الفصل السادس و الأربعون بعد المائة : لامبالاة
لم يرغب دوديان في قتله ، لذلك لاحظ الدهنية بصمت . في حالة ، كان الدهنية يتجه بطريق الخطأ نحو موقفه ، كان سينحني بصمت نحو الأعمدة الحديدة ثم ينقر بأصابعه ليصنع صوتًا .
فوجأ الجميع بهذا الانعكاس المفاجئ للأحداث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك فصلين من اسحاق أيضا
كان الدهنية مستلقيا على الأرض يعوي بلا جدوى بينما كانت عيناه مطختين . هذا تسبب للجميع بالإرتجاف .
” أتى هنا ، أتى إلي ! ” كان للشخص ذو البنية القوية أثر من الخوف في وجهه عندما رأى دوديان يهرول نحوه .
انحنى دوديان ضد القفص وهو يتنفس بشكل خشن . قام بقمع الألم الناتج عن جسده وهو يستمع إلى صراخ الدهنية الحزين . لم يكن هناك أدنى عاطفة في عيون دوديان وهو ينظر إلى الدهنية .
كان الدهنية مستلقيا على الأرض يعوي بلا جدوى بينما كانت عيناه مطختين . هذا تسبب للجميع بالإرتجاف .
بعد لحظة ، أغلق الدهنية جفونه . لقد اعتاد قليلاً على الألم . قاوم الرعب الآتي من قلبه . رفع يديه وبدأ يكتسح حوله . كان يخشى أن يغتنم دوديان الفرصة ويسارع لمهاجمته . علاوة على ذلك أراد القبض على دوديان .
” على يسارك يا خنزير ، على اليسار ! ”
كان يعلم أن عينيه كانتا عمياوتين و ماذا يعني ذلك بالنسبة له في السجن .
رأى دوديان أن الآخرين كانو مترددين وكانو على وشك الانضمام إلى القوات ضده . وتردد صوت دوديان : ” هل تريدون ملاحقة خاسر ؟ إنقلعو إذا كنتم لا تريدون الموت ! ”
علاوة على ذلك ، كان هناك نمر مصاب في هذا القفص !
فوجأ الجميع بهذا الانعكاس المفاجئ للأحداث .
” إظهر ! ” هدر الدهنية في غضب . تم تجفيف الدم من عينيه إلى خديه وانخفض إلى الشعر الكثيف على صدره .
كان صبر الدهنية ينفد حيث لم يجد دوديان بعد . هتف فجأة و التف نحو الشاب القوي : ” هل تلعب معي ؟ هل تريد أن تؤذيني ؟ ” رفع قبضته و لكم .
لم يرغب دوديان في قتله ، لذلك لاحظ الدهنية بصمت . في حالة ، كان الدهنية يتجه بطريق الخطأ نحو موقفه ، كان سينحني بصمت نحو الأعمدة الحديدة ثم ينقر بأصابعه ليصنع صوتًا .
صرخ الشاب القوي في حالة من الذعر : ” لا يا زعيم ! لم أفعل ! ”
شعر المساجين الذين رأوا هذه الخطوة الماكرة لدوديان شعروا أنه إذا قاوم الطفل الدهنية وعاش خلال هذا فسوف يصبح وجودًا يشبه النمر في السجن .
كان دوديان كئيبًا للغاية حيث قام بتغيير الاتجاهات لإخفاء نفسه من براثن الدهنية . كان جسده في ألم وساقاه ترتعدان .
هرع الدهنية عندما سمع الصوت . هدر وهو يرفع يده و يلكم بشدة . بدلاً من ضرب دوديان فقد ضرب عمود الصلب بكل القوة التي أمكنه حشدها . كما لمست قبضته العمود الحديدي فقد انحنى متدحرجا في الألم . لم يصادف شخصية دوديان و قد أدرك أنه قد خدع . لم يعيد الهيجان لكنه وقف صامدًا . حاول الاعتماد على سمعه لاستوعاب الحركة حول القفص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون دوديان باردة بينما كان يجر جسده نحو الشاب القوي الذي سرب مكانه .
” الخنزير يتزود بالوقود ، آه ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الدهنية ولوح بذراعيه للقبض على دوديان .
” على يسارك يا خنزير ، على اليسار ! ”
كان الجميع يسخر من الدهنية . لا سيما أولئك الذين رأوا أن الدهنية كان يستمع و يستجيب لكلماتهم لم يسعهم سوى الضحك بصوت عالٍ.
” أنت خنزير أعمى ! أوه ، أنت أعمى ! ”
” أنت خنزير أعمى ! أوه ، أنت أعمى ! ”
لم يظهر الأشخاص من الزنزانات الأخرى أي تعاطف مع الدهنية حيث كانوا يتعمدون التحدث بصوت عالٍ ويضحكون لجعل من الصعب على الدهنية العثور على دوديان . في الواقع ، كان دوديان على يمينه . لكن السجناء كانوا واضحين بشأن قواعد الحياة غير المكتوبة . كانوا يعلمون أنه بعيون عمياء ، الدهنية لم يكن لديه فرصة للعيش . خاصة عندما أساء إلى نمر شاب مصاب يعيش معه في نفس القفص .
رفع دوديان يده اليسرى وانتقل ببطء نحو الشاب .
تداخل سمع الدهنية بشكل جدي مع الضجيج و الصراخ من الزنزانات الأخرى . هدر في غضب : ” اخرسوا ! اخرسوا ! اخرسوا ! ”
انحنى دوديان ضد القفص وهو يتنفس بشكل خشن . قام بقمع الألم الناتج عن جسده وهو يستمع إلى صراخ الدهنية الحزين . لم يكن هناك أدنى عاطفة في عيون دوديان وهو ينظر إلى الدهنية .
” أوه ، يريد الخنزير القبض على النمر ! ”
كان الشاب القوي يتراجع ، لكنه غير اتجاهه حيث رفع قبضته و استهدف عظمة كتف دوديان .
” خلفك ، خنزور ! خلفك . ”
كان دوديان يتحرك عمدا في انتظار هذه اللحظة . أمسك بمعصم الشاب ، وسحبه إتجاه الدهنية الذي كان يركض إليهم .
” خنزير ، كن حذرا ! ”
رفع دوديان يده اليسرى وانتقل ببطء نحو الشاب .
كان الجميع يسخر من الدهنية . لا سيما أولئك الذين رأوا أن الدهنية كان يستمع و يستجيب لكلماتهم لم يسعهم سوى الضحك بصوت عالٍ.
لم يظهر الأشخاص من الزنزانات الأخرى أي تعاطف مع الدهنية حيث كانوا يتعمدون التحدث بصوت عالٍ ويضحكون لجعل من الصعب على الدهنية العثور على دوديان . في الواقع ، كان دوديان على يمينه . لكن السجناء كانوا واضحين بشأن قواعد الحياة غير المكتوبة . كانوا يعلمون أنه بعيون عمياء ، الدهنية لم يكن لديه فرصة للعيش . خاصة عندما أساء إلى نمر شاب مصاب يعيش معه في نفس القفص .
جلس دوديان بجانب زاوية مظلمة . نظر إلى الدهنية الذي كان يتجول في جميع أنحاء الزنزانة وهو محاط بالضحك . البرودة في عينيه اختفت تدريجيا .
” أين هو ! ” هدر الدهنية كما فكر في رجاله .
كان صبر الدهنية ينفد حيث لم يجد دوديان بعد . هتف فجأة و التف نحو الشاب القوي : ” هل تلعب معي ؟ هل تريد أن تؤذيني ؟ ” رفع قبضته و لكم .
نظر هؤلاء الرجال إلى المكان الذي كان يجلس فيه دوديان . كما رأوا دوديان ينظر إليهم . كان شعر دوديان مبعثرًا وكان وجهه مغطى بالدم . ولكن تلك العيون الباردة كانت تتربص بهم . كل واحد منهم حافظوا على صمتهم .
” أنت خنزير أعمى ! أوه ، أنت أعمى ! ”
واحد من الرجال الذي كان لديه بنية قوية صر أسنانه وهو يصرخ : ” زعيم ، إنه على يسارك ، على مقربة من الجدار ” .
سمعه الآخرون لكن لم يرد أحد .
التفت الدهنية إلى اليسار وانتقل نحو اتجاه دوديان .
الآخرين الذين سمعوا كلمات دوديان تجنبوه على الفور .
كانت عيون دوديان باردة بينما كان يجر جسده نحو الشاب القوي الذي سرب مكانه .
قاوم الشاب القوي بقوة ولكن بشكل غير متوقع كان الفتى الذي كان قابضا إياه قويًا مثل الفولاذ . علاوة على ذلك ، كان دوديان أقصر منه برأس مما جعله يشعر بالرعب .
” أتى هنا ، أتى إلي ! ” كان للشخص ذو البنية القوية أثر من الخوف في وجهه عندما رأى دوديان يهرول نحوه .
Dantalian2
هرع الدهنية أيضا نحو مصدر الصوت .
” على يسارك يا خنزير ، على اليسار ! ”
رأى دوديان أن الآخرين كانو مترددين وكانو على وشك الانضمام إلى القوات ضده . وتردد صوت دوديان : ” هل تريدون ملاحقة خاسر ؟ إنقلعو إذا كنتم لا تريدون الموت ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الدهنية ولوح بذراعيه للقبض على دوديان .
الآخرين الذين سمعوا كلمات دوديان تجنبوه على الفور .
لم يرغب دوديان في قتله ، لذلك لاحظ الدهنية بصمت . في حالة ، كان الدهنية يتجه بطريق الخطأ نحو موقفه ، كان سينحني بصمت نحو الأعمدة الحديدة ثم ينقر بأصابعه ليصنع صوتًا .
وقف هناك الشاب الشجاع فقط وكان وجهه قبيحا : ” أيها الأوغاد ! إذا مات الزعيم فسوف يأتي بعدنا في نهاية المطاف ! ”
” الخنزير يتزود بالوقود ، آه ! ”
سمعه الآخرون لكن لم يرد أحد .
كان الدهنية مستلقيا على الأرض يعوي بلا جدوى بينما كانت عيناه مطختين . هذا تسبب للجميع بالإرتجاف .
الشاب فهم على الفور نواياهم . لعن في قلبه وهو يركض إلى اليسار لتجنب مواجهة دوديان .
لم يظهر الأشخاص من الزنزانات الأخرى أي تعاطف مع الدهنية حيث كانوا يتعمدون التحدث بصوت عالٍ ويضحكون لجعل من الصعب على الدهنية العثور على دوديان . في الواقع ، كان دوديان على يمينه . لكن السجناء كانوا واضحين بشأن قواعد الحياة غير المكتوبة . كانوا يعلمون أنه بعيون عمياء ، الدهنية لم يكن لديه فرصة للعيش . خاصة عندما أساء إلى نمر شاب مصاب يعيش معه في نفس القفص .
الزنزانة كانت كبيرة . على الرغم من أن الشاب كان قويا بدنيًا ، إلا أنه كان مجرمًا مدنيًا عاديًا . لذلك تم تركينه بسرعة من قبل دوديان .
الزنزانة كانت كبيرة . على الرغم من أن الشاب كان قويا بدنيًا ، إلا أنه كان مجرمًا مدنيًا عاديًا . لذلك تم تركينه بسرعة من قبل دوديان .
” زعيم ، هنا يا زعيم ! إنه يلاحقني ! ” بكى الشاب في رعب .
هرع الدهنية أيضا نحو مصدر الصوت .
هدر الدهنية وهرع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخل سمع الدهنية بشكل جدي مع الضجيج و الصراخ من الزنزانات الأخرى . هدر في غضب : ” اخرسوا ! اخرسوا ! اخرسوا ! ”
رفع دوديان يده اليسرى وانتقل ببطء نحو الشاب .
صرخ الشاب القوي في حالة من الذعر : ” لا يا زعيم ! لم أفعل ! ”
كان الشاب القوي يتراجع ، لكنه غير اتجاهه حيث رفع قبضته و استهدف عظمة كتف دوديان .
فوجأ الجميع بهذا الانعكاس المفاجئ للأحداث .
كان دوديان يتحرك عمدا في انتظار هذه اللحظة . أمسك بمعصم الشاب ، وسحبه إتجاه الدهنية الذي كان يركض إليهم .
التفت الدهنية إلى اليسار وانتقل نحو اتجاه دوديان .
قاوم الشاب القوي بقوة ولكن بشكل غير متوقع كان الفتى الذي كان قابضا إياه قويًا مثل الفولاذ . علاوة على ذلك ، كان دوديان أقصر منه برأس مما جعله يشعر بالرعب .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ومع ذلك ، استجاب الشاب القوي بسرعة كبيرة . سرعان ما رفع يده لمهاجمة عظمة كتف دوديان الآخر .
هرع الدهنية أيضا نحو مصدر الصوت .
دوديان لم يكن سيتوقف و لكنه لم يكن قادرا على رفع يده اليمنى . رأى الشاب يقرفص محاولا الهجوم مرة أخرى . علاوة على ذلك ، صرخ الشاب : ” زعيم ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس دوديان بجانب زاوية مظلمة . نظر إلى الدهنية الذي كان يتجول في جميع أنحاء الزنزانة وهو محاط بالضحك . البرودة في عينيه اختفت تدريجيا .
وصل الدهنية لهم ولكم . استخدم دوديان نفس التكتيك الذي استخدمه الشاب القوي قبل ثوانٍ .
لم يرغب دوديان في قتله ، لذلك لاحظ الدهنية بصمت . في حالة ، كان الدهنية يتجه بطريق الخطأ نحو موقفه ، كان سينحني بصمت نحو الأعمدة الحديدة ثم ينقر بأصابعه ليصنع صوتًا .
باانغ !
الآخرين الذين سمعوا كلمات دوديان تجنبوه على الفور .
قام الشاب القوي ببصق الدماء حيث ضرب مع الجدار . كان وجهه يعاني الألم كما قال : ” زعيم لقد ضربتني ! لقد قام بالانحناء ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك فصلين من اسحاق أيضا
انحنى الدهنية ولوح بذراعيه للقبض على دوديان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الدهنية ولوح بذراعيه للقبض على دوديان .
ومع ذلك ، كان دوديان قد تدحرج بعيدا منذ فترة طويلة . كان يشبه القط حيث وصل بهدوء إلى مكان آخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخل سمع الدهنية بشكل جدي مع الضجيج و الصراخ من الزنزانات الأخرى . هدر في غضب : ” اخرسوا ! اخرسوا ! اخرسوا ! ”
لوح الدهنية يديه ولكن لم يجد دوديان . صاح في غضب : ” إلى أين ذهب ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن عينيه كانتا عمياوتين و ماذا يعني ذلك بالنسبة له في السجن .
بدأ الشاب الذي أصيب من قبل الدهنية بالركض أثناء الإشارة اليه .
قام الشاب القوي ببصق الدماء حيث ضرب مع الجدار . كان وجهه يعاني الألم كما قال : ” زعيم لقد ضربتني ! لقد قام بالانحناء ! ”
كان دوديان كئيبًا للغاية حيث قام بتغيير الاتجاهات لإخفاء نفسه من براثن الدهنية . كان جسده في ألم وساقاه ترتعدان .
” خلفك ، خنزور ! خلفك . ”
الآخرون الذين رأوا الشاب الذي أصيب عن طريق الخطأ من قبل الدهنية بدأوا يركضون حول الزنزانة . هذه الخطوات تداخلت بجدية مع سمع البدين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخل سمع الدهنية بشكل جدي مع الضجيج و الصراخ من الزنزانات الأخرى . هدر في غضب : ” اخرسوا ! اخرسوا ! اخرسوا ! ”
كان صبر الدهنية ينفد حيث لم يجد دوديان بعد . هتف فجأة و التف نحو الشاب القوي : ” هل تلعب معي ؟ هل تريد أن تؤذيني ؟ ” رفع قبضته و لكم .
قاوم الشاب القوي بقوة ولكن بشكل غير متوقع كان الفتى الذي كان قابضا إياه قويًا مثل الفولاذ . علاوة على ذلك ، كان دوديان أقصر منه برأس مما جعله يشعر بالرعب .
صرخ الشاب القوي في حالة من الذعر : ” لا يا زعيم ! لم أفعل ! ”
” زعيم ، هنا يا زعيم ! إنه يلاحقني ! ” بكى الشاب في رعب .
بانغ ! بانغ ! اصاحبت إحدى قبضات الدهنية جسر أنف الشاب بينما ضربت أخرى رأسه . أغمي على الساب على الفور .
شعر المساجين الذين رأوا هذه الخطوة الماكرة لدوديان شعروا أنه إذا قاوم الطفل الدهنية وعاش خلال هذا فسوف يصبح وجودًا يشبه النمر في السجن .
توقف الآخرون الذين لاحظوا هذا في خوف من إصدار صوت .
” الخنزير يتزود بالوقود ، آه ! ”
…
هرع الدهنية أيضا نحو مصدر الصوت .
…
واحد من الرجال الذي كان لديه بنية قوية صر أسنانه وهو يصرخ : ” زعيم ، إنه على يسارك ، على مقربة من الجدار ” .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
لوح الدهنية يديه ولكن لم يجد دوديان . صاح في غضب : ” إلى أين ذهب ؟ ”
Dantalian2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر الدهنية وهرع .
هذا هو الأخير لليوم. آسف على ذلك ولكن الفصل التالي طويل جدا ولن استطيع انهائه قبل السقوط مغمى علي من النعاس
” أنت خنزير أعمى ! أوه ، أنت أعمى ! ”
هناك فصلين من اسحاق أيضا
رأى دوديان أن الآخرين كانو مترددين وكانو على وشك الانضمام إلى القوات ضده . وتردد صوت دوديان : ” هل تريدون ملاحقة خاسر ؟ إنقلعو إذا كنتم لا تريدون الموت ! ”
دوديان لم يكن سيتوقف و لكنه لم يكن قادرا على رفع يده اليمنى . رأى الشاب يقرفص محاولا الهجوم مرة أخرى . علاوة على ذلك ، صرخ الشاب : ” زعيم ! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات