ابتسم دوديان قليلا وألقى الشعلة.
واصلت النيران الاحتراق لمدة عشر دقائق. تدريجيا تم اخمادها. ارتفعت رائحة اللحم المطبوخ في الهواء الساخن.
نظر دوديان في اتجاه الوحش. كان من الواضح أنهم كانوا في الطابق الأرضي. كان عليه أن يصعد ليترك العمود.
واصلت النيران الاحتراق لمدة عشر دقائق. تدريجيا تم اخمادها. ارتفعت رائحة اللحم المطبوخ في الهواء الساخن.
ومع ذلك ، كانت هناك عقبات في عمود المصعد.
{فقط للتأكيد فعمود ترجمة صحيحة للكلمة المستخدمة من قبل المترجم الانجليزي،وكذلك رمح}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان محظوظًا لأن جسمه قد تدحرج بعد سقوطه وإلا لكانت كل كومة الحجارة قد سقطت عليه. لقد هرب من الموت!
على الرغم من ذلك، ليس بعيدًا عنه ، يوجد مدخل مفتوح حيث سقط باب المصعد منه.
قريبا ، صعد من المصعد.
وهكذا اتخذ قراره. مشى نحو كومة الاحجار المكسورة وبدأ في الصعود. بدأ الكثير من الجرح في الانفتاح وغطى الألم الحاد جسده وهو يتسلق صعوداً.
ومع ذلك ، كانت هناك عقبات في عمود المصعد. {فقط للتأكيد فعمود ترجمة صحيحة للكلمة المستخدمة من قبل المترجم الانجليزي،وكذلك رمح}
لم يتوقف ولكن التزم بالصعود. إذا استمر في البقاء هنا ، فسيفقد جسده كل قوته في مرحلة ما وسيُترك حتى الموت في هذا المكان المنسي.
أخرج منجل النار وأشعل المواد الداكنة. احترقت فعلا!
قريبا ، صعد من المصعد.
لم يكن يعلم كم كان ذكاء الوحش. ربما يمكن أن يتظاهر بالموت أيضا؟! لذلك للتأمين ،التقط حجرا ورماه.
غيوم من الضوء تبعثرت في عمود المصعد. كان هناك غبار في الهواء. كان جانب واحد من الجدران والنوافذ متهدمًا ، ممتلئًا بالثقوب.
ووش!
نظر دوديان في اتجاه الوحش. كانت هناك كومة من الخرسانة. على الجانب صلب مكسور و ملتوي كان مكشوفا. بسبب هذه الحجارة متراكمة عليه ، فإن الوحش لن يكون قادرا على الخروج.
بعد تناول الأوراق ، شعر دوديان بإحساس الحرقة في المعدة وانخفض فجأة. لم يستمر في أكل الأوراق بل قام بقص النبات من الساق.و امتص الماء.
لقد كان محظوظًا لأن جسمه قد تدحرج بعد سقوطه وإلا لكانت كل كومة الحجارة قد سقطت عليه. لقد هرب من الموت!
على الرغم من ذلك، ليس بعيدًا عنه ، يوجد مدخل مفتوح حيث سقط باب المصعد منه.
بعد نصف ساعة ، خرج دوديان أخيرًا من تحت أنقاض المبنى. كان لا يزال هناك شعور بالخوف وهو ينظر إلى المبنى المنهار.
استيقظ الوحش فجأة وفتح عينيه لأن هذه الأشياء طرقت على وجهه. هدر وزهجر في ألم.
اختبأ وراء الحجارة ونظر حوله قليلاً. لم يكن هناك لا موتى في الأرجاء. لقد ظن أنه كان من المفترض أن ينجذب اللآموتى إلى انهيار المبنى. على الأرجح قد أتوا إلى هنا ، لكن لم يتمكنوا من الشعور به لذك تبعثروا وغادروا تدريجياً.
ضرب الحجر الوحش لكنه لم يستجب.
في وقت سابق كان قد لف كرة زرقاء داكنة في صدره لوقف تدفق الدم. بما أنه كان نائما ، فقد تسبب في انخفاض درجة حرارة جسده. على الأرجح بسبب هذا كان قادرا على تجنب أجهزة استشعار اللآموتى.
ووش!
لكن في الوقت الحالي ، كان قد أخرج الكرة الزرقاء المظلمة ووضعها في جيبه.
في وقت سابق كان قد لف كرة زرقاء داكنة في صدره لوقف تدفق الدم. بما أنه كان نائما ، فقد تسبب في انخفاض درجة حرارة جسده. على الأرجح بسبب هذا كان قادرا على تجنب أجهزة استشعار اللآموتى.
ذهب بهدوء الى متجر قريب. كما هو الحال في أي مكان آخر ، كان المحل مغطى بالنباتات والطحالب. سقطت عيون دوديان على النبات. أخرج الخنجر من خصره وقطع القليل. نظر إلى العصارة التي كانت تتقطر من النبات. كانت مياها شفافة. شعر بالجوع يضربه مرة أخرى. أمسك قطعا قليلة من أوراق النبات ومضغها برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير للحظة ، جاء دوديان نحو السيارات المدمرة المغطاة بالطحلب. تم قطع الغطاء الأمامي. كان المحرك غير قابل للاستخدام وقد تآكل. لم يدخر الكثير من الجهد لإخراج خزان الغاز. لم يكن هناك شيء بالداخل أثناء فحص خزان الغاز بعصا جافة.
كانت هناك حلاوة طفيفة ملأت فمه. أكل بسرعة شرائح قليلة من أوراق جافة. لكنه كان يدرك أن الأوراق قد تكون
ملوثة بالجراثيم أو أن قيمة الإشعاع قد تكون مرتفعة جدًا.
كانت هناك حلاوة طفيفة ملأت فمه. أكل بسرعة شرائح قليلة من أوراق جافة. لكنه كان يدرك أن الأوراق قد تكون ملوثة بالجراثيم أو أن قيمة الإشعاع قد تكون مرتفعة جدًا.
بعد تناول الأوراق ، شعر دوديان بإحساس الحرقة في المعدة وانخفض فجأة. لم يستمر في أكل الأوراق بل قام بقص النبات من الساق.و امتص الماء.
ضرب الحجر الوحش لكنه لم يستجب.
إذا تمكن الغطاء النباتي من الازدهار والبقاء في مكان مثل هذا ، فذلك عندئذ كان مؤشرا دالا على أن لديه بالفعل خصائص مضادة للإشعاع والفيروسات.
…
بعد شرب بعض الماء ، شعر دوديان براحة أكبر قليلاً. فجأة فكر في الوحش الذي كان عالقًا في عمود المصعد. أثر البرودة انعكس في عينيه. لقد كان الجاني الذي آل بالوحش لمثل هذا الموقع. طالما لم يمت ، كان هناك احتمال لتحرره. بمجرد أن يتحرر ، سيكون الأمر خطيرًا للغاية بالنسبة لدوديان في المستقبل.
لكن في الوقت الحالي ، كان قد أخرج الكرة الزرقاء المظلمة ووضعها في جيبه.
بالتفكير للحظة ، جاء دوديان نحو السيارات المدمرة المغطاة بالطحلب. تم قطع الغطاء الأمامي. كان المحرك غير قابل للاستخدام وقد تآكل. لم يدخر الكثير من الجهد لإخراج خزان الغاز. لم يكن هناك شيء بالداخل أثناء فحص خزان الغاز بعصا جافة.
جسد الوحش كان على اتصال بالنار. بدأ يزمجر في ألم. كان رأسه يهتز بعنف. الحجارة خفت قليلا بسبب تحركه. هبطت الكثير من الحصى. ومع ذلك، فشل في كفاحه في التحرك وهز الحجارة لم يساعد كثيرا.
كانت نتيجة متوقعة. لكنه لم يستسلم وبدأ في خدش داخل الخزان برفق بالعصا. سرعان ما كانت هناك طبقة من المواد الجافة على العصا.
لكن في الوقت الحالي ، كان قد أخرج الكرة الزرقاء المظلمة ووضعها في جيبه.
أخرج منجل النار وأشعل المواد الداكنة. احترقت فعلا!
كانت هناك حلاوة طفيفة ملأت فمه. أكل بسرعة شرائح قليلة من أوراق جافة. لكنه كان يدرك أن الأوراق قد تكون ملوثة بالجراثيم أو أن قيمة الإشعاع قد تكون مرتفعة جدًا.
فوجئ دوديان. ذهب إلى السيارات الأخرى وأخرج خزانات الغاز منها جميعًا. نظف داخلها وجمع كمية كبيرة من المواد المتفجرة.
“هدير!!”
ذهب دوديان إلى المتاجر ومحلات السوبر ماركت الصغيرة القريبة. ووجد النسيج والملابس. اختار قدر استطاعته وزحف مرة أخرى إلى المبنى المنهار. لم يمر وقت طويل قبل أن يكون أمام عمود المصعد.
فوجئ دوديان. ذهب إلى السيارات الأخرى وأخرج خزانات الغاز منها جميعًا. نظف داخلها وجمع كمية كبيرة من المواد المتفجرة.
كان متعبا ومرهقا. جلس بجانب عمود المصعد واستراح لفترة من الوقت. أشعل الشعلة. هذه المرة رأى كل شيء بشكل أكثر وضوحا. تم تغطية الوحش في كومة من الحجارة. لم يتم كشف أي جزء منه سوى عنقه ورأسه ونصف كفه.
لكن في الوقت الحالي ، كان قد أخرج الكرة الزرقاء المظلمة ووضعها في جيبه.
دوديان سخر وهو يحرك مادة الزيتية الداكنة ، لفها في الأقمشة القابلة للاشتعال والخشب. بعدها قام برميهم نحو الوحش.
غيوم من الضوء تبعثرت في عمود المصعد. كان هناك غبار في الهواء. كان جانب واحد من الجدران والنوافذ متهدمًا ، ممتلئًا بالثقوب.
استيقظ الوحش فجأة وفتح عينيه لأن هذه الأشياء طرقت على وجهه. هدر وزهجر في ألم.
دوديان سخر وهو يحرك مادة الزيتية الداكنة ، لفها في الأقمشة القابلة للاشتعال والخشب. بعدها قام برميهم نحو الوحش.
ابتسم دوديان قليلا وألقى الشعلة.
كان دوديان مطمئنًا تمامًا في قلبه عندما رأى المشهد. كان يشعر بالقلق من أن الوحش سيعاني من الألم وفي جنونه سيستخدم قوة إضافية للخروج. ولكن بعد كل شيء ،فقد انهار المبنى وحدث أن يكون في القاع. لقد عانى الكثير من الضرر كما فقد الكثير من الدماء.
ووش!
كانت نتيجة متوقعة. لكنه لم يستسلم وبدأ في خدش داخل الخزان برفق بالعصا. سرعان ما كانت هناك طبقة من المواد الجافة على العصا.
الشعلة سقط على قمة النسيج والنار اشتعلت!
أضاءت النار عمود المصعد المظلم. هدير الوحش الذي كان يكافح اختفى تدريجيًا في النيران.
“هدير!!”
…
جسد الوحش كان على اتصال بالنار. بدأ يزمجر في ألم. كان رأسه يهتز بعنف. الحجارة خفت قليلا بسبب تحركه. هبطت الكثير من الحصى. ومع ذلك، فشل في كفاحه في التحرك وهز الحجارة لم يساعد كثيرا.
ابتسم دوديان قليلا وألقى الشعلة.
كان دوديان مطمئنًا تمامًا في قلبه عندما رأى المشهد. كان يشعر بالقلق من أن الوحش سيعاني من الألم وفي جنونه سيستخدم قوة إضافية للخروج. ولكن بعد كل شيء ،فقد انهار المبنى وحدث أن يكون في القاع. لقد عانى الكثير من الضرر كما فقد الكثير من الدماء.
بعد تناول الأوراق ، شعر دوديان بإحساس الحرقة في المعدة وانخفض فجأة. لم يستمر في أكل الأوراق بل قام بقص النبات من الساق.و امتص الماء.
أضاءت النار عمود المصعد المظلم. هدير الوحش الذي كان يكافح اختفى تدريجيًا في النيران.
ومع ذلك ، كانت هناك عقبات في عمود المصعد. {فقط للتأكيد فعمود ترجمة صحيحة للكلمة المستخدمة من قبل المترجم الانجليزي،وكذلك رمح}
نظر دوديان اليه بهدوء. شعر أن الحياة كانت هشة للغاية. حتى هذا الوحش القوي لم يستطع الهروب من براثن الموت. ربما … لا … يجب أن يلوم نفسه فقط لأنه لم تكن قويا بما يكفي ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان مرتاحا. نزل ونظر عن كثب إلى جثة الوحش المتفحمة. تم حرق سطح جسمها. كان الدم يسيل.
دوديان شدد قبضته قليلا. الطموحات في قلبه نمت حيث اشتعلت النيران ونمت أكثر وأكثر …
كانت نتيجة متوقعة. لكنه لم يستسلم وبدأ في خدش داخل الخزان برفق بالعصا. سرعان ما كانت هناك طبقة من المواد الجافة على العصا.
واصلت النيران الاحتراق لمدة عشر دقائق. تدريجيا تم اخمادها. ارتفعت رائحة اللحم المطبوخ في الهواء الساخن.
واصلت النيران الاحتراق لمدة عشر دقائق. تدريجيا تم اخمادها. ارتفعت رائحة اللحم المطبوخ في الهواء الساخن.
لم يكن يعلم كم كان ذكاء الوحش. ربما يمكن أن يتظاهر بالموت أيضا؟! لذلك للتأمين ،التقط حجرا ورماه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوديان اليه بهدوء. شعر أن الحياة كانت هشة للغاية. حتى هذا الوحش القوي لم يستطع الهروب من براثن الموت. ربما … لا … يجب أن يلوم نفسه فقط لأنه لم تكن قويا بما يكفي ، أليس كذلك؟
ضرب الحجر الوحش لكنه لم يستجب.
دوديان شدد قبضته قليلا. الطموحات في قلبه نمت حيث اشتعلت النيران ونمت أكثر وأكثر …
كان دوديان مرتاحا. نزل ونظر عن كثب إلى جثة الوحش المتفحمة. تم حرق سطح جسمها. كان الدم يسيل.
“يبدو أن هذا الوحش مختلف تمامًا عن اللآموتى. لا يجب على رأسه أن يقطع لقتله”. العديد من الأفكار مرت بعقل دوديان.
“يبدو أن هذا الوحش مختلف تمامًا عن اللآموتى. لا يجب على رأسه أن يقطع لقتله”. العديد من الأفكار مرت بعقل دوديان.
كانت نتيجة متوقعة. لكنه لم يستسلم وبدأ في خدش داخل الخزان برفق بالعصا. سرعان ما كانت هناك طبقة من المواد الجافة على العصا.
“أنا مهتم فقط. هل رأسه مختلف عن رؤوس اللآموتى؟” توهج ضوء بارد في عيون دوديان وهو يحمل الخنجر.
لكن في الوقت الحالي ، كان قد أخرج الكرة الزرقاء المظلمة ووضعها في جيبه.
…
كانت هناك حلاوة طفيفة ملأت فمه. أكل بسرعة شرائح قليلة من أوراق جافة. لكنه كان يدرك أن الأوراق قد تكون ملوثة بالجراثيم أو أن قيمة الإشعاع قد تكون مرتفعة جدًا.
…
لكن في الوقت الحالي ، كان قد أخرج الكرة الزرقاء المظلمة ووضعها في جيبه.
بواسطة :
“أنا مهتم فقط. هل رأسه مختلف عن رؤوس اللآموتى؟” توهج ضوء بارد في عيون دوديان وهو يحمل الخنجر.
ضرب الحجر الوحش لكنه لم يستجب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
