في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، شعر دوديان برائحة غريبة. تجعدت حواجبه حيث أن قطعة من الطوب قد تم سحبها.
في اليوم التالي.
هز دوديان رأسه قليلاً: “ولت”.
جاء دوديان إلى متجر الخياط لتلقي الرداء والقناع. ارتدى الثوب وقد ناسبه تماما. بعد ذلك ذهب إلى زقاق الشارع حيث كانت الغرفة المخفية. فجأة شم رائحة شخصين بالداخل ، أقل من البارحة بشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ دوديان و قال: “بالطبع علينا أن نكون سريين”.
“بالتأكيد ، هناك شخص هنا كل يوم.” دوديان فكر سرا. عندما دخل الزقاق ارتدى القناع وذهب نحو الجدار الذي كان يغطي المدخل. لمست يده النسيج الذي كان يغطي الجدار. إذا كان الناس العاديون على دراية بالقماش ومزقوه ، فسيظلون يرون حائطًا. لكن دوديان كان يعرف أنه مدخل لغرفة حيث كانت نظرته كافية ليتمكن من رؤية الفجوات بين الطوب.
لم يكن هناك استجابة.
التقط دوديان حجارة وطرق بخفة.
أومأ دوديان ودخل.
لم يكن هناك استجابة.
“آه.” الفتاة أومئت ، وكانت هناك ابتسامة على وجهها حيث قالت: “اسمي” عندليب “،هو يطلق عليه اسم” أفعى “، ويطلق على الأبله الذي يرافق والديه اليوم” فأر “. لقد انضممت إلينا إذن ما هو رمزك؟ “
دوديان مرة أخرى طرقها بلطف مرتين.
هز العندليب رأسه: “نادراً ما يأتي أستاذي إلى هذا المكان لأنه مشغول بتجاربه الخاصة.”
في هذا الوقت ، شعر دوديان بأن الشخصين اقتربا من الجدار بسبب روائحهما. انتظر للحظة لكنه لم ير أنهم سيفتحون الباب. طرق مرتين وقال في لهجة منخفضة سيطر عليها: “أنا رفيقك. لم إتي مع أي خبث وأنا أيضا خيميائي أسعى لمنظمة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذاك هو الاسم الرمزي” ، قال العندليب. “نحن نستخدم حيوانًا بدلاً من ذلك ، فكر في ذلك.”
يبدو أن الناس في الداخل كانوا يفكرون حيث لم تكن هناك استجابة.
“بالتأكيد ، هناك شخص هنا كل يوم.” دوديان فكر سرا. عندما دخل الزقاق ارتدى القناع وذهب نحو الجدار الذي كان يغطي المدخل. لمست يده النسيج الذي كان يغطي الجدار. إذا كان الناس العاديون على دراية بالقماش ومزقوه ، فسيظلون يرون حائطًا. لكن دوديان كان يعرف أنه مدخل لغرفة حيث كانت نظرته كافية ليتمكن من رؤية الفجوات بين الطوب.
فجأة ، شعر دوديان برائحة غريبة. تجعدت حواجبه حيث أن قطعة من الطوب قد تم سحبها.
اومئ دوديان ، وكشف عن الصليب الأسود على صدره.
ززز!
هز العندليب رأسه: “نادراً ما يأتي أستاذي إلى هذا المكان لأنه مشغول بتجاربه الخاصة.”
عندما تم إخراج الطوبة ، تم إطلاق شيء من الفجوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه الفتاة بشكل غريب لكنها لم تقل أي شيء: “كيف وجدتنا؟ مكاننا مخفي جيدًا وفقط بإستعمال إشارات اتفقنا عليها يمكننا الدخول والخروج. حتى لو كنت خبيرًا خيميائيًا ، لا ينبغي عليك أن تكون قادرًا على اكتشافه. “
كان دوديان مستعدًا لفترة طويلة فهرب في الوقت المناسب. و عندما سقط على الأرض ، ارتش وسقطت بضع قطرات على رداءه. رداءه الأسود تآكل بعض الشيئ. “حامض الكبريتيك” ، غمغم.
هز العندليب رأسه: “نادراً ما يأتي أستاذي إلى هذا المكان لأنه مشغول بتجاربه الخاصة.”
ألقى دوديان نظرة على الطوب واستمر قائلاً: “أنا حقًا لا أخطط لفعل أي شيء ضار. لو كنت سأذهب إلى الكنيسة المقدسة لإبلاغهم.فكان ليكون فارس النور هنا لاعتقالكم بدلاً مني”.
دوديان امتثل.
الإثنان من الداخل لم يظنا أن هجمتهم لم تكن فعالة. عندما سمعوا كلمات دوديان ، عرف كلاهما أن المبادرة كانت في يد دوديان. لو كان قد أبلغ الكنيسة المقدسة ، لكانوا محاصرين.
“نعم ، ذاك هو رمزنا الرسمي ، ولكن أيضًا رمز حالة الخيميائي خاصتنا.” عندليب اومئت: “لكننا نستخدم أيضًا ألقابا للاتصال ببعضنا البعض. لا يمكننا استخدام أسماءنا الحقيقية هنا. في حالة القبض على أحدنا ، هل هناك ضمان بعدم تعرض الآخرين؟ هل استخدموا حقيقيًا؟ الناس في دائرتك السابقة؟ “
“كيف أصدقك؟” صدى صوت أنثى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإثنان من الداخل لم يظنا أن هجمتهم لم تكن فعالة. عندما سمعوا كلمات دوديان ، عرف كلاهما أن المبادرة كانت في يد دوديان. لو كان قد أبلغ الكنيسة المقدسة ، لكانوا محاصرين.
“كيف ستصدقينني؟” طلب دوديان.
“لا ،” أجاب دوديان. “يتم استبدال كل منهم بأسماء مختلفة.”
بقي الصمت لبعض الوقت قبل أن يتردد صوت الأنثى: “يرجى إظهار الوشم الخاص بك.”
“رائحة عطر؟” كانت الفتاة متشككة. لم تستطع إلا أن تنظر إلى دوديان وسألت: “أنت فتى لماذا تستخدم العطور؟”
ابتسم دوديان: “اذن اسمحوا لي بالدخول. إنه غير آمن للغاية هنا وبعد وقت سأجذب الانتباه.”
في اليوم التالي.
سمعوا حديث دوديان وشعروا أن كل ما قاله كان معقولاً. تم فتح الجدار فجأة. كان الداخل مضاءًا بشكل خافت ولكن لم يكن له أدنى تأثير على رؤية دوديان. كان هناك شخصان يرتديان أقنعة وأثوابا يقفان في الداخل. من أحجام أجسادهم ، فهم دوديان أنهم مراهقون. رجل وامرأة.لقد تعرض للهجوم من قبل الرجل. في تلك اللحظة كانت الفتاة مسؤولة عن فتح باب الغرفة السرية بينما كان الصبي مختبأ في الظلام ممسكا بزجاجة. كانت نصف ممتلئة بحمض الكبريتيك.
“كلب؟” أومأ عندليب: “حسناً ، اذن سوف ندعوك بكلب”.
“تعال” ، قالت الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعوا حديث دوديان وشعروا أن كل ما قاله كان معقولاً. تم فتح الجدار فجأة. كان الداخل مضاءًا بشكل خافت ولكن لم يكن له أدنى تأثير على رؤية دوديان. كان هناك شخصان يرتديان أقنعة وأثوابا يقفان في الداخل. من أحجام أجسادهم ، فهم دوديان أنهم مراهقون. رجل وامرأة.لقد تعرض للهجوم من قبل الرجل. في تلك اللحظة كانت الفتاة مسؤولة عن فتح باب الغرفة السرية بينما كان الصبي مختبأ في الظلام ممسكا بزجاجة. كانت نصف ممتلئة بحمض الكبريتيك.
أومأ دوديان ودخل.
قالت عندليب: “مساحتنا محدودة هنا. توجد غرفة بقالة لا تستخدم هاك. قم بتنظيفها ويمكنك استخدامها. إذا كان هناك أي شيء لا تفهمه ، فيمكنك دائمًا أن تسألني”.
كان هناك زوجان متيقظان من الأعين وراء قناع الصبي. كان يحدق في دوديان دون أن يرمش: “الآن ، يمكنك أن ترينا وشمك”.
في هذا الوقت ، شعر دوديان بأن الشخصين اقتربا من الجدار بسبب روائحهما. انتظر للحظة لكنه لم ير أنهم سيفتحون الباب. طرق مرتين وقال في لهجة منخفضة سيطر عليها: “أنا رفيقك. لم إتي مع أي خبث وأنا أيضا خيميائي أسعى لمنظمة …”
أومئ دوديان قليلا ، ورفع رداءه الأسود وكشف صدره حيث كان الوشم الصليب الأسود: “هل ترى ذلك؟”
اومئ دوديان ، وكشف عن الصليب الأسود على صدره.
وقالت الفتاة التي انحنأت ونظرت اليه: “إنه حقًا واحد منا. تعال معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط دوديان حجارة وطرق بخفة.
تنهد الصبي في ارتياح بينما كان دوديان ذاهبا وراء الفتاة.
تكلم دوديان بلهجة صادقة: “هل يمكنني أن أنضم إليكم يا رفاق؟ يمكننا البحث معًا”.
تبعهم دوديان أسفل الدرج إلى غرفة سرية أسفل المبنى حيث توجد غرفة واسعة. كانت هناك رفوف من مختلف المساحيق اللآعضوية ، مساحيق المعادن ، اشلاء الحيوانات ، مقل العيون وغيرها من الأجزاء البيولوجية. كما توقع ، كانوا ينتمون إلى فصيل “حجر الفيلسوف” الذي كان هدفهم الرئيسي هو صقل حجر الحكيم.
تكلم دوديان بلهجة صادقة: “هل يمكنني أن أنضم إليكم يا رفاق؟ يمكننا البحث معًا”.
“تعال إلى هنا” ، قالت الفتاة وهي تشير إلى طاولة.
“كلب؟” أومأ عندليب: “حسناً ، اذن سوف ندعوك بكلب”.
دوديان امتثل.
قالت عندليب: “مساحتنا محدودة هنا. توجد غرفة بقالة لا تستخدم هاك. قم بتنظيفها ويمكنك استخدامها. إذا كان هناك أي شيء لا تفهمه ، فيمكنك دائمًا أن تسألني”.
“سأرى الوشم الخاص بك مرة أخرى” ، قالت الفتاة. من الواضح في الضوء الخافت للممر السابق ، أنها لم تر الوشم بوضوح.
“رأيت رجلاً في المعرض مع معصمه وهو يعرض وشمًا ممزقًا ، ثم تعقبته للعثور على هذا المكان.” قال دوديان.
اومئ دوديان ، وكشف عن الصليب الأسود على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يجب أن تحصل على شارة الخيميائي أيضًا. لذا أشغل نفسك”.عندليب لوحت عليه.
انحنأت الفتاة والصبي ، نظروا عن كثب وتأكدو من الوشم الأسود. انحنأت فجأة نحو صدر دوديان ، استنشقت برفق وزفرت أنفاس دافئة.خفق صدر دوديان قليلا.
دوديان مرة أخرى طرقها بلطف مرتين.
“رائحة عطر؟” كانت الفتاة متشككة. لم تستطع إلا أن تنظر إلى دوديان وسألت: “أنت فتى لماذا تستخدم العطور؟”
“بالتأكيد ، هناك شخص هنا كل يوم.” دوديان فكر سرا. عندما دخل الزقاق ارتدى القناع وذهب نحو الجدار الذي كان يغطي المدخل. لمست يده النسيج الذي كان يغطي الجدار. إذا كان الناس العاديون على دراية بالقماش ومزقوه ، فسيظلون يرون حائطًا. لكن دوديان كان يعرف أنه مدخل لغرفة حيث كانت نظرته كافية ليتمكن من رؤية الفجوات بين الطوب.
دوديان سعال بجفاف: “اعتدت عليه”.
أومأ دوديان ودخل.
نظرت إليه الفتاة بشكل غريب لكنها لم تقل أي شيء: “كيف وجدتنا؟ مكاننا مخفي جيدًا وفقط بإستعمال إشارات اتفقنا عليها يمكننا الدخول والخروج. حتى لو كنت خبيرًا خيميائيًا ، لا ينبغي عليك أن تكون قادرًا على اكتشافه. “
هز العندليب رأسه: “نادراً ما يأتي أستاذي إلى هذا المكان لأنه مشغول بتجاربه الخاصة.”
“رأيت رجلاً في المعرض مع معصمه وهو يعرض وشمًا ممزقًا ، ثم تعقبته للعثور على هذا المكان.” قال دوديان.
“تعال إلى هنا” ، قالت الفتاة وهي تشير إلى طاولة.
نظرت الفتاة والصبي إلى بعضهما البعض بينما قالا: “هذا ‘الفأر’ الغبي. لقد أخبرته أن الوشم لديه واضح للغاية على الرسغ. حتى المعلم أخبره! هذا الغبي!”
فكر دوديان قليلاً ثم قال: ” كلب …عليكم يا رفاق أن تدعوني بي”.
في الوقت الحالي ، كان هناك صبي يرافق والديه بمفرده في الشارع. عطس فجأة.
دوديان امتثل.
تكلم دوديان بلهجة صادقة: “هل يمكنني أن أنضم إليكم يا رفاق؟ يمكننا البحث معًا”.
“كيف أصدقك؟” صدى صوت أنثى.
نظرت إليه الفتاة وقالت “ألا يوجد لديك دائرتك الخاصة؟ أليس لديك معلم ليظهر لك الطريق؟ نادراً ما تقبل دائرتنا صحبة غير مألوفين.”
تنهد الصبي في ارتياح بينما كان دوديان ذاهبا وراء الفتاة.
“أستاذي ميت”. بدا دوديان حزينًا ، “و لقد اختفى جميع الصحابة الذين كنا نقوم بالبحث معًا”.
تنهد الصبي في ارتياح بينما كان دوديان ذاهبا وراء الفتاة.
تجمدت الفتاة للحظة ، وهمس: “أنا آسفة ، لم أقصد ذلك”.
“بالتأكيد ، هناك شخص هنا كل يوم.” دوديان فكر سرا. عندما دخل الزقاق ارتدى القناع وذهب نحو الجدار الذي كان يغطي المدخل. لمست يده النسيج الذي كان يغطي الجدار. إذا كان الناس العاديون على دراية بالقماش ومزقوه ، فسيظلون يرون حائطًا. لكن دوديان كان يعرف أنه مدخل لغرفة حيث كانت نظرته كافية ليتمكن من رؤية الفجوات بين الطوب.
هز دوديان رأسه قليلاً: “ولت”.
فوجئ دوديان برؤية هذه الفتاة كقائدة لهذه الدائرة الصغيرة: “هذا رائع. آمل أن أتمكن من تعلم كثيرًا منها”.
تأملت الفتاة: “حسنًا ، إذا كنت وحيدا ، يمكنني أن أسمح لك بالانضمام لكنك بالتأكيد لا تستطيع إحضار أشخاص خارجيين معك. غير مسموح به! أنت تعرف ، كلما زاد عدد الأشخاص الموجودين هنا ، سيكون من الأسهل اكتشافه.”
“كيف أصدقك؟” صدى صوت أنثى.
فوجئ دوديان و قال: “بالطبع علينا أن نكون سريين”.
اومئ دوديان ، وكشف عن الصليب الأسود على صدره.
“آه.” الفتاة أومئت ، وكانت هناك ابتسامة على وجهها حيث قالت: “اسمي” عندليب “،هو يطلق عليه اسم” أفعى “، ويطلق على الأبله الذي يرافق والديه اليوم” فأر “. لقد انضممت إلينا إذن ما هو رمزك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ دوديان و قال: “بالطبع علينا أن نكون سريين”.
لم يسع دوديان إلا أن يتساءل: “ألا يتم منح الرمز عندما تعترف بك الكنيسة المظلمة رسميًا؟”
فوجئ دوديان برؤية هذه الفتاة كقائدة لهذه الدائرة الصغيرة: “هذا رائع. آمل أن أتمكن من تعلم كثيرًا منها”.
“نعم ، ذاك هو رمزنا الرسمي ، ولكن أيضًا رمز حالة الخيميائي خاصتنا.” عندليب اومئت: “لكننا نستخدم أيضًا ألقابا للاتصال ببعضنا البعض. لا يمكننا استخدام أسماءنا الحقيقية هنا. في حالة القبض على أحدنا ، هل هناك ضمان بعدم تعرض الآخرين؟ هل استخدموا حقيقيًا؟ الناس في دائرتك السابقة؟ “
“كيف ستصدقينني؟” طلب دوديان.
“لا ،” أجاب دوديان. “يتم استبدال كل منهم بأسماء مختلفة.”
ضحك الأفعى وهو يذهب إلى الغرفة المجاورة مغلقا الباب.
“ذاك هو الاسم الرمزي” ، قال العندليب. “نحن نستخدم حيوانًا بدلاً من ذلك ، فكر في ذلك.”
دوديان مرة أخرى طرقها بلطف مرتين.
فكر دوديان قليلاً ثم قال: ” كلب …عليكم يا رفاق أن تدعوني بي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه الفتاة بشكل غريب لكنها لم تقل أي شيء: “كيف وجدتنا؟ مكاننا مخفي جيدًا وفقط بإستعمال إشارات اتفقنا عليها يمكننا الدخول والخروج. حتى لو كنت خبيرًا خيميائيًا ، لا ينبغي عليك أن تكون قادرًا على اكتشافه. “
“كلب؟” أومأ عندليب: “حسناً ، اذن سوف ندعوك بكلب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الولد الذي أطلق عليه اسم “الأفعى” ابتسم لدوديان: “عندليب هي معلمتنا. علاوة على ذلك ، فهي على وشك أن تصبح خيميائية رسمية. عندما تُقبل رسميًا ، ستصبح واحدة من أصغر و أقوى الخيميائيين ، أليس كذلك؟”
أومئ دوديان ونظر حوله: “أليس لديكم معلم؟”
نظرت الفتاة والصبي إلى بعضهما البعض بينما قالا: “هذا ‘الفأر’ الغبي. لقد أخبرته أن الوشم لديه واضح للغاية على الرسغ. حتى المعلم أخبره! هذا الغبي!”
هز العندليب رأسه: “نادراً ما يأتي أستاذي إلى هذا المكان لأنه مشغول بتجاربه الخاصة.”
في هذا الوقت ، شعر دوديان بأن الشخصين اقتربا من الجدار بسبب روائحهما. انتظر للحظة لكنه لم ير أنهم سيفتحون الباب. طرق مرتين وقال في لهجة منخفضة سيطر عليها: “أنا رفيقك. لم إتي مع أي خبث وأنا أيضا خيميائي أسعى لمنظمة …”
الولد الذي أطلق عليه اسم “الأفعى” ابتسم لدوديان: “عندليب هي معلمتنا. علاوة على ذلك ، فهي على وشك أن تصبح خيميائية رسمية. عندما تُقبل رسميًا ، ستصبح واحدة من أصغر و أقوى الخيميائيين ، أليس كذلك؟”
“على أي حال ، أعتقد أنك قوية للغاية.” تحدث الأفعى بلهجة صادقة.
فوجئ دوديان برؤية هذه الفتاة كقائدة لهذه الدائرة الصغيرة: “هذا رائع. آمل أن أتمكن من تعلم كثيرًا منها”.
أومأ دوديان ودخل.
كان صوت عندليب خجلا إلى حد ما أثناء حديثها. “إنه يبالغ في ذلك كثيرًا. هناك الكثير من الرجال الحكماء و أنا لست الأصغر.”
“على أي حال ، أعتقد أنك قوية للغاية.” تحدث الأفعى بلهجة صادقة.
دوديان مرة أخرى طرقها بلطف مرتين.
نظر دوديان إليه ، معتقداً أن شخصية هذا الشخص مع “الأفعى” لم يكن لهما أدنى علاقة. هذا اللقب لم يناسبه على الإطلاق.
في هذا الوقت ، شعر دوديان بأن الشخصين اقتربا من الجدار بسبب روائحهما. انتظر للحظة لكنه لم ير أنهم سيفتحون الباب. طرق مرتين وقال في لهجة منخفضة سيطر عليها: “أنا رفيقك. لم إتي مع أي خبث وأنا أيضا خيميائي أسعى لمنظمة …”
“حسنًا ، يجب أن تحصل على شارة الخيميائي أيضًا. لذا أشغل نفسك”.عندليب لوحت عليه.
كان هناك زوجان متيقظان من الأعين وراء قناع الصبي. كان يحدق في دوديان دون أن يرمش: “الآن ، يمكنك أن ترينا وشمك”.
ضحك الأفعى وهو يذهب إلى الغرفة المجاورة مغلقا الباب.
انحنأت الفتاة والصبي ، نظروا عن كثب وتأكدو من الوشم الأسود. انحنأت فجأة نحو صدر دوديان ، استنشقت برفق وزفرت أنفاس دافئة.خفق صدر دوديان قليلا.
قالت عندليب: “مساحتنا محدودة هنا. توجد غرفة بقالة لا تستخدم هاك. قم بتنظيفها ويمكنك استخدامها. إذا كان هناك أي شيء لا تفهمه ، فيمكنك دائمًا أن تسألني”.
بواسطة :
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرى الوشم الخاص بك مرة أخرى” ، قالت الفتاة. من الواضح في الضوء الخافت للممر السابق ، أنها لم تر الوشم بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ دوديان و قال: “بالطبع علينا أن نكون سريين”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
