انتهز دوديان الفرصة لإنشاء مسافة بينهم وأطلق سهما أخرى بسرعة.
السهم الثاني حقق نجاحًا كبيرًا أيضًا. حاليا ، كان هناك أكثر من عشرة أمتار بين الاثنين. أطلق دوديان بسرعة سهما أخرى في فمه.
“فقسوا بالفعل ؟” فوجئ دوديان و أبهجه الأمر. كان كل قاطع يافع وحشا أسطوريا محتملة في المستقبل. كانت قيمتهم لانهائية!
بوووف!
السهم الثاني حقق نجاحًا كبيرًا أيضًا. حاليا ، كان هناك أكثر من عشرة أمتار بين الاثنين. أطلق دوديان بسرعة سهما أخرى في فمه.
السهم الثاني حقق نجاحًا كبيرًا أيضًا. حاليا ، كان هناك أكثر من عشرة أمتار بين الاثنين. أطلق دوديان بسرعة سهما أخرى في فمه.
بعد سهمين آخرين حسب دوديان أن الوحش سوف يصاب بجروح خطيرة حتى لو لم يمت. وبينما كان يطور رمح القرش ، ألهمه بوضع سموم شلل في الأسهم بالإضافة إلى الزئبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينتبه دوديان إلى سحلية المستنقع كما استدار بعيدًا ومضى قدمًا للأمام. ومع ذلك فقد هدأ نفسه بسبب الكمين من سحلية المستنقع. بعد كل شيء لن يتمكن من الاستمرار في الاندفاع كالأعمى. كان في البرية ويمكن أن تظهر الأزمات في أي لحظة. سيكون من المحزن للغاية أن ينتهي بك المطاف في بطن وحش قبل الوصول إلى عش القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب تغذيتهم من خمسة إلى سبعة أيام للوصول إلى الطفولة المبكرة حتى يتمكنوا من خلق علاماتهم السحرية. إذا ارتفعت قوتهم إلى المستوى 30 أو 40 ، فلن تكون هناك فرصة لمحاربتهم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحس دوديان برائحة القاطع الصغير. على الرغم من أن الكهف ينتمي إلى القاطع إلا أنه كان قادرًا على التمييز بين رائحة القاطع البالغ و الصغار. كانوا ينضحون بروائح جسم مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظات وصل دوديان إلى المستنقع حيث قابل التماسيح المتحورة. أصبحت التربة فوق الحوض صلبة ولم تكن هناك أنشطة مرئية من التماسيح المتحورة. أصبح الجو باردًا مؤخرًا وجفت المياه بالفعل.
بوووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف دوديان وشم الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لحاسة الشم دور كبير أثناء الركض. لهذا السبب تتوقف كلاب الصيد عن الشم من حين إلى آخر أثناء تعقب شيء ما.
لم يمض وقت طويل على دوديان حتى أدرك كل شيء كما تسلل بعناية إلى الأمام.
سرعان ما قفز من كومة الصخور وتوجه نحو كومة اخرى كانت على بعد 50 مترا. وتوقف كما اختار أفضل زاوية للإطلاق .
تحمل دوديان الرائحة الفاسدة أثناء صعوده إلى أعلى الكومة ونظر إلى العش من خلال الفجوة. ورأى هيئة مع العديد من المناجل تتحرك داخل الكهف. كان يشحذ المناجل من خلال التدريب على الجدارن. في الوقت نفسه ، رأى قاطعا صغيرًا آخر يتسلق الصخور نحوه.
بعد ساعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل دوديان أخيرا الى عش القاطع. كان ليستغرق الأمر عشر دقائق للوصول إلى هذا المكان إذا تقدم في خط مستقيم ، لكنه اضطر إلى التوقف واتخاذ مسارات أخرى عدة مرات. كانت هناك العديد من الوحوش التي تمكن من اكتشافها في طريقه . لم يكن يريد مواجهتهم عبثا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل….
كان دوديان مرتاحًا لرؤية العش مسدودا بواسطة الصخور. مشى بهدوء وتفقد الصخور. كان مسدودا بإحكام شديد وسيكون من الصعب للغاية التسلل الى الداخل. استلقى على الأرض وألقى أذنيه للاستماع. علاوة على ذلك ، استنشق برفق. يمكنه أن يشعر بالرائحة الفاسدة الممزوجة برائحة الدم التي تنطلق من الكهف. علاوة على ذلك ، كانت هناك رائحة القاطع ممتزجة برائحة الوحوش التي كان يصطادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بألم كما هز جسده يسارا ويمينا. ضرب جسمه جانبي الفجوة. لم يستطع التقدم أو التراجع ولم يكن هناك مكان للهرب. ظل يصرخ في ألم.
أحس دوديان برائحة القاطع الصغير. على الرغم من أن الكهف ينتمي إلى القاطع إلا أنه كان قادرًا على التمييز بين رائحة القاطع البالغ و الصغار. كانوا ينضحون بروائح جسم مختلفة.
بوووف!
عبس دوديان لكنه لم يظل ساكنا. أخرج السهم الثالث من دون توقف وصوب بتماسك على فمه.
“فقسوا بالفعل ؟” فوجئ دوديان و أبهجه الأمر. كان كل قاطع يافع وحشا أسطوريا محتملة في المستقبل. كانت قيمتهم لانهائية!
التقط دوديان الحجارة من الأرض ورميها عبر الفجوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد سبق أن تأثر القاطع البالغ بالسموم في أقل من نصف ساعة. على الرغم من أن كمية السم كانت كبيرة جدًا أنذاك إلا أن جسد القاطع الصغير لم يكن كبيرًا مثل البالغ. لذلك لا زال السم يشله في نفس الوقت.
أخذ خطوتين إلى الوراء وتحقق من البيئة المحيطة. أصيب دوديان بخيبة أمل لأنه لم يكن هناك شيء للاستخدام. إذا كان يعتمد على قوته ودخل إلى الكهف ، فسينتهي به الأمر كغذاء للقاطع المولود حديثًا. بعد كل شيء ، فإن سبليتي الذي جلبه إلى الجدار العملاق قد رأه بعد فقسه مباشرة ، وبدى أن سبليتي أخذه كأحد أقربائه.
“صرير ~~”
“لا أستطيع تذكر عدد البيض الذي كان داخل الكهف. لا بد لي من الذهاب والتحقق من ذلك. إذا كان أقل من خمس فسأستسلم عن “التأله”. يجب أن تكون قيم العلامة السحرية قادرة على زعزعة الجدار الداخلي لذلك يجب أن تستطيع خلخلت التوازن في الجدار الخارجي. “فكر دوديان سراً في خياراته. على كل حال ، إذا لم يكن البيض كافيا فعندها لم يكن يعرف عدد السنوات التي سيقضيها قبل أن يلتقي يقاطع أخر. كانت الاحتمالات ضعيفًا وخلال تلك الفترة لم يستطع البقاء كصياد متوسط. على الرغم من أن العلامة السحرية لديها قدرات ممتازة ولكن قوته ستكون محدودة وضعيفة للغاية.
على الرغم من أنه كان صغير القاطع ، إلا أن مستواه كان يتراوح بين 24 أو 25.
علاوة على ذلك ، قابل الفتاة هذه المرة التي غيرت أساس تصوره. حتى كبار الصيادين سيكونون عاجزين عن القتال ضدها. كانت قوية بما يكفي لاجتياح الاتحادات الستة!
بالطبع كان هذا ممكنًا من الناحية النظرية فقط. بعد كل شيء كان هيكل المجتمع متشابكا وأكثر تعقيدا. قدرة القتال والقوة الشخصية لا يمكنها السيطرة على النظام. قد تكون هناك قواعد محتملة أخرى تنظم المجتمع الذي لم يكن على علم بها. لأنه إذا تم تدمير الاتحادات الست ، فإن اقتصاد الجدار الخارجي سوف ينهار وستحدث حرب فوضوية. مثل هذه الأشياء سوف تجذب انتباه الجدار الداخلي.
بدا أن القاطع الصغير كان يشعر باتجاه السهم الخطير لأنه ضرب السهم الثاني عن طريق الصدفة. لوح المناجل الحادة ، كدرع أثناء تحركه للخلف.
لم يكن دوديان من دعاة الحرب ولذلك لم يفعل شيئًا متهورًا. علاوة على ذلك ، لم تكن لعب السلطة كهذه جزءًا من شخصيته.
“يجب تغذيتهم من خمسة إلى سبعة أيام للوصول إلى الطفولة المبكرة حتى يتمكنوا من خلق علاماتهم السحرية. إذا ارتفعت قوتهم إلى المستوى 30 أو 40 ، فلن تكون هناك فرصة لمحاربتهم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحمل دوديان الرائحة الفاسدة أثناء صعوده إلى أعلى الكومة ونظر إلى العش من خلال الفجوة. ورأى هيئة مع العديد من المناجل تتحرك داخل الكهف. كان يشحذ المناجل من خلال التدريب على الجدارن. في الوقت نفسه ، رأى قاطعا صغيرًا آخر يتسلق الصخور نحوه.
بدأ دوديان في إنشاء حفرة وفخاخ خارج الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات صدى صوت آخر.
“علينا بناء معقل خارج الجدار العملاق مثل الاتحادات الأخرى. يمكن أن يمد الصيادين بالغذاء و الدواء وغيرها من الخدمات. علاوة على ذلك يمكن أن يحسن من كفاءة الصيد. “فكر دوديان وهو يصنع الفخاخ. في الواقع دون أي أدوات كانت كفاءته منخفضة للغاية. لقد حفر حفرة باستخدام السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن دوديان من دعاة الحرب ولذلك لم يفعل شيئًا متهورًا. علاوة على ذلك ، لم تكن لعب السلطة كهذه جزءًا من شخصيته.
توجه دوديان إلى كومة الصخور بعد انهاءه لفخاخ أخرى. نظر من الصخرة إلى الفخاخ التي وضعت كقطعة شطرنج. تم بدأ في حفر فجوة في كومة الصخور.
واصل دوديان كما يفعل الوحش حفر فجوة صغيرة لمدة ساعة. و تمكن أخيرًا من إنشاء فجوة صغيرة واحدة في أعلى كومة الصخرة.
بوووف!
الفصل 1….
رائحة نفاذة صدرت من الفجوة وشعر دوديان بالغثيان. كان شعوره الشديد بالرائحة غير مؤات في مثل هذه الحالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحمل دوديان الرائحة الفاسدة أثناء صعوده إلى أعلى الكومة ونظر إلى العش من خلال الفجوة. ورأى هيئة مع العديد من المناجل تتحرك داخل الكهف. كان يشحذ المناجل من خلال التدريب على الجدارن. في الوقت نفسه ، رأى قاطعا صغيرًا آخر يتسلق الصخور نحوه.
وجه دوديان تغير قليلا. لم يكن يعرف أيبتسم أو يبكي. كان صيد اثنين في نفس الوقت أكثر صعوبة بعدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لحاسة الشم دور كبير أثناء الركض. لهذا السبب تتوقف كلاب الصيد عن الشم من حين إلى آخر أثناء تعقب شيء ما.
بدأ دوديان في إنشاء حفرة وفخاخ خارج الكهف.
سرعان ما قفز من كومة الصخور وتوجه نحو كومة اخرى كانت على بعد 50 مترا. وتوقف كما اختار أفضل زاوية للإطلاق .
هب نسيم بلطف كما ترددت أصوات الحجارة من وقت لآخر. فجأة كشف جسم أحدهما من الحفرة في الأعلى. كان هذا القاطع اليافع أصغر من سبليتي الذي أدخله في الجدار العملاق. ومع ذلك كان لونه أغمق وبدا أكثر لمعانا. يبدو أنه بسبب حُسن التغذية كان لديه تطور أفضل.
سرعان ما قفز من كومة الصخور وتوجه نحو كومة اخرى كانت على بعد 50 مترا. وتوقف كما اختار أفضل زاوية للإطلاق .
بعد ساعة واحدة.
انحنى دوديان كما أضاق عينيه وصوب السهم. لم يتسرع في الإطلاق ولكنه انتظر القاطع الصغير ليخرج من الفجوة. كان سيهاجم عينه.
لم ينتبه دوديان إلى سحلية المستنقع كما استدار بعيدًا ومضى قدمًا للأمام. ومع ذلك فقد هدأ نفسه بسبب الكمين من سحلية المستنقع. بعد كل شيء لن يتمكن من الاستمرار في الاندفاع كالأعمى. كان في البرية ويمكن أن تظهر الأزمات في أي لحظة. سيكون من المحزن للغاية أن ينتهي بك المطاف في بطن وحش قبل الوصول إلى عش القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى دوديان وهو يستمع إلى الاهتزازات. على الرغم من أنهما كانا صغارا ولكن قوتهما البدنية كانت أقوى من معظم وحوش المستوى 20. كان بإمكانه تحديد اتجاه الكهف الذي انتقلوا إليه خلال الاهتزازات. ربما بسبب الإصابات توجه كل منهما الى عمق الكهف.
لقد فحص سبليتي داخل الجدار العملاق لفترة طويلة. لقد كان بالفعل على دراية بهيكل جسم القاطع الصغير وصوب السهم إلى ضعفه.
ووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحس دوديان برائحة القاطع الصغير. على الرغم من أن الكهف ينتمي إلى القاطع إلا أنه كان قادرًا على التمييز بين رائحة القاطع البالغ و الصغار. كانوا ينضحون بروائح جسم مختلفة.
وووش!
أُطلق السهم الثاني.
أُطلق السهم.
بالطبع كان هذا ممكنًا من الناحية النظرية فقط. بعد كل شيء كان هيكل المجتمع متشابكا وأكثر تعقيدا. قدرة القتال والقوة الشخصية لا يمكنها السيطرة على النظام. قد تكون هناك قواعد محتملة أخرى تنظم المجتمع الذي لم يكن على علم بها. لأنه إذا تم تدمير الاتحادات الست ، فإن اقتصاد الجدار الخارجي سوف ينهار وستحدث حرب فوضوية. مثل هذه الأشياء سوف تجذب انتباه الجدار الداخلي.
كان القاطع الصغير يقف فوق كومة الصخور. كانت المرة الأولى له في العالم الخارجي وكان القاطع الصغير مليئًا بالفضول. حتى دفء الشمس كان جديدًا عليه.
ووووش!
تردد صوت صفير حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى دوديان كما أضاق عينيه وصوب السهم. لم يتسرع في الإطلاق ولكنه انتظر القاطع الصغير ليخرج من الفجوة. كان سيهاجم عينه.
وووش!
بوووف!
كان دوديان مرتاحًا .. كانت الجولة الأولى من هجمات الكمين ناجحة إلى حد ما. على الرغم من أنهما كانا أكثر قوة منه لكنهما لم يتمتعا بأي خبرة. كان الأمر دليلا آخر على أن التخطيط والتنفيذ كانا أكثر رعبا من القوة العمياء.
بوووف!
حاول التراجع لكن السهم أصاب جسده بالفعل.
عبس دوديان لكنه لم يظل ساكنا. أخرج السهم الثالث من دون توقف وصوب بتماسك على فمه.
السهم كان مفاجئًا جدًا وسرعته كانت سريعة جدًا نظرًا لمدى الخمسين مترًا. القاطع الصغير لم يتكيف مع ضوء الشمس لذلك لم يكن مستعدًا لمثل هذا الهجوم.
“صرير ~~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ بألم كما هز جسده يسارا ويمينا. ضرب جسمه جانبي الفجوة. لم يستطع التقدم أو التراجع ولم يكن هناك مكان للهرب. ظل يصرخ في ألم.
ووووش!
كان دوديان مرتاحًا لرؤية هذا السهم قد نجح في إصابة الهدف. أخذ سهم آخر وصوب. حسم القاطع الصغير لم يكن يهتز بشكل منتظم لذلك كان من الصعب للغاية الحكم مسبقا على حركته. لم تكن العين العمياء تعني القضاء على فعاليته القتالية. في النهاية كان وحشا أسطوريا. كانت لديه أكثر من طريقة لاكتشاف الخطر المحيط به واستشعاره. كانت العيون مجرد وسيلة مريحة وسريعة للكشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب تغذيتهم من خمسة إلى سبعة أيام للوصول إلى الطفولة المبكرة حتى يتمكنوا من خلق علاماتهم السحرية. إذا ارتفعت قوتهم إلى المستوى 30 أو 40 ، فلن تكون هناك فرصة لمحاربتهم! ”
أُطلق السهم.
ووووش!
لم ينتبه دوديان إلى سحلية المستنقع كما استدار بعيدًا ومضى قدمًا للأمام. ومع ذلك فقد هدأ نفسه بسبب الكمين من سحلية المستنقع. بعد كل شيء لن يتمكن من الاستمرار في الاندفاع كالأعمى. كان في البرية ويمكن أن تظهر الأزمات في أي لحظة. سيكون من المحزن للغاية أن ينتهي بك المطاف في بطن وحش قبل الوصول إلى عش القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أُطلق السهم الثاني.
صعد القاطع الصغير الثاني. لم تكن به أي إصابة لذلك كان دوديان قادرًا على تحديد أنه الآخر.
هذه المرة كان دوديان يهدف إلى فمه الصارخ.
كان دوديان مرتاحًا لرؤية هذا السهم قد نجح في إصابة الهدف. أخذ سهم آخر وصوب. حسم القاطع الصغير لم يكن يهتز بشكل منتظم لذلك كان من الصعب للغاية الحكم مسبقا على حركته. لم تكن العين العمياء تعني القضاء على فعاليته القتالية. في النهاية كان وحشا أسطوريا. كانت لديه أكثر من طريقة لاكتشاف الخطر المحيط به واستشعاره. كانت العيون مجرد وسيلة مريحة وسريعة للكشف.
وووش!
انتهز دوديان الفرصة لإنشاء مسافة بينهم وأطلق سهما أخرى بسرعة.
كان القاطع الصغير يتأرجح بطريقة فوضوية ويلوح بمناجله. فأصاب عن طريق الخطأ السهم أيضا.
وصل دوديان أخيرا الى عش القاطع. كان ليستغرق الأمر عشر دقائق للوصول إلى هذا المكان إذا تقدم في خط مستقيم ، لكنه اضطر إلى التوقف واتخاذ مسارات أخرى عدة مرات. كانت هناك العديد من الوحوش التي تمكن من اكتشافها في طريقه . لم يكن يريد مواجهتهم عبثا.
عبس دوديان لكنه لم يظل ساكنا. أخرج السهم الثالث من دون توقف وصوب بتماسك على فمه.
صوب دوديان السهم الى القاطع الصغير الذي كان في الزاوية. وراءه كانت هناك جثة أحد الوحوش. وأصيب القاطع الصغير الآخر بجروح بالغة كما تراجع ببطء. حركته كانت بطيئة جدا.
بدا أن القاطع الصغير كان يشعر باتجاه السهم الخطير لأنه ضرب السهم الثاني عن طريق الصدفة. لوح المناجل الحادة ، كدرع أثناء تحركه للخلف.
ومع ذلك فإن الفرصة القادمة لم تأتي أبدا. كان الشعور بالحماية الذاتية قويًا جدًا. استخدم القاطع الصغير المناجل لتشكيل درع بينما تراجع جسمه ببطء مرة أخرى إلى الكهف.
علاوة على ذلك ، قابل الفتاة هذه المرة التي غيرت أساس تصوره. حتى كبار الصيادين سيكونون عاجزين عن القتال ضدها. كانت قوية بما يكفي لاجتياح الاتحادات الستة!
بانغ!
كان القاطع الصغير خائفًا كما تدحرجت جثته بعد أن ضرب الحجر جسده. استدار نحو المدخل حيث كان الغازي. هسهس في خوف لكنه لم يندفع نحوه.
لم يستطع السهم الاختراق كما ضرب المناجل الأمامية.
على الرغم من أنه كان صغير القاطع ، إلا أن مستواه كان يتراوح بين 24 أو 25.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دوديان مرتاحًا لرؤية هذا السهم قد نجح في إصابة الهدف. أخذ سهم آخر وصوب. حسم القاطع الصغير لم يكن يهتز بشكل منتظم لذلك كان من الصعب للغاية الحكم مسبقا على حركته. لم تكن العين العمياء تعني القضاء على فعاليته القتالية. في النهاية كان وحشا أسطوريا. كانت لديه أكثر من طريقة لاكتشاف الخطر المحيط به واستشعاره. كانت العيون مجرد وسيلة مريحة وسريعة للكشف.
أخذ سهمًا آخر وهو ينتظر بهدوء الفرصة التالية.
“فقسوا بالفعل ؟” فوجئ دوديان و أبهجه الأمر. كان كل قاطع يافع وحشا أسطوريا محتملة في المستقبل. كانت قيمتهم لانهائية!
ومع ذلك فإن الفرصة القادمة لم تأتي أبدا. كان الشعور بالحماية الذاتية قويًا جدًا. استخدم القاطع الصغير المناجل لتشكيل درع بينما تراجع جسمه ببطء مرة أخرى إلى الكهف.
على الرغم من أنه كان صغير القاطع ، إلا أن مستواه كان يتراوح بين 24 أو 25.
التقط دوديان الحجارة من الأرض ورميها عبر الفجوة.
أراد دوديان الإطلاق عليه لكنه غير رأيه. أصيب هذا القاطع الصغير بسهمين في الأجزاء المعرضة للخطر. سوف يسبب السم والزئبق ضررا كبيرا له. إذا استمر وأطلق عليه للمرة الثالثة فسيتم تسميمه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت صفير حاد.
بعد لحظات صدى صوت آخر.
لم ينتبه دوديان إلى سحلية المستنقع كما استدار بعيدًا ومضى قدمًا للأمام. ومع ذلك فقد هدأ نفسه بسبب الكمين من سحلية المستنقع. بعد كل شيء لن يتمكن من الاستمرار في الاندفاع كالأعمى. كان في البرية ويمكن أن تظهر الأزمات في أي لحظة. سيكون من المحزن للغاية أن ينتهي بك المطاف في بطن وحش قبل الوصول إلى عش القاطع.
أمسك دوديان بالحجارة الصغيرة بيديه وألقى بها.
صعد القاطع الصغير الثاني. لم تكن به أي إصابة لذلك كان دوديان قادرًا على تحديد أنه الآخر.
عبس دوديان لكنه لم يظل ساكنا. أخرج السهم الثالث من دون توقف وصوب بتماسك على فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد سبق أن تأثر القاطع البالغ بالسموم في أقل من نصف ساعة. على الرغم من أن كمية السم كانت كبيرة جدًا أنذاك إلا أن جسد القاطع الصغير لم يكن كبيرًا مثل البالغ. لذلك لا زال السم يشله في نفس الوقت.
انتظر دوديان القاطع الأصغر(*يعني ان التاني اصغر من الأول*) للوصول إلى منتصف الفجوة. تم استهدف عينه.
بووف!
بالطبع كان هذا ممكنًا من الناحية النظرية فقط. بعد كل شيء كان هيكل المجتمع متشابكا وأكثر تعقيدا. قدرة القتال والقوة الشخصية لا يمكنها السيطرة على النظام. قد تكون هناك قواعد محتملة أخرى تنظم المجتمع الذي لم يكن على علم بها. لأنه إذا تم تدمير الاتحادات الست ، فإن اقتصاد الجدار الخارجي سوف ينهار وستحدث حرب فوضوية. مثل هذه الأشياء سوف تجذب انتباه الجدار الداخلي.
وصل دوديان أخيرا الى عش القاطع. كان ليستغرق الأمر عشر دقائق للوصول إلى هذا المكان إذا تقدم في خط مستقيم ، لكنه اضطر إلى التوقف واتخاذ مسارات أخرى عدة مرات. كانت هناك العديد من الوحوش التي تمكن من اكتشافها في طريقه . لم يكن يريد مواجهتهم عبثا.
أُطلاق السهم وكانت الطلقة ناجحة. تعرض القاطع الصغير للهجوم وأصدر صرخات مؤلمة كما كان في منتصف الطريق.
توجه دوديان إلى كومة الصخور بعد انهاءه لفخاخ أخرى. نظر من الصخرة إلى الفخاخ التي وضعت كقطعة شطرنج. تم بدأ في حفر فجوة في كومة الصخور.
وووش!
واصل دوديان إطلاق الأسهم.
أُطلق السهم.
وووش! وووش!
بعد لحظات وصل دوديان إلى المستنقع حيث قابل التماسيح المتحورة. أصبحت التربة فوق الحوض صلبة ولم تكن هناك أنشطة مرئية من التماسيح المتحورة. أصبح الجو باردًا مؤخرًا وجفت المياه بالفعل.
بعد ساعة واحدة.
القاطع الصغير لم يستجب على الفور. السهم الثاني أُطلق على فمه وصراخه الذي ازداد بسرعة توقف. لوح بالمناجل كما تراجع مرة أخرى في الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحس دوديان برائحة القاطع الصغير. على الرغم من أن الكهف ينتمي إلى القاطع إلا أنه كان قادرًا على التمييز بين رائحة القاطع البالغ و الصغار. كانوا ينضحون بروائح جسم مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى دوديان كما أضاق عينيه وصوب السهم. لم يتسرع في الإطلاق ولكنه انتظر القاطع الصغير ليخرج من الفجوة. كان سيهاجم عينه.
توقف دوديان على الفور عن الإطلاق لحفظ السهام كما رأى القاطع الشاب يلوح بمناجله.
بعد لحظات وصل دوديان إلى المستنقع حيث قابل التماسيح المتحورة. أصبحت التربة فوق الحوض صلبة ولم تكن هناك أنشطة مرئية من التماسيح المتحورة. أصبح الجو باردًا مؤخرًا وجفت المياه بالفعل.
الفصل 1….
كان دوديان مرتاحًا .. كانت الجولة الأولى من هجمات الكمين ناجحة إلى حد ما. على الرغم من أنهما كانا أكثر قوة منه لكنهما لم يتمتعا بأي خبرة. كان الأمر دليلا آخر على أن التخطيط والتنفيذ كانا أكثر رعبا من القوة العمياء.
ووووش!
لم يمض وقت طويل على دوديان حتى أدرك كل شيء كما تسلل بعناية إلى الأمام.
انحنى دوديان وهو يستمع إلى الاهتزازات. على الرغم من أنهما كانا صغارا ولكن قوتهما البدنية كانت أقوى من معظم وحوش المستوى 20. كان بإمكانه تحديد اتجاه الكهف الذي انتقلوا إليه خلال الاهتزازات. ربما بسبب الإصابات توجه كل منهما الى عمق الكهف.
سرعان ما قفز من كومة الصخور وتوجه نحو كومة اخرى كانت على بعد 50 مترا. وتوقف كما اختار أفضل زاوية للإطلاق .
صعد دوديان فوق الصخور ودخل من خلال الحفرة. نظر الى الداخل ورأى أن كلاهما كان يهتزان ويهسهسان بصوت منخفضة. لم يعدا بطاقات صراخ قاسيا.
القاطع الصغير لم يستجب على الفور. السهم الثاني أُطلق على فمه وصراخه الذي ازداد بسرعة توقف. لوح بالمناجل كما تراجع مرة أخرى في الكهف.
صوب دوديان السهم الى القاطع الصغير الذي كان في الزاوية. وراءه كانت هناك جثة أحد الوحوش. وأصيب القاطع الصغير الآخر بجروح بالغة كما تراجع ببطء. حركته كانت بطيئة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات صدى صوت آخر.
أراد دوديان الإطلاق عليه لكنه غير رأيه. أصيب هذا القاطع الصغير بسهمين في الأجزاء المعرضة للخطر. سوف يسبب السم والزئبق ضررا كبيرا له. إذا استمر وأطلق عليه للمرة الثالثة فسيتم تسميمه مباشرة.
أمسك دوديان بالحجارة الصغيرة بيديه وألقى بها.
كان القاطع الصغير يتأرجح بطريقة فوضوية ويلوح بمناجله. فأصاب عن طريق الخطأ السهم أيضا.
قد سبق أن تأثر القاطع البالغ بالسموم في أقل من نصف ساعة. على الرغم من أن كمية السم كانت كبيرة جدًا أنذاك إلا أن جسد القاطع الصغير لم يكن كبيرًا مثل البالغ. لذلك لا زال السم يشله في نفس الوقت.
بوووف!
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت صفير حاد.
كان القاطع الصغير خائفًا كما تدحرجت جثته بعد أن ضرب الحجر جسده. استدار نحو المدخل حيث كان الغازي. هسهس في خوف لكنه لم يندفع نحوه.
كان دوديان مرتاحًا .. كانت الجولة الأولى من هجمات الكمين ناجحة إلى حد ما. على الرغم من أنهما كانا أكثر قوة منه لكنهما لم يتمتعا بأي خبرة. كان الأمر دليلا آخر على أن التخطيط والتنفيذ كانا أكثر رعبا من القوة العمياء.
نهاية الفصل….
الفصل 1….
ترجمة : Drake Hale
كان دوديان مرتاحًا لرؤية العش مسدودا بواسطة الصخور. مشى بهدوء وتفقد الصخور. كان مسدودا بإحكام شديد وسيكون من الصعب للغاية التسلل الى الداخل. استلقى على الأرض وألقى أذنيه للاستماع. علاوة على ذلك ، استنشق برفق. يمكنه أن يشعر بالرائحة الفاسدة الممزوجة برائحة الدم التي تنطلق من الكهف. علاوة على ذلك ، كانت هناك رائحة القاطع ممتزجة برائحة الوحوش التي كان يصطادها.
وووش! وووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
