تغيير نمط التفكير
الفصل717:تغيير نمط التفكير
كان لوسيوس مندهشا. كان لكلمات دين تأثير كبير عليه. على الرغم من أنه بدا وكأنه منطق معوج ، إلا أنه لم يجد أي أخطاء لدحضها.
استيقظ بعد فترة وأجاب على الفور: “لقد قلت هذا لأنك الآن حاكم الجدار الخارجي. بطبيعة الحال سوف يتم الثناء عليك كمنافق”.
وتابع دين: “علاوة على ذلك ، لن يلتزم الجميع بقيود الأخلاق. قال القدماء إن الأخلاق كل يوم هي العقيدة وعليك أن تفكر في أخطائك. إنه مثل شخص يسير في الاتجاه الخاطئ. ولكن هذا الاتجاه هو تم تحديده بواسطة الآخرون وليس بواسطتك. المسار الذي تسلكه هو أيضًا الطريق الذي يريد الآخرون منك أن تسلكه ، لأن الجميع يسير في نفس المسار. هناك قواعد وأنظمة ، وعندها فقط سيكون هذا جيدًا للجميع “.
كان هناك اختلاف كبير بين الاثنين. باختصار ، أهم شيء يجب تعلمه في عملية أن تكون “أنساناً” هو اللطف والنفاق.
هز دين رأسه: “أنا لا أشيد بك. إنه رأيي الشخصي فقط. على الرغم من أنني قلت الكثير ، لا أعتقد أن المنافقين أفضل من الأشرار الحقيقيين. في الواقع ، بالنسبة لي ، أنا أعامل كلا النوعين نفس المعاملة. لا أرى ان احدهم اكثر ازعاجا من الأخر. لأن لدي البصيرة لرؤية نفاق المنافق أمامي. ولكن إذا كان الشرير أمامي ، فلدي القوة لقمع شره! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال لوسيوس ببرود: “بغض النظر عن أي من هذين النوعين من الناس هم مثل الطفيليات. وفقًا لك ، فإن الأشخاص المنافقين أفضل من الأشرار الحقيقيين في حماية الجدار العملاق. على الأقل يعرف الناس كيف يحمون وجوههم ولن يفعلوا يضهروا نفاقهم في العلن . لكن هؤلاء الناس جشعون والأشرار. إذا كانوا مسؤولين فإنهم سوف يولدون الفساد. إذا كانوا أصدقاء ، فسوف يطعنوا الناس في ظهورهم. إنهم مجرد وحوش في جلد الإنسان! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز دين رأسه: “أنا لا أشيد بك. إنه رأيي الشخصي فقط. على الرغم من أنني قلت الكثير ، لا أعتقد أن المنافقين أفضل من الأشرار الحقيقيين. في الواقع ، بالنسبة لي ، أنا أعامل كلا النوعين نفس المعاملة. لا أرى ان احدهم اكثر ازعاجا من الأخر. لأن لدي البصيرة لرؤية نفاق المنافق أمامي. ولكن إذا كان الشرير أمامي ، فلدي القوة لقمع شره! ”
“نعم. لهذا السبب أنا بحاجة إلى عينين.” قال دوديان بلا مبالاة: “إذا كنت مخطئًا ولمت الآخرين على خداعك ، فأنت تستحق ذلك!”
أومأ دين. في هذا الصدد ، كان لوسيوس أفضل بكثير من الناس الآخرين في الدير. على الأقل لم يقل أشياء عمياء لا يؤمن بها. علاوة على ذلك ، لم يكن يدافع عن الدير بشكل أعمى. لكن هذا لم يفز بتأييد لوسيوس وقلل من يقظته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز لوسيوس رأسه: “من يمكنه أن يكون مثلك ويكون حذرًا من الجميع؟ علاوة على ذلك ، قلوب الناس معقدة. من الصعب رؤية مافي داخل الشخص. خاصة بالنسبة لشخص جيد.”
“من قاله لطفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات؟” سأل دين مرة أخرى.
“هذا ليس لطفًا. إنه كسل.” قال دين: “العالم عادل. كلما قل استخدامك لعقلك ، زادت معاناتك”.
هز لوسيس رأسه قليلاً وقال: “إذا عرف الجميع كيف يكبحون طبيعتهم ولا يؤذون الآخرين ، وألا يكونوا أشرارًا حقيقيين أو منافقين ، وأن يكونوا نقيين مثل الأطفال حديثي الولادة ، فسيكون ذلك أفضل شيء وأفضل حالة لكونك إنسان “.
“نعم. لهذا السبب أنا بحاجة إلى عينين.” قال دوديان بلا مبالاة: “إذا كنت مخطئًا ولمت الآخرين على خداعك ، فأنت تستحق ذلك!”
أومأ دين. في هذا الصدد ، كان لوسيوس أفضل بكثير من الناس الآخرين في الدير. على الأقل لم يقل أشياء عمياء لا يؤمن بها. علاوة على ذلك ، لم يكن يدافع عن الدير بشكل أعمى. لكن هذا لم يفز بتأييد لوسيوس وقلل من يقظته.
نظر إليه دين. لقد شعر أن لوسيوس كان على وشك التمييز بين المنافق والرجل الحقيقي. كان على دين أن يشكر الكنوز التي تركها أسلاف الصين. كان نصف النفاق الذي تحدث عنه هو تجاهل جزء “الآداب” عمدًا من أجل إرباك لوسيوس. كما قال لوسيوس ، كان الجميع منافقين. معظم الناس يكرهون النفاق لأنه يشير إلى استخدام النفاق لفعل الشر.
سينظر الجميع إلى المشكلة من وجهة نظرهم المعتادة. سيكون لدى الشخص المشبوه دائمًا موقف متشكك. كان رجل الأعمال دائمًا ينظر إلى المشكلة من منظور المصالح. اعتاد لوسيوس على النظر إلى المشكلة من وجهة النظر الفلسفية للخير والشر. لكن تفكير دين كان من منظور بقاء وتدمير البشرية!
الفصل717:تغيير نمط التفكير
النوع الآخر من النفاق كان يسمى الآداب!
“إن رسم الحياة لن يكون سيئًا وقبيحًا جدًا إذا كان بإمكان الناس العيش بشكل أسهل وألطفً قليلاً.”
كان هناك اختلاف كبير بين الاثنين. باختصار ، أهم شيء يجب تعلمه في عملية أن تكون “أنساناً” هو اللطف والنفاق.
لم يعد الأمر يتعلق بالمصالح الخالصة أو الخير والشر بل اتجاه الأنشطة البشرية بأكملها.
“لا يمكنني أن أكون كذالك ، ولا يمكنني أن أكون شخصًا نقيًا أيضًا”. دحض دين كلمات لوسيوس: “الطهارة تعني الفراغ. لا يمكن اعتبار الأطفال” أناسًا “. ما الفرق إذا كنت تعيش لسنوات عديدة وتتوق إلى أن تكون طفلًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز دين رأسه: “أنا لا أشيد بك. إنه رأيي الشخصي فقط. على الرغم من أنني قلت الكثير ، لا أعتقد أن المنافقين أفضل من الأشرار الحقيقيين. في الواقع ، بالنسبة لي ، أنا أعامل كلا النوعين نفس المعاملة. لا أرى ان احدهم اكثر ازعاجا من الأخر. لأن لدي البصيرة لرؤية نفاق المنافق أمامي. ولكن إذا كان الشرير أمامي ، فلدي القوة لقمع شره! ”
لم يتوقع لوسيوس أن يدحض دين أمرًا كهذا: “أخبرني رسام ذات مرة أن شخصًا يولد على هيئة قطعة من الورق الأبيض. سوف تلطخت السنين التي تعيشها تلك الورقة بالطلاء . لهذا السبب سوف يتقدم الناس في السن ويموتون بسبب أن الورقة تم تلطيخها بالطلاء. ولأن الورقة قد تم تلطيخها بالطلاء لا يمكنك دهنها بعد الآن. لهذا السبب علينا أن نموت! الموت هو أعظم عقاب يمكن أن يمنحه ألإله للأحياء. إنه حكم ، وفي في نفس الوقت ، تحذير! ”
“نعم. لهذا السبب أنا بحاجة إلى عينين.” قال دوديان بلا مبالاة: “إذا كنت مخطئًا ولمت الآخرين على خداعك ، فأنت تستحق ذلك!”
“إن رسم الحياة لن يكون سيئًا وقبيحًا جدًا إذا كان بإمكان الناس العيش بشكل أسهل وألطفً قليلاً.”
رأسي سوف ينفجر من فلسفتهم تبا لك لوسيوس
قال دوديان بلا مبالاة: “الولادة ، والشيخوخة ، والمرض ، والموت هي عقاب الإله. ثم البقاء هو الصراع بين الإنسان و إله! وفقًا لك ، إذا لم يكن لديك الكثير من الأفكار المشتتة للانتباه وتعيش بشكل أسهل ونقي ، لن يتم تلطيخ ورقة حياتك بهذه السرعة. في رأيي ، العكس هو الصحيح. أنت تعيش حياة غير رسمية للغاية. أنت تعطي حياتك إلى الإله ليقررها. ستعيش ما دام الإله يسمح لك أن تعيش “.
“إذا كان الجميع طيبين ، فعندئذ سيكون العالم مسالمًا. السلام وحده هو الذي يمكن أن يؤدي إلى الإدارة الجيدة والتنمية. ومع ذلك ، فإن السلام طويل الأمد سيؤدي إلى الراحة والانحدار. لذلك ، الحرب ضرورية. على الرغم من أن الجميع يكرهون الحرب ، فإن أولئك الذين يكرهونها هم فقط الإشخاص الذين لا يستطيعون الاستفادة من الحرب ، لأن الحرب ستؤدي بهم إلى الموت. إذا كانت الحرب تجلب الموت للآخرين فقط ، ولكنها تنفعهم ، فلن يكرهوا ذلك “.
تغير تعبير لوسيوس قليلاً لأنه أدرك أن الإجابة على هذا السؤال لم تكن بهذه البساطة. سرعان ما فكر للحظة قبل أن يجيب: “كان ديرنا يميل دائمًا نحو الجانب الجيد. بالطبع ، على الرغم من أننا فعلنا أشياء سيئة وقتلنا الناس ، يجب أن تعرف أن الدير كله به عدد لا يحصى من الناس. بطبيعة الحال ، الجودة من شعبنا متنوع ، لكن الغرض من ديرنا جيد. هذا أمر لا جدال فيه ، علي الاعتراف بذالك “.
“ولكن أولئك الذين يفكرون كثيرًا ، يريدون فقط أن يعيشوا حياة أفضل ، وأن يعيشوا حياة أكثر إثارة. إنهم يقاتلون ، لكنك مستسلم لمصيرك ، وتعلق رأسك تحت نصل إلإله “.
رأسي سوف ينفجر من فلسفتهم تبا لك لوسيوس
فوجئ لوسيوس. لم يكن يتوقع من دين أن يدحض هذا النوع من الأشياء. لم يستطع إلا أن يسأل: “هل تعتقد أن اللطف خطأ؟”
النوع الآخر من النفاق كان يسمى الآداب!
إذا اعترف دين بذلك ، فسيشعر بالسخرية ، لأن هذا هو أصل إيمانه ، ولا يمكن زعزعته. في الوقت نفسه ، كان يعني أنه يمكن أن يتجاهل كلمات دين السابقة باعتبارها مغالطة.
لم يجبه دين لكنه سأل: “ما هو اللطف؟”
“إذا كان الجميع طيبين ، فعندئذ سيكون العالم مسالمًا. السلام وحده هو الذي يمكن أن يؤدي إلى الإدارة الجيدة والتنمية. ومع ذلك ، فإن السلام طويل الأمد سيؤدي إلى الراحة والانحدار. لذلك ، الحرب ضرورية. على الرغم من أن الجميع يكرهون الحرب ، فإن أولئك الذين يكرهونها هم فقط الإشخاص الذين لا يستطيعون الاستفادة من الحرب ، لأن الحرب ستؤدي بهم إلى الموت. إذا كانت الحرب تجلب الموت للآخرين فقط ، ولكنها تنفعهم ، فلن يكرهوا ذلك “.
أذهل لوسيوس بهذا السؤال ، لكنه تعافى سريعًا وقال ، “أعتقد أنه حتى طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات يعرف هذا السؤال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من قاله لطفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات؟” سأل دين مرة أخرى.
كان هناك اختلاف كبير بين الاثنين. باختصار ، أهم شيء يجب تعلمه في عملية أن تكون “أنساناً” هو اللطف والنفاق.
النوع الآخر من النفاق كان يسمى الآداب!
تغير تعبير لوسيوس قليلاً لأنه أدرك أن الإجابة على هذا السؤال لم تكن بهذه البساطة. سرعان ما فكر للحظة قبل أن يجيب: “كان ديرنا يميل دائمًا نحو الجانب الجيد. بالطبع ، على الرغم من أننا فعلنا أشياء سيئة وقتلنا الناس ، يجب أن تعرف أن الدير كله به عدد لا يحصى من الناس. بطبيعة الحال ، الجودة من شعبنا متنوع ، لكن الغرض من ديرنا جيد. هذا أمر لا جدال فيه ، علي الاعتراف بذالك “.
استمتعوا~~~~
كانت كلمات لوسيوس وثيقة الصلة بالموضوع ومؤكدة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات لوسيوس وثيقة الصلة بالموضوع ومؤكدة للغاية.
أومأ دين. في هذا الصدد ، كان لوسيوس أفضل بكثير من الناس الآخرين في الدير. على الأقل لم يقل أشياء عمياء لا يؤمن بها. علاوة على ذلك ، لم يكن يدافع عن الدير بشكل أعمى. لكن هذا لم يفز بتأييد لوسيوس وقلل من يقظته.
تحول وجه لوسيوس إلى قبيح. لم يرد دين على سؤاله ولكنه حلل المشكلة بعمق أكبر. شعر لوسيوس بانفجار ضغط. على الرغم من أن الإيمان بقلبه لم يهتز ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأن الشاب أمامه كان أفظع شخص قابله منذ أكثر من 20 عامًا. لا يمكن مقارنته حتى بالمبشرين الأخرين في الدير الذين يمكنهم قراءة الكتاب المقدس فقط.
“ما يسمى باللطف تحدده الأخلاق”. تابع دوديان: “التعريف الأخلاقي للخير هو جيد. إذن ، من الذي يضع هذا التعريف الأخلاقي؟ ما هو دور الأخلاق؟ دعني أخبرك ، وظيفة الأخلاق هي إدارة الأماكن التي لا يمكن أن يتم التحكم فيها بالقوة. كل حاكم يمكنه استخدام سيفه لإخضاع كل مواطن في أراضيه ، لكنه لا يستطيع قمع كل فاعل. في هذا الوقت ، الأخلاق ضرورية لكبح جماحهم. لذلك ، وظيفة الأخلاق واضحة. يتم استخدامها للحفاظ على تنمية البشرية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز لوسيس رأسه قليلاً وقال: “إذا عرف الجميع كيف يكبحون طبيعتهم ولا يؤذون الآخرين ، وألا يكونوا أشرارًا حقيقيين أو منافقين ، وأن يكونوا نقيين مثل الأطفال حديثي الولادة ، فسيكون ذلك أفضل شيء وأفضل حالة لكونك إنسان “.
“إذا كان الجميع طيبين ، فعندئذ سيكون العالم مسالمًا. السلام وحده هو الذي يمكن أن يؤدي إلى الإدارة الجيدة والتنمية. ومع ذلك ، فإن السلام طويل الأمد سيؤدي إلى الراحة والانحدار. لذلك ، الحرب ضرورية. على الرغم من أن الجميع يكرهون الحرب ، فإن أولئك الذين يكرهونها هم فقط الإشخاص الذين لا يستطيعون الاستفادة من الحرب ، لأن الحرب ستؤدي بهم إلى الموت. إذا كانت الحرب تجلب الموت للآخرين فقط ، ولكنها تنفعهم ، فلن يكرهوا ذلك “.
تغير تعبير لوسيوس قليلاً لأنه أدرك أن الإجابة على هذا السؤال لم تكن بهذه البساطة. سرعان ما فكر للحظة قبل أن يجيب: “كان ديرنا يميل دائمًا نحو الجانب الجيد. بالطبع ، على الرغم من أننا فعلنا أشياء سيئة وقتلنا الناس ، يجب أن تعرف أن الدير كله به عدد لا يحصى من الناس. بطبيعة الحال ، الجودة من شعبنا متنوع ، لكن الغرض من ديرنا جيد. هذا أمر لا جدال فيه ، علي الاعتراف بذالك “.
استمتعوا~~~~
وتابع دين: “علاوة على ذلك ، لن يلتزم الجميع بقيود الأخلاق. قال القدماء إن الأخلاق كل يوم هي العقيدة وعليك أن تفكر في أخطائك. إنه مثل شخص يسير في الاتجاه الخاطئ. ولكن هذا الاتجاه هو تم تحديده بواسطة الآخرون وليس بواسطتك. المسار الذي تسلكه هو أيضًا الطريق الذي يريد الآخرون منك أن تسلكه ، لأن الجميع يسير في نفس المسار. هناك قواعد وأنظمة ، وعندها فقط سيكون هذا جيدًا للجميع “.
“ولكن أولئك الذين يفكرون كثيرًا ، يريدون فقط أن يعيشوا حياة أفضل ، وأن يعيشوا حياة أكثر إثارة. إنهم يقاتلون ، لكنك مستسلم لمصيرك ، وتعلق رأسك تحت نصل إلإله “.
“أما بالنسبة لأولئك الذين يحبون التجول ، فإنهم يتبعون غرائزهم ويتجولون بشكل أعمى. لهذا السبب يصطدمون بالآخرين ويؤذون المواطنين الملتزمين بالقانون.”
لم يجبه دين لكنه سأل: “ما هو اللطف؟”
تحول وجه لوسيوس إلى قبيح. لم يرد دين على سؤاله ولكنه حلل المشكلة بعمق أكبر. شعر لوسيوس بانفجار ضغط. على الرغم من أن الإيمان بقلبه لم يهتز ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأن الشاب أمامه كان أفظع شخص قابله منذ أكثر من 20 عامًا. لا يمكن مقارنته حتى بالمبشرين الأخرين في الدير الذين يمكنهم قراءة الكتاب المقدس فقط.
قال لوسيوس ببرود: “بغض النظر عن أي من هذين النوعين من الناس هم مثل الطفيليات. وفقًا لك ، فإن الأشخاص المنافقين أفضل من الأشرار الحقيقيين في حماية الجدار العملاق. على الأقل يعرف الناس كيف يحمون وجوههم ولن يفعلوا يضهروا نفاقهم في العلن . لكن هؤلاء الناس جشعون والأشرار. إذا كانوا مسؤولين فإنهم سوف يولدون الفساد. إذا كانوا أصدقاء ، فسوف يطعنوا الناس في ظهورهم. إنهم مجرد وحوش في جلد الإنسان! ”
لقد فاز في النقاش وشعر أنه رأى العالم بما فيه الكفاية. لكن كلمات دين رفعت تفكيره إلى زاوية أخرى – وجهة نظر الحاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أذهل لوسيوس بهذا السؤال ، لكنه تعافى سريعًا وقال ، “أعتقد أنه حتى طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات يعرف هذا السؤال.”
سينظر الجميع إلى المشكلة من وجهة نظرهم المعتادة. سيكون لدى الشخص المشبوه دائمًا موقف متشكك. كان رجل الأعمال دائمًا ينظر إلى المشكلة من منظور المصالح. اعتاد لوسيوس على النظر إلى المشكلة من وجهة النظر الفلسفية للخير والشر. لكن تفكير دين كان من منظور بقاء وتدمير البشرية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأسي سوف ينفجر من فلسفتهم تبا لك لوسيوس
لم يعد الأمر يتعلق بالمصالح الخالصة أو الخير والشر بل اتجاه الأنشطة البشرية بأكملها.
“نعم. لهذا السبب أنا بحاجة إلى عينين.” قال دوديان بلا مبالاة: “إذا كنت مخطئًا ولمت الآخرين على خداعك ، فأنت تستحق ذلك!”
شعر فجأة أنه من الطفولية التحدث عن الخير والشر. على العكس من ذلك ، كانت المصالح أكثر عملية. ومع ذلك ، كانت المصالح ضيقة وغير عميقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمتعوا~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأسي سوف ينفجر من فلسفتهم تبا لك لوسيوس
تغير تعبير لوسيوس قليلاً لأنه أدرك أن الإجابة على هذا السؤال لم تكن بهذه البساطة. سرعان ما فكر للحظة قبل أن يجيب: “كان ديرنا يميل دائمًا نحو الجانب الجيد. بالطبع ، على الرغم من أننا فعلنا أشياء سيئة وقتلنا الناس ، يجب أن تعرف أن الدير كله به عدد لا يحصى من الناس. بطبيعة الحال ، الجودة من شعبنا متنوع ، لكن الغرض من ديرنا جيد. هذا أمر لا جدال فيه ، علي الاعتراف بذالك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
