاف، تمكن غوستاف من رؤية عيون المخلوق أمامه مباشرة.

لقد غطى مساحة الغابة بأكملها من حولهم من قبل، لكنها الآن تغطي حوالي ثلث مساحة الغابة ولا تزال تتقلص.

كان الأمر كما لو أن المخلوق ينحني له.

صعدوا أكثر من ثلاثة آلاف قدم في الهواء بسبب حجمه الهائل، وحدق غوستاف في الغابة أمامه.

“انها عملت؟” قال جوستاف داخليًا بنظرة ابتهاج وهو يحدق في المخلوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوومم!

كان لدى المخلوق عدم رغبة في عينيه وهو يكافح لقتال القوة الغريبة ؛ ومع ذلك ، كان نوعًا معينًا من الخوف يتسلل إلى ذهنه وهو يحدق في عيون غوستاف المتوهجة.

علم غوستاف أنه كان مرئيًا، وقف وقفز إلى أعلى الشجرة بيديه ممدودة.

تحرك غوستاف ببطء إلى الأمام وصعد على رأس المخلوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: LEGEND

كان مثل نقطة صغيرة على رأسه الهائل، لكن غوستاف أحب الشعور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا، هذا ما يجعل الآخرين يخضعون لإرادتك …” تمتم غوستاف بينما كان المخلوق يتحرك بسرعة إلى الأمام مما تسبب في هبوب الرياح لشعره للخلف.

“ارتفع!” قال جوستاف.

المخلوق الذي تذكر ما فعله قبل لحظات امتلأ فجأة بالغضب الذي كان يمكن رؤيته على وجهه.

فرووووم!

بعد أن سئم ، نزل رأسه الضخم فجأة نحو الأسفل باتجاه جوستاف.

ارتفع المخلوق السربنتين وفوقه غوستاف.

كان الانفجار مدويًا وقويًا ، حيث غطى جزءًا كبيرًا من ذيله وتسبب في تفكيك ثلاث أشجار في المنطقة المجاورة.

صعدوا أكثر من ثلاثة آلاف قدم في الهواء بسبب حجمه الهائل، وحدق غوستاف في الغابة أمامه.

حدق في غوستاف في حيرة لبضع ثوان.

ابتسم غوستاف كما أراد للمخلوق السربنتيني أن يتحرك للأمام، وقد فعل ذلك.

في غضون ثوانٍ قليلة تراجع الياركي مرة أخرى إليه ، عادت المنطقة المجاورة إلى طبيعتها.

“لذا، هذا ما يجعل الآخرين يخضعون لإرادتك …” تمتم غوستاف بينما كان المخلوق يتحرك بسرعة إلى الأمام مما تسبب في هبوب الرياح لشعره للخلف.

علم غوستاف أنه كان مرئيًا، وقف وقفز إلى أعلى الشجرة بيديه ممدودة.

(“مرحبًا أيها الأحمق، ألا تلاحظ شيئًا؟”) أعلن النظام فجأة، وأخرج جوستاف من أفكاره المرحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبّر غوستاف عن صوته بيده الممدودة مشيرة في اتجاه المخلوق.

“ما هذا؟” سأل جوستاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارتفع!” قال جوستاف.

(“انظر حولك”) صرحت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن المخلوق ينحني له.

“هاه؟” فعل غوستاف ما قيل له ونظر حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبّر غوستاف عن صوته بيده الممدودة مشيرة في اتجاه المخلوق.

في البداية لم يلاحظ أي شيء ، لكن في الثانية التالية اتسعت عيناه.

عندما سمع غوستاف ذلك ، تحول تعبيره إلى تعبير تأملي.

كان النطاق الذي غطاه الياركي يتقلص بسرعة.

كان على وشك الالتفاف للتعامل مع المخلوق الوضيع الذي تسبب في قيامه بمثل هذه الأعمال المهينة عندما هز انفجار هائل منطقة ذيله فجأة.

لقد غطى مساحة الغابة بأكملها من حولهم من قبل، لكنها الآن تغطي حوالي ثلث مساحة الغابة ولا تزال تتقلص.

(“على الرغم من أن الياركي الخاص بك لا يزال في طور نشأته وضعيف يجب ان يستمر لمدة أطول …”) أضاف

“ماذا يحدث؟” كان غوستاف مرتبكًا و قفز بسرعة من جثة الثعبان وهبط على شجرة أمامه.

كان رأسه كبيرًا مثل الشجرة التي كان يقف عليها غوستاف، تمكن غوستاف من رؤية عيون المخلوق أمامه مباشرة.

سرعان ما أمر المخلوق بأن ينأى بنفسه عنه ، ويريده أن يتحرك في الاتجاه المعاكس.

كان الانفجار مدويًا وقويًا ، حيث غطى جزءًا كبيرًا من ذيله وتسبب في تفكيك ثلاث أشجار في المنطقة المجاورة.

بدأ جوستاف في الركض بأقصى سرعة لديه اثناء تقلص الياركي بسرعة.

(“مرحبًا أيها الأحمق، ألا تلاحظ شيئًا؟”) أعلن النظام فجأة، وأخرج جوستاف من أفكاره المرحة.

في غضون ثوانٍ قليلة تراجع الياركي مرة أخرى إليه ، عادت المنطقة المجاورة إلى طبيعتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوومم!

لقد نأى بنفسه قليلاً عن المخلوق السربنتين عندما استعاد السيطرة على جسده بسبب تراجع الالياركي.

(“انظر حولك”) صرحت.

المخلوق الذي تذكر ما فعله قبل لحظات امتلأ فجأة بالغضب الذي كان يمكن رؤيته على وجهه.

رفض جسده الاستماع إلى أوامره وفجأة ارتطم بالأرض أمام جوستاف.

كان على وشك الالتفاف للتعامل مع المخلوق الوضيع الذي تسبب في قيامه بمثل هذه الأعمال المهينة عندما هز انفجار هائل منطقة ذيله فجأة.

كان الانفجار مدويًا وقويًا ، حيث غطى جزءًا كبيرًا من ذيله وتسبب في تفكيك ثلاث أشجار في المنطقة المجاورة.

بوومم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه متوهجة تمامًا باللون الوردي في الوقت الحالي حيث كانت الهالة المنبعثة من كيانه لا تزال قوية كما كانت دائمًا.

كان الانفجار مدويًا وقويًا ، حيث غطى جزءًا كبيرًا من ذيله وتسبب في تفكيك ثلاث أشجار في المنطقة المجاورة.

بام!

ومع ذلك ، يمكن رؤية إصابة صغيرة فقط على ذيله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوومم!

بغض النظر ، هذا لا يزال قادرًا على تأخير مطاردة المخلوق.

بام!

وأصدر بعض أصوات الهسهسة التي أثبتت أنه غاضب حيث رجعت عيناه وهو يحدق في ذيله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك قريبًا” ، تمتم غوستاف وهو جالس أمام جذع الشجرة واسند ظهره عليه.

التفكير في أن شخصًا آخر هاجمه ، استدار للتحقق من اتجاه الهجوم ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شخص هناك.

علم غوستاف أنه كان مرئيًا، وقف وقفز إلى أعلى الشجرة بيديه ممدودة.

بعد بضع ثوانٍ أخرى من مسح المنطقة ، استدار للبحث عن جوستاف. ومع ذلك ، فقد ذهب غوستاف منذ فترة طويلة.

قام غوستاف بإيجاد مصدر لـ ياركي بداخله واكتشف أنه نفد طاقته.

لقد استغل ذلك الوقت للهروب من منطقة الغابة الصغيرة وكان يقفز حاليًا فوق جدول صغير كان في طريقه إلى مغادرة الحدود.

وأصدر بعض أصوات الهسهسة التي أثبتت أنه غاضب حيث رجعت عيناه وهو يحدق في ذيله.

بعد حوالي خمس دقائق ، وصل غوستاف بالفعل خارج الحدود.

لقد نأى بنفسه قليلاً عن المخلوق السربنتين عندما استعاد السيطرة على جسده بسبب تراجع الالياركي.

تنفس الصعداء وهو يتقدم نحو أقرب شجرة ووقف تحت ظلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه متوهجة تمامًا باللون الوردي في الوقت الحالي حيث كانت الهالة المنبعثة من كيانه لا تزال قوية كما كانت دائمًا.

“كان ذلك قريبًا” ، تمتم غوستاف وهو جالس أمام جذع الشجرة واسند ظهره عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المخلوق يشعر بعدم الارتياح.

لقد استخدم الستين من الأجرام السماوية من الطاقة التي استحضرها من قبل وأخفاها بقوة الجاذبية. جعلهم ينفجرون في ذيل المخلوق حتى يعتقد أنه يتعرض للهجوم من الخلف.

لقد نأى بنفسه قليلاً عن المخلوق السربنتين عندما استعاد السيطرة على جسده بسبب تراجع الالياركي.

قام غوستاف بإيجاد مصدر لـ ياركي بداخله واكتشف أنه نفد طاقته.

“ماذا يحدث؟” كان غوستاف مرتبكًا و قفز بسرعة من جثة الثعبان وهبط على شجرة أمامه.

قال غوستاف داخليًا بنظرة خيبة أمل: “لقد نفد بسرعة كبيرة جدًا …”

—-

“مرحبًا يا نظام، لم تخبرني أنه سيستمر فقط لمدة 52 ثانية” لقد حسب غوستاف مقدار الوقت الذي قضاه في استخدام ياركي.

(“لا ، لم يكن من المفترض أن يُستنفد بهذه السرعة”) قال النظام بنبرة مفاجئة أيضًا.

صعدوا أكثر من ثلاثة آلاف قدم في الهواء بسبب حجمه الهائل، وحدق غوستاف في الغابة أمامه.

(“على الرغم من أن الياركي الخاص بك لا يزال في طور نشأته وضعيف يجب ان يستمر لمدة أطول …”) أضاف

شهررووم!

عندما سمع غوستاف ذلك ، تحول تعبيره إلى تعبير تأملي.

ارتفع المخلوق السربنتين وفوقه غوستاف.

“ربما …” أضاء وجه غوستاف بنظرة إدراك ، “لدي نظريتان “

قال غوستاف داخليًا بنظرة خيبة أمل: “لقد نفد بسرعة كبيرة جدًا …”

—-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جوستاف في الركض بأقصى سرعة لديه اثناء تقلص الياركي بسرعة.

ترجمة: LEGEND

“هاه؟” فعل غوستاف ما قيل له ونظر حوله.

كان مثل نقطة صغيرة على رأسه الهائل، لكن غوستاف أحب الشعور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات