جلس نيكولاس على مقعد بعيدًا عن دوديان. كان سيرجي ضخمًا ، لذا جلس قبالة نيكولاس وكان قادرًا على تغطية مساحة مقعدين. نظر إلى الطاولة مليئة بالأطباق. كان في حالة سكر من الإثارة ومد يده لانتزاع الدجاج المشوي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت عيون نيكولاس على الظرف الذي كان على الجانب بعد أن سمع كلماتها. لطالما كان يدرك وجود هذا الظرف. ولكن بالنظر إلى حجمه وسمكه ، كان من الواضح أنه لا يحتوي على مستندات الكفالة. لكن الآن ، لأنه سبق أن تحقق من جميع الوثائق الأخرى ، لم يكن هناك معنى إذا لم يتحققوا منه. قام بلف الظرف ووجد أن الغشاء لم يتم فتحه من قبل. كان الأمر غريباً للغاية ، لكنه فتح الظرف بعناية وسحب الملاحظة.
وووش!
أخرج منديلا من جيبه وأمسك بمقبض الباب. اداره برفق ووجد أن الباب غير مغلق. بعد سحبه قليلا ، تم فتح الباب. نظر إلى الداخل واندهش من العثور على ظل آخر يقف بجانب المكتب في الغرفة. كانت عيناه تنظران إلى عيون الآخر. وكان الأخير غوينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طار سكين فضي و اخترق الطاولة بنصف بوصة من يده.
تغير وجه سيرجي عندما التفت ونظر إلى دوديان في غضب: “ماذا تفعل؟”
كان هناك أثر للبرودة في عيون نيكولاس وهو ينظر إلى الجزء الخلفي من العربة التي اختفت تدريجياً. عاد إلى القلعة وتفحص بعناية الخادمات الشابات. وتأكد أنهم كانوا يعملون في وظائفهم الخاصة وليس لديهم أي قوة غير عادية. ذهب إلى الطابق الثاني وجعل خطواته عمداً أثقل حتى يعتقد الجميع أنه ذاهب إلى غرفته. عندما اقترب من باب غرفته ، انحنى ونزع حذاءه. كان يرتدي جواربه فقط كما ذهب بسرعة على السجادة. سار عبر الممر ووصل إلى الغرفة التي ينام فيها دوديان.
إلقاء نيكولاس نظرة عليه وهز رأسه قائلاً: “أعرف”.
قال دوديان بلامبالاة: “هذا المنزل له قواعده الخاصة. إذا كنت تتناول الطعام على الطاولة ، فعليك الالتزام بقواعدي. بالإضافة إلى ذلك ، هذه هي المرة الثانية التي أسامحك فيها.”بعد ذلك ، نظر إلى الخادمة:” أعطني سكينًا آخر “.
استعاد سيرجي راحة يده وقال: “لديك بعض القواعد الجيدة. من الأفضل لك تدوينها ومنحها لي. أنا رجل خشن. لا أرغب في تدمير شيء آخر عندما أخالف القواعد بالمصادفة “.
“نعم”. ردت الخادمة بنبرة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استعاد سيرجي راحة يده وقال: “لديك بعض القواعد الجيدة. من الأفضل لك تدوينها ومنحها لي. أنا رجل خشن. لا أرغب في تدمير شيء آخر عندما أخالف القواعد بالمصادفة “.
طار سكين فضي و اخترق الطاولة بنصف بوصة من يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بسرعة: “وجدتهم”.
أجاب دوديان بلا مبالاة: “إنها في الواقع بسيطة للغاية. لدي قاعدة واحدة فقط. كن ‘جيدا’. ما عليك سوى الامتثال لهذه النقطة. ”
عبس سيرجي لكنه لم يستمر في الجدال.
حينها تردد صوت الخطى من الطابق العلوي. نزلت فتاة ببطء من على الدرج. اومض أثر المفاجأة في عيون دوديان وهو يتطلع للأعلى. كانت الفتاة جميلة مثل الالف(الجن) . كان لديها بشرة باهتة للغاية مما جعلها تبدو ضعيفة إلى حد ما. و زوج من الحواجب الفضية مع العيون السوداء الداكنة. كانت تلاميذها ( بؤبؤ العين) مثل برك عميقة لم تحوي (*صفي نيتك*) سوى البرودة والموت. كان جسدها ملفوفا في رداء أحمر. كان شعرها الطويل مربوطاً في مؤخرة رأسها وخصرها. بدت وكأنها روح الظلام الساحرة.
نظرت غوينيث إليه وأجابت بعد لحظة: “لقد جئت للتو”.
قلب نيكولاس الذي غرق قبل لحظات تنفس الصعداء. دخل بهدوء وأغلق الباب: “يبدو أن هدفنا واحد”.
نظر سيرجي ونيكولاس وسكار وجين والآخرين للاعلى أيضًا. كان سيرجي منجذبا إليها بشكل خاص. بعد سجنها لعدة سنوات ، حتى خصرها لم يكتسب الكثير من الدهون . تشددت أصابع سيرجي وهو يمسك السكين الفضي. لم يكن يدرك أن هذا العمل الصغير شوهد من قبل نيكولاس الذي كان يجلس قبالته.
نظرت غوينيث إليه وأجابت بعد لحظة: “لقد جئت للتو”.
إلقاء نيكولاس نظرة عليه وهز رأسه قائلاً: “أعرف”.
كانت الفتاة غوينيث. نزلت بصمت وجلست بالقرب من نيكولاس لكن أقرب الى دوديان. لم يكن هناك أي امتنان على وجهها وهي تنظر إلى دوديان: “أنا جائعة”.
ظلت غوينث صامتتا.
أخرج منديلا من جيبه وأمسك بمقبض الباب. اداره برفق ووجد أن الباب غير مغلق. بعد سحبه قليلا ، تم فتح الباب. نظر إلى الداخل واندهش من العثور على ظل آخر يقف بجانب المكتب في الغرفة. كانت عيناه تنظران إلى عيون الآخر. وكان الأخير غوينيث.
ضحك دوديان: “الجميع هنا لذا دعونا نأكل”.
ضحك نيكولاس: “ألا نصلي قبل الأكل؟”
اقتربت غوينيث على عجل.
كان نيكولاس يمسك السكين وكان مستعدًا لقطع لحم الخنزير البري لكنه لا يزال يتحكم في عواطفه ونظر إلى دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”. ردت الخادمة بنبرة هادئة.
اعتبر نيكولاس صمتها كتأكيد. دخل الغرفة ونظر حوله. فتح خزانة الملابس وغيرها من الأماكن. بعد لحظة في أسفل خزانة الملابس ، وجد مكانًا غير عادي بعد أن أطرق عدة مرات. ابعد الملابس ورأى أن هناك فجوة صغيرة. قام بقطعها ووجد درجًا سريًا.
قال دوديان: “أضن أن لاأحد منا يؤمن بالاله”. التقط دوديان السكين الذي جلبته الخادمة وأخذ قطعة من اللحم من الطاولة. بدأ يأكل ببطء: “سيرجي ، غدا استيقظ مبكرا لدينا بعض الأعمال. نيكولاس ، القلعة تحت رعايتك. إذا جاء شخص ما ليجدني ، فأرفضه بحجة أنني مشغول بالعمل. تذكر ، لا تكشف عن مكاني. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل نيكولاس: “هل تبحثين عن وثائق الكفالة؟ هل وجدتيهم؟”
إلقاء نيكولاس نظرة عليه وهز رأسه قائلاً: “أعرف”.
ظلت غوينث صامتتا.
تحدث سيرجي وهو يعض ساق الدجاج: “أين سنجري هذه الأعمال ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بسرعة: “وجدتهم”.
ضحك نيكولاس: “ألا نصلي قبل الأكل؟”
“سوف تعرف متى نصل إلى هناك.”
لقد مسح يده بعناية بمنديل. عبس نيكولاس لأنه وجد أن كل شيء كان رسومات يصعب عليه فهمها.
عبس سيرجي لكنه لم يستمر في الجدال.
قطعت غوينث كبد الاوز من على طبقها وسألت: “ماذا عني؟”
ابتسم نيكولاس: “سنجدهم. لكن حاول ألا تتركي أي رائحة أو بصمات. القوة الكامنة وراء الرجل ليست صغيرة ، وعلينا أن نمنع أي أدلة من شأنها أن تقود الينا”.
نظر إليها دوديان: “مهمتك بسيطة للغاية. هناك عشرة أكياس خلف الفناء. ساعدني في الاعتناء بهم.. ”
أجاب دوديان بلا مبالاة: “إنها في الواقع بسيطة للغاية. لدي قاعدة واحدة فقط. كن ‘جيدا’. ما عليك سوى الامتثال لهذه النقطة. ”
تجعدت حواجب غوينيث وحدقت به. بعد ذلك ، حنت رأسها واستمرت في تناول كند الاوز.
نظر سكار وجين إلى دوديان: “ماذا عنا؟”
كانت الفتاة غوينيث. نزلت بصمت وجلست بالقرب من نيكولاس لكن أقرب الى دوديان. لم يكن هناك أي امتنان على وجهها وهي تنظر إلى دوديان: “أنا جائعة”.
“لقد تم سحب المسامير للتو. لذا استريحا حتى تتعافى.” لم يرغب دوديان في إرهاقهم.
كان نيكولاس مفزوعا.
بعد العشاء ، عاد الجميع إلى غرفهم الخاصة.
كان نيكولاس مفزوعا.
في صباح اليوم التالي عندما أشرقت الشمس على دوديان نهض في الوقت المحدد. ومع ذلك ، ذهبت الخادمة لتوقظ سيرجي الذي كان لا يزال نائما. حرص نيكولاس على أن تكون العربة جاهزة لمغادرة القلعة في أي لحظة.
اعتبر نيكولاس صمتها كتأكيد. دخل الغرفة ونظر حوله. فتح خزانة الملابس وغيرها من الأماكن. بعد لحظة في أسفل خزانة الملابس ، وجد مكانًا غير عادي بعد أن أطرق عدة مرات. ابعد الملابس ورأى أن هناك فجوة صغيرة. قام بقطعها ووجد درجًا سريًا.
“سوف تعرف متى نصل إلى هناك.”
كان هناك أثر للبرودة في عيون نيكولاس وهو ينظر إلى الجزء الخلفي من العربة التي اختفت تدريجياً. عاد إلى القلعة وتفحص بعناية الخادمات الشابات. وتأكد أنهم كانوا يعملون في وظائفهم الخاصة وليس لديهم أي قوة غير عادية. ذهب إلى الطابق الثاني وجعل خطواته عمداً أثقل حتى يعتقد الجميع أنه ذاهب إلى غرفته. عندما اقترب من باب غرفته ، انحنى ونزع حذاءه. كان يرتدي جواربه فقط كما ذهب بسرعة على السجادة. سار عبر الممر ووصل إلى الغرفة التي ينام فيها دوديان.
“لقد تم سحب المسامير للتو. لذا استريحا حتى تتعافى.” لم يرغب دوديان في إرهاقهم.
أخرج منديلا من جيبه وأمسك بمقبض الباب. اداره برفق ووجد أن الباب غير مغلق. بعد سحبه قليلا ، تم فتح الباب. نظر إلى الداخل واندهش من العثور على ظل آخر يقف بجانب المكتب في الغرفة. كانت عيناه تنظران إلى عيون الآخر. وكان الأخير غوينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بسرعة: “وجدتهم”.
قلب نيكولاس الذي غرق قبل لحظات تنفس الصعداء. دخل بهدوء وأغلق الباب: “يبدو أن هدفنا واحد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أدنى عاطفة في عيون غوينيث. نظرت إليه بلا مبالاة ولم ترد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بسرعة: “وجدتهم”.
سعل نيكولاس: “هل تبحثين عن وثائق الكفالة؟ هل وجدتيهم؟”
لم يكن هناك أدنى عاطفة في عيون غوينيث. نظرت إليه بلا مبالاة ولم ترد.
عبست غوينيث قليلا.
نظرت غوينيث إليه وأجابت بعد لحظة: “لقد جئت للتو”.
ابتسم نيكولاس: “سنجدهم. لكن حاول ألا تتركي أي رائحة أو بصمات. القوة الكامنة وراء الرجل ليست صغيرة ، وعلينا أن نمنع أي أدلة من شأنها أن تقود الينا”.
ظلت غوينث صامتتا.
نظرت غوينيث إليه وأجابت بعد لحظة: “لقد جئت للتو”.
اعتبر نيكولاس صمتها كتأكيد. دخل الغرفة ونظر حوله. فتح خزانة الملابس وغيرها من الأماكن. بعد لحظة في أسفل خزانة الملابس ، وجد مكانًا غير عادي بعد أن أطرق عدة مرات. ابعد الملابس ورأى أن هناك فجوة صغيرة. قام بقطعها ووجد درجًا سريًا.
تحدث بسرعة: “وجدتهم”.
تجعدت حواجب غوينيث وحدقت به. بعد ذلك ، حنت رأسها واستمرت في تناول كند الاوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دوديان: “أضن أن لاأحد منا يؤمن بالاله”. التقط دوديان السكين الذي جلبته الخادمة وأخذ قطعة من اللحم من الطاولة. بدأ يأكل ببطء: “سيرجي ، غدا استيقظ مبكرا لدينا بعض الأعمال. نيكولاس ، القلعة تحت رعايتك. إذا جاء شخص ما ليجدني ، فأرفضه بحجة أنني مشغول بالعمل. تذكر ، لا تكشف عن مكاني. ”
اقتربت غوينيث على عجل.
“لقد تم سحب المسامير للتو. لذا استريحا حتى تتعافى.” لم يرغب دوديان في إرهاقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”. ردت الخادمة بنبرة هادئة.
رأى نيكولاس أن هناك ثقب المفتاح. مد يده إلى جيبه وأخرج إبرة حديدية صغيرة. وضعها داخل ثقب المفتاح وبدأ في ارجحتها . سرعان ما فتح الدرج. كان هناك أثر للابتسامة والسعادة على وجهه. أزال الغطاء لكنه لم يجد سوى الأوراق في الدرج. كانت هناك رسومات ونماذج مع أنماط غريبة ولكن لا توجد مستندات ضمنها .
لقد مسح يده بعناية بمنديل. عبس نيكولاس لأنه وجد أن كل شيء كان رسومات يصعب عليه فهمها.
كان نيكولاس مفزوعا.
نظرت غوينيث إليه وأجابت بعد لحظة: “لقد جئت للتو”.
“هناك ظرف بجانبهم.” قالت غوينيث التي كانت صامتة طوال الوقت.
سقطت عيون نيكولاس على الظرف الذي كان على الجانب بعد أن سمع كلماتها. لطالما كان يدرك وجود هذا الظرف. ولكن بالنظر إلى حجمه وسمكه ، كان من الواضح أنه لا يحتوي على مستندات الكفالة. لكن الآن ، لأنه سبق أن تحقق من جميع الوثائق الأخرى ، لم يكن هناك معنى إذا لم يتحققوا منه. قام بلف الظرف ووجد أن الغشاء لم يتم فتحه من قبل. كان الأمر غريباً للغاية ، لكنه فتح الظرف بعناية وسحب الملاحظة.
لم يكن هناك أدنى عاطفة في عيون غوينيث. نظرت إليه بلا مبالاة ولم ترد.
“لا تعبت بأشيائي! عد إلى مهامك الخاصة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نيكولاس مفزوعا.
عبست غوينيث قليلا.
“لقد تم سحب المسامير للتو. لذا استريحا حتى تتعافى.” لم يرغب دوديان في إرهاقهم.
نهاية الفصل ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل نيكولاس: “هل تبحثين عن وثائق الكفالة؟ هل وجدتيهم؟”
الفصل 1…
ترجمة : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دوديان: “أضن أن لاأحد منا يؤمن بالاله”. التقط دوديان السكين الذي جلبته الخادمة وأخذ قطعة من اللحم من الطاولة. بدأ يأكل ببطء: “سيرجي ، غدا استيقظ مبكرا لدينا بعض الأعمال. نيكولاس ، القلعة تحت رعايتك. إذا جاء شخص ما ليجدني ، فأرفضه بحجة أنني مشغول بالعمل. تذكر ، لا تكشف عن مكاني. ”
استعاد سيرجي راحة يده وقال: “لديك بعض القواعد الجيدة. من الأفضل لك تدوينها ومنحها لي. أنا رجل خشن. لا أرغب في تدمير شيء آخر عندما أخالف القواعد بالمصادفة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
