انتهز دوديان الفرصة لإنشاء مسافة بينهم وأطلق سهما أخرى بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحس دوديان برائحة القاطع الصغير. على الرغم من أن الكهف ينتمي إلى القاطع إلا أنه كان قادرًا على التمييز بين رائحة القاطع البالغ و الصغار. كانوا ينضحون بروائح جسم مختلفة.
بوووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بألم كما هز جسده يسارا ويمينا. ضرب جسمه جانبي الفجوة. لم يستطع التقدم أو التراجع ولم يكن هناك مكان للهرب. ظل يصرخ في ألم.
السهم الثاني حقق نجاحًا كبيرًا أيضًا. حاليا ، كان هناك أكثر من عشرة أمتار بين الاثنين. أطلق دوديان بسرعة سهما أخرى في فمه.
الفصل 1….
بعد سهمين آخرين حسب دوديان أن الوحش سوف يصاب بجروح خطيرة حتى لو لم يمت. وبينما كان يطور رمح القرش ، ألهمه بوضع سموم شلل في الأسهم بالإضافة إلى الزئبق.
أراد دوديان الإطلاق عليه لكنه غير رأيه. أصيب هذا القاطع الصغير بسهمين في الأجزاء المعرضة للخطر. سوف يسبب السم والزئبق ضررا كبيرا له. إذا استمر وأطلق عليه للمرة الثالثة فسيتم تسميمه مباشرة.
لم ينتبه دوديان إلى سحلية المستنقع كما استدار بعيدًا ومضى قدمًا للأمام. ومع ذلك فقد هدأ نفسه بسبب الكمين من سحلية المستنقع. بعد كل شيء لن يتمكن من الاستمرار في الاندفاع كالأعمى. كان في البرية ويمكن أن تظهر الأزمات في أي لحظة. سيكون من المحزن للغاية أن ينتهي بك المطاف في بطن وحش قبل الوصول إلى عش القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
أخذ خطوتين إلى الوراء وتحقق من البيئة المحيطة. أصيب دوديان بخيبة أمل لأنه لم يكن هناك شيء للاستخدام. إذا كان يعتمد على قوته ودخل إلى الكهف ، فسينتهي به الأمر كغذاء للقاطع المولود حديثًا. بعد كل شيء ، فإن سبليتي الذي جلبه إلى الجدار العملاق قد رأه بعد فقسه مباشرة ، وبدى أن سبليتي أخذه كأحد أقربائه.
ووووش!
بعد لحظات وصل دوديان إلى المستنقع حيث قابل التماسيح المتحورة. أصبحت التربة فوق الحوض صلبة ولم تكن هناك أنشطة مرئية من التماسيح المتحورة. أصبح الجو باردًا مؤخرًا وجفت المياه بالفعل.
“صرير ~~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف دوديان وشم الهواء.
كان لحاسة الشم دور كبير أثناء الركض. لهذا السبب تتوقف كلاب الصيد عن الشم من حين إلى آخر أثناء تعقب شيء ما.
لم يمض وقت طويل على دوديان حتى أدرك كل شيء كما تسلل بعناية إلى الأمام.
كان القاطع الصغير خائفًا كما تدحرجت جثته بعد أن ضرب الحجر جسده. استدار نحو المدخل حيث كان الغازي. هسهس في خوف لكنه لم يندفع نحوه.
بعد ساعة واحدة.
وووش!
لم يمض وقت طويل على دوديان حتى أدرك كل شيء كما تسلل بعناية إلى الأمام.
وصل دوديان أخيرا الى عش القاطع. كان ليستغرق الأمر عشر دقائق للوصول إلى هذا المكان إذا تقدم في خط مستقيم ، لكنه اضطر إلى التوقف واتخاذ مسارات أخرى عدة مرات. كانت هناك العديد من الوحوش التي تمكن من اكتشافها في طريقه . لم يكن يريد مواجهتهم عبثا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لحاسة الشم دور كبير أثناء الركض. لهذا السبب تتوقف كلاب الصيد عن الشم من حين إلى آخر أثناء تعقب شيء ما.
أُطلق السهم الثاني.
كان دوديان مرتاحًا لرؤية العش مسدودا بواسطة الصخور. مشى بهدوء وتفقد الصخور. كان مسدودا بإحكام شديد وسيكون من الصعب للغاية التسلل الى الداخل. استلقى على الأرض وألقى أذنيه للاستماع. علاوة على ذلك ، استنشق برفق. يمكنه أن يشعر بالرائحة الفاسدة الممزوجة برائحة الدم التي تنطلق من الكهف. علاوة على ذلك ، كانت هناك رائحة القاطع ممتزجة برائحة الوحوش التي كان يصطادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل دوديان إطلاق الأسهم.
بوووف!
أحس دوديان برائحة القاطع الصغير. على الرغم من أن الكهف ينتمي إلى القاطع إلا أنه كان قادرًا على التمييز بين رائحة القاطع البالغ و الصغار. كانوا ينضحون بروائح جسم مختلفة.
ووووش!
“فقسوا بالفعل ؟” فوجئ دوديان و أبهجه الأمر. كان كل قاطع يافع وحشا أسطوريا محتملة في المستقبل. كانت قيمتهم لانهائية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بألم كما هز جسده يسارا ويمينا. ضرب جسمه جانبي الفجوة. لم يستطع التقدم أو التراجع ولم يكن هناك مكان للهرب. ظل يصرخ في ألم.
أخذ خطوتين إلى الوراء وتحقق من البيئة المحيطة. أصيب دوديان بخيبة أمل لأنه لم يكن هناك شيء للاستخدام. إذا كان يعتمد على قوته ودخل إلى الكهف ، فسينتهي به الأمر كغذاء للقاطع المولود حديثًا. بعد كل شيء ، فإن سبليتي الذي جلبه إلى الجدار العملاق قد رأه بعد فقسه مباشرة ، وبدى أن سبليتي أخذه كأحد أقربائه.
كان القاطع الصغير خائفًا كما تدحرجت جثته بعد أن ضرب الحجر جسده. استدار نحو المدخل حيث كان الغازي. هسهس في خوف لكنه لم يندفع نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع تذكر عدد البيض الذي كان داخل الكهف. لا بد لي من الذهاب والتحقق من ذلك. إذا كان أقل من خمس فسأستسلم عن “التأله”. يجب أن تكون قيم العلامة السحرية قادرة على زعزعة الجدار الداخلي لذلك يجب أن تستطيع خلخلت التوازن في الجدار الخارجي. “فكر دوديان سراً في خياراته. على كل حال ، إذا لم يكن البيض كافيا فعندها لم يكن يعرف عدد السنوات التي سيقضيها قبل أن يلتقي يقاطع أخر. كانت الاحتمالات ضعيفًا وخلال تلك الفترة لم يستطع البقاء كصياد متوسط. على الرغم من أن العلامة السحرية لديها قدرات ممتازة ولكن قوته ستكون محدودة وضعيفة للغاية.
توقف دوديان وشم الهواء.
بعد سهمين آخرين حسب دوديان أن الوحش سوف يصاب بجروح خطيرة حتى لو لم يمت. وبينما كان يطور رمح القرش ، ألهمه بوضع سموم شلل في الأسهم بالإضافة إلى الزئبق.
علاوة على ذلك ، قابل الفتاة هذه المرة التي غيرت أساس تصوره. حتى كبار الصيادين سيكونون عاجزين عن القتال ضدها. كانت قوية بما يكفي لاجتياح الاتحادات الستة!
وجه دوديان تغير قليلا. لم يكن يعرف أيبتسم أو يبكي. كان صيد اثنين في نفس الوقت أكثر صعوبة بعدة مرات.
بالطبع كان هذا ممكنًا من الناحية النظرية فقط. بعد كل شيء كان هيكل المجتمع متشابكا وأكثر تعقيدا. قدرة القتال والقوة الشخصية لا يمكنها السيطرة على النظام. قد تكون هناك قواعد محتملة أخرى تنظم المجتمع الذي لم يكن على علم بها. لأنه إذا تم تدمير الاتحادات الست ، فإن اقتصاد الجدار الخارجي سوف ينهار وستحدث حرب فوضوية. مثل هذه الأشياء سوف تجذب انتباه الجدار الداخلي.
كان القاطع الصغير يقف فوق كومة الصخور. كانت المرة الأولى له في العالم الخارجي وكان القاطع الصغير مليئًا بالفضول. حتى دفء الشمس كان جديدًا عليه.
لم يكن دوديان من دعاة الحرب ولذلك لم يفعل شيئًا متهورًا. علاوة على ذلك ، لم تكن لعب السلطة كهذه جزءًا من شخصيته.
لم يكن دوديان من دعاة الحرب ولذلك لم يفعل شيئًا متهورًا. علاوة على ذلك ، لم تكن لعب السلطة كهذه جزءًا من شخصيته.
“يجب تغذيتهم من خمسة إلى سبعة أيام للوصول إلى الطفولة المبكرة حتى يتمكنوا من خلق علاماتهم السحرية. إذا ارتفعت قوتهم إلى المستوى 30 أو 40 ، فلن تكون هناك فرصة لمحاربتهم! ”
بدا أن القاطع الصغير كان يشعر باتجاه السهم الخطير لأنه ضرب السهم الثاني عن طريق الصدفة. لوح المناجل الحادة ، كدرع أثناء تحركه للخلف.
بدأ دوديان في إنشاء حفرة وفخاخ خارج الكهف.
“علينا بناء معقل خارج الجدار العملاق مثل الاتحادات الأخرى. يمكن أن يمد الصيادين بالغذاء و الدواء وغيرها من الخدمات. علاوة على ذلك يمكن أن يحسن من كفاءة الصيد. “فكر دوديان وهو يصنع الفخاخ. في الواقع دون أي أدوات كانت كفاءته منخفضة للغاية. لقد حفر حفرة باستخدام السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لحاسة الشم دور كبير أثناء الركض. لهذا السبب تتوقف كلاب الصيد عن الشم من حين إلى آخر أثناء تعقب شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجه دوديان إلى كومة الصخور بعد انهاءه لفخاخ أخرى. نظر من الصخرة إلى الفخاخ التي وضعت كقطعة شطرنج. تم بدأ في حفر فجوة في كومة الصخور.
كان القاطع الصغير يقف فوق كومة الصخور. كانت المرة الأولى له في العالم الخارجي وكان القاطع الصغير مليئًا بالفضول. حتى دفء الشمس كان جديدًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل دوديان إطلاق الأسهم.
واصل دوديان كما يفعل الوحش حفر فجوة صغيرة لمدة ساعة. و تمكن أخيرًا من إنشاء فجوة صغيرة واحدة في أعلى كومة الصخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد سبق أن تأثر القاطع البالغ بالسموم في أقل من نصف ساعة. على الرغم من أن كمية السم كانت كبيرة جدًا أنذاك إلا أن جسد القاطع الصغير لم يكن كبيرًا مثل البالغ. لذلك لا زال السم يشله في نفس الوقت.
رائحة نفاذة صدرت من الفجوة وشعر دوديان بالغثيان. كان شعوره الشديد بالرائحة غير مؤات في مثل هذه الحالات.
“صرير ~~”
تحمل دوديان الرائحة الفاسدة أثناء صعوده إلى أعلى الكومة ونظر إلى العش من خلال الفجوة. ورأى هيئة مع العديد من المناجل تتحرك داخل الكهف. كان يشحذ المناجل من خلال التدريب على الجدارن. في الوقت نفسه ، رأى قاطعا صغيرًا آخر يتسلق الصخور نحوه.
أُطلاق السهم وكانت الطلقة ناجحة. تعرض القاطع الصغير للهجوم وأصدر صرخات مؤلمة كما كان في منتصف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لحاسة الشم دور كبير أثناء الركض. لهذا السبب تتوقف كلاب الصيد عن الشم من حين إلى آخر أثناء تعقب شيء ما.
وجه دوديان تغير قليلا. لم يكن يعرف أيبتسم أو يبكي. كان صيد اثنين في نفس الوقت أكثر صعوبة بعدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما قفز من كومة الصخور وتوجه نحو كومة اخرى كانت على بعد 50 مترا. وتوقف كما اختار أفضل زاوية للإطلاق .
وجه دوديان تغير قليلا. لم يكن يعرف أيبتسم أو يبكي. كان صيد اثنين في نفس الوقت أكثر صعوبة بعدة مرات.
هب نسيم بلطف كما ترددت أصوات الحجارة من وقت لآخر. فجأة كشف جسم أحدهما من الحفرة في الأعلى. كان هذا القاطع اليافع أصغر من سبليتي الذي أدخله في الجدار العملاق. ومع ذلك كان لونه أغمق وبدا أكثر لمعانا. يبدو أنه بسبب حُسن التغذية كان لديه تطور أفضل.
بعد سهمين آخرين حسب دوديان أن الوحش سوف يصاب بجروح خطيرة حتى لو لم يمت. وبينما كان يطور رمح القرش ، ألهمه بوضع سموم شلل في الأسهم بالإضافة إلى الزئبق.
علاوة على ذلك ، قابل الفتاة هذه المرة التي غيرت أساس تصوره. حتى كبار الصيادين سيكونون عاجزين عن القتال ضدها. كانت قوية بما يكفي لاجتياح الاتحادات الستة!
انحنى دوديان كما أضاق عينيه وصوب السهم. لم يتسرع في الإطلاق ولكنه انتظر القاطع الصغير ليخرج من الفجوة. كان سيهاجم عينه.
صعد القاطع الصغير الثاني. لم تكن به أي إصابة لذلك كان دوديان قادرًا على تحديد أنه الآخر.
لقد فحص سبليتي داخل الجدار العملاق لفترة طويلة. لقد كان بالفعل على دراية بهيكل جسم القاطع الصغير وصوب السهم إلى ضعفه.
وووش!
التقط دوديان الحجارة من الأرض ورميها عبر الفجوة.
توقف دوديان وشم الهواء.
أُطلق السهم.
كان القاطع الصغير يقف فوق كومة الصخور. كانت المرة الأولى له في العالم الخارجي وكان القاطع الصغير مليئًا بالفضول. حتى دفء الشمس كان جديدًا عليه.
“فقسوا بالفعل ؟” فوجئ دوديان و أبهجه الأمر. كان كل قاطع يافع وحشا أسطوريا محتملة في المستقبل. كانت قيمتهم لانهائية!
تردد صوت صفير حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع السهم الاختراق كما ضرب المناجل الأمامية.
بوووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سهمين آخرين حسب دوديان أن الوحش سوف يصاب بجروح خطيرة حتى لو لم يمت. وبينما كان يطور رمح القرش ، ألهمه بوضع سموم شلل في الأسهم بالإضافة إلى الزئبق.
حاول التراجع لكن السهم أصاب جسده بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السهم كان مفاجئًا جدًا وسرعته كانت سريعة جدًا نظرًا لمدى الخمسين مترًا. القاطع الصغير لم يتكيف مع ضوء الشمس لذلك لم يكن مستعدًا لمثل هذا الهجوم.
تحمل دوديان الرائحة الفاسدة أثناء صعوده إلى أعلى الكومة ونظر إلى العش من خلال الفجوة. ورأى هيئة مع العديد من المناجل تتحرك داخل الكهف. كان يشحذ المناجل من خلال التدريب على الجدارن. في الوقت نفسه ، رأى قاطعا صغيرًا آخر يتسلق الصخور نحوه.
“صرير ~~”
التقط دوديان الحجارة من الأرض ورميها عبر الفجوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ بألم كما هز جسده يسارا ويمينا. ضرب جسمه جانبي الفجوة. لم يستطع التقدم أو التراجع ولم يكن هناك مكان للهرب. ظل يصرخ في ألم.
بانغ!
وصل دوديان أخيرا الى عش القاطع. كان ليستغرق الأمر عشر دقائق للوصول إلى هذا المكان إذا تقدم في خط مستقيم ، لكنه اضطر إلى التوقف واتخاذ مسارات أخرى عدة مرات. كانت هناك العديد من الوحوش التي تمكن من اكتشافها في طريقه . لم يكن يريد مواجهتهم عبثا.
كان دوديان مرتاحًا لرؤية هذا السهم قد نجح في إصابة الهدف. أخذ سهم آخر وصوب. حسم القاطع الصغير لم يكن يهتز بشكل منتظم لذلك كان من الصعب للغاية الحكم مسبقا على حركته. لم تكن العين العمياء تعني القضاء على فعاليته القتالية. في النهاية كان وحشا أسطوريا. كانت لديه أكثر من طريقة لاكتشاف الخطر المحيط به واستشعاره. كانت العيون مجرد وسيلة مريحة وسريعة للكشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد سبق أن تأثر القاطع البالغ بالسموم في أقل من نصف ساعة. على الرغم من أن كمية السم كانت كبيرة جدًا أنذاك إلا أن جسد القاطع الصغير لم يكن كبيرًا مثل البالغ. لذلك لا زال السم يشله في نفس الوقت.
السهم الثاني حقق نجاحًا كبيرًا أيضًا. حاليا ، كان هناك أكثر من عشرة أمتار بين الاثنين. أطلق دوديان بسرعة سهما أخرى في فمه.
ووووش!
وصل دوديان أخيرا الى عش القاطع. كان ليستغرق الأمر عشر دقائق للوصول إلى هذا المكان إذا تقدم في خط مستقيم ، لكنه اضطر إلى التوقف واتخاذ مسارات أخرى عدة مرات. كانت هناك العديد من الوحوش التي تمكن من اكتشافها في طريقه . لم يكن يريد مواجهتهم عبثا.
أُطلق السهم الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع السهم الاختراق كما ضرب المناجل الأمامية.
صوب دوديان السهم الى القاطع الصغير الذي كان في الزاوية. وراءه كانت هناك جثة أحد الوحوش. وأصيب القاطع الصغير الآخر بجروح بالغة كما تراجع ببطء. حركته كانت بطيئة جدا.
هذه المرة كان دوديان يهدف إلى فمه الصارخ.
وووش!
ومع ذلك فإن الفرصة القادمة لم تأتي أبدا. كان الشعور بالحماية الذاتية قويًا جدًا. استخدم القاطع الصغير المناجل لتشكيل درع بينما تراجع جسمه ببطء مرة أخرى إلى الكهف.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القاطع الصغير يتأرجح بطريقة فوضوية ويلوح بمناجله. فأصاب عن طريق الخطأ السهم أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس دوديان لكنه لم يظل ساكنا. أخرج السهم الثالث من دون توقف وصوب بتماسك على فمه.
بعد سهمين آخرين حسب دوديان أن الوحش سوف يصاب بجروح خطيرة حتى لو لم يمت. وبينما كان يطور رمح القرش ، ألهمه بوضع سموم شلل في الأسهم بالإضافة إلى الزئبق.
بدا أن القاطع الصغير كان يشعر باتجاه السهم الخطير لأنه ضرب السهم الثاني عن طريق الصدفة. لوح المناجل الحادة ، كدرع أثناء تحركه للخلف.
أخذ سهمًا آخر وهو ينتظر بهدوء الفرصة التالية.
عبس دوديان لكنه لم يظل ساكنا. أخرج السهم الثالث من دون توقف وصوب بتماسك على فمه.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع السهم الاختراق كما ضرب المناجل الأمامية.
لقد فحص سبليتي داخل الجدار العملاق لفترة طويلة. لقد كان بالفعل على دراية بهيكل جسم القاطع الصغير وصوب السهم إلى ضعفه.
أخذ سهمًا آخر وهو ينتظر بهدوء الفرصة التالية.
على الرغم من أنه كان صغير القاطع ، إلا أن مستواه كان يتراوح بين 24 أو 25.
أخذ سهمًا آخر وهو ينتظر بهدوء الفرصة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك فإن الفرصة القادمة لم تأتي أبدا. كان الشعور بالحماية الذاتية قويًا جدًا. استخدم القاطع الصغير المناجل لتشكيل درع بينما تراجع جسمه ببطء مرة أخرى إلى الكهف.
كان القاطع الصغير يقف فوق كومة الصخور. كانت المرة الأولى له في العالم الخارجي وكان القاطع الصغير مليئًا بالفضول. حتى دفء الشمس كان جديدًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط دوديان الحجارة من الأرض ورميها عبر الفجوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
كان دوديان مرتاحًا .. كانت الجولة الأولى من هجمات الكمين ناجحة إلى حد ما. على الرغم من أنهما كانا أكثر قوة منه لكنهما لم يتمتعا بأي خبرة. كان الأمر دليلا آخر على أن التخطيط والتنفيذ كانا أكثر رعبا من القوة العمياء.
بعد لحظات صدى صوت آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى دوديان وهو يستمع إلى الاهتزازات. على الرغم من أنهما كانا صغارا ولكن قوتهما البدنية كانت أقوى من معظم وحوش المستوى 20. كان بإمكانه تحديد اتجاه الكهف الذي انتقلوا إليه خلال الاهتزازات. ربما بسبب الإصابات توجه كل منهما الى عمق الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صعد القاطع الصغير الثاني. لم تكن به أي إصابة لذلك كان دوديان قادرًا على تحديد أنه الآخر.
أمسك دوديان بالحجارة الصغيرة بيديه وألقى بها.
انتظر دوديان القاطع الأصغر(*يعني ان التاني اصغر من الأول*) للوصول إلى منتصف الفجوة. تم استهدف عينه.
لم يكن دوديان من دعاة الحرب ولذلك لم يفعل شيئًا متهورًا. علاوة على ذلك ، لم تكن لعب السلطة كهذه جزءًا من شخصيته.
بووف!
بالطبع كان هذا ممكنًا من الناحية النظرية فقط. بعد كل شيء كان هيكل المجتمع متشابكا وأكثر تعقيدا. قدرة القتال والقوة الشخصية لا يمكنها السيطرة على النظام. قد تكون هناك قواعد محتملة أخرى تنظم المجتمع الذي لم يكن على علم بها. لأنه إذا تم تدمير الاتحادات الست ، فإن اقتصاد الجدار الخارجي سوف ينهار وستحدث حرب فوضوية. مثل هذه الأشياء سوف تجذب انتباه الجدار الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل….
أُطلاق السهم وكانت الطلقة ناجحة. تعرض القاطع الصغير للهجوم وأصدر صرخات مؤلمة كما كان في منتصف الطريق.
“صرير ~~”
واصل دوديان إطلاق الأسهم.
وووش! وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بألم كما هز جسده يسارا ويمينا. ضرب جسمه جانبي الفجوة. لم يستطع التقدم أو التراجع ولم يكن هناك مكان للهرب. ظل يصرخ في ألم.
حاول التراجع لكن السهم أصاب جسده بالفعل.
القاطع الصغير لم يستجب على الفور. السهم الثاني أُطلق على فمه وصراخه الذي ازداد بسرعة توقف. لوح بالمناجل كما تراجع مرة أخرى في الكهف.
واصل دوديان كما يفعل الوحش حفر فجوة صغيرة لمدة ساعة. و تمكن أخيرًا من إنشاء فجوة صغيرة واحدة في أعلى كومة الصخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف دوديان على الفور عن الإطلاق لحفظ السهام كما رأى القاطع الشاب يلوح بمناجله.
انتهز دوديان الفرصة لإنشاء مسافة بينهم وأطلق سهما أخرى بسرعة.
كان دوديان مرتاحًا .. كانت الجولة الأولى من هجمات الكمين ناجحة إلى حد ما. على الرغم من أنهما كانا أكثر قوة منه لكنهما لم يتمتعا بأي خبرة. كان الأمر دليلا آخر على أن التخطيط والتنفيذ كانا أكثر رعبا من القوة العمياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة نفاذة صدرت من الفجوة وشعر دوديان بالغثيان. كان شعوره الشديد بالرائحة غير مؤات في مثل هذه الحالات.
انحنى دوديان وهو يستمع إلى الاهتزازات. على الرغم من أنهما كانا صغارا ولكن قوتهما البدنية كانت أقوى من معظم وحوش المستوى 20. كان بإمكانه تحديد اتجاه الكهف الذي انتقلوا إليه خلال الاهتزازات. ربما بسبب الإصابات توجه كل منهما الى عمق الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت صفير حاد.
لقد فحص سبليتي داخل الجدار العملاق لفترة طويلة. لقد كان بالفعل على دراية بهيكل جسم القاطع الصغير وصوب السهم إلى ضعفه.
صعد دوديان فوق الصخور ودخل من خلال الحفرة. نظر الى الداخل ورأى أن كلاهما كان يهتزان ويهسهسان بصوت منخفضة. لم يعدا بطاقات صراخ قاسيا.
لقد فحص سبليتي داخل الجدار العملاق لفترة طويلة. لقد كان بالفعل على دراية بهيكل جسم القاطع الصغير وصوب السهم إلى ضعفه.
توقف دوديان على الفور عن الإطلاق لحفظ السهام كما رأى القاطع الشاب يلوح بمناجله.
صوب دوديان السهم الى القاطع الصغير الذي كان في الزاوية. وراءه كانت هناك جثة أحد الوحوش. وأصيب القاطع الصغير الآخر بجروح بالغة كما تراجع ببطء. حركته كانت بطيئة جدا.
صوب دوديان السهم الى القاطع الصغير الذي كان في الزاوية. وراءه كانت هناك جثة أحد الوحوش. وأصيب القاطع الصغير الآخر بجروح بالغة كما تراجع ببطء. حركته كانت بطيئة جدا.
وجه دوديان تغير قليلا. لم يكن يعرف أيبتسم أو يبكي. كان صيد اثنين في نفس الوقت أكثر صعوبة بعدة مرات.
أراد دوديان الإطلاق عليه لكنه غير رأيه. أصيب هذا القاطع الصغير بسهمين في الأجزاء المعرضة للخطر. سوف يسبب السم والزئبق ضررا كبيرا له. إذا استمر وأطلق عليه للمرة الثالثة فسيتم تسميمه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة نفاذة صدرت من الفجوة وشعر دوديان بالغثيان. كان شعوره الشديد بالرائحة غير مؤات في مثل هذه الحالات.
هب نسيم بلطف كما ترددت أصوات الحجارة من وقت لآخر. فجأة كشف جسم أحدهما من الحفرة في الأعلى. كان هذا القاطع اليافع أصغر من سبليتي الذي أدخله في الجدار العملاق. ومع ذلك كان لونه أغمق وبدا أكثر لمعانا. يبدو أنه بسبب حُسن التغذية كان لديه تطور أفضل.
أمسك دوديان بالحجارة الصغيرة بيديه وألقى بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل دوديان كما يفعل الوحش حفر فجوة صغيرة لمدة ساعة. و تمكن أخيرًا من إنشاء فجوة صغيرة واحدة في أعلى كومة الصخرة.
قد سبق أن تأثر القاطع البالغ بالسموم في أقل من نصف ساعة. على الرغم من أن كمية السم كانت كبيرة جدًا أنذاك إلا أن جسد القاطع الصغير لم يكن كبيرًا مثل البالغ. لذلك لا زال السم يشله في نفس الوقت.
بانغ!
كان القاطع الصغير خائفًا كما تدحرجت جثته بعد أن ضرب الحجر جسده. استدار نحو المدخل حيث كان الغازي. هسهس في خوف لكنه لم يندفع نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة نفاذة صدرت من الفجوة وشعر دوديان بالغثيان. كان شعوره الشديد بالرائحة غير مؤات في مثل هذه الحالات.
نهاية الفصل….
الفصل 1….
ترجمة : Drake Hale
كان القاطع الصغير يقف فوق كومة الصخور. كانت المرة الأولى له في العالم الخارجي وكان القاطع الصغير مليئًا بالفضول. حتى دفء الشمس كان جديدًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
