تحدثت ليندا بشكل غير مبال: “هذه الأشياء البسيطة لا معنى لها. بهذه الوسيلة الصغيرة سوف نثير شكوكه. هذه المرة ، علينا أن ننتظر وصول الشيطان الصغير إلى الجانب الآخر من الجدار … سأقتله هناك! “
بسماع هذا ، عيونهم اشرقت.
بالقرب من الحدود الخارجية للمنطقة التجارية. شارع مارلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها ، الرئيس ذكية كما هو الحال دائما.” ضحك الشاب الآخر.
كانت عائلة ميل مؤثرة في هذا الجزء من المنطقة التجارية. علاوة على ذلك ، فإن غالبية الصيادين الخاضعين لسيطرة اتحاد ميلون قد تم تخصيص مساكنهم في هذا الجزء أيضًا. كانت عقاراتهم تتركز هنا بشكل أساسي لقربها من جدار سيلفا العملاق. سوف يستغرق الأمر وقتًا قليلا للمغادرة من هنا في حالة اكتشاف وحش.
أومئ بعمق متفقا وقال: “سمعت أن هذا الرجل الصغير قد هددك أيضًا. أسوف ينتقم منك؟”
في الوقت الحالي ، في مبنى صغير على الطراز الأوروبي في شارع مارلين.
قال غيل: “الثروة والمخاطر متماثلان. هناك الكثير من الفرق التي سقطت في المنطقة رقم 3. لا يمكننا أن نتبع خطاهم.”
كانت ليندا جالسة في غرفة المعيشة في الطابق الثالث. كان وجهها قاتماً. بالإضافة إلى ذلك ، كان جيل والشاب الآخر حاضرين في الغرفة أيضًا. علاوة على ذلك ، كانت هناك فتاة أخرى ذات بشرة داكنة جلست بجانبها. لقد مروا بعدة مهام معًا وكانو جزءًا من نفس الفريق لفترة طويلة. بسبب الرفقة منذ زمن طويل، كانت لديهم معرفة عميقة عن بعضهم البعض. لقد تلقوا “رسالة” ، رغم أن ليندا كانت صامتة لبعض الوقت.
تحدثت ليندا بشكل غير مبال: “هذه الأشياء البسيطة لا معنى لها. بهذه الوسيلة الصغيرة سوف نثير شكوكه. هذه المرة ، علينا أن ننتظر وصول الشيطان الصغير إلى الجانب الآخر من الجدار … سأقتله هناك! “
تحدث الشاب الآخر بلهجة شك “رئيس ، هل الطفل زبال حقًا:” إنها جرءة كبيرة لزبال أن يمتلك الشجاعة لحرق الوحش. سأكون نصف خائف حتى الموت إذا رأيت هذا الوحش و أنا قد تدربت منذ وقت طويل “.
صاحت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “إن الرئيس ذكية. وبهذه الطريقة إذا كان الاتحاد يعتزم إرساله إلى فريق آخر ، طالما أننا نتحدث إليهم ، فسيتم إعاقة المتهور. سنلتقي به خارج الجدار ، على أي حال ! “
“لأنك متوسط.” نظرت ليندا إليه ببرود ، وقالت: “هذا اللقيط الصغير تخرج في القمة من مدرسة الزبالين. الأول في جميع التقييمات الثلاثة. على الرغم من أنه يقتصر المعرفة على تلك الحيل الصغيرة الخاصة بالزبالين ولكن التسلق إلى القمة في أي منطقة ليس انجازا صغيرا “.
تحدث الشاب الآخر بلهجة شك “رئيس ، هل الطفل زبال حقًا:” إنها جرءة كبيرة لزبال أن يمتلك الشجاعة لحرق الوحش. سأكون نصف خائف حتى الموت إذا رأيت هذا الوحش و أنا قد تدربت منذ وقت طويل “.
أومئ بعمق متفقا وقال: “سمعت أن هذا الرجل الصغير قد هددك أيضًا. أسوف ينتقم منك؟”
أومأ غيل: “نعم ، حتى لو قمنا باغتياله سراً الآن ، فإن الاتحاد سيعرف. على الرغم من أنه لن يكون هناك أي دليل ، إلا أن هذا سيكون انتهاكًا مباشرًا لقواعد الاتحاد. سيكون ذوو الكبار غير سعيدين وسوف يتم قمعنا تدريجيًا.”
“حسنا ، سوف ينتقم من قائد الفريق؟” الفتاة السمراء عبست ثم سخرت: “الجهل نعمة! هذا يعني أنه بامكانه الوقوف على قدم المساواة مع الرئيس لمجرد أنه أصبح صيادًا. ومع ذلك ، فهو محظوظ وجريء قليلاً. في رأيي ،يجدر التخلص منه في أقرب وقت ممكن. إذا اعتقد الرئيس أنه لا ينبغي لنا أن نتورط مباشرة في هذا الأمر ، فيمكننا إذن استئجار قاتل ونقوم بانهائه! “
بسماع هذا ، عيونهم اشرقت.
هزت ليندا رأسها ببطء وتحدثت بلهجة باردة: “هناك أكثر من طريقة لقتله. حيًا له قيمة في أعين الاتحاد وميتا فلا قيمة له. إذا قتلته ، فسأواجه بعض العقوبات أو سيجدر بي القيام بعدد من المهمات ، لكن الأمر لا يستحق ذلك ، فهو لا يستحق التضحية بنفسي! “
صاحت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “إن الرئيس ذكية. وبهذه الطريقة إذا كان الاتحاد يعتزم إرساله إلى فريق آخر ، طالما أننا نتحدث إليهم ، فسيتم إعاقة المتهور. سنلتقي به خارج الجدار ، على أي حال ! “
أومأ غيل: “نعم ، حتى لو قمنا باغتياله سراً الآن ، فإن الاتحاد سيعرف. على الرغم من أنه لن يكون هناك أي دليل ، إلا أن هذا سيكون انتهاكًا مباشرًا لقواعد الاتحاد. سيكون ذوو الكبار غير سعيدين وسوف يتم قمعنا تدريجيًا.”
كانت عائلة ميل مؤثرة في هذا الجزء من المنطقة التجارية. علاوة على ذلك ، فإن غالبية الصيادين الخاضعين لسيطرة اتحاد ميلون قد تم تخصيص مساكنهم في هذا الجزء أيضًا. كانت عقاراتهم تتركز هنا بشكل أساسي لقربها من جدار سيلفا العملاق. سوف يستغرق الأمر وقتًا قليلا للمغادرة من هنا في حالة اكتشاف وحش.
“نعم!” أومأت ليندا.
…
بدت الفتاة السمراء تفهم أفكارهم. وتابعت: “هذا هو الحال ، لن نقتله مؤقتًا ولكن لنجعل حياته مريرة. يجب أن يكون على ما يرام. يمكننا التأثير على المقر الرئيسي لكي لا يوفر منزل له في المنطقة التجارية. نجبره قليلاً الى الركن و لنرى كيف سيتفاعل. بالإضافة إلى ذلك ، سوف يمنحك الصيادون في الاتحاد وجهًا ، طالما أنك تلمحين ، فسيكون لديه وقت غير مريح بعد أن يأتي إلى المقر للتسجيل. “
“حسنا ، سوف ينتقم من قائد الفريق؟” الفتاة السمراء عبست ثم سخرت: “الجهل نعمة! هذا يعني أنه بامكانه الوقوف على قدم المساواة مع الرئيس لمجرد أنه أصبح صيادًا. ومع ذلك ، فهو محظوظ وجريء قليلاً. في رأيي ،يجدر التخلص منه في أقرب وقت ممكن. إذا اعتقد الرئيس أنه لا ينبغي لنا أن نتورط مباشرة في هذا الأمر ، فيمكننا إذن استئجار قاتل ونقوم بانهائه! “
تحدثت ليندا بشكل غير مبال: “هذه الأشياء البسيطة لا معنى لها. بهذه الوسيلة الصغيرة سوف نثير شكوكه. هذه المرة ، علينا أن ننتظر وصول الشيطان الصغير إلى الجانب الآخر من الجدار … سأقتله هناك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
غيل أومئ قائلاً: “لا يوجد قانون خارج الجدار العملاق ولا توجد قيود. سيموت الموتى! لكن هذا المتهور الصغير انضم للتو إلى مقر الصيادين. سيتلقى تدريباً مهنياً وقد يستغرق الأمر بضعة أشهر. ربما سنة أو اثنين. ربما سيتعين علينا الانتظار لفترة طويلة. “
بالقرب من الحدود الخارجية للمنطقة التجارية. شارع مارلين.
“لا تقلق بشأن ذلك. إذا لم أكن مخطئًا فسيختار” رامي “كمهنته. لأن هذه الوظيفة والعلامات السحرية التي ورثها من وحش الجورانتشي هي ببساطة مثالية. قدرته ستكون حاسة الشم الخارقة ، وبمجرد اختياره ، سأمنحه موتاً قبيحًا وبائسًا! “
“نعم!” أومأت ليندا.
“أه؟” نظر الثلاثي إليها بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل دوديان وأخذ أمتعته. لأنه كان نقل الاتحاد، فلم يكن بحاجة لدفع الأجرة. نظر إلى السياج الأبيض المألوف. لقد اشتاق للمكان. تقدم إلى الأمام وطرق الباب.
“في حالة الطوارئ، حتى الصيادين المتدربين مثله سيتم ارسالهم الى الجدار!” نظرت ليندا بهدوء إلى غيل: “أنت تعلم أن عدد الصيادين في الاتحاد نادر. لذا دعنا نقول ، غيل، كنت قد أصبت وأن الصيادين الآخرين في مهمة. ستكون هناك حاجة إلى صياد. ماذا سيفعل الاتحاد؟ ؟ “
“نعم!” أومأت ليندا.
أشتعلت عيونهم وهم يسمعون ليندا تتكلم.
أومأ غيل: “نعم ، حتى لو قمنا باغتياله سراً الآن ، فإن الاتحاد سيعرف. على الرغم من أنه لن يكون هناك أي دليل ، إلا أن هذا سيكون انتهاكًا مباشرًا لقواعد الاتحاد. سيكون ذوو الكبار غير سعيدين وسوف يتم قمعنا تدريجيًا.”
“هاها ، الرئيس ذكية كما هو الحال دائما.” ضحك الشاب الآخر.
“لا تقلق بشأن ذلك. إذا لم أكن مخطئًا فسيختار” رامي “كمهنته. لأن هذه الوظيفة والعلامات السحرية التي ورثها من وحش الجورانتشي هي ببساطة مثالية. قدرته ستكون حاسة الشم الخارقة ، وبمجرد اختياره ، سأمنحه موتاً قبيحًا وبائسًا! “
صاحت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “إن الرئيس ذكية. وبهذه الطريقة إذا كان الاتحاد يعتزم إرساله إلى فريق آخر ، طالما أننا نتحدث إليهم ، فسيتم إعاقة المتهور. سنلتقي به خارج الجدار ، على أي حال ! “
“نعم” ، أومئ غيل.
84 – المنطقة رقم 3
تحدثت ليندا: “لن يتم ذكر هذا الشيء في أي مكان. لقد اجتمعنا اليوم بسبب مهمتنا التالية. سنذهب إلى المنطقة رقم 3. لإلقاء نظرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيل أومئ قائلاً: “لا يوجد قانون خارج الجدار العملاق ولا توجد قيود. سيموت الموتى! لكن هذا المتهور الصغير انضم للتو إلى مقر الصيادين. سيتلقى تدريباً مهنياً وقد يستغرق الأمر بضعة أشهر. ربما سنة أو اثنين. ربما سيتعين علينا الانتظار لفترة طويلة. “
“المنطقة رقم 3؟” فوجئ الثلاثة الآخرون.
أومئ ودخل المنزل.
“لقد كان معروفًا منذ فترة طويلة أن مستوى الوحوش في المنطقة رقم 3 هو المستوى 10 أو أكثر. لقد سمعت أنه قد تم رؤية وحوش المستوى 20 هناك. بالطبع ، إذا أخذ القائد الصدارة فلن نواجه مثل هذه الوحوش ، لكن يمكننا قتل عدد من الوحوش من المستوى 10 وجمع ثروة! “ابتسمت الفتاة المدبوغة.
أشتعلت عيونهم وهم يسمعون ليندا تتكلم.
أشرقت عيون الشاب الآخر كما قال: “سمعت أنه في المنطقة رقم 3 ، تم اكتشاف غزال مصاب عملاق. جسمه ممتلئ بالدهون ، لكن بشرته … أغلى من الذهب!”
“نعم” ، أومئ غيل.
قال غيل: “الثروة والمخاطر متماثلان. هناك الكثير من الفرق التي سقطت في المنطقة رقم 3. لا يمكننا أن نتبع خطاهم.”
أومأ غيل: “نعم ، حتى لو قمنا باغتياله سراً الآن ، فإن الاتحاد سيعرف. على الرغم من أنه لن يكون هناك أي دليل ، إلا أن هذا سيكون انتهاكًا مباشرًا لقواعد الاتحاد. سيكون ذوو الكبار غير سعيدين وسوف يتم قمعنا تدريجيًا.”
أومأت ليندا: “نعم ، ولكن هدفنا هو العثور على الوحش مصاب على أية حال. في المنطقة رقم 3 ، يجب أن تكون هناك فرصة كبيرة لمواجهة وحش نادر مصاب. إذا تمكنا من مطاردته ، فيمكنكم يا رفاق تطوير علاماتكم السحرية مرة أخرى! “
أومأ غيل: “نعم ، حتى لو قمنا باغتياله سراً الآن ، فإن الاتحاد سيعرف. على الرغم من أنه لن يكون هناك أي دليل ، إلا أن هذا سيكون انتهاكًا مباشرًا لقواعد الاتحاد. سيكون ذوو الكبار غير سعيدين وسوف يتم قمعنا تدريجيًا.”
بسماع هذا ، عيونهم اشرقت.
“أه؟” نظر الثلاثي إليها بفضول.
…
في الوقت الحالي ، في مبنى صغير على الطراز الأوروبي في شارع مارلين.
…
84 – المنطقة رقم 3
أغلق دوديان الكتيب.
تحدثت ليندا بشكل غير مبال: “هذه الأشياء البسيطة لا معنى لها. بهذه الوسيلة الصغيرة سوف نثير شكوكه. هذه المرة ، علينا أن ننتظر وصول الشيطان الصغير إلى الجانب الآخر من الجدار … سأقتله هناك! “
الفصل الثاني يدور حول تفاصيل الامتيازات الأخرى للصياد. الشيء الرئيسي كان تفاصيل الاحتلال الذي كان نظر إليه ببساطة. العربة قد غادرت بالفعل الجدار الحدودي للمنطقة التجارية وكانت موجودة بالفعل في المنطقة السكنية.
بدت الفتاة السمراء تفهم أفكارهم. وتابعت: “هذا هو الحال ، لن نقتله مؤقتًا ولكن لنجعل حياته مريرة. يجب أن يكون على ما يرام. يمكننا التأثير على المقر الرئيسي لكي لا يوفر منزل له في المنطقة التجارية. نجبره قليلاً الى الركن و لنرى كيف سيتفاعل. بالإضافة إلى ذلك ، سوف يمنحك الصيادون في الاتحاد وجهًا ، طالما أنك تلمحين ، فسيكون لديه وقت غير مريح بعد أن يأتي إلى المقر للتسجيل. “
قريباً ، توقفت العربة في شارع لين كانغ.
كانت عائلة ميل مؤثرة في هذا الجزء من المنطقة التجارية. علاوة على ذلك ، فإن غالبية الصيادين الخاضعين لسيطرة اتحاد ميلون قد تم تخصيص مساكنهم في هذا الجزء أيضًا. كانت عقاراتهم تتركز هنا بشكل أساسي لقربها من جدار سيلفا العملاق. سوف يستغرق الأمر وقتًا قليلا للمغادرة من هنا في حالة اكتشاف وحش.
نزل دوديان وأخذ أمتعته. لأنه كان نقل الاتحاد، فلم يكن بحاجة لدفع الأجرة. نظر إلى السياج الأبيض المألوف. لقد اشتاق للمكان. تقدم إلى الأمام وطرق الباب.
أومأ غيل: “نعم ، حتى لو قمنا باغتياله سراً الآن ، فإن الاتحاد سيعرف. على الرغم من أنه لن يكون هناك أي دليل ، إلا أن هذا سيكون انتهاكًا مباشرًا لقواعد الاتحاد. سيكون ذوو الكبار غير سعيدين وسوف يتم قمعنا تدريجيًا.”
“من ؟” صدى صوت جورا خلف الباب. فتحت ورأت دوديان: “عدت سريعًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
أومئ ودخل المنزل.
صاحت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “إن الرئيس ذكية. وبهذه الطريقة إذا كان الاتحاد يعتزم إرساله إلى فريق آخر ، طالما أننا نتحدث إليهم ، فسيتم إعاقة المتهور. سنلتقي به خارج الجدار ، على أي حال ! “
لقد كان الغسق لذلك كان غراي أيضا قد جاء من العمل في المصنع. لم يكن لديه وقت في الصباح لقراءة الصحيفة لذلك كان يقشط من خلالها الآن. عندما سمع جورا تتحدث ، ألقى الجريدة وهرع.
“أه؟” نظر الثلاثي إليها بفضول.
بواسطة :
“أه؟” نظر الثلاثي إليها بفضول.
“في حالة الطوارئ، حتى الصيادين المتدربين مثله سيتم ارسالهم الى الجدار!” نظرت ليندا بهدوء إلى غيل: “أنت تعلم أن عدد الصيادين في الاتحاد نادر. لذا دعنا نقول ، غيل، كنت قد أصبت وأن الصيادين الآخرين في مهمة. ستكون هناك حاجة إلى صياد. ماذا سيفعل الاتحاد؟ ؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
