صياد دامي
الفصل الرابع عشر : صياد دامي
بعد هطول أمطار غزيرة ، كانت الشوارع المهدمة مغطاة بالطين والحفر. كانت الطحالب والكروم غارقة في مياه الأمطار.
“شخص واحد؟” الشخص الآخر كان في حيرة.
الفصل الرابع عشر : صياد دامي
أومئ جيل قليلاً: “يجب أن يكون قد لطخ بودرة اللآموتى للتستر على الرائحة . في اليومين الماضيين كنت دائماً أشتم رائحة لاميت يلاحقنا من الخلف . اعتقدت أنه كان بلا هدف يتجول . لكنه كان يسير بشكل مستقيم علاوة على ذلك ، عندما بدأ المطر فقد توقف ، إذا كان لاميت ، فلن يأخذ المطر في الحسبان ، فهذا يعني أن الشخص الذي يطاردنا كان قلقًا من أن مسحوق اللآموتى سيغسل لذا اضطر للتوقف “.
كانت تعلم أنها دخلت خط رؤية العدو. كانت تحسب المسافة في قلبها بسرعة.
قالت ليندا بعمق: “عند الاستماع إلى كلامك ، أعتقد أن هذا الشخص يتبع منهجًا شديد الرقة أثناء التتبع. يجب ان يعتقد أن المسحوق وحده يمكن أن يخفي أثره. إذا كان يطاردنا في خط مستقيم ، اذا فطريقة تتبعه لنا ستكون عبر الرائحة ، فهو يعرف كيفية التستر على رائحته باستخدام المسحوق ، لكنه لا يعرف أنه عند تعقب الآخرين سوف يكتشف بسهولة ، ولا يعلم أن لدينا جيل معنا .. “.
المواجهة المباشرة!
قالت الفتاة ذات البشرة الداكنة: “إذا لم يكن لديه معلومات عن فريقنا ولا يزال يجرؤ على تعقبنا ، فهل هو متهرب من اتحاد آخر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريباً ، كانت كل سهامه المطلية بالدم جاهزة ووضعها في الجعبة.
كان وجه ليندا باردًا بينما كانت تتحدث: “ربما صغير ، مبتدئ ضل طريقه إلى منطقتنا . إنه لا يدرك أنه تم العثور عليه. ولكن حتى لو قتلناه … فلا يوجد سبب للقيام بذلك … ”
“ثلاثمائة متر … …” همس غيل بسرعة: “الساعة التاسعة. في المقدمة. يجب أن يكون في حالة تأهب بعد أن اختفت روائحنا. الآن هو بلا حراك. أعتقد أن هناك كمين …”
وقال جيل “بدلاً من القتل ، من الأفضل إلقاء القبض عليه وتقديمه إلى الاتحاد . وستُعتبر خدمة جدارة”.
أومئ جيل قليلاً: “يجب أن يكون قد لطخ بودرة اللآموتى للتستر على الرائحة . في اليومين الماضيين كنت دائماً أشتم رائحة لاميت يلاحقنا من الخلف . اعتقدت أنه كان بلا هدف يتجول . لكنه كان يسير بشكل مستقيم علاوة على ذلك ، عندما بدأ المطر فقد توقف ، إذا كان لاميت ، فلن يأخذ المطر في الحسبان ، فهذا يعني أن الشخص الذي يطاردنا كان قلقًا من أن مسحوق اللآموتى سيغسل لذا اضطر للتوقف “.
نهض لت ليندا وقالت : “اذهب وتحقق. إذا كان يرضي العين فاتركه وحده أو اقتله!”
دوديان لطخ رؤوس السهام بالدم و سنح لها بالجفاف.
“تلك السحلية دينو ذات المخالب … …”
المواجهة المباشرة!
“نيك وريد ، ابقيا هنا. إذا جاء الوحش فأبلغانا باستخدام إشارات الدخان .”
“إنهم قادمون …” نظر دوديان إلى الغيوم في السماء. بدا صوت الرعد الخافت الذي سمعه يصدى مع نبض قلبه. عينيه تقلصتا وهو ينظر بعيدا في الشارع.
أعطت ليندا التعليمات إلى الاثنين وغادرت مع جيل والفتاة ذات البشرة الداكنة . اتبعت الاتجاه الذي أشار إليه جيل.
و بينما كانت على وشك الصعود إلى الطابق الثالث شعرت بالبرودة من الخلف.
…
وضع دوديان السهم وسحب الخيط بينما حدر نفسه الى الأرض . كان يحدق بإحكام في رأس شخصية المرأة الجميلة . لقد اغلق على رأسها بانتظار دخولها في مداه.
…
وضع دوديان السهم وسحب الخيط بينما حدر نفسه الى الأرض . كان يحدق بإحكام في رأس شخصية المرأة الجميلة . لقد اغلق على رأسها بانتظار دخولها في مداه.
شارع مقفر.
“إنهم قادمون …” نظر دوديان إلى الغيوم في السماء. بدا صوت الرعد الخافت الذي سمعه يصدى مع نبض قلبه. عينيه تقلصتا وهو ينظر بعيدا في الشارع.
بعد هطول أمطار غزيرة ، كانت الشوارع المهدمة مغطاة بالطين والحفر. كانت الطحالب والكروم غارقة في مياه الأمطار.
أليس الجانب الآخر راميا ؟
كان دوديان في مرتفع شاهق ينظر إلى السماء. كانت غيوم داكنة كثيفة قادمة باتجاه موقعه ، مما يشير إلى أن أمطار غزيرة سرعان ما ستهب.
قال دوديان لنفسه: “موسم الأمطار … المطر متكرر حقًا …” أخرج السهام من جعبته وبدأ في مسحها واحدة تلو الآخرى.
قال دوديان لنفسه: “موسم الأمطار … المطر متكرر حقًا …” أخرج السهام من جعبته وبدأ في مسحها واحدة تلو الآخرى.
قالت ليندا بعمق: “عند الاستماع إلى كلامك ، أعتقد أن هذا الشخص يتبع منهجًا شديد الرقة أثناء التتبع. يجب ان يعتقد أن المسحوق وحده يمكن أن يخفي أثره. إذا كان يطاردنا في خط مستقيم ، اذا فطريقة تتبعه لنا ستكون عبر الرائحة ، فهو يعرف كيفية التستر على رائحته باستخدام المسحوق ، لكنه لا يعرف أنه عند تعقب الآخرين سوف يكتشف بسهولة ، ولا يعلم أن لدينا جيل معنا .. “.
بعد ذلك ، اخذ طعامًا جافًا وبدأ في تناول الطعام ببطء حتى يتمكن من استعادة حرارة جسده. لم يكن موسم الأمطار المبكر مناسبًا للصيد. وبما أن درجة الحرارة لا تزال شديدة البرودة ، لا تزال العديد من الوحوش الكبيرة منكمشة داخل أعشاشها نائمة. تلك المتعطشة للدماء ستكون في الخارج تبحث عن فريسة.
كان هذا هو أسلوب قتالها. على الرغم من أنها كانت امرأة ، إلا أن أعصابها كانت أشد من الرجل.
بعد الأكل ، التقط الوعاء المملوء بدم الزنخ . لقد وجد عددًا لا بأس به من الأوعية في منزل . لقد دمر الوقت والإشعاع الأشياء التي بناها الإنسان. ومع ذلك كانت هناك أشياء لا زالت حيث صنعت من الطين. كانت الأوعية الموجودة أمامه ممتلئة بالدم. من وقت لآخر ، رفرفت حشرات الدم الحمراء الصغيرة حول الأوعية لشرب الدم.
مائتان وخمسون مترًا ، مائتان متر ، مائة وثمانون مترًا ……
دوديان لطخ رؤوس السهام بالدم و سنح لها بالجفاف.
شارع مقفر.
قريباً ، كانت كل سهامه المطلية بالدم جاهزة ووضعها في الجعبة.
شعرت بالحيرة حيث كان هناك شعور خافت بالقلق في قلبها . لكنها وصلت إلى قاع المبنى. لقد ترددت لفترة وجيزة ولكن لا تزال امسكت الجدار بأصابعها وبدأت في الصعود. الجدار كان متآكلا لذا لن يتحمل وزنها. لهذا السبب اعتمدت على سرعتها للزحف بسرعة.
“إنهم قادمون …” نظر دوديان إلى الغيوم في السماء. بدا صوت الرعد الخافت الذي سمعه يصدى مع نبض قلبه. عينيه تقلصتا وهو ينظر بعيدا في الشارع.
“سأذهب وأنتما اذهبا من الجانبين الأيسر والأيمن من الجدار”. قررت ليندا سريعًا. عرفت أنها تمنح الجانب الآخر مزيدًا من الوقت للاستعداد أثناء تأجيلهم التحرك . كانت ستلحق بالجانب الآخر في مفاجأة حيث أنه لا يتوقع وصولهم !
اقتربت ثلاث شخصيات بسرعة ولم يسرب أي منهم أي رائحة . شعر وكأنهم ثلاثة أحجار صامتة.
“نعم!” قال الاثنان على الفور وذهبا بشكل منفصل.
وضع دوديان السهم وسحب الخيط بينما حدر نفسه الى الأرض . كان يحدق بإحكام في رأس شخصية المرأة الجميلة . لقد اغلق على رأسها بانتظار دخولها في مداه.
“ثلاثمائة متر … …” همس غيل بسرعة: “الساعة التاسعة. في المقدمة. يجب أن يكون في حالة تأهب بعد أن اختفت روائحنا. الآن هو بلا حراك. أعتقد أن هناك كمين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد أضيف واحدا بعد قليل
قالت ليندا ببرود: “أعدمه بسرعة!”
شعرت بالحيرة حيث كان هناك شعور خافت بالقلق في قلبها . لكنها وصلت إلى قاع المبنى. لقد ترددت لفترة وجيزة ولكن لا تزال امسكت الجدار بأصابعها وبدأت في الصعود. الجدار كان متآكلا لذا لن يتحمل وزنها. لهذا السبب اعتمدت على سرعتها للزحف بسرعة.
“فخ” قال غيل: “من المحتمل أن يكون كشافًا أو راميًا. لقد دخلنا نطاقه. إذا كان راميا ، فإن أفضل فرصة له لإطلاق النار علينا ستكون عندما ندخل المرتفع ، لذا كونو حذرين . إذا كان كشافا ، فمن المرجح أن يدفن الفخ داخل المرتفع “.
دوديان لطخ رؤوس السهام بالدم و سنح لها بالجفاف.
الفتاة ذات البشرة الداكنة نظرت حولها: “يجب ألا تكون هناك مصائد على مستوى الأرض. إذا كانوا هناك اذا فإن المصائد داخل المرتفع ” ، لقد كانت كشافة وتعلمت المهارات الكشفية مثل كشف المسارات أوالفخاخ. كانت لديها ثقة مطلقة أثناء حديثها. ما لم يكن الطرف الآخر من الكشافة متوسطي المستوى وتعلم أكثر مما تعلمت ، لكن هذا كان مستحيلًا منذ أن تم اكتشافه .
الفصل الرابع عشر : صياد دامي
“سأذهب وأنتما اذهبا من الجانبين الأيسر والأيمن من الجدار”. قررت ليندا سريعًا. عرفت أنها تمنح الجانب الآخر مزيدًا من الوقت للاستعداد أثناء تأجيلهم التحرك . كانت ستلحق بالجانب الآخر في مفاجأة حيث أنه لا يتوقع وصولهم !
أليس الجانب الآخر راميا ؟
“نعم!” قال الاثنان على الفور وذهبا بشكل منفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ليندا ببرود: “أعدمه بسرعة!”
قامت ليندا بسحب سيفها بيد واحدة ونظرت بعمق إلى المبنى. بدفع قوي مفاجئ هرعت إلى الداخل بأقصى سرعة. كانت تضع سيفها أمام صدرها لأنها كانت واثقة من أنها ستكون قادرة على إيقاف أي أسهم من شأنه ان يأتي من الجبهة.
الفصل الرابع عشر : صياد دامي
المواجهة المباشرة!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
كان هذا هو أسلوب قتالها. على الرغم من أنها كانت امرأة ، إلا أن أعصابها كانت أشد من الرجل.
شارع مقفر.
كانت تعلم أنها دخلت خط رؤية العدو. كانت تحسب المسافة في قلبها بسرعة.
وقال جيل “بدلاً من القتل ، من الأفضل إلقاء القبض عليه وتقديمه إلى الاتحاد . وستُعتبر خدمة جدارة”.
مائتان وخمسون مترًا ، مائتان متر ، مائة وثمانون مترًا ……
المواجهة المباشرة!
عندما كانت على بعد حوالي مائة وعشرين متراً من المرتفع ، لم تر أي حركة على قمة المبنى. كان بإمكانها أن تتساءل: “هل يستريح على السطح؟ لم يدرك أننا بقوم بهجوم مضاد ؟ ”
كان هذا هو أسلوب قتالها. على الرغم من أنها كانت امرأة ، إلا أن أعصابها كانت أشد من الرجل.
بالإضافة إلى الشكوك ، كان هناك القليل من عدم الارتياح الذي لا يمكن تفسيره في قلبها. كانت على بعد 100 متر من المرتفع ، لذلك كان يجب على السهم أن يتم رميه الآن. انغلقت المسافة إلى ستين متراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان في مرتفع شاهق ينظر إلى السماء. كانت غيوم داكنة كثيفة قادمة باتجاه موقعه ، مما يشير إلى أن أمطار غزيرة سرعان ما ستهب.
أليس الجانب الآخر راميا ؟
Dantalian2
شعرت بالحيرة حيث كان هناك شعور خافت بالقلق في قلبها . لكنها وصلت إلى قاع المبنى. لقد ترددت لفترة وجيزة ولكن لا تزال امسكت الجدار بأصابعها وبدأت في الصعود. الجدار كان متآكلا لذا لن يتحمل وزنها. لهذا السبب اعتمدت على سرعتها للزحف بسرعة.
دوديان لطخ رؤوس السهام بالدم و سنح لها بالجفاف.
و بينما كانت على وشك الصعود إلى الطابق الثالث شعرت بالبرودة من الخلف.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وجهها كان مذعورا حيث نظرت خلفا .
اقتربت ثلاث شخصيات بسرعة ولم يسرب أي منهم أي رائحة . شعر وكأنهم ثلاثة أحجار صامتة.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه ليندا باردًا بينما كانت تتحدث: “ربما صغير ، مبتدئ ضل طريقه إلى منطقتنا . إنه لا يدرك أنه تم العثور عليه. ولكن حتى لو قتلناه … فلا يوجد سبب للقيام بذلك … ”
تم رمي سهم عندما التفتت . بووف ! السهم الحاد اخترق فمها من خدها . ألم مفاجئ أصاب دماغها مما جعلها تصرخ بصوت عالٍ!
بالمناسبة انا لن أتوقف عن الترجمة.واذا اردت هذا فسأبحث عن مترجم للاستمرار فيها قبل التوقف
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
“تلك السحلية دينو ذات المخالب … …”
Dantalian2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهها كان مذعورا حيث نظرت خلفا .
قد أضيف واحدا بعد قليل
بعد هطول أمطار غزيرة ، كانت الشوارع المهدمة مغطاة بالطين والحفر. كانت الطحالب والكروم غارقة في مياه الأمطار.
غدا يوم السبت و بعده الأحد لذا ترقبو الكثير(ان شاء الله)
كانت تعلم أنها دخلت خط رؤية العدو. كانت تحسب المسافة في قلبها بسرعة.
بالمناسبة انا لن أتوقف عن الترجمة.واذا اردت هذا فسأبحث عن مترجم للاستمرار فيها قبل التوقف
الفتاة ذات البشرة الداكنة نظرت حولها: “يجب ألا تكون هناك مصائد على مستوى الأرض. إذا كانوا هناك اذا فإن المصائد داخل المرتفع ” ، لقد كانت كشافة وتعلمت المهارات الكشفية مثل كشف المسارات أوالفخاخ. كانت لديها ثقة مطلقة أثناء حديثها. ما لم يكن الطرف الآخر من الكشافة متوسطي المستوى وتعلم أكثر مما تعلمت ، لكن هذا كان مستحيلًا منذ أن تم اكتشافه .
شعرت بالحيرة حيث كان هناك شعور خافت بالقلق في قلبها . لكنها وصلت إلى قاع المبنى. لقد ترددت لفترة وجيزة ولكن لا تزال امسكت الجدار بأصابعها وبدأت في الصعود. الجدار كان متآكلا لذا لن يتحمل وزنها. لهذا السبب اعتمدت على سرعتها للزحف بسرعة.
“سأذهب وأنتما اذهبا من الجانبين الأيسر والأيمن من الجدار”. قررت ليندا سريعًا. عرفت أنها تمنح الجانب الآخر مزيدًا من الوقت للاستعداد أثناء تأجيلهم التحرك . كانت ستلحق بالجانب الآخر في مفاجأة حيث أنه لا يتوقع وصولهم !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
