طريقة التفكيرالخاطئة
378 – طريقة التفكيرالخاطئة
“هاااااه!”
– “هل أنتم متفاجئون؟ هذا هو جوستاف كريمسون… ليس لديكم فكرة عن عدد المجرمين الذين قتلهم خلال المرحلة النهائية. إنه بدم بارد للغاية”
صرخ الطالب وهو يوجه قبضة مشتعلة نحو الطالب الكبير ، الذي تفاداها بسهولة ثم ألقي بقبضته في بطن طالب السنة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تفعيل العيون الملكية]
لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الثانية أو الثالثة التي يتلقى فيها الضربة. كان الدم ينزف بالفعل من فمه وهو يسقط على ركبتيه ، لكنه سرعان ما دفع نفسه لأعلى مرة أخرى.
كلاهما حدق في بعضهما البعض لبضع ثوان. حدق بها جوستاف بنظرة من الارتباك الطفيف الممزوج باللامبالاة بينما كانت تحدق فيه بتعبيرات مختلطة.
فقط عندما كان على وشك الانطلاق مرة أخرى ، شقت إليفورا طريقها بين الحشد وأمسكت بكتفه.
شعرت إليفورا بالحزن في كلماته. لطالما شعرت أن جوستاف كان أكثر مما يمكن للعينين رؤيته ، وهذا البيان جعلها تشعر بمزيد من الشك.
قالت بنبرة جليلة وهي تحدق في الطالب الكبير: “هذا يكفي، توقف”.
فقط عندما كان على وشك الانطلاق مرة أخرى ، شقت إليفورا طريقها بين الحشد وأمسكت بكتفه.
في البداية ، حاول الطالب سحب نفسه من قبضتها، ولكن عندما سمع صوتها، اتسعت عيناه ، واستدار ليحدق بها بتعبير مندهش.
يمكن رؤية الطيور الخضراء وهي تحلق في السماء البعيدة. أمسك جوستاف الرمح في شكل رمي وهو يقوس ذراعه اليمنى إلى الخلف وينشط العيون الملكية.
لقد أدرك أن قبضتها كانت قوية جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحرك شبرًا واحدًا للأمام.
كان لدى إليفورا فم مفتوح قليلاً عندما سمعت ذلك ومضت إلى الأمام.
“يجب أن تخجل ليس فقط من السجال مع طالب صغير ، ولكن أيضًا الذهاب إلى هذا الحد” ، قالت أثناء سيرها إلى الأمام.
أمسك بأحد المكعبات الموضوعة على الأرض وتحول إلى رمح متوهج.
“أشعر بالاشمئزاز لوجود طالب كبير مثلك. إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع صغارك بالطريقة الصحيحة ، فكيف من المفترض أن تحمي الآخرين” ، وجهت إليفورا توبيخًا بلا رحمة ، مما دفع الآخرين في المناطق المحيطة للتعبير عن موافقتهم.
“يجب أن تخجل ليس فقط من السجال مع طالب صغير ، ولكن أيضًا الذهاب إلى هذا الحد” ، قالت أثناء سيرها إلى الأمام.
نظر الطالب الكبير حوله بتعبير عن الإذلال ، “آه ، تعتقد أنك فرصة كبيرة بسبب لقبك الطبقي الخاص … ما زلت مجرد مبتدئ رديء سيخسر ضدي” ، قال بصوت عالٍ نبرة الانزعاج.
رد جوستاف “أنا لا أعتز بالأشخاص الأغبياء … فقط الأشخاص الأغبياء هم من يواجهون تحديات حمقاء”.
“أنا لا أفتخر بتدمير سمعة الآخرين ، لذلك إذا كنت لا تريد أن يكتشف الجميع ما حدث بين هذا الشاب وبينك، أنصحك بالتراجع الآن” ، قالت باحترام ولكن لهجة قوية ومهيمنة.
التقط جوستاف بسرعة المزيد من المكعبات ، مما جعلها تتحول إلى رماح وبدأ برميها لأعلى بسرعة.
صر الطالب الكبير على أسنانه وهو ينظر إلى الحشد المحيط بالمكان. كان لدى الجميع نظرات فضول. تراجع ببطء واستدار ليغادر وهو يقول: “سأتركك تفلت من الخطاف هذه المرة”.
شعرت إليفورا بالحزن في كلماته. لطالما شعرت أن جوستاف كان أكثر مما يمكن للعينين رؤيته ، وهذا البيان جعلها تشعر بمزيد من الشك.
بدأ الجميع في الجوار بالترحيب بها بعد ذلك. تقدم الطالب الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا إلى الأمام لتقديم تقديره.
“لماذا يبدو بارد للغاية؟” تساءلت إليفورا داخليًا وهي تحدق في الاتجاه الذي اختفى فيه جوستاف.
قرر جوستاف ، الذي كان يشاهد من الأمام ، المغادرة أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “أعتقدت أنه أصبح أكثر ليونة ، مما سمح لبعض هؤلاء الطلاب بمتابعته”
“انتظر يا جوستاف كريمسون” فجأة خرجت من محاصرة الحشد.
“10 نقاط”
“همم؟” توقف جوستاف عن خطواته واستدار قليلاً ليحدق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفتخر بتدمير سمعة الآخرين ، لذلك إذا كنت لا تريد أن يكتشف الجميع ما حدث بين هذا الشاب وبينك، أنصحك بالتراجع الآن” ، قالت باحترام ولكن لهجة قوية ومهيمنة.
تم إنشاء طريق تمشي فيه ، ووصلت أمام جوستاف في بضع ثوان.
ظلت كلمات إليفورا تظهر في ذهنه على الرغم من أنه حاول إبعادها عن أفكاره.
كلاهما حدق في بعضهما البعض لبضع ثوان. حدق بها جوستاف بنظرة من الارتباك الطفيف الممزوج باللامبالاة بينما كانت تحدق فيه بتعبيرات مختلطة.
قال جوستاف قبل أن يستأنف المشي بعيدًا: “إن من طبعي تجاهل الأغبياء … بما أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز ، فلماذا يوافق على القتال؟ لم يكن هناك أي خطأ في تعرضه للضرب لأنه وافق على ذلك”.
“تعلم المساعدة عندما ترى الآخرين يُعاملون بشكل غير عادل”، قالت إليفورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، حاول الطالب سحب نفسه من قبضتها، ولكن عندما سمع صوتها، اتسعت عيناه ، واستدار ليحدق بها بتعبير مندهش.
كانت نظرة جوستاف مشوشة بعض الشيء عند سماعه هذا.
ترجمة: LEGEND
“ما الذي تتحدثين عنه؟” سأل جوستاف.
نظر الطالب الكبير حوله بتعبير عن الإذلال ، “آه ، تعتقد أنك فرصة كبيرة بسبب لقبك الطبقي الخاص … ما زلت مجرد مبتدئ رديء سيخسر ضدي” ، قال بصوت عالٍ نبرة الانزعاج.
“لقد تجاهلت زميلك الطالب الذي تعرض للضرب ظلماً” ، قالت بصوت عالٍ بنبرة مليئة بالعدالة.
شعرت إليفورا بالحزن في كلماته. لطالما شعرت أن جوستاف كان أكثر مما يمكن للعينين رؤيته ، وهذا البيان جعلها تشعر بمزيد من الشك.
“أوه ، هذا ما تقصدينه؟” قال جوستاف قبل أن يستدير.
توقف جوستاف للحظة عندما غرقت هذه الكلمات في ذهنه. وبدأ يتذكر محاولته القفز من الجرف عدة مرات لإنهاء حياته بسبب مصيره الذي لم يكن قادرًا على محاربته مهما حاول جاهداً.
قال جوستاف قبل أن يستأنف المشي بعيدًا: “إن من طبعي تجاهل الأغبياء … بما أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز ، فلماذا يوافق على القتال؟ لم يكن هناك أي خطأ في تعرضه للضرب لأنه وافق على ذلك”.
ظهرت لوحة النتائج على اليسار مع سماعه لصوت آلي.
كان لدى إليفورا فم مفتوح قليلاً عندما سمعت ذلك ومضت إلى الأمام.
“تعلم المساعدة عندما ترى الآخرين يُعاملون بشكل غير عادل”، قالت إليفورا.
وصلت أمام جوستاف ووضعت يدها على كتفه ، “طريقة تفكيرك خاطئة … فقط لأنك تعلم أنك ستُهزم لا يعني أنك لا يجب أن تقاتل ضد شيء لست راضيًا عنه أو لا ترضاه للآخرين سواء كانوا أصدقائك أو غيرهم”
أمسك بأحد المكعبات الموضوعة على الأرض وتحول إلى رمح متوهج.
توقف جوستاف للحظة عندما غرقت هذه الكلمات في ذهنه. وبدأ يتذكر محاولته القفز من الجرف عدة مرات لإنهاء حياته بسبب مصيره الذي لم يكن قادرًا على محاربته مهما حاول جاهداً.
قالت بنبرة جليلة وهي تحدق في الطالب الكبير: “هذا يكفي، توقف”.
“ما الهدف من خوض معركة ميؤوس منها؟ هذا مجرد غباء لأنه لن يؤدي إلا إلى المزيد من اليأس” ، قال جوستاف بينما سحب نفسه من قبضتها وبدأ في المضي قدمًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت خطوات جوستاف مرة أخرى عندما سمع ذلك. برزت صور قلة من الناس في ذهنه.
شعرت إليفورا بالحزن في كلماته. لطالما شعرت أن جوستاف كان أكثر مما يمكن للعينين رؤيته ، وهذا البيان جعلها تشعر بمزيد من الشك.
رمى الرمح بأقوى ما يملك.
“ماذا لو تورط شخص تعتز به؟ ألن تستمر في القتال حتى لو كنت تعلم أنك ستخسر؟” قالت إليفورا.
ترجمة: LEGEND
توقفت خطوات جوستاف مرة أخرى عندما سمع ذلك. برزت صور قلة من الناس في ذهنه.
صرخ الطالب وهو يوجه قبضة مشتعلة نحو الطالب الكبير ، الذي تفاداها بسهولة ثم ألقي بقبضته في بطن طالب السنة الأولى.
رد جوستاف “أنا لا أعتز بالأشخاص الأغبياء … فقط الأشخاص الأغبياء هم من يواجهون تحديات حمقاء”.
ظهرت ثلاث مجموعات أخرى من الطيور الطائرة على الجانبين الجنوبي الغربي والشرقي من السماء.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
رد جوستاف “أنا لا أعتز بالأشخاص الأغبياء … فقط الأشخاص الأغبياء هم من يواجهون تحديات حمقاء”.
– “لماذا هو بارد جدا؟”
بوتشي!
– “هل أنتم متفاجئون؟ هذا هو جوستاف كريمسون… ليس لديكم فكرة عن عدد المجرمين الذين قتلهم خلال المرحلة النهائية. إنه بدم بارد للغاية”
بوتشي!
– “أعتقدت أنه أصبح أكثر ليونة ، مما سمح لبعض هؤلاء الطلاب بمتابعته”
– “هل أنتم متفاجئون؟ هذا هو جوستاف كريمسون… ليس لديكم فكرة عن عدد المجرمين الذين قتلهم خلال المرحلة النهائية. إنه بدم بارد للغاية”
– “أنا دائما أشعر بقشعريرة عندما أرى نظراته “
لقد أدرك أن قبضتها كانت قوية جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحرك شبرًا واحدًا للأمام.
– “إنه لا يهتم حتى بالقادة في منظمة الدم المختلط ، فلماذا يهتم بالمصنف الأول على الرغم من أنه رقم خمسة”
“حسنًا … يجب أن أجد وقتًا للتحقق من حالتها” ، تمتم جوستاف أثناء تحول المناطق المحيطة أمامه إلى غابة.
يمكن سماع أصوات الطلاب في كل مكان.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
“لماذا يبدو بارد للغاية؟” تساءلت إليفورا داخليًا وهي تحدق في الاتجاه الذي اختفى فيه جوستاف.
تم تكبير بصره على الطيور التي تطير معًا، ولاحظ طائر باللون الليموني في وسطهم.
وصل جوستاف إلى القسم الذي أراد أن يتدرب فيه بعد بضع ثوانٍ ودخل غرفة خاصة للتدريب.
قال جوستاف قبل أن يستأنف المشي بعيدًا: “إن من طبعي تجاهل الأغبياء … بما أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز ، فلماذا يوافق على القتال؟ لم يكن هناك أي خطأ في تعرضه للضرب لأنه وافق على ذلك”.
ظلت كلمات إليفورا تظهر في ذهنه على الرغم من أنه حاول إبعادها عن أفكاره.
ظهرت لوحة النتائج على اليسار مع سماعه لصوت آلي.
“حسنًا … يجب أن أجد وقتًا للتحقق من حالتها” ، تمتم جوستاف أثناء تحول المناطق المحيطة أمامه إلى غابة.
سووووووووش!
أمسك بأحد المكعبات الموضوعة على الأرض وتحول إلى رمح متوهج.
صرخ الطالب وهو يوجه قبضة مشتعلة نحو الطالب الكبير ، الذي تفاداها بسهولة ثم ألقي بقبضته في بطن طالب السنة الأولى.
يمكن رؤية الطيور الخضراء وهي تحلق في السماء البعيدة. أمسك جوستاف الرمح في شكل رمي وهو يقوس ذراعه اليمنى إلى الخلف وينشط العيون الملكية.
“انتظر يا جوستاف كريمسون” فجأة خرجت من محاصرة الحشد.
[تم تفعيل العيون الملكية]
رمى الرمح بأقوى ما يملك.
تم تكبير بصره على الطيور التي تطير معًا، ولاحظ طائر باللون الليموني في وسطهم.
“تعلم المساعدة عندما ترى الآخرين يُعاملون بشكل غير عادل”، قالت إليفورا.
سووووووووش!
كانت نظرة جوستاف مشوشة بعض الشيء عند سماعه هذا.
رمى الرمح بأقوى ما يملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “أعتقدت أنه أصبح أكثر ليونة ، مما سمح لبعض هؤلاء الطلاب بمتابعته”
بوتشي!
صر الطالب الكبير على أسنانه وهو ينظر إلى الحشد المحيط بالمكان. كان لدى الجميع نظرات فضول. تراجع ببطء واستدار ليغادر وهو يقول: “سأتركك تفلت من الخطاف هذه المرة”.
سافر الرمح في الهواء بسرعة هائلة وطعن الطائر، مما جعله يتفتت إلى الغبار.
رد جوستاف “أنا لا أعتز بالأشخاص الأغبياء … فقط الأشخاص الأغبياء هم من يواجهون تحديات حمقاء”.
“10 نقاط”
سووووووووش!
ظهرت لوحة النتائج على اليسار مع سماعه لصوت آلي.
تم إنشاء طريق تمشي فيه ، ووصلت أمام جوستاف في بضع ثوان.
ظهرت ثلاث مجموعات أخرى من الطيور الطائرة على الجانبين الجنوبي الغربي والشرقي من السماء.
يمكن سماع أصوات الطلاب في كل مكان.
التقط جوستاف بسرعة المزيد من المكعبات ، مما جعلها تتحول إلى رماح وبدأ برميها لأعلى بسرعة.
قالت بنبرة جليلة وهي تحدق في الطالب الكبير: “هذا يكفي، توقف”.
—-
يمكن سماع أصوات الطلاب في كل مكان.
ترجمة: LEGEND
لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الثانية أو الثالثة التي يتلقى فيها الضربة. كان الدم ينزف بالفعل من فمه وهو يسقط على ركبتيه ، لكنه سرعان ما دفع نفسه لأعلى مرة أخرى.
قال جوستاف قبل أن يستأنف المشي بعيدًا: “إن من طبعي تجاهل الأغبياء … بما أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز ، فلماذا يوافق على القتال؟ لم يكن هناك أي خطأ في تعرضه للضرب لأنه وافق على ذلك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
