*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
أومأ دوديان قليلاً بعد فهمه للمعنى وراء الدوائر والألوان. صفر إلى سبعة تشير الى الجيش و الستة اتحادات. سأل: “ما هذا الرمادي الخارج؟”
“هل كان هناك من عاش هنا؟” رأى ميسون والآخرون الذين كانوا ينظرون في كل الشوارع أنقاضاً تغطيها النباتات. كان الأسلوب المعماري مختلفًا تمامًا ولكن من هذه الآثار ، كان من الممكن أن يفهموا بشكل غامض أن معظم الأشياء كانت من بقايا المباني السكنية المدمرة.
دوديان شاهد بهدوء. كان يعلم أن سكوت سيحصل على عمولة إضافية لقاء المجوهرات التي التقطها. بعد كل شيء ، أحب النبلاء الذهب. لا سيما الحلي مثل هذه الذي كان من الصعب العثور عليها.
“بالتاكيد.” نظر سكوت إلى الأنقاض المحيطة وتابع: “لقد عاش أجدادنا في هذا المكان حتى دمرته الكارثة. ونتيجة لذلك أصبحت مهجورة الآن. بما أن كل ما حدث هنا قد صنع من قبل أجدادنا ، فإن دورنا هو أن نأخذ هذه الاشياء ونعيدها الإتحاد ” {هل يعتبر دوديان سلفهم؟XD}
سكوت مع مقبض الخنجر دفع الغطاء النباتي على العداد. كانت هناك خزانة زجاجية. بعيون ساطعة. كسر الزجاج على الفور بالخنجر وأمسك المجوهرات التي كانت في الداخل. مسح الغبار فوق المجوهرات بقطعة قماش وكشف اللمعان الذهبي. كانت هناك نظرة تفاجئ على وجهه.
“حيث عاش أسلافنا …” صرخ ماسون في الإثارة وهو يسمع كلمات سكوت. كان الجميع ينظر بفضول حوله.
…
رأى دوديان خريطة مرسومة على جلد غنم بين يدي سكوت. نظر إليها ونظر إلى الطرق الملتوية التي رسمت عليها. في وسط الخريطة تم تصوير نمط مربّع ضخم. “سور سيلفا العملاق” كتب بالقرب منه. خارج الجدار العملاق كانت هناك خطوط عريضة في دوائر منحنية غير منظمة مميزة بأرقام فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس سكوت: “تغطي هذه النباتات الخضراء بعض المواد الكبيرة. عندما نعود ، يجب أن نفكر في طريقة لإعادتها. في الوقت الحالي ، أولا،المهم هو إيجاد موطئ قدم للعيش خلال الأيام العشرة القادمة. لذلك يجب أن نحصل على معسكر قاعدي و منفصل للبحث عن المواد “.
“صفر ، واحد …” اكتسحت عيون دوديان فوقها. ورأى أن هذه الأرقام تكررت في أماكن مختلفة. كان هناك “منطقة 0” في مكان ما وفي مكان آخر ارتفعت الأرقام إلى سبعة. كانت كل منطقة مصبوغة بلون مختلف. بدت الخريطة مثل قوس قزح.
سكوت مع مقبض الخنجر دفع الغطاء النباتي على العداد. كانت هناك خزانة زجاجية. بعيون ساطعة. كسر الزجاج على الفور بالخنجر وأمسك المجوهرات التي كانت في الداخل. مسح الغبار فوق المجوهرات بقطعة قماش وكشف اللمعان الذهبي. كانت هناك نظرة تفاجئ على وجهه.
رأى سكوت أن دوديان كان يراقب الخريطة: “هذه خريطة الكسح للجدار العملاق. يتم تقسيم المناطق الخارجية بواسطة اتحادات مسبقة وتتميز وفقًا للأرقام واللون. على سبيل المثال ، يتم تلوين مناطق اتحاد ميلون لدينا باللون أحمر دموي. الأخضر والأصفر الذي تراه قريبًا من منطقتنا ينتمي إلى مناطق أخرى. المساحات الخضراء المملوكة للجيش بينما يشير اللون الأصفر إلى منطقة اتحاد هواتشنج. يرسل كل اتحاد صياديهم مسبقا لتنظيف المنطقة قبل إرسال الزبالين ”
…
أومأ دوديان قليلاً بعد فهمه للمعنى وراء الدوائر والألوان. صفر إلى سبعة تشير الى الجيش و الستة اتحادات. سأل: “ما هذا الرمادي الخارج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” بدا صراخ فتاة من الخلف. أشارت إلى الأرض القريبة من المبنى في رعب: “دم! دم!” لقد ارتجفت في صدمة.”
“هذا هو المكان الذي لم يمر الصيادون به بعد.” تحدث سكوت بنبرة خطيرة: “لا يمكننا إطلاقًا دخول هذه المناطق الرمادية. إنها خطيرة للغاية. حتى الصيادين من المحتمل أن يموتوا هناك إذا كانوا لوحدهم”
دوديان شاهد بهدوء. كان يعلم أن سكوت سيحصل على عمولة إضافية لقاء المجوهرات التي التقطها. بعد كل شيء ، أحب النبلاء الذهب. لا سيما الحلي مثل هذه الذي كان من الصعب العثور عليها.
“خطير؟” كان دوديان فضوليًا: “ما هو مصدر الخطر؟”
رأى دوديان بشكل غامض كتلة كبيرة من النباتات الخضراء تغطي جسمًا في الجزء آخر من الشارع بعيدًا عنهم. من شكل الجسم ، عرفه بأنها خردة سيارة.
“وحوش”! همس سكوت.
قفز قلب دوديان: “وحوش؟”
…
في هذا الوقت ، وصلوا إلى زاوية. كانت هناك إشارة مرور قد انهارت على الشارع. كما أن كل شيء آخر كان مغطى بالنباتات و الكروم. لم يتم جمعها بواسطة الزبالين.
رأى دوديان بشكل غامض كتلة كبيرة من النباتات الخضراء تغطي جسمًا في الجزء آخر من الشارع بعيدًا عنهم. من شكل الجسم ، عرفه بأنها خردة سيارة.
“المنطقة رقم 8 أمامنا” نظر سكوت إلى زاوية الشارع. كان هناك عدد أقل من النباتات هنا مقارنة بالمناطق الأخرى حيث كانت قريبة من وسط المدينة. كانت هناك آثار لشقوق في الشوارع قد تسببت بها الزلازل.
“صفر ، واحد …” اكتسحت عيون دوديان فوقها. ورأى أن هذه الأرقام تكررت في أماكن مختلفة. كان هناك “منطقة 0” في مكان ما وفي مكان آخر ارتفعت الأرقام إلى سبعة. كانت كل منطقة مصبوغة بلون مختلف. بدت الخريطة مثل قوس قزح.
“من الآن فصاعدًا يجب أن نكون جميعًا في حالة تأهب!” بدا سكوت جادا وهو يخرج خنجرًا من خصره: “لقد قام الصيادون بتنظيف المنطقة رقم 8. نحن الدفعة الثانية التي تدخل هذه المنطقة. رغم أن الحصاد سيكون جيدا جدًا ، لكن من المحتمل أن نواجه وحوشا لم يقتلها الصيادون. كنو هادئين وحاولو ألا تتعرضو لهجوم من قِبل الوحوش وإلا فقد تصابون بالعدوى “.
الجميع تطلع في بركة دماء على الأرض. على الرغم من أنها قد جفت ولكن اللون كان مرئيا. من الواضح أنها تركت هنا مؤخرًا. بعد كل شيئ، المطر كان ليكون قد فركها خلال القرون الثلاثة الماضية.
دوديان والآخرين الذين كانوا جددا شعروا بالتوتر قليلا. أخذوا أسلحتهم كما فعل سكوت سابقا. بدأ الجميع بيقظة يمسح البيئة المحيطة.
“هل كان هناك من عاش هنا؟” رأى ميسون والآخرون الذين كانوا ينظرون في كل الشوارع أنقاضاً تغطيها النباتات. كان الأسلوب المعماري مختلفًا تمامًا ولكن من هذه الآثار ، كان من الممكن أن يفهموا بشكل غامض أن معظم الأشياء كانت من بقايا المباني السكنية المدمرة.
عندما دخل سكوت منتصف الشارع ، رأى دوديان علامة خشبية جديدة على جانب الطريق. كانت هناك “ثمانية” حمراء اللون منقوشة عليها تمثل المنطقة رقم ثمانية تحت اتحاد ميلون.
رأى سكوت أن دوديان كان يراقب الخريطة: “هذه خريطة الكسح للجدار العملاق. يتم تقسيم المناطق الخارجية بواسطة اتحادات مسبقة وتتميز وفقًا للأرقام واللون. على سبيل المثال ، يتم تلوين مناطق اتحاد ميلون لدينا باللون أحمر دموي. الأخضر والأصفر الذي تراه قريبًا من منطقتنا ينتمي إلى مناطق أخرى. المساحات الخضراء المملوكة للجيش بينما يشير اللون الأصفر إلى منطقة اتحاد هواتشنج. يرسل كل اتحاد صياديهم مسبقا لتنظيف المنطقة قبل إرسال الزبالين ”
رأى دوديان بشكل غامض كتلة كبيرة من النباتات الخضراء تغطي جسمًا في الجزء آخر من الشارع بعيدًا عنهم. من شكل الجسم ، عرفه بأنها خردة سيارة.
“هذا هو المكان الذي لم يمر الصيادون به بعد.” تحدث سكوت بنبرة خطيرة: “لا يمكننا إطلاقًا دخول هذه المناطق الرمادية. إنها خطيرة للغاية. حتى الصيادين من المحتمل أن يموتوا هناك إذا كانوا لوحدهم”
كان متحمسا على المنظر. إذا كانت هناك سيارات ، فيمكنه العثور على مولدات أيضًا. من الطبيعي أن خلال الثلاثمائة سنة الماضية قد أثرت الأشعة فوق البنفسجية والمطر والتآكل عليها وقد تكون حولت معظمها إلى خردة معدنية. ولكن كانت هناك فرصة للعثور على بعض الأجزاء المحفوظة جيدًا. يمكن أن يكون هناك مولد محفوظ جيدًا في ملجأ تحت الأرض أيضًا.
مروا بالسيارات التي كانت مغطاة بالخضرة. لم يكونوا على دراية بأيدي شاحبة وجافة امتدت من نوافذ إحدى السيارات المغطاة بالنباتات الكثيفة. كانت تكافح حيث حاولت الوصول إلى الحشد الذي ذهب.
همس سكوت: “تغطي هذه النباتات الخضراء بعض المواد الكبيرة. عندما نعود ، يجب أن نفكر في طريقة لإعادتها. في الوقت الحالي ، أولا،المهم هو إيجاد موطئ قدم للعيش خلال الأيام العشرة القادمة. لذلك يجب أن نحصل على معسكر قاعدي و منفصل للبحث عن المواد “.
سكوت مع مقبض الخنجر دفع الغطاء النباتي على العداد. كانت هناك خزانة زجاجية. بعيون ساطعة. كسر الزجاج على الفور بالخنجر وأمسك المجوهرات التي كانت في الداخل. مسح الغبار فوق المجوهرات بقطعة قماش وكشف اللمعان الذهبي. كانت هناك نظرة تفاجئ على وجهه.
مروا بالسيارات التي كانت مغطاة بالخضرة. لم يكونوا على دراية بأيدي شاحبة وجافة امتدت من نوافذ إحدى السيارات المغطاة بالنباتات الكثيفة. كانت تكافح حيث حاولت الوصول إلى الحشد الذي ذهب.
“هذا هو المكان الذي لم يمر الصيادون به بعد.” تحدث سكوت بنبرة خطيرة: “لا يمكننا إطلاقًا دخول هذه المناطق الرمادية. إنها خطيرة للغاية. حتى الصيادين من المحتمل أن يموتوا هناك إذا كانوا لوحدهم”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دوديان خريطة مرسومة على جلد غنم بين يدي سكوت. نظر إليها ونظر إلى الطرق الملتوية التي رسمت عليها. في وسط الخريطة تم تصوير نمط مربّع ضخم. “سور سيلفا العملاق” كتب بالقرب منه. خارج الجدار العملاق كانت هناك خطوط عريضة في دوائر منحنية غير منظمة مميزة بأرقام فوقها.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت ميا ، التي كانت بجانبه ، باب المبنى أمامهم. الباب قد تم صنعه من الزجاج و الذي قد تم كسره. بدا وكأنه متجر. انتشرت النباتات داخل المبنى.
في نهاية الشارع على مفترق الطرق ، نظر سكووت إلى أعلى واختار مبنى من ثلاثة طوابق مكتملًا قليلاً: “هذا المكان يجب أن يكون جيدًا. لنقم بتنظيف المكان” و ذهب إلى المبنى.
“صفر ، واحد …” اكتسحت عيون دوديان فوقها. ورأى أن هذه الأرقام تكررت في أماكن مختلفة. كان هناك “منطقة 0” في مكان ما وفي مكان آخر ارتفعت الأرقام إلى سبعة. كانت كل منطقة مصبوغة بلون مختلف. بدت الخريطة مثل قوس قزح.
“آه!” بدا صراخ فتاة من الخلف. أشارت إلى الأرض القريبة من المبنى في رعب: “دم! دم!” لقد ارتجفت في صدمة.”
“المنطقة رقم 8 أمامنا” نظر سكوت إلى زاوية الشارع. كان هناك عدد أقل من النباتات هنا مقارنة بالمناطق الأخرى حيث كانت قريبة من وسط المدينة. كانت هناك آثار لشقوق في الشوارع قد تسببت بها الزلازل.
الجميع تطلع في بركة دماء على الأرض. على الرغم من أنها قد جفت ولكن اللون كان مرئيا. من الواضح أنها تركت هنا مؤخرًا. بعد كل شيئ، المطر كان ليكون قد فركها خلال القرون الثلاثة الماضية.
رأى دوديان بشكل غامض كتلة كبيرة من النباتات الخضراء تغطي جسمًا في الجزء آخر من الشارع بعيدًا عنهم. من شكل الجسم ، عرفه بأنها خردة سيارة.
تذكر دوديان كلام سكوت فيما يتعلق بالوحوش. وأمسك بلا وعي خصره حيث وضع البارود.
“المنطقة رقم 8 أمامنا” نظر سكوت إلى زاوية الشارع. كان هناك عدد أقل من النباتات هنا مقارنة بالمناطق الأخرى حيث كانت قريبة من وسط المدينة. كانت هناك آثار لشقوق في الشوارع قد تسببت بها الزلازل.
كان الأطفال الآخرون متوترين برؤيتهم بركة الدماء على الأرض.
…
عبس سكوت قائلاً: “ما الذي تثيرون ضجة من اجله؟ لقد سبق أن قلت أنه كان هناك وحوش هنا. من الواضح أن الصيادين قاموا بتهميشهم. هل تتوقع منهم أن ينظفوا بعد ذلك؟ لا تتفاجوا لأننا سنرى مشاهد مثل هذه كثيرا ، آه! أنا أكره العمل مع الناشئين! ” من الواضح أن صبره لم يكن كبيرا اتجاه الآخرين كما كان مع دوديان.
سكوت مع مقبض الخنجر دفع الغطاء النباتي على العداد. كانت هناك خزانة زجاجية. بعيون ساطعة. كسر الزجاج على الفور بالخنجر وأمسك المجوهرات التي كانت في الداخل. مسح الغبار فوق المجوهرات بقطعة قماش وكشف اللمعان الذهبي. كانت هناك نظرة تفاجئ على وجهه.
دفعت ميا ، التي كانت بجانبه ، باب المبنى أمامهم. الباب قد تم صنعه من الزجاج و الذي قد تم كسره. بدا وكأنه متجر. انتشرت النباتات داخل المبنى.
43 – وحش
دخل دوديان خلف سكوت. كان هناك تراكم كثيف للغبار في كل مكان. بعد وقت طويل ، جف وأصبح قاسيا كطبقة الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس سكوت: “تغطي هذه النباتات الخضراء بعض المواد الكبيرة. عندما نعود ، يجب أن نفكر في طريقة لإعادتها. في الوقت الحالي ، أولا،المهم هو إيجاد موطئ قدم للعيش خلال الأيام العشرة القادمة. لذلك يجب أن نحصل على معسكر قاعدي و منفصل للبحث عن المواد “.
سكوت مع مقبض الخنجر دفع الغطاء النباتي على العداد. كانت هناك خزانة زجاجية. بعيون ساطعة. كسر الزجاج على الفور بالخنجر وأمسك المجوهرات التي كانت في الداخل. مسح الغبار فوق المجوهرات بقطعة قماش وكشف اللمعان الذهبي. كانت هناك نظرة تفاجئ على وجهه.
“المنطقة رقم 8 أمامنا” نظر سكوت إلى زاوية الشارع. كان هناك عدد أقل من النباتات هنا مقارنة بالمناطق الأخرى حيث كانت قريبة من وسط المدينة. كانت هناك آثار لشقوق في الشوارع قد تسببت بها الزلازل.
دوديان شاهد بهدوء. كان يعلم أن سكوت سيحصل على عمولة إضافية لقاء المجوهرات التي التقطها. بعد كل شيء ، أحب النبلاء الذهب. لا سيما الحلي مثل هذه الذي كان من الصعب العثور عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دوديان خريطة مرسومة على جلد غنم بين يدي سكوت. نظر إليها ونظر إلى الطرق الملتوية التي رسمت عليها. في وسط الخريطة تم تصوير نمط مربّع ضخم. “سور سيلفا العملاق” كتب بالقرب منه. خارج الجدار العملاق كانت هناك خطوط عريضة في دوائر منحنية غير منظمة مميزة بأرقام فوقها.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” بدا صراخ فتاة من الخلف. أشارت إلى الأرض القريبة من المبنى في رعب: “دم! دم!” لقد ارتجفت في صدمة.”
“هل كان هناك من عاش هنا؟” رأى ميسون والآخرون الذين كانوا ينظرون في كل الشوارع أنقاضاً تغطيها النباتات. كان الأسلوب المعماري مختلفًا تمامًا ولكن من هذه الآثار ، كان من الممكن أن يفهموا بشكل غامض أن معظم الأشياء كانت من بقايا المباني السكنية المدمرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات