مطاردة ساهيل
“حب؟ ما هذا؟ أنتِ مجرد بيدق ضروري لتسهيل خططي…” ظهرت تعابير اشمئزاز على وجهه عند ظهور هذا الخاطر في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت، كان ساهيل يعقد اجتماعًا مع بعض الأشخاص المجهولين، الذين خمن غوستاف أنهم أتباعه.
قطّبت جيسيكا حاجبيها وهي تحدق به.
مما رآه غوستاف، كان ساهيل يوزع مجموعة من التعليمات المعروضة على عدة شاشات إسقاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت جيسيكا تركيزها، وأجابت:
كما لاحظ أكوامًا من الأسلحة المتقدمة مكدسة داخل مخزن ضخم بجانبهم.
كما لاحظ أكوامًا من الأسلحة المتقدمة مكدسة داخل مخزن ضخم بجانبهم.
وجدت جيسيكا نفسها تقف مستقيمة بعد أن رفعها.
رغم أن تتبع الإشارات الحيوية لا يوفر صوتًا، إلا أن غوستاف تمكن من ملاحظة خطط التوزيع والمواقع الأخرى التي تُخزّن فيها الإمدادات من خلال الشاشات المعروضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساهيل يخطط لإطالة أمد هذه الحرب لأطول فترة ممكنة.
شعر غوستاف بالدهشة حين اكتشف أن لديهم أكثر من عشرة آلاف إمداد متناثرة في مختلف أرجاء المدينة، وبحسب خططهم، سيتم بيع هذه الأسلحة وتوزيعها على دفعات في أيام مختلفة.
“أنت دائمًا تتصرف ببرود مع الجميع، حتى معي. هل تحبني فعلًا؟” قالت بملامح حزينة.
لم يكن يبدو أن ساهيل ينوي الالتزام بالاتفاق، لكن عند التدقيق، لاحظ غوستاف أن بعض أتباعه سيتظاهرون بأنهم مجموعة أخرى من موزعي الأسلحة المتقدمة، ليبيعوا الأسلحة إلى العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ساهيل يخطط لإطالة أمد هذه الحرب لأطول فترة ممكنة.
استنتج غوستاف من ذلك أن الاجتماع كان حول كيفية سير الأمور خلال الشهرين القادمين، بسبب خطط ساهيل لمغادرة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فووووووم!”
عدل يونغ جو من وقفته، ثم أمسك بذقنها وسحبها نحوه بملامح جامدة.
ورجّح أن ساهيل سيغادر إما في وقت متأخر من هذه الليلة أو في وقت مبكر من صباح الغد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر زجاجة ماء من العدم في يد أحد الحراس، ثم مدّها إليه.
لهذا السبب، بدأ غوستاف بمطاردته قبل انتهاء الاجتماع.
—
كان رجل بشعر بني قصير وعينين حادتين مائلتين، مرتديًا بدلة زرقاء رسمية، يستند بشكل طفيف على طاولة مكتبية بينما سُحّاب سرواله مفتوح.
أراد أن يكون بالقرب من الموقع في أسرع وقت ممكن.
في ذلك الوقت، كان ساهيل يعقد اجتماعًا مع بعض الأشخاص المجهولين، الذين خمن غوستاف أنهم أتباعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيسيكا، أنا هنا من أجل العمل.” قال يونغ جو بنبرة باردة غير مكترثة.
وبفضل استخدامه تتبع الإشارات الحيوية لرؤية ما يراه ساهيل، لم يكن غوستاف يعرف المكان المحدد لذلك الموقع، لكنه استطاع استشعار الطريق المؤدي إليه عبر الرابط الذي توفره عين الحاكم.
استنتج غوستاف من ذلك أن الاجتماع كان حول كيفية سير الأمور خلال الشهرين القادمين، بسبب خطط ساهيل لمغادرة المدينة.
يعمل تتبع الإشارات الحيوية بطريقة تمنح غوستاف رابطًا غريبًا، حيث يمكنه الشعور بالاتجاهات التي يجب أن يسلكها بعد الاتصال بإشارات حياة شخص معين.
وبالاعتماد على آخر مرة استخدم فيها هذه القدرة، استنتج أن الرابط يستمر لمدة ساعة تقريبًا قبل أن يختفي، لكن طالما أن لديه طاقة كافية، فبإمكانه دائمًا إعادة الاتصال بإشارة حياة ساهيل ومتابعة التتبع مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فووووووم!”
في الوقت الحالي، كان غوستاف قد غادر عبر البوابة الأمامية للمنطقة الثانية والثلاثين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت جيسيكا تركيزها، وأجابت:
شعر الحراس هناك بصدمة كبيرة عندما اجتاحتهم قوة الرياح التي خلفها انطلاقه السريع عبر البوابة، بينما لمحت أعينهم ظلاً مشوشًا لشخصٍ ما وسط الرياح.
أمام هذا الرجل، كانت تقف فتاة شابة جميلة، تضع نظارات ولها شعر أصفر طويل، ووجهها يعكس ملامح النشوة.
تملكهم التردد بشأن ما إذا كان ينبغي الإبلاغ عن هذا الحادث أم لا.
“بَف!” بصق على جانب الممر، ثم أخرج قطعة قماش صغيرة لمسح شفتيه.
مرة أخرى، لمح غوستاف العديد من سكان المدينة العالقين أمام البوابات بملابس ممزقة.
لكنه واصل طريقه، مدركًا أنه لا يملك شيئًا ليقدمه لهم، فمأساتهم ليست شيئًا يمكنه تغييره الآن.
بحسب ما جمعه حتى الآن، كانت معظم المعارك تحدث أثناء الليل، لذا نشر إدراكه على نطاق واسع ليتمكن من تغيير مساره فورًا إذا استشعر أي مواجهات.
“هُووش!”
شعر غوستاف بالدهشة حين اكتشف أن لديهم أكثر من عشرة آلاف إمداد متناثرة في مختلف أرجاء المدينة، وبحسب خططهم، سيتم بيع هذه الأسلحة وتوزيعها على دفعات في أيام مختلفة.
لم يكن سوى مسألة وقت قبل أن يصل إلى منطقة أخرى ويواصل التقدم نحو الجنوب الشرقي.
“حب؟ ما هذا؟ أنتِ مجرد بيدق ضروري لتسهيل خططي…” ظهرت تعابير اشمئزاز على وجهه عند ظهور هذا الخاطر في ذهنه.
“فووووووم!”
بين الحين والآخر، كان يقفز من مبنى مدمّر إلى آخر أثناء تسارعه للأمام.
بين الحين والآخر، كان يقفز من مبنى مدمّر إلى آخر أثناء تسارعه للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر زجاجة ماء من العدم في يد أحد الحراس، ثم مدّها إليه.
ومن خلال اتصاله بالرابط، تمكن من تحديد أن ساهيل كان حاليًا في أقصى الحافة الجنوبية للمدينة.
وبحسب الخريطة، فهذا الموقع يقع في المنطقة السادسة، مما يعني أن غوستاف سيحتاج إلى أربع ساعات على الأقل للوصول إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول ذلك الوقت، سيكون الظلام قد حل بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل منشأة تحت الأرض…
وكان يأمل ألّا يجد نفسه عالقًا في أي معارك أثناء رحلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل منشأة تحت الأرض…
ورجّح أن ساهيل سيغادر إما في وقت متأخر من هذه الليلة أو في وقت مبكر من صباح الغد.
كان رجل بشعر بني قصير وعينين حادتين مائلتين، مرتديًا بدلة زرقاء رسمية، يستند بشكل طفيف على طاولة مكتبية بينما سُحّاب سرواله مفتوح.
أراد أن يكون بالقرب من الموقع في أسرع وقت ممكن.
أمام هذا الرجل، كانت تقف فتاة شابة جميلة، تضع نظارات ولها شعر أصفر طويل، ووجهها يعكس ملامح النشوة.
شعر غوستاف بالدهشة حين اكتشف أن لديهم أكثر من عشرة آلاف إمداد متناثرة في مختلف أرجاء المدينة، وبحسب خططهم، سيتم بيع هذه الأسلحة وتوزيعها على دفعات في أيام مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
كانت يداها مستندتين على فخذيه العلويين وهي تتحدث.
أراد أن يكون بالقرب من الموقع في أسرع وقت ممكن.
“أرجوك، دعني…” توسلت بينما كانت تحاول لمس المنطقة حول سُحّابه المفتوح.
“جيسيكا، أنا هنا من أجل العمل.” قال يونغ جو بنبرة باردة غير مكترثة.
“بَف!” بصق على جانب الممر، ثم أخرج قطعة قماش صغيرة لمسح شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، هيا، أستطيع جعله متحمسًا، العمل يمكن أن يأتي بعد اللذة.” همست وهي تقترب بوجهها أكثر.
مدّ يونغ جو يده وأمسك بكتفها، مانعًا إياها من التقدم أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدّ يونغ جو يده وأمسك بكتفها، مانعًا إياها من التقدم أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلألأ وجه جيسيكا بالسعادة عندما ابتعد عنها وسألها:
“ليس هكذا تسير الأمور.” قال بينما كان يرفعها على قدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجدت جيسيكا نفسها تقف مستقيمة بعد أن رفعها.
مدّ يونغ جو يده وأمسك بكتفها، مانعًا إياها من التقدم أكثر.
“هل ما زلتِ تشكين في ذلك؟”
“أنتِ خطيبتي. سيكون لدينا الكثير من الوقت لهذا لاحقًا.” قال وهو يغلق سُحّابه.
قطّبت جيسيكا حاجبيها وهي تحدق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه واصل طريقه، مدركًا أنه لا يملك شيئًا ليقدمه لهم، فمأساتهم ليست شيئًا يمكنه تغييره الآن.
“أنت دائمًا تتصرف ببرود مع الجميع، حتى معي. هل تحبني فعلًا؟” قالت بملامح حزينة.
“أنت دائمًا تتصرف ببرود مع الجميع، حتى معي. هل تحبني فعلًا؟” قالت بملامح حزينة.
عدل يونغ جو من وقفته، ثم أمسك بذقنها وسحبها نحوه بملامح جامدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما رآه غوستاف، كان ساهيل يوزع مجموعة من التعليمات المعروضة على عدة شاشات إسقاط.
حدّق في عينيها للحظات قليلة، قبل أن يمنحها قبلة طويلة دامت خمسة عشر ثانية.
—
تلألأ وجه جيسيكا بالسعادة عندما ابتعد عنها وسألها:
في مدينة ليولوتش…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ما زلتِ تشكين في ذلك؟”
قطّبت جيسيكا حاجبيها وهي تحدق به.
احمرّ وجهها ولم تستطع الرد.
مرة أخرى، لمح غوستاف العديد من سكان المدينة العالقين أمام البوابات بملابس ممزقة.
أعاد يونغ جو ترتيب سترته وهو يقف مستقيمًا تمامًا.
قطّبت جيسيكا حاجبيها وهي تحدق به.
“والآن، لنعد إلى العمل. كيف يجري التقدم في إدخال رجلنا؟” سأل بنبرة جادة.
في الوقت الحالي، كان غوستاف قد غادر عبر البوابة الأمامية للمنطقة الثانية والثلاثين.
استعادت جيسيكا تركيزها، وأجابت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تم الأمر بالفعل. لقد دخل بالفعل وهو يتبع الآثار…”
كان غوستاف قد أمضى قرابة ثلاث ساعات في رحلته، وبحلول ذلك الوقت، كان الظلام قد غطى السماء بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل منشأة تحت الأرض…
بعد دقائق، كان يونغ جو يسير عبر الممرات، وخلفه حراسه المرتدون بزّات ضيقة.
“بَف!” بصق على جانب الممر، ثم أخرج قطعة قماش صغيرة لمسح شفتيه.
ومن خلال اتصاله بالرابط، تمكن من تحديد أن ساهيل كان حاليًا في أقصى الحافة الجنوبية للمدينة.
“ناولني زجاجة ماء.” أمر بنبرة باردة.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
في الوقت الحالي، كان غوستاف قد غادر عبر البوابة الأمامية للمنطقة الثانية والثلاثين.
ظهر زجاجة ماء من العدم في يد أحد الحراس، ثم مدّها إليه.
لم يكن يبدو أن ساهيل ينوي الالتزام بالاتفاق، لكن عند التدقيق، لاحظ غوستاف أن بعض أتباعه سيتظاهرون بأنهم مجموعة أخرى من موزعي الأسلحة المتقدمة، ليبيعوا الأسلحة إلى العدو.
شعر الحراس هناك بصدمة كبيرة عندما اجتاحتهم قوة الرياح التي خلفها انطلاقه السريع عبر البوابة، بينما لمحت أعينهم ظلاً مشوشًا لشخصٍ ما وسط الرياح.
أخذها يونغ جو، وشرب نصف محتوياتها دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حب؟ ما هذا؟ أنتِ مجرد بيدق ضروري لتسهيل خططي…” ظهرت تعابير اشمئزاز على وجهه عند ظهور هذا الخاطر في ذهنه.
احمرّ وجهها ولم تستطع الرد.
—
في مدينة ليولوتش…
كانت يداها مستندتين على فخذيه العلويين وهي تتحدث.
كان غوستاف قد أمضى قرابة ثلاث ساعات في رحلته، وبحلول ذلك الوقت، كان الظلام قد غطى السماء بالكامل.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“تم الأمر بالفعل. لقد دخل بالفعل وهو يتبع الآثار…”
بحسب ما جمعه حتى الآن، كانت معظم المعارك تحدث أثناء الليل، لذا نشر إدراكه على نطاق واسع ليتمكن من تغيير مساره فورًا إذا استشعر أي مواجهات.
“أوه، هيا، أستطيع جعله متحمسًا، العمل يمكن أن يأتي بعد اللذة.” همست وهي تقترب بوجهها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————————
“حب؟ ما هذا؟ أنتِ مجرد بيدق ضروري لتسهيل خططي…” ظهرت تعابير اشمئزاز على وجهه عند ظهور هذا الخاطر في ذهنه.
كما لاحظ أكوامًا من الأسلحة المتقدمة مكدسة داخل مخزن ضخم بجانبهم.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
بعد دقائق، كان يونغ جو يسير عبر الممرات، وخلفه حراسه المرتدون بزّات ضيقة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات