نظرت المرأة بعناية إلى عينيه وتحدثت بلهجة باردة: “لقد تم حرقه حياً … همم … موت عديم الفائدة!”
شدت بإحكام كفيها في قبضات. كان وجهها الجميل ممتلئًا بتعبيرات بشعة حيث قالت: “أريد أن أجد الشخص الذي قتل الوحش. صياد لعين. على الأرجح قد قاتل أخي الوحش وجرحه.و اللقيط قتل الوحش بعد ذلك .. أريد أن أرى هذا الوغد ميتا! هل تفهمني؟ أريد قتله! “
خارج جدار سيلفا العملاق. المنطقة رقم 8 التابعة لاتحاد ميلون
سخرت امرأة: “هذا يدل على أن الصيادين من اتحاد آخر انتهكوا القواعد ودخلوا منطقتنا. علاوة على ذلك ،لقد تسببوا في فوضى كبيرة”.
تم إدراج علم اتحاد ميلون الأحمر على حافة المنطقة رقم 8 ، مما يشير إلى أنه ينتمي إليها. ثلاثة ظلال مرت بسرعة عبر العلم. تحرك نسيم بسبب سرعتهم مما جعل العلم يتموج في الهواء.
“اذهب بحق الجحيم بعيدا!” تحدثت المرأة بنبرة باردة.
لقد كانوا سريعين للغاية ، كما لو لم يكونو بشرًا بل ثلاثة فهود سوداء. قفزوا عبر أنقاض الشوارع المهدمة بمرونة. من حين لآخر ، تصد جدران المباني الكبيرة مسارهم ، لكنهم يخطون بلطف على الصخور و يتسلقون كما لو أنه لا يمكن لأي تضاريس أو حواجز صدهم.
أجاب الشباب على اليسار: “لا … مهلا!” توقف فجأة ونظر إلى الجانب الأيمن من الشارع كما لو كان خائفًا من شيء ما. تحدث بلهجة قلقة: “هذه الرائحة … هل هي لوحش؟”
قريبا ، واجهوا اثنين من اللآموتى يتجولون دون هدف. كانت ملابسهم ممزقة إلى شظايا تتدلى. تم الكشف عن بشرتهم الرمادية.
تم إدراج علم اتحاد ميلون الأحمر على حافة المنطقة رقم 8 ، مما يشير إلى أنه ينتمي إليها. ثلاثة ظلال مرت بسرعة عبر العلم. تحرك نسيم بسبب سرعتهم مما جعل العلم يتموج في الهواء.
“همم”! امرأة حساسة مع شعر قرمزي أحمر كانت تقود المجموعة من الثلاثة. لم تقلل من سرعتها على الإطلاق بسبب اللآموتى. بدلا من ذلك سرعتها زادت بسرعة. قبل أن يتفاعل اللآموتى ، كانت بالفعل أمامهم.
أجاب الشباب على اليسار: “لا … مهلا!” توقف فجأة ونظر إلى الجانب الأيمن من الشارع كما لو كان خائفًا من شيء ما. تحدث بلهجة قلقة: “هذه الرائحة … هل هي لوحش؟”
في اللحظة التالية ، كانت تقف وسط اثنين من اللآموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبا ، واجهوا اثنين من اللآموتى يتجولون دون هدف. كانت ملابسهم ممزقة إلى شظايا تتدلى. تم الكشف عن بشرتهم الرمادية.
رطم! رطم! رؤوس اللآموتى سقطت على الأرض ، تدحرجوا قبل التوقف ساكنين.
كان للشاب على اليمين تعبير قلق وهو ينظر إلى المرأة في المقدمة. تنهد وقال: “أتمنى لو أست..”
تبعها الشخصين الآخرين. الريح التي خلقتها سرعتهم انفجرت فوق رؤوس اللآموتى.
تناثرت الدماء على الحشرات المتعطشة للدماء التي كانت بالفعل تأكل جثة الوحش.
“لا يزال هناك لاموتى هنا. المنطقة رقم 8 قد تم قلبها حقًا!” نظر الشاب الى اليسار حيث تغير وجهه قليلاً.
تغير وجه جيل قليلا ، لكنه لم يقل أي شيء. كان يعلم أن هذه كانت قدرة علاماتها السحرية.
كان للشاب على اليمين تعبير قلق وهو ينظر إلى المرأة في المقدمة. تنهد وقال: “أتمنى لو أست..”
تغير وجه جيل قليلا ، لكنه لم يقل أي شيء. كان يعلم أن هذه كانت قدرة علاماتها السحرية.
“لا تصرف انتباهك!” صاحت المرأة ذات الشعر القرمزي الأحمر: “غيل ، هل تشم رائحة أخي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال هناك لاموتى هنا. المنطقة رقم 8 قد تم قلبها حقًا!” نظر الشاب الى اليسار حيث تغير وجهه قليلاً.
أجاب الشباب على اليسار: “لا … مهلا!” توقف فجأة ونظر إلى الجانب الأيمن من الشارع كما لو كان خائفًا من شيء ما. تحدث بلهجة قلقة: “هذه الرائحة … هل هي لوحش؟”
“لا يوجد صيادون جدد انضموا إلى اتحادنا.” قال الشاب الآخر.
توقفت المرأة فجأة ، ونظرت إليه.
تغير وجه جيل قليلا ، لكنه لم يقل أي شيء. كان يعلم أن هذه كانت قدرة علاماتها السحرية.
ومضت عيون جيل للحظة كما قال: “تعالوا معي. ربما اخوك هنا.” وركض عبر الشارع.
تغيرت وجوههم في المشهد.
قريباً ، جاء الثلاثة جميعهم إلى مقدمة مبنى منهار. ركز غيل لبعض الوقت ثم توجه نحو حفرة. تبعته المرأة والشاب الآخر في الحفرة ومروا عبر ممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا …” أخرج جيل الشظية من الزي الموحد: “هذا يخص أخيك”.
توقف جيل داخل الممر ونظر إلى مصدر الصوت الصاخب الذي سمع. كان هناك صوت طفيف قادم من الظلام. رفع يده المضيئة شمعة. تم إضاءة الممر المظلم.
تغير وجه المرأة مع تقلص بؤبؤيها الداكنين. تغير لون بؤبؤها إلى اللون الأحمر. كانت ترتجف وهي تأتي ببطء إلى امام غيل. لقد صدمت أثناء النظر إلى الجزء الناعم من الزي الموحد في يد جيل. كانت تدرك أن قدرة جيل على التتبع من خلال الرائحة لم تكن خاطئة أبدًا. علاوة على ذلك ، فهمت أيضًا أنه إذا تم القبض على أخيها في متناول الوحش ، فلن تكون هناك طريقة لبقائه على قيد الحياة. كانت تعرف كيف سينتهي كل شيء.
تغيرت وجوههم في المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى جيل والشاب الآخر تعبيرات معقدة على وجوههم. لم يوقفوها لأنهم ظنوا أنه غير مجدي.
“إنه حقًا وحش من المستوى التاسع!” تنفّس غيل بخفة كما لو كان خائفًا.
سخرت امرأة: “هذا يدل على أن الصيادين من اتحاد آخر انتهكوا القواعد ودخلوا منطقتنا. علاوة على ذلك ،لقد تسببوا في فوضى كبيرة”.
تحدث الشاب الآخر في ظروف غامضة: “وحش نادر مثل هذا سيظهر في المنطقة رقم 8 ومات بالفعل هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت عيون جيل للحظة كما قال: “تعالوا معي. ربما اخوك هنا.” وركض عبر الشارع.
نظرت المرأة بعناية إلى عينيه وتحدثت بلهجة باردة: “لقد تم حرقه حياً … همم … موت عديم الفائدة!”
تبعها الشخصين الآخرين. الريح التي خلقتها سرعتهم انفجرت فوق رؤوس اللآموتى.
استعاد غيل وعيه (كان خائفًا عندما رأى الوحش) كما قال فجأة: “هل ترون ، تم قطع رأسها فقط. نعلم جميعًا أن أدمغتهم عديمة الفائدة. علاوة على ذلك ، لم تتم إزالة الأجزاء الخاصة (القيمة)من الجسم. يبدو أن من قتل الوحش كان على الأرجح صيادًا مبتدئًا! “
“اذهب بحق الجحيم بعيدا!” تحدثت المرأة بنبرة باردة.
“لا يوجد صيادون جدد انضموا إلى اتحادنا.” قال الشاب الآخر.
“إنه حقًا وحش من المستوى التاسع!” تنفّس غيل بخفة كما لو كان خائفًا.
سخرت امرأة: “هذا يدل على أن الصيادين من اتحاد آخر انتهكوا القواعد ودخلوا منطقتنا. علاوة على ذلك ،لقد تسببوا في فوضى كبيرة”.
…
هز رأسه قليلاً ، فجأة اهتز أنفه كما قال: “يبدو أنني احس برائحة أخيك”.
76 – تحقيقات
“آه؟” رفعت حواجب المرأة في نفس اللحظة.
“لا يوجد صيادون جدد انضموا إلى اتحادنا.” قال الشاب الآخر.
أصبح وجه غيل قبيحًا بعض الشيء: “إنبعث من جسد الوحش … آمل …”
ذهب غيل ، حاملا الشعلة ، نحو جسم الوحش المحترق. كانت الرائحة قادمة من فجوة بين مخالبه حيث كانت هناك قطعة سميكة كسمك اصبع من الزي موحد عالقة.
تغيرت لهجة المرأة على الفور: “توقف عن التفوه الهراء!”
توقف جيل داخل الممر ونظر إلى مصدر الصوت الصاخب الذي سمع. كان هناك صوت طفيف قادم من الظلام. رفع يده المضيئة شمعة. تم إضاءة الممر المظلم.
ذهب غيل ، حاملا الشعلة ، نحو جسم الوحش المحترق. كانت الرائحة قادمة من فجوة بين مخالبه حيث كانت هناك قطعة سميكة كسمك اصبع من الزي موحد عالقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
“هذا …” أخرج جيل الشظية من الزي الموحد: “هذا يخص أخيك”.
أجاب الشباب على اليسار: “لا … مهلا!” توقف فجأة ونظر إلى الجانب الأيمن من الشارع كما لو كان خائفًا من شيء ما. تحدث بلهجة قلقة: “هذه الرائحة … هل هي لوحش؟”
تغير وجه المرأة مع تقلص بؤبؤيها الداكنين. تغير لون بؤبؤها إلى اللون الأحمر. كانت ترتجف وهي تأتي ببطء إلى امام غيل. لقد صدمت أثناء النظر إلى الجزء الناعم من الزي الموحد في يد جيل. كانت تدرك أن قدرة جيل على التتبع من خلال الرائحة لم تكن خاطئة أبدًا. علاوة على ذلك ، فهمت أيضًا أنه إذا تم القبض على أخيها في متناول الوحش ، فلن تكون هناك طريقة لبقائه على قيد الحياة. كانت تعرف كيف سينتهي كل شيء.
76 – تحقيقات
“حيوان! …” جلد ذراعها تحول ببطء و تم الكشف عن سلاحين يشبهان مناجل دموية. هاجمت عنق الوحش وقطعته. كان جسم الوحش الميت فاسدًا بالفعل وكانت أنسجته العضلية رخوة للغاية. وبينما كانت تنقطع بسهولة ، كان الدم الفاسد يرتش على وجهها.
تغير وجه جيل قليلا ، لكنه لم يقل أي شيء. كان يعلم أن هذه كانت قدرة علاماتها السحرية.
تناثرت الدماء على الحشرات المتعطشة للدماء التي كانت بالفعل تأكل جثة الوحش.
ذهب غيل ، حاملا الشعلة ، نحو جسم الوحش المحترق. كانت الرائحة قادمة من فجوة بين مخالبه حيث كانت هناك قطعة سميكة كسمك اصبع من الزي موحد عالقة.
“قطيع من الوحوش …” لم تكن قلقة من الحشرات أو البكتيريا التي يمكن أن تصيب جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت المرأة المكان الذي كان يشير إليه جيل. قفزت للأعلى ورأت الحجر حيث انسكبت الدماء. في اللحظة التالية ، حدث مشهد مروع. بدأت أوعية دموية سوداء و التي بدت وكأنها جذور شجرة في الظهور من يدها البيضاء الناعمة. تحركوا في دوائر وانحناءات حتى وصولهم إلى الحجر ولمسوا الجزء العلوي من الدم الجاف. كان الأمر كما لو كانوا يقومون بلعقه الدم.
كان لدى جيل والشاب الآخر تعبيرات معقدة على وجوههم. لم يوقفوها لأنهم ظنوا أنه غير مجدي.
في اللحظة التالية ، كانت تقف وسط اثنين من اللآموتى.
كان وجه المرأة شرسًا وهي تبعد الأنقاض الحجرية من جسم الوحش. لقد فصلت جسم الوحش ومزقت معدته. كانت هناك رائحة فاسدة سميكة للغاية في الهواء بسبب فعلها. أخرجت القليل من بقايا العظام المهضومة والقطع المعدنية من جسم الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت المرأة المكان الذي كان يشير إليه جيل. قفزت للأعلى ورأت الحجر حيث انسكبت الدماء. في اللحظة التالية ، حدث مشهد مروع. بدأت أوعية دموية سوداء و التي بدت وكأنها جذور شجرة في الظهور من يدها البيضاء الناعمة. تحركوا في دوائر وانحناءات حتى وصولهم إلى الحجر ولمسوا الجزء العلوي من الدم الجاف. كان الأمر كما لو كانوا يقومون بلعقه الدم.
“وحش ، وحش … …” كررت المرأة القرمزية نفس الكلمة. كانت في حزن لذلك لم تستطع التفكير في الكلمات للتعبير عن مشاعرها.
AhmedZirea
لم يستطع جيل التحمل فسحبها من ظهرها: “كوني عاقلة. من الممكن أن يكون برايان قد هرب من مخالبه وهو على قيد الحياة في مكان ما”.
تغير وجه المرأة مع تقلص بؤبؤيها الداكنين. تغير لون بؤبؤها إلى اللون الأحمر. كانت ترتجف وهي تأتي ببطء إلى امام غيل. لقد صدمت أثناء النظر إلى الجزء الناعم من الزي الموحد في يد جيل. كانت تدرك أن قدرة جيل على التتبع من خلال الرائحة لم تكن خاطئة أبدًا. علاوة على ذلك ، فهمت أيضًا أنه إذا تم القبض على أخيها في متناول الوحش ، فلن تكون هناك طريقة لبقائه على قيد الحياة. كانت تعرف كيف سينتهي كل شيء.
“اذهب بحق الجحيم بعيدا!” تحدثت المرأة بنبرة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت المرأة المكان الذي كان يشير إليه جيل. قفزت للأعلى ورأت الحجر حيث انسكبت الدماء. في اللحظة التالية ، حدث مشهد مروع. بدأت أوعية دموية سوداء و التي بدت وكأنها جذور شجرة في الظهور من يدها البيضاء الناعمة. تحركوا في دوائر وانحناءات حتى وصولهم إلى الحجر ولمسوا الجزء العلوي من الدم الجاف. كان الأمر كما لو كانوا يقومون بلعقه الدم.
تنهد جيل واطلق سراحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه قليلاً ، فجأة اهتز أنفه كما قال: “يبدو أنني احس برائحة أخيك”.
شدت بإحكام كفيها في قبضات. كان وجهها الجميل ممتلئًا بتعبيرات بشعة حيث قالت: “أريد أن أجد الشخص الذي قتل الوحش. صياد لعين. على الأرجح قد قاتل أخي الوحش وجرحه.و اللقيط قتل الوحش بعد ذلك .. أريد أن أرى هذا الوغد ميتا! هل تفهمني؟ أريد قتله! “
تغيرت لهجة المرأة على الفور: “توقف عن التفوه الهراء!”
أومئ برأسه: “سنساعدك وبالتأكيد سنجد هذا الشخص. الشخص الذي تجرأ على انتهاك القواعد والدخول إلى منطقتنا … لن يغفر له!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الشاب الآخر في ظروف غامضة: “وحش نادر مثل هذا سيظهر في المنطقة رقم 8 ومات بالفعل هنا؟”
قال الشاب الآخر: “من المستحيل ألا يترك الشخص أي أدلة في المنطقة المجاورة. يجب أن نبحث عنهم. ربما يمكننا أن نجد رأس الخيط!”
توقفت المرأة فجأة ، ونظرت إليه.
أموئ قليلاً وأشار إلى مدخل المصعد: “الدم أعلاه … يجب أن يتركه ذلك الرجل. أتذكر الرائحة ، يمكننا أن ننظر حولنا إذا لم تكن هناك أدلة أخرى هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد جيل واطلق سراحها.
لاحظت المرأة المكان الذي كان يشير إليه جيل. قفزت للأعلى ورأت الحجر حيث انسكبت الدماء. في اللحظة التالية ، حدث مشهد مروع. بدأت أوعية دموية سوداء و التي بدت وكأنها جذور شجرة في الظهور من يدها البيضاء الناعمة. تحركوا في دوائر وانحناءات حتى وصولهم إلى الحجر ولمسوا الجزء العلوي من الدم الجاف. كان الأمر كما لو كانوا يقومون بلعقه الدم.
تغيرت وجوههم في المشهد.
قريباً ، اختفى الدم المجفف تدريجياً من أعلى الحجارة.
“حيوان! …” جلد ذراعها تحول ببطء و تم الكشف عن سلاحين يشبهان مناجل دموية. هاجمت عنق الوحش وقطعته. كان جسم الوحش الميت فاسدًا بالفعل وكانت أنسجته العضلية رخوة للغاية. وبينما كانت تنقطع بسهولة ، كان الدم الفاسد يرتش على وجهها.
تغير وجه جيل قليلا ، لكنه لم يقل أي شيء. كان يعلم أن هذه كانت قدرة علاماتها السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت عيون جيل للحظة كما قال: “تعالوا معي. ربما اخوك هنا.” وركض عبر الشارع.
“فليذهب كل منكما ويبحث بعناية عن أدلة!”
كان وجه المرأة شرسًا وهي تبعد الأنقاض الحجرية من جسم الوحش. لقد فصلت جسم الوحش ومزقت معدته. كانت هناك رائحة فاسدة سميكة للغاية في الهواء بسبب فعلها. أخرجت القليل من بقايا العظام المهضومة والقطع المعدنية من جسم الوحش.
…
أومئ برأسه: “سنساعدك وبالتأكيد سنجد هذا الشخص. الشخص الذي تجرأ على انتهاك القواعد والدخول إلى منطقتنا … لن يغفر له!”
بواسطة :
أجاب الشباب على اليسار: “لا … مهلا!” توقف فجأة ونظر إلى الجانب الأيمن من الشارع كما لو كان خائفًا من شيء ما. تحدث بلهجة قلقة: “هذه الرائحة … هل هي لوحش؟”
أومئ برأسه: “سنساعدك وبالتأكيد سنجد هذا الشخص. الشخص الذي تجرأ على انتهاك القواعد والدخول إلى منطقتنا … لن يغفر له!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
