ابعد دوديان أنظاره عن البحرية وتبع الحارس طوال الطريق إلى مدخل السجن عبر الطريق الحجري الذي كان مغطى بمياه البحيرة على كلا الجانبين. بين الحين والآخر ، تضرب الأمواج الضخمة الطريق وتطفو المياه وتصب على الطريق الحجري.
“حسنا ، أعطني الأصفاد!” لوح القائد الشاب يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل السجن. اقترب الحارس من حارس البوابة وقال بضع كلمات. بعد ذلك ، سلم الظرف الذي قدمه له دوديان. فحص الآخر محتوى الرسالة وفتح الباب وهو ينظر بلامبالاة إلى دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجوك”. عاد الحارس إلى دوديان وقال كما قاد الطريق.
أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.
كانت القاعة عند المدخل حية مثل الحانة. كان العديد من الحراس يجلسون في الداخل ويشربون الشاي ويتحدثون. كانت محتويات محادثاتهم حول السجناء والنساء.
دوديان لم يدخر حتى نظرة عليهم. بدلا من ذلك ، انحنى وأمسك كرسي. ربت الغبار من عليه وجلس.
نظر حراس السجن الذين يجلسون في الداخل الى دوديان باهتمام، لكن الإثارة في أعينهم هدأت في اللحظة التي رأوا فيها أنه لا توجد قيود على أيدي أو أقدام دوديان. رمش احدى الحراس في اللحظة التي رأى فيها دوديان. لقد شعر أن هذا الشاب الذي يرتدي ملابس نظيفة كان مألوفًا ولكنه لم يستطع تذكر مكان رؤيته.
صدم الحراس الذين كانوا يتحدثون عن دوديان لحظة رؤيتهم لما حدث. لا أحد عتقد أن دوديان سيجرؤ على ضرب حارس في السجن. علاوة على ذلك ، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن حارسًا عاديًا ولكنه كان مدير الطابق الأولى. مهاجمته في السجن كانت مساوية لأعمال شغب صغيرة.
” العجوز يوجد شخص ما لإنقاذ(يعني دفع كفالتهم ) الناس”. نادى الحارس الرجل الذي كان يجلس على طاولة في الجزء الخلفي من القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عدد قليل من الحراس كانوا يلعبون الأوراق خلف المنضدة . نظر الحراس الذين كانوا يلعبون الورق إليهم. رد أحدهم في اللحظة التي رأى فيها دوديان. كان هناك أثار المفاجئة في عينيه حيث قال: “الشيطان الصغير …”
” ‘بلاك تشيكن’ ، هل تعرفه؟” سأل الحارس المجاور له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع دوديان يده اليمنى وأمسك بجسد الرجل: “لا أحتاج إلى هدية ترحيب”. بعد ذلك ، ألقى جسده جانبا.
بعد لحظات قليلة صدى صوت الحديد والخطوات كما دفع الباب. عاد الحارس مع عشرات فرسان القاضي. رأى الحارس أن دوديان كان جالسًا على الكرسي ، وأشار إليه قائلاً: “إنه هو ! الشخص الذي هاجم الحارس واعد للهجوم على السجن! ”
فرك ‘بلاك تشيكن’ عينيه وصرخ: “هذا هو الطفل الذي هرب من السجن!”
القائد الشاب حدق في دوديان: “هل لديك ما تقوله الآن؟”
أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.
أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.
دوديان لم يدخر حتى نظرة عليهم. بدلا من ذلك ، انحنى وأمسك كرسي. ربت الغبار من عليه وجلس.
ترجمة : Drake Hale
“لا عجب لما بدى مألوف قليلاً!”
كانت القاعة عند المدخل حية مثل الحانة. كان العديد من الحراس يجلسون في الداخل ويشربون الشاي ويتحدثون. كانت محتويات محادثاتهم حول السجناء والنساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يجرؤ فعلاً على العودة إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحب أبدًا قراءة الصحف. على الرغم من أنه كان يسمع الأخبار من فم الحراس الآخرين من حين لآخر ، إلا أنه لم يفكر أبدًا في أن كلا الاسمين يشيران إلى نفس الشخص. كان أحدهم صيادًا سُجن ، والآخر كان مهندس “معبد العناصر”! كان الفرق مثل الليل والنهار!
“إنه يرتدي زي رجل نبيل لذلك لم أتمكن من التعرف عليه!”
استدار أحد الحراس و اسرع مغادرا من الباب الجانبي. على ما يبدو ، توجه لإبلاغ الفرسان.
استجاب الرجل في منتصف العمر الذي كان يسمى ” ماد دوغ” لحظة سماع كلمات الآخرين. وضع البطاقات في جيبه ونهض للسير نحو دوديان. وقف أمام دوديان وقال: “الشيطان الصغير ، هل أنت دين ”
“أرجوك”. عاد الحارس إلى دوديان وقال كما قاد الطريق.
سمعه دوديان لكنه لم يرد. بدلاً من ذلك ، ركل ركبته فجأة.بانغ! كاتشا! الركبة هي اقوى عظمة في جسم الإنسان ، ولكن بعد ركلة دوديان ، تحطمت كما تردد صوت تهشيم العظام. انحنى جسم ‘ماد دوغ’ إلى الأمام كما ألقى بنفسه على دوديان.
نظر حراس السجن الذين يجلسون في الداخل الى دوديان باهتمام، لكن الإثارة في أعينهم هدأت في اللحظة التي رأوا فيها أنه لا توجد قيود على أيدي أو أقدام دوديان. رمش احدى الحراس في اللحظة التي رأى فيها دوديان. لقد شعر أن هذا الشاب الذي يرتدي ملابس نظيفة كان مألوفًا ولكنه لم يستطع تذكر مكان رؤيته.
رفع دوديان يده اليمنى وأمسك بجسد الرجل: “لا أحتاج إلى هدية ترحيب”. بعد ذلك ، ألقى جسده جانبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشاب إلى دوديان الذي كان يبتسم. التفت للنظر في ‘ ماد دوغ ‘. بعد لحظة ، انحنى: “نعم ، ياسيدي”. غمد سيفه مرة أخرى ولوح للآخرين لاتباعه.
بعد لحظات قليلة صدى صوت الحديد والخطوات كما دفع الباب. عاد الحارس مع عشرات فرسان القاضي. رأى الحارس أن دوديان كان جالسًا على الكرسي ، وأشار إليه قائلاً: “إنه هو ! الشخص الذي هاجم الحارس واعد للهجوم على السجن! ”
صدم الحراس الذين كانوا يتحدثون عن دوديان لحظة رؤيتهم لما حدث. لا أحد عتقد أن دوديان سيجرؤ على ضرب حارس في السجن. علاوة على ذلك ، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن حارسًا عاديًا ولكنه كان مدير الطابق الأولى. مهاجمته في السجن كانت مساوية لأعمال شغب صغيرة.
” ايها الشيطان الصغير! هل تريد خرق القانون؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحب أبدًا قراءة الصحف. على الرغم من أنه كان يسمع الأخبار من فم الحراس الآخرين من حين لآخر ، إلا أنه لم يفكر أبدًا في أن كلا الاسمين يشيران إلى نفس الشخص. كان أحدهم صيادًا سُجن ، والآخر كان مهندس “معبد العناصر”! كان الفرق مثل الليل والنهار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بيتر بالحراس على كلا الجانبين لأنه توجه مباشرة نحو دوديان. نظر إلى ‘ ماد دوغ ‘ الذي كان يقف بجانب القائد الشاب: “لقد كسرت ساقيك! لماذا تتهم السيد دين زوراً؟ ”
” ايها الشيطان الصغير! هل تريد خرق القانون؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف جميع الحراس وساروا نحو دوديان.
بعد رحيل الفرسان ، شعر ماد دوغ أن درجة الحرارة في الغرفة أصبحت فوضوية. نظر إلى بيتر: “رئيس الخدم ، من الواضح أن هذا الطفل …”
اجتاحتهم عيون دوديان: “يبدو أن طعامك ليس جيدًا”.
“نذل!تجرؤ على الهجوم على حارس؟! ”
فوجئ ‘ماد دوغ ‘.
“أنت رجل ميت!”
كان هناك عرق بارد يتدفق أسفل العمود الفقري ل’ماد دوغ ‘ وهو يفكر في كلمات بيتر. حتى الألم من ساقه قد نسي. كان يعلم أنه إذا قاموا بإمساك دوديان حقًا اليوم ، فإن الشخص الوحيد الذي سيذهب إلى السجن سيكون هو نفسه.
“بسرعة! استدعى فرسان القاضي! أبلغهم الآن! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحتهم عيون دوديان: “يبدو أن طعامك ليس جيدًا”.
استدار أحد الحراس و اسرع مغادرا من الباب الجانبي. على ما يبدو ، توجه لإبلاغ الفرسان.
بعد رحيل الفرسان ، شعر ماد دوغ أن درجة الحرارة في الغرفة أصبحت فوضوية. نظر إلى بيتر: “رئيس الخدم ، من الواضح أن هذا الطفل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحتهم عيون دوديان: “يبدو أن طعامك ليس جيدًا”.
ابتسم دوديان ومشى نحو طاولة قريبة. سارع الحراس الثلاثة الذين يقفون بجانب الطاولة إلى المشي للخلف.تعثرت أرجلهم ، وسقطوا.
“إنه يرتدي زي رجل نبيل لذلك لم أتمكن من التعرف عليه!”
بعد لحظات قليلة صدى صوت الحديد والخطوات كما دفع الباب. عاد الحارس مع عشرات فرسان القاضي. رأى الحارس أن دوديان كان جالسًا على الكرسي ، وأشار إليه قائلاً: “إنه هو ! الشخص الذي هاجم الحارس واعد للهجوم على السجن! ”
دوديان لم يدخر حتى نظرة عليهم. بدلا من ذلك ، انحنى وأمسك كرسي. ربت الغبار من عليه وجلس.
سأل الشاب الرجل في منتصف العمر: ” ‘ماد دوغ’ ، هل هاجمك؟”
عدد قليل من الحراس كانوا يلعبون الأوراق خلف المنضدة . نظر الحراس الذين كانوا يلعبون الورق إليهم. رد أحدهم في اللحظة التي رأى فيها دوديان. كان هناك أثار المفاجئة في عينيه حيث قال: “الشيطان الصغير …”
بعد لحظات قليلة صدى صوت الحديد والخطوات كما دفع الباب. عاد الحارس مع عشرات فرسان القاضي. رأى الحارس أن دوديان كان جالسًا على الكرسي ، وأشار إليه قائلاً: “إنه هو ! الشخص الذي هاجم الحارس واعد للهجوم على السجن! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق”. وقف دوديان وربت سرواله: “أتذكر الطريق”. توجه نحو الباب على جانب القاعة. تم قفله بقفل حديد. سحب القفل بخفة بيده اليمنى . انهار القفل الحديدي الرفيع ، وفتح الباب برفق.
كان الجو في القاعة متجمداً بعد رحيل بيتر. نظر الجميع إلى بعضهم البعض عندما صرخ أحد الحراس: “لقد قرأت عن الطفل في الصحف الحديثة! أنه دين مهندس وسيط من معبد العناصر! علاوة على ذلك ، فاز بميدالية “العصر”! يا إلهي!”
نظر فريق الفرسان إلى دوديان. بعد ذلك ، التفوا نحو الحارس الذي وقف وهو يرتجف. ساق الرجل في منتصف العمر كانت مكسورة ، ولم يستطع الوقوف بشكل صحيح. سحب القائد الشاب سيفه. الفرسان خلفه نصلوا سيوفهم أيضًا عندما رأوا قائدهم يتصرف. تردد صوت العشرات من السيوف التي تجرف غمدها. وجهت كل السيوف إلى دوديان الذي كان يجلس على الكرسي.
“أرجوك”. عاد الحارس إلى دوديان وقال كما قاد الطريق.
ابتسم دوديان: “لماذا تتصرف هكذا قبل سماعي تفسيري ؟”
أصيب الحراس بالدهشة وهم ينظرون إلى بعضهم بعضًا على حين غرة.
قال القائد الشاب بنبرة باردة: “لم يكسر ساقه بنفسه ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القائد الشاب بنبرة باردة: “لم يكسر ساقه بنفسه ، أليس كذلك؟”
هز دوديان كتفيه: “ربما !؟”
“نذل!تجرؤ على الهجوم على حارس؟! ”
“هل يجرؤ فعلاً على العودة إلى هنا؟”
“هراء!” هتف الشاب : “لقد هاجمت أحد الحراس. أنصحك برفع يديك حتى نتمكن من القبض عليك. إذا قاومت فإن جريمتك ستزداد! ”
“إنه يرتدي زي رجل نبيل لذلك لم أتمكن من التعرف عليه!”
سأل دوديان: “لقد قلت إنني من هاجمه لكنك لم ترى ذلك شخصيًا. أنت لم تسأله حتى . هل تدينني مباشرة هكذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحب أبدًا قراءة الصحف. على الرغم من أنه كان يسمع الأخبار من فم الحراس الآخرين من حين لآخر ، إلا أنه لم يفكر أبدًا في أن كلا الاسمين يشيران إلى نفس الشخص. كان أحدهم صيادًا سُجن ، والآخر كان مهندس “معبد العناصر”! كان الفرق مثل الليل والنهار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب لما بدى مألوف قليلاً!”
سأل الشاب الرجل في منتصف العمر: ” ‘ماد دوغ’ ، هل هاجمك؟”
هز دوديان رأسه: “لا شيء”.
” لقد فعل! لقد كان هو!” انحنى ‘ ماد دوغ ‘ على الطاولة وانتقل نحو القائد الشاب. بعد أن ابتعد عن دوديان ، أشار ماد دوغ إليه وهدر: “إنه هو! هذا الشيطان الصغير! هاجمني! اقتله! ”
القائد الشاب حدق في دوديان: “هل لديك ما تقوله الآن؟”
صدم الحراس الذين كانوا يتحدثون عن دوديان لحظة رؤيتهم لما حدث. لا أحد عتقد أن دوديان سيجرؤ على ضرب حارس في السجن. علاوة على ذلك ، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن حارسًا عاديًا ولكنه كان مدير الطابق الأولى. مهاجمته في السجن كانت مساوية لأعمال شغب صغيرة.
بعد رحيل الفرسان ، شعر ماد دوغ أن درجة الحرارة في الغرفة أصبحت فوضوية. نظر إلى بيتر: “رئيس الخدم ، من الواضح أن هذا الطفل …”
هز دوديان رأسه: “لا شيء”.
“حسنا ، أعطني الأصفاد!” لوح القائد الشاب يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد فعل! لقد كان هو!” انحنى ‘ ماد دوغ ‘ على الطاولة وانتقل نحو القائد الشاب. بعد أن ابتعد عن دوديان ، أشار ماد دوغ إليه وهدر: “إنه هو! هذا الشيطان الصغير! هاجمني! اقتله! ”
“لديّ ما أقوله”. تردد صوت لطيف وكريم من وراء القاعة. مشى رجل عجوز يرتدي بدلة أسفل الدرج. فوجئ الحراس الذين رأوه وانحنوا باحترام: “رئيس الخدم …”
أضاءت عيون بيتر: “السيد دين ، هل يمكنك إخبارنا بالأشخاص الذين ستقوم بإنقاذهم؟ هل يجب علي قيادة الطريق؟ ”
أضاءت عيون بيتر: “السيد دين ، هل يمكنك إخبارنا بالأشخاص الذين ستقوم بإنقاذهم؟ هل يجب علي قيادة الطريق؟ ”
لم يهتم بيتر بالحراس على كلا الجانبين لأنه توجه مباشرة نحو دوديان. نظر إلى ‘ ماد دوغ ‘ الذي كان يقف بجانب القائد الشاب: “لقد كسرت ساقيك! لماذا تتهم السيد دين زوراً؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ ماد دوغ ‘ أصيب بالصدمة.
فوجئ ‘ماد دوغ ‘: “هذا الطفل …”
لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل السجن. اقترب الحارس من حارس البوابة وقال بضع كلمات. بعد ذلك ، سلم الظرف الذي قدمه له دوديان. فحص الآخر محتوى الرسالة وفتح الباب وهو ينظر بلامبالاة إلى دوديان.
أصيب الحراس بالدهشة وهم ينظرون إلى بعضهم بعضًا على حين غرة.
ابعد دوديان أنظاره عن البحرية وتبع الحارس طوال الطريق إلى مدخل السجن عبر الطريق الحجري الذي كان مغطى بمياه البحيرة على كلا الجانبين. بين الحين والآخر ، تضرب الأمواج الضخمة الطريق وتطفو المياه وتصب على الطريق الحجري.
نظر فريق الفرسان إلى دوديان. بعد ذلك ، التفوا نحو الحارس الذي وقف وهو يرتجف. ساق الرجل في منتصف العمر كانت مكسورة ، ولم يستطع الوقوف بشكل صحيح. سحب القائد الشاب سيفه. الفرسان خلفه نصلوا سيوفهم أيضًا عندما رأوا قائدهم يتصرف. تردد صوت العشرات من السيوف التي تجرف غمدها. وجهت كل السيوف إلى دوديان الذي كان يجلس على الكرسي.
كان القائد الشاب مندهشًا أيضًا.
“أنت رجل ميت!”
حمل بيتر نظرة تحدير وهو يتجه نحو القائد الشاب: “إنه مجرد سوء فهم. يمكنك الذهاب الآن. السيد دين هنا لإنقاذ الناس. كيف يمكن أن نتهمه بسوء؟ ”
“توقف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الشاب إلى دوديان الذي كان يبتسم. التفت للنظر في ‘ ماد دوغ ‘. بعد لحظة ، انحنى: “نعم ، ياسيدي”. غمد سيفه مرة أخرى ولوح للآخرين لاتباعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد رحيل الفرسان ، شعر ماد دوغ أن درجة الحرارة في الغرفة أصبحت فوضوية. نظر إلى بيتر: “رئيس الخدم ، من الواضح أن هذا الطفل …”
“ها؟” نظر إليه بيتر وقاطع كلمات ماد دوغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التف بيتر نحو دوديان. كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه: “السيد دين ، لقد أصبحت مهندسًا لـ “معبد العناصر”. كل خطوة منك تمثل إرادة إله النور المجيد. لماذا تهتم بهذه الشخصيات الصغيرة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القائد الشاب بنبرة باردة: “لم يكسر ساقه بنفسه ، أليس كذلك؟”
أضاءت عيون بيتر: “السيد دين ، هل يمكنك إخبارنا بالأشخاص الذين ستقوم بإنقاذهم؟ هل يجب علي قيادة الطريق؟ ”
“حسنا ، أعطني الأصفاد!” لوح القائد الشاب يده.
“لا تقلق”. وقف دوديان وربت سرواله: “أتذكر الطريق”. توجه نحو الباب على جانب القاعة. تم قفله بقفل حديد. سحب القفل بخفة بيده اليمنى . انهار القفل الحديدي الرفيع ، وفتح الباب برفق.
القائد الشاب حدق في دوديان: “هل لديك ما تقوله الآن؟”
” ‘بلاك تشيكن’ ، هل تعرفه؟” سأل الحارس المجاور له.
نظر الحراس في القاعة إلى دوديان الذي كسر بسهولة قفل الباب. بعد ذلك ، استعادوا أعينهم ونظروا إلى بيتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” العجوز يوجد شخص ما لإنقاذ(يعني دفع كفالتهم ) الناس”. نادى الحارس الرجل الذي كان يجلس على طاولة في الجزء الخلفي من القاعة.
ماد دوغ عض شفتيه: “هذا الطفل متعجرف للغاية. لا يهم اذا أصيبت وفقدت وجهي … لكن … ”
صدم الحراس الذين كانوا يتحدثون عن دوديان لحظة رؤيتهم لما حدث. لا أحد عتقد أن دوديان سيجرؤ على ضرب حارس في السجن. علاوة على ذلك ، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن حارسًا عاديًا ولكنه كان مدير الطابق الأولى. مهاجمته في السجن كانت مساوية لأعمال شغب صغيرة.
سخر بيتر: “حتى لو احتجزناه ، فسوف يتم إطلاق سراحه بحلول نهاية اليوم. ومع ذلك ، إذا رفع دعوى ضدك بسبب الافتراء ، فسوف يتم حبسك. من برأيك لديه قوة أكثر؟ أنت أم هو؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب لما بدى مألوف قليلاً!”
أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.
فوجئ ‘ماد دوغ ‘: “هذا الطفل …”
كان الجو في القاعة متجمداً بعد رحيل بيتر. نظر الجميع إلى بعضهم البعض عندما صرخ أحد الحراس: “لقد قرأت عن الطفل في الصحف الحديثة! أنه دين مهندس وسيط من معبد العناصر! علاوة على ذلك ، فاز بميدالية “العصر”! يا إلهي!”
“انت غبي. بين حين وآخر ، اقرأ صحيفة بدلاً من التمسك بلعب الالعاب. وبهذه الطريقة قد تفرك البراز من عقلك! “كانت عيون بيتر باردة كما تحدت . بعد ذلك ، التفت بعيدا ومشى للطابق العلوي.
فرك ‘بلاك تشيكن’ عينيه وصرخ: “هذا هو الطفل الذي هرب من السجن!”
كان هناك عرق بارد يتدفق أسفل العمود الفقري ل’ماد دوغ ‘ وهو يفكر في كلمات بيتر. حتى الألم من ساقه قد نسي. كان يعلم أنه إذا قاموا بإمساك دوديان حقًا اليوم ، فإن الشخص الوحيد الذي سيذهب إلى السجن سيكون هو نفسه.
كان الجو في القاعة متجمداً بعد رحيل بيتر. نظر الجميع إلى بعضهم البعض عندما صرخ أحد الحراس: “لقد قرأت عن الطفل في الصحف الحديثة! أنه دين مهندس وسيط من معبد العناصر! علاوة على ذلك ، فاز بميدالية “العصر”! يا إلهي!”
التف بيتر نحو دوديان. كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه: “السيد دين ، لقد أصبحت مهندسًا لـ “معبد العناصر”. كل خطوة منك تمثل إرادة إله النور المجيد. لماذا تهتم بهذه الشخصيات الصغيرة؟ ”
“ماذا؟!”
الفصل 1….
الآخرين كانوا مصدومين.
فوجئ ‘ماد دوغ ‘.
“أنت رجل ميت!”
لم يحب أبدًا قراءة الصحف. على الرغم من أنه كان يسمع الأخبار من فم الحراس الآخرين من حين لآخر ، إلا أنه لم يفكر أبدًا في أن كلا الاسمين يشيران إلى نفس الشخص. كان أحدهم صيادًا سُجن ، والآخر كان مهندس “معبد العناصر”! كان الفرق مثل الليل والنهار!
فوجئ ‘ماد دوغ ‘.
“ها؟” نظر إليه بيتر وقاطع كلمات ماد دوغ.
كان هناك عرق بارد يتدفق أسفل العمود الفقري ل’ماد دوغ ‘ وهو يفكر في كلمات بيتر. حتى الألم من ساقه قد نسي. كان يعلم أنه إذا قاموا بإمساك دوديان حقًا اليوم ، فإن الشخص الوحيد الذي سيذهب إلى السجن سيكون هو نفسه.
لقد تذكر النظرة البارد والهادئة على وجه دوديان. ربما خطط دوديان بالفعل لمهاجمته حتى يجلب الناس للقبض عليه.
صدم الحراس الذين كانوا يتحدثون عن دوديان لحظة رؤيتهم لما حدث. لا أحد عتقد أن دوديان سيجرؤ على ضرب حارس في السجن. علاوة على ذلك ، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن حارسًا عاديًا ولكنه كان مدير الطابق الأولى. مهاجمته في السجن كانت مساوية لأعمال شغب صغيرة.
نهاية الفصل ….
فرك ‘بلاك تشيكن’ عينيه وصرخ: “هذا هو الطفل الذي هرب من السجن!”
الفصل 1….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Drake Hale
فوجئ ‘ماد دوغ ‘.
كان القائد الشاب مندهشًا أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
