انه هو
الفصل المائة و خمسة عشر : إنه هو
بشكل غير متوقع ، عندما دخلت ليندا المبنى فجأة تمسك بقدمها شيء ما.
الأعداء في الخلف!
“كيف يعقل … إنه هو !”
عندما واجهت الألم ، استولت غرائز ليندا القيادة . فكرت ليندا بسرعة في عدد من الردود في حين قمعت الصراخ اللآمعنى له . وسرعان ما استخدمت إحدى يديها لرفع سيوفها لمنع السهام القادمة بينما أطلقت يدها الأخرى من الجدار . شعر بخفة جسمها.
ارتعش جسدها بسبب الغضب . عضلات الوجه تصلبت وأثرت على جرح السهم . جعل الألم الجنون يصيب عقلها . لكنها قاومت الدافع للحاق بدوديان . السبب الأول هو وجود أثر للقلق في في أعماق قلبها ، أن يكون مجرد فخ آخر . والسبب الثاني هو أن إصاباتها كانت حادة للغاية في الوقت الحالي. إذا لم تسحب السهم ، فعليها استخدام إحدى يديها للحفاظ على السهم مستقيما. غير ذلك ، عند الركض أو التحرك فسوف يستمر السهم في الاهتزاز والألم الذي سينتج عنه لن يكون متحملا .
بسبب قوة جسدها ومهاراتها فالسقوط من مبنى من ثلاثة طوابق لن يؤذيها.
“كيف يعقل … إنه هو !”
بعد الهبوط ، نظرت ليندا في الاتجاه الذي تم فيه إطلاق السهم السابق. وعلى الجانب الآخر من الشارع ، كان هناك مبنى . ولكنه لم يكن مرتفعا مثل المبنى الذي كانت تتسلقه إليه. لقد توصلوا إلى قرار أولي بأن العدو كان سيختار أطول مبنى ولكنه لم يتخيل أبدًا أنه جزء من الكمين.
كان العدو على السطح!
على الرغم من أنها كانت في عجلة من أمرها وأخذت لمحة للحظة لكنها لاحظت أن السهم صدر من سطح المبنى.
أخاااااه~أختااااااه~ إحذروو??
كان العدو على السطح!
أخاااااه~أختااااااه~ إحذروو??
نظرت إلى أعلى لترى شخصية صغيرة على السطح بالقرب من جدار متداعٍ. كان يمسك القوس والسهم. ومرة أخرى ، سعى إلى رميها !
فقط ، عندما قطعت الحبل ، الطابق اعلاه انهار أيضًا.
“كيف يعقل … إنه هو !”
عندما واجهت الألم ، استولت غرائز ليندا القيادة . فكرت ليندا بسرعة في عدد من الردود في حين قمعت الصراخ اللآمعنى له . وسرعان ما استخدمت إحدى يديها لرفع سيوفها لمنع السهام القادمة بينما أطلقت يدها الأخرى من الجدار . شعر بخفة جسمها.
رأت ليندا وجه العدو ، قلبها كان مراعبا حيث نسيت الألم الصادر من وجهها.
‘الفئران العظمية’ كانت وحوشًا صغيرة شائعة جدًا ويمكن رؤيتها في كل مكان . لكنه لم يفكر أبدًا في أن الطرف الآخر سيستخدم دمها للاختباء!
لم تكن تعتقد أن المبتدئ الذي كانوا يخططون للتخلص منه سيظهر أمامها في هذه اللحظة. علاوة على ذلك ، حتى في أكثر أحلامها غرابة ، فإنها لن تعتقد أن نفس المبتدئ سيخرج لتعقبها أو نصب كمين لها أو حتى قتلها تقريبًا. .
ووش!
ووش!
ألقى غيل والفتاة ذات البشرة الداكنة نظرة سريعة كما ذهبوا بسرعة إلى المبنى الذي كان فيه دوديان.
أيقظها صوت السهم عندما استخدمت ليندا سيفها لمنعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليندا قد غطت وجهها بينما كان صدرها يرتفع قليلاً وينخفض بسبب الأدرينالين . كانت تحدق في المرتفع حيث يقع دوديان ، لكنها لم تجرؤ على الخروج. ولم تكن تخطط للذهاب داخل المبنى الحالي أيضا حيث أنها قظ أصيبت بجروح خطيرة في الوقت الحالي وكانت خائفة من هجمات فخاخ غير متوقعة. ظلال الخوف غطت قلبها فقررت أن تقف مكانها في الوقت الحالي.
في هذه اللحظة ، تم إظهار جسد الصياد المتوسط خاصتها وسيوفها الرائعة . على الرغم من أن رد فعل ليندا كان متأخراً نصف الوقت ولكن لا يزال يكفي لضرب السهم . كسر السهم الذي ضربه السيف على الأرض.
ومع ذلك ، رأت ليندا بوضوح أن دوديان وضع القوس بعيداً ، والتف … وركض.
في هذا الوقت ، تراجعت يد دوديان إلى الخلف لإخراج السهم الثالث ورماه كما لو انه لم يكن يستهدف الهدف على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن سرعة الطلقات المستمرة تسببت في ارتعاش قلبها واصبح وجهها قبيحًا. كانت تقف دون أن تفعل شيئًا سوى كونها هدفًا له لإطلاق عليها. استجابت بسرعة واختبأت داخل مبنى.
ومع ذلك ، فإن سرعة الطلقات المستمرة تسببت في ارتعاش قلبها واصبح وجهها قبيحًا. كانت تقف دون أن تفعل شيئًا سوى كونها هدفًا له لإطلاق عليها. استجابت بسرعة واختبأت داخل مبنى.
اندهشت الفتاة ذات البشرة الداكنة .
بشكل غير متوقع ، عندما دخلت ليندا المبنى فجأة تمسك بقدمها شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما استخدمت سيفها لقطع الحبل والإفراج عن قدميها دون ذعر.
لقد كانت ردة فعلها كما لو كانت آلهة البرق حيث ابتعد كعبها عن المنطقة .ومع ذلك ، عندما كانت أخماص قدميها على وشك الابتعاد ، حبل تم إخراجه من المنطقة المنهارة . لقد كانت عبارة عن عقدة شد حيث تشتد اكثر كلما سحبتها بقوة اكثر .
“اللعنة! لقد طبق دم الفئران لتغطية رائحته!” قال غيل بينما كانوا في طريقهم إلى المبنى. لكنه منعها من الدخول إلى المبنى المرتفع وذهب حوله.
في الوقت نفسه ، تم اصدار قوة مفاجئة من الطرف الآخر للحبل.
الفصل المائة و خمسة عشر : إنه هو
في اللحظة التالية ، شعرت ليندا بانعدام وزنها حيث تم سحب جسدها . تم سحب ساقيها بشكل مستقيم بينما كان رأسها ينظر إلى الأرض .
علاوة على ذلك ، عرفت أن السهم قد تلطخ وصبغ بالدم المسموم . كانت رائحة الفساد المألوفة تعود لدم اللآموتى .
سرعان ما استخدمت سيفها لقطع الحبل والإفراج عن قدميها دون ذعر.
“كيف يعقل … إنه هو !”
فقط ، عندما قطعت الحبل ، الطابق اعلاه انهار أيضًا.
في هذا الوقت ، تراجعت يد دوديان إلى الخلف لإخراج السهم الثالث ورماه كما لو انه لم يكن يستهدف الهدف على الإطلاق.
توالت في عجلة من أمرها هربًا من الخرسانة القادمة. بووم ! سمعت الحجارة تضرب موقعها السابق. ارتفع الغبار. لم تستطع إلا أن تشحب و ارتعبت ايضا . ومع ذلك ، بعد لحظة ، غضب ليندا تم دفعه للحدود . كصياد كريم من المستوى الفضي المتوسط ، ماتت تقريبًا على يد صاعد جديد. إذا لم تقطع الحبل في الوقت المناسب ، فإن الأنقاض الحجرية أمامها كانت ستجرحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ غيل والفتاة ذات البشرة الداكنة عندما رأوا إصابة ليندا الخطيرة على وجهها .
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك سهم على وجهها. إذا كان هناك حجر قد ضرب السهم ، فإن الألم الناتج عن الجرح كان سيصيب السماء.
لقد اعتقدت أن غيل والفتاة ذات البشرة الداكنة يجب أن يكونا على دراية بالوضع. كان الجانب الآخر شخصًا واحدًا فقط بينما كان لديها غيل والصياد الآخر معها لذا سيقبضون على دوديان في النهاية!
عبس دوديان قليلاً عندما رأى أن المصيدة فشلت . كان هناك أثر للخوف والعجز وهو يراقب القوى البدنية والتجربة القتالية لصياد المستوى المتوسط.
كانت تشبث أسنانها وهي تسحب السهم شيئًا فشيئًا. الشائكة عند طرف السهم أخذت لحما من فمها وهي تسحبه للخارج . تدفقت الدموع على الفور. وعلى الرغم من أن خلال رحلتها في الصيد هذه الاصابة لم تكن الأكثر فتكًا . ولكن بالتأكيد الأكثر إيلاما!
كانت ليندا قد غطت وجهها بينما كان صدرها يرتفع قليلاً وينخفض بسبب الأدرينالين . كانت تحدق في المرتفع حيث يقع دوديان ، لكنها لم تجرؤ على الخروج. ولم تكن تخطط للذهاب داخل المبنى الحالي أيضا حيث أنها قظ أصيبت بجروح خطيرة في الوقت الحالي وكانت خائفة من هجمات فخاخ غير متوقعة. ظلال الخوف غطت قلبها فقررت أن تقف مكانها في الوقت الحالي.
أخاااااه~أختااااااه~ إحذروو??
لقد اعتقدت أن غيل والفتاة ذات البشرة الداكنة يجب أن يكونا على دراية بالوضع. كان الجانب الآخر شخصًا واحدًا فقط بينما كان لديها غيل والصياد الآخر معها لذا سيقبضون على دوديان في النهاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تتبعوا الهدف الخاطئ منذ البداية ، وربما كان غرض الجانب الآخر من البداية هو جعلهم يشعرون بأنه يتم تعقبهم !
ومع ذلك ، رأت ليندا بوضوح أن دوديان وضع القوس بعيداً ، والتف … وركض.
Dantalian2
ركض؟
كانت تشبث أسنانها وهي تسحب السهم شيئًا فشيئًا. الشائكة عند طرف السهم أخذت لحما من فمها وهي تسحبه للخارج . تدفقت الدموع على الفور. وعلى الرغم من أن خلال رحلتها في الصيد هذه الاصابة لم تكن الأكثر فتكًا . ولكن بالتأكيد الأكثر إيلاما!
يريد الهرب ، هكذا فقط؟
في الوقت نفسه ، تم اصدار قوة مفاجئة من الطرف الآخر للحبل.
الفخاخ الخاصة بك عديمة الفائدة و قد نفدت من الحيل. و الآن تريد الهرب ؟
توالت في عجلة من أمرها هربًا من الخرسانة القادمة. بووم ! سمعت الحجارة تضرب موقعها السابق. ارتفع الغبار. لم تستطع إلا أن تشحب و ارتعبت ايضا . ومع ذلك ، بعد لحظة ، غضب ليندا تم دفعه للحدود . كصياد كريم من المستوى الفضي المتوسط ، ماتت تقريبًا على يد صاعد جديد. إذا لم تقطع الحبل في الوقت المناسب ، فإن الأنقاض الحجرية أمامها كانت ستجرحها.
ارتعش جسدها بسبب الغضب . عضلات الوجه تصلبت وأثرت على جرح السهم . جعل الألم الجنون يصيب عقلها . لكنها قاومت الدافع للحاق بدوديان . السبب الأول هو وجود أثر للقلق في في أعماق قلبها ، أن يكون مجرد فخ آخر . والسبب الثاني هو أن إصاباتها كانت حادة للغاية في الوقت الحالي. إذا لم تسحب السهم ، فعليها استخدام إحدى يديها للحفاظ على السهم مستقيما. غير ذلك ، عند الركض أو التحرك فسوف يستمر السهم في الاهتزاز والألم الذي سينتج عنه لن يكون متحملا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما استخدمت سيفها لقطع الحبل والإفراج عن قدميها دون ذعر.
علاوة على ذلك ، عرفت أن السهم قد تلطخ وصبغ بالدم المسموم . كانت رائحة الفساد المألوفة تعود لدم اللآموتى .
‘الفئران العظمية’ كانت وحوشًا صغيرة شائعة جدًا ويمكن رؤيتها في كل مكان . لكنه لم يفكر أبدًا في أن الطرف الآخر سيستخدم دمها للاختباء!
كانت تشبث أسنانها وهي تسحب السهم شيئًا فشيئًا. الشائكة عند طرف السهم أخذت لحما من فمها وهي تسحبه للخارج . تدفقت الدموع على الفور. وعلى الرغم من أن خلال رحلتها في الصيد هذه الاصابة لم تكن الأكثر فتكًا . ولكن بالتأكيد الأكثر إيلاما!
بينما كانوا قاب قوسين أو أدنى ، قال جيل بسرعة: “إنه سريع . لقد هرب !”
بعد السحب الأخير ، أخرجت السهم وسرعان ما أمسكت بعدة الإسعافات الأولية من حقيبة ظهرها. وضمدت وجهها لتفادي الأخطار الخفية وغيرها من الإصابات .
أخاااااه~أختااااااه~ إحذروو??
فوجئ غيل والفتاة ذات البشرة الداكنة عندما رأوا إصابة ليندا الخطيرة على وجهها .
بسبب قوة جسدها ومهاراتها فالسقوط من مبنى من ثلاثة طوابق لن يؤذيها.
قالت ليندا بطريقة غامضة باستخدام الجانب الآخر من فمها: “طارداه! بسرعة! يجب ألا ندعه يهرب !”
ألقى غيل والفتاة ذات البشرة الداكنة نظرة سريعة كما ذهبوا بسرعة إلى المبنى الذي كان فيه دوديان.
ألقى غيل والفتاة ذات البشرة الداكنة نظرة سريعة كما ذهبوا بسرعة إلى المبنى الذي كان فيه دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تتبعوا الهدف الخاطئ منذ البداية ، وربما كان غرض الجانب الآخر من البداية هو جعلهم يشعرون بأنه يتم تعقبهم !
“اللعنة! لقد طبق دم الفئران لتغطية رائحته!” قال غيل بينما كانوا في طريقهم إلى المبنى. لكنه منعها من الدخول إلى المبنى المرتفع وذهب حوله.
ركض؟
‘الفئران العظمية’ كانت وحوشًا صغيرة شائعة جدًا ويمكن رؤيتها في كل مكان . لكنه لم يفكر أبدًا في أن الطرف الآخر سيستخدم دمها للاختباء!
توالت في عجلة من أمرها هربًا من الخرسانة القادمة. بووم ! سمعت الحجارة تضرب موقعها السابق. ارتفع الغبار. لم تستطع إلا أن تشحب و ارتعبت ايضا . ومع ذلك ، بعد لحظة ، غضب ليندا تم دفعه للحدود . كصياد كريم من المستوى الفضي المتوسط ، ماتت تقريبًا على يد صاعد جديد. إذا لم تقطع الحبل في الوقت المناسب ، فإن الأنقاض الحجرية أمامها كانت ستجرحها.
لقد تتبعوا الهدف الخاطئ منذ البداية ، وربما كان غرض الجانب الآخر من البداية هو جعلهم يشعرون بأنه يتم تعقبهم !
الأعداء في الخلف!
أصبح قلب جيل أكثر برودة وهو يفكر في التفاصيل.
بعد السحب الأخير ، أخرجت السهم وسرعان ما أمسكت بعدة الإسعافات الأولية من حقيبة ظهرها. وضمدت وجهها لتفادي الأخطار الخفية وغيرها من الإصابات .
بينما كانوا قاب قوسين أو أدنى ، قال جيل بسرعة: “إنه سريع . لقد هرب !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفخاخ الخاصة بك عديمة الفائدة و قد نفدت من الحيل. و الآن تريد الهرب ؟
لم تكن الفتاة ذات البشرة الداكنة تفكر في معنى خطابه حيث كانت تتطلع بحذر حولها حتى لا تتعرض لكمين آخر .
نظرت إلى أعلى لترى شخصية صغيرة على السطح بالقرب من جدار متداعٍ. كان يمسك القوس والسهم. ومرة أخرى ، سعى إلى رميها !
” اللعنة !”
بينما كانوا قاب قوسين أو أدنى ، قال جيل بسرعة: “إنه سريع . لقد هرب !”
لم يستطع جيل إلا أن يلعن بعد المطاردة الى منتصف الطريق في الشارع . قال للفتاة ذات البشرة الداكنة: “لابد أن يكون قد حبس ثلاثة” فئران عظمية “مقدمًا في مكان ما هنا . لقد أطلق سراحهم جميعًا الآن . رائحته مختلطة مع خاصتهم وقد انتشرت هذه الفئران وهي تهرب في اتجاهات مختلفة حاليا . علينا أن نطارد بشكل منفصل ! ”
اندهشت الفتاة ذات البشرة الداكنة .
اندهشت الفتاة ذات البشرة الداكنة .
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك سهم على وجهها. إذا كان هناك حجر قد ضرب السهم ، فإن الألم الناتج عن الجرح كان سيصيب السماء.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
في الوقت نفسه ، تم اصدار قوة مفاجئة من الطرف الآخر للحبل.
Dantalian2
الأعداء في الخلف!
أخاااااه~أختااااااه~ إحذروو??
ارتعش جسدها بسبب الغضب . عضلات الوجه تصلبت وأثرت على جرح السهم . جعل الألم الجنون يصيب عقلها . لكنها قاومت الدافع للحاق بدوديان . السبب الأول هو وجود أثر للقلق في في أعماق قلبها ، أن يكون مجرد فخ آخر . والسبب الثاني هو أن إصاباتها كانت حادة للغاية في الوقت الحالي. إذا لم تسحب السهم ، فعليها استخدام إحدى يديها للحفاظ على السهم مستقيما. غير ذلك ، عند الركض أو التحرك فسوف يستمر السهم في الاهتزاز والألم الذي سينتج عنه لن يكون متحملا .
” اللعنة !”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
