شعر دوديان بالمرارة.
وجب عليه أن يعترف بأن قدرة القاطع على سد الكهف كانت ممتازة. بغض النظر عن عدد المرات التي قدم فيها للتحقق لم تكن هناك أي فجوة واحدة! في كل مرة سد المكان بدقة. اعتقد دوديان أنه حتى البشر لن يكونوا قادرين على الحفاظ على الاتساق(التماثل و الانطباق) مثل هذا الوحش.
وضع دوديان راحة يده على صخرة محاولا دفعها. طالما استطاع الهرب من هذا المكان سيكون لديه فرصة للعيش. استطاع النجاة خلال معركة الحياة والموت ، لكن هذه الطبقات فوق طبقات من الصخور كانت أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع دوديان راحة يده على صخرة محاولا دفعها. طالما استطاع الهرب من هذا المكان سيكون لديه فرصة للعيش. استطاع النجاة خلال معركة الحياة والموت ، لكن هذه الطبقات فوق طبقات من الصخور كانت أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دوديان محبطًا بسبب ضعف قوته. كان ممسك برأس القاطع اليافع بينما ضغط باليد الأخرى على الصخرة. كان يخطط لرمي رأس القاطع اليافع لاستخدام كلتا يديه لدفع الصخرة عندما ومضت فكرة في ذهنه.
خرج القاطع المولود حديثًا من قشر البيض واندفع نحو دوديان.
كان القاطع وحشًا أسطوريًا لذا يجب أن يكون لديه ديدان يمكنه استخدامها للحصول على علامات سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج القاطع المولود حديثًا من قشر البيض واندفع نحو دوديان.
إذا استخدمه ليحل محل علاماته السحرية الخاصة ، فربما يكون قادرًا على الخروج من المكان.
هدر القاطع اليافع كما رفع مناجله.
رمش القاطع اليافع بعينيه عدة مرات ثم ابعد نظر عن دوديان. وبدلاً من ذلك ، حنى رأسه وبدأ في تناول و مضغ وابتلاع جثث الوحوش.
على الفور ، استخدم كلتا يديه لحمل رأس القاطع اليافع. تحسس على طول القشرة كما بحث عن الدودة الطفيلية. لم يستطع العثور عليها فسارع نحو الكهف. فحص الجثة والدم المنهمر على الأرض.
شعر دوديان بالمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الدودة الطفيلية في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استخدمه ليحل محل علاماته السحرية الخاصة ، فربما يكون قادرًا على الخروج من المكان.
ولم تكن أيضا في جثته.
كان دوديان مرتبكًا كما نهض بسرعة ومر بجانب جثة القاطع اليافع. وتابع نحو مصدر الصوت. أصيب بالصدمة عندما رأى المنظر. كانت هناك العديد من العظام الضخمة المنتشرة بالارجاء. بدوا مثل عش من الحشائش ولكن مصنوع من العظام. كانت هناك ستة بيضات بيضاوي الشكل بيضاء اللون داخله .
“لماذا؟ ما الذي يحدث؟ “كان دوديان في حيرة من امره:” يبدو أنه ليس عدائي تجاهي … كيف … لماذا؟ ”
انحنى دوديان ونظر في الدم المنهمر على الأرض. كان قلبه متوتراً وهو يتفقد المكان. كان يعلم أنه عندما يولد الصغير ، تكون هناك دودة روح طفيلية لكنها تنام داخل الجسم. بعد طور اليرقة ، ستبدأ في امتصاص العناصر الغذائية من جسم المضيف (الوحش) وتعلم خصائصه الوراثية(الوحش). بعد ذلك سوف تبدأ في تغيير الأجزاء الوراثية لجسم المضيف(البشري) مما يعطي علامات سحرية. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي ضمان عن سير العملية هكذا ولكن مجرد افتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تعابير وجهه مضحكة وهو يحدق في القاطع اليافع: “هل … هل يعاملني كأخيه؟ هل يعتقد أنني أمه؟ ”
علاوة على ذلك ، فقد مرت خمسة أيام فقط على فقس الصغير من البيض.
نهاية الفصل ….
كان دوديان مرتبكًا كما نهض بسرعة ومر بجانب جثة القاطع اليافع. وتابع نحو مصدر الصوت. أصيب بالصدمة عندما رأى المنظر. كانت هناك العديد من العظام الضخمة المنتشرة بالارجاء. بدوا مثل عش من الحشائش ولكن مصنوع من العظام. كانت هناك ستة بيضات بيضاوي الشكل بيضاء اللون داخله .
من المرجح أن تكون الدودة الطفيلية في جسمه.لكن في لحظات موته يجب أن تكون قد أجهضت.
ترجمة : Drake Hale
بحث دوديان بعناية عبر المكان. كلما استغرق الأمر وقتًا أطول ، كلما تقلص الأمل في العثور على الدودة الطفيلية. قام بالبحث ذهابًا وإيابًا عدة مرات ، لكنه لم يتمكن من العثور حتى على ظل الدودة الطفيلية.
“لماذا؟ ما الذي يحدث؟ “كان دوديان في حيرة من امره:” يبدو أنه ليس عدائي تجاهي … كيف … لماذا؟ ”
آخر أثر للأمل في قلب دوديان قد اخمض للأسف.
كان دوديان مرتبكًا كما نهض بسرعة ومر بجانب جثة القاطع اليافع. وتابع نحو مصدر الصوت. أصيب بالصدمة عندما رأى المنظر. كانت هناك العديد من العظام الضخمة المنتشرة بالارجاء. بدوا مثل عش من الحشائش ولكن مصنوع من العظام. كانت هناك ستة بيضات بيضاوي الشكل بيضاء اللون داخله .
كاتشا!
كما كان جالساً في مستنقع دم القاطع سمع أصوات تصدع تنبعت من الكهف. بسبب صمت في الكهف ترددت بصوت عالٍ.
وجب عليه أن يعترف بأن قدرة القاطع على سد الكهف كانت ممتازة. بغض النظر عن عدد المرات التي قدم فيها للتحقق لم تكن هناك أي فجوة واحدة! في كل مرة سد المكان بدقة. اعتقد دوديان أنه حتى البشر لن يكونوا قادرين على الحفاظ على الاتساق(التماثل و الانطباق) مثل هذا الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، سوف يموت إذا لم يقاتل!
كان دوديان مرتبكًا كما نهض بسرعة ومر بجانب جثة القاطع اليافع. وتابع نحو مصدر الصوت. أصيب بالصدمة عندما رأى المنظر. كانت هناك العديد من العظام الضخمة المنتشرة بالارجاء. بدوا مثل عش من الحشائش ولكن مصنوع من العظام. كانت هناك ستة بيضات بيضاوي الشكل بيضاء اللون داخله .
وجب عليه أن يعترف بأن قدرة القاطع على سد الكهف كانت ممتازة. بغض النظر عن عدد المرات التي قدم فيها للتحقق لم تكن هناك أي فجوة واحدة! في كل مرة سد المكان بدقة. اعتقد دوديان أنه حتى البشر لن يكونوا قادرين على الحفاظ على الاتساق(التماثل و الانطباق) مثل هذا الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع دوديان بسرعة كما تغيرت تعابير وجهه قليلاً.
كانت الأصوات تصدر من أحد البيضات. كانت تتصدع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى دوديان أن القاطع اليافع لم يهتم بوجوده. لذلك بدأ في التفكير في طرق أخرى للتعامل معه.
كان هناك ايضا قشر بيض مكسور ينتمي إلى القاطع اليافع الذي قتله سابقا. حاليا هناك ستة آخرين! وعلاوة على ذلك واحد منهم يفقس الآن!
ولم تكن أيضا في جثته.
وضع دوديان راحة يده على صخرة محاولا دفعها. طالما استطاع الهرب من هذا المكان سيكون لديه فرصة للعيش. استطاع النجاة خلال معركة الحياة والموت ، لكن هذه الطبقات فوق طبقات من الصخور كانت أكثر من اللازم.
ابتسم دوديان بسخرية كما وقف هناك مثل التمثال لفترة طويلة. كانت الغالبية العظمى من الحيوانات مختلفة عن البشر. المرأة الحامل تلد في تسعة أشهر. قد تلد في بعض الأحيان توائم أو ربما ثلاث توائم. لكن الحيوانات التي تلد سبعة أو ثمانية صغار طبيعية للغاية. علاوة على ذلك ، أنجبت بعض الأسماك الآلاف ، لكن عدد الصغار الذين ظلوا على قيد الحياة لم يكن كبيرا .
ويبدو أن عادات ولادة هذه الحيوانات قد انتقلت إلى الوحوش. في الواقع فإن الوحوش ستكون في حالة ضعيفة أثناء الحمل. ستفتقر إلى الغذاء والأمن. بدى أنه بالولادة المتعددة ، يحاول القاطع تعزيز معدل البقاء على قيد الحياة لجنسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان جالساً في مستنقع دم القاطع سمع أصوات تصدع تنبعت من الكهف. بسبب صمت في الكهف ترددت بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يجب أن أقاتل؟” كان دوديان يشاهد بصمت كما وقف صامداً. على الرغم من أنها كانت أفضل لحظة للهجوم ، إلا أنه عرف أنه حتى لو قتل هذا الشيء الصغير ، فلن يتغير وضعه كثيرًا. سيأتي يومه الأخير عندما يعود القاطع الناضج. كان القاطع الناضج قد أعده كحجر الشحذ لصغاره. لكن حجر الشحذ هذا قتل صغاره. وبطبيعة الحال لن يدع صغاره الآخرين يواجهون مثل هذا الخطر.
رأى القاطع اليافع دوديان يهرب ، لذلك توقف عن القلق بشأنه وانحنى لتناول الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى القاطع اليافع أن دوديان يهرب بعيدًا لذلك لاحقه. ومع ذلك فقد رمشت عيناه الخضراء حين نظر إلى دوديان. وصلوا إلى جبل جثث الوحوش. رفع فجأة واحدة من مناجله وأمسك جزءا من جثة أحد الوحوش. وألقاها نحو دوديان.
ومع ذلك ، سوف يموت إذا لم يقاتل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 1…
نظر دوديان إلى البيضة وتنهد. كان هناك مثل يقول أنه إذا استطاع المرء العيش لثانية أخرى ، فستكون ثانية اضافية من الحياة. علاوة على ذلك ، إذا استطاع قتل هذا الوحش ، فإن الصيادين في المستقبل سيكونون أكثر أمانًا. حتى لو توفي هنا لكن العجوز فولين سيستطيع تجنيد المزيد من الصيادين في المستقبل للصيد في هذه المنطقة. ومع ذلك ، إذا كان هناك المزيد من وحوش القاطع في هذه المنطقة ، فسيصبح هذا المكان حقًا “ممر الموت”.
التقط دوديان خنجره ولمس البيض.
وجب عليه أن يعترف بأن قدرة القاطع على سد الكهف كانت ممتازة. بغض النظر عن عدد المرات التي قدم فيها للتحقق لم تكن هناك أي فجوة واحدة! في كل مرة سد المكان بدقة. اعتقد دوديان أنه حتى البشر لن يكونوا قادرين على الحفاظ على الاتساق(التماثل و الانطباق) مثل هذا الوحش.
توصل دوديان لخطة منذ وقت طويل لأنه اعتقد أن القاطع اليافع سيأتي لمهاجمته. لقد صُدم لرؤية أنه لم يفعل ذلك.
كاتشا!
لم يكن دوديان لطيفا مع الصغير الجديد وحافظ على وضع دفاعي. وعلاوة على ذلك مقارنة مع القاطع اليافع السابق كان هذا الصغير ذا لون فاتح قليلا.
التقط دوديان خنجره ولمس البيض.
تصدعت البيضة بالكامل.
بحث دوديان بعناية عبر المكان. كلما استغرق الأمر وقتًا أطول ، كلما تقلص الأمل في العثور على الدودة الطفيلية. قام بالبحث ذهابًا وإيابًا عدة مرات ، لكنه لم يتمكن من العثور حتى على ظل الدودة الطفيلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان جالساً في مستنقع دم القاطع سمع أصوات تصدع تنبعت من الكهف. بسبب صمت في الكهف ترددت بصوت عالٍ.
كانت هناك هيئة ملفوفة في سائل لزج. فتحت عينيها ونظرت بفضول إلى العالم الخارجي. أطرافه المنجلية تعاقدت. أول شيء فعله هو التركيز على دوديان الذي كان بجوار البيضة. ذراعه المنجلية الطويلة والحادة امتدت نحو دوديان. على الرغم من أنه ولد قبل لحظات فقط ، إلا أن أطرافه كانت حادة جدًا.
“هل يجب أن أقاتل؟” كان دوديان يشاهد بصمت كما وقف صامداً. على الرغم من أنها كانت أفضل لحظة للهجوم ، إلا أنه عرف أنه حتى لو قتل هذا الشيء الصغير ، فلن يتغير وضعه كثيرًا. سيأتي يومه الأخير عندما يعود القاطع الناضج. كان القاطع الناضج قد أعده كحجر الشحذ لصغاره. لكن حجر الشحذ هذا قتل صغاره. وبطبيعة الحال لن يدع صغاره الآخرين يواجهون مثل هذا الخطر.
كانت تعابير وجهه مضحكة وهو يحدق في القاطع اليافع: “هل … هل يعاملني كأخيه؟ هل يعتقد أنني أمه؟ ”
لم يكن دوديان لطيفا مع الصغير الجديد وحافظ على وضع دفاعي. وعلاوة على ذلك مقارنة مع القاطع اليافع السابق كان هذا الصغير ذا لون فاتح قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصدعت البيضة بالكامل.
توقف دوديان عن الحركة حيث لم تكن هناك فرصة للفوز ضده.
نظر دوديان إلى البيضة وتنهد. كان هناك مثل يقول أنه إذا استطاع المرء العيش لثانية أخرى ، فستكون ثانية اضافية من الحياة. علاوة على ذلك ، إذا استطاع قتل هذا الوحش ، فإن الصيادين في المستقبل سيكونون أكثر أمانًا. حتى لو توفي هنا لكن العجوز فولين سيستطيع تجنيد المزيد من الصيادين في المستقبل للصيد في هذه المنطقة. ومع ذلك ، إذا كان هناك المزيد من وحوش القاطع في هذه المنطقة ، فسيصبح هذا المكان حقًا “ممر الموت”.
توصل دوديان لخطة منذ وقت طويل لأنه اعتقد أن القاطع اليافع سيأتي لمهاجمته. لقد صُدم لرؤية أنه لم يفعل ذلك.
خرج القاطع المولود حديثًا من قشر البيض واندفع نحو دوديان.
كان دوديان مندهش. لم يعتقد أن القاطع اليافع لن يهاجمه. هل وجد أن جسده ليس بلذة جثث هؤلاء الوحوش الدموية؟ أم أنه يريد أن يأكل أولاً ثم يتعامل معه؟
تراجع دوديان بسرعة كما تغيرت تعابير وجهه قليلاً.
التهم القاطع اليافع ما يكفي من الطعام. تم هز جسده كما لوح بمناجله مثل الأذرع. بدا القاطع اليافع متحمسًا كما توجه نحو الجدران لشحذ نصله عليها. فكر دوديان في أنه قد نسي وجوده تمامًا.
بحث دوديان بعناية عبر المكان. كلما استغرق الأمر وقتًا أطول ، كلما تقلص الأمل في العثور على الدودة الطفيلية. قام بالبحث ذهابًا وإيابًا عدة مرات ، لكنه لم يتمكن من العثور حتى على ظل الدودة الطفيلية.
رأى القاطع اليافع أن دوديان يهرب بعيدًا لذلك لاحقه. ومع ذلك فقد رمشت عيناه الخضراء حين نظر إلى دوديان. وصلوا إلى جبل جثث الوحوش. رفع فجأة واحدة من مناجله وأمسك جزءا من جثة أحد الوحوش. وألقاها نحو دوديان.
على الفور ، استخدم كلتا يديه لحمل رأس القاطع اليافع. تحسس على طول القشرة كما بحث عن الدودة الطفيلية. لم يستطع العثور عليها فسارع نحو الكهف. فحص الجثة والدم المنهمر على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 1…
تراجع دوديان بضع خطوات إلى الوراء حتى لا يصيبه ذلك الجزء من الجثة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
رمش القاطع اليافع بعينيه عدة مرات ثم ابعد نظر عن دوديان. وبدلاً من ذلك ، حنى رأسه وبدأ في تناول و مضغ وابتلاع جثث الوحوش.
على أي حال كانت هناك فرصة كبيرة أمامه. سرعان ما أخرج الخنجر ورمى به نحوه.
التهم القاطع اليافع ما يكفي من الطعام. تم هز جسده كما لوح بمناجله مثل الأذرع. بدا القاطع اليافع متحمسًا كما توجه نحو الجدران لشحذ نصله عليها. فكر دوديان في أنه قد نسي وجوده تمامًا.
كان دوديان مندهش. لم يعتقد أن القاطع اليافع لن يهاجمه. هل وجد أن جسده ليس بلذة جثث هؤلاء الوحوش الدموية؟ أم أنه يريد أن يأكل أولاً ثم يتعامل معه؟
كان دوديان محبطًا بسبب ضعف قوته. كان ممسك برأس القاطع اليافع بينما ضغط باليد الأخرى على الصخرة. كان يخطط لرمي رأس القاطع اليافع لاستخدام كلتا يديه لدفع الصخرة عندما ومضت فكرة في ذهنه.
على أي حال كانت هناك فرصة كبيرة أمامه. سرعان ما أخرج الخنجر ورمى به نحوه.
على أي حال كانت هناك فرصة كبيرة أمامه. سرعان ما أخرج الخنجر ورمى به نحوه.
كان دوديان مندهش. لم يعتقد أن القاطع اليافع لن يهاجمه. هل وجد أن جسده ليس بلذة جثث هؤلاء الوحوش الدموية؟ أم أنه يريد أن يأكل أولاً ثم يتعامل معه؟
وووش!
إنطلق الخنجر نحوه ولكن القاطع اليافع الذي كان مركزا على الأكل لوح بأحد أطرافه واسقط الخنجر.
ويبدو أن عادات ولادة هذه الحيوانات قد انتقلت إلى الوحوش. في الواقع فإن الوحوش ستكون في حالة ضعيفة أثناء الحمل. ستفتقر إلى الغذاء والأمن. بدى أنه بالولادة المتعددة ، يحاول القاطع تعزيز معدل البقاء على قيد الحياة لجنسه.
هدر القاطع اليافع كما رفع مناجله.
تراجع دوديان بسرعة كما تغيرت تعابير وجهه قليلاً.
رأى القاطع اليافع دوديان يهرب ، لذلك توقف عن القلق بشأنه وانحنى لتناول الطعام.
“رد فعل جيد!” تغيرت تعابير وجه دوديان قليلاً كما توقف في عجلة من أمره. فشلت نفس الخدعة. لم يكن لدى القاطع السابق وقت للرد ولم تكن المسافة كبيرة. ولكن الآن كانت هناك مسافة كبيرة بينهما ونتيجة لذلك كان لدى القاطع اليافع وقت كافي للرد على هجوم الخنجر.
نهاية الفصل ….
ركض دوديان نحو جبل الجثث.
ولم تكن أيضا في جثته.
رأى القاطع اليافع دوديان يهرب ، لذلك توقف عن القلق بشأنه وانحنى لتناول الطعام.
من المرجح أن تكون الدودة الطفيلية في جسمه.لكن في لحظات موته يجب أن تكون قد أجهضت.
شعر دوديان بالمرارة.
رأى دوديان أن القاطع اليافع لم يهتم بوجوده. لذلك بدأ في التفكير في طرق أخرى للتعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، سوف يموت إذا لم يقاتل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك هيئة ملفوفة في سائل لزج. فتحت عينيها ونظرت بفضول إلى العالم الخارجي. أطرافه المنجلية تعاقدت. أول شيء فعله هو التركيز على دوديان الذي كان بجوار البيضة. ذراعه المنجلية الطويلة والحادة امتدت نحو دوديان. على الرغم من أنه ولد قبل لحظات فقط ، إلا أن أطرافه كانت حادة جدًا.
التهم القاطع اليافع ما يكفي من الطعام. تم هز جسده كما لوح بمناجله مثل الأذرع. بدا القاطع اليافع متحمسًا كما توجه نحو الجدران لشحذ نصله عليها. فكر دوديان في أنه قد نسي وجوده تمامًا.
بحث دوديان بعناية عبر المكان. كلما استغرق الأمر وقتًا أطول ، كلما تقلص الأمل في العثور على الدودة الطفيلية. قام بالبحث ذهابًا وإيابًا عدة مرات ، لكنه لم يتمكن من العثور حتى على ظل الدودة الطفيلية.
توصل دوديان لخطة منذ وقت طويل لأنه اعتقد أن القاطع اليافع سيأتي لمهاجمته. لقد صُدم لرؤية أنه لم يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى القاطع اليافع أن دوديان يهرب بعيدًا لذلك لاحقه. ومع ذلك فقد رمشت عيناه الخضراء حين نظر إلى دوديان. وصلوا إلى جبل جثث الوحوش. رفع فجأة واحدة من مناجله وأمسك جزءا من جثة أحد الوحوش. وألقاها نحو دوديان.
“لماذا؟ ما الذي يحدث؟ “كان دوديان في حيرة من امره:” يبدو أنه ليس عدائي تجاهي … كيف … لماذا؟ ”
“رد فعل جيد!” تغيرت تعابير وجه دوديان قليلاً كما توقف في عجلة من أمره. فشلت نفس الخدعة. لم يكن لدى القاطع السابق وقت للرد ولم تكن المسافة كبيرة. ولكن الآن كانت هناك مسافة كبيرة بينهما ونتيجة لذلك كان لدى القاطع اليافع وقت كافي للرد على هجوم الخنجر.
كانت تعابير وجهه مضحكة وهو يحدق في القاطع اليافع: “هل … هل يعاملني كأخيه؟ هل يعتقد أنني أمه؟ ”
نهاية الفصل ….
الفصل 1…
ترجمة : Drake Hale
كاتشا!
إنطلق الخنجر نحوه ولكن القاطع اليافع الذي كان مركزا على الأكل لوح بأحد أطرافه واسقط الخنجر.
ترجمة : Drake Hale
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات