الاختراق الناجح
كان قد اعتاد على ذلك. وربما تكون هذه آخر ليلة ينعم فيها بنوم هادئ قبل أن يبدأ مهمته. فقد لا يحظى بأي نوم على الإطلاق خلال الليالي القليلة المقبلة.
زينغ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل غوستاف في غرفته يوجه دمه لمدة ثلاثين دقيقة تقريبًا قبل أن يُستدعى للخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا بالسير بحذر، وعلى بعد آلاف الأمتار، تمكن غوستاف من رؤية ملامح جزء من مدينة ليولوش بالفعل.
ظهر سوار فضي اللون صغير على معصمه، متوهجًا بضوء أزرق على سطحه.
ظهرت عليه أربعة أشرطة خضراء تشير إلى مستوى طاقة البطارية.
ظهر سوار فضي اللون صغير على معصمه، متوهجًا بضوء أزرق على سطحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو السوار المكاني من الدرجة السابعة الذي حصل عليه غوستاف من مستودع الأسلحة في القاعدة سابقًا.
“تبقّت خانتان فقط…” تمتم غوستاف بينما عاد السوار ليصبح غير مرئي.
“حان وقت اختيار نقطة تفتيش أخرى،” قال غوستاف وهو يضغط على سطح شاشة السوار.
“ادخل الآن،” صرخ الضابط ترون من الخلف وهو يئن وكأنه يعاني من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافقهم غوستاف في المركبة، وانطلقوا مغادرين الغابة.
بعد بضع ثوانٍ، ظهر وهج أزرق على شكل شبكة صغيرة أمام غوستاف.
اختفى في اللحظة التالية، وابتسم غوستاف.
على الرغم من الدوار الذي شعر به غوستاف، بدا الأمر واضحًا في رأسه.
“تبقّت خانتان فقط…” تمتم غوستاف بينما عاد السوار ليصبح غير مرئي.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان الحاجز الذي يغطي ليولوش سيؤثر على قوة السوار المكاني أم لا. ولكن إن عمل كما ينبغي، فسيسهل عليه المغادرة والعودة متى أراد.
في الأصل، كان للسوار المكاني من الدرجة السابعة أربع خانات، ما يعني إمكانية تعيين أربع نقاط تفتيش يمكن لغوستاف الانتقال إليها متى شاء، طالما أن السوار مشحون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت عليهما علامات الإنهاك، لكنه لاحظ أيضًا نظرات الحذر في أعينهما وكأن شيئًا قد حدث.
كانت هذه هي نقطة التفتيش الثانية التي يحددها. أما الأولى، فقد كانت في المعسكر، وخطته كانت أن تكون النقطة الثالثة في مدينة ليولوش.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان الحاجز الذي يغطي ليولوش سيؤثر على قوة السوار المكاني أم لا. ولكن إن عمل كما ينبغي، فسيسهل عليه المغادرة والعودة متى أراد.
توهجت يدا الضابط لويس على كتفي ترون بوميض جليدي، بينما انبعث توهج أحمر من يدي الضابط ترون وهو يحافظ على تماسه مع الجهاز.
بدأ الجهاز بالشحن، مشعًا ضوءًا حليبي اللون.
لا يزال يتذكر أن القائد الأعلى شيون ذكر أن سوارًا مكانيًا من الدرجة السابعة نادرٌ للغاية، حيث لم يكن هناك سوى اثنين منهما داخل مستودع الأسلحة في القاعدة، وقد حصل هو على أحدهما. لذا كان يأمل ألا تحدث أي مشكلات، لأن هذا السوار سيكون مفيدًا إن اضطر للهرب من أي موقف غير متوقع.
أخرج الضابط ترون جهازين مستطيلين أحمرين وألقاهما بعيدًا.
حلّ الصباح التالي بسرعة، فوجد غوستاف نفسه مستيقظًا في الخامسة صباحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد اعتاد على ذلك. وربما تكون هذه آخر ليلة ينعم فيها بنوم هادئ قبل أن يبدأ مهمته. فقد لا يحظى بأي نوم على الإطلاق خلال الليالي القليلة المقبلة.
في الأصل، كان للسوار المكاني من الدرجة السابعة أربع خانات، ما يعني إمكانية تعيين أربع نقاط تفتيش يمكن لغوستاف الانتقال إليها متى شاء، طالما أن السوار مشحون.
ظل غوستاف في غرفته يوجه دمه لمدة ثلاثين دقيقة تقريبًا قبل أن يُستدعى للخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبحلول الساعة الخامسة والنصف، كان هناك إيجازٌ قصير آخر داخل الخيمة الرئيسية مع الضباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت عليهما علامات الإنهاك، لكنه لاحظ أيضًا نظرات الحذر في أعينهما وكأن شيئًا قد حدث.
اختبأوا خلف صخرة ضخمة أثناء مراقبة محيطهم.
أعطوا غوستاف جهاز اتصال ثنائي الاتجاه، لكنهم نصحوه بعدم استخدامه كثيرًا لأن حكومة المدينة تراقب أي شكل من أشكال الاتصال الذي يتم داخل الحاجز أو خارجه.
حرّك الضابط ترون الجهاز الضخم ليقترب من ظهر غوستاف، وطلب منه أن يبقى ثابتًا.
لا يزال يتذكر أن القائد الأعلى شيون ذكر أن سوارًا مكانيًا من الدرجة السابعة نادرٌ للغاية، حيث لم يكن هناك سوى اثنين منهما داخل مستودع الأسلحة في القاعدة، وقد حصل هو على أحدهما. لذا كان يأمل ألا تحدث أي مشكلات، لأن هذا السوار سيكون مفيدًا إن اضطر للهرب من أي موقف غير متوقع.
ولن يتمكنوا من الاتصال به كثيرًا لهذا السبب أيضًا، فهناك العديد من المخاطر المتضمنة.
على الرغم من الدوار الذي شعر به غوستاف، بدا الأمر واضحًا في رأسه.
بعد الإيجاز، استقلّ غوستاف مع الضابطين ترون بوسكو ولويس إنتيغرو مركباتٍ برية كانت متوقفة على الجانب لاستخدامها في التنقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رافقهم غوستاف في المركبة، وانطلقوا مغادرين الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قف مباشرة أمام القبة وضع إحدى يديك على بُعد بوصة منها،” وجّهوا تعليماتهم لغوستاف.
وبعد ثلاثين دقيقة تقريبًا، وصلوا إلى ممر جبلي صغير حيث اضطروا إلى القيادة على جانب الجبل.
بدا هذا الجزء وكأنه قد أُحرق بالكامل، وكان القبة شبه المرئية متمركزة على بعد أقدام قليلة أمامهم، ومن المحتمل أنها تمنع الدخول.
حرّك الضابط ترون الجهاز الضخم ليقترب من ظهر غوستاف، وطلب منه أن يبقى ثابتًا.
وعند نهاية الممر، أوقفوا المركبة.
حطّ الجهازان على بعد أقدام قليلة من القبة، وأصدرا ضوءًا أحمر ساطعًا قبل أن يختفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شرح الضابط لويس أنهم باتوا قريبين من مشارف الجزء الغربي من المدينة.
كان قد اعتاد على ذلك. وربما تكون هذه آخر ليلة ينعم فيها بنوم هادئ قبل أن يبدأ مهمته. فقد لا يحظى بأي نوم على الإطلاق خلال الليالي القليلة المقبلة.
كان عليهم المشي، لأن استخدام المركبة سيجذب انتباه القوات العسكرية التي تتجول حول الحاجز من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافقهم غوستاف في المركبة، وانطلقوا مغادرين الغابة.
امتثل غوستاف ومدّ يده اليمنى إلى الأمام، متوقفًا على بعد بوصة واحدة فقط.
بدأوا بالسير بحذر، وعلى بعد آلاف الأمتار، تمكن غوستاف من رؤية ملامح جزء من مدينة ليولوش بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا هذا الجزء وكأنه قد أُحرق بالكامل، وكان القبة شبه المرئية متمركزة على بعد أقدام قليلة أمامهم، ومن المحتمل أنها تمنع الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافقهم غوستاف في المركبة، وانطلقوا مغادرين الغابة.
اختبأوا خلف صخرة ضخمة أثناء مراقبة محيطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج الضابط ترون جهازين مستطيلين أحمرين وألقاهما بعيدًا.
لكن، لدهشتهم، لم يجدوا أحدًا هناك.
رمى أحدهما نحو الغرب البعيد والآخر نحو الشرق.
ترررييييه!
لم يكن متأكدًا مما إذا كان الحاجز الذي يغطي ليولوش سيؤثر على قوة السوار المكاني أم لا. ولكن إن عمل كما ينبغي، فسيسهل عليه المغادرة والعودة متى أراد.
حطّ الجهازان على بعد أقدام قليلة من القبة، وأصدرا ضوءًا أحمر ساطعًا قبل أن يختفيا.
وعند نهاية الممر، أوقفوا المركبة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لنذهب،” قال الضابط لويس.
‘يمكنني امتصاص كل هذه الطاقة في حاويات طاقتي، لكن ذلك سيدمر المهمة،’ قال غوستاف لنفسه، مدركًا أن السلطات داخل المدينة ستستشعر الأمر على الفور إن فعل ذلك.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
تحركوا مبتعدين عن غطاء الصخرة باتجاه القبة أمامهم.
تحركوا مبتعدين عن غطاء الصخرة باتجاه القبة أمامهم.
وبمجرد وصولهم إليها، أخرج الضابط ترون جهازًا ضخمًا يبلغ طوله سبعة أقدام من مخزن أدواته المكاني.
وبمجرد وصولهم إليها، أخرج الضابط ترون جهازًا ضخمًا يبلغ طوله سبعة أقدام من مخزن أدواته المكاني.
“قف مباشرة أمام القبة وضع إحدى يديك على بُعد بوصة منها،” وجّهوا تعليماتهم لغوستاف.
ظهر سوار فضي اللون صغير على معصمه، متوهجًا بضوء أزرق على سطحه.
امتثل غوستاف ومدّ يده اليمنى إلى الأمام، متوقفًا على بعد بوصة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي نقطة التفتيش الثانية التي يحددها. أما الأولى، فقد كانت في المعسكر، وخطته كانت أن تكون النقطة الثالثة في مدينة ليولوش.
حتى من دون لمسها، شعر بالطاقة المنبعثة من القبة.
اختفى في اللحظة التالية، وابتسم غوستاف.
‘يمكنني امتصاص كل هذه الطاقة في حاويات طاقتي، لكن ذلك سيدمر المهمة،’ قال غوستاف لنفسه، مدركًا أن السلطات داخل المدينة ستستشعر الأمر على الفور إن فعل ذلك.
تقدم إلى الأمام، فاخترق جسده الحاجز ووصل إلى الجانب الآخر.
حرّك الضابط ترون الجهاز الضخم ليقترب من ظهر غوستاف، وطلب منه أن يبقى ثابتًا.
حرّك الضابط ترون الجهاز الضخم ليقترب من ظهر غوستاف، وطلب منه أن يبقى ثابتًا.
التفت الضابط ترون إلى الجانب وأومأ برأسه نحو الضابط لويس، “الآن”.
سمح لهما هذا بالخروج من نطاق الكشف.
وقف الضابط لويس خلف الضابط ترون، ووضع كلتا يديه على كتفيه. وفي الوقت نفسه، وضع الضابط ترون كلتا يديه على الجهاز خلف غوستاف.
“ادخل الآن،” صرخ الضابط ترون من الخلف وهو يئن وكأنه يعاني من الألم.
فجأة، شعر غوستاف بكمية هائلة من الطاقة تتجمع خلفه.
أعطوا غوستاف جهاز اتصال ثنائي الاتجاه، لكنهم نصحوه بعدم استخدامه كثيرًا لأن حكومة المدينة تراقب أي شكل من أشكال الاتصال الذي يتم داخل الحاجز أو خارجه.
توهجت يدا الضابط لويس على كتفي ترون بوميض جليدي، بينما انبعث توهج أحمر من يدي الضابط ترون وهو يحافظ على تماسه مع الجهاز.
بدأ الجهاز بالشحن، مشعًا ضوءًا حليبي اللون.
في هذه الأثناء، بدت بعض القوات العسكرية خلف القبة وكأنها وصلت إلى المكان، بعد أن استشعرت تدفقًا غريبًا للطاقة.
رأى غوستاف جسده يتحول إلى شفاف قليلًا، وشعر بدوار طفيف.
“ادخل الآن،” صرخ الضابط ترون من الخلف وهو يئن وكأنه يعاني من الألم.
“ادخل الآن،” صرخ الضابط ترون من الخلف وهو يئن وكأنه يعاني من الألم.
على الرغم من الدوار الذي شعر به غوستاف، بدا الأمر واضحًا في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم إلى الأمام، فاخترق جسده الحاجز ووصل إلى الجانب الآخر.
فجأة، شعر غوستاف بكمية هائلة من الطاقة تتجمع خلفه.
بمجرد عبوره، عاد جسده إلى طبيعته، فالتفت لينظر إلى الضابطين عبر طبقة الحاجز الفاصلة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج الضابط ترون جهازين مستطيلين أحمرين وألقاهما بعيدًا.
بدت عليهما علامات الإنهاك، لكنه لاحظ أيضًا نظرات الحذر في أعينهما وكأن شيئًا قد حدث.
ظهر سوار فضي اللون صغير على معصمه، متوهجًا بضوء أزرق على سطحه.
أشارا لغوستاف بالمضي قدمًا، بينما أسرعا في جمع المعدات على عجل والاستدارة.
تحركوا مبتعدين عن غطاء الصخرة باتجاه القبة أمامهم.
رمى أحدهما نحو الغرب البعيد والآخر نحو الشرق.
نفّذ غوستاف ما طُلب منه وانطلق عبر الشارع المدمر.
في هذه الأثناء، بدت بعض القوات العسكرية خلف القبة وكأنها وصلت إلى المكان، بعد أن استشعرت تدفقًا غريبًا للطاقة.
حتى من دون لمسها، شعر بالطاقة المنبعثة من القبة.
لكن، لدهشتهم، لم يجدوا أحدًا هناك.
لا يزال يتذكر أن القائد الأعلى شيون ذكر أن سوارًا مكانيًا من الدرجة السابعة نادرٌ للغاية، حيث لم يكن هناك سوى اثنين منهما داخل مستودع الأسلحة في القاعدة، وقد حصل هو على أحدهما. لذا كان يأمل ألا تحدث أي مشكلات، لأن هذا السوار سيكون مفيدًا إن اضطر للهرب من أي موقف غير متوقع.
ما لم يلاحظوه هو وجود ظلّين بالكاد مرئيين يختبئان خلف صخرة بعيدة. لم يتمكنوا من رؤيتهما لأن كلا الضابطين استخدما أداة تجعل الشخص غير مرئي لمدة عشر ثوانٍ.
فجأة، شعر غوستاف بكمية هائلة من الطاقة تتجمع خلفه.
حرّك الضابط ترون الجهاز الضخم ليقترب من ظهر غوستاف، وطلب منه أن يبقى ثابتًا.
سمح لهما هذا بالخروج من نطاق الكشف.
كان عليهم المشي، لأن استخدام المركبة سيجذب انتباه القوات العسكرية التي تتجول حول الحاجز من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————————
حرّك الضابط ترون الجهاز الضخم ليقترب من ظهر غوستاف، وطلب منه أن يبقى ثابتًا.
في هذه الأثناء، بدت بعض القوات العسكرية خلف القبة وكأنها وصلت إلى المكان، بعد أن استشعرت تدفقًا غريبًا للطاقة.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
فجأة، شعر غوستاف بكمية هائلة من الطاقة تتجمع خلفه.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كان هذا هو السوار المكاني من الدرجة السابعة الذي حصل عليه غوستاف من مستودع الأسلحة في القاعدة سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات