You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 130

الفصل الثلاثون بعد المائة : مجددا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها السائق ، اذهب إلى شارع جلينت!” وقال الخادم في منتصف العمر للسائق.

عبس دوديان حيث كان مستاء. حرك قليلا الستار للتحقق من الخارج.

انخفض رأس الفتاة وهي تدخل العربة. ومع ذلك ، عندما نظرت إلى أعلى ونظرت إلى دوديان ، تفاجأت للحظة و أصبح خديها احمرين قرمزيين . ردت دون وعي على رجل في منتصف العمر: “حسنا ايها العم ! يجب أن تعتني بنفسك أيضا.”

رأى رجلاً في منتصف العمر يرتدي معطفًا بينما كان واقفًا أمام عربته بينما كان المطر الغزير يتدفق. كان قد رفع العصا التي كان يحملها لإيقاف عربة دوديان. بدا مرتاحًا لأن العربة توقفت في الوقت المناسب. اقترب الرجل في منتصف العمر على الفور من السائق: “إن عربتنا مكسورة لذا سنحتاج إلى استخدام مؤقت لعربتك”.

ضحك دوديان: “حسناً ، قبل لحظات قليلة كان هناك شخص يتحدث عن ركوب حصان إلى المنزل!” “لم أكن أتوقع منك أن تعرفي كيف تركبين حصانًا. هل يجب أن تمارس سيدة نبيلة ركوب الخيل؟”

نظر السائق خلف الرجل في منتصف العمر. أثرت الأمطار الغزيرة على خط بصره لكنه لا يزال يرى عربة رائعة واقفة أمامه. أضاء مصباح زيتي العربة. تردد للحظة لكنه لا يزال ينظر إلى الوراء في العربة . : “سيدي ، هذا … …”

ابتسم دوديان ونظر إلى الشخص الجالس أمامه: ” لقد كانت فترة طويلة ، آه! لم أكن أعتقد أنك ستتحويل إلى سيدة عائلة بورون الصغيرة. لقد خدعتني بالفعل”.

لم ينتظره دوديان أن ينهي كلامه وهو يلوح: “لا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوديان لا يسعه إلا أن يضحك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمع الرجل في منتصف العمر صوت دوديان القادم من العربة. لقد صُعق كما لو أنه لم يستطع تصديق الكلمات الخارجة من العربة. تقدم إلى الأمام وقال: “مرحبًا ، أنا مدبر منزل عائلة بورونغ . هل من الممكن أن تستخدم العربة القادمة . بالطبع ، سأدفع لك ضعف السعر. يمكنك استخدام عربتنا للاحتماء من المطر حتى تأتي العربة التالية التي تمر بينما استخدام عربتك لأخذ السيدة من منزلي لأعيدها إلى المنزل ، والطقس ما زال مبكراً ، أعتقد أنه ستكون هناك عربات تمر “.

بدا أن جيني قد سمعت لأول مرة عبارة من هذا القبيل. لم تستطع مقاومة أن تضحك عليه: “من أين تتعلم مثل هذه العبارات الغريبة؟ بالمناسبة ، لم أكن قلقًة أو خائفًة لأنني أستطيع البقاء داخل العربة.”

كان دوديان يعرف أن عائلة بورونج كانت واحدة من أكبر عائلتين في اتحاد ميلون. لم يكن يتوقع أنه سيواجه شخصًا مزعجًا للغاية: “آسف ، أنا في عجلة من أمري . يجب أن تستمر في انتظار عربة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوديان لا يسعه إلا أن يضحك.

أصبح وجه رجل نبيل في منتصف العمر قبيح قليلاً. لقد كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما تردد صوت رقيق من العربة الأرستقراطية التي كانت وراءه: “العم ، انس الأمر. أعطني معطفًا وسأركب إلى المنزل!”

مهلا هل يعقل؟

استدار الرجل في منتصف العمر بسرعة: “المطر غزير للغاية! سوف تصابين بالأنفلونزا”.

أصبح وجه رجل نبيل في منتصف العمر قبيح قليلاً. لقد كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما تردد صوت رقيق من العربة الأرستقراطية التي كانت وراءه: “العم ، انس الأمر. أعطني معطفًا وسأركب إلى المنزل!”

“حسنا ، جسدي قوي جدا.” تردد صوت الفتاة من العربة.

نصحها دوديان: “يجب عليك ركوبه سراً”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل الرجل في منتصف العمر إقناعها على عجل.

نصحها دوديان: “يجب عليك ركوبه سراً”.

استمع دوديان إلى الصوت المألوف القادم من العربة. على الرغم من ان العواصف الممطرة تتدخل لكنه لم يكن شخصا عاديا كذلك. كان يعلم أنه سمع الصوت في مكان ما لكنه لم يتذكر متى وأين. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ومضت شخصية في ذهنه كما قال بسرعة: “تعال هنا للحظة”.

دوديان غض الطرف عن تصرفات الرجل في منتصف العمر.

الرجل في منتصف العمر بسماعه دعوة دوديان ، انذهل للحظة ، فالتفت وقال: “هل توافق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح دوديان باب العربة ورأى مظهرها بوضوح. كان قلبه مليئًا بالبهجة وهو يرفع يده لمساعدتها لصعود العربة .

قال دوديان: “حسنًا ، ولكن هناك شرط. أنا لن أترك العربة. إذا رغبت سيدتك ، فيمكنني اصطحابها إلى المنزل”.

Dantalian2

“هذا …” تردد رجل في منتصف العمر للحظة وهز رأسه: “لا ، لا يمكن لسيدتي البقاء بمفردها في حجرة مع شخص غريب.”

نظر إليها دوديان ووجد عينيها تتلؤلؤ ، مثل جواهر لامعة. سرعة ضربات قلبه زادت بلا تفسير لكنه تعافى و استعاد هدوءه. استمر في التحدث بلهجة جادة: “نعم ، بالطبع. الأمر ليس مثل أن ركوب الخيل إخترع للرجال فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر دوديان بخيبة أمل بعد سماع حديث الرجل في منتصف العمر.

“لا يوجد شيء يدعو للقلق بشأن ايها العم .” تردد صوت الأنثى من العربة المكسورة: “سوف يركب الفارس على طول الطريق ، لذلك لن يكون هناك أي شيء خطير.”

“لا يوجد شيء يدعو للقلق بشأن ايها العم .” تردد صوت الأنثى من العربة المكسورة: “سوف يركب الفارس على طول الطريق ، لذلك لن يكون هناك أي شيء خطير.”

“لا ، ليس هناك مساحة كافية.” دوديان رفض على الفور.

نظر للرجل في منتصف العمر إلى الفارس الذي كان لديه درع كامل الجسم وكان جالسًا فوق الحصان بالقرب من العربة المكسورة. لقد تردد قليلاً: “لكنني أردت أن أعيدك شخصياً “.

Dantalian2

“لا ، ليس هناك مساحة كافية.” دوديان رفض على الفور.

رأى رجلاً في منتصف العمر يرتدي معطفًا بينما كان واقفًا أمام عربته بينما كان المطر الغزير يتدفق. كان قد رفع العصا التي كان يحملها لإيقاف عربة دوديان. بدا مرتاحًا لأن العربة توقفت في الوقت المناسب. اقترب الرجل في منتصف العمر على الفور من السائق: “إن عربتنا مكسورة لذا سنحتاج إلى استخدام مؤقت لعربتك”.

الرجل في منتصف العمر اختنق تقريبا في غضب: “ماذا تقصد؟ لماذا تسعى؟ ها؟ ما الذي تحاول القيام به لسيدة عائلتنا؟ سأقول لك ، عائلة بورونغ ليست شيئا يمكنك استفزازه.”

الرجل في منتصف العمر بسماعه دعوة دوديان ، انذهل للحظة ، فالتفت وقال: “هل توافق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما قصدته هو ، ألا ترى حجم العربة؟” قال دوديان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوديان لا يسعه إلا أن يضحك.

في الواقع ، كانت عربة واحدة صغيرة ، وكان بإمكان شخصين فقط الجلوس في الداخل.

في الواقع ، كانت عربة واحدة صغيرة ، وكان بإمكان شخصين فقط الجلوس في الداخل.

“حسنًا ، جيم يجب أن تحمي سيدتي . لا مراوغات ، هل تفهمني؟” تردد الرجل في منتصف العمر مرة أخرى لكنه وافق وتحدث مع الفارس الذي كان يركب الحصان. وقد وافق لأنه يمكنه أن يحكم من خلال صوت دوديان أن عمره لم يكن كثيرًا وتكهن بأنه ابن عائلة ثرية.

نظر إليها دوديان ووجد عينيها تتلؤلؤ ، مثل جواهر لامعة. سرعة ضربات قلبه زادت بلا تفسير لكنه تعافى و استعاد هدوءه. استمر في التحدث بلهجة جادة: “نعم ، بالطبع. الأمر ليس مثل أن ركوب الخيل إخترع للرجال فقط.”

إذا كان الطرف الآخر بالغًا ، فلن يوافق أبدًا على مثل هذا الشيء.

“حسنًا ، جيم يجب أن تحمي سيدتي . لا مراوغات ، هل تفهمني؟” تردد الرجل في منتصف العمر مرة أخرى لكنه وافق وتحدث مع الفارس الذي كان يركب الحصان. وقد وافق لأنه يمكنه أن يحكم من خلال صوت دوديان أن عمره لم يكن كثيرًا وتكهن بأنه ابن عائلة ثرية.

شكلت شفاه دوديان ابتسامة وهو يرى موافقة الرجل في منتصف العمر. عاد الرجل إلى العربة المكسورة. رفع المظلة وفتح المقصورة. خرجت شخصية صغيرة واتبعت الرجل في منتصف العمر إلى عربة دوديان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد ذلك؟” نظرت إليه جيني ببهجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح دوديان باب العربة ورأى مظهرها بوضوح. كان قلبه مليئًا بالبهجة وهو يرفع يده لمساعدتها لصعود العربة .

رأى السائق أن دوديان لم يقل أي شيء ، لذلك بدأ بقيادة العربة باتجاه شارع جلينت.

رأى الرجل في منتصف العمر دوديان وتنهد في ارتياح. ومع ذلك ، دفع بعيدا يد دوديان. ساعد الفتاة الى العربة وتحدث بلهجة جدية مع دوديان: “لا يمكنك أن تلمس سيدتي. سيدتي إذا تجرأ أن يلمسك فأخبري جيم على الفور ، حتى يتلقى عقابه !”

استمع دوديان إلى الصوت المألوف القادم من العربة. على الرغم من ان العواصف الممطرة تتدخل لكنه لم يكن شخصا عاديا كذلك. كان يعلم أنه سمع الصوت في مكان ما لكنه لم يتذكر متى وأين. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ومضت شخصية في ذهنه كما قال بسرعة: “تعال هنا للحظة”.

انخفض رأس الفتاة وهي تدخل العربة. ومع ذلك ، عندما نظرت إلى أعلى ونظرت إلى دوديان ، تفاجأت للحظة و أصبح خديها احمرين قرمزيين . ردت دون وعي على رجل في منتصف العمر: “حسنا ايها العم ! يجب أن تعتني بنفسك أيضا.”

عبس دوديان حيث كان مستاء. حرك قليلا الستار للتحقق من الخارج.

أجاب الرجل في منتصف العمر و هو يحدق بعنف في دوديان معتزما تحذيره : “يا آنسة ، لا داعي للقلق بشأني”. أغلق باب العربة لمنع ارتشاش مياه الأمطار الى المقصورة.

أجاب الرجل في منتصف العمر و هو يحدق بعنف في دوديان معتزما تحذيره : “يا آنسة ، لا داعي للقلق بشأني”. أغلق باب العربة لمنع ارتشاش مياه الأمطار الى المقصورة.

دوديان غض الطرف عن تصرفات الرجل في منتصف العمر.

نظر للرجل في منتصف العمر إلى الفارس الذي كان لديه درع كامل الجسم وكان جالسًا فوق الحصان بالقرب من العربة المكسورة. لقد تردد قليلاً: “لكنني أردت أن أعيدك شخصياً “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ايها السائق ، اذهب إلى شارع جلينت!” وقال الخادم في منتصف العمر للسائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد ذلك؟” نظرت إليه جيني ببهجة.

رأى السائق أن دوديان لم يقل أي شيء ، لذلك بدأ بقيادة العربة باتجاه شارع جلينت.

رأى رجلاً في منتصف العمر يرتدي معطفًا بينما كان واقفًا أمام عربته بينما كان المطر الغزير يتدفق. كان قد رفع العصا التي كان يحملها لإيقاف عربة دوديان. بدا مرتاحًا لأن العربة توقفت في الوقت المناسب. اقترب الرجل في منتصف العمر على الفور من السائق: “إن عربتنا مكسورة لذا سنحتاج إلى استخدام مؤقت لعربتك”.

ابتسم دوديان ونظر إلى الشخص الجالس أمامه: ” لقد كانت فترة طويلة ، آه! لم أكن أعتقد أنك ستتحويل إلى سيدة عائلة بورون الصغيرة. لقد خدعتني بالفعل”.

الرجل في منتصف العمر اختنق تقريبا في غضب: “ماذا تقصد؟ لماذا تسعى؟ ها؟ ما الذي تحاول القيام به لسيدة عائلتنا؟ سأقول لك ، عائلة بورونغ ليست شيئا يمكنك استفزازه.”

“لم اقصد ذلك.” نظرت الفتاة إليه مرة أخرى. لكنها سرعان ما انحنى رأسها حتى لا يرى وجهها الأحمر.

شكلت شفاه دوديان ابتسامة وهو يرى موافقة الرجل في منتصف العمر. عاد الرجل إلى العربة المكسورة. رفع المظلة وفتح المقصورة. خرجت شخصية صغيرة واتبعت الرجل في منتصف العمر إلى عربة دوديان.

كانت جيني التي التقت دوديان آخر مرة في حفلة النبلاء .

“لا يوجد شيء يدعو للقلق بشأن ايها العم .” تردد صوت الأنثى من العربة المكسورة: “سوف يركب الفارس على طول الطريق ، لذلك لن يكون هناك أي شيء خطير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كان الأمر غير مقصود ، فأنا أفترض أنه بخير. لحسن الحظ ، قابلتني اليوم وإلا فكنت لتتحولي لحساء دجاج بعد غمر المطر لك “. ضحك دوديان.

ضحك دوديان: “حسناً ، قبل لحظات قليلة كان هناك شخص يتحدث عن ركوب حصان إلى المنزل!” “لم أكن أتوقع منك أن تعرفي كيف تركبين حصانًا. هل يجب أن تمارس سيدة نبيلة ركوب الخيل؟”

بدا أن جيني قد سمعت لأول مرة عبارة من هذا القبيل. لم تستطع مقاومة أن تضحك عليه: “من أين تتعلم مثل هذه العبارات الغريبة؟ بالمناسبة ، لم أكن قلقًة أو خائفًة لأنني أستطيع البقاء داخل العربة.”

ضحك دوديان: “حسناً ، قبل لحظات قليلة كان هناك شخص يتحدث عن ركوب حصان إلى المنزل!” “لم أكن أتوقع منك أن تعرفي كيف تركبين حصانًا. هل يجب أن تمارس سيدة نبيلة ركوب الخيل؟”

ضحك دوديان: “حسناً ، قبل لحظات قليلة كان هناك شخص يتحدث عن ركوب حصان إلى المنزل!” “لم أكن أتوقع منك أن تعرفي كيف تركبين حصانًا. هل يجب أن تمارس سيدة نبيلة ركوب الخيل؟”

“حسنا ، جسدي قوي جدا.” تردد صوت الفتاة من العربة.

قالت جيني بهدوء: “نعم ، إنها غير مهذبة لركوب الخيل. لكنني أعتقد أنها أنيقة للغاية. وعلاوة على ذلك ، هناك نساء يركبن الجياد على الرغم من أن أعدادهن أقل قليلاً”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها السائق ، اذهب إلى شارع جلينت!” وقال الخادم في منتصف العمر للسائق.

أومئ دوديان: “طالما كنت تريدين أن تفعلي شيئًا ما فافعلي ذلك ، حاول ألا تولي اهتمامًا كبيرًا لما يقوله الناس عنك”.

الرجل في منتصف العمر بسماعه دعوة دوديان ، انذهل للحظة ، فالتفت وقال: “هل توافق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعتقد ذلك؟” نظرت إليه جيني ببهجة.

“لكن أبي لا يحب ذلك عندما يراني أركب حصانًا. يغضب جدًا.”

نظر إليها دوديان ووجد عينيها تتلؤلؤ ، مثل جواهر لامعة. سرعة ضربات قلبه زادت بلا تفسير لكنه تعافى و استعاد هدوءه. استمر في التحدث بلهجة جادة: “نعم ، بالطبع. الأمر ليس مثل أن ركوب الخيل إخترع للرجال فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما قصدته هو ، ألا ترى حجم العربة؟” قال دوديان.

“لكن أبي لا يحب ذلك عندما يراني أركب حصانًا. يغضب جدًا.”

الفصل الثلاثون بعد المائة : مجددا

نصحها دوديان: “يجب عليك ركوبه سراً”.

“هذا …” تردد رجل في منتصف العمر للحظة وهز رأسه: “لا ، لا يمكن لسيدتي البقاء بمفردها في حجرة مع شخص غريب.”

“هذا ما أقوم به” ، أجابت جيني بمكر.

كان دوديان يعرف أن عائلة بورونج كانت واحدة من أكبر عائلتين في اتحاد ميلون. لم يكن يتوقع أنه سيواجه شخصًا مزعجًا للغاية: “آسف ، أنا في عجلة من أمري . يجب أن تستمر في انتظار عربة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوديان لا يسعه إلا أن يضحك.

“حسنا ، جسدي قوي جدا.” تردد صوت الفتاة من العربة.

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر دوديان بخيبة أمل بعد سماع حديث الرجل في منتصف العمر.

Dantalian2

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما قصدته هو ، ألا ترى حجم العربة؟” قال دوديان.

مهلا هل يعقل؟

نصحها دوديان: “يجب عليك ركوبه سراً”.

قال دوديان: “حسنًا ، ولكن هناك شرط. أنا لن أترك العربة. إذا رغبت سيدتك ، فيمكنني اصطحابها إلى المنزل”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط