اقتلهم جميعا
الفصل751:أقتلهم جميعا(فصلين في واحد)
فجأة توقف ياموس الذي كان يندفع إلى القصر بأقصى سرعة. توقف كايت الذي كانت بجانبه أيضًا ونظر إليه ، “ماذا حدث؟”
“اثنين؟”
“أريد تقطيع جثثهم إلى عشرة آلاف قطعة ، وقتل كل واحد منهم !!”
نظر الآخرون ورأوا أن الجدار الذي كانت تشير إليه ليس سوى جدار عادي. لم يكن هناك شيء غريب في ذلك. ولكن منذ أن قالت ذلك ، كان من الواضح أن الوحش كان جيدًا في الأختباء وكان يختبئ هناك.
“يجب أن يكونا قائدين لمدينة الملك”.
أستجاب الرابع الكبير طويل القامة والقوي بسرعة كبيرة. فجأة زأر ولوح بالنصل العملاق في يده. انطلقت أصوات رنين ، وتم حظر جميع الأسهم السامة. في الوقت نفسه ، غري نصله العملاق في الجدار الحجري بجانبه ، ودمر الآلية على الفور.
فجأة ، غرقت الأرض كلها وارتجفت قليلاً.
نظروا إلى خارج القصر ورأوا شخصين كانت الحرارة الدخلية في جسدهما تظهرهما كأنهما رجلين محترقين يندفعان من الشارع أسفل الألف درجة خارج القصر . كأنهما شمس حارقة تندفع الى داخل القصر. في الأيام القليلة الماضية ، تسللوا إلى أماكن مختلفة وأسروا الرواد الذين كانوا يزيلون الزومبي في الخارج. لقد تعلموا عن تاريخ الجدار العملاق وكذلك الوضع الحالي للقوى المختلفة. بسبب هذا الفهم ، كانوا لا يخافون.
قفز قلب كايت ، “ما الذي يحدث؟”
“انتظر!”
كما أطلقت أجهزة الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية. عاد جميع عامة الناس في الشوارع بوعي إلى منازلهم ، ولم يجرؤوا على البقاء في الشوارع. عندما دقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية ، تحركت القوات المتمركزة في الضواحي على الفور إلى المدينة. مثل سيل أسود ، تدفقوا من كل شارع واتجهوا إلى القصر الملكي في وسط المدينة.
“هاها ، دمي يغلي!”
فجأة توقف ياموس الذي كان يندفع إلى القصر بأقصى سرعة. توقف كايت الذي كانت بجانبه أيضًا ونظر إليه ، “ماذا حدث؟”
“نعم ، الأخ الأكبر.” كانت عيون المرأة الرشيقة حمراء. صرت على أسنانها وقالت: “الصوت الذي سمعناه من قبل يجب أن يكون صوت تشغيل الفخ. يجب أن يكون الشخص الذي نصب الفخ قد اعتبر أنه من بين المتسللين ، سيكون هناك أشخاص يجيدون الحفر. لا بد أنه أراد تدمير الفخ ، لكن الفخ كان طُعمًا ، وسقط في الفخ بدلاً من ذلك! ”
“لا بأس.” نظر إليها الرجل العجوز الأحدب بلا مبالاة ، “حتى لو لم يذهب ، فإن خبراء القوات الأخرى سيعرفون قريبًا التغييرات هنا. بعد كل شيء ، هذه هي المدينة الملكية. من المستحيل أن لا يكون لهذه القوات شبكة استخبارات في المدينة الملكية. حتى لو اتصل بكل خبراء عشائر الصيادين ، فسيكون قد فات الأوان. لنذهب لنأخذ جثة الإله أولاً. ”
“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة …” نظر ياموس إلى القصر الملكي الشاهق أمامه. جعله المبنى المتلألئ والمذهل يرتجف من الخوف . كان وجهه مليئا بالصدمة. “كيف يكون هذا ممكنا؟ هل هناك الكثير من الأسياد؟”
“كم عددهم؟” علم كايت أن تصور ياموس كان أقوى من تصوره. عند رؤية مظهره الفزع ، غرق قلبه.
كانت أرضية هذا الفناء من الحجر ، ولكن سرعان ما تم حفرها بمخالبه. تم دفع التربة بسرعة بعيدًا ، وسرعان ما ظهر ثقب أسود. كانت سرعة حفره مذهلة.
“كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من الأسياد فجأة؟ لقد قاموا أيضًا بغزو القصر. هل يريدون سرقة ختم جلالة الملك؟ لا ، لا ، من المستحيل على عشيرة الصيادين أن تفعل مثل هذا الشيء الغبي. وأيضا إنهم لا يملكون الكثير من السادة … “تمتم ياموس في نفسه. وسرعان ما اتسعت عيناه وهو يصرخ قسراً: “أتوا من أماكن أخرى ؟!”
قفز قلب كايت ، “ما الذي يحدث؟”
قفز قلب كايت ، “ما الذي يحدث؟”
صعد الرجل العجوز الأحدب في المقدمة على السلم. أطلقت الجدران الحجرية على كلا الجانبين على الفور عددًا كثيفًا من الأسهم السامة.
أذهل ياموس للحظة. فكر فجأة في شيء ما. كشفت عيناه عن لون مذعور عندما استدار لينظر إلى كايت ، “بسرعة ، أبلغ عشائر الصيادين والدير بسرعة. إنهم من جدار عملاق آخر. يجب أن يكون هدفهم سرقة بقايا إله الحرب!”
كان الرجل العجوز الأحدب يضغط على أسنانه ويضغط الدم في يده. أصبحت نية القتل في عينيه أكثر برودة تدريجيًا. نظر إلى المرأة الرشيقة وقال: “سقط السادس الصغير في الفخ داخل الحائط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأروا في حزن وسخط. لم يتمكنوا من الانتظار للقبض على الناس وقتلهم.
“ماذا؟!” صدم كايت .
“ماذا؟” لم يصدق الآخرون أن الكبير السادس محاصرا في التربة؟ لم يكن من المبالغة القول إنه عاش في الأرض!
تجاوب بسرعة ونظر إلى القصر الهادئ. كان هناك خفقان لا يمكن تفسيره في قلبه. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية نوع الخطر المختبئ في الداخل ، أخبره حدسه أنه إذا ذهب إلى هناك ، سيموت دون أدنى شك!
علاوة على ذلك ، كان هناك سيد للدولة في القصر على مدار السنة. لكن في هذه اللحظة ، لم تكن هناك أي علامة على القتال. هذا يمكن أن يعني فقط أن سيد الدولة قد قُتل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب ألا ندعهم يسرقون بقايا إله الحرب!” أخذ كايت نفسا عميقا وقال له رسميا: “ابق هنا وراقب الوضع. سأبلغهم على الفور. يجب أن نؤخرهم مهما حدث!”
نشرت المرأة الرشيقة إدراكها ونظرت حولها. تقلصت عيناها فجأة وصرخت قسراً: “الأخ السادس!” لقد صُدمت للحظة ، وفي اللحظة التالية ، اندفعت بسرعة إلى أسفل بغض النظر عن الأخطار الخفية المحتملة على الدرجات أدناه. وصلت إلى ركن من الممر السري أدناه وتوقفت. أخرجت السيف الحاد على ظهرها وقطعت الحجارة على الحائط ، بدت حزينة وغاضبة.
تجاوب بسرعة ونظر إلى القصر الهادئ. كان هناك خفقان لا يمكن تفسيره في قلبه. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية نوع الخطر المختبئ في الداخل ، أخبره حدسه أنه إذا ذهب إلى هناك ، سيموت دون أدنى شك!
“أنا سوف!” ضغط ياموس على أسنانه. كان انتزاع جثة آلهة الحرب سيلفيا أمرًا غير مقبول على الإطلاق. لم يكن هذا الأمر بسيطًا بل كان تجديفاً …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من هذه الوحوش كان من الصعب احصائها. لقد كان مد وحشًيا ضخمًا ، وكاد أن يغرق نصف جسد المرأة الجميلة.
استدار كايت بسرعة وغادر ، واختفت شخصيته في الشوارع. هذه المرة ، كانت سرعته أسرع مما كانت عليه عندما جاء. كان يشعر بالقلق من أن الأعداء في القصر سيحاولون منعه ، لذلك قام بتنشيط جسده الشيطاني وركض بأقصى سرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل!” قال الرجل العجوز الأحدب كلمة من خلال أسنانه.
كما أطلقت أجهزة الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية. عاد جميع عامة الناس في الشوارع بوعي إلى منازلهم ، ولم يجرؤوا على البقاء في الشوارع. عندما دقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية ، تحركت القوات المتمركزة في الضواحي على الفور إلى المدينة. مثل سيل أسود ، تدفقوا من كل شارع واتجهوا إلى القصر الملكي في وسط المدينة.
بعد فترة ، استعاد بعض الوعي. وقال وهو يلهث ، “أنا بخير. لنكمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسد الرجل السمين قليلا. تمايل يمينًا ويسارًا كما لو كان مخمورًا.
“هرب أحدهم. لا بد أنه استشعرنا وركض لنشر الأخبار”. عبست المرأة الرشيقة قليلاً وقالت للرجل العجوز الأحدب: “الأخ الأكبر ، ألن نوقفهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل!” قال الرجل العجوز الأحدب كلمة من خلال أسنانه.
“لا بأس.” نظر إليها الرجل العجوز الأحدب بلا مبالاة ، “حتى لو لم يذهب ، فإن خبراء القوات الأخرى سيعرفون قريبًا التغييرات هنا. بعد كل شيء ، هذه هي المدينة الملكية. من المستحيل أن لا يكون لهذه القوات شبكة استخبارات في المدينة الملكية. حتى لو اتصل بكل خبراء عشائر الصيادين ، فسيكون قد فات الأوان. لنذهب لنأخذ جثة الإله أولاً. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! ووش!
” صرير صرير صرير ، دعه يتصل. كلما زاد عدد الأشخاص الذين اتصل بهم ، كان ذلك أفضل. يمكننا أيضًا الإحماء.”
“الأخ الثاني ، هل أنت بخير؟” سألت المرأة الرشيقة.
“هناك واحد آخر على الحائط.” أشارت المرأة الرشيقة على الفور.
“على أي حال ، بدون جثة الإله ، سيتم تدمير هذا الجدار الإلهي عاجلاً أم آجلاً. بدلاً من ذلك ، لماذا لا نقتل حتى محتوى قلوبنا!”
“يجب أن يكونا قائدين لمدينة الملك”.
“هاها ، دمي يغلي!”
“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”. عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.
“3.2 أمتار”. بدا أن المرأة الرشيقة تعرف ما الذي سيفعله ، وتراجعت خطوتين إلى الوراء.
عند رؤية تعابيرهم الحماسية ، قامت المرأة الرشيقة لوي شفتيها قليلاً وابتسمت: “هذا صحيح. يجب أن ننزل في أسرع وقت ممكن. أعتقد أن الناس تحت الأرض قد أحسوا بنا. لا يمكننا السماح لهم بتحريك جثة الإله”.
“هل يمكن أن يكون فخاً آخر؟”
“السادس الصغير ، أسرع”. أمر الرجل العجوز ألأحدب.
في ذلك الوقت ، واصلت المجموعة السير لمسافة تزيد عن مائة متر ، لكنها لم تصادف المزيد من الفخاخ. من الواضح أنهم قد تم تدميرهم جميعًا بواسطة السادس الصغير ، الذي حفر في الجدار.
كان السادس الصغير رجلاً قصيرًا ولكنه قوي ذو بشرة داكنة. عند سماعه الأمر ، ابتسم ، وكشف عن صفين من الأسنان البيضاء. سرعان ما تحول الفأس العملاق على ظهره إلى سائل وغطى جسده بالكامل. لقد دخل في شكله الشيطاني. كان مظهره غريبا. كان وحشًا يشبه العقرب والسحلية. زحف على الأرض. بما في ذلك ذيله ، كان طول جسده أكثر من خمسة أمتار. ضغطت مخالبه الأربعة على الأرض وسرعان ما حفرت التربة.
“هناك واحد آخر على الحائط.” أشارت المرأة الرشيقة على الفور.
“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”. عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.
كانت أرضية هذا الفناء من الحجر ، ولكن سرعان ما تم حفرها بمخالبه. تم دفع التربة بسرعة بعيدًا ، وسرعان ما ظهر ثقب أسود. كانت سرعة حفره مذهلة.
قفز الرجل العجوز الأحدب والآخرون إلى النفق الذي حفره. انزلقوا طوال الطريق وسرعان ما خرجوا من النفق. أدى الطرف الآخر من هذا النفق إلى الممر السري تحت القصر. كان هناك عدد قليل من مصابيح الحائط في الممر السري. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك السلم متجهاً الى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش! ووش!
“الأخ الثاني ، هل أنت بخير؟” سألت المرأة الرشيقة.
صعد الرجل العجوز الأحدب في المقدمة على السلم. أطلقت الجدران الحجرية على كلا الجانبين على الفور عددًا كثيفًا من الأسهم السامة.
لقد أصيبوا بالحيرة ولم يجرؤوا على المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أستجاب الرابع الكبير طويل القامة والقوي بسرعة كبيرة. فجأة زأر ولوح بالنصل العملاق في يده. انطلقت أصوات رنين ، وتم حظر جميع الأسهم السامة. في الوقت نفسه ، غري نصله العملاق في الجدار الحجري بجانبه ، ودمر الآلية على الفور.
كما أطلقت أجهزة الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية. عاد جميع عامة الناس في الشوارع بوعي إلى منازلهم ، ولم يجرؤوا على البقاء في الشوارع. عندما دقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية ، تحركت القوات المتمركزة في الضواحي على الفور إلى المدينة. مثل سيل أسود ، تدفقوا من كل شارع واتجهوا إلى القصر الملكي في وسط المدينة.
ومع ذلك ، فقد أدت الآلية المكسورة إلى رش ضباب سام تدفق بسرعة إلى النفق.
كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره. كان الأمر سخيفًا مثل غرق سمكة في الماء ، لكن الحقيقة كانت أمامهم مباشرة ، ولم يتمكنوا من دحضها.
كما أطلقت أجهزة الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية. عاد جميع عامة الناس في الشوارع بوعي إلى منازلهم ، ولم يجرؤوا على البقاء في الشوارع. عندما دقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية ، تحركت القوات المتمركزة في الضواحي على الفور إلى المدينة. مثل سيل أسود ، تدفقوا من كل شارع واتجهوا إلى القصر الملكي في وسط المدينة.
تغيرت تعبيراتهم قليلا. لم يتوقعوا أن يكون الشخص الذي صمم هذا الفخ شريرًا جدًا. كان قد حسب أن الغزاة سيستخدمون أساليب عنيفة لكسر الجدار. كان هذا شرطًا لتفعيل آلية الضباب السام.
نشرت المرأة الرشيقة إدراكها ونظرت حولها. تقلصت عيناها فجأة وصرخت قسراً: “الأخ السادس!” لقد صُدمت للحظة ، وفي اللحظة التالية ، اندفعت بسرعة إلى أسفل بغض النظر عن الأخطار الخفية المحتملة على الدرجات أدناه. وصلت إلى ركن من الممر السري أدناه وتوقفت. أخرجت السيف الحاد على ظهرها وقطعت الحجارة على الحائط ، بدت حزينة وغاضبة.
“الأكبر الثاني!” غطى الرجل العجوز الأحدب أنفه وزأر.
قفز الرجل العجوز الأحدب والآخرون إلى النفق الذي حفره. انزلقوا طوال الطريق وسرعان ما خرجوا من النفق. أدى الطرف الآخر من هذا النفق إلى الممر السري تحت القصر. كان هناك عدد قليل من مصابيح الحائط في الممر السري. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك السلم متجهاً الى الأسفل.
لا يزال الرجل السمين يحافظ على شكله الشيطاني. كان جسده لا يزال مغطى بشفرات حادة. عندما سمع كلام الرجل العجوز ، ظهر على وجهه أثر من العجز. ومع ذلك ، كانت تحركاته رشيقة للغاية. انتفخ بطنه فجأة وفتح فمه. اندفع الضباب السام الذي ملأ النفق على الفور إلى فمه وابتلعه.
لم يكن لهذه المخلوقات الشبيهة بالثعابين أرجل ، وكانت أجسامها أكثر سمكًا من الثعابين. وقفوا منتصبين ، وبدا أن هناك قرنًا وزوجًا من العيون فوق رؤوسهم.
“تجشؤ!” الرجل السمين تجشأ وربت على بطنه. عندما كان على وشك التحدث ، تغير تعبيره فجأة. فتح فمه وبصق كمية من البلغم الأخضر. سقطت على الأرض وأدت إلى تآكل ثقب في الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل السمين رأسه قليلا.
تغير لون وجهه وبطنه بسرعة ، وتحول إلى اللون الأخضر.
ومع ذلك ، فقد أدت الآلية المكسورة إلى رش ضباب سام تدفق بسرعة إلى النفق.
“الأخ الثاني ، هل أنت بخير؟” سألت المرأة الرشيقة.
استعجل الجميع بصدمة إلى حد ما.
ارتجف جسد الرجل السمين قليلا. تمايل يمينًا ويسارًا كما لو كان مخمورًا.
“اقتلوهم جميعا!!”
“الساظس الصغير ، أحفر عبر الحائط ودمر الفخاخ الموجود بالأسفل.” نظر الرجل العجوز الأحدب إلى الرجل البدين وقال للرجل القصير القوي.
بعد فترة ، استعاد بعض الوعي. وقال وهو يلهث ، “أنا بخير. لنكمل.”
“الساظس الصغير ، أحفر عبر الحائط ودمر الفخاخ الموجود بالأسفل.” نظر الرجل العجوز الأحدب إلى الرجل البدين وقال للرجل القصير القوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأروا في حزن وسخط. لم يتمكنوا من الانتظار للقبض على الناس وقتلهم.
أومأ الرجل القصير القوي برأسه وحفر على الفور في الحائط.
“يجب أن يكونا قائدين لمدينة الملك”.
“الجميع كونوا حذرين. هؤلاء الناس يجب أن يكونوا قد نصبوا العديد من الفخاخ. الأخ الثاني ، هل تشعر بتحسن؟” نزل الرجل العجوز الأحدب بحذر بينما كان يسأل الرجل السمين خلفه.
أومأ الرجل القصير القوي برأسه وحفر على الفور في الحائط.
هز الرجل السمين رأسه قليلا.
“أنا أعرف.” لم تهتم المرأة الرشيقة بالطريقة التي دعاها بها. مسحت دموعها وتابعت وراءه عن كثب.
“الأخ الثاني سيكون على ما يرام بعد تناول السم الطبيعي وإطلاق الريح. لم أكن أتوقع أن يكون الضباب السام قوياً للغاية. بشرة الأخ الثاني لا تزال سيئة للغاية.” كان تعبير الرابع الكبير الطويل والقوي مهيبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! ووش!
أدار الدهني عينيه وقال: “أريد أيضًا أن أضرط الآن ، لكنني أخشى أن أخنقكم يا رفاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق الرجل العجوز الإحدب بهدوء في الدم في يده. كما دخلت أصوات زئير ونحيب الناس من حوله في أذنيه ، مما جعله يشعر بأن الأمر غير واقعي. أخذ نفسا عميقا ، وكشفت عيناه عن نية قتل شديدة. قال: لا تدعوا واحدًا منهم يهرب ، أريد أن أقتلهم جميعًا !!
“إذًا من الأفضل الاحتفاظ بها”. عندما رأت أنه لا يزال بإمكانه المزاح ، عرفت المرأة الرشيقة أنه يجب أن يكون على ما يرام ، وكان قلبها مرتاحًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ الرجل العجوز الأحدب زمام المبادرة. هذه المرة ، لم يتقدم بسرعة. تحت المراقبة الدقيقة ، وجدوا العديد من الفخاخ والآليات. قاموا بحلها واحدًا تلو الآخر دون إثارة أي فخاخ.
في ذلك الوقت ، واصلت المجموعة السير لمسافة تزيد عن مائة متر ، لكنها لم تصادف المزيد من الفخاخ. من الواضح أنهم قد تم تدميرهم جميعًا بواسطة السادس الصغير ، الذي حفر في الجدار.
ومع ذلك ، على الرغم من فشل الفخاخ ، إلا أنه لا يزال من الصعب عليهم السير في الممر السري أدناه. كانت بعض الخطوات مليئة بالأشواك الحادة ، مما جعل من المستحيل أن تطأها اقدامهم. تمتلئ بعض الخطوات بالماء السام. على الرغم من أن الفخاخ لم تعد مخفية ، إلا أنها كانت لا تزال قاتلة في العراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدمت المجموعة بصعوبة كبيرة.
دمدمة ~!
“هناك واحد آخر على الحائط.” أشارت المرأة الرشيقة على الفور.
“هاها ، دمي يغلي!”
فجأة ، غرقت الأرض كلها وارتجفت قليلاً.
استعجل الجميع بصدمة إلى حد ما.
تقدمت المجموعة بصعوبة كبيرة.
“ماذا حدث؟”
“الأخ الثاني ، هل أنت بخير؟” سألت المرأة الرشيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكن أن يكون فخاً آخر؟”
كما أطلقت أجهزة الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية. عاد جميع عامة الناس في الشوارع بوعي إلى منازلهم ، ولم يجرؤوا على البقاء في الشوارع. عندما دقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء المدينة الملكية ، تحركت القوات المتمركزة في الضواحي على الفور إلى المدينة. مثل سيل أسود ، تدفقوا من كل شارع واتجهوا إلى القصر الملكي في وسط المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أصيبوا بالحيرة ولم يجرؤوا على المضي قدمًا.
الفصل751:أقتلهم جميعا(فصلين في واحد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نشرت المرأة الرشيقة إدراكها ونظرت حولها. تقلصت عيناها فجأة وصرخت قسراً: “الأخ السادس!” لقد صُدمت للحظة ، وفي اللحظة التالية ، اندفعت بسرعة إلى أسفل بغض النظر عن الأخطار الخفية المحتملة على الدرجات أدناه. وصلت إلى ركن من الممر السري أدناه وتوقفت. أخرجت السيف الحاد على ظهرها وقطعت الحجارة على الحائط ، بدت حزينة وغاضبة.
بعد نصف ساعة ، وصلوا أخيرًا إلى قاع القصر. على طول الطريق ، كان الأمر شاقًا أكثر من كونه خطيرًا. على الرغم من أنهم ما زالوا يفعلون بعض الأفخاخ ، لم يكن هناك المزيد من الضحايا.
شعر الآخرون فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ. تقدموا على الفور للمساعدة وسألوا في نفس الوقت ، “ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من الأسياد فجأة؟ لقد قاموا أيضًا بغزو القصر. هل يريدون سرقة ختم جلالة الملك؟ لا ، لا ، من المستحيل على عشيرة الصيادين أن تفعل مثل هذا الشيء الغبي. وأيضا إنهم لا يملكون الكثير من السادة … “تمتم ياموس في نفسه. وسرعان ما اتسعت عيناه وهو يصرخ قسراً: “أتوا من أماكن أخرى ؟!”
“الأخ السادس هنا. إنه محاصر.” كانت المرأة الرشيقة حزينة وغاضبة. تشبثت بالحائط بأصابعها. كانت أظافرها الجميلة المطلية مخدوشة وتنزف لكنها لم تشعر بذلك.
الفصل751:أقتلهم جميعا(فصلين في واحد)
“ماذا؟” لم يصدق الآخرون أن الكبير السادس محاصرا في التربة؟ لم يكن من المبالغة القول إنه عاش في الأرض!
لقد أصيبوا بالحيرة ولم يجرؤوا على المضي قدمًا.
“ما هو العمق في الداخل؟” طلب الرابع الكبير من على عجل.
“أنا أعرف.” لم تهتم المرأة الرشيقة بالطريقة التي دعاها بها. مسحت دموعها وتابعت وراءه عن كثب.
“3.2 أمتار”. بدا أن المرأة الرشيقة تعرف ما الذي سيفعله ، وتراجعت خطوتين إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زأر الرابع الكبير وأرجح بسيفه العملاق. مع دوي مدوي ، انفجرت الصخور. كان العمق حوالي ثلاثة أمتار. ولوح بالسيف العملاق على الفور مرة أخرى . سرعان ما تم قطع فجوة ، ولكن كان هناك دم يتسرب من هذه الفجوة.
“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة …” نظر ياموس إلى القصر الملكي الشاهق أمامه. جعله المبنى المتلألئ والمذهل يرتجف من الخوف . كان وجهه مليئا بالصدمة. “كيف يكون هذا ممكنا؟ هل هناك الكثير من الأسياد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الجميع إلى الدم الذي كان يتسرب في ذهول. كان الجميع غاضبًا ، وتحولت أعناقهم إلى اللون الأحمر. اتخذوا جميعًا إجراءات وكسروا الجدار بسرعة ، وأخرجو السادس الكبير من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في هذه اللحظة ، كان السادس الكبير ميتًا بالفعل. كان جسده مسطحًا ، وكانت أعضائه الداخلية ومقل العيون وأعضاء أخرى مكسورة. عندما تم أخراجه ، كان مثل كومة من الطين الملطخة بالدماء ، محطمًا إلى أشلاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الرجل العجوز الأحدب والسبعة الآخرون إلى الجثة الملطخة بالدماء غير مصدقين. من بينهم ، الشخص الذي كان الأفضل في القتال تحت الأرض مات بالفعل تحت الأرض! وبالنظر إلى الجروح الموجودة على الجثة ، من الواضح أنه تم سُحقه حتى الموت!
كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره. كان الأمر سخيفًا مثل غرق سمكة في الماء ، لكن الحقيقة كانت أمامهم مباشرة ، ولم يتمكنوا من دحضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية تعابيرهم الحماسية ، قامت المرأة الرشيقة لوي شفتيها قليلاً وابتسمت: “هذا صحيح. يجب أن ننزل في أسرع وقت ممكن. أعتقد أن الناس تحت الأرض قد أحسوا بنا. لا يمكننا السماح لهم بتحريك جثة الإله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السادس الكبير !!” صاح الرجل قوي البنية في حزن وغضب. شد قبضته وحطم الجدار بشدة.
كانوا مهملين ولم يأخذوا الخبراء في جدار الإله على محمل الجد. لكنهم لم يتوقعوا أنهم سيفقدون أخًا حتى قبل أن يقاتلوا الأسياد الأقوياء الذين هنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل السمين رأسه قليلا.
حدق الرجل العجوز الإحدب بهدوء في الدم في يده. كما دخلت أصوات زئير ونحيب الناس من حوله في أذنيه ، مما جعله يشعر بأن الأمر غير واقعي. أخذ نفسا عميقا ، وكشفت عيناه عن نية قتل شديدة. قال: لا تدعوا واحدًا منهم يهرب ، أريد أن أقتلهم جميعًا !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل السمين رأسه قليلا.
لا يزال الرجل السمين يحافظ على شكله الشيطاني. كان جسده لا يزال مغطى بشفرات حادة. عندما سمع كلام الرجل العجوز ، ظهر على وجهه أثر من العجز. ومع ذلك ، كانت تحركاته رشيقة للغاية. انتفخ بطنه فجأة وفتح فمه. اندفع الضباب السام الذي ملأ النفق على الفور إلى فمه وابتلعه.
“اقتلوهم جميعا!!”
“يجب أن يكون الشخص الذي نصب هذا الفخ شخصًا على دراية بالحفر!”
“انتقموا للسادس الكبير !!!”
“أريد تقطيع جثثهم إلى عشرة آلاف قطعة ، وقتل كل واحد منهم !!”
صعد الرجل العجوز الأحدب السلم ببطء. كانت عيناه قاتمتان. قال: “دعونا نبطئ. الثالثة الصغيرة ، انتبهي للوضع تحت الأرض. انظري إذا كانوا سيحركون جثة الإله.”
زأروا في حزن وسخط. لم يتمكنوا من الانتظار للقبض على الناس وقتلهم.
“لا بأس.” نظر إليها الرجل العجوز الأحدب بلا مبالاة ، “حتى لو لم يذهب ، فإن خبراء القوات الأخرى سيعرفون قريبًا التغييرات هنا. بعد كل شيء ، هذه هي المدينة الملكية. من المستحيل أن لا يكون لهذه القوات شبكة استخبارات في المدينة الملكية. حتى لو اتصل بكل خبراء عشائر الصيادين ، فسيكون قد فات الأوان. لنذهب لنأخذ جثة الإله أولاً. ”
كان الرجل العجوز الأحدب يضغط على أسنانه ويضغط الدم في يده. أصبحت نية القتل في عينيه أكثر برودة تدريجيًا. نظر إلى المرأة الرشيقة وقال: “سقط السادس الصغير في الفخ داخل الحائط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، الأخ الأكبر.” كانت عيون المرأة الرشيقة حمراء. صرت على أسنانها وقالت: “الصوت الذي سمعناه من قبل يجب أن يكون صوت تشغيل الفخ. يجب أن يكون الشخص الذي نصب الفخ قد اعتبر أنه من بين المتسللين ، سيكون هناك أشخاص يجيدون الحفر. لا بد أنه أراد تدمير الفخ ، لكن الفخ كان طُعمًا ، وسقط في الفخ بدلاً من ذلك! ”
بعد نصف ساعة ، وصلوا أخيرًا إلى قاع القصر. على طول الطريق ، كان الأمر شاقًا أكثر من كونه خطيرًا. على الرغم من أنهم ما زالوا يفعلون بعض الأفخاخ ، لم يكن هناك المزيد من الضحايا.
“3.2 أمتار”. بدا أن المرأة الرشيقة تعرف ما الذي سيفعله ، وتراجعت خطوتين إلى الوراء.
“يجب أن يكون الشخص الذي نصب هذا الفخ شخصًا على دراية بالحفر!”
نشرت المرأة الرشيقة إدراكها ونظرت حولها. تقلصت عيناها فجأة وصرخت قسراً: “الأخ السادس!” لقد صُدمت للحظة ، وفي اللحظة التالية ، اندفعت بسرعة إلى أسفل بغض النظر عن الأخطار الخفية المحتملة على الدرجات أدناه. وصلت إلى ركن من الممر السري أدناه وتوقفت. أخرجت السيف الحاد على ظهرها وقطعت الحجارة على الحائط ، بدت حزينة وغاضبة.
“أليست هناك عشيرة من عشائر الصيادين تسمى عشيرة الحجر في ؟ يجب أن تكون خطتهم. أريد قتلهم جميعًا !!”
لم يكن لهذه المخلوقات الشبيهة بالثعابين أرجل ، وكانت أجسامها أكثر سمكًا من الثعابين. وقفوا منتصبين ، وبدا أن هناك قرنًا وزوجًا من العيون فوق رؤوسهم.
صعد الرجل العجوز الأحدب السلم ببطء. كانت عيناه قاتمتان. قال: “دعونا نبطئ. الثالثة الصغيرة ، انتبهي للوضع تحت الأرض. انظري إذا كانوا سيحركون جثة الإله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب ألا ندعهم يسرقون بقايا إله الحرب!” أخذ كايت نفسا عميقا وقال له رسميا: “ابق هنا وراقب الوضع. سأبلغهم على الفور. يجب أن نؤخرهم مهما حدث!”
“أنا أعرف.” لم تهتم المرأة الرشيقة بالطريقة التي دعاها بها. مسحت دموعها وتابعت وراءه عن كثب.
أخذ الرجل العجوز الأحدب زمام المبادرة. هذه المرة ، لم يتقدم بسرعة. تحت المراقبة الدقيقة ، وجدوا العديد من الفخاخ والآليات. قاموا بحلها واحدًا تلو الآخر دون إثارة أي فخاخ.
عندما وصلوا إلى القاع ، رأوا أنه كان ضريحاً واسعًا للغاية تحت الأرض. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك العديد من الأحجار الكريمة المغروسة في الجدران ، ينبعث منها ضوء خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد نصف ساعة ، وصلوا أخيرًا إلى قاع القصر. على طول الطريق ، كان الأمر شاقًا أكثر من كونه خطيرًا. على الرغم من أنهم ما زالوا يفعلون بعض الأفخاخ ، لم يكن هناك المزيد من الضحايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظروا إلى خارج القصر ورأوا شخصين كانت الحرارة الدخلية في جسدهما تظهرهما كأنهما رجلين محترقين يندفعان من الشارع أسفل الألف درجة خارج القصر . كأنهما شمس حارقة تندفع الى داخل القصر. في الأيام القليلة الماضية ، تسللوا إلى أماكن مختلفة وأسروا الرواد الذين كانوا يزيلون الزومبي في الخارج. لقد تعلموا عن تاريخ الجدار العملاق وكذلك الوضع الحالي للقوى المختلفة. بسبب هذا الفهم ، كانوا لا يخافون.
عندما وصلوا إلى القاع ، رأوا أنه كان ضريحاً واسعًا للغاية تحت الأرض. كان الضوء خافتًا ، وكان هناك العديد من الأحجار الكريمة المغروسة في الجدران ، ينبعث منها ضوء خافت.
استمتعوا~~~~~~
في وسط الضريح ، كان هناك تابوت ضخم يبلغ طوله حوالي عشرة أمتار. كان أبيضاً كالثلج مصنوع من المعدن. كانت عليه أنماط انسيابية رائعة ، وكان هناك العديد من الأنماط على التابوت. تصور الأنماط امرأة بوجه يمكن اعتباره مثاليًا. كانت عالية ، وخلفها جدار ضخم. كان أمامها عدد لا يحصى من الوحوش. كانت هذه الوحوش من جميع الأشكال والأحجام ، لكن معظمها كان على شكل ثعبان غريب.
” صرير صرير صرير ، دعه يتصل. كلما زاد عدد الأشخاص الذين اتصل بهم ، كان ذلك أفضل. يمكننا أيضًا الإحماء.”
لم يكن لهذه المخلوقات الشبيهة بالثعابين أرجل ، وكانت أجسامها أكثر سمكًا من الثعابين. وقفوا منتصبين ، وبدا أن هناك قرنًا وزوجًا من العيون فوق رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دمدمة ~!
كان هناك الكثير من هذه الوحوش كان من الصعب احصائها. لقد كان مد وحشًيا ضخمًا ، وكاد أن يغرق نصف جسد المرأة الجميلة.
“أنا سوف!” ضغط ياموس على أسنانه. كان انتزاع جثة آلهة الحرب سيلفيا أمرًا غير مقبول على الإطلاق. لم يكن هذا الأمر بسيطًا بل كان تجديفاً …
“نعش الإله!” رأى الرجل العجوز الأحدب نعش الإله في منتصف الضريح للوهلة الأولى. حدق فيه ثم نظر حوله. رأى أن هناك بركة سوداء حول تابوت الإله. يبدو أن هناك تيار خفي يتدفق في البركة.
في اللحظة التالية ، قفزت ثلاثة رؤوس عملاقة فجأة من البركة. كانوا مثل الثعابين العملاقة ، وكانت أفواههم مليئة بالحقد. تنفسوا الداخل والخارج ، وحدقوا في الرجل العجوز الأحدب والآخرين.
“انتظر!”
“هناك واحد آخر على الحائط.” أشارت المرأة الرشيقة على الفور.
“تجشؤ!” الرجل السمين تجشأ وربت على بطنه. عندما كان على وشك التحدث ، تغير تعبيره فجأة. فتح فمه وبصق كمية من البلغم الأخضر. سقطت على الأرض وأدت إلى تآكل ثقب في الدرج.
نظر الآخرون ورأوا أن الجدار الذي كانت تشير إليه ليس سوى جدار عادي. لم يكن هناك شيء غريب في ذلك. ولكن منذ أن قالت ذلك ، كان من الواضح أن الوحش كان جيدًا في الأختباء وكان يختبئ هناك.
استعجل الجميع بصدمة إلى حد ما.
“أنا سوف!” ضغط ياموس على أسنانه. كان انتزاع جثة آلهة الحرب سيلفيا أمرًا غير مقبول على الإطلاق. لم يكن هذا الأمر بسيطًا بل كان تجديفاً …
“قتل!” قال الرجل العجوز الأحدب كلمة من خلال أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة ، تلقى دوديان أخبارًا من الجدار الداخلي. كان هذا يعني أن الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى الجدار الداخلي قد أنشأوا شبكة استخبارات.
…
تجاوب بسرعة ونظر إلى القصر الهادئ. كان هناك خفقان لا يمكن تفسيره في قلبه. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية نوع الخطر المختبئ في الداخل ، أخبره حدسه أنه إذا ذهب إلى هناك ، سيموت دون أدنى شك!
في تلك الليلة ، تلقى دوديان أخبارًا من الجدار الداخلي. كان هذا يعني أن الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى الجدار الداخلي قد أنشأوا شبكة استخبارات.
نظر الرجل العجوز الأحدب والسبعة الآخرون إلى الجثة الملطخة بالدماء غير مصدقين. من بينهم ، الشخص الذي كان الأفضل في القتال تحت الأرض مات بالفعل تحت الأرض! وبالنظر إلى الجروح الموجودة على الجثة ، من الواضح أنه تم سُحقه حتى الموت!
استمتعوا~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان هناك سيد للدولة في القصر على مدار السنة. لكن في هذه اللحظة ، لم تكن هناك أي علامة على القتال. هذا يمكن أن يعني فقط أن سيد الدولة قد قُتل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
