الملك المظلم – الفصل 405
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
انتهت المقابلة تدريجياً مع مرور الوقت.
في اليوم التالي.
” السيد لقد سمعت أن قاعة الفرسان سمحت بفروسيتك أثناء الحرب لكنك لم تذهب إلى الحفل ولكنك التحقت بساحة المعركة. ألا تريد أن تكون فارسًا رسميًا؟ ” فحصت سيدني النص و سألت . كان الغرض الرئيسي من الأسئلة هو إعطاء المزيد من الفرص لدوديان للتعبير عن أفكاره.
باب السجن فتح ببطء. ساعد بلاتر جورج ميل على الخروج. تبعهم مارك وسارة بصمت من الخلف. أشعة الشمس الدافئة تتلألأ على وجوههم.
ابتسم دوديان: “السبب الوحيد الذي جعلني أختار الاندفاع إلى ساحة المعركة هو لأنني شعرت بنفسي كفارس ! واجبات الفارس يجب الوفاء بها! هذا هو الفارس الحقيقي! ”
باب السجن فتح ببطء. ساعد بلاتر جورج ميل على الخروج. تبعهم مارك وسارة بصمت من الخلف. أشعة الشمس الدافئة تتلألأ على وجوههم.
“جيد!” تابعت سيدني: ” السيد ، بفضل اختراع السلاح الأسطوري ، البندقية البخارية ، تمكنا من هزيمة البرابرة وطردهم من الجدار الذهبي . هل ستكون قادرًا على اختراع عنصر أسطوري آخر في المستقبل؟ ”
“لقد تأخر الوقت ويجب أن تنتبهي إلى سلامتك في طريق عودتك”. رد دوديان بابتسامة.
ابتسم دوديان: “من المستحيل ضمان مثل هذا الاختراع ، لكنني سأبذل قصارى جهدي لمواصلة البحث في هذا المجال . لا يمكن معرفة النتائج إلا في المستقبل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“علاوة على ذلك ، لا يعود الفضل في الفوز الى البندقية البخارية فحسب ، بل يرجع ذلك أيضًا إلى جنود الجيش. بادلوا دمائهم وحياتهم بالنصر . بالإضافة إلى ذلك ، أود أن أشكر الاتحادات التي وفرت بفعالية التسهيلات والإمدادات للجيش . بسبب تفانيهم غير الأناني ، تمكنا من التوحد كأهل الجدار الخارجي . لسوء الحظ ، كان هناك اتحاد واحد خيب آمالي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف جورج ميل.
عرفت سيدني ما أراد دوديان أن يقوله ولكنها لا تزال تسأل: “هل يمكن للسيد رجاء تسمية هذا الاتحاد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلاحون لعنة !” كانت سارة متحيرة . كانت على وشك أن تطلب من السائق التوقف حتى يتمكن الفرسان من العثور على الأشخاص الذين يلعنونهم. لكن مارك همس: “سارة ، لا تفعل أي شيء غير معقول!”
“أفضل التزام الصمت كي لا أشير إلى اسم الاتحاد”. سيكون له تأثير سيء على أعمالهم . لكنني أعتقد أن القارئ سيكون قادرًا على تخمين الاتحاد الذي أتحدث عنه. كان غرضي للحديث عنه هو لإقناعهم بعدم تكرار تلك الأخطاء مرة أخرى في المستقبل. ” أجاب دوديان بهدوء.
“ما هذا؟” كان وجه سارة باردًا وكان مزاجها كئيبًا عندما سمعت أشخاصًا يلعنونهم . نقلت الستار ورأت أن المارة كانوا في جميع أنحاء الطرق. كانوا يشيرون إلى عربتهم ويلعنون بصوت عالٍ للغاية. تم ربط ‘عائلة ميل’ بالعديد من الكلمات القذرة التي تم سكبها من أفواه هؤلاء القذرون.
سرعان ما سجلت سيدني وقالت: “شكراً أيها السيد على المقابلة. أنا آسفة لإزعاج وقتك الثمين … ”
…
“لقد تأخر الوقت ويجب أن تنتبهي إلى سلامتك في طريق عودتك”. رد دوديان بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
رفع جورج يده لحجب أشعة الشمس. ضاقت عيناه بسبب أشعة الشمس حيث أمضى الأيام القليلة الماضية في الغرفة المظلمة.
…
التفت سارة للنظر إلى والدها. لقد فكرت فجأة في شيء وعضت شفتيها: “إنه ذلك الجيد للا شيئ اللعين دين ! من المؤكد أنه هو الذي تعاون مع الاتحادات الأخرى لإلحاق الضرر بسمعة عائلة ميل! ”
في اليوم التالي.
صباحا. كان الجو مشمسا.
صباحا. كان الجو مشمسا.
“سيدي ، سيدتي .”
شمال المنطقة التجارية. السجن. مقر الجيش الرئيسي .
عرفت سيدني ما أراد دوديان أن يقوله ولكنها لا تزال تسأل: “هل يمكن للسيد رجاء تسمية هذا الاتحاد ؟”
فريقان من الفرسان يرتدون دروعا رائعة داكنة كانوا يقفون خارج السجن. كان الجميع في المنطقة التجارية على دراية بالعائلة التي يخدمها الفرسان . على خزانات الدروع كانت الزهور الحمراء الداكنة محفورة والتي كانت لافتة لعائلة ميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلاحون لعنة !” كانت سارة متحيرة . كانت على وشك أن تطلب من السائق التوقف حتى يتمكن الفرسان من العثور على الأشخاص الذين يلعنونهم. لكن مارك همس: “سارة ، لا تفعل أي شيء غير معقول!”
كان الجنود يحيطون بالسجن بأكمله. كانت وجوههم باردة وهم ينظرون إلى الفرسان.
ابتسم دوديان: “السبب الوحيد الذي جعلني أختار الاندفاع إلى ساحة المعركة هو لأنني شعرت بنفسي كفارس ! واجبات الفارس يجب الوفاء بها! هذا هو الفارس الحقيقي! ”
باب السجن فتح ببطء. ساعد بلاتر جورج ميل على الخروج. تبعهم مارك وسارة بصمت من الخلف. أشعة الشمس الدافئة تتلألأ على وجوههم.
الملك المظلم – الفصل 405 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . انتهت المقابلة تدريجياً مع مرور الوقت.
رفع جورج يده لحجب أشعة الشمس. ضاقت عيناه بسبب أشعة الشمس حيث أمضى الأيام القليلة الماضية في الغرفة المظلمة.
نزل جورج من العربة وانتقل إلى القلعة: “ماذا حدث اليوم؟ بالأمس ، أخبرني بلاتر أنه بالإضافة إلى انسحاب بعض المساهمين ، لم تكن هناك مشاكل أخرى . لماذا هو الحال اليوم؟ ”
نظر مارك إلى العربة في انتظارهم وفحص الفرسان الذين يخدمون عائلتهم. على الرغم من أنه كان قد سُجن خلال الأيام القليلة الماضية ، إلا أنه تم نقل الأخبار إليهم. كان يعرف بالفعل عن التغييرات في العالم الخارجي. تحرك ببطء وراء جورج.
“ما هذا؟” كان وجه سارة باردًا وكان مزاجها كئيبًا عندما سمعت أشخاصًا يلعنونهم . نقلت الستار ورأت أن المارة كانوا في جميع أنحاء الطرق. كانوا يشيرون إلى عربتهم ويلعنون بصوت عالٍ للغاية. تم ربط ‘عائلة ميل’ بالعديد من الكلمات القذرة التي تم سكبها من أفواه هؤلاء القذرون.
عضت سارة شفتيها بينما تمسكت يديها النحيلة بتنورتها. كانت تعرف أن جذر المشاكل كان منها . كانت مستعدة للتبادل بحياتها الخاصة مع الله لإشفاق عليها وإعطائها فرصة أخرى للعودة في الوقت .
كان وجه سارة ممتلئًا بالغضب: “لقد شعر بخيبة أمل من إتحاد … يعلم الجميع أنه كان يتحدث عنا حيث أن حتى أحمقا يعلم أننا سُجننا في الأيام القليلة الماضية. لقيط ! لقيط ملعون نذل ! ” لقد أرادت أن تلعن لتهدئة غضبها لكنها لم تكن تعلم الكثير من الكلمات التي يمكن أن تستخدم للعن .
“سيدي ، يمكنك الصعود “.
…
” سيدتي ، كوني حذرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه سارة أحمرا بسبب الغضب كما نزلت من العربة. حتى لو سألت الفرسان لتغيير الاتجاه ، فلن يتم إيقاف الشتائم. كانت قلعة العائلة تقع في أكثر المناطق ازدهارًا ولللذهاب إلى هناك ،كان عليهم المرور من الشوارع الرئيسية. سمعت جميع أنواع الانتهاكات القاسية والقذرة التي تستهدفهم . لم تسمع الكثير من الكلمات القذرة منذ الولادة . وصلت كراهيتها لدوديان إلى مستوى غير مسبوق.
غادرت العربة السجن ببطء ودخلت المنطقة التجارية. كان الفرسان يحمون العربة وهم يستقلون الخيول بجانبها. لكن بمجرد دخولهم إلى المنطقة التجارية جورج و الآخرون سمعوا اللعنات الموجهة إليهم . كل الثلاثة منهم عبسوا .
عرفت سيدني ما أراد دوديان أن يقوله ولكنها لا تزال تسأل: “هل يمكن للسيد رجاء تسمية هذا الاتحاد ؟”
“ما هذا؟” كان وجه سارة باردًا وكان مزاجها كئيبًا عندما سمعت أشخاصًا يلعنونهم . نقلت الستار ورأت أن المارة كانوا في جميع أنحاء الطرق. كانوا يشيرون إلى عربتهم ويلعنون بصوت عالٍ للغاية. تم ربط ‘عائلة ميل’ بالعديد من الكلمات القذرة التي تم سكبها من أفواه هؤلاء القذرون.
غادرت العربة السجن ببطء ودخلت المنطقة التجارية. كان الفرسان يحمون العربة وهم يستقلون الخيول بجانبها. لكن بمجرد دخولهم إلى المنطقة التجارية جورج و الآخرون سمعوا اللعنات الموجهة إليهم . كل الثلاثة منهم عبسوا .
“فلاحون لعنة !” كانت سارة متحيرة . كانت على وشك أن تطلب من السائق التوقف حتى يتمكن الفرسان من العثور على الأشخاص الذين يلعنونهم. لكن مارك همس: “سارة ، لا تفعل أي شيء غير معقول!”
عرفت سيدني ما أراد دوديان أن يقوله ولكنها لا تزال تسأل: “هل يمكن للسيد رجاء تسمية هذا الاتحاد ؟”
التفت سارة للنظر إلى والدها. لقد فكرت فجأة في شيء وعضت شفتيها: “إنه ذلك الجيد للا شيئ اللعين دين ! من المؤكد أنه هو الذي تعاون مع الاتحادات الأخرى لإلحاق الضرر بسمعة عائلة ميل! ”
“ما هذا؟” كان وجه سارة باردًا وكان مزاجها كئيبًا عندما سمعت أشخاصًا يلعنونهم . نقلت الستار ورأت أن المارة كانوا في جميع أنحاء الطرق. كانوا يشيرون إلى عربتهم ويلعنون بصوت عالٍ للغاية. تم ربط ‘عائلة ميل’ بالعديد من الكلمات القذرة التي تم سكبها من أفواه هؤلاء القذرون.
أغلق جورج الذي كان يجلس أمامها ببطء عينيه: “استخدم عقلك بدلاً من أن تغضب من أشياء مثل هذه. فكري في كيفية الرد! الغضب لا يمكن أن يحل مشكلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فريقان من الفرسان يرتدون دروعا رائعة داكنة كانوا يقفون خارج السجن. كان الجميع في المنطقة التجارية على دراية بالعائلة التي يخدمها الفرسان . على خزانات الدروع كانت الزهور الحمراء الداكنة محفورة والتي كانت لافتة لعائلة ميل.
سارة حنت رأسها.
غادرت العربة السجن ببطء ودخلت المنطقة التجارية. كان الفرسان يحمون العربة وهم يستقلون الخيول بجانبها. لكن بمجرد دخولهم إلى المنطقة التجارية جورج و الآخرون سمعوا اللعنات الموجهة إليهم . كل الثلاثة منهم عبسوا .
مرت العربة في الشوارع. على الرغم من حماية الفرسان ، لعن المدنيون الغاضبون بصوت عالٍ. ومع ذلك لم يتمكنوا من مواكبة العربة .
كان الجنود يحيطون بالسجن بأكمله. كانت وجوههم باردة وهم ينظرون إلى الفرسان.
كان وجه سارة أحمرا بسبب الغضب كما نزلت من العربة. حتى لو سألت الفرسان لتغيير الاتجاه ، فلن يتم إيقاف الشتائم. كانت قلعة العائلة تقع في أكثر المناطق ازدهارًا ولللذهاب إلى هناك ،كان عليهم المرور من الشوارع الرئيسية. سمعت جميع أنواع الانتهاكات القاسية والقذرة التي تستهدفهم . لم تسمع الكثير من الكلمات القذرة منذ الولادة . وصلت كراهيتها لدوديان إلى مستوى غير مسبوق.
غادرت العربة السجن ببطء ودخلت المنطقة التجارية. كان الفرسان يحمون العربة وهم يستقلون الخيول بجانبها. لكن بمجرد دخولهم إلى المنطقة التجارية جورج و الآخرون سمعوا اللعنات الموجهة إليهم . كل الثلاثة منهم عبسوا .
“سيدي ، سيدتي .”
نزل جورج من العربة وانتقل إلى القلعة: “ماذا حدث اليوم؟ بالأمس ، أخبرني بلاتر أنه بالإضافة إلى انسحاب بعض المساهمين ، لم تكن هناك مشاكل أخرى . لماذا هو الحال اليوم؟ ”
الخادم قاد بسرعة الخدم.
في اليوم التالي.
نزل جورج من العربة وانتقل إلى القلعة: “ماذا حدث اليوم؟ بالأمس ، أخبرني بلاتر أنه بالإضافة إلى انسحاب بعض المساهمين ، لم تكن هناك مشاكل أخرى . لماذا هو الحال اليوم؟ ”
سرعان ما سجلت سيدني وقالت: “شكراً أيها السيد على المقابلة. أنا آسفة لإزعاج وقتك الثمين … ”
همس الخادم: “سيدي لست على علم ولكن اتحاد العالم الجديد أنشأ صحيفة بالأمس . قاموا بمقابلة مع السيد دين وتم نشرها هذا الصباح . قال السيد دوديان في المقابلة بأنه شعر بخيبة أمل في اتحادٍ في هذه الحرب … ”
باب السجن فتح ببطء. ساعد بلاتر جورج ميل على الخروج. تبعهم مارك وسارة بصمت من الخلف. أشعة الشمس الدافئة تتلألأ على وجوههم.
توقف جورج ميل.
شمال المنطقة التجارية. السجن. مقر الجيش الرئيسي .
نظر الخادم إلى جورج. كان قلبه يرتجف لأنه كان يخدم عائلة ميل لسنوات عديدة لكنه لم ير جورج يظهر مثل هذا التعبير الغاضب.
“لقد تأخر الوقت ويجب أن تنتبهي إلى سلامتك في طريق عودتك”. رد دوديان بابتسامة.
كان يشعر بخيبة أمل؟ فقط لأنه أصيب بخيبة أمل؟ اهتزت ذراع جورج التي كانت تمسك بالعكاز. وكان صدره بنبض صعودا وهبوطا . لقد كان رجلاً قوياً عندما كان صغيراً. كان قد عاش حياته في راحة. ولكن الآن ، تعرض للتوبيخ دون توقف لبضع شوارع من الركوب لمجرد أن صبيًا عمره 16 عامًا قال بأن ‘خائب الأمل’ !؟
ابتسم دوديان: “السبب الوحيد الذي جعلني أختار الاندفاع إلى ساحة المعركة هو لأنني شعرت بنفسي كفارس ! واجبات الفارس يجب الوفاء بها! هذا هو الفارس الحقيقي! ”
كان وجه سارة ممتلئًا بالغضب: “لقد شعر بخيبة أمل من إتحاد … يعلم الجميع أنه كان يتحدث عنا حيث أن حتى أحمقا يعلم أننا سُجننا في الأيام القليلة الماضية. لقيط ! لقيط ملعون نذل ! ” لقد أرادت أن تلعن لتهدئة غضبها لكنها لم تكن تعلم الكثير من الكلمات التي يمكن أن تستخدم للعن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلاحون لعنة !” كانت سارة متحيرة . كانت على وشك أن تطلب من السائق التوقف حتى يتمكن الفرسان من العثور على الأشخاص الذين يلعنونهم. لكن مارك همس: “سارة ، لا تفعل أي شيء غير معقول!”
وجه مارك كان قاتماً وهو يشد قبضته.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أختاه؟ رأيتي ذلك؟
وجه مارك كان قاتماً وهو يشد قبضته. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . أختاه؟ رأيتي ذلك؟
أغلق جورج الذي كان يجلس أمامها ببطء عينيه: “استخدم عقلك بدلاً من أن تغضب من أشياء مثل هذه. فكري في كيفية الرد! الغضب لا يمكن أن يحل مشكلة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات