كابوس أنجي الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سباقٌ عديم الجدوى، لكن… حسنًا، قبلت التحدي.”
“هَفْ! هَفْ! هَفْ! هَفْ!” كانت أنفاسها تتلاحق بشدة، وصدرها يعلو ويهبط وكأنها كادت تختنق.
أما أنجي، فكانت ملقاةً على الأرض، تلهث بشدةٍ، محاوِلةً التقاط أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كابوسٌ آخر… غوستاف…” ما إن خطرت هذه الفكرة في ذهنها حتى شعرت بألمٍ مبرحٍ في فخذيها.
“أغغ!” تأوّهت أنجي وهي تسحب الغطاء جانبًا لتنظر إلى فخذيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها اللعين…” تقطّبت ملامح غوستاف، وهمَّ بأن يطلق وابلاً من الشتائم داخليًا، لكنه قُوطع بصوتٍ مألوف.
بدا بوضوحٍ على سطح جلدها تقاطيعُ عروقٍ سوداءَ متشابكةٍ، تمتدُّ كجذور شجرةٍ ضاربةٍ في التربة، زاحفةً من أعلى الفخذ حتى منطقة الركبة.
كانت سرعتها مدهشةً، فقد أكملت ألفًا ومائة دورةٍ حول المعسكر في أقل من ساعتين.
لكن فجأةً، انقشع الألم، واندثرت العروق السوداء كما لو لم تكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(“ربما يجدر بك أن تستجيب… قد تحتاج إلى هذه التجربة،”) علّق النظام الداخلي بصوتٍ يفيض بالسخرية.
“هذا… مجددًا؟” تمتمت أنجي بذهولٍ، وقد اختلط في تعابيرها الارتياحُ بالحيرة.
كانت سرعتها مدهشةً، فقد أكملت ألفًا ومائة دورةٍ حول المعسكر في أقل من ساعتين.
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
آخر مرة حدث ذلك، ظنت أنه عارضٌ عابر، ولم تلقِ له بالًا، لكنه الآن يتكرر، بل وبألمٍ أشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نحو ساعة، كان غوستاف قد وصل إلى نقطة الانطلاق مجددًا، متأملًا ما حدث برضىً واضح.
التفت غوستاف، وقد توقع أن تكون مجندةً أخرى تسعى وراء الأمر ذاته، لكنه أدرك على الفور أن الصوت كان صوت أنجي.
عقدت العزم على زيارة المركز الطبي هذا اليوم لتطمئن على حالتها، راودها ظنٌّ بأنه ربما يكون رد فعلٍ على طعامٍ تناولته، لكنها لم تشعر بقلقٍ كبير، إذ كانت على يقينٍ بأن الأطباء سيكتشفون العلة ويجدون لها الحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، بالرغم من هذا، بقي شيءٌ آخرُ يشغلُ بالها أكثر… كابوسُها الأخير.
“أشعر أن ثمة أمرًا مريبًا… يجب أن ألتقي غوستاف مجددًا، لا أستطيع التخلّص من هذا الشعور الغريب…” تمتمت أنجي لنفسها وهي تنهض من سريرها.
“أنجي..؟”
لم يكن بوسعها طرد أفكارها بشأن كابوسها الأخير، الذي بدا شبيهًا بسابقه.
خرجت تركضُ في جولةٍ صباحيةٍ علّها تصفي ذهنها.
لم يعد يتلكأ في الخلف كما كان في البداية، فقد صار يُميِّز أماكن الفخاخ قبل وصوله إليها، مما جعل اجتيازها أيسر عليه.
كانت سرعتها مدهشةً، فقد أكملت ألفًا ومائة دورةٍ حول المعسكر في أقل من ساعتين.
وقد غدت، بفضل سرعتها الخارقة، إحدى أصعب المجندين في الفوج الخاص مراسًا، إذ لم يكن أحدٌ ليتمكن من هزيمتها إلا إن أصابها الهجوم مباشرةً، وهو أمرٌ يكاد يكون مستحيلًا.
قليلٌ هم المجندون الذين يملكون قدراتٍ إدراكيةً عاليةً كغوستاف، أولئك فقط من قد يستطيعون التنبؤ بحركتها ومحاولة مجاراتها، ومع ذلك، يبقى احتمال إصابتها ضعيفًا.
“أيها اللعين…” تقطّبت ملامح غوستاف، وهمَّ بأن يطلق وابلاً من الشتائم داخليًا، لكنه قُوطع بصوتٍ مألوف.
“ما الذي ينبغي لرجلٍ أن يفعله ليتجنب هذا الاهتمام غير المرغوب فيه؟ واحدةٌ أخرى تطلب الأمر ذاته…”
بعد انتهائها من الركض، التحقت بالتدريبات الصباحية مع بقية المجندين، وكان غوستاف حاضرًا كعادته، متقدّمًا الجميع عبر الغابة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لم يعد يتلكأ في الخلف كما كان في البداية، فقد صار يُميِّز أماكن الفخاخ قبل وصوله إليها، مما جعل اجتيازها أيسر عليه.
“أمم… لماذا؟” رفع غوستاف حاجبًا وهو يتأملها.
وكان المجندون، بين الحين والآخر، يحاولون مجاراته أو التحدث إليه، لأن هذه كانت فرصتهم الوحيدة للاقتراب منه، إذ لم يكن مسموحًا لغير النخبة بزيارة مقرِّ التنين، كما أن غوستاف لم يكن ليفتح الباب لأحدٍ في الأوقات العادية.
لم يعد يتلكأ في الخلف كما كان في البداية، فقد صار يُميِّز أماكن الفخاخ قبل وصوله إليها، مما جعل اجتيازها أيسر عليه.
لكن، كعادته، لم يُعرهم أي اهتمامٍ ومضى في طريقه.
آخر مرة حدث ذلك، ظنت أنه عارضٌ عابر، ولم تلقِ له بالًا، لكنه الآن يتكرر، بل وبألمٍ أشد.
وكان المجندون، بين الحين والآخر، يحاولون مجاراته أو التحدث إليه، لأن هذه كانت فرصتهم الوحيدة للاقتراب منه، إذ لم يكن مسموحًا لغير النخبة بزيارة مقرِّ التنين، كما أن غوستاف لم يكن ليفتح الباب لأحدٍ في الأوقات العادية.
في الآونة الأخيرة، كثرت الرسائل العاطفية التي تلقاها، خصوصًا من الفتيات اللاتي كن يطلبن منه أمورًا تتجاوز حدود المعقول.
أما أنجي، فكانت ملقاةً على الأرض، تلهث بشدةٍ، محاوِلةً التقاط أنفاسها.
تنهد غوستاف مجددًا وهو يتفادى واحدةً أخرى من المجندات المهووسات.
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
خرجت تركضُ في جولةٍ صباحيةٍ علّها تصفي ذهنها.
“ما الذي ينبغي لرجلٍ أن يفعله ليتجنب هذا الاهتمام غير المرغوب فيه؟ واحدةٌ أخرى تطلب الأمر ذاته…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق بها غوستاف بضع ثوانٍ قبل أن يجيب، “حسنًا.”
(“ربما يجدر بك أن تستجيب… قد تحتاج إلى هذه التجربة،”) علّق النظام الداخلي بصوتٍ يفيض بالسخرية.
“كلا، بالتأكيد لا أحتاجها.” أجاب غوستاف بجفاءٍ.
(“آه… إذًا أنت لا تريدهم أن يكتشفوا قلة خبرتك؟ الصغير غوستاف خائفٌ من أن يُفضَح عجزه عن أداء الوظائف التناسلية كما ينبغي، فهمتُ الآن،”) أضاف النظام، وانفجر ضاحكًا داخله.
“غوستاف.”
“أيها اللعين…” تقطّبت ملامح غوستاف، وهمَّ بأن يطلق وابلاً من الشتائم داخليًا، لكنه قُوطع بصوتٍ مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غوستاف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت غوستاف، وقد توقع أن تكون مجندةً أخرى تسعى وراء الأمر ذاته، لكنه أدرك على الفور أن الصوت كان صوت أنجي.
وكان المجندون، بين الحين والآخر، يحاولون مجاراته أو التحدث إليه، لأن هذه كانت فرصتهم الوحيدة للاقتراب منه، إذ لم يكن مسموحًا لغير النخبة بزيارة مقرِّ التنين، كما أن غوستاف لم يكن ليفتح الباب لأحدٍ في الأوقات العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“أنجي..؟”
لكن، كعادته، لم يُعرهم أي اهتمامٍ ومضى في طريقه.
“كلا، بالتأكيد لا أحتاجها.” أجاب غوستاف بجفاءٍ.
“هل يمكنني رؤيتك لاحقًا؟ بعد انتهاء التدريبات الصباحية؟” سألت بأنفاسٍ جادّة.
“أمم… لماذا؟” رفع غوستاف حاجبًا وهو يتأملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قليلٌ هم المجندون الذين يملكون قدراتٍ إدراكيةً عاليةً كغوستاف، أولئك فقط من قد يستطيعون التنبؤ بحركتها ومحاولة مجاراتها، ومع ذلك، يبقى احتمال إصابتها ضعيفًا.
(“عليك الموافقة، قد تكون هذه فرصتك أخيرًا للخروج من عذريتك،”) تهكّم النظام من جديد.
(“عليك الموافقة، قد تكون هذه فرصتك أخيرًا للخروج من عذريتك،”) تهكّم النظام من جديد.
(“ربما يجدر بك أن تستجيب… قد تحتاج إلى هذه التجربة،”) علّق النظام الداخلي بصوتٍ يفيض بالسخرية.
التفت غوستاف، وقد توقع أن تكون مجندةً أخرى تسعى وراء الأمر ذاته، لكنه أدرك على الفور أن الصوت كان صوت أنجي.
“اخرس يا…” قبل أن يتمكن غوستاف من إنهاء جملته داخليًا، أجابته أنجي:
بدا بوضوحٍ على سطح جلدها تقاطيعُ عروقٍ سوداءَ متشابكةٍ، تمتدُّ كجذور شجرةٍ ضاربةٍ في التربة، زاحفةً من أعلى الفخذ حتى منطقة الركبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد التحدث معك بشأن أمرٍ مهم… أرجوك.”
حدّق بها غوستاف بضع ثوانٍ قبل أن يجيب، “حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سباقٌ عديم الجدوى، لكن… حسنًا، قبلت التحدي.”
وبينما كانا يواصلان التسلق، قالت أنجي بابتسامةٍ ماكرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
التفت غوستاف، وقد توقع أن تكون مجندةً أخرى تسعى وراء الأمر ذاته، لكنه أدرك على الفور أن الصوت كان صوت أنجي.
“سأتحداك في سباقٍ حتى الساحة!”
أما أنجي، فكانت مصدومةً من نفسها… لم تفهم لماذا، لكنها شعرت بطاقةٍ هائلةٍ تتدفق في جسدها.
تملّكتها رغبةٌ جامحةٌ في التفوق على غوستاف هذه المرة.
“همم… أنتِ وأنا نعلم أن النتيجة محسومةٌ سلفًا.” ردّ غوستاف بنبرةٍ غير مكترثة.
“همم… أنتِ وأنا نعلم أن النتيجة محسومةٌ سلفًا.” ردّ غوستاف بنبرةٍ غير مكترثة.
“أوه، أهو كذلك؟ حسنًا، سنرى ذلك!” زادت أنجي من سرعتها، متسلقةً الجبل بحماس.
“سباقٌ عديم الجدوى، لكن… حسنًا، قبلت التحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نحو ساعة، كان غوستاف قد وصل إلى نقطة الانطلاق مجددًا، متأملًا ما حدث برضىً واضح.
في البداية، لم يكن غوستاف يبذل قصارى جهده، لكنه لاحظ أنجي تزداد سرعةً كلما حاول تقليص الفجوة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قليلٌ هم المجندون الذين يملكون قدراتٍ إدراكيةً عاليةً كغوستاف، أولئك فقط من قد يستطيعون التنبؤ بحركتها ومحاولة مجاراتها، ومع ذلك، يبقى احتمال إصابتها ضعيفًا.
“قلت لكِ إنه تحدٍّ لا طائل منه… لكن أحسنتِ، لقد أبليتِ بلاءً حسنًا.” ابتسم غوستاف وهو يشيد بأدائها.
كان الأمر مفاجئًا، إذ لم تكن تمتلك مثل هذه القدرة على التحمل بدمائها المختومة.
“أيها اللعين…” تقطّبت ملامح غوستاف، وهمَّ بأن يطلق وابلاً من الشتائم داخليًا، لكنه قُوطع بصوتٍ مألوف.
أما أنجي، فكانت مصدومةً من نفسها… لم تفهم لماذا، لكنها شعرت بطاقةٍ هائلةٍ تتدفق في جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد التحدث معك بشأن أمرٍ مهم… أرجوك.”
تملّكتها رغبةٌ جامحةٌ في التفوق على غوستاف هذه المرة.
تملّكتها رغبةٌ جامحةٌ في التفوق على غوستاف هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد نحو ساعة، كان غوستاف قد وصل إلى نقطة الانطلاق مجددًا، متأملًا ما حدث برضىً واضح.
“اخرس يا…” قبل أن يتمكن غوستاف من إنهاء جملته داخليًا، أجابته أنجي:
وقد غدت، بفضل سرعتها الخارقة، إحدى أصعب المجندين في الفوج الخاص مراسًا، إذ لم يكن أحدٌ ليتمكن من هزيمتها إلا إن أصابها الهجوم مباشرةً، وهو أمرٌ يكاد يكون مستحيلًا.
أما أنجي، فكانت ملقاةً على الأرض، تلهث بشدةٍ، محاوِلةً التقاط أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قليلٌ هم المجندون الذين يملكون قدراتٍ إدراكيةً عاليةً كغوستاف، أولئك فقط من قد يستطيعون التنبؤ بحركتها ومحاولة مجاراتها، ومع ذلك، يبقى احتمال إصابتها ضعيفًا.
“غوستاف.”
“قلت لكِ إنه تحدٍّ لا طائل منه… لكن أحسنتِ، لقد أبليتِ بلاءً حسنًا.” ابتسم غوستاف وهو يشيد بأدائها.
————————
اللهم أنت ربي، الواحد الأحد، الملك الحق المبين، نسألك يا رب العالمين أن ترزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. اللهم أنت الرزاق ذو القوة المتين، ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. اللهم ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعل قتلاهم في جنات النعيم. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الأرض، واكشف عنهم الغمّة، وفرّج كربهم يا أرحم الراحمين. آمين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“أغغ!” تأوّهت أنجي وهي تسحب الغطاء جانبًا لتنظر إلى فخذيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات