استمع دوديان بعناية إلى الصوت.
كاشا ~
أصبح صوت التصدع الهش أكثر علوا.
أصبح صوت التصدع الهش أكثر علوا.
شعر دوديان بالارتياح لكن لم يكن هناك فرح في قلبه. عاجلاً أم آجلاً ، سيأتي دوره.
في نفس الوقت ، كسر الصمت في الكهف عن طريق صوت احتكاك خشن كان أكثر علوا وحيوية من الصوت الأول. أصيب دوديان بالذعر كما علم أن “القاطع” كان يتحرك. أما صوت التصدع السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف الكهف قليلاً كما بدى أن “القاطع” يزحف. توقف الصوت الهش الصادر عن التصدع ولكن ظهر صوت حاد يشبه صوت الصياح. كان لديه إحساس ضعيف وغير ناضج.
هل يمكن أن تكون تلك البيضة تفقس؟
استمع دوديان بعناية إلى الصوت.
ارتجف الكهف قليلاً كما بدى أن “القاطع” يزحف. توقف الصوت الهش الصادر عن التصدع ولكن ظهر صوت حاد يشبه صوت الصياح. كان لديه إحساس ضعيف وغير ناضج.
عض بلطف لحم ودم وحش بالقرب منه. مضغ ببطء وابتلع اللحم. كان دوديان يحاول استعادة قوته. لم يهتم بما إذا كان جسم هذا الوحش مصاب بفيروس أو إشعاع أو سم آخر. طالما استطاع استعادة قوته قليلاً ، فان الأمر أفضل بكثير من القتال مثل رجل ميت. علاوة على ذلك ، سيكون من المريح بالنسبة له أن يسمم مباشرة على أن يموت على يد القاطع اليافع.
غرق عقل دوديان. كان يعلم أنه لم يكن مخطئًا ، فقد وُلد صغير جديد.
انكمش جسده إلى أعمق جزء كما شعر بخطر قوي.
لكن صوت المضغ توقف. بدى أن الرجل الصغير أكل بما فيه الكفاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حينها بدأ يسمع أصوات العض والمضغ والبلع يتردد صداها من مكان ابعد قليلا. من الأصوات ، أدرك دوديان أنه كان “القاطع” المولود حديثًا يأكل.
شعر دوديان بالارتياح لكن لم يكن هناك فرح في قلبه. عاجلاً أم آجلاً ، سيأتي دوره.
اخمض الأمل الوحيد في قلبه عندما فكر في الوضع. ربما لا يحتاج “القاطع” إلى تخزين الطعام. بسبب هيكل جسمه على الأرجح لن يخاف من موسم الثلج الاسود. كانت معظم الوحوش تدخل أعشاشها وتنتظر مرور فصل الشتاء في سبات عميق لذلك ستكون هناك أنشطة أقل. ولكن مع قدراته ، يمكن “للقاطع” بسهولة اصطياد الكثير من الطعام. لا يحتاج لتناول الطعام مقدمًا لتمرير موسم الثلج الأسود.
هل يمكن أن تكون تلك البيضة تفقس؟
كان هناك بصيص أمل جديد في قلب دوديان. طالما لم يتم سد الكهف فإن هناك فرصة له للعيش والبقاء على قيد الحياة.
كان هذا هو الفرق بين الوحوش العادية والوحوش القوية. كانت المنطقة بأكملها أرض صيدها وجميع الوحوش لم تكن أكثر أو اقل من طعام !
هدأ دوديان. القاطع الشاب لم يذهب بعيدا. عرف دوديان أنه يأمل في المستحيل.
على ما يبدو تم تخزين هذه الوحوش التي أمسك بها لأطفاله حديثي الولادة.
كانت الإثارة تملأ قلبه وهو يفكر في الأمر. كان من المحتمل أن القاطع كان نائماً في الكهف ليس لأنه كان متعباً ولكنه كان يقوم بحساب احتياجات أطفاله المستقبليين. الآن ولد الطفل الأول وخرج للصيد. لأن وحوش القاطع مختلفة عن البشر حيث يحتاج المولود الجديد إلى الكثير من الطعام لتناوله. كمية الطعام التي استهلكت سابقًا لم تكن كافية للقاطع المولود حديثا لتقوية شفراته.
هل يمكن أن تكون تلك البيضة تفقس؟
كاشا ، كاشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت أصوات المضغ والبلع بشكل ثابت في أذن دوديان. بدى أن القاطع المولود حديثًا كان جائعًا جدًا من صوت اكله.
وبعبارة أخرى ، فهذا يعني أنه في حوالي نصف شهر ، سيصبح هذا القاطع المولود حديثًا وحشًا من المستوى 23. وسيصبح قادرا على الاعتماد على المزايا الفريدة لجسمه للصيد أي شيء دون المستوى 30 دون ضبط نفس. سيقطع الرؤوس ويقتل مثل سكين يخترق الزبد!
كان وجه دوديان قاتمًا: “كم سيستغرق الأمر للوصول الي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكل القاطع حديث الولادة لمدة عشر دقائق وتوقف. سمع دوديان صوت اهتزاز خافة قادم من الجدار المجاور له. كان القاطع المولود حديثًا يمارس أنشطة “ما بعد العشاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توقف الصوت الحاد كما ترددت أصوات الصخور الساقطة من الاعلى.
علاوة على ذلك ، فإن فترة نمو ونضج القاطع سريعة للغاية. سوف يستغرق الأمر عامين أو ثلاثة حتى ينضج تمامًا. سيصل إلى ذروة قدراته القتالية ويصبح وحشا من المستوى 68 في مثل هذا الوقت القصير. سيجتاح كل شيء ويقف على قمة! وضع التقييم وفقًا للحكم المسبق العام داخل الجدار. لذلك لم يكن دقيقا تماما. لكن ازالة مستوى أو اضافة اثنين ، لن تحدث فرقا كبير.
استمر دوديان في حشر نفسه داخل جتت الوحوش كما فكر في السجلات من ‘أطلس’:
كان وجه دوديان قاتمًا: “كم سيستغرق الأمر للوصول الي؟”
كان القاطع اليافع في طور اليرقة وحشا من المستوى 23. يمكن أن تقطع شفراته الغالبية العظمى من الوحوش التي تقل عن المستوى 30. عدواني بطبيعته وذو قوة هجومية عظيمة.
استمع دوديان بعناية إلى الصوت.
ترجمة : Drake Hale
“وحش أسطوري … …” كان قلب دوديان موجوعا. كان هذا مجرد قاطع يافع في طور اليرقة. حتى لو لم يكن مستواه 23 ولكن بالقرب منه. كانت فترة النمو المبكرة سريعة جدًا بالنسبة للقاطع. ستستغرق نصف شهر. بحلول ذلك الوقت تصبح العظام والمناجل صلبة تمامًا. جلده يصبح قابلا للمقارنة بالفولاذ. وتصبح المناجل أكثر حدة من السيوف.
غرق عقل دوديان. كان يعلم أنه لم يكن مخطئًا ، فقد وُلد صغير جديد.
وبعبارة أخرى ، فهذا يعني أنه في حوالي نصف شهر ، سيصبح هذا القاطع المولود حديثًا وحشًا من المستوى 23. وسيصبح قادرا على الاعتماد على المزايا الفريدة لجسمه للصيد أي شيء دون المستوى 30 دون ضبط نفس. سيقطع الرؤوس ويقتل مثل سكين يخترق الزبد!
ترجمة : Drake Hale
وبعبارة أخرى ، فهذا يعني أنه في حوالي نصف شهر ، سيصبح هذا القاطع المولود حديثًا وحشًا من المستوى 23. وسيصبح قادرا على الاعتماد على المزايا الفريدة لجسمه للصيد أي شيء دون المستوى 30 دون ضبط نفس. سيقطع الرؤوس ويقتل مثل سكين يخترق الزبد!
علاوة على ذلك ، فإن فترة نمو ونضج القاطع سريعة للغاية. سوف يستغرق الأمر عامين أو ثلاثة حتى ينضج تمامًا. سيصل إلى ذروة قدراته القتالية ويصبح وحشا من المستوى 68 في مثل هذا الوقت القصير. سيجتاح كل شيء ويقف على قمة! وضع التقييم وفقًا للحكم المسبق العام داخل الجدار. لذلك لم يكن دقيقا تماما. لكن ازالة مستوى أو اضافة اثنين ، لن تحدث فرقا كبير.
توقف الاحتكاك الخشن لفترة من الوقت وتوغل الكهف في صمت قاتل.
حتى لو كان مستوى 60 ، فلن تكون هناك فرصة لدوديان إذا كان ليواجه مناجل القاطع!
هل أخذ طفله لخوض تجارب الحياة؟
التجارب التي كان يجريها القاطع المولود حديثًا ، لم تدم طويلًا. لم يعرف دوديان ما إذا كان القاطع الصغير متعبا أو مل. ومع ذلك ، فقد ترددت أصوات الأكل والمضغ مرة أخرى. لكن هذه المرة لم يكن يلتهم الطعام بوحشية. كان سيأكل ويتوقف لفترة من الوقت. كان دوديان يسمع أصوات الاحتكاك تصدر من الجدران. تكهن دوديان بأنه كان يشحذ شفراته من خلال استخدام الجدران.
ترجمة : Drake Hale
فهم دوديان الفرق بين البشر والوحوش. يحتاج البشر وقت للتعلم. في بعض الأحيان قد يستغرق الأمر أجيال من المعرفة لتنقل بحيث يمكن رؤية نوع من التغيير. علاوة على ذلك فإن البشر حيوانات اجتماعية. ومع ذلك فإن الوحوش ورثت كل شيء. لا سيما تلك مثل القاطع حديث الولادة الذي كان ليرهب الوحوش ويشرع في الصيد في غضون أشهر. حتى الذئب العادي الذي عاش في قطيع يعرف كيف يعض لحظة ولادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الفرق بين الوحوش العادية والوحوش القوية. كانت المنطقة بأكملها أرض صيدها وجميع الوحوش لم تكن أكثر أو اقل من طعام !
استلقى بصمت على جسد الوحوش. ربما كان موته قريبًا ولكن التأمل الذي خاضه للتو جعله “ينمو”. لم يفكر قط بمثل هذه الأشياء.
اخمض الأمل الوحيد في قلبه عندما فكر في الوضع. ربما لا يحتاج “القاطع” إلى تخزين الطعام. بسبب هيكل جسمه على الأرجح لن يخاف من موسم الثلج الاسود. كانت معظم الوحوش تدخل أعشاشها وتنتظر مرور فصل الشتاء في سبات عميق لذلك ستكون هناك أنشطة أقل. ولكن مع قدراته ، يمكن “للقاطع” بسهولة اصطياد الكثير من الطعام. لا يحتاج لتناول الطعام مقدمًا لتمرير موسم الثلج الأسود.
توقف الاحتكاك الخشن لفترة من الوقت وتوغل الكهف في صمت قاتل.
بعد حوالي سبع أو ثماني ساعات ، تردد إيقاع الأكل مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن القاطع اليافع يتناول وجبة لذيذة مليئة بالعصارة.
حينها بدأ يسمع أصوات العض والمضغ والبلع يتردد صداها من مكان ابعد قليلا. من الأصوات ، أدرك دوديان أنه كان “القاطع” المولود حديثًا يأكل.
هذه المرة صدى صوت المضغ من مكان قريب جدًا من دوديان. كلما استمر بالأكل كلما اقترب الصوت من مكان دوديان. شعر تدريجيا أن المسافة تقلصت لدرجة أنه اضطر إلى فعل شيء ما. لمست يده بهدوء الخنجر على خصره. كان مستعدًا للهجوم. كان دوديان ليتركه يعاني حتى لو مات أثناء ذلك.
هل يمكن أن تكون تلك البيضة تفقس؟
لكن صوت المضغ توقف. بدى أن الرجل الصغير أكل بما فيه الكفاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر دوديان بالارتياح لكن لم يكن هناك فرح في قلبه. عاجلاً أم آجلاً ، سيأتي دوره.
عض بلطف لحم ودم وحش بالقرب منه. مضغ ببطء وابتلع اللحم. كان دوديان يحاول استعادة قوته. لم يهتم بما إذا كان جسم هذا الوحش مصاب بفيروس أو إشعاع أو سم آخر. طالما استطاع استعادة قوته قليلاً ، فان الأمر أفضل بكثير من القتال مثل رجل ميت. علاوة على ذلك ، سيكون من المريح بالنسبة له أن يسمم مباشرة على أن يموت على يد القاطع اليافع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عض بلطف لحم ودم وحش بالقرب منه. مضغ ببطء وابتلع اللحم. كان دوديان يحاول استعادة قوته. لم يهتم بما إذا كان جسم هذا الوحش مصاب بفيروس أو إشعاع أو سم آخر. طالما استطاع استعادة قوته قليلاً ، فان الأمر أفضل بكثير من القتال مثل رجل ميت. علاوة على ذلك ، سيكون من المريح بالنسبة له أن يسمم مباشرة على أن يموت على يد القاطع اليافع.
تردد صدى الاحتكاك من الجدار الصخري للمخرج. سمع دوديان الالتفات والانعطافات كنداء حاد مليء بالإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمع دوديان إلى أصوات الحركة. هل هذا يعني أن “القاطع” خرج للصيد؟
استلقى بصمت على جسد الوحوش. ربما كان موته قريبًا ولكن التأمل الذي خاضه للتو جعله “ينمو”. لم يفكر قط بمثل هذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الإثارة تملأ قلبه وهو يفكر في الأمر. كان من المحتمل أن القاطع كان نائماً في الكهف ليس لأنه كان متعباً ولكنه كان يقوم بحساب احتياجات أطفاله المستقبليين. الآن ولد الطفل الأول وخرج للصيد. لأن وحوش القاطع مختلفة عن البشر حيث يحتاج المولود الجديد إلى الكثير من الطعام لتناوله. كمية الطعام التي استهلكت سابقًا لم تكن كافية للقاطع المولود حديثا لتقوية شفراته.
“ومع ذلك ، لا تزال هذه فرصة نادرة. على الأقل هذا هو الوضع السماوي. على الرغم من أنني في النهاية قد أقتل على يد القاطع اليافع، لكن على الأقل ستكون هناك فرصة جيدة للقتال مع القاطع الشاب … “همس دوديان.
وفقا لتخمين دوديان فإن القاطع قد غادر الكهف وترك فرصة صارخة بعد رحيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجارب التي كان يجريها القاطع المولود حديثًا ، لم تدم طويلًا. لم يعرف دوديان ما إذا كان القاطع الصغير متعبا أو مل. ومع ذلك ، فقد ترددت أصوات الأكل والمضغ مرة أخرى. لكن هذه المرة لم يكن يلتهم الطعام بوحشية. كان سيأكل ويتوقف لفترة من الوقت. كان دوديان يسمع أصوات الاحتكاك تصدر من الجدران. تكهن دوديان بأنه كان يشحذ شفراته من خلال استخدام الجدران.
هل أخذ طفله لخوض تجارب الحياة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يمكن أن تكون تلك البيضة تفقس؟
كان هناك بصيص أمل جديد في قلب دوديان. طالما لم يتم سد الكهف فإن هناك فرصة له للعيش والبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توقف الصوت الحاد كما ترددت أصوات الصخور الساقطة من الاعلى.
بعد ذلك ، سمع دوديان أصوات الاحتكاك تتردد من الجدران. كان القاطع عائدا لشحذ شفراته. أومضت البرودة في عيون دوديان كما أمسك بالخنجر على خصره.
سرعان ما توقف الصوت الحاد كما ترددت أصوات الصخور الساقطة من الاعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكل القاطع حديث الولادة لمدة عشر دقائق وتوقف. سمع دوديان صوت اهتزاز خافة قادم من الجدار المجاور له. كان القاطع المولود حديثًا يمارس أنشطة “ما بعد العشاء”.
هدأ دوديان. القاطع الشاب لم يذهب بعيدا. عرف دوديان أنه يأمل في المستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الفرق بين الوحوش العادية والوحوش القوية. كانت المنطقة بأكملها أرض صيدها وجميع الوحوش لم تكن أكثر أو اقل من طعام !
“ومع ذلك ، لا تزال هذه فرصة نادرة. على الأقل هذا هو الوضع السماوي. على الرغم من أنني في النهاية قد أقتل على يد القاطع اليافع، لكن على الأقل ستكون هناك فرصة جيدة للقتال مع القاطع الشاب … “همس دوديان.
سرعان ما هدأت أصوات سقوط الصخور. وتلاشت الاهتزازات الضخمة تدريجياً بعيدا.
كاشا ~
بعد ذلك ، سمع دوديان أصوات الاحتكاك تتردد من الجدران. كان القاطع عائدا لشحذ شفراته. أومضت البرودة في عيون دوديان كما أمسك بالخنجر على خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الفرق بين الوحوش العادية والوحوش القوية. كانت المنطقة بأكملها أرض صيدها وجميع الوحوش لم تكن أكثر أو اقل من طعام !
نهاية الفصل …
كانت الإثارة تملأ قلبه وهو يفكر في الأمر. كان من المحتمل أن القاطع كان نائماً في الكهف ليس لأنه كان متعباً ولكنه كان يقوم بحساب احتياجات أطفاله المستقبليين. الآن ولد الطفل الأول وخرج للصيد. لأن وحوش القاطع مختلفة عن البشر حيث يحتاج المولود الجديد إلى الكثير من الطعام لتناوله. كمية الطعام التي استهلكت سابقًا لم تكن كافية للقاطع المولود حديثا لتقوية شفراته.
الفصل 1 …
بعد حوالي سبع أو ثماني ساعات ، تردد إيقاع الأكل مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن القاطع اليافع يتناول وجبة لذيذة مليئة بالعصارة.
ترجمة : Drake Hale
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات