لا يُعبث معه
…
وصل جمال ناضج مع شعر ذهبي منتشر عبر ظهرها حتى نهايته ووجه حسن الرؤية مع عيونٍ صافية بنية وملابس بيضاء عليها نقوش جميلة ذهبية ترتدي أقراطاً بها جواهر حمراء وأسورة بالمثل ” عذراً لتأخري “..
الفصل الـ 180
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن فى ظل وقوف الصياد هل يجرؤ أحد على الدخول..
” لا يُعبث معه ”
ضحك الصياد وهو يرفع صنارته ويرميها فى إتجاه دراجو ” لا لقد حدث ما أردته بالضبط “..
جرف الإعصار دراجو وظله وألقاه محلقاً ليصدم بثلاثة أشجار قبل أن يتوقف…
خارت قوة دراجو وشعر بالألم فى كل موضع وبصق الدماء حتى أصبح وجهه شاحباً…
ضحك الصياد وهو يرفع صنارته ويرميها فى إتجاه دراجو ” لا لقد حدث ما أردته بالضبط “..
بالنسبة له كـ فانى أن يُقاتل مزارعاً إلى هذه المرحلة ويجبره على إستخدام إحدي مهاراته كان هذا شيئاً يجب ان يتشرف به دراجو وخاصة عند إضافة كونه تمكن من إستخدام ظل النبالة وهو لازال فانياً وأيضاً ان خصمه كان مارتن أبن عائلة كارثر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارت قوة دراجو وشعر بالألم فى كل موضع وبصق الدماء حتى أصبح وجهه شاحباً…
ولكن لم يكن دراجو شخصاً ضعيف القلب أو يهتم لهذه الأشياء… فى قلبه وعلى روحه كان هناك بعض الأشياء المحرمة منها الخوف والخنوع.. لا يستحق أحد فى العالم أن يخاف منه ولا يستطيع أحد أن ينظر إليه بتعالى أو يجبره على الركوع..
الفصل الـ 180
ولهذا بالرغم من كامل ألمه ومعاناته امسكه سيفه بحزم وأستدعى رمز النبالة من جديد ووقف متكاً على سيفه بكل عزه مما جذب إحترام الحضور حتى مارتن أثنى عليه ” لا عجب فى كونك جمعت المواريث الإثنى عشر… حتى أنا أدنى منك فى هذا الجانب ولكن… للأسف لن تحصل على فرصة أخرى منى “..
ثم رفع سيفه من جديد ” تسوناماى العاصفة ” تشكل الإعصار من جديد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قوى ومهين ولا يُمكن وقفه…
أما دراجو فقد وقف هناك فقط… لم يعرف أى مهارات وصدقاً حتى لو عرف فهو غير قادر على إستخدامها بدون قصر قدره ولهذا رفع سيفه فقط ” أقسم على قلبى الذي لم يضعف قط أنى لن أتسامح مع هذا الضعف ” ثم رفع سيفه وكذالك الظل وضربا العاصفة كأنه يُريد قطعها مستخدما كل قوته..
تجاهالها الصياد وظل يُركز على أثينا ( مَن يعلم فيما يُفكر )
ولكنه كان أضعف كثيراً وتم إرساله محلقاً..
مع أنها كانت جميلة إلا انه لم يبالى بجمالها وغالباً ما تعامل معها على أنها مجرد طفلة صغيرة فى العاشرة..
إصطدم بعدة أشجار مما اخرج الدم من فمه ممزوجاً بشئ أسود..
لم يكن هذا قذارة من مسامه ولكن شئ عرفه كل من رأه.. كان هذا نخاع عظامه مما يعنى ان دراجو تلقى إصاباتٍ خطرة من هذا الهجوم ولكنه ما يزال واقفاً مثل الأسد.. شجاعاً وقوياً… مثل الثور عنيداً ولا يخاف… مثل الحمل طيب ولكن ليس جباناً.. مثل الحوت كريم ولكنه ليس مغفلاً..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو دراجو ولهذا لم يستسلم أبداً ولكن للأسف لا تفعل العزيمة شئ امام القوة المطلقة وفور أن أقترب منه التسونامى الذي لم يستنفذ طاقته بعد إختفى ظل النبالة وحتى الأبراج الإثني عشر داخل قصر قدره قد خفتوا كثيراً وحتى قصر قدره قد تأثر وهبط ضوئه وشحب بعض الشئ…
لم يكن هبوطه خفيفاً مما دمر الأرض أسفله وهز المحيطين من الفانين والمزارعين وجعلهم يسقطون أرضاً فقط مارتن من وقف مكانه ” إنه مؤهل “…
هذا الهجوم كان كفيلاً بتدميره..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لم يحدث ما توقعت ” قالت سارة ” والأن هو على وشك الموت “..
تجاهالها الصياد وظل يُركز على أثينا ( مَن يعلم فيما يُفكر )
ضحك الصياد وهو يرفع صنارته ويرميها فى إتجاه دراجو ” لا لقد حدث ما أردته بالضبط “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت الصنارة فى اللحظة بين الحياة والموت وفور أن لمست الإعصار فرقته… لقد خسر الإعصار بالفعل أغلب قوته وأيضاً لم يكن الصياد شخصاً عادياً أيضاً..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعرف مارتن على الصنارة ونظر نحو الصياد ” لماذا تتدخل ؟ “…
…
إنفجر الصياد ضحكاً وهو يقفز فى الهواء كـ قنبلة فرت من مدفع وهبط الأرض..
رفع مارتن حواجبه ” أنت متأكد “..
لم يكن هبوطه خفيفاً مما دمر الأرض أسفله وهز المحيطين من الفانين والمزارعين وجعلهم يسقطون أرضاً فقط مارتن من وقف مكانه ” إنه مؤهل “…
” اعلم ولكنه الشخص المناسب.. يُمكننا فقط دعمه “..
رفع مارتن حواجبه ” أنت متأكد “..
ضحك الصياد ” أنت تعلم أنى لن أكذب بخصوص هذا “..
صمت مارتن للحظة بينما رفع الحشد أذانهم ليستمعوا وفى نفس الوقت بدأت عقولهم فى معالجة المعلومات ” ولكنه لم يخترق بعد “..
أما دراجو فقد وقف هناك فقط… لم يعرف أى مهارات وصدقاً حتى لو عرف فهو غير قادر على إستخدامها بدون قصر قدره ولهذا رفع سيفه فقط ” أقسم على قلبى الذي لم يضعف قط أنى لن أتسامح مع هذا الضعف ” ثم رفع سيفه وكذالك الظل وضربا العاصفة كأنه يُريد قطعها مستخدما كل قوته..
” اعلم ولكنه الشخص المناسب.. يُمكننا فقط دعمه “..
” وماذا لو أخرنا ؟ ”
” اعلم ولكنه الشخص المناسب.. يُمكننا فقط دعمه “..
” لن يحدث.. أعدك بهذا ” قال الصياد مبتسماً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت مارتن للحظة بينما رفع الحشد أذانهم ليستمعوا وفى نفس الوقت بدأت عقولهم فى معالجة المعلومات ” ولكنه لم يخترق بعد “..
” لا بأس.. ولكن سأقتله عاجلاً ام أجلاً ” قال مارتن ووضع سيفه وغادر وسرعان ما تبعه البقية من عائلة كارثر ومن ثم تفرق الحشد بالرغم من أن عيونهم على دراجو كانت مليئة بالنوايا الخبيثة..
ولكن فى ظل وقوف الصياد هل يجرؤ أحد على الدخول..
لم يكن المزارعون حمقى وقبل الدخول كان هناك بعض الأسماء التى رنت فى محيطهم وسمعوا عنها منها الصياد ومارتن والذان كانا نخبة بين المزارعين فى مستواهم وحتى أعلى..
” مرة أخرى إفعلى هذا ولن يتعرف أحد على جثتك “…
إلتف الصياد نحو دراجو وحدق فى مظهره المثير للشفقة وقال ” هل تواصلتى معها ؟ “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزت سارة وهبطت بجواره وقالت ” نعم إنها فى الطريق ولكن.. هل تظن أنه سيصمد حتى تأتى ؟ “..
” إرادته قوية جداً ولهذا أنا واثق ولو مات فهذا يعنى أنه غير مؤهل للإنضمام لنا ” رد الصياد متجاهلاً دراجو الذي كان ينفذ من عداد حياته رويداً رويداً..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ساره بالغضب وسحبت قوسها على عجل وعبأته موجهة إياه نحو الصياد ” هل تفكر فى الموت ؟ “..
بعد بضع دقائق….
لم يكن هبوطه خفيفاً مما دمر الأرض أسفله وهز المحيطين من الفانين والمزارعين وجعلهم يسقطون أرضاً فقط مارتن من وقف مكانه ” إنه مؤهل “…
وصل جمال ناضج مع شعر ذهبي منتشر عبر ظهرها حتى نهايته ووجه حسن الرؤية مع عيونٍ صافية بنية وملابس بيضاء عليها نقوش جميلة ذهبية ترتدي أقراطاً بها جواهر حمراء وأسورة بالمثل ” عذراً لتأخري “..
ضحك الصياد ” يُمكن للجميلة أثينا أن تاتى كما تحب ” لم يُخفى الصياد نظراته مما دفع أثينا للضحك بخفة..
” أوه.. هل أفهم أنكِ تغارين منها ؟ ” ضحك الصياد وضحكت أثينا فقط ساره من وقفت هناك بتعبيرٍ ساخط..
أما سارة فقد قالت بإشمئزار ” انت وحبك الغبى “..
” وماذا لو أخرنا ؟ ”
” أوه.. هل أفهم أنكِ تغارين منها ؟ ” ضحك الصياد وضحكت أثينا فقط ساره من وقفت هناك بتعبيرٍ ساخط..
لم يكن هذا قذارة من مسامه ولكن شئ عرفه كل من رأه.. كان هذا نخاع عظامه مما يعنى ان دراجو تلقى إصاباتٍ خطرة من هذا الهجوم ولكنه ما يزال واقفاً مثل الأسد.. شجاعاً وقوياً… مثل الثور عنيداً ولا يخاف… مثل الحمل طيب ولكن ليس جباناً.. مثل الحوت كريم ولكنه ليس مغفلاً..
” هل هو ؟ ” أشارت أثينا..
أماء الصياد لها مما جعلها تقرفص بجوار دراجو مع يديها على صدره وسرعان ما إنتشر الضوء الأخضر وعلى الفور بدأت جروح دراجو فى الشفاء بسرعة مذهلة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو دراجو ولهذا لم يستسلم أبداً ولكن للأسف لا تفعل العزيمة شئ امام القوة المطلقة وفور أن أقترب منه التسونامى الذي لم يستنفذ طاقته بعد إختفى ظل النبالة وحتى الأبراج الإثني عشر داخل قصر قدره قد خفتوا كثيراً وحتى قصر قدره قد تأثر وهبط ضوئه وشحب بعض الشئ…
” عائلة فريرت حقاً مباركون بالحصول على هذه النعمة الرائعة ” قالت ساره بشئ من الحسد..
لم يحرك الصياد ساكناً ولكن طرف صنارته كان على رقبة ساره بالفعل.. امر واحد ولن تعود رقبتها موجودة..
” وكأنكم لا تتباهون بأساليب القوس أيتها الغبية ” وبخها الصياد دون أدنى ضبط نفس..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوى ومهين ولا يُمكن وقفه…
مع أنها كانت جميلة إلا انه لم يبالى بجمالها وغالباً ما تعامل معها على أنها مجرد طفلة صغيرة فى العاشرة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارت قوة دراجو وشعر بالألم فى كل موضع وبصق الدماء حتى أصبح وجهه شاحباً…
شعرت ساره بالغضب وسحبت قوسها على عجل وعبأته موجهة إياه نحو الصياد ” هل تفكر فى الموت ؟ “..
تجاهالها الصياد وظل يُركز على أثينا ( مَن يعلم فيما يُفكر )
جرف الإعصار دراجو وظله وألقاه محلقاً ليصدم بثلاثة أشجار قبل أن يتوقف…
شعرت ساره بالغضب أكثر من التجاهل وشدت القوس ولكن فجأة شعرت بالبرد ينتشر فى كامل عظامها وظهر مشهد من الخوف النادر فى عينيها…
” مرة أخرى إفعلى هذا ولن يتعرف أحد على جثتك “…
لم يحرك الصياد ساكناً ولكن طرف صنارته كان على رقبة ساره بالفعل.. امر واحد ولن تعود رقبتها موجودة..
فى هذه اللحظة صفقت أثينا ” حسناً لقد إنتهيت “..
– تباً.. ما هو مقدار قوته حتى انى لم أستشعر شيئاً –
فى هذه اللحظة صفقت أثينا ” حسناً لقد إنتهيت “..
إختفت الصنارة والجو البارد ولكن ما تزال ساره تشعر بالرعب أما الصياد فقد وقف وسار نحو دراجو معلقاً ” مهارتك تزدادا قوة “..
” شكراً ”
” متى سيستيقظ ؟ “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو دراجو ولهذا لم يستسلم أبداً ولكن للأسف لا تفعل العزيمة شئ امام القوة المطلقة وفور أن أقترب منه التسونامى الذي لم يستنفذ طاقته بعد إختفى ظل النبالة وحتى الأبراج الإثني عشر داخل قصر قدره قد خفتوا كثيراً وحتى قصر قدره قد تأثر وهبط ضوئه وشحب بعض الشئ…
” لا اعلم ربما يوم أو إثنين… لقد تلقى إصابات خطرة ووعيه لابد أن يشعر بألم شديد ” ردت أثنيا..
أماء الصياد لها مما جعلها تقرفص بجوار دراجو مع يديها على صدره وسرعان ما إنتشر الضوء الأخضر وعلى الفور بدأت جروح دراجو فى الشفاء بسرعة مذهلة..
” لا بأس.. أنا بخير ، شكراً لكِ ” قال دراجو وهو يقف بصعوبة..
والان كان دور أثينا لتذهل.. – تباً عزيمة هذا الفتى وإرادته ، إلى أى مستوى وصلت..
…
وضعت صورة لـ دراجو وأرثر ( شخصية ستظهر قريباً جداً } فى المعرض أما باقي الصور فلم أجد ما يُشابه الوصف 100% على كلٍ إنتظروا قليلاً وإن لم أجد فسوف أرفع ما معى الان والبقية حينما أعثر عليهم مستقبلاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت ساره بالغضب أكثر من التجاهل وشدت القوس ولكن فجأة شعرت بالبرد ينتشر فى كامل عظامها وظهر مشهد من الخوف النادر فى عينيها…
أما دراجو فقد وقف هناك فقط… لم يعرف أى مهارات وصدقاً حتى لو عرف فهو غير قادر على إستخدامها بدون قصر قدره ولهذا رفع سيفه فقط ” أقسم على قلبى الذي لم يضعف قط أنى لن أتسامح مع هذا الضعف ” ثم رفع سيفه وكذالك الظل وضربا العاصفة كأنه يُريد قطعها مستخدما كل قوته..
لم يحرك الصياد ساكناً ولكن طرف صنارته كان على رقبة ساره بالفعل.. امر واحد ولن تعود رقبتها موجودة..
بالنسبة له كـ فانى أن يُقاتل مزارعاً إلى هذه المرحلة ويجبره على إستخدام إحدي مهاراته كان هذا شيئاً يجب ان يتشرف به دراجو وخاصة عند إضافة كونه تمكن من إستخدام ظل النبالة وهو لازال فانياً وأيضاً ان خصمه كان مارتن أبن عائلة كارثر..
” شكراً ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ساره بالغضب وسحبت قوسها على عجل وعبأته موجهة إياه نحو الصياد ” هل تفكر فى الموت ؟ “..
ضحك الصياد وهو يرفع صنارته ويرميها فى إتجاه دراجو ” لا لقد حدث ما أردته بالضبط “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فى هذه اللحظة صفقت أثينا ” حسناً لقد إنتهيت “..
ضحك الصياد ” أنت تعلم أنى لن أكذب بخصوص هذا “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إختفت الصنارة والجو البارد ولكن ما تزال ساره تشعر بالرعب أما الصياد فقد وقف وسار نحو دراجو معلقاً ” مهارتك تزدادا قوة “..
جرف الإعصار دراجو وظله وألقاه محلقاً ليصدم بثلاثة أشجار قبل أن يتوقف…
تجاهالها الصياد وظل يُركز على أثينا ( مَن يعلم فيما يُفكر )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” عائلة فريرت حقاً مباركون بالحصول على هذه النعمة الرائعة ” قالت ساره بشئ من الحسد..
” أوه.. هل أفهم أنكِ تغارين منها ؟ ” ضحك الصياد وضحكت أثينا فقط ساره من وقفت هناك بتعبيرٍ ساخط..
ضحك الصياد ” أنت تعلم أنى لن أكذب بخصوص هذا “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق….
ولهذا بالرغم من كامل ألمه ومعاناته امسكه سيفه بحزم وأستدعى رمز النبالة من جديد ووقف متكاً على سيفه بكل عزه مما جذب إحترام الحضور حتى مارتن أثنى عليه ” لا عجب فى كونك جمعت المواريث الإثنى عشر… حتى أنا أدنى منك فى هذا الجانب ولكن… للأسف لن تحصل على فرصة أخرى منى “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” مرة أخرى إفعلى هذا ولن يتعرف أحد على جثتك “…
مع أنها كانت جميلة إلا انه لم يبالى بجمالها وغالباً ما تعامل معها على أنها مجرد طفلة صغيرة فى العاشرة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنفجر الصياد ضحكاً وهو يقفز فى الهواء كـ قنبلة فرت من مدفع وهبط الأرض..
لم يكن المزارعون حمقى وقبل الدخول كان هناك بعض الأسماء التى رنت فى محيطهم وسمعوا عنها منها الصياد ومارتن والذان كانا نخبة بين المزارعين فى مستواهم وحتى أعلى..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ساره بالغضب وسحبت قوسها على عجل وعبأته موجهة إياه نحو الصياد ” هل تفكر فى الموت ؟ “..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
