وووش!
أضاقت الفتاة عينيها وهي تنظر صعودا وهبوطا في دوديان. ابتسمت بعد لحظة: “من النادر مقابلة طفل مضحك متلك. ما اسمك؟”
قفزت الفتاة للأعلى.
بووم!
سقطت الضمادة الرمادية القذرة التي كانت ملفوفة حول السيف وتحللت فجأة كما تألق السيف الأحمر الداكن. مثل وحش شرير متعطش للدماء يتوجه في إثارة. قطع السيف كما سقط هلال دموي بلا رحمة على جسم القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت الفتاة: “هناك العديد من اللاموتى الذين قتلوا و حذائك ملطخة بآثارهم. هل هذه صدفة؟ علاوة على ذلك ، على حد علمي ، لن يستخدم أي شخص هذه الوسائل والتكتيكات لمهاجمة القاطع. سأقدر شجاعتك سواء اعترفت أو أنكرت مشاركتك! ”
صرخ القاطع ولوح بمنجلين آخرين . كان المنجلين الذي استخدمهما ضعف عرض السابقين. على الرغم من أنه يبدو أن القاطع كان يحاول الهجوم ولكن في الواقع كان يستخدم المناجل للدفاع عن نفسه. استخدام المنجلين مثل أبواب عملاقة لمقاومة هجوم السيف. سقط بارون الدماء في يد الفتاة على المناجل!
أذهل دوديان كما رأى أصابع قدمي الفتاة تلمس المناجل و تدفعها. تشقلبت 180 درجة و خطت على حافة حادة لمنجل عملاق آخر . مرة أخرى ضغطت أصابع قدميها على المنجل وألقت جسدها نحو القاطع كما أرجحت بارون الدماء.
ابتسمت الفتاة بلطف: “لا أعرف كيف تجرأت على محاربة القاطع كما أنك خائف جدا من الموت”. نظرت بعمق إلى دوديان.
بوووم!
كان دوديان عاجزًا عن الكلام عندما رأى الفتاة تطلق عليه “طفل”. في الواقع كانت فتاة الشابة تتظاهر أنها عجوز. بالطبع ، كان طفلاً أمامها: “اسمي دين. ماذا عنك؟”
ظهرت حفرة على الأرض بسبب قوة الهجوم.
كان دوديان عاجزًا عن الكلام عندما رأى الفتاة تطلق عليه “طفل”. في الواقع كانت فتاة الشابة تتظاهر أنها عجوز. بالطبع ، كان طفلاً أمامها: “اسمي دين. ماذا عنك؟”
قد هزم القاطع!
تعثر جسم القاطع الضخم في الحفرة كما انتج المنجل الأسود الدموي تيار هواء قوي. غرى الغبار من على الأرض الجو.
أضاقت الفتاة عينيها وهي تنظر صعودا وهبوطا في دوديان. ابتسمت بعد لحظة: “من النادر مقابلة طفل مضحك متلك. ما اسمك؟”
أذهل دوديان كما رأى أصابع قدمي الفتاة تلمس المناجل و تدفعها. تشقلبت 180 درجة و خطت على حافة حادة لمنجل عملاق آخر . مرة أخرى ضغطت أصابع قدميها على المنجل وألقت جسدها نحو القاطع كما أرجحت بارون الدماء.
بانغ!
كان جسد القاطع مذهولا كما قطعت إحدى مناجله و تدفقت الدماء. و انتشر السائل الأخضر بالأرجاء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت الفتاة: “هناك العديد من اللاموتى الذين قتلوا و حذائك ملطخة بآثارهم. هل هذه صدفة؟ علاوة على ذلك ، على حد علمي ، لن يستخدم أي شخص هذه الوسائل والتكتيكات لمهاجمة القاطع. سأقدر شجاعتك سواء اعترفت أو أنكرت مشاركتك! ”
سحبت الفتاة السيف الذي امتد عبر الجرح ، مما جعل النزيف يتسارع .
ابتسمت الفتاة بلطف: “لا أعرف كيف تجرأت على محاربة القاطع كما أنك خائف جدا من الموت”. نظرت بعمق إلى دوديان.
“أنا خائفة.” نظر إليها دوديان: “لكن لا ينبغي أن تقتلني فقط لأنني سألتك عن اسمك. ”
هدر القاطع بحدة كما مد منجلا آخر.
“أنا خائفة.” نظر إليها دوديان: “لكن لا ينبغي أن تقتلني فقط لأنني سألتك عن اسمك. ”
الفصل 2 …
ومع ذلك تصرفت الفتاة أسرع من استجابت القاطع . تحرك جسمها نحو المنجل و لوحت ذراعها ببارون الدماء. رقص السيف رقصة دموية كما قطع مباشرة المفصل بين المنجل و جسم القاطع.
قفزت الفتاة من جسم القاطع وهبطت على بعد حوالي عشرة أمتار منه. كان دم القاطع يتدفق أسفل بارون الدماء.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة في بضعة أنفاس. كانت الفتاة مثل ظل أرجواني يتحرك يمينا يسارا أمام القاطع. رماح القرش و السلاسل التي كانت فوق جسم القاطع أبطئت حركته للغاية. فتح بارون الدماء باستمرار الجروح على جسمه.
ذهل دوديان.
هل هذه قوة “مخلوق بشري”؟
بووم!
تغير وجه دوديان كما سمع حججها: “أعترف أنني تسببت في الإصابة ولكني استعرت بعض المعدات لفعل ذلك. علاوة على ذلك ، كنت محظوظًا للغاية “.
تحركت الفتاة اتجاه الجزء الخلفي من القاطع الذي لم يستطع دوديان رؤيته من الزاوية التي كان ينظر منها. أصدر القاطع صرخات مؤلمة. في اللحظة التالية ، سقط أحد المنجلين الخلفيين كما رشت الدماء والسائل الأخضر.
بووم!
هدر القاطع بحدة كما مد منجلا آخر.
وووش!
قفزت الفتاة من جسم القاطع وهبطت على بعد حوالي عشرة أمتار منه. كان دم القاطع يتدفق أسفل بارون الدماء.
بعد ذلك ، سحبت أسطوانة معدنية بسمك معصمها. فتحت الاسطوانة وانتظرت بهدوء.
انتهت المعركة في عشر ثوان فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزت الفتاة من جسم القاطع وهبطت على بعد حوالي عشرة أمتار منه. كان دم القاطع يتدفق أسفل بارون الدماء.
قد هزم القاطع!
تجمد قلب دوديان . كان يعلم أنها لاحظت و أدركت أمر السلاسل والرماح: “كيف أتجرأ على قتاله؟ على الأغلب أُنٓاسٌ أقوياء مثلك قد جرحوا جسده. أنا مجرد صياد وسيط. ليس لدي القدرة على قتله “.
نظر دوديان إلى الفتاة التي كان صدرها يتصاعد و ينخفض بعنف. نسي إخفاء مشاعره كما ظهرت تعبيرات مروعة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت حفرة على الأرض بسبب قوة الهجوم.
لقد توقع الكثير من النتائج المختلفة. لقد ظن أن الفتاة لديها قوة غير عادية لكنه لم يتخيل أبدًا أنها كانت مرعبة جدًا. هل تعتبر “بشريةً”؟
الفصل 2 …
هل هذا هو المستوى الذي يمكن للبشر أن يتطوروا إليه؟
(**نعم إنها محطمة قلبي ): **)
هل هي صيادة كبيرة؟
قفزت الفتاة من جسم القاطع وهبطت على بعد حوالي عشرة أمتار منه. كان دم القاطع يتدفق أسفل بارون الدماء.
تنفست الفتاة للحظة كما استعادت هدوئها. على الرغم من أن المعركة كانت قصيرة لكنها استهلكت الكثير من الطاقة. هرعت مرة أخرى نحو القاطع الميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت المعركة في عشر ثوان فقط.
صرخ القاطع ولوح بمنجلين آخرين . كان المنجلين الذي استخدمهما ضعف عرض السابقين. على الرغم من أنه يبدو أن القاطع كان يحاول الهجوم ولكن في الواقع كان يستخدم المناجل للدفاع عن نفسه. استخدام المنجلين مثل أبواب عملاقة لمقاومة هجوم السيف. سقط بارون الدماء في يد الفتاة على المناجل!
بانغ! بانغ! انفصل رأس القاطع تحت سيفها.
أضاقت الفتاة عينيها وهي تنظر صعودا وهبوطا في دوديان. ابتسمت بعد لحظة: “من النادر مقابلة طفل مضحك متلك. ما اسمك؟”
قفزت الفتاة للأعلى.
قُتِل وحش أسطوري هكذا!
ابتسمت الفتاة بلطف: “لا أعرف كيف تجرأت على محاربة القاطع كما أنك خائف جدا من الموت”. نظرت بعمق إلى دوديان.
شاهد دوديان العملية برمتها. لم يكن يتخيل أبدًا أن الفتاة التي تبدو جميلة جدًا ورائعة سيكون لديها مثل هذه القوة! كان يأسف سراً على مجيئها. لو كان يعرف قدراتها حقًا ، فلم يمن ليواكبها! على ما يبدو ، فقد فات الأوان للفرار لأنها تستطيع اللحاق به دون عناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضاقت الفتاة عينيها وهي تنظر صعودا وهبوطا في دوديان. ابتسمت بعد لحظة: “من النادر مقابلة طفل مضحك متلك. ما اسمك؟”
أصبح وجه دوديان قبيح. حاليا فقد العلامة السحرية للقاطع. بالإضافة إلى أنه من المحتمل أن يفقد حياته الضئيلة.
ومع ذلك تصرفت الفتاة أسرع من استجابت القاطع . تحرك جسمها نحو المنجل و لوحت ذراعها ببارون الدماء. رقص السيف رقصة دموية كما قطع مباشرة المفصل بين المنجل و جسم القاطع.
طعنت الفتاة السيف عبر أحد الجروح في جثة القاطع. لم يكن من السهل بالنسبة لها أن تتحرك بسبب التشيباو* الأرجواني الذي ترتديه.
تابعت الفتاة: “إنه من العادل للغاية. لكن ألا تخشى أن أقتلك؟”
(*غير الكاتب أو المترجم بدلة التانغ الى تشيباو على العموم بعد البحث وجدت انها نفس الملابس فقط اختلف الاسم *)
قد هزم القاطع!
فتحت جانب التشيباو واخدت الكيس الذي كان مربوطًا بساقها النحيلة البرية. أخذت زجاجة حمراء صغيرة وفتحتها. رشت مسحوقا أحمرا على الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت جانب التشيباو واخدت الكيس الذي كان مربوطًا بساقها النحيلة البرية. أخذت زجاجة حمراء صغيرة وفتحتها. رشت مسحوقا أحمرا على الدماء.
بعد ذلك ، سحبت أسطوانة معدنية بسمك معصمها. فتحت الاسطوانة وانتظرت بهدوء.
نظر دوديان إلى الفتاة التي كان صدرها يتصاعد و ينخفض بعنف. نسي إخفاء مشاعره كما ظهرت تعبيرات مروعة على وجهه.
أذهل دوديان كما رأى أصابع قدمي الفتاة تلمس المناجل و تدفعها. تشقلبت 180 درجة و خطت على حافة حادة لمنجل عملاق آخر . مرة أخرى ضغطت أصابع قدميها على المنجل وألقت جسدها نحو القاطع كما أرجحت بارون الدماء.
سرعان ما بدأ كائن أسود يزحف ببطء على سطح السيف. كانت دودة سوداء بسمك الإصبع.
لقد توقع الكثير من النتائج المختلفة. لقد ظن أن الفتاة لديها قوة غير عادية لكنه لم يتخيل أبدًا أنها كانت مرعبة جدًا. هل تعتبر “بشريةً”؟
أضائت عيون دوديان وهو يراقب من هامش الفجوة. لقد كانت تلك الدودة الروحية الطفيلية التي قضى القاطع الكثير من الوقت لاكتسابها. كانت هذه الدودة الطفيلية أكبر بعشر مرات من الدودة المعتادة التي شاهدها من قبل. بدت وكأنها علق بالغ سمين.
الفصل 2 …
مدت الفتاة إصبعين وألقت بالدودة الطفيلية في الأسطوانة المعدنية. سدت الغطاء ووضعتها مرة أخرى في الكيس على ساقها. لفت رأسها ونظرت نحو دوديان. رفعت يدها كما استخدمت إصبعها لمناداته.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة في بضعة أنفاس. كانت الفتاة مثل ظل أرجواني يتحرك يمينا يسارا أمام القاطع. رماح القرش و السلاسل التي كانت فوق جسم القاطع أبطئت حركته للغاية. فتح بارون الدماء باستمرار الجروح على جسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه قوة “مخلوق بشري”؟
انتقلت عيون دوديان من ساقها إلى وجهها. تنهد بارتياح كما رأى أنه لا تبدي أي نية قتل. خرج بعناية من الفجوة: “لدي طريقة لإثبات لك أنني لن أتحدث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! انفصل رأس القاطع تحت سيفها.
ضحكت الفتاة وهي ترى النظرة الحذرة على وجه دوديان. سخرت منه قائلتا: “ولكن فقط الموتى يمكنهم الحفاظ على الأسرار …”
حدقت الفتاة به مرة أخرى: “لكن المشكلة هي أنك لا تستحق معرفة اسمي. ستكون مؤهلاً لمعرفتي بعد أن تكون لديك القدرة على الدخول إلى الجدار الداخلي “.
رأى دوديان التعبير على وجهها وخمن أنها كانت تحاول تخويفه. ومع ذلك لا زال متوترا. الضعيف يظل دائما خاسرا. كان قلبه مليء بالغضب بسبب ضعفه. عصف بدماغه وهو يقترب منها. كانت هناك العديد من الطرق للحفاظ على الأسرار بالإضافة إلى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغير وجه دوديان كما سمع حججها: “أعترف أنني تسببت في الإصابة ولكني استعرت بعض المعدات لفعل ذلك. علاوة على ذلك ، كنت محظوظًا للغاية “.
ابتسمت الفتاة بلطف: “لا أعرف كيف تجرأت على محاربة القاطع كما أنك خائف جدا من الموت”. نظرت بعمق إلى دوديان.
أصبح وجه دوديان قبيح. حاليا فقد العلامة السحرية للقاطع. بالإضافة إلى أنه من المحتمل أن يفقد حياته الضئيلة.
تجمد قلب دوديان . كان يعلم أنها لاحظت و أدركت أمر السلاسل والرماح: “كيف أتجرأ على قتاله؟ على الأغلب أُنٓاسٌ أقوياء مثلك قد جرحوا جسده. أنا مجرد صياد وسيط. ليس لدي القدرة على قتله “.
(*غير الكاتب أو المترجم بدلة التانغ الى تشيباو على العموم بعد البحث وجدت انها نفس الملابس فقط اختلف الاسم *)
تابعت الفتاة: “هناك العديد من اللاموتى الذين قتلوا و حذائك ملطخة بآثارهم. هل هذه صدفة؟ علاوة على ذلك ، على حد علمي ، لن يستخدم أي شخص هذه الوسائل والتكتيكات لمهاجمة القاطع. سأقدر شجاعتك سواء اعترفت أو أنكرت مشاركتك! ”
لقد توقع الكثير من النتائج المختلفة. لقد ظن أن الفتاة لديها قوة غير عادية لكنه لم يتخيل أبدًا أنها كانت مرعبة جدًا. هل تعتبر “بشريةً”؟
تغير وجه دوديان كما سمع حججها: “أعترف أنني تسببت في الإصابة ولكني استعرت بعض المعدات لفعل ذلك. علاوة على ذلك ، كنت محظوظًا للغاية “.
أضاقت الفتاة عينيها وهي تنظر صعودا وهبوطا في دوديان. ابتسمت بعد لحظة: “من النادر مقابلة طفل مضحك متلك. ما اسمك؟”
كان دوديان عاجزًا عن الكلام عندما رأى الفتاة تطلق عليه “طفل”. في الواقع كانت فتاة الشابة تتظاهر أنها عجوز. بالطبع ، كان طفلاً أمامها: “اسمي دين. ماذا عنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه قوة “مخلوق بشري”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقلت عيون دوديان من ساقها إلى وجهها. تنهد بارتياح كما رأى أنه لا تبدي أي نية قتل. خرج بعناية من الفجوة: “لدي طريقة لإثبات لك أنني لن أتحدث!”
بدت الفتاة مهتمة: “هل تجرؤ على طلب اسمي؟”
نظر دوديان إلى الفتاة التي كان صدرها يتصاعد و ينخفض بعنف. نسي إخفاء مشاعره كما ظهرت تعبيرات مروعة على وجهه.
“جزء من التبادل”. تابع دوديان: “تعرفيني وأعرفك. أمر عادل “.
(**نعم إنها محطمة قلبي ): **)
تابعت الفتاة: “إنه من العادل للغاية. لكن ألا تخشى أن أقتلك؟”
شاهد دوديان العملية برمتها. لم يكن يتخيل أبدًا أن الفتاة التي تبدو جميلة جدًا ورائعة سيكون لديها مثل هذه القوة! كان يأسف سراً على مجيئها. لو كان يعرف قدراتها حقًا ، فلم يمن ليواكبها! على ما يبدو ، فقد فات الأوان للفرار لأنها تستطيع اللحاق به دون عناء.
“أنا خائفة.” نظر إليها دوديان: “لكن لا ينبغي أن تقتلني فقط لأنني سألتك عن اسمك. ”
رأى دوديان التعبير على وجهها وخمن أنها كانت تحاول تخويفه. ومع ذلك لا زال متوترا. الضعيف يظل دائما خاسرا. كان قلبه مليء بالغضب بسبب ضعفه. عصف بدماغه وهو يقترب منها. كانت هناك العديد من الطرق للحفاظ على الأسرار بالإضافة إلى الموت.
حدقت الفتاة به مرة أخرى: “لكن المشكلة هي أنك لا تستحق معرفة اسمي. ستكون مؤهلاً لمعرفتي بعد أن تكون لديك القدرة على الدخول إلى الجدار الداخلي “.
(**نعم إنها محطمة قلبي ): **)
نهاية الفصل …
بووم!
الفصل 2 …
لا تظنوا أن القاطع هو الضعيف لكن الفتاة قوية حقا …
ترجمة : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه قوة “مخلوق بشري”؟
أضائت عيون دوديان وهو يراقب من هامش الفجوة. لقد كانت تلك الدودة الروحية الطفيلية التي قضى القاطع الكثير من الوقت لاكتسابها. كانت هذه الدودة الطفيلية أكبر بعشر مرات من الدودة المعتادة التي شاهدها من قبل. بدت وكأنها علق بالغ سمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
