دخول القبر
الفصل الـ 109
نظر الثنائي ليجدوا شابة جميلة ترتدي بنطالاً اسود وسترة سوداء مع تي شيرت أحمر وشعر ناري مربوط على هيئة ذيل حصان وعيون نارية متقدة بجمال قد يُسقط الممالك..
” دخول القبر ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على جانب ياسين…
فى هذه اللحظة أعد ياسين النار وقام بشواء بعض الطعام…. لم يكن هذا شيئاً غريباً ولكن الغريب هو الشئ الذي كان يشويه.. ضفادع جبلية من جبال التبن فى شرق الجنوب المقفر وهو نوع نادر من الوحوش يتم تربيته على نطاق واسع فى شرق الجنوب ليباع فى باقي المناطق بسعرٍ عالى ولهذا صدقاً كان من البذخ أن ياكله أحد ولكن النبلاء إعتادوا على أكله كنوع من أنواع الترفيه وخاصة لأنه يحافظ على شباب النساء إن أكل بطريقة خاصة أو صنع به إكسير / جرعة…
كانت العربات والخيام وغيرها منتشرة حول القبر بطريقة مريحة… لم يبدو أى توتر ولم تحدث إحتكاكات بين أحدٍ وأخر ولكن الجميع علم أن العاصفة سوف تحدث قريباً وحينها لن يغادر إلا القلة أحياء…
لبؤة النار… شخصية شرسة وعبقرية بارزة تتحرك بمفردها…
كان الكل يحسب بطاقاته الرابحة ويحاول قياس قوة خصومه وايضاً يراجع المعلومات التى يعرفها حول القبر..
عبست الفتاه وأشتد قلبها… لقد أرادت الهجوم ولكنها توقفت لأمر ما… لم تكن هذه طبيعتها.. كشخصٍ عاش بفخر وبقوة وفعل ما يريد قلبه لم تكن مستعدة للتوقف لأجل أى شئ أو أى شخص أو تهتم لاى شئ أو تخاف لأى شئ ولكنها الأن شعرت بالخوف…. شعرت بالرعب… ياسين كان يُعطيها ضغطاً لوحش ما قبل التاريخ الذي سيقتلها بعطسة واحدة ولهذا تراجعت… كانت تثق دائماً بغرائزها وبقدر ما أردات سحق وجهه إلا انها لم تكن على إستعداد للرهان بحياتها
فى هذه اللحظة أعد ياسين النار وقام بشواء بعض الطعام…. لم يكن هذا شيئاً غريباً ولكن الغريب هو الشئ الذي كان يشويه.. ضفادع جبلية من جبال التبن فى شرق الجنوب المقفر وهو نوع نادر من الوحوش يتم تربيته على نطاق واسع فى شرق الجنوب ليباع فى باقي المناطق بسعرٍ عالى ولهذا صدقاً كان من البذخ أن ياكله أحد ولكن النبلاء إعتادوا على أكله كنوع من أنواع الترفيه وخاصة لأنه يحافظ على شباب النساء إن أكل بطريقة خاصة أو صنع به إكسير / جرعة…
لم يهتم أحد به ولكن ياسين قد أعد الطعام لشخصٍ واحد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما دخل رجل عجوز… كان له بشرة سمراء مع أظافر طويلة بطول قدم * تقريباً وشعر وصل منتصف ظهره ولحية وصلت إلى ركبتيه…
” أوه… هل أعرف من أى مدينة أو عاصمة أنت ؟ “…
{ قدم : 30سم تقريباً }
سرعان ما دخل رجل عجوز… كان له بشرة سمراء مع أظافر طويلة بطول قدم * تقريباً وشعر وصل منتصف ظهره ولحية وصلت إلى ركبتيه…
ضحك الرجل وهو يجلس ويأخذ سيخاً من ياسين…
حدق جان فى دارما وكانا على وشك سحب أسحلتهما ولكن ياسين لوح لهما مبتسماً..
ضحك الرجل وهو يجلس ويأخذ سيخاً من ياسين…
“مرحباً بالضيف.. يبدو أن االضفادع الجبلية من جبال التبن تعجبك ”
” دخول القبر ”
” إنها الأفـضل ولكن هنا فى الجنوب لا يوجد الكثير ” رد الرجل بعد حشو فمه بالعديد منها فى مشهد جعل جان يُريد التقيؤ…
لم يحاول ياسين أن يشاركه الطعام لقد إبتسم له فقط وقال ” خذ ما تريد منه لقد كان معداً لك “..
رفع الرجل جفنه للحظة ثم تجاهل ياسين وبدأ بأكل الطعام بشراسة حتى إختفت كامل الضفادع فوقف وهو يربت على بطنه ” ها ها ها شكراً يا فتي من الان وصاعداً أدين لك بواحدة “…
فى هذه اللحظة أعد ياسين النار وقام بشواء بعض الطعام…. لم يكن هذا شيئاً غريباً ولكن الغريب هو الشئ الذي كان يشويه.. ضفادع جبلية من جبال التبن فى شرق الجنوب المقفر وهو نوع نادر من الوحوش يتم تربيته على نطاق واسع فى شرق الجنوب ليباع فى باقي المناطق بسعرٍ عالى ولهذا صدقاً كان من البذخ أن ياكله أحد ولكن النبلاء إعتادوا على أكله كنوع من أنواع الترفيه وخاصة لأنه يحافظ على شباب النساء إن أكل بطريقة خاصة أو صنع به إكسير / جرعة…
” من هذا الشخص ؟ ” بعد رحيله سئل جان..
رد ياسين وهو يُحدق في ظهره وفى عيونه يظهر شكل لشخص مختلف تماماً ” ههه إنه شخص مميز “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجبل بالإهتزاز وفتحت البوابة العملاقة على مصراعيها لتدعوا الجميع إلى الجحيم الذي سيظهر…
تتبعه دارما بعيونه وأكد أن مستوي الرجل كان فى بداية المستوي الرابع بدون شئ مميز ولكنه أمن بكلام ياسين وحاول التحقق أكثر عندما قال ياسين ” لا تحاول إزعاجه فلا نريده على الجانب الأخر منا “..
اما دارما وجلس…
أخرج ياسين بعض النبيذ وبدأ يتحدث معهم فى مواضيع عشوائية وكأنه يُضيع الوقت…
مضت ساعات وحينها إهتز الجبل ودوي صوت مرعب له قوة على إخضاع السماء ” لكل من أتى زائراً قبري اليوم.. اليوم لقد أتيتم بأقدامكم إلى مسكني ولن تغادروه أبدأً “…
تتبعه دارما بعيونه وأكد أن مستوي الرجل كان فى بداية المستوي الرابع بدون شئ مميز ولكنه أمن بكلام ياسين وحاول التحقق أكثر عندما قال ياسين ” لا تحاول إزعاجه فلا نريده على الجانب الأخر منا “..
ظهرت النظرات المثارة على وجه الحشد وسرعان ما بدأت الأصوات بالظهور وتحركت القوات..
عبست الفتاه وأشتد قلبها… لقد أرادت الهجوم ولكنها توقفت لأمر ما… لم تكن هذه طبيعتها.. كشخصٍ عاش بفخر وبقوة وفعل ما يريد قلبه لم تكن مستعدة للتوقف لأجل أى شئ أو أى شخص أو تهتم لاى شئ أو تخاف لأى شئ ولكنها الأن شعرت بالخوف…. شعرت بالرعب… ياسين كان يُعطيها ضغطاً لوحش ما قبل التاريخ الذي سيقتلها بعطسة واحدة ولهذا تراجعت… كانت تثق دائماً بغرائزها وبقدر ما أردات سحق وجهه إلا انها لم تكن على إستعداد للرهان بحياتها
لم تأتى جيوش إلى هنا… فقط الحمقي من سيحركون جيوشهم لهذه الحملة بل بعض أقويائهم فقط مع ترك البقية ليحموا أراضيهم إضافة إلى بعض الخدم لرعايتهم…
مع أنهم كانوا فى الفضاء ولكن يبدو انهم على الأرض وكان المظهر جميلاً حتى دارما وجان علقا بإبتسامة..
بدأ الجبل بالإهتزاز وفتحت البوابة العملاقة على مصراعيها لتدعوا الجميع إلى الجحيم الذي سيظهر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الظلام.. الظلام كان هو الشئ الوحيد الذي ظهر ومن خلاله فقد الجميع الإحساس حتى أنهم لم يعودوا يشعرون بأنفسهم ناهيك عن اتباعهم ولكن سرعان ما تبدد هذا وتم الكشف عن الجميع وهم يقفون فى فراغ شاسع تحيط بهم مجموعة هائلة من النجوم…
” إنها الأفـضل ولكن هنا فى الجنوب لا يوجد الكثير ” رد الرجل بعد حشو فمه بالعديد منها فى مشهد جعل جان يُريد التقيؤ…
كانت النجوم جميلة وبعيدة ترسل أضواءً متلألاً بمختلف الألوان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل إنتهيتي ؟ ” قاطعها ياسين ولازال لا ينظر إليها…
” مثل هذا الجمال ” علق ياسين مبتسماً وهو يتحرك بشكلٍ عشوائي وخلفه دارما وجان…
مع أنهم كانوا فى الفضاء ولكن يبدو انهم على الأرض وكان المظهر جميلاً حتى دارما وجان علقا بإبتسامة..
تتبعه دارما بعيونه وأكد أن مستوي الرجل كان فى بداية المستوي الرابع بدون شئ مميز ولكنه أمن بكلام ياسين وحاول التحقق أكثر عندما قال ياسين ” لا تحاول إزعاجه فلا نريده على الجانب الأخر منا “..
” إلى أين سنذهب أيها المارشال ؟ ” سئل جان..
” دخول القبر ”
” دعونا نستمتع اولاً بهذا الجمال قبل أن يبدأ الدم..
لم يعد الإثنان يتحدثان ولكنهما نظرا إلى أحد النجوم التى لمعت بإشراقٍ دموي والتى وقفت هناك بلا أن يتجرأ أحد على الإقتراب منها ولكن على العكس بنفس حجم النجم الضخم ولكن بلون ذهبي يُشرق بإشراقة خالدة كان يتحرك نحوه مجموعة كبيرة من الأشخاص بسرعات كبيرة وفقط قلة توجهت للنجوم الأصغر من مختلف الالوان…
رد ياسين ولازال يتحرك بشكلٍ عشوائي ولكن على عكسه كان البقية يتحركون بأقصي سرعاتهم نحو مجموعة مختلفة من النجوم وحتى أن هناك نجوماً إستقبلت خطوات للعديد من الفرق المختلفة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل إنتهيتي ؟ ” قاطعها ياسين ولازال لا ينظر إليها…
إمتلأ قلب جان ودارما بالشك وسألا ولكن ياسين لم يرد لقد ظل يتحرك بلا مبالاة..
فى هذه اللحظة أعد ياسين النار وقام بشواء بعض الطعام…. لم يكن هذا شيئاً غريباً ولكن الغريب هو الشئ الذي كان يشويه.. ضفادع جبلية من جبال التبن فى شرق الجنوب المقفر وهو نوع نادر من الوحوش يتم تربيته على نطاق واسع فى شرق الجنوب ليباع فى باقي المناطق بسعرٍ عالى ولهذا صدقاً كان من البذخ أن ياكله أحد ولكن النبلاء إعتادوا على أكله كنوع من أنواع الترفيه وخاصة لأنه يحافظ على شباب النساء إن أكل بطريقة خاصة أو صنع به إكسير / جرعة…
لم يعد الإثنان يتحدثان ولكنهما نظرا إلى أحد النجوم التى لمعت بإشراقٍ دموي والتى وقفت هناك بلا أن يتجرأ أحد على الإقتراب منها ولكن على العكس بنفس حجم النجم الضخم ولكن بلون ذهبي يُشرق بإشراقة خالدة كان يتحرك نحوه مجموعة كبيرة من الأشخاص بسرعات كبيرة وفقط قلة توجهت للنجوم الأصغر من مختلف الالوان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول ياسين أن يشاركه الطعام لقد إبتسم له فقط وقال ” خذ ما تريد منه لقد كان معداً لك “..
” هل تريدان معرفة ما هذه النجوم ” قال صوت جميل..
كان الكل يحسب بطاقاته الرابحة ويحاول قياس قوة خصومه وايضاً يراجع المعلومات التى يعرفها حول القبر..
نظر الثنائي ليجدوا شابة جميلة ترتدي بنطالاً اسود وسترة سوداء مع تي شيرت أحمر وشعر ناري مربوط على هيئة ذيل حصان وعيون نارية متقدة بجمال قد يُسقط الممالك..
عبست الفتاه وأشتد قلبها… لقد أرادت الهجوم ولكنها توقفت لأمر ما… لم تكن هذه طبيعتها.. كشخصٍ عاش بفخر وبقوة وفعل ما يريد قلبه لم تكن مستعدة للتوقف لأجل أى شئ أو أى شخص أو تهتم لاى شئ أو تخاف لأى شئ ولكنها الأن شعرت بالخوف…. شعرت بالرعب… ياسين كان يُعطيها ضغطاً لوحش ما قبل التاريخ الذي سيقتلها بعطسة واحدة ولهذا تراجعت… كانت تثق دائماً بغرائزها وبقدر ما أردات سحق وجهه إلا انها لم تكن على إستعداد للرهان بحياتها
” لبؤة النار… لم أتوقع أن تاتى أيضاً ” قهقه ياسين دون أن يلتفت…
لبؤة النار… شخصية شرسة وعبقرية بارزة تتحرك بمفردها…
عبست الفتاه وأشتد قلبها… لقد أرادت الهجوم ولكنها توقفت لأمر ما… لم تكن هذه طبيعتها.. كشخصٍ عاش بفخر وبقوة وفعل ما يريد قلبه لم تكن مستعدة للتوقف لأجل أى شئ أو أى شخص أو تهتم لاى شئ أو تخاف لأى شئ ولكنها الأن شعرت بالخوف…. شعرت بالرعب… ياسين كان يُعطيها ضغطاً لوحش ما قبل التاريخ الذي سيقتلها بعطسة واحدة ولهذا تراجعت… كانت تثق دائماً بغرائزها وبقدر ما أردات سحق وجهه إلا انها لم تكن على إستعداد للرهان بحياتها
ردت الفتاه بتواضع ” من الجميل سماع ششخص يعرف إسم هذه المتواضعة.. هل لى أن أعرف إسمك ؟ “…
ظهرت النظرات المثارة على وجه الحشد وسرعان ما بدأت الأصوات بالظهور وتحركت القوات..
نظر دارما إلى جان مع عيونٍ مليئة بالشك ولكنهما لم يتحدثا…
” من هذا الشخص ؟ ” بعد رحيله سئل جان..
أما ياسين فلقد إبتسم وأجاب ” المارشال ياسين “..
لبؤة النار… شخصية شرسة وعبقرية بارزة تتحرك بمفردها…
” أوه… هل أعرف من أى مدينة أو عاصمة أنت ؟ “…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يرد ياسين مما جعلها منزعجة قليلاً… قال دارما ” كنت تريدين إخبارنا عن هذه النجوم؟؟ “..
ردت الفتاه ” بالرغم من سوء أخلاق قائدكم ولكنى سأجيبكم.. إعتبروها مساعدة من هذه السيدة ” رفعت لبؤة النار أنفها وهى تقول ” هذه النجوم هى بوابات للميراث… كل نجم يمثل نوعاً خاصاً من الميراث والذي يُشير إليه اللون مثل ذالك النجم الدموي العملاق الذي يتجنبه الكل والذي يُمثل ميراثاً شريراً أما الحجم فهو يُمثل صعوبة الميراث وأيضاً مدي ندرة الوراثة داخله والتى تختلف من النوع فهناك عناصر أو رونات وظيفة أو وراثة أبطال سريين أو حتى ما هو أفضل “…
” من هذا الشخص ؟ ” بعد رحيله سئل جان..
” هل إنتهيتي ؟ ” قاطعها ياسين ولازال لا ينظر إليها…
عبست الفتاه وأشتد قلبها… لقد أرادت الهجوم ولكنها توقفت لأمر ما… لم تكن هذه طبيعتها.. كشخصٍ عاش بفخر وبقوة وفعل ما يريد قلبه لم تكن مستعدة للتوقف لأجل أى شئ أو أى شخص أو تهتم لاى شئ أو تخاف لأى شئ ولكنها الأن شعرت بالخوف…. شعرت بالرعب… ياسين كان يُعطيها ضغطاً لوحش ما قبل التاريخ الذي سيقتلها بعطسة واحدة ولهذا تراجعت… كانت تثق دائماً بغرائزها وبقدر ما أردات سحق وجهه إلا انها لم تكن على إستعداد للرهان بحياتها
” ما رأيك فى التعاون ؟ ” سئلت تريد تأكيد أمرٍ ما
” لست مهتماً بالتعاون مع الضعفاء ” رد ياسين وسرعان ما توقف أمام نجم أبيض صغير بحجم قبضة اليد ثم أشار لدارما وجان قبل أن يدخله وحينها إختفي الثلاثي تحت أعين لبؤة النار القبيحة..
لبؤة النار… شخصية شرسة وعبقرية بارزة تتحرك بمفردها…
ردت الفتاه بتواضع ” من الجميل سماع ششخص يعرف إسم هذه المتواضعة.. هل لى أن أعرف إسمك ؟ “…
لم تأتى جيوش إلى هنا… فقط الحمقي من سيحركون جيوشهم لهذه الحملة بل بعض أقويائهم فقط مع ترك البقية ليحموا أراضيهم إضافة إلى بعض الخدم لرعايتهم…
سرعان ما دخل رجل عجوز… كان له بشرة سمراء مع أظافر طويلة بطول قدم * تقريباً وشعر وصل منتصف ظهره ولحية وصلت إلى ركبتيه…
حدق جان فى دارما وكانا على وشك سحب أسحلتهما ولكن ياسين لوح لهما مبتسماً..
رد ياسين ولازال يتحرك بشكلٍ عشوائي ولكن على عكسه كان البقية يتحركون بأقصي سرعاتهم نحو مجموعة مختلفة من النجوم وحتى أن هناك نجوماً إستقبلت خطوات للعديد من الفرق المختلفة..
” ما رأيك فى التعاون ؟ ” سئلت تريد تأكيد أمرٍ ما
” أوه… هل أعرف من أى مدينة أو عاصمة أنت ؟ “…
مضت ساعات وحينها إهتز الجبل ودوي صوت مرعب له قوة على إخضاع السماء ” لكل من أتى زائراً قبري اليوم.. اليوم لقد أتيتم بأقدامكم إلى مسكني ولن تغادروه أبدأً “…
مضت ساعات وحينها إهتز الجبل ودوي صوت مرعب له قوة على إخضاع السماء ” لكل من أتى زائراً قبري اليوم.. اليوم لقد أتيتم بأقدامكم إلى مسكني ولن تغادروه أبدأً “…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل إنتهيتي ؟ ” قاطعها ياسين ولازال لا ينظر إليها…
” إنها الأفـضل ولكن هنا فى الجنوب لا يوجد الكثير ” رد الرجل بعد حشو فمه بالعديد منها فى مشهد جعل جان يُريد التقيؤ…
ردت الفتاه بتواضع ” من الجميل سماع ششخص يعرف إسم هذه المتواضعة.. هل لى أن أعرف إسمك ؟ “…
كان الكل يحسب بطاقاته الرابحة ويحاول قياس قوة خصومه وايضاً يراجع المعلومات التى يعرفها حول القبر..
لم يرد ياسين مما جعلها منزعجة قليلاً… قال دارما ” كنت تريدين إخبارنا عن هذه النجوم؟؟ “..
أخرج ياسين بعض النبيذ وبدأ يتحدث معهم فى مواضيع عشوائية وكأنه يُضيع الوقت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجبل بالإهتزاز وفتحت البوابة العملاقة على مصراعيها لتدعوا الجميع إلى الجحيم الذي سيظهر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دارما إلى جان مع عيونٍ مليئة بالشك ولكنهما لم يتحدثا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تريدان معرفة ما هذه النجوم ” قال صوت جميل..
” دخول القبر ”
فى هذه اللحظة أعد ياسين النار وقام بشواء بعض الطعام…. لم يكن هذا شيئاً غريباً ولكن الغريب هو الشئ الذي كان يشويه.. ضفادع جبلية من جبال التبن فى شرق الجنوب المقفر وهو نوع نادر من الوحوش يتم تربيته على نطاق واسع فى شرق الجنوب ليباع فى باقي المناطق بسعرٍ عالى ولهذا صدقاً كان من البذخ أن ياكله أحد ولكن النبلاء إعتادوا على أكله كنوع من أنواع الترفيه وخاصة لأنه يحافظ على شباب النساء إن أكل بطريقة خاصة أو صنع به إكسير / جرعة…
رد ياسين وهو يُحدق في ظهره وفى عيونه يظهر شكل لشخص مختلف تماماً ” ههه إنه شخص مميز “..
رد ياسين ولازال يتحرك بشكلٍ عشوائي ولكن على عكسه كان البقية يتحركون بأقصي سرعاتهم نحو مجموعة مختلفة من النجوم وحتى أن هناك نجوماً إستقبلت خطوات للعديد من الفرق المختلفة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إلى أين سنذهب أيها المارشال ؟ ” سئل جان..
لم يرد ياسين مما جعلها منزعجة قليلاً… قال دارما ” كنت تريدين إخبارنا عن هذه النجوم؟؟ “..
كان الكل يحسب بطاقاته الرابحة ويحاول قياس قوة خصومه وايضاً يراجع المعلومات التى يعرفها حول القبر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تريدان معرفة ما هذه النجوم ” قال صوت جميل..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات