ابعد دوديان أنظاره عن البحرية وتبع الحارس طوال الطريق إلى مدخل السجن عبر الطريق الحجري الذي كان مغطى بمياه البحيرة على كلا الجانبين. بين الحين والآخر ، تضرب الأمواج الضخمة الطريق وتطفو المياه وتصب على الطريق الحجري.
كانت القاعة عند المدخل حية مثل الحانة. كان العديد من الحراس يجلسون في الداخل ويشربون الشاي ويتحدثون. كانت محتويات محادثاتهم حول السجناء والنساء.
لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل السجن. اقترب الحارس من حارس البوابة وقال بضع كلمات. بعد ذلك ، سلم الظرف الذي قدمه له دوديان. فحص الآخر محتوى الرسالة وفتح الباب وهو ينظر بلامبالاة إلى دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد فعل! لقد كان هو!” انحنى ‘ ماد دوغ ‘ على الطاولة وانتقل نحو القائد الشاب. بعد أن ابتعد عن دوديان ، أشار ماد دوغ إليه وهدر: “إنه هو! هذا الشيطان الصغير! هاجمني! اقتله! ”
استدار أحد الحراس و اسرع مغادرا من الباب الجانبي. على ما يبدو ، توجه لإبلاغ الفرسان.
“أرجوك”. عاد الحارس إلى دوديان وقال كما قاد الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيب الحراس بالدهشة وهم ينظرون إلى بعضهم بعضًا على حين غرة.
كانت القاعة عند المدخل حية مثل الحانة. كان العديد من الحراس يجلسون في الداخل ويشربون الشاي ويتحدثون. كانت محتويات محادثاتهم حول السجناء والنساء.
استدار أحد الحراس و اسرع مغادرا من الباب الجانبي. على ما يبدو ، توجه لإبلاغ الفرسان.
ماد دوغ عض شفتيه: “هذا الطفل متعجرف للغاية. لا يهم اذا أصيبت وفقدت وجهي … لكن … ”
نظر حراس السجن الذين يجلسون في الداخل الى دوديان باهتمام، لكن الإثارة في أعينهم هدأت في اللحظة التي رأوا فيها أنه لا توجد قيود على أيدي أو أقدام دوديان. رمش احدى الحراس في اللحظة التي رأى فيها دوديان. لقد شعر أن هذا الشاب الذي يرتدي ملابس نظيفة كان مألوفًا ولكنه لم يستطع تذكر مكان رؤيته.
” العجوز يوجد شخص ما لإنقاذ(يعني دفع كفالتهم ) الناس”. نادى الحارس الرجل الذي كان يجلس على طاولة في الجزء الخلفي من القاعة.
عدد قليل من الحراس كانوا يلعبون الأوراق خلف المنضدة . نظر الحراس الذين كانوا يلعبون الورق إليهم. رد أحدهم في اللحظة التي رأى فيها دوديان. كان هناك أثار المفاجئة في عينيه حيث قال: “الشيطان الصغير …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ‘بلاك تشيكن’ ، هل تعرفه؟” سأل الحارس المجاور له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد رحيل الفرسان ، شعر ماد دوغ أن درجة الحرارة في الغرفة أصبحت فوضوية. نظر إلى بيتر: “رئيس الخدم ، من الواضح أن هذا الطفل …”
فرك ‘بلاك تشيكن’ عينيه وصرخ: “هذا هو الطفل الذي هرب من السجن!”
“ها؟” نظر إليه بيتر وقاطع كلمات ماد دوغ.
أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.
“لا عجب لما بدى مألوف قليلاً!”
ماد دوغ عض شفتيه: “هذا الطفل متعجرف للغاية. لا يهم اذا أصيبت وفقدت وجهي … لكن … ”
لقد تذكر النظرة البارد والهادئة على وجه دوديان. ربما خطط دوديان بالفعل لمهاجمته حتى يجلب الناس للقبض عليه.
“هل يجرؤ فعلاً على العودة إلى هنا؟”
“إنه يرتدي زي رجل نبيل لذلك لم أتمكن من التعرف عليه!”
“إنه يرتدي زي رجل نبيل لذلك لم أتمكن من التعرف عليه!”
وقف جميع الحراس وساروا نحو دوديان.
القائد الشاب حدق في دوديان: “هل لديك ما تقوله الآن؟”
استجاب الرجل في منتصف العمر الذي كان يسمى ” ماد دوغ” لحظة سماع كلمات الآخرين. وضع البطاقات في جيبه ونهض للسير نحو دوديان. وقف أمام دوديان وقال: “الشيطان الصغير ، هل أنت دين ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحتهم عيون دوديان: “يبدو أن طعامك ليس جيدًا”.
سمعه دوديان لكنه لم يرد. بدلاً من ذلك ، ركل ركبته فجأة.بانغ! كاتشا! الركبة هي اقوى عظمة في جسم الإنسان ، ولكن بعد ركلة دوديان ، تحطمت كما تردد صوت تهشيم العظام. انحنى جسم ‘ماد دوغ’ إلى الأمام كما ألقى بنفسه على دوديان.
“حسنا ، أعطني الأصفاد!” لوح القائد الشاب يده.
سمعه دوديان لكنه لم يرد. بدلاً من ذلك ، ركل ركبته فجأة.بانغ! كاتشا! الركبة هي اقوى عظمة في جسم الإنسان ، ولكن بعد ركلة دوديان ، تحطمت كما تردد صوت تهشيم العظام. انحنى جسم ‘ماد دوغ’ إلى الأمام كما ألقى بنفسه على دوديان.
رفع دوديان يده اليمنى وأمسك بجسد الرجل: “لا أحتاج إلى هدية ترحيب”. بعد ذلك ، ألقى جسده جانبا.
القائد الشاب حدق في دوديان: “هل لديك ما تقوله الآن؟”
صدم الحراس الذين كانوا يتحدثون عن دوديان لحظة رؤيتهم لما حدث. لا أحد عتقد أن دوديان سيجرؤ على ضرب حارس في السجن. علاوة على ذلك ، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن حارسًا عاديًا ولكنه كان مدير الطابق الأولى. مهاجمته في السجن كانت مساوية لأعمال شغب صغيرة.
“توقف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ايها الشيطان الصغير! هل تريد خرق القانون؟! ”
“ماذا؟!”
ابعد دوديان أنظاره عن البحرية وتبع الحارس طوال الطريق إلى مدخل السجن عبر الطريق الحجري الذي كان مغطى بمياه البحيرة على كلا الجانبين. بين الحين والآخر ، تضرب الأمواج الضخمة الطريق وتطفو المياه وتصب على الطريق الحجري.
وقف جميع الحراس وساروا نحو دوديان.
سأل دوديان: “لقد قلت إنني من هاجمه لكنك لم ترى ذلك شخصيًا. أنت لم تسأله حتى . هل تدينني مباشرة هكذا؟ ”
اجتاحتهم عيون دوديان: “يبدو أن طعامك ليس جيدًا”.
نظر فريق الفرسان إلى دوديان. بعد ذلك ، التفوا نحو الحارس الذي وقف وهو يرتجف. ساق الرجل في منتصف العمر كانت مكسورة ، ولم يستطع الوقوف بشكل صحيح. سحب القائد الشاب سيفه. الفرسان خلفه نصلوا سيوفهم أيضًا عندما رأوا قائدهم يتصرف. تردد صوت العشرات من السيوف التي تجرف غمدها. وجهت كل السيوف إلى دوديان الذي كان يجلس على الكرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نذل!تجرؤ على الهجوم على حارس؟! ”
فوجئ ‘ماد دوغ ‘.
“أنت رجل ميت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا ، أعطني الأصفاد!” لوح القائد الشاب يده.
“بسرعة! استدعى فرسان القاضي! أبلغهم الآن! ”
‘ ماد دوغ ‘ أصيب بالصدمة.
استدار أحد الحراس و اسرع مغادرا من الباب الجانبي. على ما يبدو ، توجه لإبلاغ الفرسان.
ابتسم دوديان ومشى نحو طاولة قريبة. سارع الحراس الثلاثة الذين يقفون بجانب الطاولة إلى المشي للخلف.تعثرت أرجلهم ، وسقطوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحتهم عيون دوديان: “يبدو أن طعامك ليس جيدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوديان لم يدخر حتى نظرة عليهم. بدلا من ذلك ، انحنى وأمسك كرسي. ربت الغبار من عليه وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشاب إلى دوديان الذي كان يبتسم. التفت للنظر في ‘ ماد دوغ ‘. بعد لحظة ، انحنى: “نعم ، ياسيدي”. غمد سيفه مرة أخرى ولوح للآخرين لاتباعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظات قليلة صدى صوت الحديد والخطوات كما دفع الباب. عاد الحارس مع عشرات فرسان القاضي. رأى الحارس أن دوديان كان جالسًا على الكرسي ، وأشار إليه قائلاً: “إنه هو ! الشخص الذي هاجم الحارس واعد للهجوم على السجن! ”
نظر فريق الفرسان إلى دوديان. بعد ذلك ، التفوا نحو الحارس الذي وقف وهو يرتجف. ساق الرجل في منتصف العمر كانت مكسورة ، ولم يستطع الوقوف بشكل صحيح. سحب القائد الشاب سيفه. الفرسان خلفه نصلوا سيوفهم أيضًا عندما رأوا قائدهم يتصرف. تردد صوت العشرات من السيوف التي تجرف غمدها. وجهت كل السيوف إلى دوديان الذي كان يجلس على الكرسي.
ابتسم دوديان: “لماذا تتصرف هكذا قبل سماعي تفسيري ؟”
” ‘بلاك تشيكن’ ، هل تعرفه؟” سأل الحارس المجاور له.
قال القائد الشاب بنبرة باردة: “لم يكسر ساقه بنفسه ، أليس كذلك؟”
ابتسم دوديان: “لماذا تتصرف هكذا قبل سماعي تفسيري ؟”
الفصل 1….
هز دوديان كتفيه: “ربما !؟”
هز دوديان رأسه: “لا شيء”.
“هراء!” هتف الشاب : “لقد هاجمت أحد الحراس. أنصحك برفع يديك حتى نتمكن من القبض عليك. إذا قاومت فإن جريمتك ستزداد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بيتر بالحراس على كلا الجانبين لأنه توجه مباشرة نحو دوديان. نظر إلى ‘ ماد دوغ ‘ الذي كان يقف بجانب القائد الشاب: “لقد كسرت ساقيك! لماذا تتهم السيد دين زوراً؟ ”
سأل دوديان: “لقد قلت إنني من هاجمه لكنك لم ترى ذلك شخصيًا. أنت لم تسأله حتى . هل تدينني مباشرة هكذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق”. وقف دوديان وربت سرواله: “أتذكر الطريق”. توجه نحو الباب على جانب القاعة. تم قفله بقفل حديد. سحب القفل بخفة بيده اليمنى . انهار القفل الحديدي الرفيع ، وفتح الباب برفق.
سأل الشاب الرجل في منتصف العمر: ” ‘ماد دوغ’ ، هل هاجمك؟”
فوجئ ‘ماد دوغ ‘: “هذا الطفل …”
” لقد فعل! لقد كان هو!” انحنى ‘ ماد دوغ ‘ على الطاولة وانتقل نحو القائد الشاب. بعد أن ابتعد عن دوديان ، أشار ماد دوغ إليه وهدر: “إنه هو! هذا الشيطان الصغير! هاجمني! اقتله! ”
نظر فريق الفرسان إلى دوديان. بعد ذلك ، التفوا نحو الحارس الذي وقف وهو يرتجف. ساق الرجل في منتصف العمر كانت مكسورة ، ولم يستطع الوقوف بشكل صحيح. سحب القائد الشاب سيفه. الفرسان خلفه نصلوا سيوفهم أيضًا عندما رأوا قائدهم يتصرف. تردد صوت العشرات من السيوف التي تجرف غمدها. وجهت كل السيوف إلى دوديان الذي كان يجلس على الكرسي.
القائد الشاب حدق في دوديان: “هل لديك ما تقوله الآن؟”
القائد الشاب حدق في دوديان: “هل لديك ما تقوله الآن؟”
هز دوديان رأسه: “لا شيء”.
“حسنا ، أعطني الأصفاد!” لوح القائد الشاب يده.
“لديّ ما أقوله”. تردد صوت لطيف وكريم من وراء القاعة. مشى رجل عجوز يرتدي بدلة أسفل الدرج. فوجئ الحراس الذين رأوه وانحنوا باحترام: “رئيس الخدم …”
“لديّ ما أقوله”. تردد صوت لطيف وكريم من وراء القاعة. مشى رجل عجوز يرتدي بدلة أسفل الدرج. فوجئ الحراس الذين رأوه وانحنوا باحترام: “رئيس الخدم …”
سأل دوديان: “لقد قلت إنني من هاجمه لكنك لم ترى ذلك شخصيًا. أنت لم تسأله حتى . هل تدينني مباشرة هكذا؟ ”
“توقف!”
لم يهتم بيتر بالحراس على كلا الجانبين لأنه توجه مباشرة نحو دوديان. نظر إلى ‘ ماد دوغ ‘ الذي كان يقف بجانب القائد الشاب: “لقد كسرت ساقيك! لماذا تتهم السيد دين زوراً؟ ”
ماد دوغ عض شفتيه: “هذا الطفل متعجرف للغاية. لا يهم اذا أصيبت وفقدت وجهي … لكن … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت غبي. بين حين وآخر ، اقرأ صحيفة بدلاً من التمسك بلعب الالعاب. وبهذه الطريقة قد تفرك البراز من عقلك! “كانت عيون بيتر باردة كما تحدت . بعد ذلك ، التفت بعيدا ومشى للطابق العلوي.
‘ ماد دوغ ‘ أصيب بالصدمة.
أصيب الحراس بالدهشة وهم ينظرون إلى بعضهم بعضًا على حين غرة.
ابعد دوديان أنظاره عن البحرية وتبع الحارس طوال الطريق إلى مدخل السجن عبر الطريق الحجري الذي كان مغطى بمياه البحيرة على كلا الجانبين. بين الحين والآخر ، تضرب الأمواج الضخمة الطريق وتطفو المياه وتصب على الطريق الحجري.
بعد لحظات قليلة صدى صوت الحديد والخطوات كما دفع الباب. عاد الحارس مع عشرات فرسان القاضي. رأى الحارس أن دوديان كان جالسًا على الكرسي ، وأشار إليه قائلاً: “إنه هو ! الشخص الذي هاجم الحارس واعد للهجوم على السجن! ”
كان القائد الشاب مندهشًا أيضًا.
حمل بيتر نظرة تحدير وهو يتجه نحو القائد الشاب: “إنه مجرد سوء فهم. يمكنك الذهاب الآن. السيد دين هنا لإنقاذ الناس. كيف يمكن أن نتهمه بسوء؟ ”
القائد الشاب حدق في دوديان: “هل لديك ما تقوله الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” العجوز يوجد شخص ما لإنقاذ(يعني دفع كفالتهم ) الناس”. نادى الحارس الرجل الذي كان يجلس على طاولة في الجزء الخلفي من القاعة.
نظر الشاب إلى دوديان الذي كان يبتسم. التفت للنظر في ‘ ماد دوغ ‘. بعد لحظة ، انحنى: “نعم ، ياسيدي”. غمد سيفه مرة أخرى ولوح للآخرين لاتباعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب لما بدى مألوف قليلاً!”
هز دوديان كتفيه: “ربما !؟”
بعد رحيل الفرسان ، شعر ماد دوغ أن درجة الحرارة في الغرفة أصبحت فوضوية. نظر إلى بيتر: “رئيس الخدم ، من الواضح أن هذا الطفل …”
استجاب الرجل في منتصف العمر الذي كان يسمى ” ماد دوغ” لحظة سماع كلمات الآخرين. وضع البطاقات في جيبه ونهض للسير نحو دوديان. وقف أمام دوديان وقال: “الشيطان الصغير ، هل أنت دين ”
“ها؟” نظر إليه بيتر وقاطع كلمات ماد دوغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القائد الشاب بنبرة باردة: “لم يكسر ساقه بنفسه ، أليس كذلك؟”
عدد قليل من الحراس كانوا يلعبون الأوراق خلف المنضدة . نظر الحراس الذين كانوا يلعبون الورق إليهم. رد أحدهم في اللحظة التي رأى فيها دوديان. كان هناك أثار المفاجئة في عينيه حيث قال: “الشيطان الصغير …”
التف بيتر نحو دوديان. كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه: “السيد دين ، لقد أصبحت مهندسًا لـ “معبد العناصر”. كل خطوة منك تمثل إرادة إله النور المجيد. لماذا تهتم بهذه الشخصيات الصغيرة؟ ”
كانت القاعة عند المدخل حية مثل الحانة. كان العديد من الحراس يجلسون في الداخل ويشربون الشاي ويتحدثون. كانت محتويات محادثاتهم حول السجناء والنساء.
نظر فريق الفرسان إلى دوديان. بعد ذلك ، التفوا نحو الحارس الذي وقف وهو يرتجف. ساق الرجل في منتصف العمر كانت مكسورة ، ولم يستطع الوقوف بشكل صحيح. سحب القائد الشاب سيفه. الفرسان خلفه نصلوا سيوفهم أيضًا عندما رأوا قائدهم يتصرف. تردد صوت العشرات من السيوف التي تجرف غمدها. وجهت كل السيوف إلى دوديان الذي كان يجلس على الكرسي.
أضاءت عيون بيتر: “السيد دين ، هل يمكنك إخبارنا بالأشخاص الذين ستقوم بإنقاذهم؟ هل يجب علي قيادة الطريق؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلق”. وقف دوديان وربت سرواله: “أتذكر الطريق”. توجه نحو الباب على جانب القاعة. تم قفله بقفل حديد. سحب القفل بخفة بيده اليمنى . انهار القفل الحديدي الرفيع ، وفتح الباب برفق.
كان الجو في القاعة متجمداً بعد رحيل بيتر. نظر الجميع إلى بعضهم البعض عندما صرخ أحد الحراس: “لقد قرأت عن الطفل في الصحف الحديثة! أنه دين مهندس وسيط من معبد العناصر! علاوة على ذلك ، فاز بميدالية “العصر”! يا إلهي!”
نظر الحراس في القاعة إلى دوديان الذي كسر بسهولة قفل الباب. بعد ذلك ، استعادوا أعينهم ونظروا إلى بيتر.
أصيب الحراس بالدهشة وهم ينظرون إلى بعضهم بعضًا على حين غرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بيتر بالحراس على كلا الجانبين لأنه توجه مباشرة نحو دوديان. نظر إلى ‘ ماد دوغ ‘ الذي كان يقف بجانب القائد الشاب: “لقد كسرت ساقيك! لماذا تتهم السيد دين زوراً؟ ”
ماد دوغ عض شفتيه: “هذا الطفل متعجرف للغاية. لا يهم اذا أصيبت وفقدت وجهي … لكن … ”
لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل السجن. اقترب الحارس من حارس البوابة وقال بضع كلمات. بعد ذلك ، سلم الظرف الذي قدمه له دوديان. فحص الآخر محتوى الرسالة وفتح الباب وهو ينظر بلامبالاة إلى دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخر بيتر: “حتى لو احتجزناه ، فسوف يتم إطلاق سراحه بحلول نهاية اليوم. ومع ذلك ، إذا رفع دعوى ضدك بسبب الافتراء ، فسوف يتم حبسك. من برأيك لديه قوة أكثر؟ أنت أم هو؟ ”
استدار أحد الحراس و اسرع مغادرا من الباب الجانبي. على ما يبدو ، توجه لإبلاغ الفرسان.
فوجئ ‘ماد دوغ ‘: “هذا الطفل …”
كان الجو في القاعة متجمداً بعد رحيل بيتر. نظر الجميع إلى بعضهم البعض عندما صرخ أحد الحراس: “لقد قرأت عن الطفل في الصحف الحديثة! أنه دين مهندس وسيط من معبد العناصر! علاوة على ذلك ، فاز بميدالية “العصر”! يا إلهي!”
“انت غبي. بين حين وآخر ، اقرأ صحيفة بدلاً من التمسك بلعب الالعاب. وبهذه الطريقة قد تفرك البراز من عقلك! “كانت عيون بيتر باردة كما تحدت . بعد ذلك ، التفت بعيدا ومشى للطابق العلوي.
فرك ‘بلاك تشيكن’ عينيه وصرخ: “هذا هو الطفل الذي هرب من السجن!”
كان الجو في القاعة متجمداً بعد رحيل بيتر. نظر الجميع إلى بعضهم البعض عندما صرخ أحد الحراس: “لقد قرأت عن الطفل في الصحف الحديثة! أنه دين مهندس وسيط من معبد العناصر! علاوة على ذلك ، فاز بميدالية “العصر”! يا إلهي!”
أصيب الحراس بالدهشة وهم ينظرون إلى بعضهم بعضًا على حين غرة.
التف بيتر نحو دوديان. كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه: “السيد دين ، لقد أصبحت مهندسًا لـ “معبد العناصر”. كل خطوة منك تمثل إرادة إله النور المجيد. لماذا تهتم بهذه الشخصيات الصغيرة؟ ”
“ماذا؟!”
‘ ماد دوغ ‘ أصيب بالصدمة.
الآخرين كانوا مصدومين.
أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.
فوجئ ‘ماد دوغ ‘.
ماد دوغ عض شفتيه: “هذا الطفل متعجرف للغاية. لا يهم اذا أصيبت وفقدت وجهي … لكن … ”
بعد لحظات قليلة صدى صوت الحديد والخطوات كما دفع الباب. عاد الحارس مع عشرات فرسان القاضي. رأى الحارس أن دوديان كان جالسًا على الكرسي ، وأشار إليه قائلاً: “إنه هو ! الشخص الذي هاجم الحارس واعد للهجوم على السجن! ”
لم يحب أبدًا قراءة الصحف. على الرغم من أنه كان يسمع الأخبار من فم الحراس الآخرين من حين لآخر ، إلا أنه لم يفكر أبدًا في أن كلا الاسمين يشيران إلى نفس الشخص. كان أحدهم صيادًا سُجن ، والآخر كان مهندس “معبد العناصر”! كان الفرق مثل الليل والنهار!
كان هناك عرق بارد يتدفق أسفل العمود الفقري ل’ماد دوغ ‘ وهو يفكر في كلمات بيتر. حتى الألم من ساقه قد نسي. كان يعلم أنه إذا قاموا بإمساك دوديان حقًا اليوم ، فإن الشخص الوحيد الذي سيذهب إلى السجن سيكون هو نفسه.
حمل بيتر نظرة تحدير وهو يتجه نحو القائد الشاب: “إنه مجرد سوء فهم. يمكنك الذهاب الآن. السيد دين هنا لإنقاذ الناس. كيف يمكن أن نتهمه بسوء؟ ”
لقد تذكر النظرة البارد والهادئة على وجه دوديان. ربما خطط دوديان بالفعل لمهاجمته حتى يجلب الناس للقبض عليه.
نهاية الفصل ….
الفصل 1….
ترجمة : Drake Hale
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
