كان دوديان والباقي قد شعروا بالارتياح،و عندما رأوا اللآموتى. كادوا يصرخون في الشتم.
رأى دوديان أن اللآموتى عادوا لينظروا إلى الشعلة التي سقطت على الأرض.و حدث أن ميسون رمى طوبة أخرى مما أدى إلى ضجيج كبير واستداروا مرة أخرى وذهبوا خلف مصدر الصوت. سرعان ما غادروا المنطقة إلى الشارع حيث سقطت الطوبة.
“إنهم يبحثون عنا!” نظر شام إلى الشخصيات المخيفة. “هل هي رائحتنا؟ مستحيل ، نحن بعيدون جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس دوديان حيث أنه غير راض عن الاستنتاج. ، لأنه شعر أن هناك عنصرًا مفقودا مهمًا للغاية في الاستنتاج حول طبيعة اللآموتى. مشاهد بعد مشاهد أعيدت مباشرة أمام عينيه وهو يحلل تصرفات اللآموتى من اللقاءات السابقة … لقد أدرك أنه لم يكن الصوت.
حدق دوديان بكآبة في الآموتى المقتربين ، كما كان يفكر في نفسه. ‘لا ينبغي أن يكونوا على دراية بوجودنا. إذا كانوا كذلك ، فلن يتصرفوا ببطء شديد. إذا تم اكتشافنا من خلال الرائحة ، فقد كانت مجموعة سكوت تضم الكثير من الأشخاص، كان يجب أن ينضحوا برائحة أكثر سمكا منا. يبدو أنه سيكون هناك أكثر من عشر لا موتى … ‘
“هل تريد أن تعرف عن داخلهم؟!” نظر ميسون والآخران إليه كما لو كان مجنونا.
نظر مايسون إلى دوديان وسأل على عجل ، “دين ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟ إذا اقتربو من هذا المكان فسوف يلاحظون وجودنا”.
استنتج دوديان أن السبب الحقيقي بعد تحليله كان انبعاث الحرارة! وفقًا لمنطق دوديان ، كانت هذه هي الطريقة الأولى التي يتتبع بها اللآموتى فرائسهم. يمكنهم بطريقة ما أن يروا انبعاث الحرارة من جسم فرائسهم. باختصار ، يجب أن يكون لديهم رؤية حرارية! ومع ذلك ، فإن بعض اللآموتى قد دمرت عيونهم لذا خمن دوديان أنه يجب أن يكون هناك نوع من الاعضاء المتواجدة داخل رؤوسهم والتي يمكن أن تستشعر تلقائيا الحرارة المحيطة.
“لا تهلع.” دوديان عبس. تذكر جميع الأحداث السابقة ، فكر فجأة في قضية كان قد أهملها في السابق. ‘ليس لديهم وعي ، ونتيجة لذلك لا يمكنهم اتخاذ خيارات عقلانية. حتى أنهم قد يقفزوا من مبنى شاهق. ليس لديهم مفهوم الموت ولا يدركون ما هو خطير عليهم، فكيف يحددون فرائسهم؟’
“إذا كانت الحرارة ، إذن … هل كان من الممكن أن تكون هذه المخلوقات قادرة على تمييز الفرق بين الحرارة المنبعثة من اللهب و من الجسم البشري؟” عندما فكر دوديان في هذه النقطة. تغيرت تعابير وجهه. يبدو أنه بخلاف خفض حرارة الجسم ، بدا أنه لم تكن هناك طرق أخرى ممكنة لتجنب اكتشاف اللآموتى.
سابقًا ، ذكر سكوت أن رائحة اللآميت ينجذب لرائحة الدم ويتتبعها وفقًا لذلك. إذا كان هذا هو الحال ، فإن الرائحة الدموية للجثث التي عضها اللآموتى كانت أكثر من كافية لجذب جميع اللآموتى إلى ذاك الموقع. علاوة على ذلك ، إذا كانوا متعطشين للدماء وكانوا يتوقون للدماء فكانوا سيهاجمون ويلتهمون أيدي بعضهم البعض حيث أن مخالبهم ستكون عليها آثار دماء.
حدق دوديان بكآبة في الآموتى المقتربين ، كما كان يفكر في نفسه. ‘لا ينبغي أن يكونوا على دراية بوجودنا. إذا كانوا كذلك ، فلن يتصرفوا ببطء شديد. إذا تم اكتشافنا من خلال الرائحة ، فقد كانت مجموعة سكوت تضم الكثير من الأشخاص، كان يجب أن ينضحوا برائحة أكثر سمكا منا. يبدو أنه سيكون هناك أكثر من عشر لا موتى … ‘
‘ومع ذلك ، في الواقع في اللحظة التي رأونا فيها فقد طاردونا متجاهلين تمامًا اللآموتى الآخرين على الأرض’.
AhmedZirea
‘هذا يثبت أنه على الرغم من أن الدم يعد عاملاً في جذبهم نحونا ، إلا أن هناك المزيد من العوامل غير الدم وحده!’
ومع ذلك ، كانت قيمة الإشعاع النووي في الهواء مرتفعة للغاية. إذا خلعوا ملابسهم فإن قيم التلوث الإشعاعي في أجسامهم ستزداد بسرعة.
تألقت عيون دوديان كما لو كان قد اكتسب تنويرا. “في آخر مرة عندما سمعت فيها المرأة اللآميتة خطى هارون ، تخلت عن التهام الزبال وهرعت لقتل هارون. هل يمكن أن يكون الصوت عاملا آخر ينطوي على جذبهم !؟”
“كيف … …” حدق شام في اللآموتى.
عبس دوديان حيث أنه غير راض عن الاستنتاج. ، لأنه شعر أن هناك عنصرًا مفقودا مهمًا للغاية في الاستنتاج حول طبيعة اللآموتى. مشاهد بعد مشاهد أعيدت مباشرة أمام عينيه وهو يحلل تصرفات اللآموتى من اللقاءات السابقة … لقد أدرك أنه لم يكن الصوت.
ذهل دوديان. لماذا واصل اللآموتى المشي إلى هذه المنطقة؟ نظر حوله ولكن الشيء الوحيد الذي تبادر إلى ذهنه هو أنهم كانوا الناس الوحيدين الموجودين في المنطقة.
على الرغم من أن الصوت والدم يمكن أن يجذب انتباههم. ومع ذلك … هذه ليست أهم الجوانب التي يأخذونها في الاعتبار عند قيامهم بتتبع فرائسهم!
“إنهم يبحثون عنا!” نظر شام إلى الشخصيات المخيفة. “هل هي رائحتنا؟ مستحيل ، نحن بعيدون جدًا.”
استنتج دوديان أن السبب الحقيقي بعد تحليله كان انبعاث الحرارة! وفقًا لمنطق دوديان ، كانت هذه هي الطريقة الأولى التي يتتبع بها اللآموتى فرائسهم. يمكنهم بطريقة ما أن يروا انبعاث الحرارة من جسم فرائسهم. باختصار ، يجب أن يكون لديهم رؤية حرارية! ومع ذلك ، فإن بعض اللآموتى قد دمرت عيونهم لذا خمن دوديان أنه يجب أن يكون هناك نوع من الاعضاء المتواجدة داخل رؤوسهم والتي يمكن أن تستشعر تلقائيا الحرارة المحيطة.
سوف تظهر أي حيوانات ذوات الدم الحار في شبكة تصورهم.
سوف تظهر أي حيوانات ذوات الدم الحار في شبكة تصورهم.
قلب دوديان ارتاح كما رأى بنفسه أن الصوت كان أداة فعالة لجذب اللآموتى. كان زاك يلف ملابسا فوق عصا و أشعل شعلة. قال دوديان على الفور: “ارمي الشعلة”
على الرغم من أن دوديان لا يمكنه ضمان صحة هذه التكهنات بنسبة 100 ٪ ، لأن المعلومات المتوفرة كانت محدودة. مشى نحو النافذة ونظر إلى اللآموتى. ظهرت فكرة في ذهنه. “ميسون ، ابحث عن شيء صلب وارمه في مكان آخر لنرى ما إذا كان الصوت يمكن أن يصرف انتباه هؤلاء اللآموتى. زاك ، أضيء شعلة!”
لخفض درجة حرارة الجسم ومؤشر الحرارة ، كان عليهم خلع ملابسهم.
فوجئ الثلاثة جميعهم. على الرغم من أنهم لم يعرفوا سبب احتياجهم لشعلة ، إلا أن فكرة صرف انتباههم عن استخدام الصوت كانت فكرة قوية.
تألقت عيون دوديان كما لو كان قد اكتسب تنويرا. “في آخر مرة عندما سمعت فيها المرأة اللآميتة خطى هارون ، تخلت عن التهام الزبال وهرعت لقتل هارون. هل يمكن أن يكون الصوت عاملا آخر ينطوي على جذبهم !؟”
جاب مايسون جميع أنحاء الغرفة للبحث عن المواد. عاد مع بضع قطع من الطوب الشبيه بالطين من جدار غرفة النوم. انتقل إلى الجزء الخلفي من المطبخ وألقى الطوب باتجاه المبنى القريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
بوب! سقطت الطوبة على الأرض وتحولت إلى مسحوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا بحق الجحيم كان يحدث معهم؟
تردد الصوت في المنطقة الهادئة. انجذب اللآموتى من الصوت. كان مايسون متحمسًا للنتائج ، لذا استمر في رمي الطوب أكثر فأكثر لقيادة اللآموتى بعيداً.
شعر دوديان بأن الأمر كان غريباً ، هل كانت تخميناته غير دقيقة؟ على الجانب المشرق للأمر ، كانوا على الأقل قادرين على جذبهم بعيدًا الآن.
قلب دوديان ارتاح كما رأى بنفسه أن الصوت كان أداة فعالة لجذب اللآموتى. كان زاك يلف ملابسا فوق عصا و أشعل شعلة. قال دوديان على الفور: “ارمي الشعلة”
وقال شام بسرعة ، “بسرعة ، واصل رمي الحجارة.”
فوجئ زاك للحظة لأنه لم يستطع أن يفهم فيما كان دوديان يفكر. ومع ذلك ، فقد استمع إلى دوديان على أي حالة ورمى الشعلة خارجا. تدحرجت في الهواء وسقطت على الأرض. تم اخماد الحريق.
كانت أسرع طريقة لفهم اللآموتى هي رؤية شاملة من الداخل إلى الخارج. على الرغم من أن دوديان لم يكن لديه أي خبرة طبية وكانت معرفته بالجسم البشري محدودة، ولكن في مثل هذه البيئة القاسية كانت هناك طرق قليلة جدا للقيام بها. كان النهج الوحيد لفهم اللآموتى هو التحقق من أجسادهم في أقرب وقت ممكن.
رأى دوديان أن اللآموتى عادوا لينظروا إلى الشعلة التي سقطت على الأرض.و حدث أن ميسون رمى طوبة أخرى مما أدى إلى ضجيج كبير واستداروا مرة أخرى وذهبوا خلف مصدر الصوت. سرعان ما غادروا المنطقة إلى الشارع حيث سقطت الطوبة.
تفاعل ميسون على الفور. هرع إلى الداخل لاستخراج الطوب من الجدار وعاد لرميهم. سرعان ما تم إغراء اللآموتى المتجولين في المنطقة. لم يكن دوديان سعيدًا لأن الطريقة التي استخدموها لإغواء اللآموتى لم تكن حلاً دائمًا. ربما مع مرور الوقت سوف ينجذب المزيد من اللآموتى من مناطق أخرى، و الذي من شأنه أن يراكم وضعهم الغير مواتي.
شعر دوديان بأن الأمر كان غريباً ، هل كانت تخميناته غير دقيقة؟ على الجانب المشرق للأمر ، كانوا على الأقل قادرين على جذبهم بعيدًا الآن.
كان ميسون في حدوده بسبب الالقاء المستمر للطوب. تجول اللآموتى لفترة من الوقت حيث هبطت الطوبة و فجأة استداروا للمشي نحو الشارع حيث يقع دوديان و الثلاثة الأخرين.
كان ميسون في حدوده بسبب الالقاء المستمر للطوب. تجول اللآموتى لفترة من الوقت حيث هبطت الطوبة و فجأة استداروا للمشي نحو الشارع حيث يقع دوديان و الثلاثة الأخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا بحق الجحيم كان يحدث معهم؟
كان دوديان والباقي قد شعروا بالارتياح،و عندما رأوا اللآموتى. كادوا يصرخون في الشتم.
رأى دوديان أن اللآموتى عادوا لينظروا إلى الشعلة التي سقطت على الأرض.و حدث أن ميسون رمى طوبة أخرى مما أدى إلى ضجيج كبير واستداروا مرة أخرى وذهبوا خلف مصدر الصوت. سرعان ما غادروا المنطقة إلى الشارع حيث سقطت الطوبة.
ماذا بحق الجحيم كان يحدث معهم؟
“كيف … …” حدق شام في اللآموتى.
ذهل دوديان. لماذا واصل اللآموتى المشي إلى هذه المنطقة؟ نظر حوله ولكن الشيء الوحيد الذي تبادر إلى ذهنه هو أنهم كانوا الناس الوحيدين الموجودين في المنطقة.
“إنهم يبحثون عنا!” نظر شام إلى الشخصيات المخيفة. “هل هي رائحتنا؟ مستحيل ، نحن بعيدون جدًا.”
“كيف … …” حدق شام في اللآموتى.
استنتج دوديان أن السبب الحقيقي بعد تحليله كان انبعاث الحرارة! وفقًا لمنطق دوديان ، كانت هذه هي الطريقة الأولى التي يتتبع بها اللآموتى فرائسهم. يمكنهم بطريقة ما أن يروا انبعاث الحرارة من جسم فرائسهم. باختصار ، يجب أن يكون لديهم رؤية حرارية! ومع ذلك ، فإن بعض اللآموتى قد دمرت عيونهم لذا خمن دوديان أنه يجب أن يكون هناك نوع من الاعضاء المتواجدة داخل رؤوسهم والتي يمكن أن تستشعر تلقائيا الحرارة المحيطة.
وقال شام بسرعة ، “بسرعة ، واصل رمي الحجارة.”
رأى دوديان أن اللآموتى عادوا لينظروا إلى الشعلة التي سقطت على الأرض.و حدث أن ميسون رمى طوبة أخرى مما أدى إلى ضجيج كبير واستداروا مرة أخرى وذهبوا خلف مصدر الصوت. سرعان ما غادروا المنطقة إلى الشارع حيث سقطت الطوبة.
تفاعل ميسون على الفور. هرع إلى الداخل لاستخراج الطوب من الجدار وعاد لرميهم. سرعان ما تم إغراء اللآموتى المتجولين في المنطقة. لم يكن دوديان سعيدًا لأن الطريقة التي استخدموها لإغواء اللآموتى لم تكن حلاً دائمًا. ربما مع مرور الوقت سوف ينجذب المزيد من اللآموتى من مناطق أخرى، و الذي من شأنه أن يراكم وضعهم الغير مواتي.
“كيف … …” حدق شام في اللآموتى.
حبك دوديان حواجبه. كيف بالضبط جذب جسم الإنسان هذه الجثث السائرة؟
كانت أسرع طريقة لفهم اللآموتى هي رؤية شاملة من الداخل إلى الخارج. على الرغم من أن دوديان لم يكن لديه أي خبرة طبية وكانت معرفته بالجسم البشري محدودة، ولكن في مثل هذه البيئة القاسية كانت هناك طرق قليلة جدا للقيام بها. كان النهج الوحيد لفهم اللآموتى هو التحقق من أجسادهم في أقرب وقت ممكن.
“إذا كانت الحرارة ، إذن … هل كان من الممكن أن تكون هذه المخلوقات قادرة على تمييز الفرق بين الحرارة المنبعثة من اللهب و من الجسم البشري؟” عندما فكر دوديان في هذه النقطة. تغيرت تعابير وجهه. يبدو أنه بخلاف خفض حرارة الجسم ، بدا أنه لم تكن هناك طرق أخرى ممكنة لتجنب اكتشاف اللآموتى.
كان دوديان والباقي قد شعروا بالارتياح،و عندما رأوا اللآموتى. كادوا يصرخون في الشتم.
لخفض درجة حرارة الجسم ومؤشر الحرارة ، كان عليهم خلع ملابسهم.
“هل تريد أن تعرف عن داخلهم؟!” نظر ميسون والآخران إليه كما لو كان مجنونا.
ومع ذلك ، كانت قيمة الإشعاع النووي في الهواء مرتفعة للغاية. إذا خلعوا ملابسهم فإن قيم التلوث الإشعاعي في أجسامهم ستزداد بسرعة.
تردد الصوت في المنطقة الهادئة. انجذب اللآموتى من الصوت. كان مايسون متحمسًا للنتائج ، لذا استمر في رمي الطوب أكثر فأكثر لقيادة اللآموتى بعيداً.
انحنى دوديان للتفكير في القضية. بينما كان ميسون يرمي بعض الطوب من وقت لآخر عندما عاد أونددس إلى المنطقة. كان يتحكم في إيقاع الرميات حتى ينتج نتائج أكثر فعالية.
“كيف … …” حدق شام في اللآموتى.
بعد فترة طويلة ، اتخذ دوديان قرارًا وسأل ماسون والآخرين ، “من من بينكم مستعد أن ينزل معي لحمل جثة اللا موتى؟”
“هل تريد أن تعرف عن داخلهم؟!” نظر ميسون والآخران إليه كما لو كان مجنونا.
بسماع هذا،فوجئ الثلاثة لحد السخف. “حملهم؟ ماذا ستفعل بهم؟”
جاب مايسون جميع أنحاء الغرفة للبحث عن المواد. عاد مع بضع قطع من الطوب الشبيه بالطين من جدار غرفة النوم. انتقل إلى الجزء الخلفي من المطبخ وألقى الطوب باتجاه المبنى القريب.
قال دوديان بجدية: “الجثث الثلاث ، أريد تشريحها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهلع.” دوديان عبس. تذكر جميع الأحداث السابقة ، فكر فجأة في قضية كان قد أهملها في السابق. ‘ليس لديهم وعي ، ونتيجة لذلك لا يمكنهم اتخاذ خيارات عقلانية. حتى أنهم قد يقفزوا من مبنى شاهق. ليس لديهم مفهوم الموت ولا يدركون ما هو خطير عليهم، فكيف يحددون فرائسهم؟’
كانت أسرع طريقة لفهم اللآموتى هي رؤية شاملة من الداخل إلى الخارج. على الرغم من أن دوديان لم يكن لديه أي خبرة طبية وكانت معرفته بالجسم البشري محدودة، ولكن في مثل هذه البيئة القاسية كانت هناك طرق قليلة جدا للقيام بها. كان النهج الوحيد لفهم اللآموتى هو التحقق من أجسادهم في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة طويلة ، اتخذ دوديان قرارًا وسأل ماسون والآخرين ، “من من بينكم مستعد أن ينزل معي لحمل جثة اللا موتى؟”
“هل تريد أن تعرف عن داخلهم؟!” نظر ميسون والآخران إليه كما لو كان مجنونا.
جاب مايسون جميع أنحاء الغرفة للبحث عن المواد. عاد مع بضع قطع من الطوب الشبيه بالطين من جدار غرفة النوم. انتقل إلى الجزء الخلفي من المطبخ وألقى الطوب باتجاه المبنى القريب.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ زاك للحظة لأنه لم يستطع أن يفهم فيما كان دوديان يفكر. ومع ذلك ، فقد استمع إلى دوديان على أي حالة ورمى الشعلة خارجا. تدحرجت في الهواء وسقطت على الأرض. تم اخماد الحريق.
تألقت عيون دوديان كما لو كان قد اكتسب تنويرا. “في آخر مرة عندما سمعت فيها المرأة اللآميتة خطى هارون ، تخلت عن التهام الزبال وهرعت لقتل هارون. هل يمكن أن يكون الصوت عاملا آخر ينطوي على جذبهم !؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات