The Dark King 62

وووش!

في الأصل ، كانت محاولة أخيرة يائسة لكنهم لم يتوقعوا أن تنجح.

براين نأى بنفسه معتمدا الفجوة على الأرض. في نفس الوقت الذي تراجع فيه ، رأى مخالب الوحش قد لمست موقفه السابق. الجدران كانت متآكلة بالفعل ، وبعد الهجوم سقط عدد قليل من الطوب. هدر الوحش عدة مرات ، أدار رأسه واختفى من الفجوة. على الأرجح كان يبحث عن مكان يمكن أن ينفد منه لقبض برايان.

في هذا الوقت ، كما سمع زاك وشام كلمات ماسون، هم أيضا وقفوا وتبعوا دوديان.

براين كان مرتاحا. مع تحرك سريع وصلت يده إلى الجعبة وأخرج سهما آخر. وكان هذا سمكه مرتين اكثر من السهام الأخرى. كان هناك حبل معقود في خلفه. ذبذب رأسه واستهدف مبنى آخر من أربعة طوابق على الجانب. قام بسحب الخيط وأطلقه.

 

سقط سهم من أعلى المبنى واخترق سخان المياه الشمسي الذي كان أعلى المبنى المكون من أربعة طوابق. براين ربط الحبل فوق الخرسانة و ذهب للأسفل. بينما كان جسمه يسقط ، اشتد الحبل على الفور.

تآكلت الخرسانة بالفعل. علاوة على ذلك ، كان وزن جسم براين يسحبه وهو ينزلق على الحبل. عندما كان برايان على وشك الوصول إلى قمة المبنى المكون من أربعة طوابق ، انهارت الخرسانة. ظهر الشعور بالسقوط الحر في اللحظة التالية ، لكن برايان لم يفقد نفسه وأمسك بالحبل. تأرجح وضرب نافذة الطابق الثاني. كسر الزجاج على الفور وتحطم على المبنى. أمسك بخنجره وعاد إلى الجانب الأمامي من الطابق.

بينما كانوا يصعدون الدرج ، صادف أنه رأى جثث لا موتى في الممر. لقد حدث الأمر كنزوة بالنسبة له للتوصل إلى هذه الفكرة. وهكذا ، لطخوا دماء اللآموتى في جميع أنحاء أجسادهم لستر روائحهم والتظاهر بأنهم أموات.

لم يستغرق الوحش وقتًا طويلاً للوصول إلى قمة المبنى. لكن براين قد هرب بالفعل. رفع أنفه ، استنشق ، نظر من حوله للحظة وأخيراً قام بلإغلاق على اتجاه معين.

صاح ميسون والآخران: “هناك أمل إذا حاربناه معًا!”

بعد حوالي أربع أو خمس دقائق من مغادرة الوحش ، خرجت أربعة شخصيات بهدوء من تحت عمود. أجسادهم كانت قذرة ومغطاة بالدماء.

لقد تعاونوا وساعدوا بعضهم البعض في السنوات الثلاث الماضية. ومع ذلك ، بعد رؤيتهم على استعداد للحاق به في مثل هذه اللحظة الحرجة ، كان قلب دوديان ممتلئًا بالدفء. هز رأسه وقال: “دعونا نذهب!”

“يجب أن يكون قد ذهب” ، همس شام.

وووش!

نظر دوديان إلى الاتجاه الذي ذهب إليه الوحش. ومضت عيناه وهو يهمس: “علينا اللحاق به. يجب أن نجد هذا الصياد!

“اهرب ، اهرب! سوف أقشر جلدك!” كان الشيطان برايان الداخلي ينعكس على وجهه. سرعان ما صعد الى الدرج. مع الأخذ في الاعتبار رائحة دم اللآموتى القادمة من دوديان والأشخاص الثلاثة الآخرين ، عرف براين أن الوحش لن يعود لفترة من الوقت. أشتعلت رغبة قوية في الذبح في قلبه.

“هل أنت مجنون؟ هل تريد منا اللحاق به؟لقد أمكنه أن يجد اللقيط على السطح. إنه حساس للغاية للرائحة. إذا لم نكن حريصين …”. وقال ميسون الذي كان على مقربة منه في لهجة هادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبا ، جاء إلى الطابق الثاني. سمع خطى قادمة ليس بعيدا من الأمام.يجب أن يكون في الطابق الرابع.” سخر وذهب الى الطابق العلوي.

“هناك هذه الطبقة من غطاء الدم. مؤقتا لن يكون قادرة على شمنا.” نظر دوديان إلى جسده الذي كان ينضح برائحة الدم.

في الأصل ، كانت محاولة أخيرة يائسة لكنهم لم يتوقعوا أن تنجح.

بينما كانوا يصعدون الدرج ، صادف أنه رأى جثث لا موتى في الممر. لقد حدث الأمر كنزوة بالنسبة له للتوصل إلى هذه الفكرة. وهكذا ، لطخوا دماء اللآموتى في جميع أنحاء أجسادهم لستر روائحهم والتظاهر بأنهم أموات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مايسون والآخران جاهلين. لم يريدوا قتل الآخر لكن الصياد ظهر أمامهم. عند سماع كلمات دوديان، ذهبوا نحو الطابق الثاني.

لقد سحبوا الكرات الزرقاء العميقة من رؤوس اللآموتى وعادت درجة حرارة الجثث إلى وضعها الطبيعي وبدأت تتعفن. كان طعم ورائحة الدم المخلوط مع اللحم الفاسد قويًا جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دوديان أن الوحش قد تجاهل جثة لاميت كانت على جانب الطريق. لذلك راهن على ذلك وتحمل المخاطرة.

لاحظ دوديان أن الوحش قد تجاهل جثة لاميت كانت على جانب الطريق. لذلك راهن على ذلك وتحمل المخاطرة.

لم يستغرق الوحش وقتًا طويلاً للوصول إلى قمة المبنى. لكن براين قد هرب بالفعل. رفع أنفه ، استنشق ، نظر من حوله للحظة وأخيراً قام بلإغلاق على اتجاه معين.

من أجل التنكرر بالكامل ، جعلهم جميعًا يلطخون الدم الفاسد في جميع أنحاء أجسادهم. بما في ذلك وجوههم التي لم تكن استثناء. ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار سمية الدم ، لم يطبقها دوديان مباشرة على وجهه بل استخدم قماشا.تم سكب الدم على القماش الذي غطى وجوههم. على الرغم من أن الدم سوف يخترق النسيج ولكن كانت حياتهم على المحك ولم يكن هناك خيار أفضل.

في هذا الوقت ، كما سمع زاك وشام كلمات ماسون، هم أيضا وقفوا وتبعوا دوديان.

علاوة على ذلك ، من أجل جذب انتباه الوحش وتقليل الوزن ، وضعوا جميع حقائب الظهر الأربعة في الطابق الأول. كانت حقائب الظهر ملطخة بالعرق الذي كان شديد الخطورة بحيث لا يمكن حمله أو الاقتراب منه.

نظر دوديان إليهم وقال: “إذا كنتم لا ترغبون في ذلك ، فما عليك سوى البقاء هنا وانتظاري. يمكنكم الذهاب لإيجاد سكوت وآخرين. يجب قتل الصياد وإلا فلن يكون هناك سلام لنا!”

في الأصل ، كانت محاولة أخيرة يائسة لكنهم لم يتوقعوا أن تنجح.

“هناك هذه الطبقة من غطاء الدم. مؤقتا لن يكون قادرة على شمنا.” نظر دوديان إلى جسده الذي كان ينضح برائحة الدم.

لم يكونوا في حالة مزاجية للاحتفال بفرارهم من براثن الموت المؤكد بسبب الكلمات الجريئة التي قالها دوديان. بسبب الصدمة المفاجئة هزوا رؤوسهم.

“اهرب ، اهرب! سوف أقشر جلدك!” كان الشيطان برايان الداخلي ينعكس على وجهه. سرعان ما صعد الى الدرج. مع الأخذ في الاعتبار رائحة دم اللآموتى القادمة من دوديان والأشخاص الثلاثة الآخرين ، عرف براين أن الوحش لن يعود لفترة من الوقت. أشتعلت رغبة قوية في الذبح في قلبه.

“كنا محظوظين هذه المرة. إذا ذهبنا خلفه ، فإن أي حادث صغير سيؤدي إلى موتنا”. حاول شام أيضا الإقناع.

62 – الصيد في الأعالي  

نظر دوديان إليهم وقال: “إذا كنتم لا ترغبون في ذلك ، فما عليك سوى البقاء هنا وانتظاري. يمكنكم الذهاب لإيجاد سكوت وآخرين. يجب قتل الصياد وإلا فلن يكون هناك سلام لنا!”

لقد أكد هذا الوحش تكهناته ، لكن فهمه لقسوة الصياد أصبح أكثر عمقًا. لم يكن يعتقد أن مثل هذا الشخص بدم بارد وقاس سوف يسامحهم بسهولة بعد تعطيل خطته. في المرة القادمة عندما يقعون في يديه ، سيكون الموت البسيط هو ما يرغبون فيه. على الأرجح فهو سيعذبهم حتى الموت!

لقد أكد هذا الوحش تكهناته ، لكن فهمه لقسوة الصياد أصبح أكثر عمقًا. لم يكن يعتقد أن مثل هذا الشخص بدم بارد وقاس سوف يسامحهم بسهولة بعد تعطيل خطته. في المرة القادمة عندما يقعون في يديه ، سيكون الموت البسيط هو ما يرغبون فيه. على الأرجح فهو سيعذبهم حتى الموت!

بدلاً من تعليق آمالهم على تعاطف الطرف الآخر ، كان من الأفضل لهم قطع الخطر الخفي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان براين أكثر دهشة من دوديان. لم يكن يتوقع منهم أن يكونوا قادرين على الهروب من الوحش. ولكن عندما رأى الدم يغطي أجسادهم ، أدرك فجأة أنه قد قلل من شأنهم: “أوغاد صغار! سأقتلكم اليوم حتى لو جاء الإله بنفسه للتوسل لحياتكم!”

فوجأ ميسون والاثنان الآخران. رأوا دوديان الذي كان يغادر للحاق بالوحش. حتى قال ميسون: “لقد قلت لك من قبل. نحن الأربعة معا في الحياة والموت!”

لم يستغرق الوحش وقتًا طويلاً للوصول إلى قمة المبنى. لكن براين قد هرب بالفعل. رفع أنفه ، استنشق ، نظر من حوله للحظة وأخيراً قام بلإغلاق على اتجاه معين.

نظر دوديان اليه بعمق ، وأومئ قليلاً.

“اهربوا ، اهربوا منفصلين!” دخل دوديان إلى المبنى وصرخ.

في هذا الوقت ، كما سمع زاك وشام كلمات ماسون، هم أيضا وقفوا وتبعوا دوديان.

“اهربوا ، اهربوا منفصلين!” دخل دوديان إلى المبنى وصرخ.

لقد تعاونوا وساعدوا بعضهم البعض في السنوات الثلاث الماضية. ومع ذلك ، بعد رؤيتهم على استعداد للحاق به في مثل هذه اللحظة الحرجة ، كان قلب دوديان ممتلئًا بالدفء. هز رأسه وقال: “دعونا نذهب!”

لم يستغرق الوحش وقتًا طويلاً للوصول إلى قمة المبنى. لكن براين قد هرب بالفعل. رفع أنفه ، استنشق ، نظر من حوله للحظة وأخيراً قام بلإغلاق على اتجاه معين.

“أيها الحيوانات الصغيرة، لاتزالون على قيد الحياة؟”

“استمعوا لي!” دوديان صرخ.

تقلصت عيون دوديان وهو ينظر للأعلى ورأى الصياد الذي ظهر في ظل في الطابق الثاني بالقرب من النافذة المكسورة. هو … … لم يرحل بعد حتى؟ .

في الأصل ، كانت محاولة أخيرة يائسة لكنهم لم يتوقعوا أن تنجح.

كان براين أكثر دهشة من دوديان. لم يكن يتوقع منهم أن يكونوا قادرين على الهروب من الوحش. ولكن عندما رأى الدم يغطي أجسادهم ، أدرك فجأة أنه قد قلل من شأنهم: “أوغاد صغار! سأقتلكم اليوم حتى لو جاء الإله بنفسه للتوسل لحياتكم!”

لقد أراد للجانب الآخر أن يشعر بالألم!

رفع القوس وسحب السهم على الفور.

علاوة على ذلك ، من أجل جذب انتباه الوحش وتقليل الوزن ، وضعوا جميع حقائب الظهر الأربعة في الطابق الأول. كانت حقائب الظهر ملطخة بالعرق الذي كان شديد الخطورة بحيث لا يمكن حمله أو الاقتراب منه.

تغير وجه دوديان و ركض بسرعة إلى المبنى.

وووش ~ طعن سهمين في موقف دوديان السابق.

لم يكونوا في حالة مزاجية للاحتفال بفرارهم من براثن الموت المؤكد بسبب الكلمات الجريئة التي قالها دوديان. بسبب الصدمة المفاجئة هزوا رؤوسهم.

“اهربوا ، اهربوا منفصلين!” دخل دوديان إلى المبنى وصرخ.

براين كان مرتاحا. مع تحرك سريع وصلت يده إلى الجعبة وأخرج سهما آخر. وكان هذا سمكه مرتين اكثر من السهام الأخرى. كان هناك حبل معقود في خلفه. ذبذب رأسه واستهدف مبنى آخر من أربعة طوابق على الجانب. قام بسحب الخيط وأطلقه.

كان مايسون والآخران جاهلين. لم يريدوا قتل الآخر لكن الصياد ظهر أمامهم. عند سماع كلمات دوديان، ذهبوا نحو الطابق الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا محظوظين هذه المرة. إذا ذهبنا خلفه ، فإن أي حادث صغير سيؤدي إلى موتنا”. حاول شام أيضا الإقناع.

رآهم دوديان وهم يركضون في نفس الاتجاه وسارع إلى الصراخ: “اركضوا بشكل منفصل أو سوف يلحق بكم يا رفاق! إنه يطاردني فقط!” من السهام السابقة التي أطلقها الصياد، كان يعلم أن كراهية الصياد كانت مركزة عليه أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوديان إلى الاتجاه الذي ذهب إليه الوحش. ومضت عيناه وهو يهمس: “علينا اللحاق به. يجب أن نجد هذا الصياد!

صاح ميسون والآخران: “هناك أمل إذا حاربناه معًا!”

“نذل صغير ماكرة! لقد قوضت خطتي!” لقد رأى برايان منذ فترة طويلة أن الثلاثة الآخرين كانوا يستمعون إلى أوامر دوديان. حتى الزبال البالغ سيقف في أي مكان يطلبه براين. كانوا سيقفون دون عبث! فكرة أن دوديان قد دمر خطته لصيد الوحش جعلته يشد قبضته دون بوعي.

“استمعوا لي!” دوديان صرخ.

تآكلت الخرسانة بالفعل. علاوة على ذلك ، كان وزن جسم براين يسحبه وهو ينزلق على الحبل. عندما كان برايان على وشك الوصول إلى قمة المبنى المكون من أربعة طوابق ، انهارت الخرسانة. ظهر الشعور بالسقوط الحر في اللحظة التالية ، لكن برايان لم يفقد نفسه وأمسك بالحبل. تأرجح وضرب نافذة الطابق الثاني. كسر الزجاج على الفور وتحطم على المبنى. أمسك بخنجره وعاد إلى الجانب الأمامي من الطابق.

كلهم كانوا مرتبكين. لكن لقد اضطروا لعض الرصاصة{تعبير}. ففصلوا وركضوا في ثلاثة اتجاهات مختلفة.

سرعان ما جاء إلى الطابق الرابع. الخطى السريعة السابقة قد اختفت. ابتسم ببرود: “الغميضة! لم ألعب هذه اللعبة منذ وقت طويل. اختبأ! سأسمح لك بتذوق اليأس! ستعرف كيف يبدو الموت حين يخطوا صوبك خطوة بخطوة. .. “أخرج قوسه ورفعه. وضع السهم وأطلقه. مر السهم من خلال النوافذ التي كانت مغطاة بالزجاج حيث تحطم في تلك اللحظة. ثم صدى صوت مكتوم.

نظر دوديان إلى الخلف على الصياد الذي قفز من الطابق الثاني. التفت بسرعة وركض. كان يعلم أنه إذا قبض عليه الخصم ، فسيموت ميتة بائسة. الخصم قد صد رعب اللآموتى ، ناهيك عن مجرد زبال!

لقد تعاونوا وساعدوا بعضهم البعض في السنوات الثلاث الماضية. ومع ذلك ، بعد رؤيتهم على استعداد للحاق به في مثل هذه اللحظة الحرجة ، كان قلب دوديان ممتلئًا بالدفء. هز رأسه وقال: “دعونا نذهب!”

“نذل صغير ماكرة! لقد قوضت خطتي!” لقد رأى برايان منذ فترة طويلة أن الثلاثة الآخرين كانوا يستمعون إلى أوامر دوديان. حتى الزبال البالغ سيقف في أي مكان يطلبه براين. كانوا سيقفون دون عبث! فكرة أن دوديان قد دمر خطته لصيد الوحش جعلته يشد قبضته دون بوعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبا ، جاء إلى الطابق الثاني. سمع خطى قادمة ليس بعيدا من الأمام.يجب أن يكون في الطابق الرابع.” سخر وذهب الى الطابق العلوي.

“اهرب ، اهرب! سوف أقشر جلدك!” كان الشيطان برايان الداخلي ينعكس على وجهه. سرعان ما صعد الى الدرج. مع الأخذ في الاعتبار رائحة دم اللآموتى القادمة من دوديان والأشخاص الثلاثة الآخرين ، عرف براين أن الوحش لن يعود لفترة من الوقت. أشتعلت رغبة قوية في الذبح في قلبه.

علاوة على ذلك ، من أجل جذب انتباه الوحش وتقليل الوزن ، وضعوا جميع حقائب الظهر الأربعة في الطابق الأول. كانت حقائب الظهر ملطخة بالعرق الذي كان شديد الخطورة بحيث لا يمكن حمله أو الاقتراب منه.

لقد أراد للجانب الآخر أن يشعر بالألم!

لقد تعاونوا وساعدوا بعضهم البعض في السنوات الثلاث الماضية. ومع ذلك ، بعد رؤيتهم على استعداد للحاق به في مثل هذه اللحظة الحرجة ، كان قلب دوديان ممتلئًا بالدفء. هز رأسه وقال: “دعونا نذهب!”

ووش ~

تآكلت الخرسانة بالفعل. علاوة على ذلك ، كان وزن جسم براين يسحبه وهو ينزلق على الحبل. عندما كان برايان على وشك الوصول إلى قمة المبنى المكون من أربعة طوابق ، انهارت الخرسانة. ظهر الشعور بالسقوط الحر في اللحظة التالية ، لكن برايان لم يفقد نفسه وأمسك بالحبل. تأرجح وضرب نافذة الطابق الثاني. كسر الزجاج على الفور وتحطم على المبنى. أمسك بخنجره وعاد إلى الجانب الأمامي من الطابق.

قريبا ، جاء إلى الطابق الثاني. سمع خطى قادمة ليس بعيدا من الأمام.يجب أن يكون في الطابق الرابع.” سخر وذهب الى الطابق العلوي.

في الأصل ، كانت محاولة أخيرة يائسة لكنهم لم يتوقعوا أن تنجح.

سرعان ما جاء إلى الطابق الرابع. الخطى السريعة السابقة قد اختفت. ابتسم ببرود: “الغميضة! لم ألعب هذه اللعبة منذ وقت طويل. اختبأ! سأسمح لك بتذوق اليأس! ستعرف كيف يبدو الموت حين يخطوا صوبك خطوة بخطوة. .. “أخرج قوسه ورفعه. وضع السهم وأطلقه. مر السهم من خلال النوافذ التي كانت مغطاة بالزجاج حيث تحطم في تلك اللحظة. ثم صدى صوت مكتوم.

لقد تعاونوا وساعدوا بعضهم البعض في السنوات الثلاث الماضية. ومع ذلك ، بعد رؤيتهم على استعداد للحاق به في مثل هذه اللحظة الحرجة ، كان قلب دوديان ممتلئًا بالدفء. هز رأسه وقال: “دعونا نذهب!”

بواسطة :

62 – الصيد في الأعالي  

 

لم يكونوا في حالة مزاجية للاحتفال بفرارهم من براثن الموت المؤكد بسبب الكلمات الجريئة التي قالها دوديان. بسبب الصدمة المفاجئة هزوا رؤوسهم.