حول الصحراء (1)
كانت صحراء ميوز ، التي تقع في وسط الغرب من القارة وجنوب غرب مملكة أوستن ، سيئة السمعة. كانت لفترات “الجفاف العظيم” الغير منتظمة رياحا رملية ضخمة ، مما جلب المجاعة إلى المنطقة الوسطى بأكملها بالإضافة إلى أوستن.
تجاهلت فيرونيكا موجاك واستنشقت في الاتجاه المقصود. كان نفسا عميقا امتص كل الهواء الموجود في تلك المنطقة. غيّرت الرياح والرمال الاتجاهات ، شحب وجه ثيودور كما أدرك نواياها.
في الأيام الأولى من صحراء ميوز ، كان حجمها ثلاثة أو أربعة تجمعات صغيرة فقط. بعد مئات السنين ، أصبحت حفرة النمل التي أخذت نصف أرض أوستن. بسبب ذلك أطلق عليها بعدها باسم صحراء ميوز.
كانت رحلة فريق التحقيق في ميلتور قد بدأت للتو.
في الأساطير المؤسّسة لأوستن ، الشخص الذي قتل المؤسس ، وكان معروفًا بالكارثة ، كان ميوز.(أظن أن إسمه ميوز)
بدأ أهالي المملكة الصحراوية يعتقدون أن الضغينة التي كان يحملها المخلوق الأسطوري كانت تحول الأرض إلى جافة. لا يمكنهم قبول أن هذه الكارثة الغير المعقولة كانت مجرد مصيبة عرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————– !!
كان الأمر مختلفًا عن القول ، “الكارثة تحدث عندما يغير الحظ الجيد الاتجاهات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد ثيودور على عجل موضوعًا اعتقد أنه سيغير هذا الجو. “كم بعيدة هي الوجهة؟”
وبفضل الطبيعة المقدسة للسلطان ، يمكن لشعب أوستن أن يقاتل ضد الجفاف كنوع من “العدو”. إذا توقف الجفاف لفترة من الوقت، سيقولون إنهم انتصروا، وعندما يستأنف الجفاف ، يقولون أن الأرواح الشريرة قد ارتفعت مرة أخرى.
في الواقع ، كان لويد قادرًا على إيجاد حل في أي موقف صعب. ومع ذلك ، كان يعلم أن الحل لم يكن دائمًا جيدًا.
[إنها معركة صبر! الكفاح من أجل السلطان!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن الهجوم الذي يمكن أن يخترق عشرات الطبقات من الحديد وطبقات قليلة من الميثريل ، لم يترك سوى خدش على هذه المادة. كان الأمر مدهشًا مقارنةً بفرسان الظل الذين لم يتمكنوا حتى من ترك أي شيء خدش.
وفقا لمعتقدات أوستن ، سيموت المحاربون ويذهبون إلى الجنة ، حيث سيحصلون على النساء والقصور الجميلة. ولذلك ، فإن الفلاحين ، الذين كانوا يشعرون بالغيرة من المحاربين ، لا بد أن يسقطوا بسبب إغرائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————– !!
لم يكن الأمر يتعلق بالقتال بالسيف في ساحة المعركة بل عن القدرة على الذهاب إلى الجنة بعد الموت! حتى أن بعض المتعصبين جوعوا حتى الموت ، على الرغم من وجود الكثير من الطعام والماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سورورونغ.
هذه كانت أوستن ، وهي دولة بالكاد تتنفس بسبب تشويهها بالتقوى (يعني أنها تشوهت بسبب إيمان المحاربين بتلك المعتقدات). كانت صحراء “ميوز” أيضًا ملجأً لأولئك الذين اعتبروا السلطان إلهًا كاذبًا وأرادوا تجنب المشنقة.
في الواقع ، كان لويد قادرًا على إيجاد حل في أي موقف صعب. ومع ذلك ، كان يعلم أن الحل لم يكن دائمًا جيدًا.
تم حظر الدخول إلى صحراء ميوز ، أرض الآلهة الشريرة. لذلك، لم تكن هناك أي علامات على أي شخص عند المدخل. ومع ذلك، كان الوضع مختلفًا اليوم.
“… ربما لا ، ربما.”
فلاش!
وبفضل الطبيعة المقدسة للسلطان ، يمكن لشعب أوستن أن يقاتل ضد الجفاف كنوع من “العدو”. إذا توقف الجفاف لفترة من الوقت، سيقولون إنهم انتصروا، وعندما يستأنف الجفاف ، يقولون أن الأرواح الشريرة قد ارتفعت مرة أخرى.
ظهر ضوء فجأة في الهواء الرقيق حيث كان يوجد فقط رمال ساخنة وشمس حارقة ورياح جافة. وبطبيعة الحال ، كان الضوء الذي ظهر في الجو هو فريق تحقيق ميلتور.
“ماذا؟ ماذا يعني هذا … “
سيدة البرج الأحمر فيرونيكا ، وأربعة أعضاء من كواترو ، وموجاك ظهروا على بعد 30 مترا في الجو، ولكن هبطوا بسهولة دون أي مشاكل. سيكون من السخف إذا تضرر أشخاص أقوياء مثلهم بسبب السقوط من هذا الارتفاع.
كونغ!
اختار ثيودور وموجاك تعزيز أجسادهم ، بينما استخدم الآخرون السحر. من بين هؤلاء ، كانت فيرونيكا آخر من وصل.
كان من الطبيعي أن يشعر بالخوف. من كان يفكر أنه كان من الممكن الانتقال فوريا إلى صحراء ميوز في وسط غرب القارة ، التي كانت أيضًا النقطة العمياء لأوستن؟ كان هذا عملاً مستحيلاً بدون “سيد البرج الأبيض”. ومع ذلك ، لم يكن موجاك يعرف ذلك وشعر وكأنه كان برهان أن ميلتور يمكن أن تدمر أوستن في أي وقت يريدون.
كونغ!
الهواء في وسط الصحراء كان حار بشكل رهيب. كانت أشعة الشمس حارقة ، لكن الفرسان في الدروع السوداء لم يجرؤوا على الراحة. في المركز ، كان هناك فارس مثير للإعجاب مع خط رفيع.
بغض النظر عن تراكم الرمال على كاحليها، كان صوت الهبوط مرتفعًا جدًا بسبب أن الشيء الذي كانت تحمله. كانت عربة ، بسبب التعاون بين البرج الأبيض والبرج الأصفر. تدحرجت العجلات الأربع لهذه العربة بالطاقة السحرية بدلاً من الخيول.
حواجز الجليدية ارتفعت على التوالي. واحد ، اثنان … ما يقرب سبعة حواجز جليدية فصلت بقية الفريق عن فيرونيكا. كان الفريق مرتبك بسبب السحر المفاجئ ، مع إنضمام سيلفيا فقط بعد إدراكها بسرعة.
افتتح موجاك فمه وتحدث بصوت مرتجف: “لـ- لقد انتقلنا إلى هنا على الفور … من الصعب فهم قوة ميلتور الوطنية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد ثيودور على عجل موضوعًا اعتقد أنه سيغير هذا الجو. “كم بعيدة هي الوجهة؟”
كان من الطبيعي أن يشعر بالخوف. من كان يفكر أنه كان من الممكن الانتقال فوريا إلى صحراء ميوز في وسط غرب القارة ، التي كانت أيضًا النقطة العمياء لأوستن؟ كان هذا عملاً مستحيلاً بدون “سيد البرج الأبيض”. ومع ذلك ، لم يكن موجاك يعرف ذلك وشعر وكأنه كان برهان أن ميلتور يمكن أن تدمر أوستن في أي وقت يريدون.
الهواء في وسط الصحراء كان حار بشكل رهيب. كانت أشعة الشمس حارقة ، لكن الفرسان في الدروع السوداء لم يجرؤوا على الراحة. في المركز ، كان هناك فارس مثير للإعجاب مع خط رفيع.
ثم ضحكت فيرونيكا بمرح. “لذا ، كن حذرا حسنا؟ قد تموت الفئران دون معرفة السبب. “
كان السيف الإمبراطوري ، لويد بولان. كان من الصعب تخمين أن سيفًا إمبراطوريًا سيظهر عند الأنقاض. كان وجود شخص يصعب التعامل معه كارثة للمرؤوسين. حتى فرسان الظل ظلوا ينتظرونه مثل الجرذان وراء القطة.
“… سوف أكون حذرا.” لم تكن مثل نكتة لموجاك ، الذي أومأ على محمل الجد. بعد كل شيء ، كانت فيرونيكا هي التي قتلته تقريبا. وبفضل ذلك ، أصبح الجو بارداً.
تم ربط جسمه بواسطة لفافة جيس، علاقتهما كانت سيئة ، لذلك لا يزال لا يمكن الوثوق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن أحد من فتح فمه. كان الشيء نفسه بالنسبة لثيودور ، على الرغم من أنه واجه نفس التنين لفيرونيكا مرة واحدة من قبل. في ذلك الوقت ، تم إطلاق النار تجاه السماء.النفس الذي أظهرته فيرونيكا في ذلك الوقت لا يضاهي النفس الحالي.
وجد ثيودور على عجل موضوعًا اعتقد أنه سيغير هذا الجو. “كم بعيدة هي الوجهة؟”
“أم … انتظر لحظة.” فتح موجاك الخريطة ، لمسها بإصبعه وأخيراً أعطى إجابة. “يجب أن نتوجه مباشرة إلى الجنوب بطريقة قطرية.(على شكل قُطر) استنادًا إلى وتيرتي ، يجب أن يستغرق الأمر أربعة أو خمسة أيام ، اعتمادًا على الجميع. “
“أم … انتظر لحظة.” فتح موجاك الخريطة ، لمسها بإصبعه وأخيراً أعطى إجابة. “يجب أن نتوجه مباشرة إلى الجنوب بطريقة قطرية.(على شكل قُطر) استنادًا إلى وتيرتي ، يجب أن يستغرق الأمر أربعة أو خمسة أيام ، اعتمادًا على الجميع. “
جيجيوك! (أشعر بالغباء وأنا أترجم الأصوات*تنهد *)
“خمسة أيام…”
في الأساطير المؤسّسة لأوستن ، الشخص الذي قتل المؤسس ، وكان معروفًا بالكارثة ، كان ميوز.(أظن أن إسمه ميوز) بدأ أهالي المملكة الصحراوية يعتقدون أن الضغينة التي كان يحملها المخلوق الأسطوري كانت تحول الأرض إلى جافة. لا يمكنهم قبول أن هذه الكارثة الغير المعقولة كانت مجرد مصيبة عرضية.
كان على حد سواء فترة طويلة وقصيرة من الوقت. قال باراغرانيوم أن الآثار لن تؤخذ بسهولة ، لكنه لم يعرف ما يمكن أن يحدث. هذا يعني أنه من الأفضل الوصول في أقرب وقت ممكن.
في الأساطير المؤسّسة لأوستن ، الشخص الذي قتل المؤسس ، وكان معروفًا بالكارثة ، كان ميوز.(أظن أن إسمه ميوز) بدأ أهالي المملكة الصحراوية يعتقدون أن الضغينة التي كان يحملها المخلوق الأسطوري كانت تحول الأرض إلى جافة. لا يمكنهم قبول أن هذه الكارثة الغير المعقولة كانت مجرد مصيبة عرضية.
في تلك اللحظة ، سألت فيرونيكا بفظاظة ، “انتظر لحظة ، خمسة أيام؟”
كان من الطبيعي أن يشعر بالخوف. من كان يفكر أنه كان من الممكن الانتقال فوريا إلى صحراء ميوز في وسط غرب القارة ، التي كانت أيضًا النقطة العمياء لأوستن؟ كان هذا عملاً مستحيلاً بدون “سيد البرج الأبيض”. ومع ذلك ، لم يكن موجاك يعرف ذلك وشعر وكأنه كان برهان أن ميلتور يمكن أن تدمر أوستن في أي وقت يريدون.
“هذا صحيح ، السيدة فيرونيكا. على عكس الصحاري الأخرى ، لا تفقد “صحراء ميوز ” حرارتها في الليل ، ومن المستحيل التحرك بسرعة. نظرًا لقدراتنا ، لن نتمكن من المشي طوال الليل والنهار. لذلك ، سيستغرق الأمر خمسة أيام. “
هذه كانت أوستن ، وهي دولة بالكاد تتنفس بسبب تشويهها بالتقوى (يعني أنها تشوهت بسبب إيمان المحاربين بتلك المعتقدات). كانت صحراء “ميوز” أيضًا ملجأً لأولئك الذين اعتبروا السلطان إلهًا كاذبًا وأرادوا تجنب المشنقة.
“ولكن هذا هو السبب في أنني جلبت هذا الشيء الثقيل”. خبطت فيرونيكا على السطح الخارجي للعربة.
“ماذا؟ ماذا يعني هذا … “
ومع ذلك ، أدلى موجاك تعبيرا ساخرا. “هل تعتقد أن العربة سوف تتحرك بشكل صحيح في الصحراء؟ أين الخيول أو الجمال لسحبها؟”
همس ويليام بصوت صغير ، “كـ- كابتن. لم أفعل أي شيء خطأ ، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟”
“إنها تعمل على القوة السحرية ، لذا ألن تتحرك بشكل جيد؟”
وفقا لمعتقدات أوستن ، سيموت المحاربون ويذهبون إلى الجنة ، حيث سيحصلون على النساء والقصور الجميلة. ولذلك ، فإن الفلاحين ، الذين كانوا يشعرون بالغيرة من المحاربين ، لا بد أن يسقطوا بسبب إغرائهم.
“ثم هل ستدور العجلات على الأرض الرملية؟”
ولوحت فيرونيكا من المكان الذي استقلت فيه العربة. “ماذا تفعلون؟ عجلوا.”
في الواقع ، لم تكن كلمات موجاك خاطئة. فكر ثيودور في الأمر واعتقد أن وجهة نظره كانت صحيحة. في الوقت الحالي ، كانت الرمال عميقة إلى الكاحل فقط ، ولكنها كانت تصل في كثير من الأحيان إلى السيقان. بغض النظر عن مستوى أداء النقل المتميز ، فمن الواضح أن العجلات لن تدور.
“ولكن هذا هو السبب في أنني جلبت هذا الشيء الثقيل”. خبطت فيرونيكا على السطح الخارجي للعربة.
ومع ذلك ، لم تقبل فيرونيكا ذلك. “هاه ، إذا لم يكن هناك مسار ، فعلينا أن نصنعه. لماذا يجب أن يتبع الأسياد المعنى السليم؟ كم هذا مضحك. “
ظهرت موجة حرارية لا تصدق في الاتجاه المعاكس للجدار الثلجي. تتحرك الحرارة بشكل أسرع من سرعة إحتراق الهواء. تحول كل شيء يمر عليه إلى فراغ، يبدو أشبه بأشعة الشمس من ألسنة اللهب. انبعث ضوء ملتهب على الأرض.
“ماذا؟ ماذا يعني هذا … “
كان من الطبيعي أن يشعر بالخوف. من كان يفكر أنه كان من الممكن الانتقال فوريا إلى صحراء ميوز في وسط غرب القارة ، التي كانت أيضًا النقطة العمياء لأوستن؟ كان هذا عملاً مستحيلاً بدون “سيد البرج الأبيض”. ومع ذلك ، لم يكن موجاك يعرف ذلك وشعر وكأنه كان برهان أن ميلتور يمكن أن تدمر أوستن في أي وقت يريدون.
تجاهلت فيرونيكا موجاك واستنشقت في الاتجاه المقصود. كان نفسا عميقا امتص كل الهواء الموجود في تلك المنطقة. غيّرت الرياح والرمال الاتجاهات ، شحب وجه ثيودور كما أدرك نواياها.
كانت رحلة فريق التحقيق في ميلتور قد بدأت للتو.
“بالتأكيد هذا النفس ليس ….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس السيوف السبعة الآخرين الذين تصرفوا في ساحة المعركة ، كان لويد يشبه فرسان الظل. لم يظهر قوة تدميرية هائلة ولم يمتلك قدرات قتالية فائقة ، لكنه نجح دائماً في مهماته.
كان يتلعثم بألم ، وكان جسده يخفق. تجربته مع الشدائد حركت دوائره بشكل غريزي.
في الأساطير المؤسّسة لأوستن ، الشخص الذي قتل المؤسس ، وكان معروفًا بالكارثة ، كان ميوز.(أظن أن إسمه ميوز) بدأ أهالي المملكة الصحراوية يعتقدون أن الضغينة التي كان يحملها المخلوق الأسطوري كانت تحول الأرض إلى جافة. لا يمكنهم قبول أن هذه الكارثة الغير المعقولة كانت مجرد مصيبة عرضية.
جيجيوك! (أشعر بالغباء وأنا أترجم الأصوات*تنهد *)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن أحد من فتح فمه. كان الشيء نفسه بالنسبة لثيودور ، على الرغم من أنه واجه نفس التنين لفيرونيكا مرة واحدة من قبل. في ذلك الوقت ، تم إطلاق النار تجاه السماء.النفس الذي أظهرته فيرونيكا في ذلك الوقت لا يضاهي النفس الحالي.
حواجز الجليدية ارتفعت على التوالي. واحد ، اثنان … ما يقرب سبعة حواجز جليدية فصلت بقية الفريق عن فيرونيكا. كان الفريق مرتبك بسبب السحر المفاجئ ، مع إنضمام سيلفيا فقط بعد إدراكها بسرعة.
كان لويد مالكًا لقدرة الهالة التي سمحت له بالمرور في المواقف الصعبة مثل الأشباح. شاهدت الظلال الهالة الملونة الزاهية وبلعوا ريقهم. كم من الوقت مر …؟
“أوقفوا أي شيء أمامي ، الحائط الجليدي!”
في تلك اللحظة ، سألت فيرونيكا بفظاظة ، “انتظر لحظة ، خمسة أيام؟”
سبع طبقات من سحر الدائرة السادسة ، “الحائط الجليدي” ، أحاطت بهم. كان دفاعًا يمكنه حتى مقاومة المتفجرات التي يتم تفعيلها من الداخل. لم يفهم وليام ما قام به الاثنان وحاول التحدث. ومع ذلك ، بدأ “ذلك”.
“إنها تعمل على القوة السحرية ، لذا ألن تتحرك بشكل جيد؟”
————– !!
لم تكن هناك اعتراضات. عرف فرسان الظل لويد جيدا ، لذلك تابعوا أمره بإخلاص. بالنسبة لهم ، كان عدم اتباع كلمات رئيسهم يعتبر خيانة. كان ولاء فرسان الظل تجاه الإمبراطورية عاليا مثل متعصبي أوستن.
ظهرت موجة حرارية لا تصدق في الاتجاه المعاكس للجدار الثلجي. تتحرك الحرارة بشكل أسرع من سرعة إحتراق الهواء. تحول كل شيء يمر عليه إلى فراغ، يبدو أشبه بأشعة الشمس من ألسنة اللهب. انبعث ضوء ملتهب على الأرض.
في تلك اللحظة ، سألت فيرونيكا بفظاظة ، “انتظر لحظة ، خمسة أيام؟”
لقد حطم نفس التنين صحراء ميوز إلى قسمين. لا ، لقد بدا الأمر هكذا للحظة. الرمل على الأرض قد ذاب تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“……”
“… سوف أكون حذرا.” لم تكن مثل نكتة لموجاك ، الذي أومأ على محمل الجد. بعد كل شيء ، كانت فيرونيكا هي التي قتلته تقريبا. وبفضل ذلك ، أصبح الجو بارداً. تم ربط جسمه بواسطة لفافة جيس، علاقتهما كانت سيئة ، لذلك لا يزال لا يمكن الوثوق به.
“……”
لقد حطم نفس التنين صحراء ميوز إلى قسمين. لا ، لقد بدا الأمر هكذا للحظة. الرمل على الأرض قد ذاب تماما.
لم يتمكن أحد من فتح فمه. كان الشيء نفسه بالنسبة لثيودور ، على الرغم من أنه واجه نفس التنين لفيرونيكا مرة واحدة من قبل. في ذلك الوقت ، تم إطلاق النار تجاه السماء.النفس الذي أظهرته فيرونيكا في ذلك الوقت لا يضاهي النفس الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————– !!
امتد هذه النفس وراء الأفق. دابت بعض الجدران الجليدية، تغيرت بضعة كيلومترات من الأرض لتبدو وكأنها حمم بركانية.
سبع طبقات من سحر الدائرة السادسة ، “الحائط الجليدي” ، أحاطت بهم. كان دفاعًا يمكنه حتى مقاومة المتفجرات التي يتم تفعيلها من الداخل. لم يفهم وليام ما قام به الاثنان وحاول التحدث. ومع ذلك ، بدأ “ذلك”.
ماذا لو كان ثيودور يواجه هذه الضربة مباشرة؟ سوف ينكسر دفاعه ، وسوف يموت من هذه الحرارة الإشعاعية. حتى لو حاول تجنب ذلك ، كانت سرعته قريبة من سرعة الضوء. مثل تيودور، تضاءل وجه موجاك كما تخيله.
نظر إلى شكل القبة ، وهي المادة التي استطاعت بسهولة صد فرسان الإمبراطورية ، والسائل الفضي الغريب المتدفق من النفق. كان ذلك أثرًا لعصر قديم نادرًا ما يمكن العثور عليه في أي مكان آخر في هذه الأزمنة الحديثة.
همس ويليام بصوت صغير ، “كـ- كابتن. لم أفعل أي شيء خطأ ، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟”
مثل الأماكن الأخرى ، انتشر سائل فضي. كان السائل يحتوي على رائحة كريهة وكانت شديدة السمية ، لكن لويد كان خارج النطاق بالفعل حيث أشار إلى المكان.
“… ربما لا ، ربما.”
وراقب لويد مظهره المخلص وتمتم بعض الكلمات ، “هناك احتمال ضعيف جدًا ، لكن لا يمكنني مساعدتك. أنا لا أريد أن أموت على يد الأمير “.
“ربما؟!”
كونغ!
بينما كان ويليام يهتزّ بخوف ، نظرت فيرونيكا حول المشهد الذي خلقته ، وقالت: “أليس هذا جيدًا الآن؟ ستستغرق 30 دقيقة على الأقل ، لذلك دعنا نأخذ العربة. أنا لا أحب الشعور بالرمل في حذائي. “
“… ربما لا ، ربما.”
نظر الفريق إلى فيرونيكا مع عبارات سخيفة كما أدركوا سبب استخدامها للنفس ، ولكنها تجاهلتهم فقط. بعد لحظة ، أثرت الحرارة الشديدة من نفس التنين عليهم ، وبدأوا في العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس السيوف السبعة الآخرين الذين تصرفوا في ساحة المعركة ، كان لويد يشبه فرسان الظل. لم يظهر قوة تدميرية هائلة ولم يمتلك قدرات قتالية فائقة ، لكنه نجح دائماً في مهماته.
ولوحت فيرونيكا من المكان الذي استقلت فيه العربة. “ماذا تفعلون؟ عجلوا.”
“خمسة أيام…”
كانت رحلة فريق التحقيق في ميلتور قد بدأت للتو.
ومع ذلك ، أدلى موجاك تعبيرا ساخرا. “هل تعتقد أن العربة سوف تتحرك بشكل صحيح في الصحراء؟ أين الخيول أو الجمال لسحبها؟”
* * *
كان الأمر مختلفًا عن القول ، “الكارثة تحدث عندما يغير الحظ الجيد الاتجاهات”.
الهواء في وسط الصحراء كان حار بشكل رهيب. كانت أشعة الشمس حارقة ، لكن الفرسان في الدروع السوداء لم يجرؤوا على الراحة. في المركز ، كان هناك فارس مثير للإعجاب مع خط رفيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن أحد من فتح فمه. كان الشيء نفسه بالنسبة لثيودور ، على الرغم من أنه واجه نفس التنين لفيرونيكا مرة واحدة من قبل. في ذلك الوقت ، تم إطلاق النار تجاه السماء.النفس الذي أظهرته فيرونيكا في ذلك الوقت لا يضاهي النفس الحالي.
كان السيف الإمبراطوري ، لويد بولان. كان من الصعب تخمين أن سيفًا إمبراطوريًا سيظهر عند الأنقاض. كان وجود شخص يصعب التعامل معه كارثة للمرؤوسين. حتى فرسان الظل ظلوا ينتظرونه مثل الجرذان وراء القطة.
ماذا لو كان ثيودور يواجه هذه الضربة مباشرة؟ سوف ينكسر دفاعه ، وسوف يموت من هذه الحرارة الإشعاعية. حتى لو حاول تجنب ذلك ، كانت سرعته قريبة من سرعة الضوء. مثل تيودور، تضاءل وجه موجاك كما تخيله.
قال لويد بينما كان ينظر حول الأعمال في موقع التنقيب التي لم تستكمل: “هرمم ، هذه مجموعة من الأنقاض من عصر الأساطير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، السيدة فيرونيكا. على عكس الصحاري الأخرى ، لا تفقد “صحراء ميوز ” حرارتها في الليل ، ومن المستحيل التحرك بسرعة. نظرًا لقدراتنا ، لن نتمكن من المشي طوال الليل والنهار. لذلك ، سيستغرق الأمر خمسة أيام. “
نظر إلى شكل القبة ، وهي المادة التي استطاعت بسهولة صد فرسان الإمبراطورية ، والسائل الفضي الغريب المتدفق من النفق. كان ذلك أثرًا لعصر قديم نادرًا ما يمكن العثور عليه في أي مكان آخر في هذه الأزمنة الحديثة.
في الأساطير المؤسّسة لأوستن ، الشخص الذي قتل المؤسس ، وكان معروفًا بالكارثة ، كان ميوز.(أظن أن إسمه ميوز) بدأ أهالي المملكة الصحراوية يعتقدون أن الضغينة التي كان يحملها المخلوق الأسطوري كانت تحول الأرض إلى جافة. لا يمكنهم قبول أن هذه الكارثة الغير المعقولة كانت مجرد مصيبة عرضية.
سورورونغ.
لم يكن الأمر يتعلق بالقتال بالسيف في ساحة المعركة بل عن القدرة على الذهاب إلى الجنة بعد الموت! حتى أن بعض المتعصبين جوعوا حتى الموت ، على الرغم من وجود الكثير من الطعام والماء.
سحب بعد ذلك السيف معلق على خصره.
“… ربما لا ، ربما.”
“تراجعوا إلى الخلف” نصح لويد الناس بالقرب منه واستحوذ على سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنها معركة صبر! الكفاح من أجل السلطان!]
كانت الهالة التي انبثقت عنه مختلفة عن مستخدمي الهالة العاديين. بعد فترة وجيزة ، تم تغطية سيف لويد بهالة فيروزية (لون أزرق باهت). استغرق الأمر بعض الوقت لجمع قوته القصوى. لم تكن قدرته مرتبطة بالقدرة التدميرية ، لذلك يمكن تسمية هذا الهجوم بالقوة الخالصة.
“… ربما لا ، ربما.”
طعنة. توجه سيف لويد مباشرة، مثل الصاعقة. كااانغ!
“أوقفوا أي شيء أمامي ، الحائط الجليدي!”
ومع ذلك ، فإن الهجوم الذي يمكن أن يخترق عشرات الطبقات من الحديد وطبقات قليلة من الميثريل ، لم يترك سوى خدش على هذه المادة. كان الأمر مدهشًا مقارنةً بفرسان الظل الذين لم يتمكنوا حتى من ترك أي شيء خدش.
كانت الهالة التي انبثقت عنه مختلفة عن مستخدمي الهالة العاديين. بعد فترة وجيزة ، تم تغطية سيف لويد بهالة فيروزية (لون أزرق باهت). استغرق الأمر بعض الوقت لجمع قوته القصوى. لم تكن قدرته مرتبطة بالقدرة التدميرية ، لذلك يمكن تسمية هذا الهجوم بالقوة الخالصة.
“… في الواقع ، لا يمكن القيام بذلك من خلال القوة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سورورونغ.
العقبة التي يمكن أن تصمد أمام قوة سيد السيف لم تكن واحدة يمكن تدميرها بالقوة المدمرة. سأل زعيم فرسان الظل من وراء لويد ، “أنا آسف لجعلك تأتي على طول الطريق هنا ، سيدي بولان. سنجد طريقة ما … “
ظهرت موجة حرارية لا تصدق في الاتجاه المعاكس للجدار الثلجي. تتحرك الحرارة بشكل أسرع من سرعة إحتراق الهواء. تحول كل شيء يمر عليه إلى فراغ، يبدو أشبه بأشعة الشمس من ألسنة اللهب. انبعث ضوء ملتهب على الأرض.
“لا ، لا تعتذر. “لقد أرسلني الأمير لأنه كان يتوقع شيئاً كهذا” ، تمتم لويد وهو يشاهد سيفه. “أنا لا أحبه ، لكن … سأجيب على هذه التوقعات. الأمير المدلل “.
جيجيوك! (أشعر بالغباء وأنا أترجم الأصوات*تنهد *)
كانت هذه ملاحظة تجديفية (لم أفهم معنى الكلمة) ، لكن “فارس الظل” تجاهل كلمات “لويد” وركز على تصرفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما؟!”
على عكس السيوف السبعة الآخرين الذين تصرفوا في ساحة المعركة ، كان لويد يشبه فرسان الظل. لم يظهر قوة تدميرية هائلة ولم يمتلك قدرات قتالية فائقة ، لكنه نجح دائماً في مهماته.
قال لويد بينما كان ينظر حول الأعمال في موقع التنقيب التي لم تستكمل: “هرمم ، هذه مجموعة من الأنقاض من عصر الأساطير”.
كان لويد مالكًا لقدرة الهالة التي سمحت له بالمرور في المواقف الصعبة مثل الأشباح. شاهدت الظلال الهالة الملونة الزاهية وبلعوا ريقهم. كم من الوقت مر …؟
في الأيام الأولى من صحراء ميوز ، كان حجمها ثلاثة أو أربعة تجمعات صغيرة فقط. بعد مئات السنين ، أصبحت حفرة النمل التي أخذت نصف أرض أوستن. بسبب ذلك أطلق عليها بعدها باسم صحراء ميوز.
فتح لويد ، الذي كان يركز كلتا العينين ، عينيه فجأة وطعن السيف في بقعة معينة على الأرض.
“إنها تعمل على القوة السحرية ، لذا ألن تتحرك بشكل جيد؟”
بوشوك!
كانت الهالة التي انبثقت عنه مختلفة عن مستخدمي الهالة العاديين. بعد فترة وجيزة ، تم تغطية سيف لويد بهالة فيروزية (لون أزرق باهت). استغرق الأمر بعض الوقت لجمع قوته القصوى. لم تكن قدرته مرتبطة بالقدرة التدميرية ، لذلك يمكن تسمية هذا الهجوم بالقوة الخالصة.
مثل الأماكن الأخرى ، انتشر سائل فضي. كان السائل يحتوي على رائحة كريهة وكانت شديدة السمية ، لكن لويد كان خارج النطاق بالفعل حيث أشار إلى المكان.
كان الأمر مختلفًا عن القول ، “الكارثة تحدث عندما يغير الحظ الجيد الاتجاهات”.
“قم بدفن المتفجرات عند النقطة التي اخترتها للتو. ليس فقط واحد ولكن الكثير منهم. هذه هي الطريقة الوحيدة لفتح هذه المجموعة من الأطلال. “
“بالتأكيد هذا النفس ليس ….!”
“نعم أفهم! الجميع يتحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن أحد من فتح فمه. كان الشيء نفسه بالنسبة لثيودور ، على الرغم من أنه واجه نفس التنين لفيرونيكا مرة واحدة من قبل. في ذلك الوقت ، تم إطلاق النار تجاه السماء.النفس الذي أظهرته فيرونيكا في ذلك الوقت لا يضاهي النفس الحالي.
لم تكن هناك اعتراضات. عرف فرسان الظل لويد جيدا ، لذلك تابعوا أمره بإخلاص. بالنسبة لهم ، كان عدم اتباع كلمات رئيسهم يعتبر خيانة. كان ولاء فرسان الظل تجاه الإمبراطورية عاليا مثل متعصبي أوستن.
حواجز الجليدية ارتفعت على التوالي. واحد ، اثنان … ما يقرب سبعة حواجز جليدية فصلت بقية الفريق عن فيرونيكا. كان الفريق مرتبك بسبب السحر المفاجئ ، مع إنضمام سيلفيا فقط بعد إدراكها بسرعة.
وراقب لويد مظهره المخلص وتمتم بعض الكلمات ، “هناك احتمال ضعيف جدًا ، لكن لا يمكنني مساعدتك. أنا لا أريد أن أموت على يد الأمير “.
كانت رحلة فريق التحقيق في ميلتور قد بدأت للتو.
في الواقع ، كان لويد قادرًا على إيجاد حل في أي موقف صعب. ومع ذلك ، كان يعلم أن الحل لم يكن دائمًا جيدًا.
ظهرت موجة حرارية لا تصدق في الاتجاه المعاكس للجدار الثلجي. تتحرك الحرارة بشكل أسرع من سرعة إحتراق الهواء. تحول كل شيء يمر عليه إلى فراغ، يبدو أشبه بأشعة الشمس من ألسنة اللهب. انبعث ضوء ملتهب على الأرض.
“تراجعوا إلى الخلف” نصح لويد الناس بالقرب منه واستحوذ على سيفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
