- المنافسة مع إليفورا
420 – المنافسة مع إليفورا
بدأت قطرات المطر تتساقط بعد الكشف عن الفتحة ، مما تسبب في إغلاق عين جوستاف وهي تسقط على وجهه.
قرر جوستاف الانتظار لمدة خمس دقائق أخرى.
قال جوستاف داخليًا وهو يقفز ويمسك بالحافة قبل أن يسحب نفسه لأعلى: ” يبدو أن توقعي كان صحيحا “.
كلاهما تمتم برفق تحت أنفاسهما.
عندما وصل إلى قمة الجبل ، انغلق الفتح ، مما تسبب في اهتزاز المنطقة المجاورة قليلاً.
420 – المنافسة مع إليفورا بدأت قطرات المطر تتساقط بعد الكشف عن الفتحة ، مما تسبب في إغلاق عين جوستاف وهي تسقط على وجهه.
جسد جوستاف الذي كان جافًا تقريبًا في البداية بعد أن ظل داخل الجبل لمدة ساعة تقريبًا ، تبلل مرة أخرى.
“ما هذا؟ هل هو يستريح؟” سألت نفسها وهي تقف أمامه.
استقبلته الغيوم الداكنة بخطوط فضية تشبه الجذور تمر عبرها من وقت لآخر.
ظهرت إبتسامة على وجهه وهو جالس في القرفصاء وأخرج سكين ليزر صغيرًا بينما كان يمد يده إلى الحبل.
بيتا! بيتا! بيتا! بيتا! بيتا!
في اللحظة التي وقف فيها، فعلت ذلك أيضًا إليفورا.
كانت قطرات المطر تتساقط بلا رحمة على سطح قمة الجبل ، مما تسبب في تجويف بعض الأماكن قليلاً في الأماكن المليئة بالمياه العكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت جبين إليفورا قليلاً لأنها سمعت ذلك.
وقف جوستاف هناك لبضع ثوان فقط قبل أن يسمع صوت خطوات من الجانب الشرقي من المنطقة المجاورة.
يمكن رؤية الحبال المربوطة بالأعمدة الصغيرة البارزة من الأرض تقود مباشرة إلى الضباب في الأمام.
استدار إلى الجانب ، وفعل الشخص الشيء نفسه أيضًا.
مرت حوالي ثلاث فئات خاصة أخرى في منتصف موقع إليفورا وجوستاف بمظهر مرتبك حيث لاحظوهما كليهما.
على الرغم من أنهم كانوا على بعد حوالي خمسين قدمًا من أنفسهم ، إلا أنهم تعرفوا على بعضهم البعض على الفور.
تراه! تراه!
“إليفورا”
وقف جوستاف هناك لبضع ثوان فقط قبل أن يسمع صوت خطوات من الجانب الشرقي من المنطقة المجاورة.
“جوستاف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ببطء في تسريع وتيرته مع تقدمهما إلى منطقة أقل انزلاقًا.
كلاهما تمتم برفق تحت أنفاسهما.
ترددت أصداء خطواتهم في جميع أنحاء المكان عندما بدأوا في الركض نحو الحافة.
قال جوستاف داخليًا: “تمامًا كما حسبت … لا ينبغي للآخرين أن يكونوا بعيدين جدًا في الوقت الحالي”.
تراه! تراه!
“هل جاء إلى هنا قبلي؟” تساءلت إليفورا.
قال جوستاف داخليًا: “تمامًا كما حسبت … لا ينبغي للآخرين أن يكونوا بعيدين جدًا في الوقت الحالي”.
لم يكن لديها أي فكرة لأن رؤية البيئة كانت سيئة. لم تستطع معرفة ما إذا كان أي شخص قريب منها أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ببطء في تسريع وتيرته مع تقدمهما إلى منطقة أقل انزلاقًا.
كانت لا تزال مندهشة بعض الشيء لأنه سيصل إلى هنا بهذه السرعة. أرادت أن تستريح قليلاً بعد وصولها ، لكن عندما رأت جوستاف هنا ، اشتعل شغفها مرة أخرى.
في غضون دقائق قليلة ، عبر جوستاف خمسين قدمًا على الخط ومن موقع قمة الجبل ، اختفى في الضباب.
كانت تتنفس بسرعة ، مع ازدياد حماستها وروح التنافس بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ آيلدريس برأسه قليلاً واستمر في المضي قدمًا.
كلاهما حدق في بعضهما البعض لبضع ثوان قبل أن تبدأ إليفورا في التحرك للأمام مرة أخرى.
سرعان ما التقط جوستاف وإليفيورا الحبال التي رأوها مستقرة وبدأوا في السير عليها.
توقعت إليفورا أن يبدأ جوستاف أيضًا في التحرك تمامًا كما فعلت ، لكنه كان لا يزال يقف هناك يحدق في اتجاهها.
استقبلته الغيوم الداكنة بخطوط فضية تشبه الجذور تمر عبرها من وقت لآخر.
“لماذا لا يتحرك؟” تعجبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إليفورا”
لدهشتها ، تحرك جوستاف إلى الجانب وجلس على صخرة كبيرة قليلاً بارزة من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساعة السابعة صباحًا حاليًا ، لكنها لا تزال تبدو وكأنها منتصف الليل.
“ما هذا؟ هل هو يستريح؟” سألت نفسها وهي تقف أمامه.
كلاهما حدق في بعضهما البعض لبضع ثوان قبل أن تبدأ إليفورا في التحرك للأمام مرة أخرى.
لاحظ جوستاف ترددها عندما التفتت إليه من بعيد.
يمكن رؤية الحبال المربوطة بالأعمدة الصغيرة البارزة من الأرض تقود مباشرة إلى الضباب في الأمام.
قال جوستاف بإبتسامة: “أنا أعطيك بداية قوية ، انطلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت جبين إليفورا قليلاً لأنها سمعت ذلك.
تجعدت جبين إليفورا قليلاً لأنها سمعت ذلك.
في اللحظة التي وقف فيها، فعلت ذلك أيضًا إليفورا.
قالت وهي تعيد الإبتسامة “لا داعي لها” وتحركت نحو الجانب لتجلس أيضًا على قطعة صخرة كبيرة.
وصل طالب آخر إلى القمة وتحرك على الفور نحو موضع الحبل الذي كان جوستاف يمشي عليه.
“هاه؟” صاح جوستاف بنبرة خفيفة.
“جوستاف”
قال جوستاف مرة أخرى: “يجب أن تأخذي السبق على الرغم من ذلك … يمكنني أن أتجاوزك في أي وقت”.
“إنها صلبة للغاية … ليس لدي ذرة من التعب في الوقت الحالي ، لذلك سيكون من الغش عمليًا إذا تنافست معها الآن” كانت هذه عملية تفكير جوستاف.
على الرغم من أنهم كانوا على بعد حوالي خمسين قدمًا من بعضهم البعض ، إلا أن صدى صوته كان يتردد في جميع أنحاء المكان ، لذلك كانت قادرة على سماعه بوضوح.
قال جوستاف داخليًا: “تمامًا كما حسبت … لا ينبغي للآخرين أن يكونوا بعيدين جدًا في الوقت الحالي”.
أجابت إليفورا: “أوه ، ليست هناك حاجة … أنا جاهزة متى أردت ذلك”.
في غضون دقائق قليلة ، عبر جوستاف خمسين قدمًا على الخط ومن موقع قمة الجبل ، اختفى في الضباب.
“إنها صلبة للغاية … ليس لدي ذرة من التعب في الوقت الحالي ، لذلك سيكون من الغش عمليًا إذا تنافست معها الآن” كانت هذه عملية تفكير جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ببطء في تسريع وتيرته مع تقدمهما إلى منطقة أقل انزلاقًا.
كان يعلم أنه على الرغم من أن إليفورا كانت قوية جدًا ، إلا أنه لم يكن هناك أي طريقة لم تكن متعبة من تسلق الجبل ، ولهذا قرر انتظارها للمضي قدمًا قبل المتابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جوستاف قد حسّن توازنه ، إلا أن إليفورا كانت في مستوى آخر عندما يتعلق الأمر بأشياء من هذا القبيل.
كان كلاهما مهتمًا بمعرفة من سيكون أول من يصل إلى خط النهاية بسبب هذا الظرف الفريد ، لكن جوستاف شعر أنه لن يكون عادلاً.
مرت حوالي ثلاث فئات خاصة أخرى في منتصف موقع إليفورا وجوستاف بمظهر مرتبك حيث لاحظوهما كليهما.
كانت هذه هي الطريقة التي جلسوا بها في الدقائق الخمس التالية دون تبادل المزيد من الكلمات أو اتخاذ خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتزحزح إليفورا طوال الوقت لأنها أبقت بصرها على موقف جوستاف.
لم تتزحزح إليفورا طوال الوقت لأنها أبقت بصرها على موقف جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساعة السابعة صباحًا حاليًا ، لكنها لا تزال تبدو وكأنها منتصف الليل.
لم يقف جوستاف أيضًا في هذه الأثناء ، مما منحها الفرصة للراحة دون علمها.
من ناحية أخرى ، كانت إليفورا تمشي أسرع مرتين مما كان عليه.
مرت ثلاث دقائق أخرى ، وأخيراً وصل شخص آخر إلى قمة الجبل.
قال جوستاف داخليًا: “تمامًا كما حسبت … لا ينبغي للآخرين أن يكونوا بعيدين جدًا في الوقت الحالي”.
“أوه جوستاف ، هل أنت هنا بالفعل؟” حتى آيلدريس كان متفاجئًا تمامًا لأن جوستاف لم يسر بسرعة خلال روتين الصباح حتى وصلوا إلى المسار الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعدت جبين إليفورا قليلاً لأنها سمعت ذلك.
رد جوستاف بتعبيرهاديء: “لا تقلق علي ، فقط استمر”.
من ناحية أخرى ، كانت إليفورا تمشي أسرع مرتين مما كان عليه.
أومأ آيلدريس برأسه قليلاً واستمر في المضي قدمًا.
وقف جوستاف هناك لبضع ثوان فقط قبل أن يسمع صوت خطوات من الجانب الشرقي من المنطقة المجاورة.
خمن جوستاف أن تشاد و إي إي ربما وصلا إلى القمة أيضًا. من المحتمل أنهم وصلوا إلى النهاية البعيدة حيث لم يستطع الرؤية بسبب الطقس.
وقف جوستاف هناك لبضع ثوان فقط قبل أن يسمع صوت خطوات من الجانب الشرقي من المنطقة المجاورة.
قرر جوستاف الانتظار لمدة خمس دقائق أخرى.
لاحظ جوستاف ترددها عندما التفتت إليه من بعيد.
مرت حوالي ثلاث فئات خاصة أخرى في منتصف موقع إليفورا وجوستاف بمظهر مرتبك حيث لاحظوهما كليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يتحرك؟” تعجبت.
ذهبوا في طريقهم لأنهم لم يعرفوا ما الذي يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يتحرك؟” تعجبت.
قال جوستاف داخليًا قبل أن يقف على قدميه: ” إنها حقًا راسخة … لا يبدو أنها تهتم بالآخرين الذين يتجاوزونها.”
كلاهما تمتم برفق تحت أنفاسهما.
في اللحظة التي وقف فيها، فعلت ذلك أيضًا إليفورا.
لاحظ جوستاف ترددها عندما التفتت إليه من بعيد.
تراه! تراه! تراه! تراه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتزحزح إليفورا طوال الوقت لأنها أبقت بصرها على موقف جوستاف.
ترددت أصداء خطواتهم في جميع أنحاء المكان عندما بدأوا في الركض نحو الحافة.
كانت تتنفس بسرعة ، مع ازدياد حماستها وروح التنافس بداخلها.
اعتمد جوستاف سرعة معتدلة، ولم يتحرك بسرعة كبيرة ولا بطيئة لتجنب الانزلاق والسقوط.
ظهرت إبتسامة على وجهه وهو جالس في القرفصاء وأخرج سكين ليزر صغيرًا بينما كان يمد يده إلى الحبل.
بدأ ببطء في تسريع وتيرته مع تقدمهما إلى منطقة أقل انزلاقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتزحزح إليفورا طوال الوقت لأنها أبقت بصرها على موقف جوستاف.
بدأ هو وإليفيورا ببطء في تجاوز بعض الطلاب العسكريين الذين تجاوزوهم في وقت سابق ووصلوا إلى الحافة في غضون بضع دقائق أخرى.
“جوستاف”
يمكن رؤية الحبال المربوطة بالأعمدة الصغيرة البارزة من الأرض تقود مباشرة إلى الضباب في الأمام.
في اللحظة التي وقف فيها، فعلت ذلك أيضًا إليفورا.
كانت هذه المنطقة بالذات ضبابية دائمًا ، لكن هذه المرة كانت أسوأ بكثير.
“ما هذا؟ هل هو يستريح؟” سألت نفسها وهي تقف أمامه.
كان الأمر كما لو أن المطر قرر عدم التوقف عن التدفق اليوم.
لدهشتها ، تحرك جوستاف إلى الجانب وجلس على صخرة كبيرة قليلاً بارزة من الأرض.
كانت الساعة السابعة صباحًا حاليًا ، لكنها لا تزال تبدو وكأنها منتصف الليل.
قال جوستاف داخليًا وهو يقفز ويمسك بالحافة قبل أن يسحب نفسه لأعلى: ” يبدو أن توقعي كان صحيحا “.
سرعان ما التقط جوستاف وإليفيورا الحبال التي رأوها مستقرة وبدأوا في السير عليها.
“أوه جوستاف ، هل أنت هنا بالفعل؟” حتى آيلدريس كان متفاجئًا تمامًا لأن جوستاف لم يسر بسرعة خلال روتين الصباح حتى وصلوا إلى المسار الأخير.
لم يذهبوا إلى تلك المتدلية لأنهم يستطيعون معرفة أن شخصًا ما كان يمشي بالفعل على هؤلاء.
عندما وصل إلى قمة الجبل ، انغلق الفتح ، مما تسبب في اهتزاز المنطقة المجاورة قليلاً.
بدأ جوستاف يمشي بثبات عبر الخط بذراعيه متباعدتين قليلاً.
وصل طالب آخر إلى القمة وتحرك على الفور نحو موضع الحبل الذي كان جوستاف يمشي عليه.
من ناحية أخرى ، كانت إليفورا تمشي أسرع مرتين مما كان عليه.
بدأ جوستاف يمشي بثبات عبر الخط بذراعيه متباعدتين قليلاً.
على الرغم من أن جوستاف قد حسّن توازنه ، إلا أن إليفورا كانت في مستوى آخر عندما يتعلق الأمر بأشياء من هذا القبيل.
استقبلته الغيوم الداكنة بخطوط فضية تشبه الجذور تمر عبرها من وقت لآخر.
في غضون دقائق قليلة ، عبر جوستاف خمسين قدمًا على الخط ومن موقع قمة الجبل ، اختفى في الضباب.
يمكن رؤية الحبال المربوطة بالأعمدة الصغيرة البارزة من الأرض تقود مباشرة إلى الضباب في الأمام.
تراه! تراه!
مرت ثلاث دقائق أخرى ، وأخيراً وصل شخص آخر إلى قمة الجبل.
وصل طالب آخر إلى القمة وتحرك على الفور نحو موضع الحبل الذي كان جوستاف يمشي عليه.
كلاهما تمتم برفق تحت أنفاسهما.
ظهرت إبتسامة على وجهه وهو جالس في القرفصاء وأخرج سكين ليزر صغيرًا بينما كان يمد يده إلى الحبل.
اعتمد جوستاف سرعة معتدلة، ولم يتحرك بسرعة كبيرة ولا بطيئة لتجنب الانزلاق والسقوط.
ترجمة : legend
كانت هذه هي الطريقة التي جلسوا بها في الدقائق الخمس التالية دون تبادل المزيد من الكلمات أو اتخاذ خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يتحرك؟” تعجبت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
