02/05
اليوم الثاني من شهر ماي ، الساعة 12:13 بعد منتصف الليل :
تابعت حديثها : “على أية حال ، سأكون بجوار بيتك في غضون 15 دقيقة ، انتظرني بالخارج ” استيقظت على صوت اهتزاز الهاتف (المترجم : الراوي هنا هو الشخص الذي يتحكم في جسد البطل كازوكي ) ..
فقالت : “لا .. دراجة 250cc” لماذا تتصل بي ؟ ان كانت تتصل في ظل هذه الظروف ، فربما لم يخبرها كازوكي أي شيء بعد ، نعم .. حتى شخص بمثل كازوكي لن يكون قادرا على اخبار حبيبته بموضوع الصناديق الغريبة هذه ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما هذا هو السبب في مشاركتنا لهذا الجسد في الوقت الراهن ، اذا لم أقم بما علي فعله ، فلن أستطيع أن أكون مثله ، هذا الصندوق عجيب بحق ! على الرغم من ذلك ، ليس من المستبعد عليها أن تلاحظ هذه التغيرات المفاجئة حتى بدون أن يخبرها هو بذلك .
بالحكم على ما قالته سابقا ، لا بد أنه يزور منزلها بشكل متكرر ، توقفت عن التفكير و أجبت على الاتصال ، لا يمكنني مقاومة رغبتي بمحادثة من يحظى باعجابي هذا كله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقالت : “بجدية .. أي نوع من الرجال هذا الذي يطلب من فتاة لتأتي لجلبه ؟ من المفترض أن يحدث العكس (المترجم : معها حق في ذلك .. و هذا قد يكون اشارة الى أن هوية مالك الصندوق قد تكون فتاة ، و لكن ربما يكون شاب مائع أيضا ، لا أدري .. دعونا لا نستبق الأحداث ) ، حسنا انا قادمة لاحضارك على دراجتي ، لن تمانع ذلك .. صحيح ؟ ” ” مرحبا ”
فأجبتها : “دراجتي ليست بحال جيدة الان ” يا للروعة ! أهكذا تتحدث معه ؟ ما الذي علي فعله الان ؟
فقلت : ” هل تقصدين دراجة هوائية ؟ ” توقفت قليلا للتفكير ، الصندوق سيمنحني القدرة للسيطرة الكاملة على جسد كازوكي في غضون اسبوع ، فاذا كان كل ما اريده هو امتلاك جسده ، فأفضل ما يمكنني فعله في هذه الاثناء هو الانتظار ، و لهذا سيكون من صالحي أن أحاول تجنب ماريا بقدر استطاعتي حتى ذلك الحين .
فقالت ماريا : “هيه ؟ لماذا أنت صامت ؟” على الرغم من ذلك .. فهذه ليست رغبتي الحقيقية ، لا يمكنني السماح لنفسي بتغيير اتجاه الخطة ، فكل ما اريده الان هو أن أجعل كازوكي يعاني بما يكفي ليقوده الى قطع رأسه بنفسه ، أريد أن أستعبده لدرجة خضوعه لي على ركبتيه راجيا مني أن أقبل رأسه كهدية ، و عندما يأتي اليوم الخامس من شهر ماي ، أريد أن أراه مشوها بالكامل .. أريده مجردا من كل ما يجعله ما هو عليه ، لدرجة أنه لن يعود سوى قشرة خارجية موجودة للانصياع لي ..
و لهذا أريد أن أسلبه اياها ، هذا ما علي فعله ان أردت ارضاء رغباتي . لماذا أسعى لهذا الشيء أصلا ؟ لأنني سأشعر بأني كازوكي حقا ، فاذا لم تكن سيطرتي عليه حقيقية ، لن يبدو الأمر أكثر من كون جسده تم اجتياحه من قبل طفيلي ، مما قد يجعل ما أسعى اليه بلا معنى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما هذا هو السبب في مشاركتنا لهذا الجسد في الوقت الراهن ، اذا لم أقم بما علي فعله ، فلن أستطيع أن أكون مثله ، هذا الصندوق عجيب بحق ! ربما هذا هو السبب في مشاركتنا لهذا الجسد في الوقت الراهن ، اذا لم أقم بما علي فعله ، فلن أستطيع أن أكون مثله ، هذا الصندوق عجيب بحق !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقالت : “بجدية .. أي نوع من الرجال هذا الذي يطلب من فتاة لتأتي لجلبه ؟ من المفترض أن يحدث العكس (المترجم : معها حق في ذلك .. و هذا قد يكون اشارة الى أن هوية مالك الصندوق قد تكون فتاة ، و لكن ربما يكون شاب مائع أيضا ، لا أدري .. دعونا لا نستبق الأحداث ) ، حسنا انا قادمة لاحضارك على دراجتي ، لن تمانع ذلك .. صحيح ؟ ” فقالت ماريا : “هيه ؟ لماذا أنت صامت ؟”
قالت ماريا : ” أيضا ، لم أبلغ من العمر ما يؤهلني لأخذ رخصة القيادة بعد” بالطبع ! المعالم بدأت تتضح الان ، ماريا جزء مهم جدا من حياته ، فخسارتها ستشكل له أذى لن يستطيع تجاوزه .
فقالت : ” لماذا تطلب مني ذلك ؟ من المؤكد بأنك تستطيع قيادة دراجتك وحدك” و لهذا أريد أن أسلبه اياها ، هذا ما علي فعله ان أردت ارضاء رغباتي .
استيقظت على صوت اهتزاز الهاتف (المترجم : الراوي هنا هو الشخص الذي يتحكم في جسد البطل كازوكي ) ..
نهضت من سريري ، و ألقيت نظرة على هاتفي ، انها ماريا اوتوناشي .. أجبتها أخيرا : “أعتذر .. لقد كنت أفكر قليلا”
تابعت حديثها : “على أية حال ، سأكون بجوار بيتك في غضون 15 دقيقة ، انتظرني بالخارج ” حاولت أن أتذكر كيف يتحدث كازوكي لكي أحاول تقليده ثم قلت : “حسنا .. نلتقي في بيتك اذن ؟ موافق بشرط أن تأتي لـ احضاري ”
توقفت قليلا للتفكير ، الصندوق سيمنحني القدرة للسيطرة الكاملة على جسد كازوكي في غضون اسبوع ، فاذا كان كل ما اريده هو امتلاك جسده ، فأفضل ما يمكنني فعله في هذه الاثناء هو الانتظار ، و لهذا سيكون من صالحي أن أحاول تجنب ماريا بقدر استطاعتي حتى ذلك الحين . بالحكم على ما قالته سابقا ، لا بد أنه يزور منزلها بشكل متكرر ،
فقالت : ” لماذا تطلب مني ذلك ؟ من المؤكد بأنك تستطيع قيادة دراجتك وحدك” فقالت : ” لماذا تطلب مني ذلك ؟ من المؤكد بأنك تستطيع قيادة دراجتك وحدك”
قالت ماريا : ” أيضا ، لم أبلغ من العمر ما يؤهلني لأخذ رخصة القيادة بعد” فأجبتها : “دراجتي ليست بحال جيدة الان ”
فأجبتها : “دراجتي ليست بحال جيدة الان ” لقد حاولت أن أقول أي عذر قد يبدو منطقيا ، و ذلك لأنني أجهل أين تعيش ماريا ، و لو عجزت عن اقناعها بأن تأتي لأخذي ، سأقع في ورطة حتما ..
تابعت حديثها : “على أية حال ، سأكون بجوار بيتك في غضون 15 دقيقة ، انتظرني بالخارج ” فقالت : “بجدية .. أي نوع من الرجال هذا الذي يطلب من فتاة لتأتي لجلبه ؟ من المفترض أن يحدث العكس (المترجم : معها حق في ذلك .. و هذا قد يكون اشارة الى أن هوية مالك الصندوق قد تكون فتاة ، و لكن ربما يكون شاب مائع أيضا ، لا أدري .. دعونا لا نستبق الأحداث ) ، حسنا انا قادمة لاحضارك على دراجتي ، لن تمانع ذلك .. صحيح ؟ ”
على الرغم من ذلك .. فهذه ليست رغبتي الحقيقية ، لا يمكنني السماح لنفسي بتغيير اتجاه الخطة ، فكل ما اريده الان هو أن أجعل كازوكي يعاني بما يكفي ليقوده الى قطع رأسه بنفسه ، أريد أن أستعبده لدرجة خضوعه لي على ركبتيه راجيا مني أن أقبل رأسه كهدية ، و عندما يأتي اليوم الخامس من شهر ماي ، أريد أن أراه مشوها بالكامل .. أريده مجردا من كل ما يجعله ما هو عليه ، لدرجة أنه لن يعود سوى قشرة خارجية موجودة للانصياع لي .. فقلت : ” هل تقصدين دراجة هوائية ؟ ”
فقالت : “على الأغلب أنها ليست كازومي موجي هذه المرة ، أليس كذلك ؟” فقالت : “لا .. دراجة 250cc”
استيقظت على صوت اهتزاز الهاتف (المترجم : الراوي هنا هو الشخص الذي يتحكم في جسد البطل كازوكي ) ..
نهضت من سريري ، و ألقيت نظرة على هاتفي ، انها ماريا اوتوناشي .. اللعنة ، لقد تورطت .. من المستحيل أن يجهل كازوكي حقيقة امتلاك ماريا لهذه الدراجة .
اللعنة ، لقد تورطت .. من المستحيل أن يجهل كازوكي حقيقة امتلاك ماريا لهذه الدراجة . تابعت ماريا حديثها : “نعم صحيح .. لم اخبرك بذلك بعد ، لقد اشتريتها مؤخرا ”
تابعت ماريا حديثها : “نعم صحيح .. لم اخبرك بذلك بعد ، لقد اشتريتها مؤخرا ” واو لقد كان هذا وشيكا ، بالحقيقة زلة كهذه لن تكون كافية لفضح أمري ، فربما أن أتصرف بحذر أكثر من اللازم ، و لكنني أتعامل مع ماريا هنا ! فيجب أن أتوخى الحذر . اليوم الثاني من شهر ماي ، الساعة 12:13 بعد منتصف الليل : قالت ماريا : ” أيضا ، لم أبلغ من العمر ما يؤهلني لأخذ رخصة القيادة بعد”
سألت الفتاة المستلقية على السرير بجانبي ، ربما تكون اخت كازوكي الكبرى ، فهمت .. ربما ليست من عادته أن يستقبل مكالماته عندما تكون اخته حاضرة ، سأحرص على ذلك في المستقبل ، لا تمتلك رخصة قيادة ؟ ربما تظاهري بعدم المعرفة كان الخيار الأصوب اذن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واو لقد كان هذا وشيكا ، بالحقيقة زلة كهذه لن تكون كافية لفضح أمري ، فربما أن أتصرف بحذر أكثر من اللازم ، و لكنني أتعامل مع ماريا هنا ! فيجب أن أتوخى الحذر . تابعت حديثها : “على أية حال ، سأكون بجوار بيتك في غضون 15 دقيقة ، انتظرني بالخارج ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واو لقد كان هذا وشيكا ، بالحقيقة زلة كهذه لن تكون كافية لفضح أمري ، فربما أن أتصرف بحذر أكثر من اللازم ، و لكنني أتعامل مع ماريا هنا ! فيجب أن أتوخى الحذر . قامت باغلاق الهاتف قبل أن تتسنى لي الفرصة للرد ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” من كان هذا يا كازوكي ؟ أعتقد أني قد سمعت صوت فتاة ، لماذا لم تذهب للتحدث على الشرفة ؟” ” من كان هذا يا كازوكي ؟ أعتقد أني قد سمعت صوت فتاة ، لماذا لم تذهب للتحدث على الشرفة ؟”
أجبتها أخيرا : “أعتذر .. لقد كنت أفكر قليلا” سألت الفتاة المستلقية على السرير بجانبي ، ربما تكون اخت كازوكي الكبرى ، فهمت .. ربما ليست من عادته أن يستقبل مكالماته عندما تكون اخته حاضرة ، سأحرص على ذلك في المستقبل ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت أن أتذكر كيف يتحدث كازوكي لكي أحاول تقليده ثم قلت : “حسنا .. نلتقي في بيتك اذن ؟ موافق بشرط أن تأتي لـ احضاري ” فقالت : “على الأغلب أنها ليست كازومي موجي هذه المرة ، أليس كذلك ؟”
على الرغم من ذلك .. فهذه ليست رغبتي الحقيقية ، لا يمكنني السماح لنفسي بتغيير اتجاه الخطة ، فكل ما اريده الان هو أن أجعل كازوكي يعاني بما يكفي ليقوده الى قطع رأسه بنفسه ، أريد أن أستعبده لدرجة خضوعه لي على ركبتيه راجيا مني أن أقبل رأسه كهدية ، و عندما يأتي اليوم الخامس من شهر ماي ، أريد أن أراه مشوها بالكامل .. أريده مجردا من كل ما يجعله ما هو عليه ، لدرجة أنه لن يعود سوى قشرة خارجية موجودة للانصياع لي .. كازومي موجي ؟ من هذه بحق الجحيم ؟
يا للروعة ! أهكذا تتحدث معه ؟ ما الذي علي فعله الان ؟
فقالت : “على الأغلب أنها ليست كازومي موجي هذه المرة ، أليس كذلك ؟” --- ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
نهضت من سريري ، و ألقيت نظرة على هاتفي ، انها ماريا اوتوناشي ..
أجابت : “كازوكي .. تعال الى هنا على الفور”
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات