طريقة التفكيرالخاطئة
378 – طريقة التفكيرالخاطئة
“هاااااه!”
تم تكبير بصره على الطيور التي تطير معًا، ولاحظ طائر باللون الليموني في وسطهم.
صرخ الطالب وهو يوجه قبضة مشتعلة نحو الطالب الكبير ، الذي تفاداها بسهولة ثم ألقي بقبضته في بطن طالب السنة الأولى.
“ماذا لو تورط شخص تعتز به؟ ألن تستمر في القتال حتى لو كنت تعلم أنك ستخسر؟” قالت إليفورا.
لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الثانية أو الثالثة التي يتلقى فيها الضربة. كان الدم ينزف بالفعل من فمه وهو يسقط على ركبتيه ، لكنه سرعان ما دفع نفسه لأعلى مرة أخرى.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
فقط عندما كان على وشك الانطلاق مرة أخرى ، شقت إليفورا طريقها بين الحشد وأمسكت بكتفه.
فقط عندما كان على وشك الانطلاق مرة أخرى ، شقت إليفورا طريقها بين الحشد وأمسكت بكتفه.
قالت بنبرة جليلة وهي تحدق في الطالب الكبير: “هذا يكفي، توقف”.
كانت نظرة جوستاف مشوشة بعض الشيء عند سماعه هذا.
في البداية ، حاول الطالب سحب نفسه من قبضتها، ولكن عندما سمع صوتها، اتسعت عيناه ، واستدار ليحدق بها بتعبير مندهش.
– “أنا دائما أشعر بقشعريرة عندما أرى نظراته “
لقد أدرك أن قبضتها كانت قوية جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحرك شبرًا واحدًا للأمام.
أمسك بأحد المكعبات الموضوعة على الأرض وتحول إلى رمح متوهج.
“يجب أن تخجل ليس فقط من السجال مع طالب صغير ، ولكن أيضًا الذهاب إلى هذا الحد” ، قالت أثناء سيرها إلى الأمام.
“يجب أن تخجل ليس فقط من السجال مع طالب صغير ، ولكن أيضًا الذهاب إلى هذا الحد” ، قالت أثناء سيرها إلى الأمام.
“أشعر بالاشمئزاز لوجود طالب كبير مثلك. إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع صغارك بالطريقة الصحيحة ، فكيف من المفترض أن تحمي الآخرين” ، وجهت إليفورا توبيخًا بلا رحمة ، مما دفع الآخرين في المناطق المحيطة للتعبير عن موافقتهم.
نظر الطالب الكبير حوله بتعبير عن الإذلال ، “آه ، تعتقد أنك فرصة كبيرة بسبب لقبك الطبقي الخاص … ما زلت مجرد مبتدئ رديء سيخسر ضدي” ، قال بصوت عالٍ نبرة الانزعاج.
يمكن رؤية الطيور الخضراء وهي تحلق في السماء البعيدة. أمسك جوستاف الرمح في شكل رمي وهو يقوس ذراعه اليمنى إلى الخلف وينشط العيون الملكية.
“أنا لا أفتخر بتدمير سمعة الآخرين ، لذلك إذا كنت لا تريد أن يكتشف الجميع ما حدث بين هذا الشاب وبينك، أنصحك بالتراجع الآن” ، قالت باحترام ولكن لهجة قوية ومهيمنة.
ظهرت ثلاث مجموعات أخرى من الطيور الطائرة على الجانبين الجنوبي الغربي والشرقي من السماء.
صر الطالب الكبير على أسنانه وهو ينظر إلى الحشد المحيط بالمكان. كان لدى الجميع نظرات فضول. تراجع ببطء واستدار ليغادر وهو يقول: “سأتركك تفلت من الخطاف هذه المرة”.
نظر الطالب الكبير حوله بتعبير عن الإذلال ، “آه ، تعتقد أنك فرصة كبيرة بسبب لقبك الطبقي الخاص … ما زلت مجرد مبتدئ رديء سيخسر ضدي” ، قال بصوت عالٍ نبرة الانزعاج.
بدأ الجميع في الجوار بالترحيب بها بعد ذلك. تقدم الطالب الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا إلى الأمام لتقديم تقديره.
فقط عندما كان على وشك الانطلاق مرة أخرى ، شقت إليفورا طريقها بين الحشد وأمسكت بكتفه.
قرر جوستاف ، الذي كان يشاهد من الأمام ، المغادرة أخيرًا.
نظر الطالب الكبير حوله بتعبير عن الإذلال ، “آه ، تعتقد أنك فرصة كبيرة بسبب لقبك الطبقي الخاص … ما زلت مجرد مبتدئ رديء سيخسر ضدي” ، قال بصوت عالٍ نبرة الانزعاج.
“انتظر يا جوستاف كريمسون” فجأة خرجت من محاصرة الحشد.
قال جوستاف قبل أن يستأنف المشي بعيدًا: “إن من طبعي تجاهل الأغبياء … بما أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز ، فلماذا يوافق على القتال؟ لم يكن هناك أي خطأ في تعرضه للضرب لأنه وافق على ذلك”.
“همم؟” توقف جوستاف عن خطواته واستدار قليلاً ليحدق بها.
“تعلم المساعدة عندما ترى الآخرين يُعاملون بشكل غير عادل”، قالت إليفورا.
تم إنشاء طريق تمشي فيه ، ووصلت أمام جوستاف في بضع ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت خطوات جوستاف مرة أخرى عندما سمع ذلك. برزت صور قلة من الناس في ذهنه.
كلاهما حدق في بعضهما البعض لبضع ثوان. حدق بها جوستاف بنظرة من الارتباك الطفيف الممزوج باللامبالاة بينما كانت تحدق فيه بتعبيرات مختلطة.
“لقد تجاهلت زميلك الطالب الذي تعرض للضرب ظلماً” ، قالت بصوت عالٍ بنبرة مليئة بالعدالة.
“تعلم المساعدة عندما ترى الآخرين يُعاملون بشكل غير عادل”، قالت إليفورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
كانت نظرة جوستاف مشوشة بعض الشيء عند سماعه هذا.
“يجب أن تخجل ليس فقط من السجال مع طالب صغير ، ولكن أيضًا الذهاب إلى هذا الحد” ، قالت أثناء سيرها إلى الأمام.
“ما الذي تتحدثين عنه؟” سأل جوستاف.
– “لماذا هو بارد جدا؟”
“لقد تجاهلت زميلك الطالب الذي تعرض للضرب ظلماً” ، قالت بصوت عالٍ بنبرة مليئة بالعدالة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الثانية أو الثالثة التي يتلقى فيها الضربة. كان الدم ينزف بالفعل من فمه وهو يسقط على ركبتيه ، لكنه سرعان ما دفع نفسه لأعلى مرة أخرى.
“أوه ، هذا ما تقصدينه؟” قال جوستاف قبل أن يستدير.
بوتشي!
قال جوستاف قبل أن يستأنف المشي بعيدًا: “إن من طبعي تجاهل الأغبياء … بما أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز ، فلماذا يوافق على القتال؟ لم يكن هناك أي خطأ في تعرضه للضرب لأنه وافق على ذلك”.
قرر جوستاف ، الذي كان يشاهد من الأمام ، المغادرة أخيرًا.
كان لدى إليفورا فم مفتوح قليلاً عندما سمعت ذلك ومضت إلى الأمام.
“10 نقاط”
وصلت أمام جوستاف ووضعت يدها على كتفه ، “طريقة تفكيرك خاطئة … فقط لأنك تعلم أنك ستُهزم لا يعني أنك لا يجب أن تقاتل ضد شيء لست راضيًا عنه أو لا ترضاه للآخرين سواء كانوا أصدقائك أو غيرهم”
“حسنًا … يجب أن أجد وقتًا للتحقق من حالتها” ، تمتم جوستاف أثناء تحول المناطق المحيطة أمامه إلى غابة.
توقف جوستاف للحظة عندما غرقت هذه الكلمات في ذهنه. وبدأ يتذكر محاولته القفز من الجرف عدة مرات لإنهاء حياته بسبب مصيره الذي لم يكن قادرًا على محاربته مهما حاول جاهداً.
“تعلم المساعدة عندما ترى الآخرين يُعاملون بشكل غير عادل”، قالت إليفورا.
“ما الهدف من خوض معركة ميؤوس منها؟ هذا مجرد غباء لأنه لن يؤدي إلا إلى المزيد من اليأس” ، قال جوستاف بينما سحب نفسه من قبضتها وبدأ في المضي قدمًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، حاول الطالب سحب نفسه من قبضتها، ولكن عندما سمع صوتها، اتسعت عيناه ، واستدار ليحدق بها بتعبير مندهش.
شعرت إليفورا بالحزن في كلماته. لطالما شعرت أن جوستاف كان أكثر مما يمكن للعينين رؤيته ، وهذا البيان جعلها تشعر بمزيد من الشك.
بوتشي!
“ماذا لو تورط شخص تعتز به؟ ألن تستمر في القتال حتى لو كنت تعلم أنك ستخسر؟” قالت إليفورا.
رمى الرمح بأقوى ما يملك.
توقفت خطوات جوستاف مرة أخرى عندما سمع ذلك. برزت صور قلة من الناس في ذهنه.
رد جوستاف “أنا لا أعتز بالأشخاص الأغبياء … فقط الأشخاص الأغبياء هم من يواجهون تحديات حمقاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت خطوات جوستاف مرة أخرى عندما سمع ذلك. برزت صور قلة من الناس في ذهنه.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
يمكن سماع أصوات الطلاب في كل مكان.
– “لماذا هو بارد جدا؟”
نظر الطالب الكبير حوله بتعبير عن الإذلال ، “آه ، تعتقد أنك فرصة كبيرة بسبب لقبك الطبقي الخاص … ما زلت مجرد مبتدئ رديء سيخسر ضدي” ، قال بصوت عالٍ نبرة الانزعاج.
– “هل أنتم متفاجئون؟ هذا هو جوستاف كريمسون… ليس لديكم فكرة عن عدد المجرمين الذين قتلهم خلال المرحلة النهائية. إنه بدم بارد للغاية”
لم تكن هذه هي المرة الأولى أو الثانية أو الثالثة التي يتلقى فيها الضربة. كان الدم ينزف بالفعل من فمه وهو يسقط على ركبتيه ، لكنه سرعان ما دفع نفسه لأعلى مرة أخرى.
– “أعتقدت أنه أصبح أكثر ليونة ، مما سمح لبعض هؤلاء الطلاب بمتابعته”
“ما الهدف من خوض معركة ميؤوس منها؟ هذا مجرد غباء لأنه لن يؤدي إلا إلى المزيد من اليأس” ، قال جوستاف بينما سحب نفسه من قبضتها وبدأ في المضي قدمًا مرة أخرى.
– “أنا دائما أشعر بقشعريرة عندما أرى نظراته “
بوتشي!
– “إنه لا يهتم حتى بالقادة في منظمة الدم المختلط ، فلماذا يهتم بالمصنف الأول على الرغم من أنه رقم خمسة”
صرخ الطالب وهو يوجه قبضة مشتعلة نحو الطالب الكبير ، الذي تفاداها بسهولة ثم ألقي بقبضته في بطن طالب السنة الأولى.
يمكن سماع أصوات الطلاب في كل مكان.
توقف جوستاف للحظة عندما غرقت هذه الكلمات في ذهنه. وبدأ يتذكر محاولته القفز من الجرف عدة مرات لإنهاء حياته بسبب مصيره الذي لم يكن قادرًا على محاربته مهما حاول جاهداً.
“لماذا يبدو بارد للغاية؟” تساءلت إليفورا داخليًا وهي تحدق في الاتجاه الذي اختفى فيه جوستاف.
كان لدى إليفورا فم مفتوح قليلاً عندما سمعت ذلك ومضت إلى الأمام.
وصل جوستاف إلى القسم الذي أراد أن يتدرب فيه بعد بضع ثوانٍ ودخل غرفة خاصة للتدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، حاول الطالب سحب نفسه من قبضتها، ولكن عندما سمع صوتها، اتسعت عيناه ، واستدار ليحدق بها بتعبير مندهش.
ظلت كلمات إليفورا تظهر في ذهنه على الرغم من أنه حاول إبعادها عن أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سافر الرمح في الهواء بسرعة هائلة وطعن الطائر، مما جعله يتفتت إلى الغبار.
“حسنًا … يجب أن أجد وقتًا للتحقق من حالتها” ، تمتم جوستاف أثناء تحول المناطق المحيطة أمامه إلى غابة.
بدأ الجميع في الجوار بالترحيب بها بعد ذلك. تقدم الطالب الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا إلى الأمام لتقديم تقديره.
أمسك بأحد المكعبات الموضوعة على الأرض وتحول إلى رمح متوهج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تتحدثين عنه؟” سأل جوستاف.
يمكن رؤية الطيور الخضراء وهي تحلق في السماء البعيدة. أمسك جوستاف الرمح في شكل رمي وهو يقوس ذراعه اليمنى إلى الخلف وينشط العيون الملكية.
يمكن رؤية الطيور الخضراء وهي تحلق في السماء البعيدة. أمسك جوستاف الرمح في شكل رمي وهو يقوس ذراعه اليمنى إلى الخلف وينشط العيون الملكية.
[تم تفعيل العيون الملكية]
رمى الرمح بأقوى ما يملك.
تم تكبير بصره على الطيور التي تطير معًا، ولاحظ طائر باللون الليموني في وسطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “أعتقدت أنه أصبح أكثر ليونة ، مما سمح لبعض هؤلاء الطلاب بمتابعته”
سووووووووش!
بدأ الجميع في الجوار بالترحيب بها بعد ذلك. تقدم الطالب الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا إلى الأمام لتقديم تقديره.
رمى الرمح بأقوى ما يملك.
صرخ الطالب وهو يوجه قبضة مشتعلة نحو الطالب الكبير ، الذي تفاداها بسهولة ثم ألقي بقبضته في بطن طالب السنة الأولى.
بوتشي!
كانت نظرة جوستاف مشوشة بعض الشيء عند سماعه هذا.
سافر الرمح في الهواء بسرعة هائلة وطعن الطائر، مما جعله يتفتت إلى الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت أمام جوستاف ووضعت يدها على كتفه ، “طريقة تفكيرك خاطئة … فقط لأنك تعلم أنك ستُهزم لا يعني أنك لا يجب أن تقاتل ضد شيء لست راضيًا عنه أو لا ترضاه للآخرين سواء كانوا أصدقائك أو غيرهم”
“10 نقاط”
“لقد تجاهلت زميلك الطالب الذي تعرض للضرب ظلماً” ، قالت بصوت عالٍ بنبرة مليئة بالعدالة.
ظهرت لوحة النتائج على اليسار مع سماعه لصوت آلي.
رد جوستاف “أنا لا أعتز بالأشخاص الأغبياء … فقط الأشخاص الأغبياء هم من يواجهون تحديات حمقاء”.
ظهرت ثلاث مجموعات أخرى من الطيور الطائرة على الجانبين الجنوبي الغربي والشرقي من السماء.
رمى الرمح بأقوى ما يملك.
التقط جوستاف بسرعة المزيد من المكعبات ، مما جعلها تتحول إلى رماح وبدأ برميها لأعلى بسرعة.
“أشعر بالاشمئزاز لوجود طالب كبير مثلك. إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع صغارك بالطريقة الصحيحة ، فكيف من المفترض أن تحمي الآخرين” ، وجهت إليفورا توبيخًا بلا رحمة ، مما دفع الآخرين في المناطق المحيطة للتعبير عن موافقتهم.
—-
فقط عندما كان على وشك الانطلاق مرة أخرى ، شقت إليفورا طريقها بين الحشد وأمسكت بكتفه.
ترجمة: LEGEND
تم تكبير بصره على الطيور التي تطير معًا، ولاحظ طائر باللون الليموني في وسطهم.
“تعلم المساعدة عندما ترى الآخرين يُعاملون بشكل غير عادل”، قالت إليفورا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
