زيارة الفضاء الداخلي للنظام مرة أخرى
“واو،” هتف غوستاف وهو يوسع نطاق رؤيته، فاكتشف أنه يستطيع الرؤية عبر ثلاثة شوارع متتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرض المشهد المكتب إلى جانب السكرتيرة وأشخاص آخرين يتحركون عبر الطابق.
“يمكنك فعل ذلك؟” سأل غوستاف.
كما تم تشغيل الصوت، لذا لم يواجه غوستاف أي مشكلة في سماع ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ تفعيل عين الحاكم]
كانت خطوته التالية هي الجلوس والانتظار.
في الواقع، مجرد التحديق فيها الآن جعله يشعر بالضيق. اختفى هدوؤه المعتاد تمامًا.
“من تكون هذه المرأة بالضبط؟ أشعر بأنها تمتلك نوعًا من القوة،” تساءل غوستاف، إذ أخبرته غريزته بذلك.
“هذان الشخصان أب وابنته،” بدأ النظام في الشرح.
تذكر رؤيته لإطار صورة في الشقة. خمَّن أنه ربما كان أحد أفراد العائلة، نظرًا لكون عكيم هو الشخص الذي كانت على علاقة معه.
كانت هذه الأرفف تحمل أشياءً تشبه اللفائف.
توجه إلى الحمام، فاغتسل وأتمَّ أموره الأخرى في أقل من دقيقتين، قبل أن يبدل ملابسه.
(“أجريتُ فحصًا للخلفية في قاعدة بيانات الزاليبان،”) تحدث النظام فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سائل أحمر اللون مخزن داخل هذه الأعمدة، وكانت كل واحدة منها تحتوي على عدة قوارير مصطفة بشكل منظم.
“يمكنك فعل ذلك؟” سأل غوستاف.
“يمكنك فعل ذلك؟” سأل غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(“أنا أعظم آلة حاسوبية في الوجود. أستطيع فعل ذلك وأكثر، لكنني أختار عدم التدخل في معظم الأحيان حتى تتوصل إلى الحل بنفسك، أيها الغبي،”) أجاب النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت صورة للمرأة التي التقاها غوستاف سابقًا، إلى جانب الصورة التي رآها في الشقة.
لم يستطع غوستاف إلا أن يشعر بالانزعاج كلما تحدث النظام. فمعظم كلماته كانت تستهدف النيل منه بطريقة أو بأخرى.
“نقطة منطقية.” رد غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(“تعال إلى هنا،”) قال النظام، وفي اللحظة التالية، شعر غوستاف بعقله يُسحب إلى عالم آخر، إذ تحولت رؤيته إلى بياض تام، وتوهجت عيناه باللون القرمزي لعدة لحظات.
من بعيد، شوهدت فتاة قصيرة ذات قرن يشبه قرن وحيد القرن في منتصف جبينها، بشعر وردي طويل، تتقدم نحوه.
انجذب وعيه إلى مكان آخر، فوجد نفسه في قاعة واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ تفعيل عين الحاكم]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“تعال إلى هنا،”) قال النظام، وفي اللحظة التالية، شعر غوستاف بعقله يُسحب إلى عالم آخر، إذ تحولت رؤيته إلى بياض تام، وتوهجت عيناه باللون القرمزي لعدة لحظات.
كانت القاعة ضخمة لدرجة أن بدايتها ونهايتها لم تكونا واضحتين، لكن بدا أن هناك أماكن تحمل أشياء مختلفة متناثرة هنا وهناك.
انجذب وعيه إلى مكان آخر، فوجد نفسه في قاعة واسعة.
في الخلف البعيد، استطاع غوستاف رؤية أعمدة بأحجام مختلفة.
سرعان ما أخرج عينيه من هناك بعدما لمح الزوجين المتعانقين.
لكن هذه الأعمدة لم تكن أعمدة فعلية، بل كانت مستطيلة الشكل وشفافة.
“وجه بريء، لكن لسان قذر جدًا،” قال غوستاف بمجرد أن وصلت أمامه.
(“أجريتُ فحصًا للخلفية في قاعدة بيانات الزاليبان،”) تحدث النظام فجأة.
كان هناك سائل أحمر اللون مخزن داخل هذه الأعمدة، وكانت كل واحدة منها تحتوي على عدة قوارير مصطفة بشكل منظم.
على يساره، رأى أرففًا مصفوفة في صفوف وأعمدة.
(“أنا أعظم آلة حاسوبية في الوجود. أستطيع فعل ذلك وأكثر، لكنني أختار عدم التدخل في معظم الأحيان حتى تتوصل إلى الحل بنفسك، أيها الغبي،”) أجاب النظام.
كانت هذه الأرفف تحمل أشياءً تشبه اللفائف.
تحولت رؤية غوستاف على الفور إلى اللونين الأحمر والأزرق، واخترقت بصره المبنى بأكمله.
تعرف غوستاف على الفور إلى هذا المكان؛ لقد كان الفضاء الداخلي للنظام.
تحولت رؤية غوستاف على الفور إلى اللونين الأحمر والأزرق، واخترقت بصره المبنى بأكمله.
من بعيد، شوهدت فتاة قصيرة ذات قرن يشبه قرن وحيد القرن في منتصف جبينها، بشعر وردي طويل، تتقدم نحوه.
بعد بعض الوقت، قرر أن يتحقق من الميزات الجديدة لـ”عيون الطاغية”.
كانت هذه هي الهيئة الفلكية للنظام، تمامًا كما تذكر غوستاف.
كان التسجيل قيد التشغيل، ويمكنه الرجوع لمشاهدة أي شيء قد يحدث، لكنه شعر بأن موقفًا يتطلب استجابة فورية قد يحدث، وعندها سيكون قد تأخر في التصرف.
كانت ترتدي ثوبًا طويلًا مشعًا باللون الأبيض. كان طويلًا لدرجة أنه كاد يكنس الأرض وهي تمشي.
كان التسجيل قيد التشغيل، ويمكنه الرجوع لمشاهدة أي شيء قد يحدث، لكنه شعر بأن موقفًا يتطلب استجابة فورية قد يحدث، وعندها سيكون قد تأخر في التصرف.
“من تكون هذه المرأة بالضبط؟ أشعر بأنها تمتلك نوعًا من القوة،” تساءل غوستاف، إذ أخبرته غريزته بذلك.
بدت وكأنها في الثانية عشرة من عمرها بسبب قوامها الصغير، لكن عينيها كانتا حادتين للغاية.
“أوه، كان من الممكن أن تسوء الأمور بشدة إذن،” تمتم غوستاف وهو يفكر في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت في غاية الجمال واللطافة.
(“أجريتُ فحصًا للخلفية في قاعدة بيانات الزاليبان،”) تحدث النظام فجأة.
كانت هذه الأرفف تحمل أشياءً تشبه اللفائف.
“وجه بريء، لكن لسان قذر جدًا،” قال غوستاف بمجرد أن وصلت أمامه.
“واو،” هتف غوستاف وهو يوسع نطاق رؤيته، فاكتشف أنه يستطيع الرؤية عبر ثلاثة شوارع متتالية.
“اصمت، أيها الأحمق. رجل ذو مظهر قاسٍ، لكنه لا يزال عذريًا،” ردت قبل أن تنفجر ضاحكة.
تحولت رؤية غوستاف على الفور إلى اللونين الأحمر والأزرق، واخترقت بصره المبنى بأكمله.
كانت القاعة ضخمة لدرجة أن بدايتها ونهايتها لم تكونا واضحتين، لكن بدا أن هناك أماكن تحمل أشياء مختلفة متناثرة هنا وهناك.
غوستاف: “…”
كانت ترتدي ثوبًا طويلًا مشعًا باللون الأبيض. كان طويلًا لدرجة أنه كاد يكنس الأرض وهي تمشي.
لم يستطع غوستاف إلا أن يشعر بالانزعاج كلما تحدث النظام. فمعظم كلماته كانت تستهدف النيل منه بطريقة أو بأخرى.
“الأب هو أحد أشقاء قائد الزاليبان، لذا فإن هذه المرأة، ليديا، هي ابنة شقيق أقوى شخص في الزاليبان،” أضافت.
في الواقع، مجرد التحديق فيها الآن جعله يشعر بالضيق. اختفى هدوؤه المعتاد تمامًا.
في الخلف البعيد، استطاع غوستاف رؤية أعمدة بأحجام مختلفة.
“على أي حال، لندخل في صلب الموضوع،” قالت قبل أن تُصدر صوت فرقعة بإصبعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ تفعيل عين الحاكم]
ظهرت صورة للمرأة التي التقاها غوستاف سابقًا، إلى جانب الصورة التي رآها في الشقة.
“هذان الشخصان أب وابنته،” بدأ النظام في الشرح.
————————
“الأب هو أحد أشقاء قائد الزاليبان، لذا فإن هذه المرأة، ليديا، هي ابنة شقيق أقوى شخص في الزاليبان،” أضافت.
“أوه، كان من الممكن أن تسوء الأمور بشدة إذن،” تمتم غوستاف وهو يفكر في الأمر.
“أخيرًا…” قال غوستاف في داخله.
“أو ربما يمكنني استغلال هذا لمصلحتي،” أضاف مع نظرة مترددة قليلًا.
“هذان الشخصان أب وابنته،” بدأ النظام في الشرح.
“ليس عليك استغلالها الآن، لأن الرجال الذين أرسلهم القائد فابيان لم يصلوا بعد. بالإضافة إلى ذلك، إذا كنت تنوي استخدامها، فقد تضطر إلى الظهور بجسد عكيم، وهذا أكثر خطورة عندما لا تمتلك أي معلومات عن شخصيته،” حلل النظام.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“بالضبط. إذا كنت سأستغلها، فيجب أن يكون ذلك في ظروف قصوى. أما الآن، فيمكنني مواصلة التحقيق بمفردي،” قال غوستاف.
عرض له النظام بعض اللقطات الأخرى قبل أن يعيد وعيه إلى جسده.
لم يُفتح المكتب الذي راقبه طوال اليوم، وهكذا، أصبح هذا اليوم هو اليوم الثالث لغوستاف منذ وصوله إلى هذا المكان.
عادت رؤية غوستاف إلى غرفته، “كان ذلك خشنًا بعض الشيء… على أي حال، لنواصل،” تمتم غوستاف وهو يحدق في الإسقاط بالأبيض والأسود.
لم يُفتح المكتب الذي راقبه طوال اليوم، وهكذا، أصبح هذا اليوم هو اليوم الثالث لغوستاف منذ وصوله إلى هذا المكان.
بعد بعض الوقت، قرر أن يتحقق من الميزات الجديدة لـ”عيون الطاغية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت في غاية الجمال واللطافة.
[ تفعيل عين الحاكم]
عرض المشهد المكتب إلى جانب السكرتيرة وأشخاص آخرين يتحركون عبر الطابق.
تحولت رؤية غوستاف على الفور إلى اللونين الأحمر والأزرق، واخترقت بصره المبنى بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“تعال إلى هنا،”) قال النظام، وفي اللحظة التالية، شعر غوستاف بعقله يُسحب إلى عالم آخر، إذ تحولت رؤيته إلى بياض تام، وتوهجت عيناه باللون القرمزي لعدة لحظات.
(“أنا أعظم آلة حاسوبية في الوجود. أستطيع فعل ذلك وأكثر، لكنني أختار عدم التدخل في معظم الأحيان حتى تتوصل إلى الحل بنفسك، أيها الغبي،”) أجاب النظام.
“واو،” هتف غوستاف وهو يوسع نطاق رؤيته، فاكتشف أنه يستطيع الرؤية عبر ثلاثة شوارع متتالية.
وبما أن المكتب ظل فارغًا كالمعتاد، استعد غوستاف لمغادرة غرفته.
غوستاف: “…”
تمكن من رؤية كل الأشخاص المتحركين، والهياكل الداخلية للجدران، وحتى أولئك الذين كانوا يمارسون… في الطوابق العليا.
سرعان ما أخرج عينيه من هناك بعدما لمح الزوجين المتعانقين.
(“أجريتُ فحصًا للخلفية في قاعدة بيانات الزاليبان،”) تحدث النظام فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الهيئة الفلكية للنظام، تمامًا كما تذكر غوستاف.
“لم يكن عليَّ رؤية ذلك…” تمتم غوستاف قبل أن يحول نظره إلى جانب آخر لمواصلة فحص الميزات الجديدة لعيون الطاغية.
كانت القاعة ضخمة لدرجة أن بدايتها ونهايتها لم تكونا واضحتين، لكن بدا أن هناك أماكن تحمل أشياء مختلفة متناثرة هنا وهناك.
“أو ربما يمكنني استغلال هذا لمصلحتي،” أضاف مع نظرة مترددة قليلًا.
تحولت الثواني إلى دقائق، والدقائق إلى ساعات، وسرعان ما انقضى يوم كامل.
غوستاف: “…”
لم يُفتح المكتب الذي راقبه طوال اليوم، وهكذا، أصبح هذا اليوم هو اليوم الثالث لغوستاف منذ وصوله إلى هذا المكان.
نهضت السكرتيرة فورًا من مقعدها وانحنت احترامًا لهذه المجموعة من الرجال عند وصولهم أمام مكتبها.
بدأ غوستاف يفكر في فكرة التجول عبر المنطقة مجددًا، مستخدمًا “عين الحاكم” لفحص الأماكن، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيفوته شيء مهم أثناء غيابه.
(“أجريتُ فحصًا للخلفية في قاعدة بيانات الزاليبان،”) تحدث النظام فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك استغلالها الآن، لأن الرجال الذين أرسلهم القائد فابيان لم يصلوا بعد. بالإضافة إلى ذلك، إذا كنت تنوي استخدامها، فقد تضطر إلى الظهور بجسد عكيم، وهذا أكثر خطورة عندما لا تمتلك أي معلومات عن شخصيته،” حلل النظام.
كان التسجيل قيد التشغيل، ويمكنه الرجوع لمشاهدة أي شيء قد يحدث، لكنه شعر بأن موقفًا يتطلب استجابة فورية قد يحدث، وعندها سيكون قد تأخر في التصرف.
تعرف غوستاف على الفور إلى هذا المكان؛ لقد كان الفضاء الداخلي للنظام.
قرر غوستاف الانتظار لبعض الوقت قبل المغادرة عند الظهيرة.
عرض المشهد المكتب إلى جانب السكرتيرة وأشخاص آخرين يتحركون عبر الطابق.
مر الوقت سريعًا، وسرعان ما حلَّ وقت الظهيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن المكتب ظل فارغًا كالمعتاد، استعد غوستاف لمغادرة غرفته.
توجه إلى الحمام، فاغتسل وأتمَّ أموره الأخرى في أقل من دقيقتين، قبل أن يبدل ملابسه.
“بالضبط. إذا كنت سأستغلها، فيجب أن يكون ذلك في ظروف قصوى. أما الآن، فيمكنني مواصلة التحقيق بمفردي،” قال غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن يهمَّ بالمغادرة، لاحظ وصول مجموعة من الأشخاص إلى الطابق الذي كان يراقبه.
كانت هذه الأرفف تحمل أشياءً تشبه اللفائف.
“من هؤلاء؟” لاحظ أنهم كانوا ستة رجال، فاقترب أكثر من الإسقاط بالأبيض والأسود ليرى بوضوح.
لكن هذه الأعمدة لم تكن أعمدة فعلية، بل كانت مستطيلة الشكل وشفافة.
نهضت السكرتيرة فورًا من مقعدها وانحنت احترامًا لهذه المجموعة من الرجال عند وصولهم أمام مكتبها.
تحولت الثواني إلى دقائق، والدقائق إلى ساعات، وسرعان ما انقضى يوم كامل.
(“أجريتُ فحصًا للخلفية في قاعدة بيانات الزاليبان،”) تحدث النظام فجأة.
“أخيرًا…” قال غوستاف في داخله.
سرعان ما أخرج عينيه من هناك بعدما لمح الزوجين المتعانقين.
انجذب وعيه إلى مكان آخر، فوجد نفسه في قاعة واسعة.
————————
“من تكون هذه المرأة بالضبط؟ أشعر بأنها تمتلك نوعًا من القوة،” تساءل غوستاف، إذ أخبرته غريزته بذلك.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
على يساره، رأى أرففًا مصفوفة في صفوف وأعمدة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
نهضت السكرتيرة فورًا من مقعدها وانحنت احترامًا لهذه المجموعة من الرجال عند وصولهم أمام مكتبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
