موجة الوحوش
الفصل المائة و تسعة عشر : موجة الوحوش
ووش!
“ماذا؟ ماذا يحدث؟”
دمدمة ~ ~!
الأربعة كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض في مفاجأة.
“اهرب ، علينا تغطية رائحتنا !” لم تنظر ليندا إلى الوراء لأنها كانت أكثر أو أقل قد تخيلت المشهد.
ليندا ، كما لو فكرت في شيء ما ، ألقت نفسها على أرضا ووضعت أذنها عليها للاستماع. أصبح وجهها شاحبًا كما قالت: “ليس جيدا ، إنها موجة وحوش”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى موجة الوحوش الصغيرة يمكن أن تبتلع بسهولة 3-5 فرق صيد.
“ماذا ؟!” أصيب الثلاثة الآخرون بالصدمة. كانت الكارثة الأكثر فظاعة خارج الجدار العملاق عندما هاجمت الوحوش بأعداد كبيرة وتحولت في وقت واحد إلى موجة وحوش!
“قائدة ، أنقذ -” بكى نيك في رعب بينما كان لوجهه نظرة يائسة.
حتى موجة الوحوش الصغيرة يمكن أن تبتلع بسهولة 3-5 فرق صيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نيك الأخير للوصول إلى الزاوية. لكن ساقه تعثرت ومسحوق اللآموتى في يده إرتش . على الرغم من لمسه لجسده ، إلا أنه لم يكن كافيًا لإخفائه في الوقت المحدد. علاوة على ذلك ، كان نقاري الأدمغة بالفعل على مقربة منه.
“اركضوا !” وقفت ليندا وخرجت من المبنى: “علينا أن نتجنب الطريق الذي ستنتقل منه الوحوش!”
“ماذا ؟!” أصيب الثلاثة الآخرون بالصدمة. كانت الكارثة الأكثر فظاعة خارج الجدار العملاق عندما هاجمت الوحوش بأعداد كبيرة وتحولت في وقت واحد إلى موجة وحوش!
ركض كل منهم من الشقة الصغيرة. بسبب تجربة الصيد الغنية بمجرد الشعور بالهزة تحت أقدامهم ، يمكنهم التكهن بمكان مصدر موجة الوحوش. اتبعوا ليندا نحو شارع مختلف.
تم إطلاق سهم من مبنى صغير كان بجوارهم.
دمدمة ~ ~!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
أصبحت الهزات أكثر حدة كما لو كانت موجة الوحوش تقترب.
كان دوديان يراقبهم من المبنى الصغير. كما هو متوقع لم يطاردوه ولكنهم استمروا في الهرب. كور فمه في ابتسامة . لقد رأى واشتم رائحة الفتاة ذات البشرة الداكنة الداكنة تحوم في الارجاء واضعة الفخاخ في كل مكان. ومع ذلك ، لم تطأ أقدامها في هذا المبنى الصغير.
بووم!
دمدمة ~ ~!
بسبب اهتزاز الأرض ، تشقق مبنى قريي و انهار مما تسبب في غبار ملئ الهواء وصدى صوت كبير في أعقابه.
صرت الفتاة أسنانها بألم لكنها لم تنطق بصوت.
لم ترغب ليندا بالالتفاف للتحقق من ذلك ولكنها استمرت في الهرب بجد.
“هل انت بخير ؟” سألت ليندا.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض! ركض!
تم إطلاق سهم من مبنى صغير كان بجوارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض! ركض!
كان هذا السهم غير متوقع لأنهم كانوا في حالة من الذعر والاندفاع للهروب. علاوة على ذلك ، لم يفكروا في أن العدو سوف يهاجمهم من مكان قريب. رغم ردة فعل ليندا فقد كان جسدها متأخراً لمواكبة السهم. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن هي هدف السهم بل الفتاة ذات البشرة الداكنة التي كانت تهرر خلف ليندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نيك الأخير للوصول إلى الزاوية. لكن ساقه تعثرت ومسحوق اللآموتى في يده إرتش . على الرغم من لمسه لجسده ، إلا أنه لم يكن كافيًا لإخفائه في الوقت المحدد. علاوة على ذلك ، كان نقاري الأدمغة بالفعل على مقربة منه.
رفعت الفتاة ذات البشرة الداكنة خنجرها لمنع السهم القادم ولكن بينما كانت ذراعها ممدودة في منتصف الطريق اخترق السهم كتفها. نظرًا لأنها تعرضت للهجوم المفاجئ ، لم يستطع جسدها الاستجابة في الوقت المحدد ، كما لو تم ضربها بمطرقة سقطت على الأرض.
“شكرا لك …” كان لرونا نظرت من الامتنان على وجهها حيث توقفت واستدارت . كان وجهها مريرا عندما رأت الوحوش تتجه نحوها . كانت هناك الكثير من الرغبات التي لم تنجزها بعد. الكثير من الأشياء التي لم تستمتع بها بعد. يمكنها الرحيل من الأسف فقط .
أخرج نيك وريد أسلحتهما ووقفا أمامها للحمايتها أثناء مشاهدة الاتجاه من حيث تم إطلاق السهم.
“ماذا؟ ماذا يحدث؟”
صرت الفتاة أسنانها بألم لكنها لم تنطق بصوت.
“شكرا لك …” كان لرونا نظرت من الامتنان على وجهها حيث توقفت واستدارت . كان وجهها مريرا عندما رأت الوحوش تتجه نحوها . كانت هناك الكثير من الرغبات التي لم تنجزها بعد. الكثير من الأشياء التي لم تستمتع بها بعد. يمكنها الرحيل من الأسف فقط .
“هل انت بخير ؟” سألت ليندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت الفتاة ذات البشرة الداكنة والاثنين الآخرين إلى الوراء للتحقق من الوحوش. كان كل نقاري الدمغة بالغين. علاوة على ذلك ، لن يتمكن الصياد الأساسي من التعامل معهم. كان من الصعب للغاية الفرار من أيديهم لأن نقاري الأدمغة كانوا سريعين للغاية.
الفتاة ذات البشرة الداكنة امسكت كتفها وأومئت برأسها على مضض: “أنا بخير”.
دمدمة ~ ~!
“لا تتوقفي! اقتربت موجة الوحوش. فلنركض!” شعرت ليندا بالارتياح عندما رأت أن الإصابة لم تكن قاتلة.
ركض أربعة منهم بسرعة ، قافزين من أنقاض الحجارة المدمرة و التصرف بأسرع ما يمكنهم .
ساعد نيك الفتاة على الوقوف ولكن في نفس اللحظة تم إطلاق سهم آخر. ومع ذلك ، كان في حالة تأهب واستعداد لهجوم مفاجئ. فقام بصد السهم باستخدام الخنجر.
الفصل المائة و تسعة عشر : موجة الوحوش
“إنه يختبئ هناك!” أشار ريد إلى الموقع الذي كانت الأسهم تأتي منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجانب الآخر أخذ هذا في الحسبان. : “لهذا السبب هو جريء جدا الآن.” ، فكرت ليندا في الموقف.
تشبثت ليندا بسيفها بإحكام بينما كانت تحدق في المبنى الصغير على بعد حوالي مائة متر منها. ومع ذلك ، كان الصوت الذي يرتجف من الخلف يزداد شدة مع مرور كل ثانية. إذا ذهبت إلى المبنى وتحاربت مع دوديان ، حتى لو قتلته ، فإن موجة الوحوش سوف تلحق بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى موجة الوحوش الصغيرة يمكن أن تبتلع بسهولة 3-5 فرق صيد.
الجانب الآخر أخذ هذا في الحسبان. : “لهذا السبب هو جريء جدا الآن.” ، فكرت ليندا في الموقف.
“ماذا ؟!” أصيب الثلاثة الآخرون بالصدمة. كانت الكارثة الأكثر فظاعة خارج الجدار العملاق عندما هاجمت الوحوش بأعداد كبيرة وتحولت في وقت واحد إلى موجة وحوش!
كان جسدها يرتجف قليلاً بسبب الغضب لكنها في النهاية أحجمت عن نفسها. شهدت ليندا العديد من الصيادين يموتون بسبب أفعال عاطفية. “لا تقلق بشأنه. يجب أن نخرج من هنا!”
ركض كل منهم من الشقة الصغيرة. بسبب تجربة الصيد الغنية بمجرد الشعور بالهزة تحت أقدامهم ، يمكنهم التكهن بمكان مصدر موجة الوحوش. اتبعوا ليندا نحو شارع مختلف.
عرف نيك وريد مدى خطورة الموقف. علاوة على ذلك ، كانوا على علم بالفخاخ الماكرة والخادعة التي استخدمها دوديان من قبل ، لذلك كانوا مترددين في ملاحقة المبتدئ. من يعرف أي نوع من الفخاخ التي قد وضعها؟
رأت وحوشا طولها حوالي أربعة أمتار تزحف بسرعة كبيرة وهي تلاحقهم. كانوا وحوشا لها شكل أسد ولكن جلد البشر . لم يكن عليهم أي شعر . علاوة على ذلك كان لكل منهم سبعة أو ثمانية أذرع تشبه الخاصة بالبشر.
كان دوديان يراقبهم من المبنى الصغير. كما هو متوقع لم يطاردوه ولكنهم استمروا في الهرب. كور فمه في ابتسامة . لقد رأى واشتم رائحة الفتاة ذات البشرة الداكنة الداكنة تحوم في الارجاء واضعة الفخاخ في كل مكان. ومع ذلك ، لم تطأ أقدامها في هذا المبنى الصغير.
كان دوديان يراقبهم من المبنى الصغير. كما هو متوقع لم يطاردوه ولكنهم استمروا في الهرب. كور فمه في ابتسامة . لقد رأى واشتم رائحة الفتاة ذات البشرة الداكنة الداكنة تحوم في الارجاء واضعة الفخاخ في كل مكان. ومع ذلك ، لم تطأ أقدامها في هذا المبنى الصغير.
ولذلك ، فقد تجرأ على المجيء إلى المبنى الصغير. كان لديه كيس من الدم مختوم في يده. اختفى دوديان بهدوء في المبنى الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا …” كانت هناك نظرة معقدة على وجه ليندا وهي تتابع: “سأعتني بأحبائك”.
ركض! ركض!
رفعت خنجرها القصير ونظرت بحزن إلى الوحوش القادمة.
ركض أربعة منهم بسرعة ، قافزين من أنقاض الحجارة المدمرة و التصرف بأسرع ما يمكنهم .
“لا تتوقفي! اقتربت موجة الوحوش. فلنركض!” شعرت ليندا بالارتياح عندما رأت أن الإصابة لم تكن قاتلة.
ومع ذلك ، بعد بضع دقائق من الركض السريع ، كان صوت ارتداد الأرض يقترب أكثر من أن يبتعد. قفزت ليندا فوق كومة من الصخور ونظرت إلى الوراء على عجل. تعاقدت عيونها قليلاً في المشهد.
أول وحش يصل إليها هدر ورفع ثلاثة أذرع عملاقة واجتاحها . لم تستطع رونا فعل الكثير لتأخيره لأنها تحولت إلى طعام الوحش الأول في غضون ثوانٍ.
رأت وحوشا طولها حوالي أربعة أمتار تزحف بسرعة كبيرة وهي تلاحقهم. كانوا وحوشا لها شكل أسد ولكن جلد البشر . لم يكن عليهم أي شعر . علاوة على ذلك كان لكل منهم سبعة أو ثمانية أذرع تشبه الخاصة بالبشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض! ركض!
“اللعنة ، إنها قطيع من نقاري الأدمغة*!” اصبح وجه ليندا قبيحا.
{العبارة بالانجليزي هي brainpecker وجوجل لا يترجمها. انا اعرف woodpecker هو نقار الخشب لذا اخترت نقار الأدمغة ههه. اذا كان لديكم تعبير أفضل اخبروني في التعليقات}.
الأربعة كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض في مفاجأة.
نظرت الفتاة ذات البشرة الداكنة والاثنين الآخرين إلى الوراء للتحقق من الوحوش. كان كل نقاري الدمغة بالغين. علاوة على ذلك ، لن يتمكن الصياد الأساسي من التعامل معهم. كان من الصعب للغاية الفرار من أيديهم لأن نقاري الأدمغة كانوا سريعين للغاية.
الفصل المائة و تسعة عشر : موجة الوحوش
“لقد وجدونا! لن نكون قادرين على تضليلهم !” ارتعد جسد نيك بسبب الخوف.
بووف!
قامت ليندا بعض شفتيها كما قالت: “رونا ، إنهم يتعقبوننا من خلال استشعار رائحة دمك. هذا الطفل قد آذاك عن قصد حتى يتمكن نقارو الأدمغة من اللحاق بنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا …” كانت هناك نظرة معقدة على وجه ليندا وهي تتابع: “سأعتني بأحبائك”.
شفاه رونا كانت بيضاء عندما رأت نقاري الأدمغة. لقد فكرت في هذا الاحتمال لكن لا زال لديها بصيص من الأمل في ليندا . كصياد من المستوى الفضي وعضوً في الفريق من الأيام الخوالي ، ظنت أن ليندا ستحاول إنقاذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا السهم غير متوقع لأنهم كانوا في حالة من الذعر والاندفاع للهروب. علاوة على ذلك ، لم يفكروا في أن العدو سوف يهاجمهم من مكان قريب. رغم ردة فعل ليندا فقد كان جسدها متأخراً لمواكبة السهم. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن هي هدف السهم بل الفتاة ذات البشرة الداكنة التي كانت تهرر خلف ليندا.
نظرت رونا إليها ، “أعرف ….”
أول وحش يصل إليها هدر ورفع ثلاثة أذرع عملاقة واجتاحها . لم تستطع رونا فعل الكثير لتأخيره لأنها تحولت إلى طعام الوحش الأول في غضون ثوانٍ.
“شكرا …” كانت هناك نظرة معقدة على وجه ليندا وهي تتابع: “سأعتني بأحبائك”.
تشبثت ليندا بسيفها بإحكام بينما كانت تحدق في المبنى الصغير على بعد حوالي مائة متر منها. ومع ذلك ، كان الصوت الذي يرتجف من الخلف يزداد شدة مع مرور كل ثانية. إذا ذهبت إلى المبنى وتحاربت مع دوديان ، حتى لو قتلته ، فإن موجة الوحوش سوف تلحق بهم.
“شكرا لك …” كان لرونا نظرت من الامتنان على وجهها حيث توقفت واستدارت . كان وجهها مريرا عندما رأت الوحوش تتجه نحوها . كانت هناك الكثير من الرغبات التي لم تنجزها بعد. الكثير من الأشياء التي لم تستمتع بها بعد. يمكنها الرحيل من الأسف فقط .
“إنه يختبئ هناك!” أشار ريد إلى الموقع الذي كانت الأسهم تأتي منه.
رفعت خنجرها القصير ونظرت بحزن إلى الوحوش القادمة.
“لا تتوقفي! اقتربت موجة الوحوش. فلنركض!” شعرت ليندا بالارتياح عندما رأت أن الإصابة لم تكن قاتلة.
بووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا …” كانت هناك نظرة معقدة على وجه ليندا وهي تتابع: “سأعتني بأحبائك”.
أول وحش يصل إليها هدر ورفع ثلاثة أذرع عملاقة واجتاحها . لم تستطع رونا فعل الكثير لتأخيره لأنها تحولت إلى طعام الوحش الأول في غضون ثوانٍ.
أول وحش يصل إليها هدر ورفع ثلاثة أذرع عملاقة واجتاحها . لم تستطع رونا فعل الكثير لتأخيره لأنها تحولت إلى طعام الوحش الأول في غضون ثوانٍ.
كان نيك وريد وليندا قد رحلا منذ فتؤة من المكان.
أول وحش يصل إليها هدر ورفع ثلاثة أذرع عملاقة واجتاحها . لم تستطع رونا فعل الكثير لتأخيره لأنها تحولت إلى طعام الوحش الأول في غضون ثوانٍ.
ومع ذلك لم يتمكنوا من التفوق على نقاري الأدمغة . التفت نيك إلى الوراء متفاجأ حيث رأى قطيع نقاري الأدمغة لم يتوقف بعد قتل رونا ولكنه تابع مطاردتهم: “لا يمكننا الهروب!”
ومع ذلك لم يتمكنوا من التفوق على نقاري الأدمغة . التفت نيك إلى الوراء متفاجأ حيث رأى قطيع نقاري الأدمغة لم يتوقف بعد قتل رونا ولكنه تابع مطاردتهم: “لا يمكننا الهروب!”
“اهرب ، علينا تغطية رائحتنا !” لم تنظر ليندا إلى الوراء لأنها كانت أكثر أو أقل قد تخيلت المشهد.
“إنه يختبئ هناك!” أشار ريد إلى الموقع الذي كانت الأسهم تأتي منه.
بحلول الوقت الذي هرعت فيه إلى زاوية الشارع ، كانت قد سحبت بالفعل مسحوق اللآموتى. قامت بتلطيخ جسدها و تسللت إلى مبنى متهدم من خلال ثقب.
رفعت الفتاة ذات البشرة الداكنة خنجرها لمنع السهم القادم ولكن بينما كانت ذراعها ممدودة في منتصف الطريق اخترق السهم كتفها. نظرًا لأنها تعرضت للهجوم المفاجئ ، لم يستطع جسدها الاستجابة في الوقت المحدد ، كما لو تم ضربها بمطرقة سقطت على الأرض.
تبعها ريد عن كثب وقد غطى رائحته بنفس الطريقة. و ذهب وراءها من خلال الحفرة.
تبعها ريد عن كثب وقد غطى رائحته بنفس الطريقة. و ذهب وراءها من خلال الحفرة.
كان نيك الأخير للوصول إلى الزاوية. لكن ساقه تعثرت ومسحوق اللآموتى في يده إرتش . على الرغم من لمسه لجسده ، إلا أنه لم يكن كافيًا لإخفائه في الوقت المحدد. علاوة على ذلك ، كان نقاري الأدمغة بالفعل على مقربة منه.
ركض أربعة منهم بسرعة ، قافزين من أنقاض الحجارة المدمرة و التصرف بأسرع ما يمكنهم .
“قائدة ، أنقذ -” بكى نيك في رعب بينما كان لوجهه نظرة يائسة.
قامت ليندا بعض شفتيها كما قالت: “رونا ، إنهم يتعقبوننا من خلال استشعار رائحة دمك. هذا الطفل قد آذاك عن قصد حتى يتمكن نقارو الأدمغة من اللحاق بنا”.
تحول جسده إلى قطع بالأذرع الهائلة لنقاري الأدمغة. مقاومتهم بسلاح لم يلعب دورًا كبيرًا.
ساعد نيك الفتاة على الوقوف ولكن في نفس اللحظة تم إطلاق سهم آخر. ومع ذلك ، كان في حالة تأهب واستعداد لهجوم مفاجئ. فقام بصد السهم باستخدام الخنجر.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عرف نيك وريد مدى خطورة الموقف. علاوة على ذلك ، كانوا على علم بالفخاخ الماكرة والخادعة التي استخدمها دوديان من قبل ، لذلك كانوا مترددين في ملاحقة المبتدئ. من يعرف أي نوع من الفخاخ التي قد وضعها؟
Dantalian2
شفاه رونا كانت بيضاء عندما رأت نقاري الأدمغة. لقد فكرت في هذا الاحتمال لكن لا زال لديها بصيص من الأمل في ليندا . كصياد من المستوى الفضي وعضوً في الفريق من الأيام الخوالي ، ظنت أن ليندا ستحاول إنقاذها.
أختااااه~ أخبرتكي~
ومع ذلك ، بعد بضع دقائق من الركض السريع ، كان صوت ارتداد الأرض يقترب أكثر من أن يبتعد. قفزت ليندا فوق كومة من الصخور ونظرت إلى الوراء على عجل. تعاقدت عيونها قليلاً في المشهد.
سأضيف التالي بعد أن يجهز
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ومع ذلك لم يتمكنوا من التفوق على نقاري الأدمغة . التفت نيك إلى الوراء متفاجأ حيث رأى قطيع نقاري الأدمغة لم يتوقف بعد قتل رونا ولكنه تابع مطاردتهم: “لا يمكننا الهروب!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
