اختيار
الملك المظلم – 556 : اختيار
— — — — — — — — — — — —
“نعم.” تحركت زوايا فم عائشة قليلاً ، وقالت: “إن البحث عنه بنفسي بطيئ جدًا ، لذلك أحضرت فريقين للبحث. إنهما قريبان ، ولكن لا يجب أن نجدهم. وإلا ، فسيقتلوننا على الفور لو علموا بحالتي الحالية “.
“طارد حشري؟” كان دين متفاجئًا قليلاً. لم يتوقعها أن تحمل شيئًا كهذا. ألقى نظرة وسأل: “هل هو فعال؟”
“الناس هنا حريصون على العودة إلى الجدار والراحة. المعارك الطويلة جعلتهم يفقدون ولائهم وإنسانيتهم لفترة طويلة.” نظرة عائشة إلى دين. كانت عيناها قاتمة. “لقد وعدت بحماية هايلي حتى تكبر ، لذا -”
“يجب أن يكون كذلك. جربه.” أظهرت عائشة ابتسامة على وجهها الشاحب ، مثل ضوء يتفتح فجأة في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض قبضته وضرب بغضب المقعد ، تاركًا علامة قبضة. نظر إلى عائشة اللاواعية ، ومضت عيناه بنوبة من النضال. في هذه الحالة ، سيكون الخيار الأنسب هو التخلي عنها. لكن في قلبه ، شعر أنه بمجرد أن يفعل ذلك ، فإنه سوف يندم حياته كلها. لقد أنقذته عدة مرات ، ولم يقم يرد ذلك بعد.
حدق دين بذهول ، ولكن سرعان ما أعادته أصوات حفيف الحشرات إلى الواقع. أخذ بسرعة طارد الحشرات وفك غطاء الزجاجة ، وهاجمت رائحة غريبة تشبه الكبريت أنفه على الفور.
“اللعنة!” كان دين غاضبا. غاضب من الوضع القاسي الحالي ، وأكثر غضبا من عدم قدرته على تغيير الوضع. صر أسنانه واستدار للنظر خارج المترو . رائحة طارد الحشرات انتشرت وأرعبت السرب.
سكب بعض المسحوق في يده وألقى به على الحشرات التي اخترقت دائرة اللهب.
خطى ذهابًا وإيابًا في العربة ، وفجأة ، التقطت رؤيته المحيطية لمحةً لجسمٍ على الأرض. — — — — — — — — — — — — هذه تحسب ثلاثة فصول.
كان المسحوق يصَب مثل الثلج.
فوجئ دين. اقترب منها بسرعة وقال: “هل أنت بخير؟ يجب أن تستلقي وتستريحي”.
حدّق دين في الحشرات باهتمام. كانوا قلقين ويصرخون في حالة من الذعر كما لو واجهوا شيئا مخيفا ، ثم انتشروا في حالة من الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائشة كانت صامتة للحظة ، فركت رأسها بلطف قائلة ، “هذا أحد الأسباب. حتى لو لم يكونوا أُناسها ، فلن يتركوا هذه الفرصة. بمجرد أن يقتلوني ، سيحصلون على سلاحي السحري. لا يمكن استخدام هذا السلاح السحري إلا من قبل أحفاد عائلة التنين ، ويمكنهم تسليمه إلى عائلة الجناح أو عائلة الصخرة ويلتجؤوا إليهم ، أو إعطائه لهايلي في مقابل المكانة والقوة. منذ سنوات ، نشرت هايلي علانية أخبار السلاح السحري لإحداث المشاكل لي. إنه شيء معروف “.
كان دين في غاية السعادة. لم يتوقع أن يكون طارد الحشرات فعالا للغاية. قام على الفور بصب المسحوق حول دائرة اللهب ، ومنع الحشرات من الاختراق ، ثم سكب البعض في يده ، وخلطه مع الغبار على الأرض ، ورماه نحو السرب.
انتفخ خديها قليلاً ، وسعلت فجأة جرعة من الدم على الكرسي.
الحشرات انتشرت في حالة من الفوضى وأصبح تكوين السرب فوضويا ، مثل قطعة قماش سوداء تمزقت فجأة إلى قطع.
الحشرات انتشرت في حالة من الفوضى وأصبح تكوين السرب فوضويا ، مثل قطعة قماش سوداء تمزقت فجأة إلى قطع.
تنفس دين الصعداء. أغلق الزجاجة وأعادها إلى عائشة ، قائلاً بابتسامة: “كانت حقًا مساعدة كبيرة”.
قاطعها دين قائلا بغضب: “وعد؟! من وعدت؟ هل هو والدك ؟!”
مدت عائشة يدها وأعادت الزجاجة إلى جيبها. ابتسمت وقالت ، “هذه المرة يجب أن أشكرك ، غير ذلك – كاه! كاه!”
“طارد حشري؟” كان دين متفاجئًا قليلاً. لم يتوقعها أن تحمل شيئًا كهذا. ألقى نظرة وسأل: “هل هو فعال؟”
انتفخ خديها قليلاً ، وسعلت فجأة جرعة من الدم على الكرسي.
كان غاضبًا.
فوجئ دين. اقترب منها بسرعة وقال: “هل أنت بخير؟ يجب أن تستلقي وتستريحي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائشة كانت صامتة للحظة ، فركت رأسها بلطف قائلة ، “هذا أحد الأسباب. حتى لو لم يكونوا أُناسها ، فلن يتركوا هذه الفرصة. بمجرد أن يقتلوني ، سيحصلون على سلاحي السحري. لا يمكن استخدام هذا السلاح السحري إلا من قبل أحفاد عائلة التنين ، ويمكنهم تسليمه إلى عائلة الجناح أو عائلة الصخرة ويلتجؤوا إليهم ، أو إعطائه لهايلي في مقابل المكانة والقوة. منذ سنوات ، نشرت هايلي علانية أخبار السلاح السحري لإحداث المشاكل لي. إنه شيء معروف “.
بعد أن سعلت عائشة الدم ، أصبح وجهها شاحبًا. هزت رأسها قليلًا وقالت بشكل ضعيف ، “لا بأس. السم عميق جدًا و قد تغلغل بالفعل في أعضائي الداخلية. لا أستطيع قمعه بعد الآن. من الأفضل أن تخرج من هنا أو ستموت معي. ”
“طارد حشري؟” كان دين متفاجئًا قليلاً. لم يتوقعها أن تحمل شيئًا كهذا. ألقى نظرة وسأل: “هل هو فعال؟”
غرق قلب دين ، ولم يستطع إلا أن ينظر إلى جيبها وقال ، “هل لديك أي مسحوق لإزالة السموم؟ يمكنك محاولة استخدامه لتأخير السم. أخبرني أين تقع مقرات القفار. يمكنني أن أطير وآخذك إلى المقر “.
“الناس هنا حريصون على العودة إلى الجدار والراحة. المعارك الطويلة جعلتهم يفقدون ولائهم وإنسانيتهم لفترة طويلة.” نظرة عائشة إلى دين. كانت عيناها قاتمة. “لقد وعدت بحماية هايلي حتى تكبر ، لذا -”
“المقر بعيد جدا عن هنا.” هزت عائشة رأسها قليلاً. “إنها في أعمق حدود منطقة القفار الحمراء. حتى إذا كان بإمكانك الطيران ، فسوف يستغرق الأمر الكثير من الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الطيران في منطقة القفار الحمراء أمر خطير للغاية. إنها ليست مثل منطقة الصيادين بالقرب من الجدار حيث أن الوحوش الطائرة نادرة. في هذه القفار ، أقوى الوحوش هي الوحوش الطائرة. إذا لم يكن ذلك ضروريًا ، فلا يجب أن تطير. من المحتمل أن تجذب انتباه بعض الوحوش. ”
دعمها دين على الفور في ذراعيه. نظر إلى الجرح على ظهرها ووجد أن لون الشاش كان أسود إلى حد ما لأن الدم السام كان يتسرب. لا يمكن أن يلتئم الجرح تحت الدم السام الأكّال.
فوجئ دين ، وفجأة فكر في التنين الطائر الذي شاهده في الجدار العملاق. على الرغم من أن التنين الطائر لم يؤذ الناس ، إلا أنه كان وحشًا طائرًا. نظرًا لوجود تنين طائر ، يجب أن تكون هناك وحوش طائرة أخرى. كان الأمر فقط أنه لم ير واحدا في منطقة الصيادين ، مما دفعه إلى التغاضي عن هذه النقطة. ولكن هنا كانت المنطقة الأبعد من الجدار العملاق ، منطقة الإشعاع غير المتطورة – القفار. بطبيعة الحال ، توجد جميع أنواع الوحوش.
عبس دين. اشتعل الغضب في قلبه. “ألست أنت قديسة عائلة التنين وهم مرؤوسوك؟ كيف يمكنهم فعل ذلك بك؟ علاوة على ذلك ، كانت هايلي تعارضك منذ سنوات ، فلماذا لم تتخلي منها في وقت سابق ؟!”
“هل أتيت إلى هنا بمفردك؟” فكر دين للحظة وسأل ، “جئت إلى هنا لمطاردة الرجل من عائلة الجناح ، ألم تحضري معك زملائك في الفريق؟”
كان غاضبًا.
“نعم.” تحركت زوايا فم عائشة قليلاً ، وقالت: “إن البحث عنه بنفسي بطيئ جدًا ، لذلك أحضرت فريقين للبحث. إنهما قريبان ، ولكن لا يجب أن نجدهم. وإلا ، فسيقتلوننا على الفور لو علموا بحالتي الحالية “.
تنفس دين الصعداء. أغلق الزجاجة وأعادها إلى عائشة ، قائلاً بابتسامة: “كانت حقًا مساعدة كبيرة”.
“كيف يمكن ذلك!” فوجئ دين ، لكنه فكر على الفور في شيء ، وتغير وجهه. سأل: هل هم ناس هايلي؟
بعد أن سعلت عائشة الدم ، أصبح وجهها شاحبًا. هزت رأسها قليلًا وقالت بشكل ضعيف ، “لا بأس. السم عميق جدًا و قد تغلغل بالفعل في أعضائي الداخلية. لا أستطيع قمعه بعد الآن. من الأفضل أن تخرج من هنا أو ستموت معي. ”
عائشة كانت صامتة للحظة ، فركت رأسها بلطف قائلة ، “هذا أحد الأسباب. حتى لو لم يكونوا أُناسها ، فلن يتركوا هذه الفرصة. بمجرد أن يقتلوني ، سيحصلون على سلاحي السحري. لا يمكن استخدام هذا السلاح السحري إلا من قبل أحفاد عائلة التنين ، ويمكنهم تسليمه إلى عائلة الجناح أو عائلة الصخرة ويلتجؤوا إليهم ، أو إعطائه لهايلي في مقابل المكانة والقوة. منذ سنوات ، نشرت هايلي علانية أخبار السلاح السحري لإحداث المشاكل لي. إنه شيء معروف “.
قاطعها دين قائلا بغضب: “وعد؟! من وعدت؟ هل هو والدك ؟!”
عبس دين. اشتعل الغضب في قلبه. “ألست أنت قديسة عائلة التنين وهم مرؤوسوك؟ كيف يمكنهم فعل ذلك بك؟ علاوة على ذلك ، كانت هايلي تعارضك منذ سنوات ، فلماذا لم تتخلي منها في وقت سابق ؟!”
فوجئ دين. اقترب منها بسرعة وقال: “هل أنت بخير؟ يجب أن تستلقي وتستريحي”.
“الناس هنا حريصون على العودة إلى الجدار والراحة. المعارك الطويلة جعلتهم يفقدون ولائهم وإنسانيتهم لفترة طويلة.” نظرة عائشة إلى دين. كانت عيناها قاتمة. “لقد وعدت بحماية هايلي حتى تكبر ، لذا -”
“اللعنة!” كان دين غاضبا. غاضب من الوضع القاسي الحالي ، وأكثر غضبا من عدم قدرته على تغيير الوضع. صر أسنانه واستدار للنظر خارج المترو . رائحة طارد الحشرات انتشرت وأرعبت السرب.
قاطعها دين قائلا بغضب: “وعد؟! من وعدت؟ هل هو والدك ؟!”
هزت عائشة رأسها قليلاً ، ترددت في التحدث أكثر. فجأة تصلب وجهها ، و تقطر الدم في زاوية فمها. رفعت يدها ومسحته ، ثم أخذت نفساً عميقاً وقالت لدين: “لا يمكنني الاستمرار بعد الآن. سيجذب دمي وحوشاً عالية المستوى. اذهب بسرعة ، ستموت إذا بقيت هنا. أنا لا أريد أن أموت و أجرّك معي … ”
هزت عائشة رأسها قليلاً ، ترددت في التحدث أكثر. فجأة تصلب وجهها ، و تقطر الدم في زاوية فمها. رفعت يدها ومسحته ، ثم أخذت نفساً عميقاً وقالت لدين: “لا يمكنني الاستمرار بعد الآن. سيجذب دمي وحوشاً عالية المستوى. اذهب بسرعة ، ستموت إذا بقيت هنا. أنا لا أريد أن أموت و أجرّك معي … ”
“كيف يمكن ذلك!” فوجئ دين ، لكنه فكر على الفور في شيء ، وتغير وجهه. سأل: هل هم ناس هايلي؟
ضعف صوتها تدريجيًا ، وأخيرًا ، فقدت وعيها مرة أخرى. سقط جسدها بهدوء.
دعمها دين على الفور في ذراعيه. نظر إلى الجرح على ظهرها ووجد أن لون الشاش كان أسود إلى حد ما لأن الدم السام كان يتسرب. لا يمكن أن يلتئم الجرح تحت الدم السام الأكّال.
دعمها دين على الفور في ذراعيه. نظر إلى الجرح على ظهرها ووجد أن لون الشاش كان أسود إلى حد ما لأن الدم السام كان يتسرب. لا يمكن أن يلتئم الجرح تحت الدم السام الأكّال.
الملك المظلم – 556 : اختيار — — — — — — — — — — — —
تغير وجهه. كما قالت عائشة ، تغلغل السم بالفعل بعمق شديد. كانت محكوم عليها بالسقوط ما لم تحصل على أفضل علاج على الفور.
فوجئ دين ، وفجأة فكر في التنين الطائر الذي شاهده في الجدار العملاق. على الرغم من أن التنين الطائر لم يؤذ الناس ، إلا أنه كان وحشًا طائرًا. نظرًا لوجود تنين طائر ، يجب أن تكون هناك وحوش طائرة أخرى. كان الأمر فقط أنه لم ير واحدا في منطقة الصيادين ، مما دفعه إلى التغاضي عن هذه النقطة. ولكن هنا كانت المنطقة الأبعد من الجدار العملاق ، منطقة الإشعاع غير المتطورة – القفار. بطبيعة الحال ، توجد جميع أنواع الوحوش.
“اللعنة!” كان دين غاضبا. غاضب من الوضع القاسي الحالي ، وأكثر غضبا من عدم قدرته على تغيير الوضع. صر أسنانه واستدار للنظر خارج المترو . رائحة طارد الحشرات انتشرت وأرعبت السرب.
حدّق دين في الحشرات باهتمام. كانوا قلقين ويصرخون في حالة من الذعر كما لو واجهوا شيئا مخيفا ، ثم انتشروا في حالة من الفوضى.
ومع ذلك ، فإن رائحة دماء عائشة خرجت مرة أخرى. وقد قدر أنه لن يمر وقت طويل قبل انجذاب وحش جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت عائشة يدها وأعادت الزجاجة إلى جيبها. ابتسمت وقالت ، “هذه المرة يجب أن أشكرك ، غير ذلك – كاه! كاه!”
قبض قبضته وضرب بغضب المقعد ، تاركًا علامة قبضة. نظر إلى عائشة اللاواعية ، ومضت عيناه بنوبة من النضال. في هذه الحالة ، سيكون الخيار الأنسب هو التخلي عنها. لكن في قلبه ، شعر أنه بمجرد أن يفعل ذلك ، فإنه سوف يندم حياته كلها. لقد أنقذته عدة مرات ، ولم يقم يرد ذلك بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضعف صوتها تدريجيًا ، وأخيرًا ، فقدت وعيها مرة أخرى. سقط جسدها بهدوء.
باستثناء والديه وأخته الكبرى ، وكذلك والديه بالتبني ، لم يكن مدينًا أبدًا لأي شخص بالطيبة. حتى علاقته بـالعجوز فولين كانت فقط صداقة وشراكة. لكن عائشة كانت مختلفة. لقد ساعدته بصدق دون أي محاولة للحصول على سداد منه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت عائشة يدها وأعادت الزجاجة إلى جيبها. ابتسمت وقالت ، “هذه المرة يجب أن أشكرك ، غير ذلك – كاه! كاه!”
“اللعنة اللعنة اللعنة!!”
“كيف يمكن ذلك!” فوجئ دين ، لكنه فكر على الفور في شيء ، وتغير وجهه. سأل: هل هم ناس هايلي؟
كان غاضبًا.
فوجئ دين. اقترب منها بسرعة وقال: “هل أنت بخير؟ يجب أن تستلقي وتستريحي”.
خطى ذهابًا وإيابًا في العربة ، وفجأة ، التقطت رؤيته المحيطية لمحةً لجسمٍ على الأرض.
— — — — — — — — — — — —
هذه تحسب ثلاثة فصول.
“اللعنة اللعنة اللعنة!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات