الم تتعرف علي؟
الفصل 610 ألم تتعرف علي؟
في هذا الوقت، تم فتح الباب. تدفقت رائحة الدم إلى الغرفة.
انتظر دين عائشة لإنهاء قتل الفرسان. استخدم العصا المعدنية بين ذراعيه لضرب الأرض. لفت الصوت انتباه عائشة. كان وجهها الجميل مليئا بالشراسة وهي تندفع نحو دين.
“هل سيموت؟” سأل دين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت دين على وجه مارك مرة أخرى: “استيقظ”. كان الأمر كما لو كان من الطبيعي إيقاظ شخص ما بهذه الطريقة.
“يحتاج إلى التأمل ثم التعاون مع العلاج للحصول على فرصة للعيش …“
كان الكاهن رجلا أكبر سنا، ربما في الستينيات من عمره. ارتجفت يده، وسقط الكتاب في يده على الأرض. صدم الجميع في الغرفة، وبدأت قلوبهم في الخفق.
صدم الجميع في الغرفة وهم ينظرون إلى الشاب بلا حراك على الأرض. كان من الصعب تخيل أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في الجدار الخارجي. بمثل هذا العمر الصغير يمكنه قتل فارس الكنيسة المقدسة. علاوة على ذلك، كانت عملية قتل بضربة واحدة!
فرقع دين أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت دين على وجه مارك مرة أخرى: “استيقظ”. كان الأمر كما لو كان من الطبيعي إيقاظ شخص ما بهذه الطريقة.
وقف دين خارج القلعة ونظر إلى الأعلى. ضاقت عيناه عندما قفز إلى النافذة في الطابق الثاني. أمسك الجدار الخشن وقفز إلى الشرفة في الطابق الثالث.
التفت دين للنظر إلى الطبيبين: “ما خطب السيد ميل؟”
في غمضة عين، تمزق الفرسان وقتلتهم عائشة. كانت أعضاؤهم الداخلية وأمعائهم متناثرة على الأرض. رش الدم في جميع أنحاء الزينة الرائعة في الغرفة.
“إذن ماذا لو كان علي أن أكون عدو الجميع؟” أجاب دين بهدوء.
ووش!
أصبح وجه الكاهن شاحبا. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه ان يتراجع أو يلتقط الكتاب.
نظرت عائشة إلى اتجاه يد دين. كشفت عن نية قتل متعطشة للدماء مرة أخرى. هرعت نحو القلعة مع علم عائلة ميل.
لوح دين بيده لأبعاد الرجل، لكنه لم ينظر إليه. بدلا من ذلك، سار خطوة بخطوة نحو السرير.
صدم الجميع في الغرفة وهم ينظرون إلى الشاب بلا حراك على الأرض. كان من الصعب تخيل أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في الجدار الخارجي. بمثل هذا العمر الصغير يمكنه قتل فارس الكنيسة المقدسة. علاوة على ذلك، كانت عملية قتل بضربة واحدة!
الفصل 610 ألم تتعرف علي؟
نظر دين إلى الطبيبين: “أنتم تنتظران هنا. سيصطحبكم شخص ما قريبا. لا تقلقا لأنني لن أقتل الأطباء.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الغرفة صامتة للغاية. فجأة، وصلت الصرخات البائسة من الطابق السفلي إلى آذان الجميع. اصبحت وجوه الجميع قبيحة. كانوا يعلمون أن الشخص الذي هاجمهم لم يكن وحده.
دخل دين إلى الغرفة. بدا غير مبال وهو ينظر إلى السرير في الغرفة. رأى رجلا في منتصف العمر منهكاً وشاحبا مستلقيا على السرير. كان الرئيس الحالي لعائلة ميل، مارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت دين على وجه مارك مرة أخرى: “استيقظ”. كان الأمر كما لو كان من الطبيعي إيقاظ شخص ما بهذه الطريقة.
كانت عائشة بلا تعبير، ولكن زوايا فمها كانت لا تزال مجعدة قليلا، وكشفت عن تعبير شرير إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رفع عدد قليل من الناس الستارة التي تغطي الشرفة، ركلت ساق من المنتصف. تم إرسال الشاب الراقي الذي كان يقف في المنتصف على الفور يطير. انهار صدره، وبصق جرعة من الدماء. لقد مات على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف جسد عائشة. ارتجفت كتفاها قليلا كما لو كانت تحاول كبح جماح نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ!
عندما سمع الطبيبان كلمات دين، شعرت قلوبهما التي استحوذ عليها الخوف بالراحة قليلا. لكنهم كانوا قلقين من أن دين لن يحافظ على كلماته، لذلك كانوا لا يزالون متوترين للغاية.
“هل سمعتني؟” عبس دين عندما رأى أنها لم تجب.
كان الكاهن رجلا أكبر سنا، ربما في الستينيات من عمره. ارتجفت يده، وسقط الكتاب في يده على الأرض. صدم الجميع في الغرفة، وبدأت قلوبهم في الخفق.
لقد صدمت. كانت هذه عائلة أرستقراطية كبيرة. كيف يمكن أن يذبحهم دين وحده؟!(لقد استعمل كلبه المروض بحجة الحب يا غوينيث)
هل كان حلما؟ حدق مرة أخرى، اغلق عينيه وفتحها، وأخيرا رأى المشهد في الغرفة بوضوح. لا يسعه إلا أن يذهل.
في نظر الفارس في منتصف العمر، كانت يد دين مثل الظل. كان من الصعب عليه الرد. رفع سلاحه لمنعه. بانج! ضربت يد دين السلاح. شعرالفارس في منتصف العمر كما لو أن سلاحه قد أصيب بمطرقة. جعلت القوة القوية يديه مخدرتين. تراجع بضع خطوات وكاد يسقط.
نظر إليه دين بلا مبالاة ولوح بيده.
كانت غوينيث مندهشة. لم تستطع عيناها إلا أن تنظرا إلى القصر الضخم خلف دين. كان مضاء بشكل مشرق لكنه بدت هادئاً بشكل خاص. لم تستطع سوى سماع أصوات الانين الخافتة.
كان كلاهما يتعرقان. أومأوا برأسهم مثل الدجاج الذي ينقر الأرز.
سار دين نحو عائشة. أمسك بيدها الباردة والنحيلة وخرج من الغرفة خطوة بخطوة. مشى على طول الممر الذي كان مليئا بالجثث. غادرالقلعة وجاء إلى بوابة قصر عائلة ميل. وقف مع عائشة في ظلام اليل.
عندما سمع الطبيبان كلمات دين، شعرت قلوبهما التي استحوذ عليها الخوف بالراحة قليلا. لكنهم كانوا قلقين من أن دين لن يحافظ على كلماته، لذلك كانوا لا يزالون متوترين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف الطبيبان والكاهن اللذان كانا يقفان بجانب السرير وتراجعا إلى الجانب.
كانت غوينيث مندهشة. لم تستطع عيناها إلا أن تنظرا إلى القصر الضخم خلف دين. كان مضاء بشكل مشرق لكنه بدت هادئاً بشكل خاص. لم تستطع سوى سماع أصوات الانين الخافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امممم هذا الفصل الثالث اذا كان لدي وقت فراغ فسوف اقوم بأضافة فصل اخر استمتعو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف دين من السرير وتوقف أمام الطبيبين.
فرقع دين أصابعه.
“هل سمعتني؟” عبس دين عندما رأى أنها لم تجب.
في غمضة عين، تمزق الفرسان وقتلتهم عائشة. كانت أعضاؤهم الداخلية وأمعائهم متناثرة على الأرض. رش الدم في جميع أنحاء الزينة الرائعة في الغرفة.
كان العديد من الأشخاص الذين يرتدون دروع الفارس مذعورين عندما رأوا المشهد. على الرغم من أن لديهم أسلحة في أيديهم، إلا أنهم لم يجرؤوا على الهجوم. لم يكن الشاب الذين تعرض للركل شخصا عاديا. كان فارسا من الكنيسة المقدسة دعته عائلة ميل! من كان يظن أن مثل هذا الشخص لن يكون قادرا على الرد وسيركله دين حتى الموت على الفور!
كانت عائشة بلا تعبير، ولكن زوايا فمها كانت لا تزال مجعدة قليلا، وكشفت عن تعبير شرير إلى حد ما.
تردد صدى صوت الخطوات في المسافة بعد أن مسح دين الدم على وجه عائشة. وصلت غوينيث واخذت زمام المبادرة واندفعت إلى هذاالمكان بأقصى سرعة. تبعتها مجموعة كبيرة من الأشخاص الذين احتلوا الشارع الفسيح. لقد كان مشهدا مهيبا.
أجابت غوينيث: “نعم يا سيد.“ فكرت في شيء ما وسألت: “ماذا عن بقية الناس؟”
…………………………….……………………………
سار دين نحو عائشة. أمسك بيدها الباردة والنحيلة وخرج من الغرفة خطوة بخطوة. مشى على طول الممر الذي كان مليئا بالجثث. غادرالقلعة وجاء إلى بوابة قصر عائلة ميل. وقف مع عائشة في ظلام اليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف جسد عائشة. ارتجفت كتفاها قليلا كما لو كانت تحاول كبح جماح نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس جيدا …“
كان مارك مندهشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج منديلا ومسح بقع الدم على خدي عائشة.
(انا لا افهم عقلية هذا الكاتب هل هناك احد يستطيع ان يرى الشخص الذي يحب مثل الحيوان الذي يعتمد على غريزته ويستخدمه لقتل اعدائه بحجة الامل لاكتشاف العلاج لها تبا بك)
تردد صدى الصراخ و العويل . كان الفرسان الذين كانوا يحرسون خارج القلعة عاجزين أمام عائشة. منذ أن تكيفت عائشة مع الفيروس،عادت قوتها إلى حالة الذروة الأصلية. علاوة على ذلك، بسبب تحولها الى زومبي، لن تتأثر أبدا بالاستهلاك البدني أو الإصابات.
دخل دين إلى الغرفة. بدا غير مبال وهو ينظر إلى السرير في الغرفة. رأى رجلا في منتصف العمر منهكاً وشاحبا مستلقيا على السرير. كان الرئيس الحالي لعائلة ميل، مارك.
استيقظ مارك في حالة ذهول. لقد كافح من أجل فتح عينيه. رأى وجها مألوفا أمامه. هل هذا الفتى؟ هل ما زلت أحلم؟ بالتفكير في هذا،أغمض عينيه مرة أخرى.
تردد صدى الصراخ و العويل . كان الفرسان الذين كانوا يحرسون خارج القلعة عاجزين أمام عائشة. منذ أن تكيفت عائشة مع الفيروس،عادت قوتها إلى حالة الذروة الأصلية. علاوة على ذلك، بسبب تحولها الى زومبي، لن تتأثر أبدا بالاستهلاك البدني أو الإصابات.
اختفت الصرخات المستمرة في الخارج أيضا في هذه اللحظة.
كان كلاهما يتعرقان. أومأوا برأسهم مثل الدجاج الذي ينقر الأرز.
نظر دين إلى الطبيبين: “أنتم تنتظران هنا. سيصطحبكم شخص ما قريبا. لا تقلقا لأنني لن أقتل الأطباء.“
ذهب دين مباشرة إلى السرير وجلس ببطء. نظر إلى مارك اللاواعي. رفع يده وربت على خد مارك: “استيقظ”.
“هل سيموت؟” سأل دين.
تراجع الجميع في الغرفة خوفا. نظروا إلى الشخصية الدموية في رعب.
سار دين نحو عائشة. أمسك بيدها الباردة والنحيلة وخرج من الغرفة خطوة بخطوة. مشى على طول الممر الذي كان مليئا بالجثث. غادرالقلعة وجاء إلى بوابة قصر عائلة ميل. وقف مع عائشة في ظلام اليل.
تغير وجه غوينيث عندما تذكرت مشهد عائشة وهي تعض جثث الجنود. كان هناك أثر للتوتر الذي لا يمكن تفسيره في قلبها. نظرت إلى دين:“سيدي، نحن هنا.“ الفصل 610 ألم تتعرف علي؟
لقد صدمت. كانت هذه عائلة أرستقراطية كبيرة. كيف يمكن أن يذبحهم دين وحده؟!(لقد استعمل كلبه المروض بحجة الحب يا غوينيث)
فوجئت غوينيث عندما رأت دين وعائشة ينتظران عند الباب. اسرعت بالقدوم اليهم عندها رأت عائشة التي كانت تقف بجانب دين. كانت عائشة مغطاة بالدماء. خاصة راحة يديها. كان الدم لا يزال طازجا وكان يقطر ببطء.
…………………………….……………………………
(انا لا افهم عقلية هذا الكاتب هل هناك احد يستطيع ان يرى الشخص الذي يحب مثل الحيوان الذي يعتمد على غريزته ويستخدمه لقتل اعدائه بحجة الامل لاكتشاف العلاج لها تبا بك)
امممم هذا الفصل الثالث اذا كان لدي وقت فراغ فسوف اقوم بأضافة فصل اخر استمتعو
“هل سمعتني؟” عبس دين عندما رأى أنها لم تجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع الطبيبان الصراخ من الطابق السفلي. كانوا خائفين حتى الموت. سارعوا للإجابة عندما رأوا دين ينظر إليهم: “إنه مرض نولا …“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
