الزوجان الطيبان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعها غوستاف بعدما قرأ نظرتها وتعبيرات وجهها. أدرك أنه لا نية سيئة وراء عرضها المساعدة، لذا لم يمانع في الذهاب معها.
أدرك غوستاف أنه ابنهما، والذي لم يعد على قيد الحياة.
[**: عدنا والعود أحمد، لكن هاااام: ستكون الرواية فصل واحد يوميًا من بكرا. لا نقاش في ذلك. ان رغبتم في زيادة فباب الدعم مفتوح ان شاء الله.]
بينما ابتعد غوستاف عن المبنى، ظل الرجل الضخم يحدق في هيئته وهو يخطو عبر الشارع المبتل.
بينما ابتعد غوستاف عن المبنى، ظل الرجل الضخم يحدق في هيئته وهو يخطو عبر الشارع المبتل.
بدا وكأنه يحاول التأكد من أن غوستاف قد غادر بالفعل، وليس أنه يتسكع في المكان.
كان شابًا في العشرينيات من عمره، يشبههما كثيرًا.
بعد أن رأى غوستاف يختفي في المسافة، عاد إلى الداخل ببطء وعلى وجهه نظرة رضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما غوستاف، الذي وصل لتوه إلى مقدمة الشارع، فقد بدا متأملًا وهو يفكر: “هناك شيء مريب بشأن ذلك الرجل وهذه المنطقة بأكملها… أحتاج إلى إيجاد مكان قريب للاختباء فيه في الوقت الحالي ومراقبة هذه المنطقة.”
أما غوستاف، الذي وصل لتوه إلى مقدمة الشارع، فقد بدا متأملًا وهو يفكر: “هناك شيء مريب بشأن ذلك الرجل وهذه المنطقة بأكملها… أحتاج إلى إيجاد مكان قريب للاختباء فيه في الوقت الحالي ومراقبة هذه المنطقة.”
بعد أن تقدم عدة أقدام أخرى، سمع صوتًا يناديه من الخلف.
تفاجأ كلاهما من نبرة غوستاف الحادة، لكنهما علما أنه كان محقًا.
لم يقتصر الأمر على كونه لم يشعر بوجود الرجل، بل استطاع غوستاف أن يدرك أيضًا أنه مختلط الدماء وأقوى منه. بل إنه أقوى من جميع مختلطي الدماء الذين صادفهم في مدينة ليولوتش حتى الآن. المشكلة كانت أن بيانات غوستاف تشير إلى أنه بالفعل من بين الأقوى هنا. صحيح أن احتمال مواجهة شخص أقوى منه يظل قائمًا، لكن لم يكن يفترض أن يكون الفرق بهذا القدر الكبير.
كانت الأمطار لا تزال تهطل بغزارة، وقد مرّ أكثر من ساعتين. كانت الساعة تقترب من منتصف الليل.
تركه هذا في حالة من التأمل العميق بينما راحت أفكار عدة تتقافز في ذهنه.
أخرجه صوت نافذة تُفتح من المنزل على يساره من شروده. كان قد عاد إلى المنطقة التي يسكنها بعض الناس بالفعل.
تركه هذا في حالة من التأمل العميق بينما راحت أفكار عدة تتقافز في ذهنه.
استدار غوستاف ولاحظ أن الباب الأمامي للمبنى الذي مر به سابقًا قد فُتح.
التقت عيناه بعيني امرأة في منتصف العمر كانت تفتح النافذة من غرفة في الطابق الثاني.
تركه هذا في حالة من التأمل العميق بينما راحت أفكار عدة تتقافز في ذهنه.
بدأ صوت أزيز يتردد في المكان بينما تصاعد البخار من جسد غوستاف وهو يقف في مكانه.
أشاح غوستاف بنظره بعيدًا، وأعاد تركيزه على الطريق بينما واصل المشي تحت المطر العاصف.
بعد أن تقدم عدة أقدام أخرى، سمع صوتًا يناديه من الخلف.
“يا فتى!”
استدار غوستاف ولاحظ أن الباب الأمامي للمبنى الذي مر به سابقًا قد فُتح.
كانت الأمطار لا تزال تهطل بغزارة، وقد مرّ أكثر من ساعتين. كانت الساعة تقترب من منتصف الليل.
المرأة نفسها التي تبادل معها النظرات قبل قليل كانت تقف أمام الباب، إلى جانب رجل مسنّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد فعّل سلالته النارية، لكن جزئيًا فقط، وجعل حرارة جسده ترتفع إلى الحد الذي تسبب في تبخر الماء عن جسده.
عندما لاحظا أن غوستاف لا يزال يحدق فيهما من بعيد، دون أن يُظهر أي نية للتحرك، نقرت المرأة على سوار في معصمها.
بعد بضع دقائق أخرى من الصمت، طلب غوستاف استخدام دورة المياه.
انبعث شعاع أزرق منه، مشكلًا مظلة شفافة تطفو فوق رأسها.
تقدمت نحوه قائلة: “يمكنك الدخول حتى تهدأ الأمطار.”
ساد الصمت في غرفة المعيشة، إذ لم يحاول أي منهما استجوابه أو معرفة المزيد عنه.
“همم؟ أمتأكدة أنتِ؟” سأل غوستاف وهو يحدق في عينيها بعدما وصل تحت الغطاء الشفاف.
أرشداه إلى الطريق، فتوجه إلى الطابق العلوي. أثناء سيره في الممر، فعّل غوستاف عين الحاكم حدّق في الهيكل الكامل للمنزل.
“لا تقلق، الأمر ليس مزعجًا لنا إطلاقًا. هيا، دعنا نجففك قليلًا.” تحدثت بلطف وهي تجذبه معها برفق.
“كفاكما سذاجة، سيدتي. هذه المدينة في حالة صراع داخلي… لا يمكنكما التصرف بطيش هكذا وإدخال غرباء إلى منزلكما.”
أرادت المرأة مساعدته في تجفيف ملابسه، لكنه رفض مجددًا، قائلًا إنه يستطيع تدبر الأمر بنفسه.
تبعها غوستاف بعدما قرأ نظرتها وتعبيرات وجهها. أدرك أنه لا نية سيئة وراء عرضها المساعدة، لذا لم يمانع في الذهاب معها.
بدأ صوت أزيز يتردد في المكان بينما تصاعد البخار من جسد غوستاف وهو يقف في مكانه.
ساد الصمت في غرفة المعيشة، إذ لم يحاول أي منهما استجوابه أو معرفة المزيد عنه.
بعد لحظات، دخلوا المنزل، ودعوه للجلوس، لكنه بقي واقفًا، غير راغب في تبلل الأريكة.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
أرشداه إلى الطريق، فتوجه إلى الطابق العلوي. أثناء سيره في الممر، فعّل غوستاف عين الحاكم حدّق في الهيكل الكامل للمنزل.
أرادت المرأة مساعدته في تجفيف ملابسه، لكنه رفض مجددًا، قائلًا إنه يستطيع تدبر الأمر بنفسه.
أخرجه صوت نافذة تُفتح من المنزل على يساره من شروده. كان قد عاد إلى المنطقة التي يسكنها بعض الناس بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شششششششش~
“يا فتى!”
بدأ صوت أزيز يتردد في المكان بينما تصاعد البخار من جسد غوستاف وهو يقف في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غوستاف بالحزن عليهما، لكنه اعتبر في الوقت نفسه أن التضحية بالنفس في حرب لا يمكن تغيير مسارها بالكاد أمر أحمق.
كان قد فعّل سلالته النارية، لكن جزئيًا فقط، وجعل حرارة جسده ترتفع إلى الحد الذي تسبب في تبخر الماء عن جسده.
بعد لحظات، فتح الباب المؤدي إلى الشرفة وسار على سطح المبنى ذي الطابقين.
أومأ الرجل العجوز والمرأة بعد أن شهدا هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الطريق المؤدي إلى الشرفة واتجه نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الطريق المؤدي إلى الشرفة واتجه نحوه.
جلس غوستاف بعد فترة، وأحضروا له الشاي، لكنه بالطبع لم يكلف نفسه عناء ارتشافه.
على الأقل، فهم الآن أن هذا الزوجين لم يعودا يخشيان الموت بعد فقدان ابنهما وعجزهما عن الإنجاب مجددًا.
ساد الصمت في غرفة المعيشة، إذ لم يحاول أي منهما استجوابه أو معرفة المزيد عنه.
بدا وكأنه يحاول التأكد من أن غوستاف قد غادر بالفعل، وليس أنه يتسكع في المكان.
بعد فترة، كسر غوستاف الصمت قائلًا: “ألا تمانعان في إدخال غريب إلى منزلكما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابت المرأة: “لا ضرر في تقديم المساعدة لمن يحتاجها.” وأومأ الرجل العجوز موافقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“كفاكما سذاجة، سيدتي. هذه المدينة في حالة صراع داخلي… لا يمكنكما التصرف بطيش هكذا وإدخال غرباء إلى منزلكما.”
بينما ابتعد غوستاف عن المبنى، ظل الرجل الضخم يحدق في هيئته وهو يخطو عبر الشارع المبتل.
تفاجأ كلاهما من نبرة غوستاف الحادة، لكنهما علما أنه كان محقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا لو كنت هنا لقتلكما؟” تساءل غوستاف بعينين متقدتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الطريق المؤدي إلى الشرفة واتجه نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة: “لا ضرر في تقديم المساعدة لمن يحتاجها.” وأومأ الرجل العجوز موافقًا.
“لسنا مهمين لدرجة أن يتم إرسال أحد للقضاء علينا.” أجابت المرأة بابتسامة خفيفة.
شششششششش~
أرشداه إلى الطريق، فتوجه إلى الطابق العلوي. أثناء سيره في الممر، فعّل غوستاف عين الحاكم حدّق في الهيكل الكامل للمنزل.
ثم أضافت: “وبعد خسارتنا لـ ‘تشيلانكا’، لم نعد نبالي إن فقدنا حياتنا أثناء مساعدة الآخرين.”
المرأة نفسها التي تبادل معها النظرات قبل قليل كانت تقف أمام الباب، إلى جانب رجل مسنّ.
في تلك اللحظة، وقع نظر غوستاف على صورة هولوغرافية مثبتة على الجدار الأيمن، ورأى فيها شخصًا ثالثًا إلى جانب الزوجين.
في تلك اللحظة، وقع نظر غوستاف على صورة هولوغرافية مثبتة على الجدار الأيمن، ورأى فيها شخصًا ثالثًا إلى جانب الزوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشاح غوستاف بنظره بعيدًا، وأعاد تركيزه على الطريق بينما واصل المشي تحت المطر العاصف.
كان شابًا في العشرينيات من عمره، يشبههما كثيرًا.
تفاجأ كلاهما من نبرة غوستاف الحادة، لكنهما علما أنه كان محقًا.
أدرك غوستاف أنه ابنهما، والذي لم يعد على قيد الحياة.
المرأة نفسها التي تبادل معها النظرات قبل قليل كانت تقف أمام الباب، إلى جانب رجل مسنّ.
بدأت المرأة تروي جزءًا من القصة، موضحة أنه قُتل في هذه الحرب أثناء قتاله ضمن الفصائل المعارضة لحكومة العالم.
شعر غوستاف بالحزن عليهما، لكنه اعتبر في الوقت نفسه أن التضحية بالنفس في حرب لا يمكن تغيير مسارها بالكاد أمر أحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، تفهّم أن هناك من لديهم حس عدالة قوي، مستعدين للتضحية بحياتهم من أجل مبادئهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غوستاف بالحزن عليهما، لكنه اعتبر في الوقت نفسه أن التضحية بالنفس في حرب لا يمكن تغيير مسارها بالكاد أمر أحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأقل، فهم الآن أن هذا الزوجين لم يعودا يخشيان الموت بعد فقدان ابنهما وعجزهما عن الإنجاب مجددًا.
أخرجه صوت نافذة تُفتح من المنزل على يساره من شروده. كان قد عاد إلى المنطقة التي يسكنها بعض الناس بالفعل.
بعد بضع دقائق أخرى من الصمت، طلب غوستاف استخدام دورة المياه.
ومع ذلك، تفهّم أن هناك من لديهم حس عدالة قوي، مستعدين للتضحية بحياتهم من أجل مبادئهم.
أرشداه إلى الطريق، فتوجه إلى الطابق العلوي. أثناء سيره في الممر، فعّل غوستاف عين الحاكم حدّق في الهيكل الكامل للمنزل.
[**: عدنا والعود أحمد، لكن هاااام: ستكون الرواية فصل واحد يوميًا من بكرا. لا نقاش في ذلك. ان رغبتم في زيادة فباب الدعم مفتوح ان شاء الله.]
رأى الطريق المؤدي إلى الشرفة واتجه نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تووييك~
أخرجه صوت نافذة تُفتح من المنزل على يساره من شروده. كان قد عاد إلى المنطقة التي يسكنها بعض الناس بالفعل.
بعد لحظات، فتح الباب المؤدي إلى الشرفة وسار على سطح المبنى ذي الطابقين.
في تلك اللحظة، وقع نظر غوستاف على صورة هولوغرافية مثبتة على الجدار الأيمن، ورأى فيها شخصًا ثالثًا إلى جانب الزوجين.
كانت الأمطار لا تزال تهطل بغزارة، وقد مرّ أكثر من ساعتين. كانت الساعة تقترب من منتصف الليل.
تركه هذا في حالة من التأمل العميق بينما راحت أفكار عدة تتقافز في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم إلى حافة الشرفة، وأدار بصره نحو المنطقة التي رصد فيها ‘ساهيل’ آخر مرة.
لا يزال غوستاف يحتفظ بعين الحاكم مفعلة، لكنه لم يستخدم بعد تتبع إشارات الحياة.
“يا فتى!”
تقدم إلى حافة الشرفة، وأدار بصره نحو المنطقة التي رصد فيها ‘ساهيل’ آخر مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما غوستاف، الذي وصل لتوه إلى مقدمة الشارع، فقد بدا متأملًا وهو يفكر: “هناك شيء مريب بشأن ذلك الرجل وهذه المنطقة بأكملها… أحتاج إلى إيجاد مكان قريب للاختباء فيه في الوقت الحالي ومراقبة هذه المنطقة.”
————————
“ماذا لو كنت هنا لقتلكما؟” تساءل غوستاف بعينين متقدتين.
[**: عدنا والعود أحمد، لكن هاااام: ستكون الرواية فصل واحد يوميًا من بكرا. لا نقاش في ذلك. ان رغبتم في زيادة فباب الدعم مفتوح ان شاء الله.]
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
شششششششش~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ساد الصمت في غرفة المعيشة، إذ لم يحاول أي منهما استجوابه أو معرفة المزيد عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات