تبادل قبلة
“أغمض عينيك لدقيقة، ومهما حدث لا تفتحهما،” قالت أنجي فجأة.
“أجل،” ردَّ غوستاف بتعبيرٍ متفاجئ.
‘تلك سرعةٌ لا يُستهان بها…’ قال غوستاف في داخله.
“لا تزيدي الأمر سوءًا. لقد تركتُكِ تفوزين هذه المرة،” ردَّ غوستاف بينما كان يطوي ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد غششتَ ومع ذلك خسرت،” قالت أنجي بنبرةٍ واضحة من السخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تزيدي الأمر سوءًا. لقد تركتُكِ تفوزين هذه المرة،” ردَّ غوستاف بينما كان يطوي ذراعيه.
لم تستطع حتى أن تنظر في عيني غوستاف حاليًّا، ولا تزال تتساءل كيف تمكنت من فعل ما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وقح،” علَّقت أنجي قبل أن تنفجر ضاحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تبقى عشر ثوانٍ فقط، كان على وشك أن ينطق مجددًا، لكن فجأة اندفعت أنجي نحوه.
“لا تزيدي الأمر سوءًا. لقد تركتُكِ تفوزين هذه المرة،” ردَّ غوستاف بينما كان يطوي ذراعيه.
“أنتِ فقط دمرتِ شجرةً أخرى والآن تضحكين، من هو الوقح الآن؟” قال غوستاف بنبرةٍ ساخرة كذلك.
فجأة، استدارت أنجي وانطلقت بسرعةٍ هائلة مبتعدةً عنه.
“أوه، اللعنة،” التفتت أنجي لتنظر حولها واكتشفت الأمر بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقح،” علَّقت أنجي قبل أن تنفجر ضاحكة.
كان الجميع في المنطقة يحدقون نحوهما. حتى بعض الضباط قد وصلوا إلى المكان لمعرفة سبب هذه الجلبة.
سيغادر غوستاف هذا الصباح، ولن تراه لبعض الوقت.
‘ما بالها؟’ تساءل غوستاف في داخله بينما واصل العد.
ارتسمت ابتسامةٌ متكلفة على وجه أنجي بينما سحبت غوستاف بعيدًا عن الموقع ببطءٍ وحرج.
صدرت أصوات التصاقٍ ناعمة بينما اندمجت شفاه أنجي مع شفتيه، ولفَّت يديها حول وجهه.
وصلا إلى مكانٍ أكثر عزلةً قليلًا من الموقع السابق، واتكئا على شجرةٍ أخرى مجددًا.
كان وجهه متوردًا قليلًا كذلك. لم يكن قد فعل شيئًا كهذا من قبل، لكن غريزته الطبيعية غلبته في تلك اللحظة، وجعلته يتصرف بسلاسةٍ أكثر مما كان يتوقعه لأول مرة.
ابتسم غوستاف لمظهرها ذاك ثم رفع رأسه لينظر إلى البدر المتوهج في السماء.
“آملُ ألّا تُدمري هذه الشجرة أيضًا،” قال غوستاف وهو يستدير إلى الجانب لينظر إلى أنجي.
“أغمض عينيك لدقيقة، ومهما حدث لا تفتحهما،” قالت أنجي فجأة.
“أنتَ…” لم تجد أنجي الكلمات المناسبة للرد، فارتسمت على وجهها ملامح امتعاض.
ابتسم غوستاف لمظهرها ذاك ثم رفع رأسه لينظر إلى البدر المتوهج في السماء.
لاحظ أنجي تتحرك في المكان وهي تتململ.
“أغمض عينيك لدقيقة، ومهما حدث لا تفتحهما،” قالت أنجي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟” استغرب غوستاف.
————————
لم يُمنح أي شخصٍ داخل المعسكر هذا الزي الأسود، باستثناء غوستاف، لكونه الضابط الحقيقي الوحيد بينهم.
“أنا الفائزة، تذكر. لا يمكنك رفض طلبي،” ذكَّرته أنجي.
ابتسم غوستاف لمظهرها ذاك ثم رفع رأسه لينظر إلى البدر المتوهج في السماء.
بالنسبة للبعض، كانت ليلةً جميلة. أما بالنسبة لآخرين، فكانت ليلةً بلا نوم.
“أوه، صحيح. طريقةٌ غبيةٌ لاستخدام الفوز بالمناسبة،” سخر غوستاف بعد أن أدرك أن هذا هو طلب أنجي.
“تبقى خمس عشرة ثانية،” قال غوستاف كتنبيهٍ استعدادًا للخروج من هذا الموقف المحرج.
لم تستطع حتى أن تنظر في عيني غوستاف حاليًّا، ولا تزال تتساءل كيف تمكنت من فعل ما حدث للتو.
“فقط افعلها،” قالت أنجي وهي تحمل تعبيرًا محرجًا قليلًا.
أنجي كانت من الفئة التي لم تتمكن من النوم. فقد ظل المشهد بينها وبين غوستاف ليلة البارحة يعيد نفسه في عقلها طوال الليل، والآن أدركت أنها لم يكن عليها أن تهرب بتلك الطريقة.
“حسنًا حسنًا، دقيقة واحدة فقط. أمرٌ سهل، سأبدأ العد التنازلي،” قال غوستاف قبل أن يُغمض عينيه كما طُلِب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تزيدي الأمر سوءًا. لقد تركتُكِ تفوزين هذه المرة،” ردَّ غوستاف بينما كان يطوي ذراعيه.
ظل ذراعيه مطويين بينما كان يستند بظهره إلى الشجرة. وعلى الرغم من أن الرؤية كانت مظلمة، إلا أنه كان قادرًا عبر إدراكه على استشعار كل ما يتحرك في المكان.
“لا تزيدي الأمر سوءًا. لقد تركتُكِ تفوزين هذه المرة،” ردَّ غوستاف بينما كان يطوي ذراعيه.
لاحظ أنجي تتحرك في المكان وهي تتململ.
“أنا الفائزة، تذكر. لا يمكنك رفض طلبي،” ذكَّرته أنجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما بالها؟’ تساءل غوستاف في داخله بينما واصل العد.
“فقط افعلها،” قالت أنجي وهي تحمل تعبيرًا محرجًا قليلًا.
بعد مرور عشرين ثانية، تقدَّمت أنجي أخيرًا لتقف مباشرة أمامه.
غوستاف: “…”
فجأة، استدارت أنجي وانطلقت بسرعةٍ هائلة مبتعدةً عنه.
سحبت ذراعيه المطويتين إلى الأسفل وقلَّصت المسافة بينهما أكثر.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لم تستطع حتى أن تنظر في عيني غوستاف حاليًّا، ولا تزال تتساءل كيف تمكنت من فعل ما حدث للتو.
ترك غوستاف ذراعيه جانبًا ولم يقاوم، فطلبها كان أن يبقى على حاله، لكن في هذه اللحظة، كانت أنجي تضغط صدرها على صدره، ولم يعد يفصل بين وجهيهما سوى بوصتين.
“انتهت الدقيقة…” همس بتعبيرٍ مثقل.
بدأ غوستاف يشعر بالتوتر عند هذه المرحلة، ولم يتبقَ سوى ثلاثين ثانية.
“فقط افعلها،” قالت أنجي وهي تحمل تعبيرًا محرجًا قليلًا.
فجأة، تراجعت أنجي عنه مجددًا وابتعدت بضع أقدامٍ إلى الخلف بتعبيرٍ مرتبك.
“لا تزيدي الأمر سوءًا. لقد تركتُكِ تفوزين هذه المرة،” ردَّ غوستاف بينما كان يطوي ذراعيه.
ظل غوستاف في حيرة، لكنه واصل العد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبقى خمس عشرة ثانية،” قال غوستاف كتنبيهٍ استعدادًا للخروج من هذا الموقف المحرج.
لا إراديًّا، فُتِحت عينا غوستاف للحظات عندما شعر بشفتي أنجي الساحرتين على شفتيه. حدَّق في وجهها اللطيف بينما كانت عيناها مغمضتين وهي تمتص شفتيه بشغف.
أنجي كانت من الفئة التي لم تتمكن من النوم. فقد ظل المشهد بينها وبين غوستاف ليلة البارحة يعيد نفسه في عقلها طوال الليل، والآن أدركت أنها لم يكن عليها أن تهرب بتلك الطريقة.
وعندما تبقى عشر ثوانٍ فقط، كان على وشك أن ينطق مجددًا، لكن فجأة اندفعت أنجي نحوه.
كان وجهه متوردًا قليلًا كذلك. لم يكن قد فعل شيئًا كهذا من قبل، لكن غريزته الطبيعية غلبته في تلك اللحظة، وجعلته يتصرف بسلاسةٍ أكثر مما كان يتوقعه لأول مرة.
فوووووش!
لاحظ أنجي تتحرك في المكان وهي تتململ.
قبل أن يتمكن غوستاف من النطق، شعر فجأةً بشفتين دافئتين ناعمتين تحتضنان شفتيه.
صدرت أصوات التصاقٍ ناعمة بينما اندمجت شفاه أنجي مع شفتيه، ولفَّت يديها حول وجهه.
“أم…” كان غوستاف على وشك التحدث، لكنه أنزل يده بعد أن رآها تهرب.
سوووووووووش!
لا إراديًّا، فُتِحت عينا غوستاف للحظات عندما شعر بشفتي أنجي الساحرتين على شفتيه. حدَّق في وجهها اللطيف بينما كانت عيناها مغمضتين وهي تمتص شفتيه بشغف.
أغلق غوستاف عينيه مجددًا.
سيغادر غوستاف هذا الصباح، ولن تراه لبعض الوقت.
أصبحت أنفاس أنجي متسارعة قبل أن يسحب غوستاف شفتيه عن شفتيها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، صحيح. طريقةٌ غبيةٌ لاستخدام الفوز بالمناسبة،” سخر غوستاف بعد أن أدرك أن هذا هو طلب أنجي.
“انتهت الدقيقة…” همس بتعبيرٍ مثقل.
فوووووش!
“أنتِ فقط دمرتِ شجرةً أخرى والآن تضحكين، من هو الوقح الآن؟” قال غوستاف بنبرةٍ ساخرة كذلك.
كان وجه أنجي متوهجًا بشدة في هذه اللحظة. ابتعدت عنه بسرعةٍ وأدارت عينيها بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقح،” علَّقت أنجي قبل أن تنفجر ضاحكة.
فجأة، استدارت أنجي وانطلقت بسرعةٍ هائلة مبتعدةً عنه.
لم تستطع حتى أن تنظر في عيني غوستاف حاليًّا، ولا تزال تتساءل كيف تمكنت من فعل ما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” استغرب غوستاف.
“وداعًا~”
“فقط افعلها،” قالت أنجي وهي تحمل تعبيرًا محرجًا قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ذهبت أول قبلة لي،” تمتم غوستاف بينما كان يستعد لمغادرة المنطقة.
سوووووووووش!
كان وجهه متوردًا قليلًا كذلك. لم يكن قد فعل شيئًا كهذا من قبل، لكن غريزته الطبيعية غلبته في تلك اللحظة، وجعلته يتصرف بسلاسةٍ أكثر مما كان يتوقعه لأول مرة.
فجأة، استدارت أنجي وانطلقت بسرعةٍ هائلة مبتعدةً عنه.
“أم…” كان غوستاف على وشك التحدث، لكنه أنزل يده بعد أن رآها تهرب.
كان وجهه متوردًا قليلًا كذلك. لم يكن قد فعل شيئًا كهذا من قبل، لكن غريزته الطبيعية غلبته في تلك اللحظة، وجعلته يتصرف بسلاسةٍ أكثر مما كان يتوقعه لأول مرة.
“تبقى خمس عشرة ثانية،” قال غوستاف كتنبيهٍ استعدادًا للخروج من هذا الموقف المحرج.
سوووووووووش!
“لقد ذهبت أول قبلة لي،” تمتم غوستاف بينما كان يستعد لمغادرة المنطقة.
قبل أن يتمكن غوستاف من النطق، شعر فجأةً بشفتين دافئتين ناعمتين تحتضنان شفتيه.
أصبحت أنفاس أنجي متسارعة قبل أن يسحب غوستاف شفتيه عن شفتيها فجأة.
(“ما زلتَ بتولًا رغم ذلك،”) علَّق النظام فجأة بنبرةٍ ساخرة.
“أنا الفائزة، تذكر. لا يمكنك رفض طلبي،” ذكَّرته أنجي.
غوستاف: “…”
(“لا تسميها ‘أول مرة’ ما دمتَ لم تتجاوز حتى حدود القبلة،”)
كان وجهه متوردًا قليلًا كذلك. لم يكن قد فعل شيئًا كهذا من قبل، لكن غريزته الطبيعية غلبته في تلك اللحظة، وجعلته يتصرف بسلاسةٍ أكثر مما كان يتوقعه لأول مرة.
‘تبًّا لك،’ ردَّ غوستاف داخليًّا قبل أن يندفع بعيدًا كذلك.
وهكذا، مرَّت الليلة.
بالنسبة للبعض، كانت ليلةً جميلة. أما بالنسبة لآخرين، فكانت ليلةً بلا نوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلا إلى مكانٍ أكثر عزلةً قليلًا من الموقع السابق، واتكئا على شجرةٍ أخرى مجددًا.
أنجي كانت من الفئة التي لم تتمكن من النوم. فقد ظل المشهد بينها وبين غوستاف ليلة البارحة يعيد نفسه في عقلها طوال الليل، والآن أدركت أنها لم يكن عليها أن تهرب بتلك الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيغادر غوستاف هذا الصباح، ولن تراه لبعض الوقت.
“انتهت الدقيقة…” همس بتعبيرٍ مثقل.
لم يكن بوسعها سوى أن تتمنى له السلامة وتواصل تدريبها هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ذراعيه مطويين بينما كان يستند بظهره إلى الشجرة. وعلى الرغم من أن الرؤية كانت مظلمة، إلا أنه كان قادرًا عبر إدراكه على استشعار كل ما يتحرك في المكان.
أما غوستاف، فقد بقي مستيقظًا طوال الليل أيضًا، يُعدّ نفسه لصباح اليوم التالي.
بعد أن جهَّز كل ما رأى أنه سيحتاجه للمهمة، أخذ حمامًا وارتدى زيه الأسود.
سوووووووووش!
كان الزي الأسود هو الزي الرسمي لكل الضباط ذوي الرتب الدنيا ضمن منظمة منظمة الدم المختلط.
بدأ غوستاف يشعر بالتوتر عند هذه المرحلة، ولم يتبقَ سوى ثلاثين ثانية.
أما الزي الأبيض الذي كان يرتديه يوميًّا داخل المعسكر، فقد كان زي المتدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” استغرب غوستاف.
“أوه، صحيح. طريقةٌ غبيةٌ لاستخدام الفوز بالمناسبة،” سخر غوستاف بعد أن أدرك أن هذا هو طلب أنجي.
لم يُمنح أي شخصٍ داخل المعسكر هذا الزي الأسود، باستثناء غوستاف، لكونه الضابط الحقيقي الوحيد بينهم.
أنجي كانت من الفئة التي لم تتمكن من النوم. فقد ظل المشهد بينها وبين غوستاف ليلة البارحة يعيد نفسه في عقلها طوال الليل، والآن أدركت أنها لم يكن عليها أن تهرب بتلك الطريقة.
أمسك بشارة الضابط المربعة الشكل الخاصة بمنظمة الدم المختلط، ووضعها في جهاز التخزين قبل أن يخرج من مقر إقامته.
لا إراديًّا، فُتِحت عينا غوستاف للحظات عندما شعر بشفتي أنجي الساحرتين على شفتيه. حدَّق في وجهها اللطيف بينما كانت عيناها مغمضتين وهي تمتص شفتيه بشغف.
لم تستطع حتى أن تنظر في عيني غوستاف حاليًّا، ولا تزال تتساءل كيف تمكنت من فعل ما حدث للتو.
————————
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
‘ما بالها؟’ تساءل غوستاف في داخله بينما واصل العد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات