You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 298

ندبة النصر (٢)

ندبة النصر (٢)

الفصل 298- ندبة النصر (٢)

في مكان ما، سمعه تيودور من صوت لم ينتمي إلى ذكرياته.

وووونغ…!

حدد ثيودور الوضع وتنهد. هل كان التعب من شفاء روح فيرونيكا كبيرًا لدرجة أنه غرق أسفل وعيه؟ ربما ربما يكون قد فقد القليل من قوته العقلية.

تألقت علامة أمبرا. ظهر الضوء الأخضر على شكل سلسلة فضية وشعر ثيودور بقوته العقلية التي يتم امتصاصها فيها. قد تكون مهمة بسيطة لجيريم، لكن هذه كانت مهمة شاقة لثيودور.

“أنا آسف”

ومع ذلك كان هذا طبيعيًا. بعد كل شيء لم يكن التدخل في الروح ممكنًا إلا بعد أن يصبح ساميا حقيقيًا، في عالم الدائرة التاسعة. لم يكن لثيودور ان يحقق هذا لولا أمبرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دم التنين؟ هل أنت زواحف أم ثدييات؟ رائحتك مريبة، ألا يمكنك الابتعاد عني؟

‘حافظ على تركيزك. ستموت الأخت إذا فشلت لمرة واحدة!”

تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك فرصة ثانية. كانت حياة فيرونيكا على المحك، مما جعل ثيودور يرفع تركيزه إلى أقصى حد. تنهد ثيودور بارتياح عندما دخل الضوء من يده اليمنى إلى قلب فيرونيكا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثيودور يحدق في سيلفيا آملا في أن يعتني أورتا بالأمور جيدًا.

“حسنًا، الخطوة الأولى ناجحة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثيودور يحدق في سيلفيا آملا في أن يعتني أورتا بالأمور جيدًا.

ارتبطت أرواحهما. بعد المحاكمة التالية ستكون روح فيرونيكا ملزمة له.

‘تبا!’

“هوو―…” نفس واحد عميق أخير. لم يستطع ليحصل على لحظة كهذه لاحقًا. حبس ثيودور أنفاسه وركز قوته العقلية المتبقية على البصمة على ذراعه الأيمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! كل شيء على ما يرام! هل جسدك بخير؟ ألم تجرح في أي مكان؟ لن أسامحك إذا مت أمامي!”

كان العقل مجرد غيض من فيض سمِّيَ بالروح. تواجد العقل على سطح وعي الجسم. ثم بمجرد الدخول الى الجزء السفلي من العقل ستصل إلى الروح بشكل طبيعي.

“هوو―…” نفس واحد عميق أخير. لم يستطع ليحصل على لحظة كهذه لاحقًا. حبس ثيودور أنفاسه وركز قوته العقلية المتبقية على البصمة على ذراعه الأيمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا مجال الروح. كانت روح ثيودور مضغوطة في نفس واحد وغرقت بعمق. مع تشكيد اغلاق عينيه، أصبح الضوء من البصمة أكثر وضوحًا. تدفّق وعيه من دماغه إلى ذراعه الأيمن. تدفق من خلال الأوعية الدموية الدماغية في شرايين ذراعه الأيمن ووصل إلى معصمه ثم راحته. حدثت هذه العملية عندما كان ثيودور في غيبوبة، وتركت روحه جسده.

وميض!

‘الآن!’

[آاخ، ما هذا الشفط؟]

لقد حان الوقت للمرحلة الثانية، الهروب من الجثة. جزء من الروح أُخرج من الجسد، متداخلة مباشرة مع روح المقاول. بكف ثيودور الأيمن أدخل حبة روح خضراء إلى جسد فيرونيكا.

“هاك!” صرخت فيرونيكا وتشنجت.

“هاك!” صرخت فيرونيكا وتشنجت.

“هاك!” صرخت فيرونيكا وتشنجت.

‘تبا!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مجال الروح. كانت روح ثيودور مضغوطة في نفس واحد وغرقت بعمق. مع تشكيد اغلاق عينيه، أصبح الضوء من البصمة أكثر وضوحًا. تدفّق وعيه من دماغه إلى ذراعه الأيمن. تدفق من خلال الأوعية الدموية الدماغية في شرايين ذراعه الأيمن ووصل إلى معصمه ثم راحته. حدثت هذه العملية عندما كان ثيودور في غيبوبة، وتركت روحه جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان رد فعل طبيعي. كان من الممكن أن يلقى بعيدا من الضغط الناتج عنها إذا كانت هذه ضربة قاتلة. ومع ذلك كانت فيرونيكا في حالة حرجة وضعفت مقاومتها إلى حد كبير. وهكذا تغلب ثيودور على الضغط وتعمق في قلبها الجريح.

كانت ذاكرة ثيودور ممتازة. لم ينس أبدًا كتابًا كان قد قرأه مرة واحدة بل سيتمكن من كتابة ملخص موجز على الفور. بالنسبة له كانت المراجعة مجرد مهمة شاقة ومتكررة. إذا قرأ كتابًا يعرفه بالفعل فما المعرفة الجديدة والمثيرة للاهتمام التي يمكن اكتسابها ان راجعه وأعاد قراءته؟

ثم داخل جرح فيرونيكا كانت روحها مرئية أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

[اللعنة، إنه أمر خطير.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”

وكأن مخلب حيوان كبير قد مزق روحها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحت…” ضعفت ساقي ثيودور فسقط أرضا.

[تبلغ نواة الروح 30٪. حتى سيد الروح سيستمر بضع دقائق فقط. إذا لم تكن ربع تنين ولم أطعمها بالإكسير…]

“ما ردة الفعل هذه؟ لماذا تظهر نظرة غبية على وجهك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالتأكيد لماتت فيرونيكا. اقشعر ثيودور لمستقبل لم يحدث. لا يزال لديه عمل متبقي. نظر ثيودور إلى جرح فيرونيكا ولمس السطح برفق. إذا لم يتمكن من ملء هذه الحفرة فإنها لن تستطيع البقاء على قيد الحياة.

تألقت علامة أمبرا. ظهر الضوء الأخضر على شكل سلسلة فضية وشعر ثيودور بقوته العقلية التي يتم امتصاصها فيها. قد تكون مهمة بسيطة لجيريم، لكن هذه كانت مهمة شاقة لثيودور.

ثم التقت الروحان.

كانت الوجهة بيرغن، وهي منطقة سحرية محددة مسبقًا كمنطقة تراجع. من وسط جبال نادون المهجورة، قفز الأشخاص الثلاثة بسرعة عبر جدار الفضاء. كان هناك لمسة من الهواء البارد، ثم فتح ثيودور عينيه لأنه شعر بنجاح انتقال الفضاء.

[آاخ، ما هذا الشفط؟]

“آه.” أخرجت فيرونيكا أنينا.

تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.

“… حسنًا، هذا أفضل من لا شيء.”

سيكون من الأسهل عليه التدخل إذا لم تقاوم.

لقد حان الوقت للمرحلة الثانية، الهروب من الجثة. جزء من الروح أُخرج من الجسد، متداخلة مباشرة مع روح المقاول. بكف ثيودور الأيمن أدخل حبة روح خضراء إلى جسد فيرونيكا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كييييينغ!

[اللعنة، إنه أمر خطير.]

في نفس الوقت التي ارتبطت في الروحان انتشر في المكان صدى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.

– ························· !!

[ذكريات الأخت…؟]

في مكان ما، سمعه تيودور من صوت لم ينتمي إلى ذكرياته.

بمرارة ابتسم ثيودور مربتا على ظهر سيلفيا. لقد فقدت عائلتها في هذا القتال. لن يرفض إذا استطاع أن يريحها بهذا الجسم المرهق.

– شيء مثلك، طفل لا يجب أن يولد…!

“كاذب كاذب. قال أنه سيدير ​…شهيق…حفل زفافي…وبتركي..! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دم التنين؟ هل أنت زواحف أم ثدييات؟ رائحتك مريبة، ألا يمكنك الابتعاد عني؟

“آه.” أخرجت فيرونيكا أنينا.

-حسناً! هل كنت تحاولين قتلي؟ أيتها الوحش!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثيودور يحدق في سيلفيا آملا في أن يعتني أورتا بالأمور جيدًا.

– هاهوهو، سأحصل على الكثير من المال إذا قمت ببيع هذه الطفلة.

وكأن مخلب حيوان كبير قد مزق روحها.

ازدراء، كراهية، جشع…أصوات مليئة بالمشاعر السلبية تردد صداها من جميع الاتجاهات. كانت هذه ذكريات طعنت في قلب شخص ما، صدمت شخص ما. فاذا لم تكن هذه هي ذكريات ثيودور. اذا ربما هذه الذكريات…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مذنبا بأنه أعطاها دورا خطيرا. شعر بالأسف لأنه نظر في ذكرياتها. مقت ثيودور قلة خبرته عندما عالج روحها.

[ذكريات الأخت…؟]

ومع ذلك، ظل ثيودور يعانقها بإحكام. وكأنها ستختفي لو تركها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”

[هذا كثير جدا!] صاح في استياء، ولكن لم لأحد أن يجيب.

كان مكانًا مألوفًا. استكشف ثيودور منظر المكتبة وأدرك أنها مساحة منفصلة. كان هذا المكان مشابهًا لمكتبة الشراهة، لكنه كان مختلفًا قليلاً. كان يعرف ما سيراه إذا فتح كتابًا. كانت هذه مساحة تتكون من ذكريات ثيودور. كان العالم الروحي موجودًا في قاع وعيه.

لم يستطع فعل شيء. لقد كانوا مجرد أصوات لماضي فيرونيكا. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور منع نفسه من الصراخ. على الرغم من تجربته في أكاديمية بيرغن، لم تكن لديه مثل هذه الذكريات الرهيبة.

“لا، جدي ليس…شهيق… سيئا…” كانت كلمات عمتها الفوضى.

كيف تمكنت فيرونيكا من الانتقال من هذا الماضي الرهيب إلى ما هي عليه الآن؟ أقوى ساحرة في ميلتور من جسدت دمارا يخشاه جميع السحرة…لم يكن لأحد أن يتخيل أن لهذا الجمال المثير هذه الظلال المظلمة.

حدد ثيودور الوضع وتنهد. هل كان التعب من شفاء روح فيرونيكا كبيرًا لدرجة أنه غرق أسفل وعيه؟ ربما ربما يكون قد فقد القليل من قوته العقلية.

فُقد الشعور بالوقت مع استمرار تدفق الذكريات. لم يتذكر ثيودور بوضوح ما مر أمامه في ذلك الحين. لقد عرف أنه يشعر بالغضب عندما كان يبكي ويصرخ غير قادرٍ على فعل أي شيء حيال المشاعر التي شعرت بها فيرونيكا في الماضي.

‘حافظ على تركيزك. ستموت الأخت إذا فشلت لمرة واحدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم هرب من ذلك التدفق من الذكريات وفتح عينيه.

“حسنًا، الخطوة الأولى ناجحة.”

“…ماذا؟”

تألقت علامة أمبرا. ظهر الضوء الأخضر على شكل سلسلة فضية وشعر ثيودور بقوته العقلية التي يتم امتصاصها فيها. قد تكون مهمة بسيطة لجيريم، لكن هذه كانت مهمة شاقة لثيودور.

بطريقة ما، عاد ثيودور إلى جسده.

“هاه؟”

“هل نجحت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كييييينغ!

أصبح بإمكانه أن يشعر بالدفء مصاحبا لنبضات قلب تحت كفه. كان أضعف من المعتاد لكنه لم يكن يهدد حياتها. ركز ثيودور نظره. ملأت روحه الحفرة داخل قلب فيرونيكا. بأم عينه، كان يرى أن ذراعه اليمنى وقلب فيرونيكا متصلان بحبل أخضر.

“لا بأس.” ربتت فيرونيكا على رأسه وهو يعانقها قائلة: “كل شيء على ما يرام، لذا لا تبكي يا صغيري”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد نجحت…” ضعفت ساقي ثيودور فسقط أرضا.

ثم أدرك ذلك. بهذه الهيئة التي أشعرته بالارتياح والدفء…أعلنت جميع حواسه أنها على قيد الحياة. عندها ومضت تلك الذكرى الرهيبة لنزيف فيرونيكا في ذهنه، فتقدم وعانقها بيديه بشدة.

كاد يسقط في غيبوبة. ربما جعله دم التنين وعلاقته بفيرونيكا أقوى. كان هذا جيدًا ولكن إذا لم يقبض على تركيزه فسيغشى عليه.

[تبلغ نواة الروح 30٪. حتى سيد الروح سيستمر بضع دقائق فقط. إذا لم تكن ربع تنين ولم أطعمها بالإكسير…]

“ليس بعد، ليس بعد. أحتاج إلى نقلهما إلى بيرغن.”

انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان. آمل انكم قد استمتعتم?

بطريقة أو بأهرى، نهض وحمل جسدي فيرونيكا وراندولف. لقد اختفى منذ فترة طويلة الشعور المهيب الذي كان قد حصل عليه بعد دخوله الدائرة الثامنة. هذا يعني أن القوة التي استهلكها لشفاء روح فيرونيكا كانت هائلة. كانت قوته السحرية وقوته الجسدية وقوته العقلية في حدودها.

إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.

رسم دائرة سحرية صغيرة بأصابع قدميه وصرخ “ماس تيليبورت!”

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلافا لما سبق، نجح ثيودور في التحرك عبر الفضاء بترنيمة قصيرة. ثم سطع في الأفض ضوء. هل نجح في ذلك بفضل وصوله إلى الدائرة الثامنة؟

حدد ثيودور الوضع وتنهد. هل كان التعب من شفاء روح فيرونيكا كبيرًا لدرجة أنه غرق أسفل وعيه؟ ربما ربما يكون قد فقد القليل من قوته العقلية.

وميض!

[آاخ، ما هذا الشفط؟]

كانت الوجهة بيرغن، وهي منطقة سحرية محددة مسبقًا كمنطقة تراجع. من وسط جبال نادون المهجورة، قفز الأشخاص الثلاثة بسرعة عبر جدار الفضاء. كان هناك لمسة من الهواء البارد، ثم فتح ثيودور عينيه لأنه شعر بنجاح انتقال الفضاء.

وميض!

“… ثيو؟” استقبله صوت حزين. جاءت سيلفيا تجري بعيون حمراء، وكأنها كانت تبكي لفترة طويلة.

“ما ردة الفعل هذه؟ لماذا تظهر نظرة غبية على وجهك؟”

“…اسف تاخرت عليك”

– ························· !!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنا! كل شيء على ما يرام! هل جسدك بخير؟ ألم تجرح في أي مكان؟ لن أسامحك إذا مت أمامي!”

تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.

“أنا منهك لكنني بخير” أنكار ثيودور جعل سيلفيا تبكي بتعبير اكثر ارتياحا. ساعدته في وضع الشخصين اللذين كان يحملهما على نقالة، قبل دخولها بين ذراعي ثيودور وفرك أنفها الأحمر على صدره. فاضت عواطفها مرة أخرى.

“نعم، سيلفيا.”

“جدي. ثيو، جدي قد…! ”

ازدراء، كراهية، جشع…أصوات مليئة بالمشاعر السلبية تردد صداها من جميع الاتجاهات. كانت هذه ذكريات طعنت في قلب شخص ما، صدمت شخص ما. فاذا لم تكن هذه هي ذكريات ثيودور. اذا ربما هذه الذكريات…

“نعم، سيلفيا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلافا لما سبق، نجح ثيودور في التحرك عبر الفضاء بترنيمة قصيرة. ثم سطع في الأفض ضوء. هل نجح في ذلك بفضل وصوله إلى الدائرة الثامنة؟

“كاذب كاذب. قال أنه سيدير ​…شهيق…حفل زفافي…وبتركي..! ”

بطريقة أو بأهرى، نهض وحمل جسدي فيرونيكا وراندولف. لقد اختفى منذ فترة طويلة الشعور المهيب الذي كان قد حصل عليه بعد دخوله الدائرة الثامنة. هذا يعني أن القوة التي استهلكها لشفاء روح فيرونيكا كانت هائلة. كانت قوته السحرية وقوته الجسدية وقوته العقلية في حدودها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، بلونديل سيء حقًا.”

وكأن مخلب حيوان كبير قد مزق روحها.

“لا، جدي ليس…شهيق… سيئا…” كانت كلمات عمتها الفوضى.

“حسنًا، الخطوة الأولى ناجحة.”

بمرارة ابتسم ثيودور مربتا على ظهر سيلفيا. لقد فقدت عائلتها في هذا القتال. لن يرفض إذا استطاع أن يريحها بهذا الجسم المرهق.

إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.

‘آه، لقد وصلت إلى الحد الأقصى’

[اللعنة، إنه أمر خطير.]

وصل ثيودور فجأة إلى الدائرة الثامنة وكان هناك شفاء نفسي غير معقول أيضًا لذلك كان العبء عليه كبيرًا. آخر شيء قام برؤيته رآه أورتا يركض مسرعا إليه.

“…اسف تاخرت عليك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ثيودور يحدق في سيلفيا آملا في أن يعتني أورتا بالأمور جيدًا.

ثم انتهى اليوم طويلا وشرسا.

ثم انتهى اليوم طويلا وشرسا.

– هاهوهو، سأحصل على الكثير من المال إذا قمت ببيع هذه الطفلة.

* * *

ومع ذلك، ظل ثيودور يعانقها بإحكام. وكأنها ستختفي لو تركها.

إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.

وميض!

لم يكن استثناء بالنسبة لأولئك الذين كانوا نائمين، فساعد هذ على إستيقاظ شخص ملقى على جبل من الكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلافا لما سبق، نجح ثيودور في التحرك عبر الفضاء بترنيمة قصيرة. ثم سطع في الأفض ضوء. هل نجح في ذلك بفضل وصوله إلى الدائرة الثامنة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”

ثم التقت الروحان.

كان مكانًا مألوفًا. استكشف ثيودور منظر المكتبة وأدرك أنها مساحة منفصلة. كان هذا المكان مشابهًا لمكتبة الشراهة، لكنه كان مختلفًا قليلاً. كان يعرف ما سيراه إذا فتح كتابًا. كانت هذه مساحة تتكون من ذكريات ثيودور. كان العالم الروحي موجودًا في قاع وعيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دم التنين؟ هل أنت زواحف أم ثدييات؟ رائحتك مريبة، ألا يمكنك الابتعاد عني؟

“لقد فهمت. سقطت مغشيا بينما حاولت تهدئة سيلفيا”

“أنا منهك لكنني بخير” أنكار ثيودور جعل سيلفيا تبكي بتعبير اكثر ارتياحا. ساعدته في وضع الشخصين اللذين كان يحملهما على نقالة، قبل دخولها بين ذراعي ثيودور وفرك أنفها الأحمر على صدره. فاضت عواطفها مرة أخرى.

حدد ثيودور الوضع وتنهد. هل كان التعب من شفاء روح فيرونيكا كبيرًا لدرجة أنه غرق أسفل وعيه؟ ربما ربما يكون قد فقد القليل من قوته العقلية.

-حسناً! هل كنت تحاولين قتلي؟ أيتها الوحش!

تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.

[اللعنة، إنه أمر خطير.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يجب أن أقوم بالمراجعة؟”

“لا بأس.” ربتت فيرونيكا على رأسه وهو يعانقها قائلة: “كل شيء على ما يرام، لذا لا تبكي يا صغيري”

كانت ذاكرة ثيودور ممتازة. لم ينس أبدًا كتابًا كان قد قرأه مرة واحدة بل سيتمكن من كتابة ملخص موجز على الفور. بالنسبة له كانت المراجعة مجرد مهمة شاقة ومتكررة. إذا قرأ كتابًا يعرفه بالفعل فما المعرفة الجديدة والمثيرة للاهتمام التي يمكن اكتسابها ان راجعه وأعاد قراءته؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثيودور يحدق في سيلفيا آملا في أن يعتني أورتا بالأمور جيدًا.

“… حسنًا، هذا أفضل من لا شيء.”

“كاذب كاذب. قال أنه سيدير ​…شهيق…حفل زفافي…وبتركي..! ”

في النهاية بينمل كان ثودور على وشك اختيار كتاب …

تألقت علامة أمبرا. ظهر الضوء الأخضر على شكل سلسلة فضية وشعر ثيودور بقوته العقلية التي يتم امتصاصها فيها. قد تكون مهمة بسيطة لجيريم، لكن هذه كانت مهمة شاقة لثيودور.

“ماذا تهملني بعد أن تتركني وحدي مع ممتلكاتك؟ أنت شخص سيء” صوت مازح سُمع من خلفه.

“أنا آسف”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

كان مكانًا مألوفًا. استكشف ثيودور منظر المكتبة وأدرك أنها مساحة منفصلة. كان هذا المكان مشابهًا لمكتبة الشراهة، لكنه كان مختلفًا قليلاً. كان يعرف ما سيراه إذا فتح كتابًا. كانت هذه مساحة تتكون من ذكريات ثيودور. كان العالم الروحي موجودًا في قاع وعيه.

“ما ردة الفعل هذه؟ لماذا تظهر نظرة غبية على وجهك؟”

* * *

حدّق فيها ثيودور وتمتم بصوت مرتجف “…أختي؟”

تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.

“هاه؟”

‘الآن!’

“أيتها الأخت فيرونيكا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدركت فيرونيكا سبب دهشته وضحكت. ثم مشيت وسحبت ثيودور المتيبس بين ذراعيها. كانت لمسة ناعمة ودافئة. همست فيرونيكا بصوت حنون تجاه ثيودور الذي تيبس وقالت: “نعم، أنا فيرونيكا الخاصة بك الآن. شكرا لك لانقاذي.”

أصبح بإمكانه أن يشعر بالدفء مصاحبا لنبضات قلب تحت كفه. كان أضعف من المعتاد لكنه لم يكن يهدد حياتها. ركز ثيودور نظره. ملأت روحه الحفرة داخل قلب فيرونيكا. بأم عينه، كان يرى أن ذراعه اليمنى وقلب فيرونيكا متصلان بحبل أخضر.

ثم أدرك ذلك. بهذه الهيئة التي أشعرته بالارتياح والدفء…أعلنت جميع حواسه أنها على قيد الحياة. عندها ومضت تلك الذكرى الرهيبة لنزيف فيرونيكا في ذهنه، فتقدم وعانقها بيديه بشدة.

فُقد الشعور بالوقت مع استمرار تدفق الذكريات. لم يتذكر ثيودور بوضوح ما مر أمامه في ذلك الحين. لقد عرف أنه يشعر بالغضب عندما كان يبكي ويصرخ غير قادرٍ على فعل أي شيء حيال المشاعر التي شعرت بها فيرونيكا في الماضي.

“آه.” أخرجت فيرونيكا أنينا.

كانت ذاكرة ثيودور ممتازة. لم ينس أبدًا كتابًا كان قد قرأه مرة واحدة بل سيتمكن من كتابة ملخص موجز على الفور. بالنسبة له كانت المراجعة مجرد مهمة شاقة ومتكررة. إذا قرأ كتابًا يعرفه بالفعل فما المعرفة الجديدة والمثيرة للاهتمام التي يمكن اكتسابها ان راجعه وأعاد قراءته؟

ومع ذلك، ظل ثيودور يعانقها بإحكام. وكأنها ستختفي لو تركها.

انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان. آمل انكم قد استمتعتم?

“أنا آسف”

[تبلغ نواة الروح 30٪. حتى سيد الروح سيستمر بضع دقائق فقط. إذا لم تكن ربع تنين ولم أطعمها بالإكسير…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مذنبا بأنه أعطاها دورا خطيرا. شعر بالأسف لأنه نظر في ذكرياتها. مقت ثيودور قلة خبرته عندما عالج روحها.

“هاك!” صرخت فيرونيكا وتشنجت.

“أنا آسف” واصل ثيودور تكرار اعتذاراه.

[هذا كثير جدا!] صاح في استياء، ولكن لم لأحد أن يجيب.

“لا بأس.” ربتت فيرونيكا على رأسه وهو يعانقها قائلة: “كل شيء على ما يرام، لذا لا تبكي يا صغيري”

لم يكن استثناء بالنسبة لأولئك الذين كانوا نائمين، فساعد هذ على إستيقاظ شخص ملقى على جبل من الكتب.

انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان.
آمل انكم قد استمتعتم?

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.

[آاخ، ما هذا الشفط؟]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط