الفصل المائة و الخمسين : مجنون
كان الحراس غاضبين ولكن كل ما أمكنهم فعله هو تعذيبه . في الواقع ، كانوا يتجنبون قتل السجناء بأي ثمن . في الواقع ، لم يتمكنوا من معاملة السجناء كمواد يمكن التخلص منها . كان التعذيب مسألة صغيرة حيث يمكن تغطيته . لكن في حالة وفاة السجين ، سيطلب الأشخاص فوقهم تفسيرات مناسبة . لذلك ، حتى لو كان هناك أشخاص في الخارج أرادوا موت السجناء ، فلن يقومو بهذا الأمر لأنه لا يهم من أو ما هي خلفية العملاء .
الوقت طار .
هذه المرة مرة أخرى ، تم سحب دوديان وإعادته بعد التعذيب . ومع ذلك ، رمي به إلى زنزانة منفصلة .
لقد مرت سنة قضاها دوديان في السجن .
عرف دوديان أن هناك وحوشا كامنة في مياه البحيرة . لم يكن ثقب جدار السجن سوى عملا انتحاريا .
خلال العام الماضي ، جمع دوديان معلومات حول سجن الزهرة الشائكة بأكمله من خلال ثرثرة السجناء والحراس الآخرين . بعض الأشياء التي لم يكن متأكدًا منها دوديان سيطرحها على كل من سكار أو بعض كبار السن لكي يجيبو عليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اللعنة ، لقد جن هذا الطفل ” .
على الرغم من أنه سأل الكثيرين عن عزمهم على ” الهروب ” ، إلا أن الجميع تجنب هذا السؤال . في الواقع لم يكن هناك من لا يريد الفرار ، لكن المشكلة كانت أنه لا يمكن لأحد الفرار !
بدد الفكرة بمجرد أن فكر فيها .
بعد جمع معلومات كافية ، تم ضغط دوديان مع المشكلات .
هذه المرة ، كان سيبدأ من الصفر . كان عليه أن يفكر في كل الاحتمالات التي يمكن أن تؤدي إلى هروب ناجح .
بادئ ذي بدء ، كانت حول صعوبة الهروب من السجن . تم بناء سجن الزهرة الشائكة داخل بحيرة . لهذا السبب فقد السجناء المصلحة في كسر السجن .
كان السجناء يدركون أن دوديان قد جن جنونه ولم يهتموا كثيرًا بلعنه . ولكن في الوقت نفسه نظروا إليه مع الأسف وكأنهم يرون مستقبلهم في حاضر دوديان .
عرف دوديان أن هناك وحوشا كامنة في مياه البحيرة . لم يكن ثقب جدار السجن سوى عملا انتحاريا .
الفصل المائة و الخمسين : مجنون
علاوة على ذلك ، يجب أن تكون سماكة الجدران كبيرة جدًا حتى يتحمل السجن ضغط البحيرة . يجب أن تكون صلبة بشكل غير عادي ، لذا كانت فكرة ثقب حفرة عبر الحائط هراء .
صرخ الهراء وضرب زملاءه في الزنزانة حتى الموت .
لذلك بغض النظر عن مدى توفيقك ، فسيستسلم الجميع في النهاية عن فكرة الهروب من السجن .
قاتل دوديان معهم و قلب العربة بينما كان يتشاجر مع الحراس .
عرف دوديان أنه لا يستطيع الخروج بخطة قوية وكان في حالة يأس . بعد بضعة أيام ، جلس في القفص . بدون الشعور بأي شيء وتجنب إعطاء أي رد . كان عقله فارغًا تمامًا وأصبحت حياة السجن مؤلمة .
الفصل المائة و الخمسين : مجنون
استغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة له للخروج من الاكتئاب والتفكير في خطة الهروب من السجن الخاصة به .
الفصل المائة و الخمسين : مجنون
هذه المرة ، كان سيبدأ من الصفر . كان عليه أن يفكر في كل الاحتمالات التي يمكن أن تؤدي إلى هروب ناجح .
لذلك بغض النظر عن مدى توفيقك ، فسيستسلم الجميع في النهاية عن فكرة الهروب من السجن .
في النهاية قام بتقسيم الخطط إلى قسمين .
هذه المرة ، كان سيبدأ من الصفر . كان عليه أن يفكر في كل الاحتمالات التي يمكن أن تؤدي إلى هروب ناجح .
الخارج والداخل .
في النهاية قام بتقسيم الخطط إلى قسمين .
يشير ” الخارج ” إلى حفر الجدار . يمكنه أن يبدأ من الزنزانة التي كان يعيش فيها ويستمر في تمدير نفق إلى الخارج . لكنه عرف أنه ليست لديه أدوات للحفر . حتى لو كان بإمكانه تهريب شيء ما من ورشة العمل الأسبوعية والبدء في حفر الجدار ، فهو لا يعرف عدد السنوات التي سيستغرق للخروج من السجن .
قاتل دوديان معهم و قلب العربة بينما كان يتشاجر مع الحراس .
لذلك تخلى دوديان عن هذه الطريقة .
استغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة له للخروج من الاكتئاب والتفكير في خطة الهروب من السجن الخاصة به .
يمكنه التقدم باستخدام الحراس .
من الواضح أن الرشوة لم تكن خيارًا . ليس أن الحراس لم يكونوا جشعين ولكن كانت لديهم طرق أفضل لعصر كل شيء ثمين من السجناء .
مهاجمة الحراس ؟
” لماذا لا يعطونه إلى قسم آخر ؟ ”
تجرأ الحراس على اخذهم للعمل بشكل جماعي لذا يجب أن تكون لديهم احتياطات وبطبيعة الحال لم يكونوا خائفين من أعمال الشغب . لذلك كان هذا الخيار خارج الحديث .
Dantalian2
رشوة الحراس ؟
خفض الحراس طعام دوديان اليومي إلى خبز أسود فقط بينما كان في الحبس الانفرادي .
بدد الفكرة بمجرد أن فكر فيها .
بعد أن أصبح مستقراً بعض الشيء ، أعاده الحراس إلى العمل الأسبوعي . بعد كل شيء ، لم يكن مطلوبا من السجناء البقاء خاملين .
لقد رأى الوافد الجديد يحاول تنفيذ هذه الطريقة . وكانت النتيجة أن الرجل أخرجه الحارس وعذبه حتى كاد يموت وألقى به مرة أخرى في الزنزانة .
بسبب توافر المياه نادرا ما يموت شخص جوعا .
من الواضح أن الرشوة لم تكن خيارًا . ليس أن الحراس لم يكونوا جشعين ولكن كانت لديهم طرق أفضل لعصر كل شيء ثمين من السجناء .
شعر دوديان بأنه لا يوجد شيء يمكن أن يفعله .
شعر دوديان بأنه لا يوجد شيء يمكن أن يفعله .
ستة أشهر أخرى مرت .
السجن كان دليلا كاملا وليس هناك طريقة للهروب منه .
علاوة على ذلك ، فقد رأوا العديد من السجناء مثل دوديان الذين لم يتمكنوا من التعامل مع السجن مدى الحياة و أصيبوا بالجنون على مر السنين .
” هل سأموت في هذا السجن ؟ ”
ومع ذلك ، أصبح جنون دوديان أكثر خطورة . في بعض الأحيان كان يضرب رأسه بالحائط ويشوه نفسه بنفسه . في أحيان أخرى ، كان يرمي الخبز على الحراس ويلعنهم .
ستة أشهر أخرى مرت .
الوقت طار .
فقد دوديان عقله وأصبح مجنونا .
فقد دوديان عقله وأصبح مجنونا .
صرخ الهراء وضرب زملاءه في الزنزانة حتى الموت .
في النهاية قام بتقسيم الخطط إلى قسمين .
أصبح اثنان من الحراس غاضبين عندما جاءوا لرؤية زملاء دوديان في الزنزانة ملقين على الأرض . قام أحدهم بإخراج عصا من العربة وفتح الزنزانة لمهاجمة دوديان . ومع ذلك ، لم يعط دوديان الفرصة له حيث ألقى اللكمات والركلات عليه .
بسبب توافر المياه نادرا ما يموت شخص جوعا .
هدر دوديان وهو يلكم الحارس الثاني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف دوديان أنه لا يستطيع الخروج بخطة قوية وكان في حالة يأس . بعد بضعة أيام ، جلس في القفص . بدون الشعور بأي شيء وتجنب إعطاء أي رد . كان عقله فارغًا تمامًا وأصبحت حياة السجن مؤلمة .
قوته كانت هائلة . ضرر الحارسان أرضا . تسبب هذا المشهد في صعق جميع السجناء الآخرين . لم يظن أحد أنه مع المسامير مخترقة إياه يمكن أن يأتي بقوة كبيرة كهذه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشير ” الخارج ” إلى حفر الجدار . يمكنه أن يبدأ من الزنزانة التي كان يعيش فيها ويستمر في تمدير نفق إلى الخارج . لكنه عرف أنه ليست لديه أدوات للحفر . حتى لو كان بإمكانه تهريب شيء ما من ورشة العمل الأسبوعية والبدء في حفر الجدار ، فهو لا يعرف عدد السنوات التي سيستغرق للخروج من السجن .
نهض أحد الحراس وركض . قريبا ، جاء خمسة حراس آخرين وهاجموا دوديان .
علاوة على ذلك ، فقد رأوا العديد من السجناء مثل دوديان الذين لم يتمكنوا من التعامل مع السجن مدى الحياة و أصيبوا بالجنون على مر السنين .
لقد تعرض للضرب وسُحب فيما بعد عبر الممر .
هدر دوديان وهو يلكم الحارس الثاني .
بعد أكثر من ساعة ، سحب الحراس جثة دوديان الدامية ورموه إلى زنزانته .
نهض أحد الحراس وركض . قريبا ، جاء خمسة حراس آخرين وهاجموا دوديان .
بعد بضعة أيام مع تحسن إصابة دوديان بدأ الصراخ مرة أخرى . الدهنية الذي استعاد قليلا من قوته في الزنزانة تم إلقائه أرضا وضرب حتى الموت . شاهد الحراس الذين كانوا يحضرون الوجبات هذا المشهد وهرعوا لوقفه .
رأى الحراس أن كلاهما لم يستطيعا قمع دوديان ، فهرب أحدهما لطلب الدعم .
قاتل دوديان معهم و قلب العربة بينما كان يتشاجر مع الحراس .
بدد الفكرة بمجرد أن فكر فيها .
رأى الحراس أن كلاهما لم يستطيعا قمع دوديان ، فهرب أحدهما لطلب الدعم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد جمع معلومات كافية ، تم ضغط دوديان مع المشكلات .
هذه المرة مرة أخرى ، تم سحب دوديان وإعادته بعد التعذيب . ومع ذلك ، رمي به إلى زنزانة منفصلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشير ” الخارج ” إلى حفر الجدار . يمكنه أن يبدأ من الزنزانة التي كان يعيش فيها ويستمر في تمدير نفق إلى الخارج . لكنه عرف أنه ليست لديه أدوات للحفر . حتى لو كان بإمكانه تهريب شيء ما من ورشة العمل الأسبوعية والبدء في حفر الجدار ، فهو لا يعرف عدد السنوات التي سيستغرق للخروج من السجن .
” اللعنة ، لقد جن هذا الطفل ” .
قاتل دوديان معهم و قلب العربة بينما كان يتشاجر مع الحراس .
” لماذا لا يعطونه إلى قسم آخر ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشير ” الخارج ” إلى حفر الجدار . يمكنه أن يبدأ من الزنزانة التي كان يعيش فيها ويستمر في تمدير نفق إلى الخارج . لكنه عرف أنه ليست لديه أدوات للحفر . حتى لو كان بإمكانه تهريب شيء ما من ورشة العمل الأسبوعية والبدء في حفر الجدار ، فهو لا يعرف عدد السنوات التي سيستغرق للخروج من السجن .
كان الحراس غاضبين ولكن كل ما أمكنهم فعله هو تعذيبه . في الواقع ، كانوا يتجنبون قتل السجناء بأي ثمن . في الواقع ، لم يتمكنوا من معاملة السجناء كمواد يمكن التخلص منها . كان التعذيب مسألة صغيرة حيث يمكن تغطيته . لكن في حالة وفاة السجين ، سيطلب الأشخاص فوقهم تفسيرات مناسبة . لذلك ، حتى لو كان هناك أشخاص في الخارج أرادوا موت السجناء ، فلن يقومو بهذا الأمر لأنه لا يهم من أو ما هي خلفية العملاء .
فقد دوديان عقله وأصبح مجنونا .
علاوة على ذلك ، فقد رأوا العديد من السجناء مثل دوديان الذين لم يتمكنوا من التعامل مع السجن مدى الحياة و أصيبوا بالجنون على مر السنين .
لقد رأى الوافد الجديد يحاول تنفيذ هذه الطريقة . وكانت النتيجة أن الرجل أخرجه الحارس وعذبه حتى كاد يموت وألقى به مرة أخرى في الزنزانة .
سيصاب الناس بالاكتئاب في هذا السجن المظلم يوما بعد يوم . غالبًا ما يستغرق الشخص العادي ثلاث إلى خمس سنوات حتى يحدث هذا الاكتئاب . ومع ذلك ، فإن بعض ذوي قوة الإرادة الضعيفة سيجنون والبعض الآخر سوف ينتحر . لذلك لم يكن مفاجئًا أن نرى دوديان يتصرف بالطريقة التي فعل بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أكثر من ساعة ، سحب الحراس جثة دوديان الدامية ورموه إلى زنزانته .
علاوة على ذلك ، بغض النظر عن مدى سلطة أو قوة دوديان ، كانوا على علم بعمره. في نهاية اليوم ، بالنسبة لهم كان دوديان طفلا ً. حتما لن يكون قلبه قويا مثل الكبار .
لقد رأى الوافد الجديد يحاول تنفيذ هذه الطريقة . وكانت النتيجة أن الرجل أخرجه الحارس وعذبه حتى كاد يموت وألقى به مرة أخرى في الزنزانة .
خفض الحراس طعام دوديان اليومي إلى خبز أسود فقط بينما كان في الحبس الانفرادي .
بدد الفكرة بمجرد أن فكر فيها .
جسد دوديان ضعف تدريجيا . كانت عظام حنكيه تبرز بوجهه مما جعله كهيكل عظمي .
هدر دوديان وهو يلكم الحارس الثاني .
لحسن الحظ ، لم يكن يفتقد للماء .
ارتأيت ترك الفصول الأخرى حتى تجتمع مع الخاصة بيوم غد لأنها ستكون حماسية. هناك فصل جديد لإسحاق.لقد اخطئت في رفع الفصول فيما مضى حيث..(بلا.بلا) اذا اردتم قراءة الفصل اذهبو الى الفصل الذي رفعته البارحة فهو الفصل 19 الحقيقي.
بسبب توافر المياه نادرا ما يموت شخص جوعا .
استغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة له للخروج من الاكتئاب والتفكير في خطة الهروب من السجن الخاصة به .
كان دوديان لا يزال يتصرف بجنون أثناء احتجازه في الحبس الانفرادي . كان يضرب الأعمدة الفولاذية أو يمزق الحصير من وقت لآخر . مع مرور الوقت خفت أعراضه تدريجيا . كان يهاجم أحيانًا و يلعن الآخرين أحينا أخرى .
ومع ذلك ، أصبح جنون دوديان أكثر خطورة . في بعض الأحيان كان يضرب رأسه بالحائط ويشوه نفسه بنفسه . في أحيان أخرى ، كان يرمي الخبز على الحراس ويلعنهم .
كان السجناء يدركون أن دوديان قد جن جنونه ولم يهتموا كثيرًا بلعنه . ولكن في الوقت نفسه نظروا إليه مع الأسف وكأنهم يرون مستقبلهم في حاضر دوديان .
Dantalian2
بعد أن أصبح مستقراً بعض الشيء ، أعاده الحراس إلى العمل الأسبوعي . بعد كل شيء ، لم يكن مطلوبا من السجناء البقاء خاملين .
من الواضح أن الرشوة لم تكن خيارًا . ليس أن الحراس لم يكونوا جشعين ولكن كانت لديهم طرق أفضل لعصر كل شيء ثمين من السجناء .
مرت ستة أشهر أخرى وكانت السنة الثانية حُكمًا بالسجن على دوديان .
يمكنه التقدم باستخدام الحراس .
ومع ذلك ، أصبح جنون دوديان أكثر خطورة . في بعض الأحيان كان يضرب رأسه بالحائط ويشوه نفسه بنفسه . في أحيان أخرى ، كان يرمي الخبز على الحراس ويلعنهم .
عرف دوديان أن هناك وحوشا كامنة في مياه البحيرة . لم يكن ثقب جدار السجن سوى عملا انتحاريا .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بادئ ذي بدء ، كانت حول صعوبة الهروب من السجن . تم بناء سجن الزهرة الشائكة داخل بحيرة . لهذا السبب فقد السجناء المصلحة في كسر السجن .
Dantalian2
الفصل المائة و الخمسين : مجنون
رغم أنه جن مازال يحتفظ بهيبته?
مرت ستة أشهر أخرى وكانت السنة الثانية حُكمًا بالسجن على دوديان .
ارتأيت ترك الفصول الأخرى حتى تجتمع مع الخاصة بيوم غد لأنها ستكون حماسية. هناك فصل جديد لإسحاق.لقد اخطئت في رفع الفصول فيما مضى حيث..(بلا.بلا) اذا اردتم قراءة الفصل اذهبو الى الفصل الذي رفعته البارحة فهو الفصل 19 الحقيقي.
هدر دوديان وهو يلكم الحارس الثاني .
“لمن يرغب في دعم ترجمة the dark king . الرابط في التعاليق”
عرف دوديان أن هناك وحوشا كامنة في مياه البحيرة . لم يكن ثقب جدار السجن سوى عملا انتحاريا .
قوته كانت هائلة . ضرر الحارسان أرضا . تسبب هذا المشهد في صعق جميع السجناء الآخرين . لم يظن أحد أنه مع المسامير مخترقة إياه يمكن أن يأتي بقوة كبيرة كهذه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
