قريباً ، نزل كلاهما إلى الطابق الأرضي. خرجوا من الباب ليروا أن مايسون وشام قد جذبا اللآموتى بعيدا. فتحوا الباب بهدوء وركضوا إلى الجانب الذي توجد فيه جثث اللآموتى. رأى دوديان أن رأس اللآميت متصدع لكن لم يكن هناك أي دم يتدفق منه. أمسك اللآميت الذي كان فوق الآخرين. همس إلى زاك لرفع اللآميت من الجانب الآخر.
“إذا كنت تريد … للتشريح … ألا ينبغي أن يكون ذلك كافياً؟” أشار شام إلى جثة رجل مسن كان يرقد في غرفة المعيشة. بدا أنه رب الأسرة التي تعيش في المنزل.
قريباً ، نزل كلاهما إلى الطابق الأرضي. خرجوا من الباب ليروا أن مايسون وشام قد جذبا اللآموتى بعيدا. فتحوا الباب بهدوء وركضوا إلى الجانب الذي توجد فيه جثث اللآموتى. رأى دوديان أن رأس اللآميت متصدع لكن لم يكن هناك أي دم يتدفق منه. أمسك اللآميت الذي كان فوق الآخرين. همس إلى زاك لرفع اللآميت من الجانب الآخر.
هز دوديان رأسه ، “أريد تشريح اللآموتى لتأكيد تكهناتي بشأن سلوكهم. أولئك الذين قتلوا على أيدي الصيادين سيكونون بلا فائدة. الأشخاص الذين هم في الطابق السفلي في حالة أفضل بكثير وبتحليل تشريحهم الأول يمكن أن نرى ما هي التغييرات التي حدثت فيها “.
“إذا كنت تريد … للتشريح … ألا ينبغي أن يكون ذلك كافياً؟” أشار شام إلى جثة رجل مسن كان يرقد في غرفة المعيشة. بدا أنه رب الأسرة التي تعيش في المنزل.
“سأذهب معك” ، قال زاك.
استخدم دوديان الخنجر للضغط على مخلب الجثة ببطء. رأى أن سطح المخلب كان صلبا للغاية. شعر كما لو أنه كان مصنوعا من الفولاذ.
أومئ. أخذ خنجره وذهب مع زاك إلى الممر.
فكر دوديان بصمت ، ثم نهض وعاد إلى جثة اللآميت السابقة. فتح جفونها. كانت لديه ملامح شخص غربي. كانت عيونه خضراء. كانت هناك ألياف عديدة داخل بؤبؤ العين. هل تعتمد على عينيها لتتبع الفريسة؟
قريباً ، نزل كلاهما إلى الطابق الأرضي. خرجوا من الباب ليروا أن مايسون وشام قد جذبا اللآموتى بعيدا. فتحوا الباب بهدوء وركضوا إلى الجانب الذي توجد فيه جثث اللآموتى. رأى دوديان أن رأس اللآميت متصدع لكن لم يكن هناك أي دم يتدفق منه. أمسك اللآميت الذي كان فوق الآخرين. همس إلى زاك لرفع اللآميت من الجانب الآخر.
“سأذهب معك” ، قال زاك.
شحب وجه زاك حيث أن لا أحد سيكون مستعدًا لأن يكون قريبًا جدًا للآميت المتعطش للدماء. قاوم الخوف في قلبه. تقدم وأمسك من الذراع الأخرى للجثة ورفعوها.
كانت هذه الجثة أثقل مما كان يتصوره دوديان. بدا الأمر وكأنه شاب نحيف لكنه شعر كما لو أن الاثنين كانا يحملان شخصًا بثلاثمائة رطل. لحسن الحظ ، استهلكوا “نعمة الإله” وكانوا أقوى بعدة مرات من الشخص العادي أو كان ليكون من الصعب جدًا تحريك هذا الجسد.
لم يكن دوديان قلقًا بشأن الإصابة بالعدوى من جثة اللآميت بسبب وظائف العزل للزي الموحد. حملوه عائدين إلى المبنى.
بالتفكير في هذا ، نظر دوديان في جثة المراهق الذي كان لا يزال يرقد في الغرفة.ذهب نحوها للتحقق منها.
كانت هذه الجثة أثقل مما كان يتصوره دوديان. بدا الأمر وكأنه شاب نحيف لكنه شعر كما لو أن الاثنين كانا يحملان شخصًا بثلاثمائة رطل. لحسن الحظ ، استهلكوا “نعمة الإله” وكانوا أقوى بعدة مرات من الشخص العادي أو كان ليكون من الصعب جدًا تحريك هذا الجسد.
تردد دوديان عندما فكر في الطريقة التي قتل بها سكوت المرأة اللآميت في البداية. لقد طعنها في رأسها وسمرها أرضا. لكن جسدها استمر في الوخز وأصدرت صيحات حزينة. إذا لم يكن هناك ألم فلماذا سيكون رد فعلها بتلك الطريقة؟ ومضت عينيه للحظة. ولوح الخنجر على طول فم الجثة و قطعها من كلا الجانبين بينما دفع الفك للأسف مع الضغط. بعد فترة وجيزة ، تم قطع الفك بالكامل ولكن لم يكن هناك أثر للدم.
قريبا وصلوا إلى الطابق التاسع. السلالم قد انهارت هنا. على الرغم من أن بامكانهم القفز عبر الفراغ لكنهم لن يستطيعوا حمل الجثة. وضع دوديان الجثة وذهب إلى أقرب وحدة. قام بفحص المنزل ووجد أنه لا توجد فئران أو مخلوقات خطرة أخرى في الداخل. فأخذ الجثة إلى الوحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجمدا؟
كان الملاك الأصليون للوحدة قد ماتوا منذ فترة طويلة. كانت هناك بقع دموية على الأرض قد تحولت إلى غبار. كانت هناك جثة مراهق شاب وامرأة. لقد تعفن جسدهم وكانت بقاياهم داكنة اللون بسبب الإشعاع الشديد مع مرور الوقت.
استخدم دوديان الخنجر للضغط على مخلب الجثة ببطء. رأى أن سطح المخلب كان صلبا للغاية. شعر كما لو أنه كان مصنوعا من الفولاذ.
التقط دوديان لحافًا فاسدا من غرفة النوم وغطى جثث الملاك. جرف دوديان وزاك الأشياء المتناثرة في غرفة المعيشة ونظفوا مساحة خالية.
هز دوديان رأسه ، “أريد تشريح اللآموتى لتأكيد تكهناتي بشأن سلوكهم. أولئك الذين قتلوا على أيدي الصيادين سيكونون بلا فائدة. الأشخاص الذين هم في الطابق السفلي في حالة أفضل بكثير وبتحليل تشريحهم الأول يمكن أن نرى ما هي التغييرات التي حدثت فيها “.
في تلك اللحظة ، كان ميسون وشام اللذان كانا في الطابق العلوي قد نزلوا عندما رأوا أن زاك ودوديان لم يعودوا بعد. شعروا بالارتياح للعثور عليهم ولكن سرعان ما رأوا دوديان الذي كان بجوار جثة أوندد. “هل تريد حقا تشريح ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجمدا؟
أومأ دوديان بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب زاك وشام اللذان كانا قريبين ويراقبان العملية. ارتجفت أرجلهم بسبب الخوف. لم يكونوا خائفين من جثة اللآميت ولكن التعبير الذي كان على وجه دوديان. لن ينسوا هذا المشهد وسيتذكرونه لسنوات عديدة.
حتى هذا اليوم، كان داءما ليبقى بعيدًا عن جثة. سيكون خائفا حتى للنظر إليها. سقطت الحراشف اليوم من عينيه (إنه تعبير). لقد شهد يأس سكوت و الآخرين. لقد رأى كيف يعض اللآميت ويأكل البشر الأحياء. تدريجيا ، أدرك أنه إذا أراد البقاء على قيد الحياة ، فلن يقوم أحد بحمايته. المساعدة الوحيدة التي تلقاها كانت من الخنجر في يده.
“سأذهب معك” ، قال زاك.
استخدم دوديان الخنجر للضغط على مخلب الجثة ببطء. رأى أن سطح المخلب كان صلبا للغاية. شعر كما لو أنه كان مصنوعا من الفولاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثود! سقط جسم صلب من الجمجمة على الأرض. تدحرج وتوقف مترا أو نحو ذلك بعيدا عن دوديان.
“أي نوع من التطور البيولوجي هذا …” كان دوديان متخوفا. كان هناك تفرع يشبه المخلب عند أقدام اللآميت ايضا. بالإضافة إلى ذلك ، غطيت كلتا اليدين والقدمين بطبقة بشرة داكنة أعطت مشهدا فظيعا.
نظر دوديان نحو الصدر. كان هناك أثر للقلب. أخذ نفسا عميقا وطعن الخنجر. اخترق من البطن حتى الصدر. لا دم خرج. تنهد دوديان ، لقول الحقيقة، كان سيتقيأ في مشهد كهذا إذا خرج الدم.
نظر دوديان نحو الصدر. كان هناك أثر للقلب. أخذ نفسا عميقا وطعن الخنجر. اخترق من البطن حتى الصدر. لا دم خرج. تنهد دوديان ، لقول الحقيقة، كان سيتقيأ في مشهد كهذا إذا خرج الدم.
في تلك اللحظة ، كان ميسون وشام اللذان كانا في الطابق العلوي قد نزلوا عندما رأوا أن زاك ودوديان لم يعودوا بعد. شعروا بالارتياح للعثور عليهم ولكن سرعان ما رأوا دوديان الذي كان بجوار جثة أوندد. “هل تريد حقا تشريح ذلك؟”
تحت الجلد الرمادي ، كان هناك لحم ودم بني اللون. وعلاوة على ذلك ،كان كل شيء مجمدا في الداخل.
بواسطة :
مجمدا؟
فكر دوديان بصمت ، ثم نهض وعاد إلى جثة اللآميت السابقة. فتح جفونها. كانت لديه ملامح شخص غربي. كانت عيونه خضراء. كانت هناك ألياف عديدة داخل بؤبؤ العين. هل تعتمد على عينيها لتتبع الفريسة؟
شعر دوديان بأن جسم اللآميت كان بارداً بشكل خاص. كان باردا كالجليد. لا عجب أنه لم تكن هناك علامات على التحلل.
كانت هذه الجثة أثقل مما كان يتصوره دوديان. بدا الأمر وكأنه شاب نحيف لكنه شعر كما لو أن الاثنين كانا يحملان شخصًا بثلاثمائة رطل. لحسن الحظ ، استهلكوا “نعمة الإله” وكانوا أقوى بعدة مرات من الشخص العادي أو كان ليكون من الصعب جدًا تحريك هذا الجسد.
ومع ذلك ، كان دوديان قد شاهد جثث اللآموتى الذين قتلوا على أيدي الصيادين. كل منهم لديهم علامات تعفن حادة. خاصة ، أول لا ميت رآه في الحمام. كان وجهها وجسمها فاسدين تمامًا.
ومع ذلك ، كان دوديان قد شاهد جثث اللآموتى الذين قتلوا على أيدي الصيادين. كل منهم لديهم علامات تعفن حادة. خاصة ، أول لا ميت رآه في الحمام. كان وجهها وجسمها فاسدين تمامًا.
بالتفكير في هذا ، نظر دوديان في جثة المراهق الذي كان لا يزال يرقد في الغرفة.ذهب نحوها للتحقق منها.
تماما مثل اللآميت الآخر، رأسه دمرت تماما. تم تقسيمها من الوسط إلى قسمين. على الأرجح تم استخدام سيف حاد وصلب للغاية لتقسيمها. كان لعنق الصبي وذراعيه وصدره وأجزاء أخرى درجات حرارة مختلفة من التحلل. كان جلده متورما كنفطة.طعن دوديان بلطف مع الخنجر. اخترق الجلد كما لو كان يقطع التوفو. تم الكشف عن دم أحمر غامق.
تماما مثل اللآميت الآخر، رأسه دمرت تماما. تم تقسيمها من الوسط إلى قسمين. على الأرجح تم استخدام سيف حاد وصلب للغاية لتقسيمها. كان لعنق الصبي وذراعيه وصدره وأجزاء أخرى درجات حرارة مختلفة من التحلل. كان جلده متورما كنفطة.طعن دوديان بلطف مع الخنجر. اخترق الجلد كما لو كان يقطع التوفو. تم الكشف عن دم أحمر غامق.
ومع ذلك ، كان دوديان قد شاهد جثث اللآموتى الذين قتلوا على أيدي الصيادين. كل منهم لديهم علامات تعفن حادة. خاصة ، أول لا ميت رآه في الحمام. كان وجهها وجسمها فاسدين تمامًا.
الرائحة التي انبعثت منه جعلته يشعر بالغثيان. ‘لماذا يتحلل هؤلاء اللآموتى بعد الموت وتنبعث منهم نفس رائحة البشر؟’ ، فكر دوديان.
كان التجويف العلوي مصنوعًا من اللحم المجمد والدم.
‘هل هذه الجثث حقا’حية’؟’
بالتفكير في هذا ، نظر دوديان في جثة المراهق الذي كان لا يزال يرقد في الغرفة.ذهب نحوها للتحقق منها.
إذا كانت حية ، فلماذا ليس لديها وعي؟ انها تفتقر حتى للغرائز الأساسية!
“أي نوع من التطور البيولوجي هذا …” كان دوديان متخوفا. كان هناك تفرع يشبه المخلب عند أقدام اللآميت ايضا. بالإضافة إلى ذلك ، غطيت كلتا اليدين والقدمين بطبقة بشرة داكنة أعطت مشهدا فظيعا.
فكر دوديان بصمت ، ثم نهض وعاد إلى جثة اللآميت السابقة. فتح جفونها. كانت لديه ملامح شخص غربي. كانت عيونه خضراء. كانت هناك ألياف عديدة داخل بؤبؤ العين. هل تعتمد على عينيها لتتبع الفريسة؟
AhmedZirea
دوديان قطع بلطف أنفها ، بوصة بوصة. تم قطع الأنف البارز بشكل مسطح ، وكشف عن خياشيم سوداء عميقة. دحرج رأسه وقطع آذانه. حفر دوامة حول أذنيه.
إذا كانت حية ، فلماذا ليس لديها وعي؟ انها تفتقر حتى للغرائز الأساسية!
شحب زاك وشام اللذان كانا قريبين ويراقبان العملية. ارتجفت أرجلهم بسبب الخوف. لم يكونوا خائفين من جثة اللآميت ولكن التعبير الذي كان على وجه دوديان. لن ينسوا هذا المشهد وسيتذكرونه لسنوات عديدة.
شعر دوديان بأن جسم اللآميت كان بارداً بشكل خاص. كان باردا كالجليد. لا عجب أنه لم تكن هناك علامات على التحلل.
بعد ذلك ، قام دوديان بتجويف أذن اللآميت. كانت مليئة بالغبار الكثيف. امتلئت الأذن بعد فترة طويلة طبقة بعد طبقة من الغبار المتراكم. يجب أن يكون سمعه ضعيفا جدًا ، فلماذا كان حساسا جدا اتجاه الصوت؟ هل هذا يعني أن جهازًا آخر قد تطوّر واستبدل وظائف اكتشاف الصوت؟ فكر دوديان للحظة ، ثم فتح الفك السفلي ونظر إلى اللسان. كان ممزقا. كان يعضه من تلقاء نفسه اثناء التهام الفريسة. لم يكن يعرف كيف يحمي نفسه ولم يشعر بأي ألم عند مضغ لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجمدا؟
تردد دوديان عندما فكر في الطريقة التي قتل بها سكوت المرأة اللآميت في البداية. لقد طعنها في رأسها وسمرها أرضا. لكن جسدها استمر في الوخز وأصدرت صيحات حزينة. إذا لم يكن هناك ألم فلماذا سيكون رد فعلها بتلك الطريقة؟ ومضت عينيه للحظة. ولوح الخنجر على طول فم الجثة و قطعها من كلا الجانبين بينما دفع الفك للأسف مع الضغط. بعد فترة وجيزة ، تم قطع الفك بالكامل ولكن لم يكن هناك أثر للدم.
في تلك اللحظة ، كان ميسون وشام اللذان كانا في الطابق العلوي قد نزلوا عندما رأوا أن زاك ودوديان لم يعودوا بعد. شعروا بالارتياح للعثور عليهم ولكن سرعان ما رأوا دوديان الذي كان بجوار جثة أوندد. “هل تريد حقا تشريح ذلك؟”
كان التجويف العلوي مصنوعًا من اللحم المجمد والدم.
كان الملاك الأصليون للوحدة قد ماتوا منذ فترة طويلة. كانت هناك بقع دموية على الأرض قد تحولت إلى غبار. كانت هناك جثة مراهق شاب وامرأة. لقد تعفن جسدهم وكانت بقاياهم داكنة اللون بسبب الإشعاع الشديد مع مرور الوقت.
كان هناك جثتان إضافيتان في الطابق السفلي ، لذلك دون مزيد من الحذر اخترق دوديان الرأس من أسفل الفك مع الخنجر. كل ما بداخل الرأس ، من الدماغ المكسور إلى الأعضاء الأخرى ، تحركت خارجا وهو يلف الخنجر.
كان هناك جثتان إضافيتان في الطابق السفلي ، لذلك دون مزيد من الحذر اخترق دوديان الرأس من أسفل الفك مع الخنجر. كل ما بداخل الرأس ، من الدماغ المكسور إلى الأعضاء الأخرى ، تحركت خارجا وهو يلف الخنجر.
ثود! سقط جسم صلب من الجمجمة على الأرض. تدحرج وتوقف مترا أو نحو ذلك بعيدا عن دوديان.
قريباً ، نزل كلاهما إلى الطابق الأرضي. خرجوا من الباب ليروا أن مايسون وشام قد جذبا اللآموتى بعيدا. فتحوا الباب بهدوء وركضوا إلى الجانب الذي توجد فيه جثث اللآموتى. رأى دوديان أن رأس اللآميت متصدع لكن لم يكن هناك أي دم يتدفق منه. أمسك اللآميت الذي كان فوق الآخرين. همس إلى زاك لرفع اللآميت من الجانب الآخر.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب زاك وشام اللذان كانا قريبين ويراقبان العملية. ارتجفت أرجلهم بسبب الخوف. لم يكونوا خائفين من جثة اللآميت ولكن التعبير الذي كان على وجه دوديان. لن ينسوا هذا المشهد وسيتذكرونه لسنوات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجمدا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
